علي الحاج: السودان وامريكا وأوغندا دول اساسية في حل مشكلة الجنوب

احسن ليهم الوضع الحالي من كونفدراليه معكم يا كيزان يامعفنين

السودان في ظل النظام الحالي دولة فاشلة بناء على كل الدراسات والبحوث والتقارير المنجزة بواسطة المنظمات الدولية المتخصصة في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، لذلك لا يمكن أن يكون السودان جزء من الحل وهو اساس المشكلة، و في نفس الوقت للسودان الكثير من المشاكل و التعقيدات المتفاقمة التي فشل فشلا ذريعا في حلها ولا تلوح اي بارقة امل لحل اي منها في المستقبل المنظور، وهو في طريقه إلى الإنهيار و التشظي، الا اذا تم تغيير النظام الحاكم بصورة ثورية عاجلة و تم تفكيك و التخلص من الدولة العميقة التي بناها النظام باتباعه لسياسة التمكين سيئة الذكر لاكثر من ربع قرن. حيث أن الدولة العميقة تعتبر هي حجر الزاوية في بقاء النظام حتي الان، ومن ناحية أخرى هي أس الفساد المؤسسى والفشل ولايمكن لاي حكومة جديدة النجاح في ادارة الدولة من دون التخلص كليا منها، لان لا يوجد شيء صالح فيها لكي تبني عليه وابلغ دليل على ذلك تفكير النظام الحاكم فى الاستعانة بخبراء أجانب لمعاونته في إصلاح الادارة والخدمة المدنية بعد ما تبين الفشل والانهيار في كافة مرافق الدولة وعجز عن إيجاد الحلول.
اما بالنسبة لحديث اللص على الحاج (خلوها مستورة) المقصود منه ان يظهر بمظهر المفكر والسياسي المحنك لملء الفراغ الذي خلفه رحيل المغبور سىء السيرة والسريرة الترابي، لعل وعسى ان يجد فرصة للامساك بملف العلاقات السودانية الامريكية او ملف التنسيق معها بخصوص جنوب السودان.

وانت ايضا لديك حل التنمية في غرب السودان .. فقط ارجع إلينا اموال طريق الانقاذ الغربي .. وخليها مستورة .

فاقد الشيء لا يعطيه

احسن ليهم الوضع الحالي من كونفدراليه معكم يا كيزان يامعفنين

السودان في ظل النظام الحالي دولة فاشلة بناء على كل الدراسات والبحوث والتقارير المنجزة بواسطة المنظمات الدولية المتخصصة في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، لذلك لا يمكن أن يكون السودان جزء من الحل وهو اساس المشكلة، و في نفس الوقت للسودان الكثير من المشاكل و التعقيدات المتفاقمة التي فشل فشلا ذريعا في حلها ولا تلوح اي بارقة امل لحل اي منها في المستقبل المنظور، وهو في طريقه إلى الإنهيار و التشظي، الا اذا تم تغيير النظام الحاكم بصورة ثورية عاجلة و تم تفكيك و التخلص من الدولة العميقة التي بناها النظام باتباعه لسياسة التمكين سيئة الذكر لاكثر من ربع قرن. حيث أن الدولة العميقة تعتبر هي حجر الزاوية في بقاء النظام حتي الان، ومن ناحية أخرى هي أس الفساد المؤسسى والفشل ولايمكن لاي حكومة جديدة النجاح في ادارة الدولة من دون التخلص كليا منها، لان لا يوجد شيء صالح فيها لكي تبني عليه وابلغ دليل على ذلك تفكير النظام الحاكم فى الاستعانة بخبراء أجانب لمعاونته في إصلاح الادارة والخدمة المدنية بعد ما تبين الفشل والانهيار في كافة مرافق الدولة وعجز عن إيجاد الحلول.
اما بالنسبة لحديث اللص على الحاج (خلوها مستورة) المقصود منه ان يظهر بمظهر المفكر والسياسي المحنك لملء الفراغ الذي خلفه رحيل المغبور سىء السيرة والسريرة الترابي، لعل وعسى ان يجد فرصة للامساك بملف العلاقات السودانية الامريكية او ملف التنسيق معها بخصوص جنوب السودان.

وانت ايضا لديك حل التنمية في غرب السودان .. فقط ارجع إلينا اموال طريق الانقاذ الغربي .. وخليها مستورة .

فاقد الشيء لا يعطيه