أخبار السودان
مقتل أول فتاة سودانية في صفوف داعش – صورة

أبوظبي – سكاي نيوز عربية
سقطت أول فتاة سودانية ضمن صفوف تنظيم داعش بالعراق، بعد أن تلقت أسرتها بالخرطوم نبأ مقتل روان زين العابدين طالبة الطب في قصف جوي، وفقا لمصادر إعلامية سودانية.
كانت القتيلة (22 عاما) تدرس طب الأسنان في السنة الثالثة بجامعة العلوم الطبية والتكنولوجية بولاية الخرطوم قل التحاقها بداعش صيف العام 2015 رفقة زميل لها تزوجته فيما بعد وأنجبت منه طفله، الذي ما زال يقاتل في صفوف التنظيم المتشدد.
يذكر أن روان كانت ضمن فوج يضم 18 طالبا سودانيا، بينهم 3 طالبات، غادروا صيف العام الماضي إلى تركيا للالتحاق بداعش في العراق وسوريا، بينهم 10 من حملة الجوازات الغربية، ويدرسون بجامعة العلوم الطبية، واستقر الفوج في مناطق الموصل ونينوى لتقديم الخدمات الطبية في مواقع يسيطر عليها التنظيم المتشدد.
من المعروف أن السودانيين أكثر شعوب العالم وعيا وثقافة ودراية وانفتاح بلا تعصب. ولولا دخول الفكر الوهابي في مفاصل الدولة بعمق لما كان أولادنا يتسللون خلسة إلى الجهاد المزعوم في بلاد تنطق بالشهادتين. شوف كم شاب سوداني وفتاة سودانية التحقوا بركب الجهاد في خارج السودان؟! أسألكم بالله هل كانت هذه الظواهر موجودة قبل ما يسمى بالربيع العربي؟ هل كانت حرائر السودان تخرج للجهاد في سوريا والعراق وتركيا؟ حقيقة مجتمعنا يواجه مشكلة خطيرة أيها الأخوة السودانيون! الفكر الوهابي الداعشي تسلل إلى قلوب حرائرنا من الفتيات اليافعات المغرر بهن فهاجروا ليجاهدوا في العراق وفي سوريا! أي نوع من الجهاد الذي دفع بالفتيات من أسر كريمة للالتحاق بذئاب الداعش لولا تغول هذا الفكر الشاذ إلى عقولهم البريئة. مجتمعنا يا أخوان يواجه خطر عظيم والكل يغض الطرف كأنما الأمر لا يعنيه.! أو كأنه في مأمن من هذا الخطر. والله داعش دخلت العظم السوداني ولن تترككم إلا بعد أن تمزق جسد هذا الوطن المكلوم إلى دويلات تحارب بعضها البعض حتى تصبح بلادنا أثرا بعد حجر. والله المستعان..
باختصار هذه نتيجة التربية الخاطئة؟؟؟ لا زال كثيرا من الآباء يعتقدون ان التفوق الأكاديمي فقط هو كل شيء متجاهلين في تربية أبنائهم تكوين الشخصية القوية المتفتحة والتي لا تنقاد بكل سهولة الي التهلكة كالبهيمة وفي التضحية بالروح في ما لا يفيد ويهم الوطن؟؟؟
مسكينة…. سعت لحتفها بظلفها واوردت نفسها موارد التهلكة
لتقديم الخدمات الطبية في مواقع يسيطر عليها التنظيم المتشدد.
=====================================
هههههههههه….كل الهاربات من داعش اقرن بان خدماتهن خدمات نكاحية وليس اي شئ اخر وهذا هو الذي شجع امثال روان للذهاب لهذه المناطق …الي الجحيم زمرا
منهج SHOOT TO KILL
عليهم لعنة الله….اللهم أرنا عجائب قدرتك فيهم…زلزلهم…أنزل بهم البلايا والمحن والأحزان والمصائب…
هذا الشعب السودانى السمح السجايا …منذ متى كان السودانيين مرتزقة وتجار دين….!!!؟؟؟
الجيفة حسن ترابي دون كيرليونى….االغازي صلاح الدين العتبانى قاتل الهاتف…السنوسي قاتل الشلالي الطبيب…. االفطيس..عبدالاله خوجلي.. شقيق حسين خجلتينا …والفطيس شقيق عثمان ميرغني التيار…الافندي …طيب زين العابدين….حسن مكي الاشقر الانجلوساكسونى والخرطوم التى يحيطها حزام ازرق….المسخ اسحق فضل الله…كمل رزق…مهدي ابراهيم…أحمد عبد الرحمن…عثمان خالد مضوي …كرتى …عصمت محمود احمد…كمال حسن على…الخال الرئاسي….سامى الجزيرة….قوصى قوانتانامو…عمر عبد الرحمن المصري…اسامة بن لادن…فقه الجهاد…من جهز غازيا فقد غزا….كتائب الاهوال…الدفاع الشعبي….سائحون…حور الجنة…فلترق منا الدماء …فلترق منهم دماء أو ترق كل الدماء….وبشة بضمير مرتاح…لم أقتل سوى (عشرة الاف دارفوري فقط)….أكسح…أمسح…قشو…فطسو…أكتلو …ماعندي ليهومكان…ما عندي ليهو ميزانية…ما تحملنى عبء اداري …أقفل ياود الجاز…خلى الحشرات ديل يشربوهو…أقفل طوالي….وعندما تصاعدت الأحداث لجأنا للخطة ب…ضحايا سبتمبر من أجل رغيفة خبز بسعر في متناول اليد…تبت يد المخربين…أيها الشحاتين…أرجعوا (للكسرة)…ألحسو كوعكم….الزارعنا غير الله اليقلعنا….وحميدتي…أي واحد يعمل مجمجة يا ها دي النقعة…والذخيرة توري وشها…ويوم الحكومة تسوي ليها جيش بعد داك تكلمنا….ولا حقنة….SHOOT TO KILL
نتقدم الى المجتمع الدولي باعتبار مؤسسة مامون حميدة وجامعة حسن مكي وكمال عبيد (ولا حقنة)…جامعة افريقيا العالمية…مؤسسات تفرخ الارهاب والقتلة ولا تمت للواقع والمجتمع السوداني بصلة …يجب محاربة هذه المؤسسات بصلابة وبقسوة وبلا رحمة بأعجل ما يمكن….يجب القيام بحملة عبر المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي للعمل على اغلاق هذه المؤسسات التى تمثل خطرا داهما على النسيج التعليمى والاكاديمى للمجتمع السودانى
ولا عفا الله عما سلف ….لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف
اذا النظام الكيزانى الارهابى فى الحكم طارباً للدوفى فماذا تتوقع غير رقيص ابناءها !!!
يرحمها الله ولتكن عبرة لكل المهووسين وعلى شبابنا وطلابنا أن يتجنبوا الفلسطينيين فهم الشر والبلاء ولو كان فيهم فائدة لحرروا بلدهم
لتقديم الخدمات الجنسية
لا ادرى بالنسبة لشهيدات جهاد النكاح ان كن سوف يحظين ب حور عين من الرجال فى الجنة ام لا ؟؟؟
بنات الناس الاوسعوا الشعب منكرآ و أفعالآ قبيحة !من لديه مقدرة وط ريقة لدفع المصروفات الباهظة لحميدة مؤكد من الذين يسومون الشعب عذاب شديد، وآخره الأغتصاب الجنسي و بناتهم يشاهدون ويعلمون و يحسون بالرغبة فى المعرفة والممارسة التى يقوم بها والدها وجميع أصحابه فى العمل وفى المنزل (مثنى و ثلاث ..!) وناس حميدتى بعيدين وما فاضين شغالين فى(الغرابيات!) يا دوب جو بعدما ولدن بي هناك مثنى وثلاث.لا شماتة بل حقيقة قحة والذين ماتوا فى نفس العام 2013فى شوارع الخرطوم أشرف من دقون…و..!
البتسوى كريت فى الشعب السودانى تلقاهوا فى جلد وليداتها!
اللهم ارحمها واغفر لها واخلها الجنه امين يا رب
وثقوا أكثر لمثل هذه الأحداث الغريبة على المجتمع السوداني واجروا دراسة دقيقة لمعرفة أسباب هذه الظاهرة الشاذة جدا في السودان إذ أن هؤلاء الطالبات لم يجذبهن ولم يستفذهن كل الذي دار في الجنوب لعقدين من الزمان حتي يشاركن فيه فلماذا الآن بالذات وخارج السودان ?! ولطلبة من جامعات مرموقة ?!!!
لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم ,,, أللهم أرحمها وأغفر لها ….
ما توهمونا ان السودانيين اكثر الناس والشعوب وعيا وثقافة وانفتاح والدليل تقدم السودان بين الامم وحصوله علي اعلي درجات الوعي ووصوله قمة الانتاج والرفاهيه
صياغة الخبر غلط مفروض يقول الشهيدة مش القتيلة.
الله يهللك كل من أتخذ الدين مطية لتحقيق أهداف دنيوية.
اضافة الى تعليق الاخ قوشام لابد من الوقوف حول المشكله والسعى الى كيفية حلها بدلا من النعت والسب من دون جدوى ..عيبو الخطاء ولا تعيبو المخطى بعد فوات الاوان نحنا كشباب لابد ان نرى حلول كى نخرج من تلك المستنقعات والدوائر المغلقه بلادنا ومجتمهنا يمرا بمنعطفات سلوكية وسياسيه خطيره جدا .. كيف نمنع تكرار مثل هذه الحوادث كل من يحمل هم ابناء وطنة علية التفاكر معنا
المثل القديم قايل :- كاتل نفسو ولا مبكيا عليه
ديل ضحايا المغتربين, يودوا أولادهم وبناتهم للدراسة في السودان للتعليم وينسوا المخاطر. لا تفرضوا في أولادكم وبناتكم من أجل المال وتصبحوا علي ما فعلتم نادميننن, خلوهم تحت جناحكم الي ما بعد سن الرشد حتي يتبين لهم الخيط الأبيض من الأسود.
وىن إلجهإد ألبقولو دأ هم لو رجال ما ينشرو الدين الاسلامى فى الصين او الهند او التبت كعبه البوذيه ومنذ متي الاسلام جاهدو فيه ببندقيه من عصر عمر بن عبد العزيزالأ فى زمن عمر الخاذوق عفوا عمر البشير والغنوشي ومشعل وعبدالله صالح والاسد وغيرهم من وقود جهنم
يناس دى كوفوت الرقم الوطنى العلمى روان دى صومالية ولكن سودانية بالرقم الوطنى يعنى ماعندها جنسية سودانية والمكذب خلى يجيب لينااسم شيخ الحلة الاتولدت فيها
يجب اى زول يحتفظ بالجنسية لان الرقم الوطنى يجى يوم هيتلقى
جنهم و بئس المصير ان شاء الله
” إنّ الـــذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة الا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون* نحن اولياؤكم في الحياة الدنيا والاخرة…”. لقد انتقلت روح روان الطاهرة إلى بارئها في جنات الفردوس… لقد قدمت الدكتورة روان نفسها فداء دفاعاً عن المستضعفين في الارض.” يبتغون فضلاً من الله ورضوانا والئك هم المفلحون”.
كل العالم ان الفكر الداعشى منبعه فكر الامام بن حنبل وابن تيمية محمد بن عبد الوهاب وسيد قطب هذالمربع تستقى منه كل الحركات المتشددة الفتاوى والتجنيد منه بالاش مغالطات لاطائل من ورائها فمعاذ الكساسنة احرق بفتوى من فقة بن تيمية كل هذا الذبح والسلخ والتفجير بفتاوى من هذا المربع73
اليس الموت أفضل لمن كان أبوه كوزاً ودرس في جامعة مأمون حميدة وأدرك مدى النفاق والفساد الذي تعيش فيه أسرته الكيزانية؟
الله يهدي الجميع الى سواء السبيل,,,,,, التعليقات كثير منهامقرف يدل على الحقد والشماتة، ولا شماتة في الموت , حتى موت اعدائنا…… المرحومة روان وغيرها من المغرر بهم وبهن ضحايا لمجتمعات قاسية يتربى فيها الطفل بعيدا عن الاسرة الفضائيات المقرفة المليئة بالقتل ,والالعاب التي لا تحمل بين ياتها سوى الفراغ وتجميد العقل …. الله يرحم روان وكل من مات هنا او هناك ، وعلى الوالدين العناية بالابناء ، وعلى السلطات **الاسلامية** مراعاة عدم انفصال الابناء عن والديهم سواء للدراسة او الرقص لان ذلك يدخل في دائرة الحفاظ على النظام الاسلامي،،،،، يعني لا تدعوا الاسلام وتعملون بغيره …. الاسلام برئ مما يجري من حولنا ، الالام دين حق وحقيقة ، وعلى الانسان العاقل ان يبحث عن الايمان دون خوف من احد ، والايمان اساسه الحرية العقلية ، فهل روان ومثيلاتها سوى واحدة منا ، كانت مرهقة بالدماء التي سالت على مدى التاريخ، كانت مرهقة بتحرشات المدرسن والاصدقاء، كانت مرهقة بتعب زوجها من معاملة الشرطة لمن حول ، كانت مرهقة بسلطان جائر في وطنها وغيره من اوطان ، كانت مرهقة بغياب الانسانية من مقررات المناهج الدراسية المحنطة ، كانت مرهقة بكلمات الاغنيات التي تنادي بالحب في زمن عز فيه رغيف الخبز ، كانت مرهقة لكنها الان ترقد هناك في المكان الوحيد الذي يتوحد فيه العالم كله ، قبر أو لا قبر ، المهم انها لن ترد علينا ، لذلك نقول الله يرحمها ، اما من لا يؤمن بالموت فهي لا تحتاج لتعليقاته ،،،،، سكوتها افضل من سطورنا والله اكبر
انتو ناس داعش ديل مش محاصرين القدس وواقعين فى الصهاينة تقتيل ولا هم بيحاربوا وين؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
كسرة:طبعا انا عارف انهم واقعين تقتيل فى المسلمين وغير المسلين من المدنيين رجالا ونساءا واطفالا وهم ما عندهم الرجالة ولا الشجاعة ولا الاخلاق ليقاتلوا الصهاينة ولا يكون ناس داعش ذاتهم صناعة صهيونية؟؟؟؟؟
طيب السودان دا مافيو حرب بين متمردين وبين الحكومة ويتم قتل المدنيين ويشردوا ما ينضموا طيب لصفوف المتمردين عشان حقوق السودان ولا ذي ديل مابهمهم السودان وحقوقو ولا يكون الظاهر بكونوا أساسا مافاهمين إنو السودان فيو ضرب وقتل وووووووو إلخ لأنو قاعدين في الخرطوم ولقوها آمنة وكدا ………… نحن نعيش مأساة البني آدم السوداني في فكره إن كان حكومة او حتي مواطن الذي لا يعرف قيمة بلده ومايجري فيها …
عقبال البقية
ينؤ قلب الشاعر اذا كان دم الشفيع تشربته الازاهر
واخجلاته للربيع واخجلاته للازاهر
روان لك الرحمة والمغفرة والزم اهلك الصبر والزم الخيريين من ابناء بلدك الصبر وهداهم لمعرفة قصورهم في توفير الامن وحمايتك عبر نشر الوعي المجتمعي والتنبيه والارشاد النفسي لمقاومة الهوس الديني والله لم تقتلك طائرات التحالف بل قتلك جهلنا بتوعيتك لك الرحمة والمغفرة
ده كلو من البشكير فتح السودان للارهابيين من فلسطينين واردنيين ومصريين ولبنانيين وسوريين وصوماليين وغيرهم وجنسهم
على المستوى الشخصي اقول..من أجريت له عملية غسيل مخ يصبح فاقد الارادة.. لايسعني الا ان اقول هي ذهبت الى بارئها ونسأل الله لها الرحمة..اما الاهم هو ما يستفاد منه الدرس! وأهلنا قالوا الجفلن خلهن ..أقرع الواقفات.. ونعوذ بالله من نظام الكيزان..فهو أس المأساة..نسأل الله ان يلزم ذويها الصبر..
الذي ذكر انها صومالية.هل هنالك صومالي اسمه كمال زين العابدين؟ وارجو ان تكون التعليقات هادفة وموضوعية للاسف هنالك كثير من التعليقات سخيفة ( ولا شك هنالك تعليقات موضوعية وامينة وواعية ).البنت في النهاية في رحمة ربنا العادل وليس أحد من البشر تنظيم داعش شئنا ام أبينا او غيره من الأفكار التكفيرية والغريبة والتي بلا شك الإسلام برئ منها.المستهدفين هم هؤلاء الشباب الذين لا خبرة لهم وبالتالي يتم تغريرهم وخداعهم.
للاسف دي نتيجة حتمية للفوارق الطبقية ونشوء مجتمع برجوازي منفصل عن باقي الشعب
يري دبي اقرب له من الفاشر
و بيروت ودمشق اقرب اليه من كادقلي وكاودا والكرمك
مجتمع برجوازي مشوه يعاني من عقدة نقص رهيبة تجاه هويته وانتماءه
روان وغيرها ممن التحقوا بداعش هم ابناء تلكم الطبقة التي لاتعرف الا الهامبرجر والمارتديلا و العطلات في دبي والقاهرة واسطنبول
حتي في الخرطوم اماكنهم فقط لذيذ والرياض والطائف وكافوري والمنشية
فارغي العقول وفاقدي الهوية
اللهم الهم مثل هذة الموته لكل من يناصر داعش
والله خبر يدمي القلب يااا حسرتاه
شباب وشابات زي الورود ضاعوا نتيجة اهمال النظام الهالك المتعفن
لانوا مجموعة المتحكمين للبلد ما يهمهم الشباب في شي
بدل ان ينهض السودان بسواعد الشباب والشابات
ويرسموا الابتسامة وينشروا البهجة للسودانيين
تركوا اصحاب المنهج التكفيري يسرحون ويمرحون في البلد طولا وعرضا دون مراقبتهم و محاكمتهم فكريا ودعويا وحماية كرسي السلطة فقط
الى ان اصبحت لهم هيئات وقواعد وروابط تجول كل الجامعات وبخطط مدروسة لاستهداف الشباب والشابات مستغلين افراغ الحكومة المتعفنة لساحات العمل العام لحرية التجمع السياسي والفكري والثقافي وانشغالها بالسلطة وحسب
لابد لنا من الالتفات للعمل الثقافي والفكري ومواجهة اصحاب الفكر التكفيري ومحاصرتهم فكريا وثقافيا ودعويا ومطالبة النظام بمراقبتهم وضربهم في مقتل حماية للمجتمع
من المعروف أن السودانيين أكثر شعوب العالم وعيا وثقافة ودراية وانفتاح بلا تعصب. ولولا دخول الفكر الوهابي في مفاصل الدولة بعمق لما كان أولادنا يتسللون خلسة إلى الجهاد المزعوم في بلاد تنطق بالشهادتين. شوف كم شاب سوداني وفتاة سودانية التحقوا بركب الجهاد في خارج السودان؟! أسألكم بالله هل كانت هذه الظواهر موجودة قبل ما يسمى بالربيع العربي؟ هل كانت حرائر السودان تخرج للجهاد في سوريا والعراق وتركيا؟ حقيقة مجتمعنا يواجه مشكلة خطيرة أيها الأخوة السودانيون! الفكر الوهابي الداعشي تسلل إلى قلوب حرائرنا من الفتيات اليافعات المغرر بهن فهاجروا ليجاهدوا في العراق وفي سوريا! أي نوع من الجهاد الذي دفع بالفتيات من أسر كريمة للالتحاق بذئاب الداعش لولا تغول هذا الفكر الشاذ إلى عقولهم البريئة. مجتمعنا يا أخوان يواجه خطر عظيم والكل يغض الطرف كأنما الأمر لا يعنيه.! أو كأنه في مأمن من هذا الخطر. والله داعش دخلت العظم السوداني ولن تترككم إلا بعد أن تمزق جسد هذا الوطن المكلوم إلى دويلات تحارب بعضها البعض حتى تصبح بلادنا أثرا بعد حجر. والله المستعان..
باختصار هذه نتيجة التربية الخاطئة؟؟؟ لا زال كثيرا من الآباء يعتقدون ان التفوق الأكاديمي فقط هو كل شيء متجاهلين في تربية أبنائهم تكوين الشخصية القوية المتفتحة والتي لا تنقاد بكل سهولة الي التهلكة كالبهيمة وفي التضحية بالروح في ما لا يفيد ويهم الوطن؟؟؟
مسكينة…. سعت لحتفها بظلفها واوردت نفسها موارد التهلكة
لتقديم الخدمات الطبية في مواقع يسيطر عليها التنظيم المتشدد.
=====================================
هههههههههه….كل الهاربات من داعش اقرن بان خدماتهن خدمات نكاحية وليس اي شئ اخر وهذا هو الذي شجع امثال روان للذهاب لهذه المناطق …الي الجحيم زمرا
منهج SHOOT TO KILL
عليهم لعنة الله….اللهم أرنا عجائب قدرتك فيهم…زلزلهم…أنزل بهم البلايا والمحن والأحزان والمصائب…
هذا الشعب السودانى السمح السجايا …منذ متى كان السودانيين مرتزقة وتجار دين….!!!؟؟؟
الجيفة حسن ترابي دون كيرليونى….االغازي صلاح الدين العتبانى قاتل الهاتف…السنوسي قاتل الشلالي الطبيب…. االفطيس..عبدالاله خوجلي.. شقيق حسين خجلتينا …والفطيس شقيق عثمان ميرغني التيار…الافندي …طيب زين العابدين….حسن مكي الاشقر الانجلوساكسونى والخرطوم التى يحيطها حزام ازرق….المسخ اسحق فضل الله…كمل رزق…مهدي ابراهيم…أحمد عبد الرحمن…عثمان خالد مضوي …كرتى …عصمت محمود احمد…كمال حسن على…الخال الرئاسي….سامى الجزيرة….قوصى قوانتانامو…عمر عبد الرحمن المصري…اسامة بن لادن…فقه الجهاد…من جهز غازيا فقد غزا….كتائب الاهوال…الدفاع الشعبي….سائحون…حور الجنة…فلترق منا الدماء …فلترق منهم دماء أو ترق كل الدماء….وبشة بضمير مرتاح…لم أقتل سوى (عشرة الاف دارفوري فقط)….أكسح…أمسح…قشو…فطسو…أكتلو …ماعندي ليهومكان…ما عندي ليهو ميزانية…ما تحملنى عبء اداري …أقفل ياود الجاز…خلى الحشرات ديل يشربوهو…أقفل طوالي….وعندما تصاعدت الأحداث لجأنا للخطة ب…ضحايا سبتمبر من أجل رغيفة خبز بسعر في متناول اليد…تبت يد المخربين…أيها الشحاتين…أرجعوا (للكسرة)…ألحسو كوعكم….الزارعنا غير الله اليقلعنا….وحميدتي…أي واحد يعمل مجمجة يا ها دي النقعة…والذخيرة توري وشها…ويوم الحكومة تسوي ليها جيش بعد داك تكلمنا….ولا حقنة….SHOOT TO KILL
نتقدم الى المجتمع الدولي باعتبار مؤسسة مامون حميدة وجامعة حسن مكي وكمال عبيد (ولا حقنة)…جامعة افريقيا العالمية…مؤسسات تفرخ الارهاب والقتلة ولا تمت للواقع والمجتمع السوداني بصلة …يجب محاربة هذه المؤسسات بصلابة وبقسوة وبلا رحمة بأعجل ما يمكن….يجب القيام بحملة عبر المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي للعمل على اغلاق هذه المؤسسات التى تمثل خطرا داهما على النسيج التعليمى والاكاديمى للمجتمع السودانى
ولا عفا الله عما سلف ….لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف
اذا النظام الكيزانى الارهابى فى الحكم طارباً للدوفى فماذا تتوقع غير رقيص ابناءها !!!
يرحمها الله ولتكن عبرة لكل المهووسين وعلى شبابنا وطلابنا أن يتجنبوا الفلسطينيين فهم الشر والبلاء ولو كان فيهم فائدة لحرروا بلدهم
لتقديم الخدمات الجنسية
لا ادرى بالنسبة لشهيدات جهاد النكاح ان كن سوف يحظين ب حور عين من الرجال فى الجنة ام لا ؟؟؟
بنات الناس الاوسعوا الشعب منكرآ و أفعالآ قبيحة !من لديه مقدرة وط ريقة لدفع المصروفات الباهظة لحميدة مؤكد من الذين يسومون الشعب عذاب شديد، وآخره الأغتصاب الجنسي و بناتهم يشاهدون ويعلمون و يحسون بالرغبة فى المعرفة والممارسة التى يقوم بها والدها وجميع أصحابه فى العمل وفى المنزل (مثنى و ثلاث ..!) وناس حميدتى بعيدين وما فاضين شغالين فى(الغرابيات!) يا دوب جو بعدما ولدن بي هناك مثنى وثلاث.لا شماتة بل حقيقة قحة والذين ماتوا فى نفس العام 2013فى شوارع الخرطوم أشرف من دقون…و..!
البتسوى كريت فى الشعب السودانى تلقاهوا فى جلد وليداتها!
اللهم ارحمها واغفر لها واخلها الجنه امين يا رب
وثقوا أكثر لمثل هذه الأحداث الغريبة على المجتمع السوداني واجروا دراسة دقيقة لمعرفة أسباب هذه الظاهرة الشاذة جدا في السودان إذ أن هؤلاء الطالبات لم يجذبهن ولم يستفذهن كل الذي دار في الجنوب لعقدين من الزمان حتي يشاركن فيه فلماذا الآن بالذات وخارج السودان ?! ولطلبة من جامعات مرموقة ?!!!
لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم ,,, أللهم أرحمها وأغفر لها ….
ما توهمونا ان السودانيين اكثر الناس والشعوب وعيا وثقافة وانفتاح والدليل تقدم السودان بين الامم وحصوله علي اعلي درجات الوعي ووصوله قمة الانتاج والرفاهيه
صياغة الخبر غلط مفروض يقول الشهيدة مش القتيلة.
الله يهللك كل من أتخذ الدين مطية لتحقيق أهداف دنيوية.
اضافة الى تعليق الاخ قوشام لابد من الوقوف حول المشكله والسعى الى كيفية حلها بدلا من النعت والسب من دون جدوى ..عيبو الخطاء ولا تعيبو المخطى بعد فوات الاوان نحنا كشباب لابد ان نرى حلول كى نخرج من تلك المستنقعات والدوائر المغلقه بلادنا ومجتمهنا يمرا بمنعطفات سلوكية وسياسيه خطيره جدا .. كيف نمنع تكرار مثل هذه الحوادث كل من يحمل هم ابناء وطنة علية التفاكر معنا
المثل القديم قايل :- كاتل نفسو ولا مبكيا عليه
ديل ضحايا المغتربين, يودوا أولادهم وبناتهم للدراسة في السودان للتعليم وينسوا المخاطر. لا تفرضوا في أولادكم وبناتكم من أجل المال وتصبحوا علي ما فعلتم نادميننن, خلوهم تحت جناحكم الي ما بعد سن الرشد حتي يتبين لهم الخيط الأبيض من الأسود.
وىن إلجهإد ألبقولو دأ هم لو رجال ما ينشرو الدين الاسلامى فى الصين او الهند او التبت كعبه البوذيه ومنذ متي الاسلام جاهدو فيه ببندقيه من عصر عمر بن عبد العزيزالأ فى زمن عمر الخاذوق عفوا عمر البشير والغنوشي ومشعل وعبدالله صالح والاسد وغيرهم من وقود جهنم
يناس دى كوفوت الرقم الوطنى العلمى روان دى صومالية ولكن سودانية بالرقم الوطنى يعنى ماعندها جنسية سودانية والمكذب خلى يجيب لينااسم شيخ الحلة الاتولدت فيها
يجب اى زول يحتفظ بالجنسية لان الرقم الوطنى يجى يوم هيتلقى
جنهم و بئس المصير ان شاء الله
” إنّ الـــذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة الا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون* نحن اولياؤكم في الحياة الدنيا والاخرة…”. لقد انتقلت روح روان الطاهرة إلى بارئها في جنات الفردوس… لقد قدمت الدكتورة روان نفسها فداء دفاعاً عن المستضعفين في الارض.” يبتغون فضلاً من الله ورضوانا والئك هم المفلحون”.
كل العالم ان الفكر الداعشى منبعه فكر الامام بن حنبل وابن تيمية محمد بن عبد الوهاب وسيد قطب هذالمربع تستقى منه كل الحركات المتشددة الفتاوى والتجنيد منه بالاش مغالطات لاطائل من ورائها فمعاذ الكساسنة احرق بفتوى من فقة بن تيمية كل هذا الذبح والسلخ والتفجير بفتاوى من هذا المربع73
اليس الموت أفضل لمن كان أبوه كوزاً ودرس في جامعة مأمون حميدة وأدرك مدى النفاق والفساد الذي تعيش فيه أسرته الكيزانية؟
الله يهدي الجميع الى سواء السبيل,,,,,, التعليقات كثير منهامقرف يدل على الحقد والشماتة، ولا شماتة في الموت , حتى موت اعدائنا…… المرحومة روان وغيرها من المغرر بهم وبهن ضحايا لمجتمعات قاسية يتربى فيها الطفل بعيدا عن الاسرة الفضائيات المقرفة المليئة بالقتل ,والالعاب التي لا تحمل بين ياتها سوى الفراغ وتجميد العقل …. الله يرحم روان وكل من مات هنا او هناك ، وعلى الوالدين العناية بالابناء ، وعلى السلطات **الاسلامية** مراعاة عدم انفصال الابناء عن والديهم سواء للدراسة او الرقص لان ذلك يدخل في دائرة الحفاظ على النظام الاسلامي،،،،، يعني لا تدعوا الاسلام وتعملون بغيره …. الاسلام برئ مما يجري من حولنا ، الالام دين حق وحقيقة ، وعلى الانسان العاقل ان يبحث عن الايمان دون خوف من احد ، والايمان اساسه الحرية العقلية ، فهل روان ومثيلاتها سوى واحدة منا ، كانت مرهقة بالدماء التي سالت على مدى التاريخ، كانت مرهقة بتحرشات المدرسن والاصدقاء، كانت مرهقة بتعب زوجها من معاملة الشرطة لمن حول ، كانت مرهقة بسلطان جائر في وطنها وغيره من اوطان ، كانت مرهقة بغياب الانسانية من مقررات المناهج الدراسية المحنطة ، كانت مرهقة بكلمات الاغنيات التي تنادي بالحب في زمن عز فيه رغيف الخبز ، كانت مرهقة لكنها الان ترقد هناك في المكان الوحيد الذي يتوحد فيه العالم كله ، قبر أو لا قبر ، المهم انها لن ترد علينا ، لذلك نقول الله يرحمها ، اما من لا يؤمن بالموت فهي لا تحتاج لتعليقاته ،،،،، سكوتها افضل من سطورنا والله اكبر
انتو ناس داعش ديل مش محاصرين القدس وواقعين فى الصهاينة تقتيل ولا هم بيحاربوا وين؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
كسرة:طبعا انا عارف انهم واقعين تقتيل فى المسلمين وغير المسلين من المدنيين رجالا ونساءا واطفالا وهم ما عندهم الرجالة ولا الشجاعة ولا الاخلاق ليقاتلوا الصهاينة ولا يكون ناس داعش ذاتهم صناعة صهيونية؟؟؟؟؟
طيب السودان دا مافيو حرب بين متمردين وبين الحكومة ويتم قتل المدنيين ويشردوا ما ينضموا طيب لصفوف المتمردين عشان حقوق السودان ولا ذي ديل مابهمهم السودان وحقوقو ولا يكون الظاهر بكونوا أساسا مافاهمين إنو السودان فيو ضرب وقتل وووووووو إلخ لأنو قاعدين في الخرطوم ولقوها آمنة وكدا ………… نحن نعيش مأساة البني آدم السوداني في فكره إن كان حكومة او حتي مواطن الذي لا يعرف قيمة بلده ومايجري فيها …
عقبال البقية
ينؤ قلب الشاعر اذا كان دم الشفيع تشربته الازاهر
واخجلاته للربيع واخجلاته للازاهر
روان لك الرحمة والمغفرة والزم اهلك الصبر والزم الخيريين من ابناء بلدك الصبر وهداهم لمعرفة قصورهم في توفير الامن وحمايتك عبر نشر الوعي المجتمعي والتنبيه والارشاد النفسي لمقاومة الهوس الديني والله لم تقتلك طائرات التحالف بل قتلك جهلنا بتوعيتك لك الرحمة والمغفرة
ده كلو من البشكير فتح السودان للارهابيين من فلسطينين واردنيين ومصريين ولبنانيين وسوريين وصوماليين وغيرهم وجنسهم
على المستوى الشخصي اقول..من أجريت له عملية غسيل مخ يصبح فاقد الارادة.. لايسعني الا ان اقول هي ذهبت الى بارئها ونسأل الله لها الرحمة..اما الاهم هو ما يستفاد منه الدرس! وأهلنا قالوا الجفلن خلهن ..أقرع الواقفات.. ونعوذ بالله من نظام الكيزان..فهو أس المأساة..نسأل الله ان يلزم ذويها الصبر..
الذي ذكر انها صومالية.هل هنالك صومالي اسمه كمال زين العابدين؟ وارجو ان تكون التعليقات هادفة وموضوعية للاسف هنالك كثير من التعليقات سخيفة ( ولا شك هنالك تعليقات موضوعية وامينة وواعية ).البنت في النهاية في رحمة ربنا العادل وليس أحد من البشر تنظيم داعش شئنا ام أبينا او غيره من الأفكار التكفيرية والغريبة والتي بلا شك الإسلام برئ منها.المستهدفين هم هؤلاء الشباب الذين لا خبرة لهم وبالتالي يتم تغريرهم وخداعهم.
للاسف دي نتيجة حتمية للفوارق الطبقية ونشوء مجتمع برجوازي منفصل عن باقي الشعب
يري دبي اقرب له من الفاشر
و بيروت ودمشق اقرب اليه من كادقلي وكاودا والكرمك
مجتمع برجوازي مشوه يعاني من عقدة نقص رهيبة تجاه هويته وانتماءه
روان وغيرها ممن التحقوا بداعش هم ابناء تلكم الطبقة التي لاتعرف الا الهامبرجر والمارتديلا و العطلات في دبي والقاهرة واسطنبول
حتي في الخرطوم اماكنهم فقط لذيذ والرياض والطائف وكافوري والمنشية
فارغي العقول وفاقدي الهوية
اللهم الهم مثل هذة الموته لكل من يناصر داعش
والله خبر يدمي القلب يااا حسرتاه
شباب وشابات زي الورود ضاعوا نتيجة اهمال النظام الهالك المتعفن
لانوا مجموعة المتحكمين للبلد ما يهمهم الشباب في شي
بدل ان ينهض السودان بسواعد الشباب والشابات
ويرسموا الابتسامة وينشروا البهجة للسودانيين
تركوا اصحاب المنهج التكفيري يسرحون ويمرحون في البلد طولا وعرضا دون مراقبتهم و محاكمتهم فكريا ودعويا وحماية كرسي السلطة فقط
الى ان اصبحت لهم هيئات وقواعد وروابط تجول كل الجامعات وبخطط مدروسة لاستهداف الشباب والشابات مستغلين افراغ الحكومة المتعفنة لساحات العمل العام لحرية التجمع السياسي والفكري والثقافي وانشغالها بالسلطة وحسب
لابد لنا من الالتفات للعمل الثقافي والفكري ومواجهة اصحاب الفكر التكفيري ومحاصرتهم فكريا وثقافيا ودعويا ومطالبة النظام بمراقبتهم وضربهم في مقتل حماية للمجتمع
المسؤول مامون حميدة لأنه بالتأكيد مسؤول عن الطلاب داخل الجامعة اذا كان في كمية كبيرة مثل هذه تذهب دفعة واحدة
يجب ان يحاسب هذا الارهابي ومع معه من يقومون بغسيل ادمغة الشباب
اعرفوا من هو زين العابدين والدها تعرفون من هي روان
.
عابد الدولار مأمون حميدة يستلم أموال طائلة من تنظيم داعش والذين من وراء تنظيم داعش.
الكلام دا ما هظار.
معظم الشباب السوداني الملتحق بداعش يحملون جوازات اجنبية، وفي اعتقادي ان عدد من هؤلاء قد التحقوا بدعش كجزء من استخبارات تلك الدول. والدليل على ذلك ان كل الذين سافروا الي سوريا والعراق لم يعرف عنهم انهم متدينون أو متشددون حسب حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي. كما انهم كلهم ينتمون الي اسر متعلمة ومثقفة وليس من بينهم متشدد واحد، بل ان ابن احد الشيوعيون سافر مع هؤلاء الشباب ومات في سوريا.
اذا التفسير الوحيد لسفر هؤلاء الشباب الي سوريا والعراق هو تجنيدهم ضمن الاستخبارات الاجنبية. وكثيرا ما اقرت الدول الغربية بوجود عناصر استخبارية لها في مناطق داعش.
حديثك ينم عن جهل وحقد وعنصرية حين تتحدثت عن اللون
انا الحمد لله لست بعنصري ولا حاقد
اعيش في المانيا واكل الفول والويكة حتي هنا فأنا لست من مستجدي النعمة امثالك
انا من نوبي حلفا والدي مزارع بسيط وافتخر به
ولست مثلك يا السيد حنكوش
لقد اجبرت علي مغادرة الوطن كما الكثيرين من ابناء بلادي
أسأل لك كم نسبة من اغتنوا في زمن الانقاذ
هل كنا نعرف الكاردينال والوالي ونافع والشيخ الامين و غيرهم
الرأسمالية الوطنية انتهت ولم يتبقي من عائلاتها الكثير
سعد ابو العلا والنفيدي والبرير وحجوج
وحتي بعض هؤلاء تحالفوا مع النظام الانقاذي واستفادوا كثيرا من بيئة الفساد ليكتنزوا الاموال
لماذا ذهبت روان وامثالها الي داعش لمعالجة جرحاها ولم تحرك مشاعرهم لالاف الابرياء الذين يقتلون في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق
للاسف السوري والعراقي اقرب للبعض حتي من ابناء وطنه
اخيرا اسأل اين الوطنية
حين تم جمع التبرعات لعلاج الجرحي اليمنيين في الخرطوم
ولا احد اكترث بضحايا الحرب ولا النازحين منها في بلادي
استقبلت الخرطوم الالاف من السوريين وقدمت له المال والسكن
والالاف بلا مأوي
صرخت الخرطوم وبكت لضحايا غزة ولم يبكي احد السودانيين الذين قتلوا بدم بارد في ميدان مصطفي محمود في القاهرة
الحفلات المليارية وافطارات رمضان الفخمة في افخم صالات الخرطوم
والبيت الابيض
دونما اكتراث بوجود الالاف بل الملايين من دون غذاء ودواء
وتتحدث عن الوطنية
اي وطنية
روان وامثالها هم نتاج مجتمع برجوازي منفصل عن قضايا الوطن
والالامه
ذهبت روان وامثالها للقتال ضد “الكفار”
ونفس “الكفار” من يقدمون الدواء والغذاء في دارفور وجبال النوبة
روان وامثالها نتاج نظام تعليمي تم تفريغه من الكفأءات والثقافة وتم حشوه بالافكار الرجعية وانتشرت فيه الجمعيات الدينية الرجعية
المسؤول مامون حميدة لأنه بالتأكيد مسؤول عن الطلاب داخل الجامعة اذا كان في كمية كبيرة مثل هذه تذهب دفعة واحدة
يجب ان يحاسب هذا الارهابي ومع معه من يقومون بغسيل ادمغة الشباب
اعرفوا من هو زين العابدين والدها تعرفون من هي روان
.
عابد الدولار مأمون حميدة يستلم أموال طائلة من تنظيم داعش والذين من وراء تنظيم داعش.
الكلام دا ما هظار.
معظم الشباب السوداني الملتحق بداعش يحملون جوازات اجنبية، وفي اعتقادي ان عدد من هؤلاء قد التحقوا بدعش كجزء من استخبارات تلك الدول. والدليل على ذلك ان كل الذين سافروا الي سوريا والعراق لم يعرف عنهم انهم متدينون أو متشددون حسب حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي. كما انهم كلهم ينتمون الي اسر متعلمة ومثقفة وليس من بينهم متشدد واحد، بل ان ابن احد الشيوعيون سافر مع هؤلاء الشباب ومات في سوريا.
اذا التفسير الوحيد لسفر هؤلاء الشباب الي سوريا والعراق هو تجنيدهم ضمن الاستخبارات الاجنبية. وكثيرا ما اقرت الدول الغربية بوجود عناصر استخبارية لها في مناطق داعش.
حديثك ينم عن جهل وحقد وعنصرية حين تتحدثت عن اللون
انا الحمد لله لست بعنصري ولا حاقد
اعيش في المانيا واكل الفول والويكة حتي هنا فأنا لست من مستجدي النعمة امثالك
انا من نوبي حلفا والدي مزارع بسيط وافتخر به
ولست مثلك يا السيد حنكوش
لقد اجبرت علي مغادرة الوطن كما الكثيرين من ابناء بلادي
أسأل لك كم نسبة من اغتنوا في زمن الانقاذ
هل كنا نعرف الكاردينال والوالي ونافع والشيخ الامين و غيرهم
الرأسمالية الوطنية انتهت ولم يتبقي من عائلاتها الكثير
سعد ابو العلا والنفيدي والبرير وحجوج
وحتي بعض هؤلاء تحالفوا مع النظام الانقاذي واستفادوا كثيرا من بيئة الفساد ليكتنزوا الاموال
لماذا ذهبت روان وامثالها الي داعش لمعالجة جرحاها ولم تحرك مشاعرهم لالاف الابرياء الذين يقتلون في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق
للاسف السوري والعراقي اقرب للبعض حتي من ابناء وطنه
اخيرا اسأل اين الوطنية
حين تم جمع التبرعات لعلاج الجرحي اليمنيين في الخرطوم
ولا احد اكترث بضحايا الحرب ولا النازحين منها في بلادي
استقبلت الخرطوم الالاف من السوريين وقدمت له المال والسكن
والالاف بلا مأوي
صرخت الخرطوم وبكت لضحايا غزة ولم يبكي احد السودانيين الذين قتلوا بدم بارد في ميدان مصطفي محمود في القاهرة
الحفلات المليارية وافطارات رمضان الفخمة في افخم صالات الخرطوم
والبيت الابيض
دونما اكتراث بوجود الالاف بل الملايين من دون غذاء ودواء
وتتحدث عن الوطنية
اي وطنية
روان وامثالها هم نتاج مجتمع برجوازي منفصل عن قضايا الوطن
والالامه
ذهبت روان وامثالها للقتال ضد “الكفار”
ونفس “الكفار” من يقدمون الدواء والغذاء في دارفور وجبال النوبة
روان وامثالها نتاج نظام تعليمي تم تفريغه من الكفأءات والثقافة وتم حشوه بالافكار الرجعية وانتشرت فيه الجمعيات الدينية الرجعية