أخبار السودان
نسبة البطالة فى السودان تخطت الـ18%

قال المحلل الاقتصادى السودانى، أبو القاسم إبراهيم، إن نسبة البطالة فى السودان سترتفع إلى أكثر من 18 % خلال العام الحالى، موضحًا أنه لأول مرة يدخل مؤشر البطالة ضمن مؤشر ميزانية العام 2016.
وأضاف إبراهيم خلال لقائه فى برنامج “السوق” أن الاقتصاد السودانى يعتمد بشكل أساسى على الزراعة، وكذلك التشييد والبناء وهما ما تم التوقف عن دعمها من خلال حظر التمويل فيهما، نتيجة للسياسات الاقتصادية التى تفكر فى نشر ثقافة العمل الحر وتستهدف فقط التضخم ولا تهتم بالتمويلات الصغيرة التى تساعد الشباب فى عمل مشروعاتهم الخاصة.
وأوضح الخبير الاقتصادى أن المصارف السودانية تعانى من أزمة سيولة، وهو ما جعل أيضا بعض مؤسسات القطاع الخاص تستغنى عن العمالة.
وكالات
نسبة البطالة في السودان حسب المؤشر العالمي هي 19.50% والمؤسف برضو داخلين في الخمسة الطيش بين الدول الافريقية والعربية..لاكين ما مشكلة ما دام نحن الاول في زراعة البنقو حسب تصنيف النظام نفسه…
نسبة ال 18 من البطالة القالها الاخ الخبير.. هي في حقيقتها ليست 18 بل 81 %من واقع الحال..
بالله يا اخوة..عندما تجد احد ابناءنا ممكن يهد الحيطة بنفخة أف..وتلقاهو فارش ابر ومساويك..فارش مناديل ورق..ببيع موية بالكوز وسجاير.. فارش ليمون وشطة خدرا..عندما تجد خريج الجامعة بدرجة الشرف حلاق في في راكوبة مبنية من الشوالات..عندما تجد حامل الماستر ببيع رصيد..وتجد حاملة البكالوريوس تبيع شاي وفول حاجات..او عاملة نظافة في احدي الشركات ..اليست تلك عطالة؟!وبالاصح تعطيل؟!!
**أقسم بالله العظيم مغلظا..بعض ما ذكرته هي نماذج حقيقية شهدتها بنفسي..والله المستعان..
* إنفصل الإقليم الجنوبى, فذهب ثلث الأراضى, و الغابات و الموارد الكبيعيه(بما فيها البترول, مصدر العملات الأجنبيه الرئيس على مدى 11 عاما)!
* ثلاث أقاليم زراعيه رئيسه تسودها حروب طاحنه, تطحن القوى العامله و تعيق الإنتاج نفسه, و تستنزف الموارد الشحيحه اصلا, فى آن!
* توقف الاستثمارات الخارجيه, و المساعدات الرسميه الخارجيه لأجل التنميه(ODA), والقروض ,و المنح , و حتى “الهبات”!
* توقف “عمليات التنميه” بالكامل تقريبا فى كل اقاليم البلاد!
* إنهيار القطاعات الاقتصاديه الرئيسه(الزراعى,الصناعى), و تدنى الانتاجيه فى معظم المؤسسات الإقتصاديه القوميه, أو تم تدميرها بالكامل!
* تواضع أداء “قطاع الخدمات” إلى أدنى مستوياته, ما عدا الإتصالات!, طبعا!
* يسود الفساد مؤسسات الدوله كافه, بما فيها الشركات و الأعمال التجاريه..ثم أنها تستند على إعمال المزيد من الفساد, لتجاوز الكساد!
* تراكم الديون الخارجيه, و تنامى “خدمات” هذه الديون!
* معدلات الفقر فى المجتمع وصلت مستويات غير مسبوقه, فى حدود 97%!..و معدل الفقر الشديد بلغ أكثر من 55%!
++ و مع ذلك لدينا محللين إقتصاديين, ما شاء الله عليهم, يفكرون و يحللون ثم يقدرون, ليطمئنونا أن نسبة البطاله فى السودان حوالى 18%!!!؟
من يقرأ هذا الكلام الصادر عن اقتصادى متخصص فلا يجب عليه ان ينزعج أبدا . اذ ان هناك حوالى ثمانين فى المائه من السودانيين مرتاحين ومنتجين ﻷنهم كل صباح يقومون بنشاط الى اعمالهم الروتينيه ذات المدخول الذى يكفيهم شر المسألة والتسكع .
الحقيقه ان الواقع عكس ذلك تماما . فالحكومه لا تستخدم الا ثلاثه بالمائه من السودانيين يعنى واحد مليون سودانى ، من قوات نظاميه ومعلمين وخدمه مدنيه …الخ
القطاع الزراعى والصناعى والخدمى لا يزيد عدد العاملين فيه عن خمسة ملايين مواطن ششنه كده و الفئات التى تستبعد من حساب البطاله والقوى العامله هى الاطفال والطلبة فقط .
هناك من يتحدث عن خمسة ملايين مهاجر ، وهؤلاء مستبعدون بالطبع من قوائم القوى العاملة ﻷن الحكومة ليس لها شرف تشغيلهم واعالتهم . بل كانت هى السبب الاول فى تشريدهم واطلاقهم فى اﻵفاق وفى اعالى البحار .
ألرقم المضلل المذكور يضعنا فى مصاف دول كاسبانيا والبرتقال وايطاليا وقبرص والتى تصل نسبة البطالة فيها عن عشرين فى المائه . ان موقعنا الصحيح هو ان نكون ضمن قائمة افغانستان والعراق والصومال وجيبوتى والتى تتراوح البطالة فيها ما بين اربعين الى خمسين فى المائه من قواها العاملة .
تمنتاشر واللا واحد وتمانين فى المية بالدارجى الفصيح
قلت كم ياخبير هيصل ١٨٪ بالله
انت خبير ولا فقير
قطاع صناعي حكومي منتهي
قطاع زراعي منتهي
قطاع خاص يعاني
قطاع خدمي يعاني
خريجين بالاف كل عام يتخرجون ولا خطط لاستيعابهم في سوق عمل حكومي او خاص
اهو بنخرج وندرب ويتغربوا المحظوظين منهم
انت حسبتها كيف
يدل كلاموا انهم ماعندهم قاعدة بيانات صحيحة في اي شي فقرانين في الرؤية والتحليل والتخطيط
الله المستعان
18% شنو يا وهم.! البلد كلها عطالة ومتسكعين. شوف كم ألف الفارشين شوالات وببيعوا البطاطس والطماطم والأسود على الطرقات ديل بتحسبهم منتجين؟! وكم ألف قاعدين حوالين ستات الشاي طول النهار، ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! وكم ألف قاعدين في برندات الأسواق سماسرة وتجار عملة وباعة متجولة، ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! وكم ألف جارين درداقات ببيعوا التبق واللالوب والقنقليس ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! وكم ألف قاعدين تحت الشجر في عز النهار، ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! وكم مليون محشورين في الوظائف الحكومية لزوم التمكين بطالة مقنعة، ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! و … و… و… و…و… و… و…
يا أخي والله العظيم حرام عليكم كل واحد عامل نفسه خبير إقتصادي جاي ينظر علينا لغاية ما وصل عدد الخبراء الاقتصاديين تصف سكان اليلد.
الذول دا قاصد. 81٪ ما 18٪
السلام عليكم ياشباب معاكم اخوكم عبدالله اولا البطاله او العطاله ماتجي الا من تكسل الشباب مامعناها الانسان لوتخرج من جامعه علي طول بيشتغل لا لبدا ان يكافح يعني يبحث عن عمل اما نحن كشباب سودانين الواحد بيتخرج يقعد في البيت ويمشي طرف الشاريع يجلس هنالك عايز الفرصه تاتي اليه هي كيف تاتيه وهو اصلا لم يذهب اليها دي هي الكترةالعطاله
انا ما عارف لكن الزول ده قاصد 81 % والله نسبة العطالة لو 18 % كان السودان يكون من افضل الدول اقتصاديا
والله السودان كلو عاطل عن العمل ليه لان اغلبية الشباب خارج نطاق الخزب الواحد المفهوم الضيق الواصطه الحزبيه مؤتمر وطني اتحادي امه شعبي وراجعو مسرحية المرحوم الفاضل سعيد اكل عيش #عشان تعرف ضرر الواصطه في المجتمع كيف شلل لشباب واخير وزير الصناعه يتفاخر يقول 18%اولا مشي اعمل احصي عادي في الشارع العام تجد المتيجه 60%من يحمل شهادات عليا لكن واه اسفا
على فكرة لماذا لا يقدم برنامج في احد القنوات الفضائية الكثيرة باسم (خبراء اقتصادي الغد ) على وزن نجوم الغذ
كل يوم نسمع بخبير اقتصادي ويقول كلام الطفل الصغير يستنكره ….كيف نسبة العطالة في السودان 18% يعني السودان أصبح من دول العالم الاول بين يوم وليلة ولاشنو ….السودان العطالة فيه شملت كل القطاعات لا نسبة العطالة لاتسب بعدد الخريجين الذين تخرجوا من الجامعات ولم يجدوا عملاا وهم اكيد لوحدهم اكبر من 18% نسبة العطالة تحسب بكفاءة القطاعات الانتاجية في الاقتصاد ولايشمل ذلك المهن الهامشية ولا الترهل في الخدمة المدنية كموظفين ولا المهاجرين الذين هاجروا لعدم استيعاب الاقتصاد الوطني لقدراتهم وطاقاتهم ….فهل هنالك قطاع من القطاعات الانتاجية في السودان (زراعة -صناعة -خدمات ) يعمل بكفاءة ولو بنسبة 1% وكم نسبة مساهمة هذه القطاعات في موازنة الدولة …السؤال من اين أتى هذا الخبير الأقتصادي بهذه النسبة
كل شئ في السودان عاطل ومعطل وعلى قمة هذه العطالة الحكومة والوزراء والدستوريين لانهم اصبحوا عالة على المواطن والوطن ….
بي أختصار شديد ي جماعة الزول دا قاصد الشاب الخارج السودان . لانه بقى ما في سودان . الفي كلهم كيزان وحرامية وبلطجية .
الشي المحير رئيس الغفلة ومستشارة الحبشي فوق كم الهزة دي والبهجة المصاحبةوجوغة النسوان المغفلات المصاحبات للمسرحية الراقصة فوق جنازة السوادان !!!!!!!!!! الله يخيب هكذا مسئولين وهكذا حكومة تافهة .. بلد عاصمتها مافيها موية تصلح لشرب الانسان وهي بين نيلين وكهربتها بالتقسيط رغم الكلام الفارغ ( السد السد الرد ) والسد اصبح ماسورة زي رئيس البلد العايش فى غيبوبة تامة ولكنه صاحي تماما لتجنيب الاف المليارات من اموال الشعب المجنبة فى القصر الجمهوري الجديد !!!!!!!!! هل يعلم كثير من ابناء السودان ان قصر قوردون الجديد اصبح مصب ومخزن لمليارات التجنيب لزوم شراء زمم المرتزقة امثال عطا وناس حميدتي !!!!! شعب نايم لايعرف مايجري فى بلده ورئيس مغيب عن الوعي اصبح مشروع استثماري ضخم للشفاته والخونة آكلي عرق الغلابة !!!! بلد تعيش تحت هذا النظام الفاسد فكيف لاتصل نسبة البطالة
فيها 81% وحتى اذا وجد الشباب عمل فكم يكون الراتب الشهري ، هل يكفي لشعبطة المواصلات ذهابا وايابا .. كلام فارغ لاعمل متوفر للشباب ولا أجر يناسب غول الغلاء الحاصل نتيجة التضخم المريع ناتج سسياسة سنة اولى سياسة !!! البلد اصبحت طاردة لهجرة نهائية بلا عودة للشقاء والعذاب …
نسبة البطالة في السودان حسب المؤشر العالمي هي 19.50% والمؤسف برضو داخلين في الخمسة الطيش بين الدول الافريقية والعربية..لاكين ما مشكلة ما دام نحن الاول في زراعة البنقو حسب تصنيف النظام نفسه…
نسبة ال 18 من البطالة القالها الاخ الخبير.. هي في حقيقتها ليست 18 بل 81 %من واقع الحال..
بالله يا اخوة..عندما تجد احد ابناءنا ممكن يهد الحيطة بنفخة أف..وتلقاهو فارش ابر ومساويك..فارش مناديل ورق..ببيع موية بالكوز وسجاير.. فارش ليمون وشطة خدرا..عندما تجد خريج الجامعة بدرجة الشرف حلاق في في راكوبة مبنية من الشوالات..عندما تجد حامل الماستر ببيع رصيد..وتجد حاملة البكالوريوس تبيع شاي وفول حاجات..او عاملة نظافة في احدي الشركات ..اليست تلك عطالة؟!وبالاصح تعطيل؟!!
**أقسم بالله العظيم مغلظا..بعض ما ذكرته هي نماذج حقيقية شهدتها بنفسي..والله المستعان..
* إنفصل الإقليم الجنوبى, فذهب ثلث الأراضى, و الغابات و الموارد الكبيعيه(بما فيها البترول, مصدر العملات الأجنبيه الرئيس على مدى 11 عاما)!
* ثلاث أقاليم زراعيه رئيسه تسودها حروب طاحنه, تطحن القوى العامله و تعيق الإنتاج نفسه, و تستنزف الموارد الشحيحه اصلا, فى آن!
* توقف الاستثمارات الخارجيه, و المساعدات الرسميه الخارجيه لأجل التنميه(ODA), والقروض ,و المنح , و حتى “الهبات”!
* توقف “عمليات التنميه” بالكامل تقريبا فى كل اقاليم البلاد!
* إنهيار القطاعات الاقتصاديه الرئيسه(الزراعى,الصناعى), و تدنى الانتاجيه فى معظم المؤسسات الإقتصاديه القوميه, أو تم تدميرها بالكامل!
* تواضع أداء “قطاع الخدمات” إلى أدنى مستوياته, ما عدا الإتصالات!, طبعا!
* يسود الفساد مؤسسات الدوله كافه, بما فيها الشركات و الأعمال التجاريه..ثم أنها تستند على إعمال المزيد من الفساد, لتجاوز الكساد!
* تراكم الديون الخارجيه, و تنامى “خدمات” هذه الديون!
* معدلات الفقر فى المجتمع وصلت مستويات غير مسبوقه, فى حدود 97%!..و معدل الفقر الشديد بلغ أكثر من 55%!
++ و مع ذلك لدينا محللين إقتصاديين, ما شاء الله عليهم, يفكرون و يحللون ثم يقدرون, ليطمئنونا أن نسبة البطاله فى السودان حوالى 18%!!!؟
من يقرأ هذا الكلام الصادر عن اقتصادى متخصص فلا يجب عليه ان ينزعج أبدا . اذ ان هناك حوالى ثمانين فى المائه من السودانيين مرتاحين ومنتجين ﻷنهم كل صباح يقومون بنشاط الى اعمالهم الروتينيه ذات المدخول الذى يكفيهم شر المسألة والتسكع .
الحقيقه ان الواقع عكس ذلك تماما . فالحكومه لا تستخدم الا ثلاثه بالمائه من السودانيين يعنى واحد مليون سودانى ، من قوات نظاميه ومعلمين وخدمه مدنيه …الخ
القطاع الزراعى والصناعى والخدمى لا يزيد عدد العاملين فيه عن خمسة ملايين مواطن ششنه كده و الفئات التى تستبعد من حساب البطاله والقوى العامله هى الاطفال والطلبة فقط .
هناك من يتحدث عن خمسة ملايين مهاجر ، وهؤلاء مستبعدون بالطبع من قوائم القوى العاملة ﻷن الحكومة ليس لها شرف تشغيلهم واعالتهم . بل كانت هى السبب الاول فى تشريدهم واطلاقهم فى اﻵفاق وفى اعالى البحار .
ألرقم المضلل المذكور يضعنا فى مصاف دول كاسبانيا والبرتقال وايطاليا وقبرص والتى تصل نسبة البطالة فيها عن عشرين فى المائه . ان موقعنا الصحيح هو ان نكون ضمن قائمة افغانستان والعراق والصومال وجيبوتى والتى تتراوح البطالة فيها ما بين اربعين الى خمسين فى المائه من قواها العاملة .
تمنتاشر واللا واحد وتمانين فى المية بالدارجى الفصيح
قلت كم ياخبير هيصل ١٨٪ بالله
انت خبير ولا فقير
قطاع صناعي حكومي منتهي
قطاع زراعي منتهي
قطاع خاص يعاني
قطاع خدمي يعاني
خريجين بالاف كل عام يتخرجون ولا خطط لاستيعابهم في سوق عمل حكومي او خاص
اهو بنخرج وندرب ويتغربوا المحظوظين منهم
انت حسبتها كيف
يدل كلاموا انهم ماعندهم قاعدة بيانات صحيحة في اي شي فقرانين في الرؤية والتحليل والتخطيط
الله المستعان
18% شنو يا وهم.! البلد كلها عطالة ومتسكعين. شوف كم ألف الفارشين شوالات وببيعوا البطاطس والطماطم والأسود على الطرقات ديل بتحسبهم منتجين؟! وكم ألف قاعدين حوالين ستات الشاي طول النهار، ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! وكم ألف قاعدين في برندات الأسواق سماسرة وتجار عملة وباعة متجولة، ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! وكم ألف جارين درداقات ببيعوا التبق واللالوب والقنقليس ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! وكم ألف قاعدين تحت الشجر في عز النهار، ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! وكم مليون محشورين في الوظائف الحكومية لزوم التمكين بطالة مقنعة، ديل كمان بتحسبهم منتجين؟! و … و… و… و…و… و… و…
يا أخي والله العظيم حرام عليكم كل واحد عامل نفسه خبير إقتصادي جاي ينظر علينا لغاية ما وصل عدد الخبراء الاقتصاديين تصف سكان اليلد.
الذول دا قاصد. 81٪ ما 18٪
السلام عليكم ياشباب معاكم اخوكم عبدالله اولا البطاله او العطاله ماتجي الا من تكسل الشباب مامعناها الانسان لوتخرج من جامعه علي طول بيشتغل لا لبدا ان يكافح يعني يبحث عن عمل اما نحن كشباب سودانين الواحد بيتخرج يقعد في البيت ويمشي طرف الشاريع يجلس هنالك عايز الفرصه تاتي اليه هي كيف تاتيه وهو اصلا لم يذهب اليها دي هي الكترةالعطاله
انا ما عارف لكن الزول ده قاصد 81 % والله نسبة العطالة لو 18 % كان السودان يكون من افضل الدول اقتصاديا
والله السودان كلو عاطل عن العمل ليه لان اغلبية الشباب خارج نطاق الخزب الواحد المفهوم الضيق الواصطه الحزبيه مؤتمر وطني اتحادي امه شعبي وراجعو مسرحية المرحوم الفاضل سعيد اكل عيش #عشان تعرف ضرر الواصطه في المجتمع كيف شلل لشباب واخير وزير الصناعه يتفاخر يقول 18%اولا مشي اعمل احصي عادي في الشارع العام تجد المتيجه 60%من يحمل شهادات عليا لكن واه اسفا
على فكرة لماذا لا يقدم برنامج في احد القنوات الفضائية الكثيرة باسم (خبراء اقتصادي الغد ) على وزن نجوم الغذ
كل يوم نسمع بخبير اقتصادي ويقول كلام الطفل الصغير يستنكره ….كيف نسبة العطالة في السودان 18% يعني السودان أصبح من دول العالم الاول بين يوم وليلة ولاشنو ….السودان العطالة فيه شملت كل القطاعات لا نسبة العطالة لاتسب بعدد الخريجين الذين تخرجوا من الجامعات ولم يجدوا عملاا وهم اكيد لوحدهم اكبر من 18% نسبة العطالة تحسب بكفاءة القطاعات الانتاجية في الاقتصاد ولايشمل ذلك المهن الهامشية ولا الترهل في الخدمة المدنية كموظفين ولا المهاجرين الذين هاجروا لعدم استيعاب الاقتصاد الوطني لقدراتهم وطاقاتهم ….فهل هنالك قطاع من القطاعات الانتاجية في السودان (زراعة -صناعة -خدمات ) يعمل بكفاءة ولو بنسبة 1% وكم نسبة مساهمة هذه القطاعات في موازنة الدولة …السؤال من اين أتى هذا الخبير الأقتصادي بهذه النسبة
كل شئ في السودان عاطل ومعطل وعلى قمة هذه العطالة الحكومة والوزراء والدستوريين لانهم اصبحوا عالة على المواطن والوطن ….
بي أختصار شديد ي جماعة الزول دا قاصد الشاب الخارج السودان . لانه بقى ما في سودان . الفي كلهم كيزان وحرامية وبلطجية .
الشي المحير رئيس الغفلة ومستشارة الحبشي فوق كم الهزة دي والبهجة المصاحبةوجوغة النسوان المغفلات المصاحبات للمسرحية الراقصة فوق جنازة السوادان !!!!!!!!!! الله يخيب هكذا مسئولين وهكذا حكومة تافهة .. بلد عاصمتها مافيها موية تصلح لشرب الانسان وهي بين نيلين وكهربتها بالتقسيط رغم الكلام الفارغ ( السد السد الرد ) والسد اصبح ماسورة زي رئيس البلد العايش فى غيبوبة تامة ولكنه صاحي تماما لتجنيب الاف المليارات من اموال الشعب المجنبة فى القصر الجمهوري الجديد !!!!!!!!! هل يعلم كثير من ابناء السودان ان قصر قوردون الجديد اصبح مصب ومخزن لمليارات التجنيب لزوم شراء زمم المرتزقة امثال عطا وناس حميدتي !!!!! شعب نايم لايعرف مايجري فى بلده ورئيس مغيب عن الوعي اصبح مشروع استثماري ضخم للشفاته والخونة آكلي عرق الغلابة !!!! بلد تعيش تحت هذا النظام الفاسد فكيف لاتصل نسبة البطالة
فيها 81% وحتى اذا وجد الشباب عمل فكم يكون الراتب الشهري ، هل يكفي لشعبطة المواصلات ذهابا وايابا .. كلام فارغ لاعمل متوفر للشباب ولا أجر يناسب غول الغلاء الحاصل نتيجة التضخم المريع ناتج سسياسة سنة اولى سياسة !!! البلد اصبحت طاردة لهجرة نهائية بلا عودة للشقاء والعذاب …