عثمان شبونة
* في شهاداته الحرجة! (لو كانوا يتحرّجون!)؛ أي في شهادته حيال (إخوانه!) من الإسلاميين؛ أشار حسن الترابي لقناة الجزيرة بوضوح لا غبش فيه؛ بأن واقعة الاعتداء على الرئيس المصري (بعِلم) نافع وعلي عثمان.. لكن (الحُوار) أمين حسن عمر الذي مدح (شيخه الترابي) حياً وميتاً؛ لا يتلفت في تكذيب شيخهم..! ويحمّل مسؤولية الإعتداء لمن سمّاهم بصفة غامضة (الكوادر الصغرى!).. ولو كان الأمر كذلك؛ فهل تستقيم (الصفة) دون إيجاد معادل موضوعي (بالاسم)..؟!! فالكوادر الدنيا تلزمها دائماً (قيادات عليا) أليس كذلك؟!.. فمن هم؟! السؤال للمتوافقين في الصفات والأفعال..!!
* كان (المفروض) أن يقدِّم د. أمين شهادة تقف على (رجلين!) أو يصمت؛ فهو على الأقل لم يُشار إليه بأصبع الترابي في (شهادته التفزيونية).. فهل بداخل أمين (حُرقص) لا يعلمه أحد غيره؟! عليه أن يقدم شهادة راكزة وليست فتافيت كلام يبدو صاحبها عاجزاً لحد الإنهاك في الدفاع عن الشبيهين (نافع وعلي)!!.. ثم.. كان من الواجب (والأمانة) أن يجهر أمين بشهادته تلك و(الترابي حي يرزق) طالما تهمه (البراءة!) أكثر من (صاحبي الشأن!) لأن ما قاله الترابي لقناة الجزيرة (مُجتر!!).. ولم يتفوه به (بعد موته) فحسب..!
* أمين يكتب وكأن على ظهره (ثعبان)؛ ذلك لأنه يحاول بمنتهى البؤس تعويم (قضية) أكل عليها دهر الإسلامويين وشرب.. لكن الجديد في (الكؤوس) التي يسقون بها بعضهم بعضاً؛ أن أمين حسن عمر أظهر الترابي (بطوايا) الإنسان الحقود.. وقد كان الترابي لدى الأكثرية منهم في مقام (الولي الصالح)! فكيف يكون كبير القوم يحمل الحقدا ويُتَّبَع؟؟!!
* أمين بأسلوبه (المتلولو) حول شهادة الترابي ضد نافع وعلي عثمان؛ يقول: (تعبيرات شيخ حسن وظنونه لم تخل من أثر المسخطة.. الخ).. ويضيف: (عينه التي شهدت كانت العين الساخطة خاصة على “علي عثمان”).. الخ.
* السخط شقيق الحقد؛ إن لم يكن توأمه في المعنى (الظاهر ــ الخفِي)..! فماذا تعلّمنا من (أحقادهم) جُملة؟!
* لو كان العِلم ــ والإيمان بالوطن ــ قد رسخ لدينا كشعب؛ وجرى (مجرى الدم) لما انتظرنا شهادة (شخص) كالترابي..! ولما حمل أمين حسن عمر نصيبه من حانوت السلطة في وجودنا..!
* ماذا سنستفيد لو كان الترابي صادقاً أو أمين كاذباً؛ طالما (أمرهم بينهم) ما يزال؟!!!!
أعوذ بالله
ـــ
الجريدة
كتبت من قبل – الاستاذ الفاضل شبونه – ان هذه حمله اوكلت لكوادرهم التى تجيد ( اللولوه ) ومحاولة خلق خج مياه القضيه وخلق حالة من ( الغباش ) واللعب ببيضة الحدث وحجره بشرط أﻻ يجرم الترابى وإلصاق تهمة الكذب به وفى نفس الوقت محاولة ابعاد كوم الجريمه عن المجرمين على ونافع !! حتى يلعب الزمن دوره وتنسى القضيه وتسجل ضد مجهول ( على اﻷقل فى ذهن المواطن السودانى ) بل ربما دبروا قضيه كبيره اخرى فى مقبل اﻻيام وتاهت القضيه فى دهاليز المؤامره الجديده ..!!
ولكن وحيث ان الشعب السودانى يعرف الكثير عن اعترافات الترابى هذه – وليست جديده عليه – وحيث ان من ينبرى للدفاع ليس فى مقدوره اقناع احد نجد ان معظم المدافعين بدأوا غير متوازنين وبعضهم يعضد اللاتهام اكثر من ينفيه ..وفى اعتقادى امين هنا ورط نفسه من حيث ﻻيدرى ﻷنه يعرف – المتورطين وذكرهم بأنهم ( كوادر ضغرى ) وهذا معناه يعرفهم ؟؟ والعريبه لم ينف ان المحاولة الفاشله طبخت مؤامرتها من هذا النظام ؟؟ فشيل شيلتك يا امين هل هم نافع وعلى ام من انت تعرفهم وحددتهم بالكوادر الصغرى !! وسوف يقع عليك عبء اﻹثبات .
( فى بطنه حرقص ) والله ده أصدق تعبير فى حالة الكاذب الضليل أمين حسن عمر …
عضو حزب الإخوان المجرمين الحاقدين على السودان وشعبه..لعنة الله عليهم فى كل الكتب ..
أقله نطلب من الكيزان أن يثبتوا لنا أن كلام الترابي غلط وهذه محاولة خطيرة فقد تكون عند أحمد منصور أو جهات أخرى ساعية إلى إعتقال علي ونافع وثائق تدل على عكس كلام الكيزان فيقع كيزان الشر في المحظور ويثبت للعالم كله كذبهم المشهور! هذه يا شبونة حرب من الله ورسوله على الكيزان آكلي الربا فانصحهم بالاستعداد للهزيمة، أما ظلم الشعب السوداني وإفقاره وتطفيش الكفاءات وتعيين عديمي الكفاءة من المحسوبين على النظام في المناصب الحساسة والتحلل من السرقات المليارية، والقائمة تطول، فحسابهم في الطريق!
كتبت من قبل – الاستاذ الفاضل شبونه – ان هذه حمله اوكلت لكوادرهم التى تجيد ( اللولوه ) ومحاولة خلق خج مياه القضيه وخلق حالة من ( الغباش ) واللعب ببيضة الحدث وحجره بشرط أﻻ يجرم الترابى وإلصاق تهمة الكذب به وفى نفس الوقت محاولة ابعاد كوم الجريمه عن المجرمين على ونافع !! حتى يلعب الزمن دوره وتنسى القضيه وتسجل ضد مجهول ( على اﻷقل فى ذهن المواطن السودانى ) بل ربما دبروا قضيه كبيره اخرى فى مقبل اﻻيام وتاهت القضيه فى دهاليز المؤامره الجديده ..!!
ولكن وحيث ان الشعب السودانى يعرف الكثير عن اعترافات الترابى هذه – وليست جديده عليه – وحيث ان من ينبرى للدفاع ليس فى مقدوره اقناع احد نجد ان معظم المدافعين بدأوا غير متوازنين وبعضهم يعضد اللاتهام اكثر من ينفيه ..وفى اعتقادى امين هنا ورط نفسه من حيث ﻻيدرى ﻷنه يعرف – المتورطين وذكرهم بأنهم ( كوادر ضغرى ) وهذا معناه يعرفهم ؟؟ والعريبه لم ينف ان المحاولة الفاشله طبخت مؤامرتها من هذا النظام ؟؟ فشيل شيلتك يا امين هل هم نافع وعلى ام من انت تعرفهم وحددتهم بالكوادر الصغرى !! وسوف يقع عليك عبء اﻹثبات .
( فى بطنه حرقص ) والله ده أصدق تعبير فى حالة الكاذب الضليل أمين حسن عمر …
عضو حزب الإخوان المجرمين الحاقدين على السودان وشعبه..لعنة الله عليهم فى كل الكتب ..
أقله نطلب من الكيزان أن يثبتوا لنا أن كلام الترابي غلط وهذه محاولة خطيرة فقد تكون عند أحمد منصور أو جهات أخرى ساعية إلى إعتقال علي ونافع وثائق تدل على عكس كلام الكيزان فيقع كيزان الشر في المحظور ويثبت للعالم كله كذبهم المشهور! هذه يا شبونة حرب من الله ورسوله على الكيزان آكلي الربا فانصحهم بالاستعداد للهزيمة، أما ظلم الشعب السوداني وإفقاره وتطفيش الكفاءات وتعيين عديمي الكفاءة من المحسوبين على النظام في المناصب الحساسة والتحلل من السرقات المليارية، والقائمة تطول، فحسابهم في الطريق!
قيل أنه يمكنك خداع بعض الناس لبعض الوقت.. لكن لا يمكنك خداع كل الناس كل الوقت!!..
الخرطوم عاصمة لا تعرف الأسرار.. وكل ما شهد به الترابي معلوم بالضرورة لدى كثير من المتابعين.. والبركة في الكتاب المهتمين بالتوثيق..
على كلٍ، تلك جرائم عظيمة لا تسقط بالتقادم ولابد يأتي يومٌ تفتح فيه ملفاتها ومحاسبة الكيزان على ما إقترفوه في حق البلاد والعباد..
كفيت ووفيت … انا مستغرب لحاجة واحدة الشيخ والمعلم وصاحب الكلمة النافذة لعدة سنين وقد كان بمثابة نبي بالنسبة لهم يصبح منافق وكذابا وحاقدا ومجنونا وووو بدون تدرج .. المراة لو تزوجت رجل وعاشت معه عشرة سنوات لايمكن ان تاتي يوما وتصفه بماوصف هؤلاء شيخهم .. علما بان الولاء له كان اكثر من ولاء الابن لابيه وولاء الاخ لاخيه وولاء الزوجة لزوجته … وكما قرانا وسمعنا لو هؤلاء الناس جمعهم الدين والحق لماراينا مانرى ولاسمعنا مانسمع الان …
فى بداية عام 1995 كنت أجلس مع أحد الاصدقاء بمكتبه فى احدى الوزارات يالخرطوم وقد أطلعنى على ما قال انه محضر (مسرب) عن اجتماع مجلس الامن القومى برئاسة الترابى أنذاك قال فيه الترابى بالحرف الواحد ( لا أذيع سرا ان قلت لكم ان نهاية فرعون مصر قد باتت وشيكة وبعد عدة اشهر وقعت المحاولة الفاشلة فالعلم بالخطة لم يكن مقتصرا على على ونافع فالترابى نفسه كان على علم
هل و هل …. هل سيعترف الترابي إذا كان (شاهد على العصر فعلا) بأن حزب الأخوان أنشأه الأنجليز كما أنشأوا حزب الأمة بتاع الصادق و أنشأوا الختمية و من ثم حزب الإتحادي الأصل و الأحزاب الشيوعية العربية أنشأها يهودي من روسيا كلها أنشأت بيد الأجنبي في بداية القرن العشرين!!! أم سننتظر مسئول أخواني آخر غير الترابي ليتكرم علينا بهذا الإعتراف و هل سيطول الإنتظار !!!
قيل أنه يمكنك خداع بعض الناس لبعض الوقت.. لكن لا يمكنك خداع كل الناس كل الوقت!!..
الخرطوم عاصمة لا تعرف الأسرار.. وكل ما شهد به الترابي معلوم بالضرورة لدى كثير من المتابعين.. والبركة في الكتاب المهتمين بالتوثيق..
على كلٍ، تلك جرائم عظيمة لا تسقط بالتقادم ولابد يأتي يومٌ تفتح فيه ملفاتها ومحاسبة الكيزان على ما إقترفوه في حق البلاد والعباد..
كفيت ووفيت … انا مستغرب لحاجة واحدة الشيخ والمعلم وصاحب الكلمة النافذة لعدة سنين وقد كان بمثابة نبي بالنسبة لهم يصبح منافق وكذابا وحاقدا ومجنونا وووو بدون تدرج .. المراة لو تزوجت رجل وعاشت معه عشرة سنوات لايمكن ان تاتي يوما وتصفه بماوصف هؤلاء شيخهم .. علما بان الولاء له كان اكثر من ولاء الابن لابيه وولاء الاخ لاخيه وولاء الزوجة لزوجته … وكما قرانا وسمعنا لو هؤلاء الناس جمعهم الدين والحق لماراينا مانرى ولاسمعنا مانسمع الان …
فى بداية عام 1995 كنت أجلس مع أحد الاصدقاء بمكتبه فى احدى الوزارات يالخرطوم وقد أطلعنى على ما قال انه محضر (مسرب) عن اجتماع مجلس الامن القومى برئاسة الترابى أنذاك قال فيه الترابى بالحرف الواحد ( لا أذيع سرا ان قلت لكم ان نهاية فرعون مصر قد باتت وشيكة وبعد عدة اشهر وقعت المحاولة الفاشلة فالعلم بالخطة لم يكن مقتصرا على على ونافع فالترابى نفسه كان على علم
هل و هل …. هل سيعترف الترابي إذا كان (شاهد على العصر فعلا) بأن حزب الأخوان أنشأه الأنجليز كما أنشأوا حزب الأمة بتاع الصادق و أنشأوا الختمية و من ثم حزب الإتحادي الأصل و الأحزاب الشيوعية العربية أنشأها يهودي من روسيا كلها أنشأت بيد الأجنبي في بداية القرن العشرين!!! أم سننتظر مسئول أخواني آخر غير الترابي ليتكرم علينا بهذا الإعتراف و هل سيطول الإنتظار !!!