كمال عمر : لا حوار تحضيري بالخارج مع قوى نداء السودان .. الحوار ليس للمحاصصات بل لقضايا البلاد

قال عضو آلية “7+7″، كمال عمر، الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي، إن إبداء قوى نداء السودان رغبتها في التوقيع على خارطة الطريق، يعتبر تحولاً إيجابياً في الساحة السياسية السودانية، نافياً وبشدة وجود أي حوار تحضيري بالخارج مع الممانعين.
وأشار عمر خلال المنبر الدوري لأمانة الشباب الاتحادية بالمؤتمر الوطني، حول انعكاس لقاء قوى نداء السودان بباريس على مستقبل الخارطة، يوم الثلاثاء، أشار إلى أن الحوار ليس للمحاصصات بل لقضايا البلاد باعتباره يمثل الإرادة السودانية الحقيقية.
وناشد المجتمع الدولي بضرورة رفع الحصار عن السودان، باعتباره يدخل مرحلة جديدة ممثلة في الحوار الوطني الذي انطلق مؤخراً.
وقال رئيس الدائرة السياسية بأمانة الشباب الاتحادية بالمؤتمر الوطني، هشام التجاني، إن شباب الأحزاب السياسية يدعمون الحوار الوطني ومخرجاته، داعياً القوى السياسية والحركات المسلحة بالخارج للانضمام إلى ركب الحوار الوطني والتواضع من أجل الوطن.
شبكة الشروق
اسكت ساكت ياكلب انت تفو على وعلى الرباك اخونجى متغطرس تلعب فى ادوار قذره وعهر سياسى
ياناس المجتمع الدولي اوع تفك الحصار دا نخن كده كده ميتين
اسكت ساكت ياكلب انت تفو على وعلى الرباك اخونجى متغطرس تلعب فى ادوار قذره وعهر سياسى
ياناس المجتمع الدولي اوع تفك الحصار دا نخن كده كده ميتين
كمال عمر بديار المؤتمر الوطنى طيب ما تقفلوا دار الشعبى بدل الايجار والتكاليف الاخرى
إذا كانت جهود الأحزاب للمحاصصة وليست لقضايا الوطن يكون كمال عمر على حق.
أما مناشدة المجتمع الدولى برفع الحصار لدخول السودان لمرحلة جديدة من
الحوار الوطنى فهى عربون علآقة آثمة جديدة لن يتخطى صداها وكر الشيطان
الذى تحدث فيه. الطريف أن كلب السرة بعد أن فقد سيده عاد بسرعة البرق
الى السيد الآخر رغمآ عن أن الكلاب مشهورة بوفائها لسيدها الأول لكن يبدو
أن كلابهم أيضاً من طينة أخرى.
إذا ما هي للمحاصصه ايه المانع تجلس في اي مكان في العالم؟ إذا انتم فعلا دايرين إيقاف النزيف اجتمعوا حتي في راكوبه في امجمينا! !!!
مع الاعتذار للراكوبه وقراءها
الكلب دا لسع بنبح بعد ما سيدو مات
تستاهلوا يا معارضة يا رمم يا سجم،، سبعة وعشرين سنة ما قادرين تتفقوا علي مصير البلد،، سبعة وعشرين سنة جرجرة ورا مصالحكم واغراضكم والناس بتنطحن والبلد بتتدمر وتنهار،، ناس ما عندكم ضمير ولا اخلاق وعفن ساكت
لماذا لا يكون الحوار في حلايب ؟ او الفشقة او مكة او المدينة
بصراحة حساسية المؤتمر الوطني والشعبي من الاجتماع بالخارج غير مبررة اطلاقا بل نية سوء والكيزان سواء كانوا الشعبي او الوطني وكلهم ملة واحدة لا يمكن الوثوق بهم اطلاقاً ؟؟
لا زالت هنالك احكام ونية سوء مبيتة ضد عرمان وعقار والحلو؟؟ لازالت هنالك نية سوء مبية ضد الصادق المهدي ولن تتركه الحكومة يخرج من البلاد اطلاقاً ..
ان ااصرار الشعبي والكيزان على الحوار بالداخل لا علاقة له بمصلحة الحوار من عدمه وكلمة حق اريد بها باطل وهم ينون شرا مستطيراً
ما هو الفرق ان يجري الحوار في اديس ابابا او الخرطوم؟ كلها قاعدة مغلقة وعندما تغلق الابواب ويتناقش الناس بجدية لا احد يعلم في اي البلاد هو؟؟المهم الصدق في القول والعمل ؟؟ واصرار الحكومة على الداخل دليل على سوء النية المبيت على الحوار او المتحاورين .. اذ لا يمكن ان يصدق احد من الناس الحكومة..
طيب لماذا لا يكون الحوار على الحدود بين السودان واثيوبيا؟ او يكون في محلية حلايب فهي لا تابعة للسودان ولا تابعة لمصر؟؟ او لماذا لا يكون في الفشقة او في بني شنقول محلك سر
اقترح على مصر ان تستضيف الحوار او لماذا لا يكون في مكة او الطائق او المدينة المنور ؟؟
بصراحة انا لا اؤيد اي حوار بالداخل لا في قاعة الصداقة ولا منزل الصادق ولا قاعة الزبير محمد صالح؟؟
الدولار الامريكي على اعتاب 15000جنيه
نناشد امريكا رفع الحصار فورا
وممكن امريكا تلقى طريقه تانيه مع حكومة المؤتمر الوطني لمعاقبتهم وامريكا ما بتغلب حيله هنالك الف وسيله ووسيله
ايقنت بان كل الذين اداروا وتعاقبوا على حكم السودان كان من الجهلاء والاغبياء للأسف الشديد والدليل ما يحصل الآن له ولشبعه ولم يستطيع ان يخرجوا السودان من ازماته التي تطورت معه بتطور الزمن ؟.
فمتى يخرج السودان من ازماته ويأتي حاكم عدل عدول ويعمل من اجل راحة مواطنه واطفاء نيران حروبه التي قضت على كل شيء ؟ .
ندري أن كل حكومات الدنيا تعمل لمصلحة شعبها وتوفر له سبل العيش الكريم والصحة والتعليم ، حكومتنا الحالية عملت ضد المواطن بصورة غريبة وتلك هي رسالة أي حكومات تحكم بلدها فمتى يعي اهل الانقاص ذلك .
فالمواطن اصبح يعاني اشد معاناة من غلاء المعيشة والعلاج والتعليم كان المفروض على أي حكومة راشد توفير تلك المتطلبات لانها هي التي تطور الشعب ؟
وهذا ما دمرته الانقاص عليهم لعنة الله واملائكة والناس اجمعين لية لا ندري؟
جر جر
يا أخونا ياسر والله قد فازوا هؤلاء البشر في نهاية المطاف كنا نمني النفس بإقرار مبدأ المحاسبة اين راحت كل هذه الأرواح التي زهقت !! والأموال التي نهبت !!والظلمات التي وقعت علي الناس !! والتعذيب الذي ازل كثير من الناس والمناضلين !!
صدقني من غير مبدأ المحاسبة القاسية والعقوبات الرادعة سوف يكررون هذه الممارسات طال الزمن أو قصر …
هذا الخروج الآمن بعينه !!!!!!!
اتمني أن تعيدوا النظر في ما توصلتوا إليه !!
كم أنا حزين !!!!!!!!!!