والى الخرطوم يوجه بتحريك وتفعيل الموارد المالية واستحداث مواعين إيرادية جديدة
الخرطوم (سونا) – وجه الفريق أول مهندس ركن عبد الرحيم محمد حسين والي ولاية الخرطوم بضرورة تحريك الموارد المالية واستحداث مواعين إيرادية جديدة ومتابعة أداء الوحدات المختلفة وفق آليات محددة لتساهم في إنفاذ برامج وخطط الولاية الرامية لتنفيذ المشروعات التنموية والخدمية.
جاء ذلك خلال ترؤسه اليوم للاجتماع الدوري للموارد بوزارة المالية بحضور وزراء المالية والاقتصاد والتخطيط العمراني والبنى التحتية والمواصلات والزراعة بجانب معتمدي المحليات والمختصين بوزارة المالية .
وقدم الأستاذ عادل محمد عثمان وزير المالية والاقتصاد وشئون المستهلك بالولايه تقرير الأداء المالي للولاية عن شهر يونيو 2016م أشار من خلاله الي ان وزارته اتبعت نظاما لبناء هيكل جديد لميزانية الولاية لزيادة الموارد دون اللجوء الى الموارد سهلة التحصيل وذلك بالبحث عن البدائل الحقيقية للموارد واستنباط موارد جديدة لتحقيق الزيادة في الإيرادات الذاتية .
وأوضح ان جملة الموارد لشهر يونيو بلغت (496.) مليون و(281) الف جنيه بنسبة أداء (76%)، مشيراً الي انفراج التمويل المصرفي بعد اجتماع مع بنك السودان المصرفي بحضور الوالي.
وأكد والي الخرطوم ضرورة إبتداع وسائل جديدة لزيادة موارد وزارات التخطيط العمراني والتربية والتعليم وفق آليات ودراسة تجريها الوزارات بالتنسيق مع وزارة المالية، داعياً الي تفعيل لجنة تخريط الأراضي ومراجعة إجراءات ترخيص العربات بجانب توحيد ميزانية وزارة البنى التحتية والمواصلات .
وعلى ذات الصعيد استمع الاجتماع الى تقرير أداء جهاز التحصيل الموحد بالولاية قدمه د. الشيخ الفكي رئيس الجهاز، أشار فيه الي إعداد الخطة التنفيذية للمسح الميداني للانشطة على مستوى الولاية وإعداد الاستمارة الرقمية لمسح الانشطة والتي سيتم تجربتها خلال الأسبوع المقبل، كما تم الاختبار الأول لربط النظام اورنيك (15) الالكتروني بنجاح وتم الاتفاق مع شركة سوداتل لاستضافة النظام، كما تم الاتفاق مع وزارة التربية علي تفعيل تحصيل رسوم المدارس الخاصة .
اها ده ربط وهيبته جديدة ام الرسوم الكانت ما معروفة بتمش وين خارج نظام الإيرادات اي التحصيل الغير مقنن داير تقنن ام الحكاية شنو ارحمنا يا الله قبل وثبتهم علينا بحكم قرقاش جديد وبعدينك ما قلت الحكومة الاتحادية لازم تدعم الولاية علشان السودان انكب في الخرطوم طبعا الممانعين معاكم جاين ليكم ولزم توفر ليهم حاجة لكن فاتهم الميري الاول حق تزلوهم لأنهم جاين منكسرين وبتعلمات من الخارج وخلوها يتبالوبيهم هم بالدولارات ويتحركوا سعر الصرف الي ادني سعر علشان تموت الدولارات في يدهم وتروح عليهم الدروب
مشكلة الولاية هى العقلية التى تديرها .فالوالى اصلا ماعنده اى فكره عن الادارة لا علم ولا خبرة وبالتالى هو لا يعرف ادارة وكذلك لا يعرف كيف يختار معاونين ممن يفهمون فى الادارة والمشكلة الاكبر انه لا يعرف انه لا يعرف.ولاية مليئة بالنفايات وغرقانة فى موية المطر و مويتها قاطعة السنة كلها وشوارعها مكسرة ومواقف المواصلات مراتع للاوساخ والسلع منهية الصلاحية ومواصلات مافى واسواقها فوضى يخلوا ده كله ويقول ليك (الاستمارة الرقمية لمسح الانشطة ).ياخى قوم لف بلاش ماكل فاضية.
“مواعين”: مواعين .. مواعين .. مواعين .. اقترح أغنية على وزن “مقادير ياطول العنا مشاوير”: (مواعين بعد الغدا مواعين) وقد تعبر هذه الأغنية الجديدة عن معاناة المرأة والبنات السودانيات في غسل “العدَّة” والصحون بعد وجبة الغداء.
رمضان وانتهى – وانزوت تجارة العدة من صحون وكواري وجكوك حتى إشعار آخر بعد 11 شهراً. ف …. أرحمونا!! وكلمونا عربي.
أنا شخصياً لا أفهم الجملة الخبرية:”تحريك الموارد المالية واستحداث مواعين إيرادية جديدة” وإليك مزيداً من الاقتباسات لتركيبات تبدو مهمة ولكنها لا تعني أي شيء:
“ضرورة تحريك الموارد المالية واستحداث مواعين إيرادية جديدة ومتابعة أداء الوحدات المختلفة”
“وفق آليات محددة لتساهم في إنفاذ برامج وخطط الولاية الرامية لتنفيذ المشروعات التنموية والخدمية”
“زيادة الموارد دون اللجوء الى الموارد سهلة التحصيل”
“البحث عن البدائل الحقيقية للموارد واستنباط موارد جديدة”
“الموارد … بلغت (496.) مليون و(281) الف جنيه بنسبة أداء (76%)” لا أفهم.
“انفراج التمويل المصرفي بعد اجتماع مع بنك السودان المصرفي بحضور الوالي”
“داعياً الي تفعيل لجنة تخريط الأراضي ومراجعة إجراءات ترخيص العربات بجانب توحيد ميزانية وزارة البنى التحتية والمواصلات”
تخريط دي كلمة نحتها اللمبي بنفسه في ديوان الولاية من “تفعيل” ولزوم مالا يلزم اسماء مشتقة من أفعال: تخريط ترخيص توحيد؟؟ وبالبرجوع إلى القاموس وجدنا هذه الكلمة في باب الطبيخ – ومنها تخريط البامية والرجلة والملوخية وما شابه..إه.
الزول دا لسانه عجمي – جو يركبوا ليه لسان بشر مالقوا غير لسان تور في الجزر!
بالعربي كدة الحقير عبد الرحيم بيقول للجماعة إتصرفوا خزنتنا فضت شوفو عبد المنتقم خلي يخترع لينا جباية جديدة. إهدي لجميع حرامية الولاية إغنية الراحل وردي المرسال و التي تقول في بداياتها …مسكين البدا يأمل و أملو يغلبو تحقيقو
تحية و احترام و بعد انا زوجة المرحوم يوسف الزمزمى من القضارفو بعد اريد منكم الاتى الانضمام الى وزارة العدل لمولانا العوض و تهانى لحل المشاكل والاستثمار بالسودان لان الاستثمار هولندى و ليس تركى ولا صينى و الحزر من الغش و التضليل و لان الرئيس فى بدة وزير داخلية هولندا و سفراءو محامين و قضاء و اطباءو علماء فضاء و المستثمر السودانى يلعب فى الزمن الضائع و كذاب و منافق و يجب الحسم السريع فى المشاريع كما قالوا السفراء الاجانب بالسودان سفارة المانيا و الفرنسى و السعودى و الاتحاد الاوروبى يجب طرد الهولنديين و لذا قالوا الحق حق و الكمة كلمتى انا قبل الرئيس لان المشاريع حقى نا و الهولنديين بالقروش و السفارة المصرية و السعودبة بريدون شرح من وزارة العدل اكثر لاالانضمام الى وزارة العدل و الاتحقالوا هولندا تطرد و كل اد الاورى و كل هؤلاء قالوا اذا ثبت مؤكد معى انا و الكل يحمد اللة المشاريع فى يدىانا و ليس عمر البشير
و ابنة اختة تلخبط و فى قلع ابنة الملكة الاصغر و مشاكل شديدة
يومىو الاهم يجب حسم المشاريع فورا بالاتى البيع او طباعة القروش و هولندا فى كل الحالات قروشهم راجعة
و الكل يقول سمع الخبر و مافى سر هولندى من اليوم و المجموعة النستثمرة فقدت كل شى و لازم القرار السريع فورا
يجب الانضمام الى مولانا العوض و تهانى فى وزارة العدل
مسكين الوالي ده لقى الخضر نشفها نشاف وباع الحتتات كلها تب
الوساخه والمجاري والطرق السيئه وفوضى الاسواق وانهيار الاقتصاد الخضر سلموا ليها مدمره تماما
غايتو ما عندهم الا اللماضه دي موهبتهم
حتى ما خلوا ليهو مجال لايرادات اخرى
وليس امامه الا تقليص المحليات لانها مبلبعه كل شئ
كان الله في عونك
اقول ليك حاجه بيع المدارس والجامعات والمستشفيات ما قدامك غيرها
مازلت اتحدث واقول حتى بح صوتى أن الحل فى الأراضى البيضاء والأراضى البيضاء أخى عبدالرحيم لانعنى بها الساحات الشعبية والميادين التى كادت تنعدم بولاية الخرطوم من العدوان الجائر عليها وبيعها بواسطة لسلفكم الخضر وتفعيل مشروع الاراضى البيضاء يدر المليارات وليس الملايين على الولاية ويعالج مشكلات اجتماعية وامنية عديدة ويؤدى لخفض قيمة الأراضى ورخص السكن وتسهيل الزوج محاربة للعنوسة المتفشية فى داخل وخارج الولاية ويحارب مشكلات امنية وصحية بانعدام الاراضى البيضاء وسط المخططات العمارنية المسكونة والتى تحولت قطع الأراضى الفاضية ( البيضاء ) فيها الى مكب نفايات وبعضها أوكار سكن عشوائى ومحال لبيع الخمور البلدية ( العرقى ) والمخدرات وسبق ان وجهت لك رسالة بان تقوم بزيارة للهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض لتستفيد من خبراتهم ومافيهاش خبرة دول الخليج فى السبعينيات كانت تأتى للسودان لتأخذ من خبرات السودان والدنيا دولاب هم طلعوا فوق ونحن نزلنا تحت والسبب آلوووووووووو
قطعة أرض فاضية مكب زبالة وكر جريمة سكن عشاوى لصناعة العرقى وبيع البنو
لو طبقت عليها قانون الأراضى البيضاء وتحرك صاحبها وسورها قلت الأوساخ والجريمة
لو بناها زاد العرض فى السكن ويقل الطلب وترخص المساكن ويتزوج الشباب وتقل العنوسة
رفض صاحيها لا سورها ولا بناها تطبق عليه غرامات تورد لخزينة الدولة بموجب مواد تضمن فى الدستور
لكن قبل ماتفكر فى الكلام دا اخى عبد الرحيم لازم تجيب ناس من خارج السودان توكل لهم التصرف فى المال الذى سيرد للولاية من عائدات مشروع الأراضى البيضاء لكن تديره بجماعتك ديل خريجى مدرسة الخضر الكروش حتزيد والرقاب تبقى زى رقبة خروف الضحية والتهليل والتكبير يزيد والناس احوالها تتردى
عجز عبد الرحيم محمد حسين عن إبتداع موارد إيرادية جديدة غير جيوب المواطن الذي لم يعد عنده ما يدفعه لعصابة البشير ورغبة عبد الرحيم محمد حسين في حفظ أموال الكيزان – وأموال الدولة – في جيوب الكيزان سيعجلان بالثورة
اها ده ربط وهيبته جديدة ام الرسوم الكانت ما معروفة بتمش وين خارج نظام الإيرادات اي التحصيل الغير مقنن داير تقنن ام الحكاية شنو ارحمنا يا الله قبل وثبتهم علينا بحكم قرقاش جديد وبعدينك ما قلت الحكومة الاتحادية لازم تدعم الولاية علشان السودان انكب في الخرطوم طبعا الممانعين معاكم جاين ليكم ولزم توفر ليهم حاجة لكن فاتهم الميري الاول حق تزلوهم لأنهم جاين منكسرين وبتعلمات من الخارج وخلوها يتبالوبيهم هم بالدولارات ويتحركوا سعر الصرف الي ادني سعر علشان تموت الدولارات في يدهم وتروح عليهم الدروب
مشكلة الولاية هى العقلية التى تديرها .فالوالى اصلا ماعنده اى فكره عن الادارة لا علم ولا خبرة وبالتالى هو لا يعرف ادارة وكذلك لا يعرف كيف يختار معاونين ممن يفهمون فى الادارة والمشكلة الاكبر انه لا يعرف انه لا يعرف.ولاية مليئة بالنفايات وغرقانة فى موية المطر و مويتها قاطعة السنة كلها وشوارعها مكسرة ومواقف المواصلات مراتع للاوساخ والسلع منهية الصلاحية ومواصلات مافى واسواقها فوضى يخلوا ده كله ويقول ليك (الاستمارة الرقمية لمسح الانشطة ).ياخى قوم لف بلاش ماكل فاضية.
“مواعين”: مواعين .. مواعين .. مواعين .. اقترح أغنية على وزن “مقادير ياطول العنا مشاوير”: (مواعين بعد الغدا مواعين) وقد تعبر هذه الأغنية الجديدة عن معاناة المرأة والبنات السودانيات في غسل “العدَّة” والصحون بعد وجبة الغداء.
رمضان وانتهى – وانزوت تجارة العدة من صحون وكواري وجكوك حتى إشعار آخر بعد 11 شهراً. ف …. أرحمونا!! وكلمونا عربي.
أنا شخصياً لا أفهم الجملة الخبرية:”تحريك الموارد المالية واستحداث مواعين إيرادية جديدة” وإليك مزيداً من الاقتباسات لتركيبات تبدو مهمة ولكنها لا تعني أي شيء:
“ضرورة تحريك الموارد المالية واستحداث مواعين إيرادية جديدة ومتابعة أداء الوحدات المختلفة”
“وفق آليات محددة لتساهم في إنفاذ برامج وخطط الولاية الرامية لتنفيذ المشروعات التنموية والخدمية”
“زيادة الموارد دون اللجوء الى الموارد سهلة التحصيل”
“البحث عن البدائل الحقيقية للموارد واستنباط موارد جديدة”
“الموارد … بلغت (496.) مليون و(281) الف جنيه بنسبة أداء (76%)” لا أفهم.
“انفراج التمويل المصرفي بعد اجتماع مع بنك السودان المصرفي بحضور الوالي”
“داعياً الي تفعيل لجنة تخريط الأراضي ومراجعة إجراءات ترخيص العربات بجانب توحيد ميزانية وزارة البنى التحتية والمواصلات”
تخريط دي كلمة نحتها اللمبي بنفسه في ديوان الولاية من “تفعيل” ولزوم مالا يلزم اسماء مشتقة من أفعال: تخريط ترخيص توحيد؟؟ وبالبرجوع إلى القاموس وجدنا هذه الكلمة في باب الطبيخ – ومنها تخريط البامية والرجلة والملوخية وما شابه..إه.
الزول دا لسانه عجمي – جو يركبوا ليه لسان بشر مالقوا غير لسان تور في الجزر!
بالعربي كدة الحقير عبد الرحيم بيقول للجماعة إتصرفوا خزنتنا فضت شوفو عبد المنتقم خلي يخترع لينا جباية جديدة. إهدي لجميع حرامية الولاية إغنية الراحل وردي المرسال و التي تقول في بداياتها …مسكين البدا يأمل و أملو يغلبو تحقيقو
تحية و احترام و بعد انا زوجة المرحوم يوسف الزمزمى من القضارفو بعد اريد منكم الاتى الانضمام الى وزارة العدل لمولانا العوض و تهانى لحل المشاكل والاستثمار بالسودان لان الاستثمار هولندى و ليس تركى ولا صينى و الحزر من الغش و التضليل و لان الرئيس فى بدة وزير داخلية هولندا و سفراءو محامين و قضاء و اطباءو علماء فضاء و المستثمر السودانى يلعب فى الزمن الضائع و كذاب و منافق و يجب الحسم السريع فى المشاريع كما قالوا السفراء الاجانب بالسودان سفارة المانيا و الفرنسى و السعودى و الاتحاد الاوروبى يجب طرد الهولنديين و لذا قالوا الحق حق و الكمة كلمتى انا قبل الرئيس لان المشاريع حقى نا و الهولنديين بالقروش و السفارة المصرية و السعودبة بريدون شرح من وزارة العدل اكثر لاالانضمام الى وزارة العدل و الاتحقالوا هولندا تطرد و كل اد الاورى و كل هؤلاء قالوا اذا ثبت مؤكد معى انا و الكل يحمد اللة المشاريع فى يدىانا و ليس عمر البشير
و ابنة اختة تلخبط و فى قلع ابنة الملكة الاصغر و مشاكل شديدة
يومىو الاهم يجب حسم المشاريع فورا بالاتى البيع او طباعة القروش و هولندا فى كل الحالات قروشهم راجعة
و الكل يقول سمع الخبر و مافى سر هولندى من اليوم و المجموعة النستثمرة فقدت كل شى و لازم القرار السريع فورا
يجب الانضمام الى مولانا العوض و تهانى فى وزارة العدل
مسكين الوالي ده لقى الخضر نشفها نشاف وباع الحتتات كلها تب
الوساخه والمجاري والطرق السيئه وفوضى الاسواق وانهيار الاقتصاد الخضر سلموا ليها مدمره تماما
غايتو ما عندهم الا اللماضه دي موهبتهم
حتى ما خلوا ليهو مجال لايرادات اخرى
وليس امامه الا تقليص المحليات لانها مبلبعه كل شئ
كان الله في عونك
اقول ليك حاجه بيع المدارس والجامعات والمستشفيات ما قدامك غيرها
مازلت اتحدث واقول حتى بح صوتى أن الحل فى الأراضى البيضاء والأراضى البيضاء أخى عبدالرحيم لانعنى بها الساحات الشعبية والميادين التى كادت تنعدم بولاية الخرطوم من العدوان الجائر عليها وبيعها بواسطة لسلفكم الخضر وتفعيل مشروع الاراضى البيضاء يدر المليارات وليس الملايين على الولاية ويعالج مشكلات اجتماعية وامنية عديدة ويؤدى لخفض قيمة الأراضى ورخص السكن وتسهيل الزوج محاربة للعنوسة المتفشية فى داخل وخارج الولاية ويحارب مشكلات امنية وصحية بانعدام الاراضى البيضاء وسط المخططات العمارنية المسكونة والتى تحولت قطع الأراضى الفاضية ( البيضاء ) فيها الى مكب نفايات وبعضها أوكار سكن عشوائى ومحال لبيع الخمور البلدية ( العرقى ) والمخدرات وسبق ان وجهت لك رسالة بان تقوم بزيارة للهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض لتستفيد من خبراتهم ومافيهاش خبرة دول الخليج فى السبعينيات كانت تأتى للسودان لتأخذ من خبرات السودان والدنيا دولاب هم طلعوا فوق ونحن نزلنا تحت والسبب آلوووووووووو
قطعة أرض فاضية مكب زبالة وكر جريمة سكن عشاوى لصناعة العرقى وبيع البنو
لو طبقت عليها قانون الأراضى البيضاء وتحرك صاحبها وسورها قلت الأوساخ والجريمة
لو بناها زاد العرض فى السكن ويقل الطلب وترخص المساكن ويتزوج الشباب وتقل العنوسة
رفض صاحيها لا سورها ولا بناها تطبق عليه غرامات تورد لخزينة الدولة بموجب مواد تضمن فى الدستور
لكن قبل ماتفكر فى الكلام دا اخى عبد الرحيم لازم تجيب ناس من خارج السودان توكل لهم التصرف فى المال الذى سيرد للولاية من عائدات مشروع الأراضى البيضاء لكن تديره بجماعتك ديل خريجى مدرسة الخضر الكروش حتزيد والرقاب تبقى زى رقبة خروف الضحية والتهليل والتكبير يزيد والناس احوالها تتردى
عجز عبد الرحيم محمد حسين عن إبتداع موارد إيرادية جديدة غير جيوب المواطن الذي لم يعد عنده ما يدفعه لعصابة البشير ورغبة عبد الرحيم محمد حسين في حفظ أموال الكيزان – وأموال الدولة – في جيوب الكيزان سيعجلان بالثورة