بالجرام و ليس الالف طن .. فهل سيشنق البشير وزيره الكاروري؟

لبنى احمد حسين
تمخض جبل الذهب فولد غويشة!..
والله لا ثأر لى و لا انتوى كل مرة سلخ نمل وزارة المعادن ، لكنها تستفزنا باخبارها بما يتجاوز سعة حلم الحليم على الاحتمال .
يقول الخبر:( كشف تقرير الأداء النصف السنوي للشركة السودانية للموارد المعدنية، الذراع الرقابي لوزارة المعادن، أن ……..)
الشركة السودانية للموارد المعدنية ؟؟ الذراع الرقابي لوزارة المعادن؟؟ توقفت عند مصدر التقرير نفسه قبل اكمال التقرير ، بل انه لخبر .. هل سمعتم بوزارة تولى أمر رقابتها لشركة ؟ و شركة هى ذراع لها؟ سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا، اعلم ان هناك شركات محاسبة مالية او مراجعة قانونية مستقلة يملكها افراد او شركات تقوم بالمراجعة الخارجية ، لكنها المرة الاولى التى اسمع فيها ان اداء او ميزانية الوزارات تراقبها شركات و ليس وحدات او ادارات داخليا او البرلمان او المراجع العام خارجيا ، بل شركات و تتبع لها ، لماذا اذن هى شركة و ليس قسم او ادارة بداخل الوزارة نفسها؟.. و هل رقابة الذراع هذا رقابة داخلية ام خارجية ؟ و لا عليك عزيزى القارئ ، فلربما العلة فى أذناى ، و امرر الكرة للمختصين فى علم الادارة و الاقتصاد من كتاب الرأى لاعطاء هذا الوزير المستجد و وزارته درسا .
والآن لنكمل ما قطعناه من خبر : (…. جملة إنتاج الذهب للنصف الأول من العام فاق الـ45 طناً. وبلغ إنتاج الشركات خلال هذه الفترة 7,170,465 طناً، والتعدين التقليدي 38,070 طناً)
http://ara.alrakoba.net/news-action-show-id-240194.htm
و لا تغرنك كثرة الاصفار فى الخبر الذى اوردته قناة الشروق فكل ما فى الامر انهم اوردوا انتاج الشركات من الذهب بالجرام !.. ليته فعل بالوقية كما حبوبتى ، لكن وحدة القياس كانت جرام كأنه ذهب قولة خير او شبكة خطوبة ، بينما اوردوا انتاج التعدين التقليدى بالكيلو ولا أسئ بهم الظن ان قلت فعلوا ذلك عنوة بقصد تضليل الرأى العام الذى يعاير انتاج “الخام” من الذهب بالاطنان ، على اى فما اسهل تحويل الجرامات الى اطنان حيث يساوى المليون جرام واحد طن . فيكون جملة انتاج الشركات لنصف العام سبعة اطنان علما بان بعض الشركات كل انتاجها يأتى من معالجة ” كرتة ” القطاع التقليدى !.. بينما انتاج القطاع التقليدى ثمانية و ثلاثين طن و الاجمالى خمسة و اربعين طنا اى بزيادة اثنين طن عن ذات مدة الستة أشهر من العام الماضى قبل دخول شركة سيبرين غير الروسية .
فأين انتاج سيبرين التى بشرنا د. الكارورى قبيل العيد بانها بدأت الانتاج فعلا؟ انا لا أسال الآن عن 46 “الف” طن و قيمتها الترليون و سبعمائة مليار دولار التى حاول أن ” يخمنا” بها د. كارورى وزير المعادن العام الماضى ، أنما اتواضع بالجلوس أرضا للسؤال عن العقد الموقع مع فلاديمير جاكوف والذى ينص حسب وزير المعادن على ان العام الأول سيشهد إنتاج 33 طناً ، وأن هذه الكميات ستغير من وضع البلاد، وستساهم في النهضة الاقتصادية حسب قوله .
ها قد مضى الآن نصف العام ، و كل انتاج الشركات المئة و خمسين بما فيها سيبرين ” الروسية بالتجنس” سبعة اطنان فحسب ،و بافتراض ان كامل الكمية من انتاج شركة سيبرين و كل الشركات الاخرى انتاجها صفر فهل ستكمل الشركة ال33 طن الموعودة خلال الست أشهر التالية ؟ ام سيشنق البشير وزير معادنه الذى طلب ذلك بنفسه ان كان قد ضلل رئيسه ؟
أن كنا قد شككت من قبل فى كمية ال46 الف طن الخرافية ، فأنى بالمثل اشكك الآن فى ضآلة المنتج للدرجة التى يقاس فيها بالجرام لا الطن!.. فأين ذهب الذهب يا د. الكارورى ؟ و لماذا رقابتكم هى ذراعكم؟ وطالما حكومتكم فاتحة نفسها و لها شهية للانضمام لمنظمة التجارة العالمية فأين موقعكم من الاعراب فى مجلس الذهب العالمى؟
الخبر لدى ” الذراع ” الرقابى لوزارة المعادن ، فللوزارة كما يبدو اصابع و ارجل و ظهر و بالطبع حلقوم و كرش . علما بان عمر الشركة ” الذراع” ثمانية عشر شهرا اظنها هى عمر الوزير نفسه بالوزارة ، هذا ، و حسب موقع وزارة التعدين فهناك شركة واحدة هى شركة ارياب و هيئة واحدة هى الهيئة العامة للابحاث الجيولوجية تتبع للوزارة .
و السلام
للمتابعة على الفيسبوك :
https://www.facebook.com/Lubna.Ahmed.Hussain
[email protected]
(اى بزيادة اثنين طن عن ذات مدة الستة أشهر من العام الماضى قبل دخول شركة سيبرين غير الروسية ).
معناها الاتنين طن دى الزيادة العملتها شركة سبيرين، ههههه دى ما عاوزة هيلامانة و توقيع فى القصر الجمهورى و فلاديمير و هضربة . معالجة كرتة ساكت من القطاع التقليدى كانت بتطلع .
الحمد لله ما بقي العكس علي الاقل المواطنين مستفيدين وليس هذه العصابة
الشركات العاملة في التعدين شركات لا تستثمر مالا ولا تكنولوجيا هي مجرد مساحن وحبة مواد كيميائية + مزيدا من تلوث للبيئة بمواد خطرة لا تهتم بها اي جهة رقابية وقاتلة لبسطاء شعبناء في مواطن التعدين ، الله عارف عمايلكم والناس برضو عارفين وما في احد صدقكم يوم حتي يصدقكم الان
البشير يشنق منو؟ يعني هو النظيف والله تلاقيه شال النصف 19الف طن والباقي 19الف الكاروري وبقية العصابه وال7 طن تدخل الخزينه وعندهم فيها نصيب … تجيكم مصيبه تاخدتكم يارب
ديل ملاك يديرون عبر وسطاء منفرغين للزيارات والكموشنات حتى الدول مستاجرة مكاتبها الامس كاتت مملوكة لها
يا ستي ديل ناس البصيرة ام حمد
مقال موفق لبني طاردوهم في جحورهم… فاقصي مايخشون ضوء كاشف مصدره اقلام واثقةو قوية…
والله مرارتنا إنفقعت
وبعدين يا ناس …الحل شنو؟
وحاتك ده كلام رجال جد جد…يالله جاوب يا كرور..
ديل يا الأخت لبنى غضب الله عليهم وعاقبهم بأن جعلهم لا يصدقون فيما يقولون وجعل النفاق ميزه تميزهم عن باقى الشعب السودانى.
حليلك ورحمك الله ونور قبرك يا جعفر نميرى الكان بيستدعى أمثال هذا الوزير الى مكتبه و(يكفتو!!ويشلتو!!)ويقال أحيانا كان بيوقف الوزير ووشو على الحيط رافع يدينو حتى نهاية الدوام وبعد العقوبه بيقول للوزير امشى اقعد جنب مرتك واسمع نشرة الثالثه!! وانا استرجع هذه الذكرى العطره متأكد الوزراء العنيتهم البيقرو التعليق بيتحسسو في وجناتهم!!لكن أمثال الوزير الكارورى يقول فيهم المآثور المصرى (ما اظرط من سيدى إلا ستى!!) فجميعهم لايملكون غير السنتهم ونفسى اسمع من اى واحد منهم وعد وانجز او عاهد واوفى او حدث وصدق او حفظ الآمانه!!فهؤلاء يا استاذتى مصيرهم ان يكبوا على وجوهم في الدرك الأسفل من النار وهذا الكلام ليس تخمين منى إنما حديث منسوب لرسول الله صل الله عليه وسلم عرف لنا فيه المنافق (الكذاب وخائن الامانه ومُخلف العهود والوعود) وعلينا ان نسأل انفسنا هل هذه العناصر متوفره في هذه الطغمه من أكبر رأس لاصغرهم علما بأن الرسول الكريم لم يستثنى الكيزان ؟!! والاجابه قطع شك لا تحتاج كثير تفكير !!.
الذهب زي حلاوة لكوم !!
انتو ما عارفين انتاج شركة سيرين للكيزان فقط ليس للدولة خليكم عندكم شوية تفكير
الكاروي وحاشيته معروف عنهم الكدب والجبن الوراثي فهؤلاء اساسهم عملاء وخونة ولا ترجوا منهم خير
يابنتي الوزير لن يشنق بل حاول يرقوه يمكن يكون من نواب الرئيس قريبا لأنها الحكايه كلها فهلوه وسرقة وتمكين ليست مؤهلات وخبرة
الفاضلة لبني
وضح للسودانيين أن هؤلاء يحترفون الكذب ويظنونه فهلوة لتحقيق مكتسبات وقتية. هذا لعمري قصر نظر نتاج غباوة و يأس.
الثابت لنا جميعا أن أرقام الكاروري فيها مبالغة غير عادية.. ليس عن جهل فقط بل عن تعمد. ويمكنكي قياسا على ما قاله عن الشركة الروسية أن نقدر أن نسبة “زقته” معامل مبالغته (Karori?s lying coefficient) لا يقل عن 50%. (وفي هذا تسامح). إذن الإنتاج لا يفوق 45 طن في السنة.
ولكن حتى إذا صدقنا تقديره بإعتبار أن الإنتاج سيكون 90 طن هذا العام، وبحسب أن سعر الجرام (اليوم 11 يوليو 2016) 43.41 دولار فإن حصيلة العائد بالدولار كان يمكن أن يكون 3.9069 بليون دولار.
ولكن إخصمي 30% مما أسميه معامل الخصم بسبب وجود البشير كرأس للدولة (El Bashir discount coefficient) (أي وجود المقاطعة التي بسبب البشير) زيادة على تكاليف التحويل البنكي، والعمولات الفسادية وعدم الشطارة في التسويق).
إذن هناك ما يزيد عن 870 مليون دولار خسار للسودان.
هذا غير الآثار البيئية والسرطانات والصراعات والجرائم.
لم أتوقع أن يصل بنا درجة الكذب الذي يصدر من هؤلاء الناس لهذا الحد. وأنا لا أتكلم عن حقد. هؤلاء لم يتركوا للتاريخ أي شيء جميل يمجدهم به، دع عنك عند يوم الحساب.
موش احمد منصور كبير اعلاميئ الكيزان قال العاوز يعرف لماذا فشلت تجربة الكيزان فى مصر فعليه متابعة شهادة الترابى على عصره.دى العباره الوحيده الصحيحه فى حق الكيزان انهم ناس فضايح ولا صلة لهم بالحكم فما بالك بالكارورى الذى يحسب انتاج الذهب بالجرام .
بالله عليك الله لو فال انو شركة سيبرينا دى شركه لغسيل الاموال وسكت ما كان ارحم ليه من هذه الفضايح المتتاليه وما عارف يلمها كيف ؟؟؟
.
ياجماعة هذه منتجات السياسة الانقاذية من الوزراء والمستوزرين والبلاطجة كل مرة يأتوا بمجرم جديد ذهب كمال عبداللطيف المجرم المتفنطس وقليل الأدب ليأتي الكاروري المجرم الصاري وشو كلهم ما نافعين حرامية كلما ظنينا خيرا في مسؤول جديد نقول انه يخاف الله يخيب الظن فنجده لا يخاف الله .. ربنا يغير الحال ويخسف الارض بكل الانقاذيين ومن تبعهم بأساءتهم للناس الي نهاية الإنقاذ اللهم عليك بهم الهم شتت شملهم وفرق جمعهم واچعل الدائرة علبهم اللهم اجعل كيدهم في نحرهم اللهم ارنا فيم بأسك وبطشك وجبروتك وقوتك اللهم دمرهم عددا ولاتغادر منهم احدا انك سميع عليم يارب العالمين …
(اى بزيادة اثنين طن عن ذات مدة الستة أشهر من العام الماضى قبل دخول شركة سيبرين غير الروسية ).
معناها الاتنين طن دى الزيادة العملتها شركة سبيرين، ههههه دى ما عاوزة هيلامانة و توقيع فى القصر الجمهورى و فلاديمير و هضربة . معالجة كرتة ساكت من القطاع التقليدى كانت بتطلع .
الحمد لله ما بقي العكس علي الاقل المواطنين مستفيدين وليس هذه العصابة
الشركات العاملة في التعدين شركات لا تستثمر مالا ولا تكنولوجيا هي مجرد مساحن وحبة مواد كيميائية + مزيدا من تلوث للبيئة بمواد خطرة لا تهتم بها اي جهة رقابية وقاتلة لبسطاء شعبناء في مواطن التعدين ، الله عارف عمايلكم والناس برضو عارفين وما في احد صدقكم يوم حتي يصدقكم الان
البشير يشنق منو؟ يعني هو النظيف والله تلاقيه شال النصف 19الف طن والباقي 19الف الكاروري وبقية العصابه وال7 طن تدخل الخزينه وعندهم فيها نصيب … تجيكم مصيبه تاخدتكم يارب
ديل ملاك يديرون عبر وسطاء منفرغين للزيارات والكموشنات حتى الدول مستاجرة مكاتبها الامس كاتت مملوكة لها
يا ستي ديل ناس البصيرة ام حمد
مقال موفق لبني طاردوهم في جحورهم… فاقصي مايخشون ضوء كاشف مصدره اقلام واثقةو قوية…
والله مرارتنا إنفقعت
وبعدين يا ناس …الحل شنو؟
وحاتك ده كلام رجال جد جد…يالله جاوب يا كرور..
ديل يا الأخت لبنى غضب الله عليهم وعاقبهم بأن جعلهم لا يصدقون فيما يقولون وجعل النفاق ميزه تميزهم عن باقى الشعب السودانى.
حليلك ورحمك الله ونور قبرك يا جعفر نميرى الكان بيستدعى أمثال هذا الوزير الى مكتبه و(يكفتو!!ويشلتو!!)ويقال أحيانا كان بيوقف الوزير ووشو على الحيط رافع يدينو حتى نهاية الدوام وبعد العقوبه بيقول للوزير امشى اقعد جنب مرتك واسمع نشرة الثالثه!! وانا استرجع هذه الذكرى العطره متأكد الوزراء العنيتهم البيقرو التعليق بيتحسسو في وجناتهم!!لكن أمثال الوزير الكارورى يقول فيهم المآثور المصرى (ما اظرط من سيدى إلا ستى!!) فجميعهم لايملكون غير السنتهم ونفسى اسمع من اى واحد منهم وعد وانجز او عاهد واوفى او حدث وصدق او حفظ الآمانه!!فهؤلاء يا استاذتى مصيرهم ان يكبوا على وجوهم في الدرك الأسفل من النار وهذا الكلام ليس تخمين منى إنما حديث منسوب لرسول الله صل الله عليه وسلم عرف لنا فيه المنافق (الكذاب وخائن الامانه ومُخلف العهود والوعود) وعلينا ان نسأل انفسنا هل هذه العناصر متوفره في هذه الطغمه من أكبر رأس لاصغرهم علما بأن الرسول الكريم لم يستثنى الكيزان ؟!! والاجابه قطع شك لا تحتاج كثير تفكير !!.
الذهب زي حلاوة لكوم !!
انتو ما عارفين انتاج شركة سيرين للكيزان فقط ليس للدولة خليكم عندكم شوية تفكير
الكاروي وحاشيته معروف عنهم الكدب والجبن الوراثي فهؤلاء اساسهم عملاء وخونة ولا ترجوا منهم خير
يابنتي الوزير لن يشنق بل حاول يرقوه يمكن يكون من نواب الرئيس قريبا لأنها الحكايه كلها فهلوه وسرقة وتمكين ليست مؤهلات وخبرة
الفاضلة لبني
وضح للسودانيين أن هؤلاء يحترفون الكذب ويظنونه فهلوة لتحقيق مكتسبات وقتية. هذا لعمري قصر نظر نتاج غباوة و يأس.
الثابت لنا جميعا أن أرقام الكاروري فيها مبالغة غير عادية.. ليس عن جهل فقط بل عن تعمد. ويمكنكي قياسا على ما قاله عن الشركة الروسية أن نقدر أن نسبة “زقته” معامل مبالغته (Karori?s lying coefficient) لا يقل عن 50%. (وفي هذا تسامح). إذن الإنتاج لا يفوق 45 طن في السنة.
ولكن حتى إذا صدقنا تقديره بإعتبار أن الإنتاج سيكون 90 طن هذا العام، وبحسب أن سعر الجرام (اليوم 11 يوليو 2016) 43.41 دولار فإن حصيلة العائد بالدولار كان يمكن أن يكون 3.9069 بليون دولار.
ولكن إخصمي 30% مما أسميه معامل الخصم بسبب وجود البشير كرأس للدولة (El Bashir discount coefficient) (أي وجود المقاطعة التي بسبب البشير) زيادة على تكاليف التحويل البنكي، والعمولات الفسادية وعدم الشطارة في التسويق).
إذن هناك ما يزيد عن 870 مليون دولار خسار للسودان.
هذا غير الآثار البيئية والسرطانات والصراعات والجرائم.
لم أتوقع أن يصل بنا درجة الكذب الذي يصدر من هؤلاء الناس لهذا الحد. وأنا لا أتكلم عن حقد. هؤلاء لم يتركوا للتاريخ أي شيء جميل يمجدهم به، دع عنك عند يوم الحساب.
موش احمد منصور كبير اعلاميئ الكيزان قال العاوز يعرف لماذا فشلت تجربة الكيزان فى مصر فعليه متابعة شهادة الترابى على عصره.دى العباره الوحيده الصحيحه فى حق الكيزان انهم ناس فضايح ولا صلة لهم بالحكم فما بالك بالكارورى الذى يحسب انتاج الذهب بالجرام .
بالله عليك الله لو فال انو شركة سيبرينا دى شركه لغسيل الاموال وسكت ما كان ارحم ليه من هذه الفضايح المتتاليه وما عارف يلمها كيف ؟؟؟
.
ياجماعة هذه منتجات السياسة الانقاذية من الوزراء والمستوزرين والبلاطجة كل مرة يأتوا بمجرم جديد ذهب كمال عبداللطيف المجرم المتفنطس وقليل الأدب ليأتي الكاروري المجرم الصاري وشو كلهم ما نافعين حرامية كلما ظنينا خيرا في مسؤول جديد نقول انه يخاف الله يخيب الظن فنجده لا يخاف الله .. ربنا يغير الحال ويخسف الارض بكل الانقاذيين ومن تبعهم بأساءتهم للناس الي نهاية الإنقاذ اللهم عليك بهم الهم شتت شملهم وفرق جمعهم واچعل الدائرة علبهم اللهم اجعل كيدهم في نحرهم اللهم ارنا فيم بأسك وبطشك وجبروتك وقوتك اللهم دمرهم عددا ولاتغادر منهم احدا انك سميع عليم يارب العالمين …
والله كضبة كبيرة خالص خالص…. يعني لو فرضنا الطن بربع مليار في ثلاثة سنوات ستُسدد ديون السودان , والسنة الرابعة كل سوداني ح يلبس علي رأسه تاج مطلي بالذهب , من المفترض البرلمان يزرزر هذا الوزير ويستدعيه ويسأله عن صحة هذا الرقم من الأطنان وقيمتها وأين أودعت فلوسها؟فالوزير ذكر46 طن لكنه لم يذكر بكم تم بيعها؟
إبنتي الصغيرة دخلت أمس دنيا المدارس لأول مرة وبعد إتصالي بها وتهنئتها وتشجيعها قلت ليها لو جيتي في الثلاثة أوائل ح ألبسك تاج ذهب – طبعا عطفا علي تصريح وزير المعادن والكميات المهولة في استخراج الذهب- قالت لي دل دل دل ( هذه العبارة تسمعها مني لأنني أرددها كثيرا ) قالت لي متين قلت ليها بعد أربعة سنوات …لذلك نرجو أن يكون كلامك هذا صحيحا أيها الوزير حتي لا أكسف بنتي وأقول ليك ( دل دل دل ).
إلى المدعوا حمودة حمد الحامدي
هل ابدا بعد كتابتك لهذا التعليق المقرف قمت بمراجعته لتعرف مدى إنحطاط شخصيتك.
الا تعلم ما قلته يعتبر تدخل فى الشأن الخاص الذى لا يعنيك.
هل تفتكر ما قلته يعتبر خفة دم منك ولو فاكر كده تكون غلطان لأن هذا يعتبر سخف وقلة أدب منك لا اكثر.
يخيل انت من النوع الذى يتقبل بصدر رحب كل بذئ قول فى اهله.
من الافضل ان تقول صورتك دى بتفتنى انا ولا تجمعنا معك لأننا لسنا مصابين بمرض نفسى وعقد مثلك.
نسأل الله لك الشفاء ايها المريض
الوزير الكارورى من نورى وهو بهذا يكون من أهل البيت زى الوزير الكهرباء معتز فكيف يستقيل؟
و حتى لو كان لك ثأر ، فلا مغبة من ذلك و لا داعي لتقديم تبريرات مسبقة لهجومهم المتوقع.
تقدمين معظم مقالاتك بحيثيات و أدلة دامغة و تدافعين عن الحق العام ، فلا تهتمي بنقرات دجاجهم ، و لا تعليقات أشباه الرجال الإنصرافية التي تتعلق بالملابس ، و ركزي على أهداف رسالتك السامية نحو المجتمع ، فالمعلقين و القراء جديرون بمعط ريش الجداد و تأديب أشباه الرجال.
والله الشعب السوداني ده غلبااااااان علي قول الممثل المصري عادل امام (دا انا غلبااااااان) سبعة طن شنو و46 طن شنو … ياناس افهموها دا انتاج الذهب عام 2010 بلغ 96 طن وفي ذلك العام لو انتو تتذكروا خطاب الرئيس الذي قال فيهو حرفيا (( انو انتاجنا هذا العام بلغ 25 طن ومتوقعين انو يصل العام القادم 50 طن و75 طن )) انتهي حديث الرئيس … اذا هل نحن في زيادة انتاج بعد دخول كل تلك الشركات المهولة ام نحن امام زيادة في (حجم الكروش) التي دخلت في صف اللهط والسف والخم بعد ان توقف خط البترول (المسفوفة)
ألوم عليك مخاطبتك لهم بالحكومة والوزير فهم عصابة وأقرادها مجرمون وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
انه ديدن الضالين امثال الكاروري مكانه زريبة بقر في نوري اتو بالغفلة للسلطة
لا لن يشنق البشير الكاروري لانهم يعملون كمنظومه واحده
مؤكد ان ايراد انتاج الذهب بالجرام ما هو تضليل مقصود
كما ضاعت ايرادات البترول شمار في مرقه
هاهي ايرادات الذهب ستضيع شمار في مرقه
نفس الفهلوة وامور ال3 ورقات
وهم الان يفكرون في اليورانيوم
واعوذ بالله من نفس لا تشبع
طيب الكلام ما كان تنشريهو باللوموند عشان الناطقين بالفرنسية يعرفو برضو؟..ديل ما بهمهم شئ بقت عليهم سوات الجمل والكلب لا مؤاخذة ينبح وديل نحنا..ما توجعي قلبك خليك مع عيال إيفل ديل..دا مش تقليل من شأنك ولكن لراحتك وراحتنا النفسية بس.
والله كضبة كبيرة خالص خالص…. يعني لو فرضنا الطن بربع مليار في ثلاثة سنوات ستُسدد ديون السودان , والسنة الرابعة كل سوداني ح يلبس علي رأسه تاج مطلي بالذهب , من المفترض البرلمان يزرزر هذا الوزير ويستدعيه ويسأله عن صحة هذا الرقم من الأطنان وقيمتها وأين أودعت فلوسها؟فالوزير ذكر46 طن لكنه لم يذكر بكم تم بيعها؟
إبنتي الصغيرة دخلت أمس دنيا المدارس لأول مرة وبعد إتصالي بها وتهنئتها وتشجيعها قلت ليها لو جيتي في الثلاثة أوائل ح ألبسك تاج ذهب – طبعا عطفا علي تصريح وزير المعادن والكميات المهولة في استخراج الذهب- قالت لي دل دل دل ( هذه العبارة تسمعها مني لأنني أرددها كثيرا ) قالت لي متين قلت ليها بعد أربعة سنوات …لذلك نرجو أن يكون كلامك هذا صحيحا أيها الوزير حتي لا أكسف بنتي وأقول ليك ( دل دل دل ).
إلى المدعوا حمودة حمد الحامدي
هل ابدا بعد كتابتك لهذا التعليق المقرف قمت بمراجعته لتعرف مدى إنحطاط شخصيتك.
الا تعلم ما قلته يعتبر تدخل فى الشأن الخاص الذى لا يعنيك.
هل تفتكر ما قلته يعتبر خفة دم منك ولو فاكر كده تكون غلطان لأن هذا يعتبر سخف وقلة أدب منك لا اكثر.
يخيل انت من النوع الذى يتقبل بصدر رحب كل بذئ قول فى اهله.
من الافضل ان تقول صورتك دى بتفتنى انا ولا تجمعنا معك لأننا لسنا مصابين بمرض نفسى وعقد مثلك.
نسأل الله لك الشفاء ايها المريض
الوزير الكارورى من نورى وهو بهذا يكون من أهل البيت زى الوزير الكهرباء معتز فكيف يستقيل؟
و حتى لو كان لك ثأر ، فلا مغبة من ذلك و لا داعي لتقديم تبريرات مسبقة لهجومهم المتوقع.
تقدمين معظم مقالاتك بحيثيات و أدلة دامغة و تدافعين عن الحق العام ، فلا تهتمي بنقرات دجاجهم ، و لا تعليقات أشباه الرجال الإنصرافية التي تتعلق بالملابس ، و ركزي على أهداف رسالتك السامية نحو المجتمع ، فالمعلقين و القراء جديرون بمعط ريش الجداد و تأديب أشباه الرجال.
والله الشعب السوداني ده غلبااااااان علي قول الممثل المصري عادل امام (دا انا غلبااااااان) سبعة طن شنو و46 طن شنو … ياناس افهموها دا انتاج الذهب عام 2010 بلغ 96 طن وفي ذلك العام لو انتو تتذكروا خطاب الرئيس الذي قال فيهو حرفيا (( انو انتاجنا هذا العام بلغ 25 طن ومتوقعين انو يصل العام القادم 50 طن و75 طن )) انتهي حديث الرئيس … اذا هل نحن في زيادة انتاج بعد دخول كل تلك الشركات المهولة ام نحن امام زيادة في (حجم الكروش) التي دخلت في صف اللهط والسف والخم بعد ان توقف خط البترول (المسفوفة)
ألوم عليك مخاطبتك لهم بالحكومة والوزير فهم عصابة وأقرادها مجرمون وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
انه ديدن الضالين امثال الكاروري مكانه زريبة بقر في نوري اتو بالغفلة للسلطة
لا لن يشنق البشير الكاروري لانهم يعملون كمنظومه واحده
مؤكد ان ايراد انتاج الذهب بالجرام ما هو تضليل مقصود
كما ضاعت ايرادات البترول شمار في مرقه
هاهي ايرادات الذهب ستضيع شمار في مرقه
نفس الفهلوة وامور ال3 ورقات
وهم الان يفكرون في اليورانيوم
واعوذ بالله من نفس لا تشبع
طيب الكلام ما كان تنشريهو باللوموند عشان الناطقين بالفرنسية يعرفو برضو؟..ديل ما بهمهم شئ بقت عليهم سوات الجمل والكلب لا مؤاخذة ينبح وديل نحنا..ما توجعي قلبك خليك مع عيال إيفل ديل..دا مش تقليل من شأنك ولكن لراحتك وراحتنا النفسية بس.