تجاوب مع مذكرة تدعو لإعدام مغتصبي الأطفال بميدان عام

البرلمان : هبة عبيد
طالبت جمعية مناصرة الطفولة البرلمان بإصدار قانون صارم يقضي بإعدام مغتصبي الأطفال في ميدان عام، وشددت الجمعية في مذكرة سلمتها أمس البرلمان بحماية الأطفال من الاغتصاب، مستنكرين تنفيذ عقوبة الإعدام داخل السجون، لجهة أنها صارت غير رادعة ولا تردع الجناة الذين ظلوا في تزايد مضطرد، وكأن القانون لايطالهم والعدالة لا تلاحقهم. في وقت أعلن فيه رئيس لجنة التشريع والعدل بالبرلمان محمد أحمد التجاني عن وضع المذكرة كأولوية في عمل اللجنة خلال الفترة المقبلة ومناقشتها مع رئيس القضاء ووزير العدل، وشدد على ضرورة تطبيق القانون دون رحمة حتى يكون عبرة ودرس، وأبدى حزنه لما آل إليه شواذ المجتمع في الجرائم والتخطيط لها بغرض الوصول الى الأطفال وليس المال العام. من جهته قطع رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بالبرلمان محمد أحمد الشايب بالعمل على سد الثغرات التي يستغلها من وصفهم بضعاف النفوس ضد الأطفال ، وأقرَّ بأن الأمر وصل مراحل مخيفة في المجتمع، وقال « هناك أطفال لا ندركهم ولا نعرفهم «. وكشف عن توجيهات لوزارة التربية والتعليم لوضع ضوابط مشددة لضمان وصول الطالب لمنزله سليم، وأضاف حال عدم اتخاذ التدابير اللازمة ستعاني الأسر وتتعرض للتفكك .
الانتباهة
هذا الامر لو طبق تنفيذه في ميدان عام بيكون نعم المطلب.. هذا الكلام مفروض يكون من زمااااااااااااااان حتى لا تتنامى هذه الظاهرة وهذا الفعل القبيح.. نعم يجب اعداههم في ميدان عام.. لكي يرى كل صاحب نفس دنئية أنه هذا نهايته لو فكر في أن يقدم على فعل كهذا.. هؤلاء قتلوا روح اطفال ابرياء وقتلوا وسلبوا منهم براءتهم وعفويتهم وراحة وضمير اهليهم.. لذلك يجب أن يكون العقاب رادع وفوري وفي مكان عام ويعلن عنه في الجرايد ويكون اعلام قوي ومهاب..
نحييكم على هذه الخطوة الشجاعة والقوية.. ونؤيد بشدة هذا القرار وندعمه بكل قوة.. هذا هو المطلوب هذا هو الحق هذا هو العدل
اريحوا الطفولة والبراءة والنقاء والطهر من هؤلاء الذئاب البشرية واريحوا اهلهم وذويهم والاباء والامهات..
يلا يلا نحن معكم وندعمكم من خلفكم ونشدد من اذركم
هذا هو الكلام وهذا هو المفروض يحصل من زمان
بالسيف أكثر ردعا
المسألة دي مفروض تكون من بدري تخيل معتدي على طفل او طفلة اعدم في السجن فان مجرم المستقبل ومن سيقوم بنفس الفعلة سوف يمر على الخبر في الصحف او غيرها مرور الكرام ولا يتذكرها عندما يهم بالفتك بطفل برئي .. اما لو انها طبقت في مكان عام وشاهدها عيانا بيانا لارتدع وخاف ورجع عن ما نوى فعله .. وبذلك نكون انقذنا الكثيرين – والموضوع لا يحتاج الى لجنة ودراسة الامر واضح كالشمس
اعتقد اولا لابد من استصدار قانون يسمح بنشر اسم المغتصب كاملا وعنوانه ووضع صورته اثناء اخبار المحاكمة فهذا مما يحقق الردع لان كل من يحاول ارتكاب مثل هذا الفعل الشنيع سيعلم ان صورته ستنشر وان العار سيلحق بأسرته كلها بعد نشر الاسم كاملا فى الصحف كما ان الأسر نفسها ستعمل على تربية الأبناء بصورة أفضل خشية ان يفضحها الأبناء ان أصبحوا مغتصبين اما مسالة الإعدام فى ميدان عام فهى لا تحقق الردع الكافى طالما ظل الاسم مخفيا فالذين سيحضرون لمشاهدة الإعدام سيكونون قليلين ولا يعرفون من هو المغتصب فاذن لا يتحقق ردع للآخرين. عليه امل السعى لاصدار قانون يسمح بنشر الاسم كاملا والصورة فى الصحف والتلفاز .
اﻻعدام في ميدان عام حتى يكونو عبرة لمن يعتبر للذين يغتالون براءة اﻻطفال قاتلهم الله
يكفي بشاعة وأذية للنفوس
يعني يؤذوننا حيين وميتين
بدل من ذلك على الجمعية أن تكون أكثر نشاطاً من خلال
1/ عمل ملصقات معززة برسومات وتوزيعها وإلصاقها في جميع المحلات
والمطاعم ومركبات النقل .. وتربيزات ستات الشاي .. وكل الأمكنة المتاحة
2/ إقامة الندوات والمحاضرات وحث أئمة المساجد بالتوعية بعقوبة الإغتصاب
3/ يوم سنوي بعطلة رسمية للتضامن مع الطفل
4/ تكثيف التوعية من خلال الراديو والتلفاز وأجهزة التواصل المختلفة
5/ عمل محاضرات لطلبة المدارس للتوعية الجنسية والقانونية
حمى الله أطفالنا
في إختصاب أبشع من إختصاب الحكومة للسلطة والناس. يعني عمر البشير مفروض يعلقو في السماء ويعدم عشان العالم كل يشوف.
اغتصاب طفلة ناهيك عن قتلها لعنف بالغ.
والاعدام في ميدان كذلك عنف بالغ.
معسكرات اللجوء لسنوات عنف بالغ.
اغتصابات دارفوروانتينوف الجبال عنف بالغ,
كل هذا العنف لو اعيد ترتيبه لاقتلغ الإنقاذ اقتلاعا.
ليته حقا يصوب وجهته الصحيحة ضد سلطة الشر.