الدولار والريال يسجلان أرقاماً قياسية جديدة

واصلت اسعار العملة الصعبة في تحطيم ارقامها القياسية السابقة في مقابل الجنيه السوداني ، وقال أحد تجار العملة اليوم للراكوبة أن سعر الدولار يتراوح بين 14200 الى 14300 جنيه وسعر الريال السعودي يتراوح بين 3700 و3800 جنيه وذلك حسب الكمية والتاجر.
وفي وقت سابق سألت الراكوبة الخبير الإقتصادي [COLOR=#FF002E]الهادي إدريس هباني[/COLOR] عن التدهور المستمر للعملة السودانية فقال :
السبيل نحو استعادة عافية الجنيه السوداني يبدأ بإسقاط النظام الديكتاتوري الطفيلي المتأسلم الحاكم
يرجع تدهور قيمة العملة المحلية مقابل الدولار و غيره من العملات الأجنبية بالمقام الأول إلي زيادة الواردات عن الصادرات بشكل متواصل غير مسبوق خلال السنوات الماضية نتيجة لسياسات الدولة الإقتصادية الخاطئة التي أدت إلي تدهور القطاعات الإنتاجية (و علي رأسها القطاع الزراعي) و تطويقها بحزمة من الضرائب و الرسوم و الأتوات و الجبايات التي أضعفت قدراتها الإنتاجية و أفقدت منتجاتها النقدية القدرة علي المنافسة في الأسواق العالمية مما أدي إلي إنخفاض الصادرات انخفاضا مريعا وصل إلي ما نسبته 73% خلال الفترة 2008م/2015م و ذلك من 11.6 مليار دولار عام 2008م إلي 3.1 مليار دولار عام 2015م في حين زادت فاتورة الواردات من 9.3 مليار دولار إلي 9.5 مليار دولار خلال نفس الفترة. الأمر الذي أدي إلي تزايد العجز في الميزان التجاري (الصادرات ? الواردات) بنسبة (373%) و ذلك من فائض بقيمة 2.3 مليار دولار عام 2008م إلي عجز بقيمة (6.3) مليار دولار عام 2015م أي بزيادة في العجز بلغت (8.7) مليار دولار (بنك السودان المركزي، العرض الإقتصادي و المالي، جدول (7)، أكتوبر? ديسمبر 2015م). و بالتالي فإن هذا العجز المريع المتواصل في الميزان التجاري (و الذي أصبح سمة من سماته) و بمبالغ ضخمة يدفع المستوردين باستمرار للإتجاه للسوق الأسود (التي أصبحت هي المتحكم الرئيسي في تحديد سعر العملة الأجنبية) لتغطية هذا العجز الأمر الذي يؤدي إلي تزايد الطلب علي العملة الأجنبية باستمرار و بالتالي إرتفاع أسعارها باستمرار. و سيظل هذا الوضع مستمر من أسوأ إلي أسوأ دون حلول شافية طالما ظلت الإنقاذ مستمرة في حكم بلادنا، ففاقد الشئ لا يعطيه.
و إذا استبعدنا حصيلة الصادرات المذكورة سابقا و البالغة 3.1 مليار دولار و تحويلات المغتربين البالغة 400 مليون دولار (سكاي نيوز، فبراير 2016م) من قيمة فاتورة الواردات البالغة 9.5 مليار دولار فهذا يعني أن السوق الأسود لوحده يمول 60% من قيمة فاتورة الإستيراد و هو ما يعكس حجم الاتساع الذي وصلت إليه هذه السوق و مدي تحكمها في العملة الأجنبية و علي رأسها الدولار الأمريكي.
هذه الفجوة المتزايدة بين الصادرات و الواردات نتيجة لتدهور القطاعات الإنتاجية هو السبب الهيكلي الرئيسي في تدهور قيمة العملة المحلية. علما بأن هنالك أسبابا أخري أهمها:
1- تحكم جهات حكومية نافذة في تجارة العملة علي رأسها جهاز الأمن و المخابرات الذي (بجانب كونه جهازا قمعيا) فقد تحول أيضا لمؤسسة رأسمالية طفيلية تتحكم تحكما كاملا في تجارة العملة نسبة لتحكمها في المقام الأول بتجارة الأسلحة و الذخيرة و الآليات و المعدات العسكرية و مواد و أجهزة القمع التي تتم بالطبع عبر قنواتها غير المشروعة و الدليل علي ذلك عدم وجود أية بيانات تتعلق باستيراد و تصدير السلاح و الذخيرة و أجهزة القمع في كل التقارير و الدوريات الصادرة عن بنك السودان المركزي برغم أن 25% أي ما يعادل 3 مليار دولار تقريبا من موازنة 2016م المعتمدة مخصص للأمن و الدفاع.
2- سياسات البنك المركزي الخاطئة التي فاقمت من تدهور قيمة العملة المحلية. فالمنشور رقم (9/2015) مثلا الصادر عن بنك السودان المركزي بتاريخ 3 نوفمبر 2015م لكافة المصارف و الذي سمح فيه بالإستيراد بدون تحويل القيمة لا يعتبر فقط تقنينا للسوق الأسود و توسيعا لنطاقها، بل أيضا يعتبر منفذا كبيرا لتهريب العملة حيث أصبح بمقدور تجار العملة تسليم العملة الأجنبية للمستوردين من حساباتهم بالخارج و التي يتم تغذيتها من خلال عدة مصادر من ضمنها تحويلات المغتربين، المستثمرين الأجانب، البعثات الدبلوماسية، الأجانب العاملين بالسودان، تجار الأسلحة و المخدرات و غيرها من الأنشطة غير المشروعة و علي رأسها غسيل الأموال و تمويل الإرهاب. و الدليل علي ذلك إنخفاض تحويلات المغتربين من 3 مليار دولار إلي 400 مليون دولار (حسب المرجع المشار إليه سابقا) أي إنخفاضا بنسبة 99.9% (100%). أي أن العملة المهربة لصالح تجار العملة من تحويلات المغتربين فقط بلغت 2.6 مليار دولار.
و لذلك فإن ارتفاع العملات الأجنبية مقابل الجنيه السوداني سيتواصل باستمرار ما لم تخفض الدولة إنفاقها علي الأمن و السلاح و الصرف البذخي علي جهاز الدولة المترهل و توقف الحرب و توجه كل الموارد لدعم و تطوير القطاعات الإنتاجية و قطاعات التعليم و الصحة و الموارد البشرية. و لكن بالطبع و من المعروف للكل أنه من سابقة المستحيلات أن تقوم الحكومة بذلك. و لذلك فإن السبيل الوحيد الصحيح لاستعادة عافية الإقتصاد و عافية العملة المحلية يبدأ أولا باسقاط هذا النظام الذي أصبح بالفعل عقبة أساسية أمام تطور و تقدم بلادنا اقتصاديا و اجتماعيا و ثقافيا و سياسيا. فلم تعد هنالك منطقة أخري بين الجنة و النار.
1989 سعر الدولار في السوق الاسود واحد دولار يساوي18 جنيه
في البنك واحد دولار يساوي12 جنيه
عندما جاءوا اي اصحاب مسيلمة لو ماجينا الدولار كان وصل20 ولو مانحن الخطوط البحرية كان انباعت ولو مانحن كان وكان
الان واحد دولار يساوي 14،300 جنيه
اذن شوف اي تدهور وصل اليه حال المواطن
زمان كان في حجاج واحد، اليوم الاف الحجاجين والشعب السوداني كله اصبح سعيد بن جبير اللهم إنا ندعوك بدعوة سعيد بن جبير رضي الله عنه وارضاه اللهم انك القادر على ذلك
نحن الكيزان نعلم تمامآ ان اكثر من ٩٠% من العملة الصعبة التي تدخل
البلاد هي تحويلات المغتربين لاهلهم او نتيجة لشراء المغتربين اراضي
قيمتها تفوق دخل المغترب لعدة سنوات… بالطبع هذه الاراضي تم منحها
لنا نحن الكيزان بتراب الفلوس.
في الفترة الماضية وبعد ضياع البترول حاولنا دون جدوى لحث المغتربين
لزيادة التحويل. الآن خطتنا هي رفع الاسعار دون الاعلان عنها وسيطالب
اهل المغترب بارسال المزيد من الدولارات لان ارتفاع قيمة الدولار اقل
من ارتفاع الاسعار (ارتفع الدولار ٢٠% بينما ارتفع السكر ٧٠% والغاز ٢٠٠%).
نتيجة لعوامل اقتصادية اخرى مثل حوجتنا للدولار للعلاج والسفر والاسلحة
والبعثات الدبلوماسية يبدأ سعر الدولار في الارتفاع ليصل لسعره الحقيقي
(عادة بعد ٨ اشهر)…وعندها سنرفع الاسعار وتبدأ الدورة من جديد.
اما كلام هباني ادريس هباني فهو حديث نعلمه جيدآ لهذا نشجع ونجعل
خيار الاغتراب هو الحل الوحيد للسودانيين(غير الكيزان) ليتمكنوا من
اعالة اهلهم وارسال الدولارات لنا.
اخاف يكون دولار واحد بمليون جنيه والان الامور ماشية لذلك زمان كان جنيه بدولارين والان اصبحت 100 دولار بمليون وكل يوم الجنيه ماشي ينخفض وكمان بسرعة جنونية فكيف لا يصل دولار بمليون جنيه والايام حبلى كلما زاد بقاء هؤلاء الحرامية كلما تمكن الدولار من الصود وانخفض الجنيه اكثر واكثر كل حلول الاقتصاديين لم تنجح لان السبب والعلة في بقاء هذا النظام ليس إلا مهما تقام الورش لاصلاح ورفع القيمة المعنوية للجنيه كاننا ننفخ في قربة مقدودة والسبب الكبير والعلة الاكبر بقاء هؤلاء الشرذمة
اقتباس “السبيل نحو استعادة عافية الجنيه السوداني يبدأ بإسقاط النظام الديكتاتوري الطفيلي المتأسلم الحاكم”
جبت الزيت يا دكتور
حسب كلام ود احمد اعلاه فان جنيه ليلة 30 يونيو 1989م يعادل 1200 جنيه ليلة الامس 18 يوليو 2016 !!!!!!!!!!
فضائيه سودانيه وطنيه للمعارضه يمكنها ان تعجل
بسقوط هذه العصابه عندما تكشف لكل السودانيين
في القرى والحضر بلاوى العصابه منذ يوم استيلائها
علي السلطه بانقلاب مشؤووم.
بالله دول مترامية الاطراف ميزانيتها 9 مليار دولار هذه لاتكفي الصحة فقط ؟؟؟ وبعد ده ايراداتنا 3 مليارات فقط هههه دي عشرة في المية من ميزانية شركة من الشركات وقد تكون رواتب عمال في شركة من الشركات . والله الواحد ما عارف يضحك ام يبكي علي هذا الوضع المزري ؟؟؟ اذا زرعو قط بس وعملوا مصانع حفائظ اطفال بس كان السودان غنى من القطن ؟؟ كان عملوا مصانع زيوت في مناطق انتاج السمسم والفول السوداني والذرة كانو غنو من الحبوب الزيتية ؟؟ كان عملوا مصانع احذية و وشنط ومنتجات جلدية كانو غنى السودان من منجات الجلود ؟؟؟ كان زرعو البلد صاح فواكه وخضروات كانو غني السودان من التصدير للخليج ؟؟؟؟ لكن هم مافاضين من تجارتهم الخاصة والتسهيلات وزيادة الارصدة في الخارج ؟؟؟ والقائمة تطووووول ؟؟؟؟ مويه بس تعبوها وتصدروها بمواصفات عالمية تغني السودان ؟؟؟
مرحبا ود احمد ،سنة1989 سعر الدولار في السوق الاسود يساوي 12 جينه وفي البنك يساوي 4.5جينه تماما . بنسبة زيادة 119066% ، الله لا جعل فيكم بركة .
يارب الدرداقة دي ح تكمل لي حق الفطور ولا ارسل للولد برسل متلها ؟؟؟؟؟؟ظ
لايجدر بنا البكاء كالنساء “قديما” على وطن لم نصونه ، كما يصون الرجال اوطانهم.
الان وقبل فوات , تدارسوا تجربة منظمة “التوبا ماروس” في حرب عصابات المدن.
و لذلك فإن ارتفاع العملات الأجنبية مقابل الجنيه السوداني سيتواصل باستمرار ما لم تخفض الدولة إنفاقها علي الأمن و السلاح و الصرف البذخي علي جهاز الدولة ”
وهذا ما لن يحدث ﻷن ﻷن من يتاجرون بالعملات داخل وخارج السودان هم ناس الامن انفسهم وباوراق نقديه مطبوعه ومضروبه ولا قيمة لها .
اى ان الدوله قد رهنت نفسها لسماسرة الامن واصبح وزير المالية لا حول له ولا قوة.
يرجع تدهور قيمة العملة المحلية مقابل الدولار و غيره من العملات الأجنبية بالمقام الأول إلي الصرف على الحرب والتسليح والحفاظ على عدد هائل من المجندين والصرف على المليشيات والامن والوظائف السياسية
أسعار الجنيه السوداني مقابل الدولار منذ 1989 حتی الآن
August 23, 2015
(حريات)
1989 = 12
1990 = 20
1991 = 75
1992 = 132
1993 = 216
1994 = 400
1995 = 578
1996 = 1246
1997 = 1576
1998 = 1994
1999 = 2516
2000 = 2571
2001 = 2587
2002 = 2633
2003 = 2608
2004 = 2582
2005 = 2435
2006 = 2171
2007 = 2015
2008 = 2057
2009 = 2390
2010 = 2900
2011 = 3700
2012 = 5500
2013 = 7200
2014 = 8900
2015 = 10000
2016 = 14000
اعتبارا من 1996م تحول سعر الدولار من الجنيه السوداني الضكر القديم وانقلب الى السعر بالالاف حيث اصبح سعر الدولار الواحد 1246 جنيه!!!!!!وحسب توقعات رئيس البلد بشبش الخبير الاقتصادي العالمي سيصل سعر الدولار الى 20 الف جنيه سوداني (ودقي يامزيكة ورئصي رئيس البلد ) وسلام على الوطن المغتصب !!!!
والله بديت بداية صاح واول هم فى ارجاع الامور لنصابها باسقاط النظام زي ما قلت بعداك باقي الامور هينة .
ننتظر لطم الخدود ضاع السودان سلة غذاء العالم لعدم وجود قاده وزعماء حقيقيين يهبون أرواحهم فداء للوطن
على هذا تصبح العملة السودانية غير مبرأة للزمة !!!!
جنيه السودان أصبح عملة صعبة هنا في جنوب السودان؛ عندما اصبح جنيه حقتهم يعادل خمس جنيهات جنوب سوداني
أما صادر البلد قلت لأن نفط الجنوب طلع من ضمن موارد البلد عندما اصبح الجنوب دولة مستقلة، وهناك مشكلة عقوبات الأمريكية التي ألحقت البلاد بأضرار اقتصادية جسيمة.
1989 سعر الدولار في السوق الاسود واحد دولار يساوي18 جنيه
في البنك واحد دولار يساوي12 جنيه
عندما جاءوا اي اصحاب مسيلمة لو ماجينا الدولار كان وصل20 ولو مانحن الخطوط البحرية كان انباعت ولو مانحن كان وكان
الان واحد دولار يساوي 14،300 جنيه
اذن شوف اي تدهور وصل اليه حال المواطن
زمان كان في حجاج واحد، اليوم الاف الحجاجين والشعب السوداني كله اصبح سعيد بن جبير اللهم إنا ندعوك بدعوة سعيد بن جبير رضي الله عنه وارضاه اللهم انك القادر على ذلك
نحن الكيزان نعلم تمامآ ان اكثر من ٩٠% من العملة الصعبة التي تدخل
البلاد هي تحويلات المغتربين لاهلهم او نتيجة لشراء المغتربين اراضي
قيمتها تفوق دخل المغترب لعدة سنوات… بالطبع هذه الاراضي تم منحها
لنا نحن الكيزان بتراب الفلوس.
في الفترة الماضية وبعد ضياع البترول حاولنا دون جدوى لحث المغتربين
لزيادة التحويل. الآن خطتنا هي رفع الاسعار دون الاعلان عنها وسيطالب
اهل المغترب بارسال المزيد من الدولارات لان ارتفاع قيمة الدولار اقل
من ارتفاع الاسعار (ارتفع الدولار ٢٠% بينما ارتفع السكر ٧٠% والغاز ٢٠٠%).
نتيجة لعوامل اقتصادية اخرى مثل حوجتنا للدولار للعلاج والسفر والاسلحة
والبعثات الدبلوماسية يبدأ سعر الدولار في الارتفاع ليصل لسعره الحقيقي
(عادة بعد ٨ اشهر)…وعندها سنرفع الاسعار وتبدأ الدورة من جديد.
اما كلام هباني ادريس هباني فهو حديث نعلمه جيدآ لهذا نشجع ونجعل
خيار الاغتراب هو الحل الوحيد للسودانيين(غير الكيزان) ليتمكنوا من
اعالة اهلهم وارسال الدولارات لنا.
اخاف يكون دولار واحد بمليون جنيه والان الامور ماشية لذلك زمان كان جنيه بدولارين والان اصبحت 100 دولار بمليون وكل يوم الجنيه ماشي ينخفض وكمان بسرعة جنونية فكيف لا يصل دولار بمليون جنيه والايام حبلى كلما زاد بقاء هؤلاء الحرامية كلما تمكن الدولار من الصود وانخفض الجنيه اكثر واكثر كل حلول الاقتصاديين لم تنجح لان السبب والعلة في بقاء هذا النظام ليس إلا مهما تقام الورش لاصلاح ورفع القيمة المعنوية للجنيه كاننا ننفخ في قربة مقدودة والسبب الكبير والعلة الاكبر بقاء هؤلاء الشرذمة
اقتباس “السبيل نحو استعادة عافية الجنيه السوداني يبدأ بإسقاط النظام الديكتاتوري الطفيلي المتأسلم الحاكم”
جبت الزيت يا دكتور
حسب كلام ود احمد اعلاه فان جنيه ليلة 30 يونيو 1989م يعادل 1200 جنيه ليلة الامس 18 يوليو 2016 !!!!!!!!!!
فضائيه سودانيه وطنيه للمعارضه يمكنها ان تعجل
بسقوط هذه العصابه عندما تكشف لكل السودانيين
في القرى والحضر بلاوى العصابه منذ يوم استيلائها
علي السلطه بانقلاب مشؤووم.
بالله دول مترامية الاطراف ميزانيتها 9 مليار دولار هذه لاتكفي الصحة فقط ؟؟؟ وبعد ده ايراداتنا 3 مليارات فقط هههه دي عشرة في المية من ميزانية شركة من الشركات وقد تكون رواتب عمال في شركة من الشركات . والله الواحد ما عارف يضحك ام يبكي علي هذا الوضع المزري ؟؟؟ اذا زرعو قط بس وعملوا مصانع حفائظ اطفال بس كان السودان غنى من القطن ؟؟ كان عملوا مصانع زيوت في مناطق انتاج السمسم والفول السوداني والذرة كانو غنو من الحبوب الزيتية ؟؟ كان عملوا مصانع احذية و وشنط ومنتجات جلدية كانو غنى السودان من منجات الجلود ؟؟؟ كان زرعو البلد صاح فواكه وخضروات كانو غني السودان من التصدير للخليج ؟؟؟؟ لكن هم مافاضين من تجارتهم الخاصة والتسهيلات وزيادة الارصدة في الخارج ؟؟؟ والقائمة تطووووول ؟؟؟؟ مويه بس تعبوها وتصدروها بمواصفات عالمية تغني السودان ؟؟؟
مرحبا ود احمد ،سنة1989 سعر الدولار في السوق الاسود يساوي 12 جينه وفي البنك يساوي 4.5جينه تماما . بنسبة زيادة 119066% ، الله لا جعل فيكم بركة .
يارب الدرداقة دي ح تكمل لي حق الفطور ولا ارسل للولد برسل متلها ؟؟؟؟؟؟ظ
لايجدر بنا البكاء كالنساء “قديما” على وطن لم نصونه ، كما يصون الرجال اوطانهم.
الان وقبل فوات , تدارسوا تجربة منظمة “التوبا ماروس” في حرب عصابات المدن.
و لذلك فإن ارتفاع العملات الأجنبية مقابل الجنيه السوداني سيتواصل باستمرار ما لم تخفض الدولة إنفاقها علي الأمن و السلاح و الصرف البذخي علي جهاز الدولة ”
وهذا ما لن يحدث ﻷن ﻷن من يتاجرون بالعملات داخل وخارج السودان هم ناس الامن انفسهم وباوراق نقديه مطبوعه ومضروبه ولا قيمة لها .
اى ان الدوله قد رهنت نفسها لسماسرة الامن واصبح وزير المالية لا حول له ولا قوة.
يرجع تدهور قيمة العملة المحلية مقابل الدولار و غيره من العملات الأجنبية بالمقام الأول إلي الصرف على الحرب والتسليح والحفاظ على عدد هائل من المجندين والصرف على المليشيات والامن والوظائف السياسية
أسعار الجنيه السوداني مقابل الدولار منذ 1989 حتی الآن
August 23, 2015
(حريات)
1989 = 12
1990 = 20
1991 = 75
1992 = 132
1993 = 216
1994 = 400
1995 = 578
1996 = 1246
1997 = 1576
1998 = 1994
1999 = 2516
2000 = 2571
2001 = 2587
2002 = 2633
2003 = 2608
2004 = 2582
2005 = 2435
2006 = 2171
2007 = 2015
2008 = 2057
2009 = 2390
2010 = 2900
2011 = 3700
2012 = 5500
2013 = 7200
2014 = 8900
2015 = 10000
2016 = 14000
اعتبارا من 1996م تحول سعر الدولار من الجنيه السوداني الضكر القديم وانقلب الى السعر بالالاف حيث اصبح سعر الدولار الواحد 1246 جنيه!!!!!!وحسب توقعات رئيس البلد بشبش الخبير الاقتصادي العالمي سيصل سعر الدولار الى 20 الف جنيه سوداني (ودقي يامزيكة ورئصي رئيس البلد ) وسلام على الوطن المغتصب !!!!
والله بديت بداية صاح واول هم فى ارجاع الامور لنصابها باسقاط النظام زي ما قلت بعداك باقي الامور هينة .
ننتظر لطم الخدود ضاع السودان سلة غذاء العالم لعدم وجود قاده وزعماء حقيقيين يهبون أرواحهم فداء للوطن
على هذا تصبح العملة السودانية غير مبرأة للزمة !!!!
جنيه السودان أصبح عملة صعبة هنا في جنوب السودان؛ عندما اصبح جنيه حقتهم يعادل خمس جنيهات جنوب سوداني
أما صادر البلد قلت لأن نفط الجنوب طلع من ضمن موارد البلد عندما اصبح الجنوب دولة مستقلة، وهناك مشكلة عقوبات الأمريكية التي ألحقت البلاد بأضرار اقتصادية جسيمة.
من المعروف ان القيمة الحقيقية والفعلية للجنيه السوداني مقابل الدولار هي 14000 جنيه للدولار الواحد ده طبعا بعد حذف الاصفار منذ عام 2006 والي الان وموهمين الناس انو الدولار بيساوي 14 جنيه ده كلو معروف وان شاء الله يبقي تريليون جنيه يساوي واحد دولار مادام الشعب السوداني اصبح لايبالي بما يحدث لبلاده وفضلوا خيار الهروب للخارج وترك الوضع علي ماهو عليه ولا عزاء لمعارضة البطيخ وحكومة العهر الوطني وسير سير يامعتوه نحن جنودك للتخريب
نحن الآن بنشترى الدولار ب 14 جنيه و20 قرش لأقل من 1000 دولار وب 14 جنيه و50 قرش لل 5000 دولار فما فوق و15 جنيه لأكثر من ذلك ونتوقع زيادة كبيرة في الأيام القادمة نسبة لموسم الحج ودخول المدارس ورسوم الجامعات حيث بعض الجامعات لا تقبل الرسوم إلا بالدولار،، بلد أم فكو وما عندها سيد والحشاش يملا شبكتو والجنجويد يحمو الحدود وناس اليسع يعربدو والترابى يحكى والساقية مدورة.
وينو الحرامى الكبير القاتل المجرم صلاح كرار قال لو ما جينا كان عاوز يبقى 20 جنيه عاوزنو يظهر الان عشان يبرر لينا الحاصل ده شنو هلى عدم ذهابهم هو السبب فى ارتقاع الدكنولار وال شنو يا كرار ورينا
نهدى صورة المقال للرئيس البشير واركان حكمه ونطلب من كل منهم ان يضعها فى برواز ويعلقها فى مكتبه ليتذكر يوميا حال البلد وما وصل اليه اقتصادها وعملتها ( صورة الدرداقة التى يحمل فيها التراب والأوساخ وهى محملة بالجنيهات السودانية ) كما نطلب من الرسام عمر دفع الله ان يرسم لنا كاراكتير للبشير وخلفه صورة الدرداقة وهى محملة بالجنيهات السودانية التى اصبحت لا قيمة لها .
كم سعر الدجاجة …..اللة يعلم. …فول بدون زيت باالف وبس البصل والجبنة نصف مليون عشان تمشي تاكلين فول تجيب ليك شولات فلوس
إقتباس..”السبيل نحو استعادة عافية الجنيه السوداني يبدأ بإسقاط النظام الديكتاتوري الطفيلي المتأسلم الحاكم.”
* نعم..هذا هو الحل الجذرى لأزمة العمله الوطنيه!..و هو حل يجب ان يضع حدا للإسلام السياسى السلطوى و إلى الأبد!..و هو الحل الوحيد الذى يمكننا من القصاص من القتله و المجرمين، فردا فردا!..ث إستعادة المسروقات، من عيونهم و من كروشهم!
* معا لإسقاط عصابات الجريمه المنظمه، عنوة و إقتدارا!.
* الشعب السودانى غالبيه مطلقه!..و هو صاحب قضية “قوميه”!..و هو صاحب ظلامات و دماء و حقوق!..و هو المسئول الأول و الأخير عن تهيئة “الوطن” لأجيال المستقبل البريئه!..
و “الإسلاميون” أقليه تافهه، لا تزيد عن كونها عصابات للجريمه المنظمه!ّ..لا علاقة لهم بدين الحق و العدل و الحريه!..معظمهم أشباه رجال و لا رجال!..و هم جبناء، لا يوجد شبيه لأفعالهم و سلوكياتهم، إلآ فى أوساط القيان و الفواتى و المومسات، أكرمكم الله!
و ادعو الشعب السودانى، للقيام بثورته الكاسحه، لإسقاط العصابات المجرمه، و القصاص منهم فردا فردا،،
فاشلون ..فاشلون ..فاشلون
فاسدون ..فاسدون ..فاسدون
سيشهد نهاية العام 2016م الماساة الحقيقيه للاقتصاد السوداني حيث يتوقع الخبراء ان يصل سعر الدولار رقما قياسيا مفاجئا
رغما عن اي شئ فان الاقتصاد هزمهم هزيمة نكراء ومؤلمة ولكنهم يضعون فشلهم على كاهل الشعب السوداني
وليس من سبيل الا اجتثاث هذا النظام وحظره مستقبلا من العمل السياسي وتطهير الخدمة المدنيه من دولتهم العميقه الناتجه من سياسة التمكين البغيضه واسترداد الاموال التى يكتنزونها بفعل الفساد
مصيبة السودان من الفساد اولا واخيرا وليس غيره