أخبار السودان

أحمد منصور: “من أراد أن يفهم أسباب فشل الإخوان فى مصر فعليه بمتابعة شهادة حسن الترابى على العصر “.

أحمد منصور

شن الإعلامي أحمد منصور، هجوما على جماعة الإخوان المسلمين مشيرًا إلى أن أسباب فشل الجماعة في السودان هي نفسها في مصر وفي بقية الدول.

وقال “منصور” في تدوينة عبر حسابه الشخصي بـ”فيس بوك”: “من أراد أن يفهم أسباب فشل الإخوان فى مصر فعليه بمتابعة شهادة حسن الترابى على العصر “.

وأضاف “الأخطاء التى يكشفها الدكتور حسن الترابى فى شهادته التاريخية على العصر فى ممارسة الحركة الإسلامية فى السودان هى نفس الأخطاء التى وقع فيها الإخوان المسلمون فى مصر وملخصها فساد فى القيادات واختيارها وغياب للمحاسبة والمراجعة لها وعزل الفاسدين ومحاسبة المخطئين وأخطاء فى مناهج التربية والإعداد والتصعيد والترفيع وغياب لرؤية الدولة ومفهوم الحكم وغياب للشورى وإلزامها وتقديم المحاسيب”.

وتابع “وأهل الولاء والطاعة العمياء على أهل الخبرة والمعرفة والطاعة المبصرة والإرتماء فى أحضان العسكر والثقة بهم وتسليم الأمور لهم مرتين فى 1954 و2013 وأن الذين صنعوا الكارثة لازالوا يتشبسون بالقيادة تماما مثل الذين صنعوا كارثتى العام 1954 و 1965 ولم يحاسبهم أحد فقادواالجماعة و الأمة لكارثة 2013 ولازالوا يقودون الجماعة حتى يذهبوا بها هذه المرة معهم إلى المقبرة وأمور أخرى كثيرة”.

واختتم الإعلامي تدوينته بـ”شاهدوا حلقات الترابى إذا أردتم أن تفهموا ما جرى ويجرى فى مصر لأن الفهم هو أول الأصول أما الجهل فهو أول الشرور إرفعوا رؤوسكم من الرمال وانظروا للمستقبل حتى يرفع الله الغمة عن الأمة وإلا فالقادم أدهى وأمر …ألا هل بلغت …اللهم فاشهد”.

تعليق واحد

  1. وشهد شاهد من اهلها
    بيد انى مقتنع بفساد الجزيرة نفسها
    و احمد منصور يروج لبرنامجه الاخوانى الفاسد

  2. كلام انسان عاقل و فاهم و اخوان السودان تم شرائهم بالفلوس و هم طلاب فى الثانوى و الجامعات لان الغالبيه العظمى منهم فقراء و من اسر فقيره و استخدموا الدين حصان طرواده و لذلك اول ما وصلو الى السلطه صاروا ينهبوا فى الدوله و لا فرق بينهم و بين الحرامى الذى ينط بالحيط و يسرق المنزل و اهله نائمون
    عندنا فى السودان .احمد منصور وصل معلومه انو اخوان السودان اتو بالعسكر و ضرب تنظيم الاخوان و تم طرد شيخهم و ايضا اخوان مصر اتو بالسيسى وزير دفاع و احالم الى السجون لانو عاوزين ينفذوا برنامج الاخوان فى السودان الذى مزق السودان و اشعل الحروب و نهبوا السودان

  3. يا احمد يا منصور اى نظام فى السودان غير النظام الديمقراطى الليبرالى العلمانى الذى لا يحارب اويحتقر الدين الحنيف بل يدعمه ويدعم كل الاديان لانها الحصن الحصين ضد تردى الاخلاق والفساد الخ الخ ولكن يحارب استغلال الدين لاغراض التكسب السياسى والمالى الخ الخ!!!!
    اما الاسلامويين الذين يدعون اقامة شرع الله وان ابعاد الدين عن الدولة هو خط احمر وان لا مكان للعلمانية فهم يقولون هذا الكلام ليتشبثوا بالسلطة والثروة وهم جهلةواغبياء وفاقد تربوى وفسدة يرفعون راية الدين للكسب السياسى والمالى ويخدعوا بها الشعب ولكن ليس كل الشعب بل يخدعوا بها الاغبياء والجهلة والغوغاء والدلاهات والفاقد التربوى اللى هو جمهورهم السفلة الاوغاد وكم باسم الاسلام و شرع الله ارتكبت الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام العاهرة الداعرة من الجرائم والفساد فى السودان ومزقت البلد ونسيجها الاجتماعى الخ الخ الخ اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو عليها وعلى كل الحركات الاسلاموية عربية او عالمية اولاد الكلب والاد الحرام السفلة العاهرين الداعرين اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو!!!! والف مليون نعم للسودان الديموقراطى العلمانى!!!!!

  4. إقتباس: “الأخطاء التى يكشفها الدكتور حسن الترابى فى شهادته التاريخية على العصر فى ممارسة الحركة الإسلامية فى السودان هى نفس الأخطاء التى وقع فيها الإخوان المسلمون فى مصر وملخصها فساد فى القيادات واختيارها وغياب للمحاسبة والمراجعة”…إلى آخر الفقره!
    اولا, هى ليست “أخطاء” كما يحاول ان يصورها شيوخهم و فقهاؤهم و مفكريهم وإعلامهم المضلل, يا منصور!..لكنها جرائم كبرى ضد الانسانيه, و مظالم فى حق “الناس”, و خيانه عظمى للدين و للأوطان!..و الهدف من إطلاق هذه “التسميه المغلوطه” من وقت لآخر, هو الجبن و الخوف, و محاولتهم النأى بأنفسهم عن تحمل نتائج ما إرتكبته أيديهم عن قصد, فى حق وطن و شعب مسالم!..هذا ما فعله “الإسلام السياسى”, و نفذه “التنظيم الدولى للأخوان المسلمين”, فى السودان و فى مصر و فى كل أرض حلوا بها!..و شخصيا اثق انهم يدركون أن أفعالهم هذه هى بالنقيض تماما لمقاصد الدين الذى يدعون له!
    ثانيا, هذا “التنظيم” الشرير, لا يحمل فكرا و لا منهجا بالاساس!..و هو الشئ الذى يدفعنا للقول انه تنظيم “ماسونى” بإمتياز!..و أنشأ خصيصا لتشويه و تدمير الدين الاسلامى , من خلال رفع “شعار الدين” نفسه, للاسف!
    ثالثا, ثبت بالدليل ان قناة الجزيره و الإعلامى أحمد منصور متواطئان مع هذا التنظيم الشرير, إن لم يكونا جزء منه!..خاصه فيما يتصل بمحاولة إغتيال رئيس دوله “عربيه” جاره للسودان!, و فى أراضى دولة أجنبيه!..و إلآ لما تكتم على اتهامات خطيره تتصل ب”إرهاب الدوله”, و هما يعلمان ان هذا امر تجرمه الشرائع السماويه و الأرضيه, و يحاسب عليه القانون الجنائى الدولى!..لكن أحمد منصور و قناة الجزيره إحتفظا بالأدله(لشئ فى نفس يعقوب), لما بعد هلاك الشاهد الوحيد فى القضيه!
    رابعا, إن السبب الرئيس لما حدث فى السودان و فى مصر و فى الصومال, و ما يفعلونه الآن فى سوريا و ليبيا و حول العالم, هو أن “الاسلاميين”, و عمالتهم و خيانتهم و فسادهم, لا يقرءون التاريخ ابدا!..و من لا يقرأ التاريخ, لا بد له أن يكرره بالكربون:
    “الإسلاميون” نازيين يا قناة الجزيره و يا أحمد منصور, فأعتبروا,,

  5. اقتباس:
    وغياب لرؤية الدولة ومفهوم الحكم
    وغياب للشورى وإلزامها
    وتقديم المحاسيب
    يعني أحمد منصور منتمي للتنظيم و ما كان عارف كل الذي ذكر الترابي
    كذاب كذاب

  6. سقوط الاخوان في مصر حدث بسبب عدم الخبرة السياسية
    اصدار مرسي للمرسوم الذى يحصن قرارته ضد الاعتراض عليها بقوة القانون كان خطأ في ظل ديمقراطية في اول الطريق وتحول بموجب هذا المرسوم الى حاكم بأمره رغم انه رئيس منتخب !!!
    القبول بمذكرة وانذار وزير الدفاع دون اتخاذ اى موقف !!!
    كان بأمكان الرئيس ان يقبل المذكرة ثم يقيل الوزير لاحقا
    او ان يقيل الوزير فورا ، ثم يعدل المرسوم الرئاسي موضع الاشكال ، او ان يحرك القوى الاسلامية لتأمين سلطته او ان يصدر قرارات عاطفية اسلامية بسحب بها البساط من من تحت ارجل معارضيه ، لكمه لجأ للسكوت منتظرا مرور فترة الانذار وكأنه كان يتخيل ان الوزير لن ينفذ وعيده!!!
    ظل الاخوان في مصر يطالبون بعودة مرسي حتى الآن باعتباره الرئيس الشرعي رعم نجاح الانقلاب وحدوث انتخابات وهذا يدل على عدم وعي وانعدام الخبرة السياسية
    ويقال ان مرسي اتفق مع الاخوان على ان يتضمن خطابه الاخير كلمة سر يتحرك بموجبها الاخوان هي كلمة دمي ، وهذا يذكرنا بدراما عبد الناصر حين اشار للمخابرات بكلمة ديلبسبس للانطلاق واستلام قناة السويس عند التأميم ، هذا الشعب يموت في الدراما!!!
    عموما الاسلاميين ضيقو الافق ولايمكن ان يديروا دولة ناجحة ابدا ، وقد راينا كيف اصبح مشايخة الامس لصوص وسفاحي اليوم

  7. هذه شهادة واعتراف !! كما انى اعتقد يجب محاربة كل الاحزاب الاسلامية والمؤسسات الخيرية الاسلامية والبنوك الاسلامية والمدارس الاسلامية فى العالم العربى وبترهم من المجتمع وتشتيتهم ومحاربتهم مثلما تحارب داعش والقاعدة وباقى الحركات الارهابية لانهم سرطان هذه الامة !! انظروا ماذا فعلوا (بالسودان) وان من الغباء ان تعطى اى دولة ان كان الفرصة ليحكموها الاسلاميين خذوا العظى كتجربة السودان الفاشلة!!!

  8. مايفعله اخوان الشيطان ليست أخطاء يافيلسوف زمانك و إنما جرائم وكبائر يحاكم عليها القانون و الشرع .
    فعلاً الإختشو ماتو .
    القاعدة السائدة هى ان الاخوان بمختلف مسمياتهم أينما كانو هم جماعة مارقة إرهابية مجرمة إنتشر الشر و الإرهاب على يدها فى العالم .

  9. غباء الاخوان المصرين هو ضيق الافق نعم .هم يعلمون تماماً ان الشعب المصرى خنوع وفقير وجاهل ويمكن الركوب عليه وتنفيذ برنامج الاخوان فى السودان الذى شاهدوه وشاهدوا تشريد وتقتيل الشعب السودانى الطيب باسم الدين . والاخلاق وتطبيق تعاليم الدين لا تعنى الاخوان المسلمين بقدر ما سال لعابهم وفرحوا هم واخوانهم فى السودان لنهب السودان ومصر باسم الدين ومن ثم التغول على بقية الدول المجاورة وضمها للامبراطورية الاسلامية التى يحلمون بها .. ولكن الذى فات عليهم وهذا غباء سياسى ان مصر لها حراس لن يتركوا الاسلامين يحكمون وهى تقع فى خاصرة (اسرائيل) وعلى مرمى حجر من منابع النفط .مصر ليست للمصريين منذ فجر التاريخ يا الكيزان لا دين لا (علم ) أعوذ بالله

  10. واخيرا و بعد فوات الاوان يكتشف الاخوان سقوط ورقة التوت وظهور سؤتهم لكل من له عينين.

  11. انها بدأية السقوط لنظام الانقاذ.. الترابي اراد ان يضع نهايته الخاصة للتنظيم الذي عمل علي بناءه طوال سنوات عمر السياسي.. راجعوا نبؤة الاستاذ الراحل المقيم محمود محمد طه عن الاسلاميين وكيفي وصولهم للسلطة ونهاياتهم فيما بينهم واقتلاعهم من ارض السودان اقتلاعا

  12. انها ليست شهادة حسن الترابى على العصر ” بل شهادته علي عهر الاخوان اللااسلامين فكل ما فعلوه اشبه بالدعاره الرخيصه

    ( اتمني ان اراك يا سودان خالي من الجرذان الكيزان )

  13. سبق ان ذكرت كما ذكر غيري ان الارهاب عقيدة راسخة في فكر و نهج و تربية جماعة الاسلام السياسي السوداني — و ذاق الشعب السوداني الامرين من افعالهم الاجرامية و هوت بالسودان الي درك سحيق من التردي و الانحطاط و الضياع — و في الختام تكشف للشعب السوداني قاطبة زيف و كذب و خداع شعاراتهم و بشهادة المؤسس و الاب الروحي للجماعة و هي شهادة نهائية و غير قابلة للاخذ و الرد —

  14. يا استاذ منصور الاخوان المسلمون لم يفشلوا أبدا كما تقول فهذ بالضبط هو جوهر سياستهم منذ ان تأسست حركتهم الباطنيه .
    هل كنت فى انتظار شخص معتوه مثل الترابى حتى تقتنع بأنهم لا يملكون رؤيه للحكم أو كيفية التعامل مع الشعوب ؟
    هل يعقل انك لم تسمع بفتوى المعتوه الاكبر القرضاوى بجواز تفجير الشخص نفسه ليقتل اشخاصا آخرين بأمر الجماعه وان ذلك سيكون فى ميزان حسناته ؟
    ان كنت بهذه الضحالة من الفكر فعليك ان تتبرأ منهم اﻵن ، وأن تعلن استقالتك المسببة من قناة الجزيرة القطريه ﻷنها قناة تابعة لتنظيم ارهابى خطير تحتضنه دوله ماسونيه اخطر …..ليتك تستطيع !!!!

  15. ما قاله احمد منصور هو عين الحقيقه لانهم بكل بساطه لا يملكون اي رؤيه لادارة دوله و ادارة الدوله تتطلب نظام دقيق للمحاسبه و المساءله و المراجعه و هم ماكانو يملكون هذا و باعتراف زعيمهم ان كل الاخطاء تحصل امام ناظريه و لكنه لا يملك الجراءة و القدره علي تغيير الواقع و هم يعيشون في وهم و جنون عظمه كبيرين فالي الان يعتقدون جازمين انهم من انقذو البلد و رفعو نسبة التدين و علمو الناس الهوت دوق و البيتزا و انهم سيحكمون لعشرات السنين و هم اليوم عاجزين تماما عن كبح جماح الفساد الذي اصبح سرطان ينهش في جسد الامه و الترابي اراد ان يجعل مركز القياده عنده فقط و لغي المؤسسيه تماما رغم كلامه الكثير عن عدم رغبته في تقديس الناس و قالها بالحرف الواحد انه كان الرئس الفعلي و الذي يقود السياسه و المجتمع و الاقتصاد و الثقافه و من يتابع شاهد علي العصر يدرك تماما انهم جماعه غلب عليهم حب الذات و المصالح الشخصيه لا حب الوطن او التدين و استغرب في من يطالب جماعه هذا نهجها ان تعدل او ان تخلص في ادارة الدوله او البحث عن رؤية ثاقبه لاخراج البلد من مشكلاته و علاته و انتمائهم للمصالح الشخصيه و المناصب اكبر من الانتماء للفكره و الدين و الهدف و الدليل لا احد ينتقد او يستقيل عندما تنتهك حرمة الدين او الوطن ما دام هو في المنصب ينتقد و يبكي و يتباكي فقط عندما عندما يفقد المنصب لانه هو محور اهتمامه و هدفه و عندها لا يبالون في المجاهره في الخصومه و هي تربية زعيمهم عندما غدر به اصبح من الد الخصام (و ليس ادل من انه اراد ان ينتقم منهم حيا و ميتا عندما اوصي ان تذاع هذه الحلقات بعد مماته) لتلامذته و باع كل شئ و اراد ان يفش غله حتي لو الثمن ضياع كل البلد و بداء يربك حساباتهم في كل شئ و تمنو موته فالغدر دينهم و ليس لهم ثوابت و لا خطوط حمراء حتي انه تنكر للشهداء و وصفهم بالفطائس هذا المنهج الغريب لا يستطيع تكوين دولة المؤسسات و العداله و الايثار و التضحيه من اجل الفكره و الاحلال و الابدال و ما ترهل الدوله اليوم بالوظائف الهلاميه الا دليل علي اعتقاده الجازم ان المنصب هو الحياة و الفطام منه هو الموت و عوض الجاز مثالا حيه حكم وزيرا لاكثر من عشرين عاما و اخيرا اختلقو له مسؤول ملف الصين رغم وجود وزارة خارجيه و تجاره و نفط و لكنه مازال متشبس بالحياة لاخر رمق فهم ليسو اخوانا لان الاخ لا يفجر في الخصومه و ليس ما فعلونه اسلامي فالاسلام اكبر و انقي ان يدنسه هؤلاءو المطلوب من مثقفي و البلد دراسة ظاهرتم بتحليل موضوعي و علمي بعيدا عن المهاترات و الحقد حتي يستبين الشعب و يتعظ و يحاول ان يمحو اثارهم لانهم اثرو سلبا في اخلاق و عادات الشعب السوداني فقبلهم كان الجهل مستشري و هذا علاجه سهل جدا بالتعليم فالجاهل يعذر بجهله اما الان فالتعليم انتشر و هذا نتيجة التطور الطبيعي للانسان ليس لهم فيه يد و لكن اصبحت الاخلاق و القيم و الدين الحقيقي في خبر كان كما يقولون و هذا الذي يحتاج عقود لمحو اثاره فالامر جلل فالملك لله قد يزيله منهم بين ساعة و ضحاها و لكن ماذا بعد ذلك و من يحلم ان المعارضه بكل مسمياتها تملك رؤية لعلاج هذا الخلل الاجتماعي فهو واهم فهم هدفهم ازاحة الانقاذ و كلهم متفقين علي ذلك و لكن لا يملكون رؤيه و هدف لحلحلة مشاكل البلد و لان الاسلامين يعرفون ذلك جيدا فانهم يشترو المعارضه بثمن بخس دراهم معدوده لابد لنا كمثقفين من تحديد المشكلات اولا ثم التفكير في حلها فالامر ليس بسهل بناء المؤسسات و الدوله و القانون يحتاج الي التسامي فوق الجراح و هذا ما افتقده الاسلاميين و تفتقده المعارضه اليوم اللهم يا رب العالمين ولي علينا من يخافك و يرجمنا و هلك الظالمين و اجعل تدميرهم في تدبيرهم

  16. فشل الاخوان المسلمين نتاج طبيعى لعدم صدق دعوتهم فهم اولا تقمصوا اسما بعيدا كل البعد عن سلوكهم فكلمة اخوان تعنى الاخاء بكل معانيه السامية من تواد و ترابط وتناصح وقد رأينا منهم ما رأينا من سوء التعامل بينهم فهم للعداوة اقرب منهم للاخوة . اما انهم مسلمون فقد رأينا اسلامهم الذى وصفه رئيسهم بأنه مدغمس ونزيد بأنه الآن وبعد ظهور المستور اصبح مفطس بل مغطس . لقد انكشف امرهم وما عاد النناس ينخدعون بأقوالهم التى دحضتها افعالهم

  17. انها نهاية دول المسلمين …كما ظهرت دولة الموحدين علي جثمان دولة المرابطين …

    ما اشبه اليوم بالامس مع اختلاف الازمنة والامكنة

  18. انها نهاية دول المسلمين …كما ظهرت دولة الموحدين علي جثمان دولة المرابطين …

    ما اشبه اليوم بالامس مع اختلاف الازمنة والامكنة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..