الدولار يحطم أسعاره السابقة والريال السعودي يصل الى 4000 جنيه

هذا من غضب الله علينا لقد سلط علينا هؤلاء اللهم ألطف بِنَا وارحمنا وأنك قير علي ذللك واجعل دم مجدي محجوب محمد احمد فداء لنا جميعا يا ارحم الراحمين

سفهاء الامن يطبعون العمله السودانية في اي وقت واظنهم لديهم ماكنات طبعاعة عملة . يملون الاسواق بالورق السوداني ويلقطون اي عمله اجنببة انشاالله تكون تشاديه . المهم يكون في قروش ويقومون بالمشاريع الاستثمارية نسوا بانهم من قاموا بانهيار الدولة من ااداخل وحرب في اطرافها. المغتربين وقفوا اي شراء عمله سودانية او الاستثمار هناك.

سمير ماشي
والامن الاقتصادي يقبض تجار الشنطة

أين الكلب بن الكلب (العميد بحري…رئيس اللجنة الاقتصادية)صلاح محمد أحمد كرار…قاتل مجدي وبطرس وأركانجلو…صاحب المقولة
لو ما جينا نحنا بالانقاذ …الدولار دا كان وصل عشرين جنيه
أليس ثمة تعليق…من أولاد القحبة…هؤلاء المتأسلمة القتلة الكذابون
وتسمع تصريحات الجيفة حسن ترابي دون كيرليوني
والله يا أحمد كنا نحكم على غير ما مثال….تطاول الزمان منذ ذهاب الخلافة الراشدة
هكذا كلهم قمة في التلواط الفكري…والبغاء العلنى باللفظ واللغة عيانا بيانا

الخوف ما في استمرار ارتفاع قيمة الدولار أمام الجنيه
الخوف كل الخوف هو في ان لايرتفع الدولار امام الجنيه ويستمر
في الارتفاع .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

دى مانظريه جديده والا حاجه كدى اتو فكروا في كلامي دا هاتلقوهوا
صحيح مليون في الميه.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

امبارح انا كتبت التعليق اعلاه ولم يعلق أحدى سوى نفرين أحدهم عاطفي
والآخر واضح انو اقتصادى وفاهم .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

البلد ملانه بخبراء وعلماء الاقتصاد الحقيقيين القادرين بعلمهم وخبراتهم
وكفئاتهم حل كل مشاكل البلد الاقتصاديه الحاليه والمستقبليه شريطة طرد كل
الجهلاءوالبهايم والحمير الماسكين بملفات اقتصاد البلد وعلي رأسهم الحمار
بدر الدين محمود وزير الاقتصاد ومحافظ البنك المركزى الذى لايصلح الا أن يكون
رئيس قسم في أى بنك تجارى لكن البسمع كلامهم منو؟!!!

وزير الماليه ومحافظ البنك المركزى الحاليين عار في تاريخ السودان يتوجب
التخلص منهم فورا وتقديمهم لمحاكمه فوريه.!!!!!!!!!

وكل مدراء عموم البنوك العامله في السودان غير أكفاء ولايفقهون شيئا في
علوم المصارف وهم اساسا عصابه من المجارمه يعيشون علي امتصاص دماء الشعب
دون ان يقدموا شيئا له او مقترح لحل الضائقه الماليه.

كل البنوك الاسلاميه في السودان ماهي الا أوكار للعصابه الحاكمه عن طريقها يقوم
الكيزان ولصوص البلد بتهريب اموال ومقدرات الشعب المنهوبه الي ملاذاتهم الآمنه
بالخارج وهي اوكار وغرفة العمليات المركزيه لكل تجار العمله في البلد وهم الكيزان.!!!!!!!!!

ياجماعة صلاح كرار حي يرزق قتل ابن عمي وماشي ساكت كده استعينو بيه أمكن عند حل للدولار ده اوعك تقول ماكنت او اتسببت في قتل ولو كان عندك مثقال زمرة من الانسانية او الحياة كان اشرف لك ان تتقدم باستقالتك بدل ما تقول استنطقوا جلال علي لطفي وكمان تقول تتحمل اخطاء ثورة الإنقاذ هل ده عزه بالاسم بدل ما تقول انا أسف وندمان واستغفر الله علي كل شي قمت به عمدا او سهوا فعلا وقولا أهو رموك زي ما رميت الناس زمان ايم سكرة السلطة حتي منعوك من مقابلة البشير لا بالباب الأمامي ولا من الخلفي وكذلك ان تمثل منطقتك في البرلمان

للمره الأولي منذ قيام الإنقاذ ومع بدايه هذا الصيف بدأت إجراءات الهجره وترتيب اقامات في كندا الولايات المتحدة لكثير من رجال الاعمال الذين اغتنوا بشراكات مع الصف الاول من رجال الموتمر الوطني عن طريق ايداع او استثمار ما لا يقل عن مليون دولار بعد دفع مبالغ طائله للمحامين للحصول علي القرين كارد!!
لماذا كندا وأمريكا ؟!
ولان أمريكا لها قضاء نزيه لا يمكن التحفظ علي أموال دون ادله دامغه وعلي الادعاء الاثبات …وليس المتهم !!
والإثبات صعب (ذي ما قال البشير العنده إثبات أجيبوا لينا) لذالك هم قادمون الي دوله القانون!
لأنهم في الخليج معروفون للسلطات ولا يشعرون بالامان في اموالهم
لقد ظل هؤلاء المتمكنين يقاومون هذا التوجه الي الغرب خوفا علي ارتباطاتهم مع المسؤولين وبالتالي مصالحهم واموالهم في السودان !
ولكن بعد انهيار الاقتصاد السوداني فر القراد بعد ان لم يتبقي دما يمتص
وهذا من اهم أسباب ارتفاع أسعار العمله الصعبه خلال العام الفائت والي الان

كان الله في عون السودان والذين لا يستطيعون الهروب !

دا انتقام عديييييل كدا من السودان واهله، لماذا ولمصلحة من، الله اعلم

من يوالون نظام الإنقاذ يوالونه من أجل المال لا لأجل فكر وإرتباط سياسي
الأنقاذ جمعت حولها كل هذه الولاءات بالمال فلا فكر يربط بين عبود جابر والحسن الميرغنى وبقية أعضاء احزاب الفكه وجماعة المؤتمر الوطنى وحميدتى وموسي هلال ووووو
كلهم مؤيدون من اجل حفنة دولارات ونظام البشير يعلم جيدا ان المال لو توقف توقفت كل تلك الولاءات الكرتونية وخلونا نقول الولاءات الدولاية
الدولة تستورد حاوية ورق طباعة عملة من ماليزيا أو اندونيسيا
الحاوية تدخل مصنع طباعة العملة بالمنطقة الصناعية الجديدة بشارع الغابة جوار ابرسي تطلع حاوية عملة ورقية من الفئة الكبيرة بالمليارات
تجى القصر وتوزع بالكراتين
كل شيخ مجموعه يجى يشيل خظه فى الكراتين وينزل السوق يجمع الدولارات لانهم ناس سفر من اجل مصلحة الشعب السودانى وهذه الحاويات متى مادخلت السوق زاد الطلب على الدولار والريال السعودى ومن يريد حظه فى هذه الكراتين عليه ان ينضم لهذه العصابة
البلد تجاوزت مرحلة النظام الفاشل منذ سنوات وماحدث لايمكن اصلاحه ومايثال عن مؤتمر لمعالجة مشكلات الصناعة والزراعة وغيرها تتفاقم يوما بعد يوم جراء حاويات العملة حيث لم تفلح حاويات المخدرات فى معالجة الازمة
الحل بيد الشعب
اما ان يخرج ويسقط هذا النظام حتى لو كان الثمن قتل نصف الشعب ليعيش النصف الأخر فى وضع أفضل
أو أن يخرج كل الشعب ويقول للبشير كلنا من خلفك ونؤيدك بدون مقابل مادى فأصرف هذه الجماعة المرتزقة المنتفعة من حولك ونحن سند ودعم لكم من أجل السودان بس انت كن صادق وامين معنا واتركوا كل شىء يسىء للسودان
عندها تتوقف حاويات الورق اقصد حاويات ورق العملة
ويعود الجنيه للتعافى امام الدولار ونتحول للانتاج والتصدير حتى تفوق صادراتنا وارداتنا ويكون ميزان المدفوعات لصالح الوطن
حتى يحدث ذلك
واعنى اسقاط هذا النظام
او ولاء كل هذا الشعب لهذا النظام ( شريطة ان يتحول البشير من مؤتمر وطنى ) الى رئيس لكل السودانيين
حتى يحدث ذلك
يقول لكم السودان
أنى أغرق أغرق أغرق
أنى أتنفس تحت الماء
المركب يغرق لكن فى ناس زى عمكم سلمان واخرون قفذوا من هذا المركب الذى يغررق للساخل الشرقى من البحر الأحمر واغتربوا بدول الخليح وكلما تدهور الجنيه السودانى مقابل الريال زادت غلتهم
وهذا هو الحل الثالث
ان يغترب كل الشعب ( 37 مليون نسمة ) فى جميع دول العالم
المشكلة ان هذه الجماعة التى تتسلم حصتها من المال بالكراتين تحسب انها عملة حقيقية وسعداء بما هم فيه ويرون ان وجود المال فى ايديهم بالكراتين احدى نجاحات حكمهم وهم لايدرون انها خيابات حكم تطيح بهم قريبا لمزبلة التاريخ بعد أن يتجاوز الوطن ( مرحلة الدولة الفاشلة ) ولك الله ياسودان
ومازال الفنان يغنى ( سوداننا فوق فوق ) والسودان يقول للفنان ( أنى أغرق أغرق أنى أتنفس تحت الماء ) مع الأعتذار للفنان عبد الحليم حافظ والشاعر نزار قبانى أن لم تخنى الذاكرة

نصيحتى للمغتربين ابقو بالحيل عشره على دولاراتكم وريالاتكم ودراهمكم لانها قبل عيد الأضحى المبارك الدولار سعره سيصل على الأقل عشرين برطوش وقيسوا على ذلك بقية العملات،البنك المركزى بداء بتجفيف (البرطوش من فئة الجنيه)وأقل فئة ستكون فئة(الخمس براطيش)لحين إشعار آخر!! بلد لا يعترف فيه (المتسول) بالجنيه ويرده بإلقائه في وجهك بحجة أن الجنيه ما بجيب (سفة صعود)!! وعلامات إلارتفاع المتوقع بل المحتم يتمثل في الارتفاعات الجنونيه في كافة الأسعار التى تسبق ارتفاع قيمة العملات !!ومن اهم العلامات أيضا عندما يكثر عدد النصابين الذين يحيطون بمنطقة أبو جنزير والبنوك يطقطقون اصابعهم وينادون (دورار..ريال)هكذا ينطقون الدولار فأعلم إنهم استشفوا أن سمة زياده في أسعار العملات وهم عادة ما يستقلون جهل الزبون القادم لتوه من الخارج ولا يعلم شيئا عن ما طراء على العمله من زياده !! والحذر كل الحذر من محاولة إستبدال مبالغ كبيره فبعضهم يحتال ويطلب منك الانتظار في مكانك لحين إحضار المقابل ثم يختفى والاضمن اللجوء للمكاتب التي تقوم بالاستلام في الخارج وتسليمك المقابل في السودان او على الأقل يجب تحرى الدقه في الشخص الذى تقصده وتجنبوا أصحاب الذقون من فئة الكيزان فهؤلاء هم شر البريه الذين جاء زكرهم في القرآن الكريم!!.

اللهم فرج كربنا
هذا من جشع التجار الذين لا يخفون الله علي المواطن والسبب الرئيسى هو قدوم وقت حجاج بيت الله الحرام وهذا يعتبر موسم لذوى القلوب الضعيفه ومستغلى الحوجه من ضعاف النفوس وللاسف ليس لدينا ضبط ولا رقابه من حكومتنا التى كل من فيها يصب تفكيره فى مصلحة نفسه الشخصيه وليست الشعب او اى قطاع كان .
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك

يروى فى الاثر :

ان حزيفة بن اليمان ، امين سر المصطفى قد سال النبى صلى الله عليه وسلم : عن
متى الساعة ؟ فأطرق رأسه وبكى حتى بل لحيته وقال له يا حذيفة أخبرتني عن أمر عظيم اقتراب الساعة حين يصير الملك كالأسد والقاضي كالذئب والوالي كالثعبان والفقير كالشاة الضعيفة يا ويلها من شاة ضعيفة ما بين سبع وذئب !!.

يا أخونا ياسر والله قد فازوا هؤلاء البشر في نهاية المطاف كنا نمني النفس بإقرار مبدأ المحاسبة اين راحت كل هذه الأرواح التي زهقت !! والأموال التي نهبت !!والظلمات التي وقعت علي الناس !! والتعذيب الذي ازل كثير من الناس والمناضلين !!
صدقني من غير مبدأ المحاسبة القاسية والعقوبات الرادعة سوف يكررون هذه الممارسات طال الزمن أو قصر …
هذا الخروج الآمن بعينه !!!!!!!
اتمني أن تعيدوا النظر في ما توصلتوا إليه !!
كم أنا حزين !!!!!!!!!!

وسيستمر البشير الفاشل في الرقص والضحك! قلبو ميت – الله يموتوا هو ذاتو ويريح البلاد والعباد من شره ومن شر جماعتو!

يعني بعض المغتربين الآن يصبحون مليارديرات في السودان لو حولوا ما عندهم ( للجنية – من الجن ) أقصد للجنيه السوداني , طيب حاليا أملك 150,000 ريال سعودي لو حولت في حساب 4000 فقط يكون الناتج 600,000,000 , يا سلااااااااام الواحد ينزل السودان كده ويعمل ليهو مزرعة في الجريف ولا الكلاكلة ولا جبل أولياء ولا في الكدرو ولا ولا ولا , ويجلس علي كرسي متحرك يطوطح رجليه في رومانسية وجنبه طاولة فيها شاي أحمر ولبن وجك عصير لا والله ما عايز عصير… وحات الله ما عايز عصير علشان عندي السكري , والسيارة الجديدة حديدها واقفه لامع زجاجها مع شمس العصرية كده, والأطفال يجرون هنا وهناك ويلعبون بالطين …….. الخ.
الله يلعن إبليس … لا والله بالجد مش فرحان زعلان جدا كيف أفرح لنفسي وغيري في السودان لا يملك شيئا, وإن كان وقع ارتفاع الدولار والريال جميل لدينا نحن المغتربون فهو سيء جدا لأهلنا بالسودان , نسال الله أن يدمر البشير ونظامه ومن يواليه ويسانده ويؤيده. نسأل الله أن يعود لسودان العافية خاليا من بني كوز وغيرهم.

عشان ينتعش الجنيه لابد من محاربت المفسدين والمفسدين معروفين يعني هم ناس الحكومة لأن تجار العملة هم اساس تدهور الاقتصاد لأن هنالك اكثر من عشرة مليون مغترب بما فيهم افراد السفارات يحولون فلوسهم عن طريق هؤلاء التجار لأنه من المنطق مافي شخص عاقل بحول فلوسو بالبنك في ظل الفرق الكبير بين هذا وذاك بحيث الف دولار في السوق الاسود يعادل 14 مليون وفي البنك 7 مليون وكذلك الريال الف مقابل مليون وسبعمائة في البنك وعند التجار 3مليون وثمانمائة يعني فرق الليل لي النهار والمصيبة معظم تجار العملة في داخل هم مسؤلين كبار …..1
ولكن الشيء الحير بأن هذه الحكومة حينما استلمت السلطة قامة بإعدامات لبعض تجار العملة وكذلك الزج ببعضهم في السجون وأما الأن سكم بكم لاتستطيع ان تفعلاً شيئاً رقم ان الدولار تجاوز حد المنطق ياخوفي وزير المالية زاتو يكون من تجار العملة والمضاربات

منو البرفع الرفع داه….فهمونا….منو برفع منو!!!!؟؟؟؟؟ جزاكم الله خير…..

في الثلاثة اعوام الاخيرة صار معظم التعامل التجاري في بيع و شراء الاراضي و العقارات و السيارات الفخمة يتم بالدولار مباشرا — كثير من الناس و منذ فترة حولوا مدخراتهم الي الدولار و احتفظوا بها في منازلهم او تم تهريبها خارج البلاد و دخولها مصارف الدول المحترمة — معظم االاسلاميين اموالهم ( المنهوبة من الشعب السوداني ) توجد في مليزيا و اندونيسيا و الامارات و تركيا في استثمارات ضخمة — و يطلبوا من الآخرين الاستثمار في السودان —
عشان كدا ما في زول جاهم يستثمر عندهم في السودان —
التوقعات وصول الدولار الي 20 الف جنيه قبل نهاية العام الجاري 2016 —
بلغوا تحياتي للعميد / صلاح كرار —-

البيصلح الاقتصاد و يخلى الجنيه قوى امام الدولار هو الرجوع لقصة الاعدامات للمتاجرين فى العملة واقصد المتاجرين بالدولار من المعارضين و ليس الاسلامويين او الانقاذيين لان هؤلاء بيتاجروا بالدولار لاجل الدين وشرع الله وبعدين الاقتصاد ما بيتصلح بالاستقرار السياسى بالتراضى بين السودانيين ووقف الحرب والاهتمام بالريف والانتاج والتصدير والتعليم والصحة الخ الخ الاقتصاد زى ما قالوا ناس الانقاذ اول ما جو لازم يكون فى حزم وقسوة مع تجار العملة خاصة الما اسلامويين!!!
كسرة:هسع ما شايفين امريكا وبريطانيا والمانيا وهلم جرا ودول الخليج شغالين اعدامات فى تجار العملة؟؟ما عشان كده اقتصادهم قوى!!!!!!
الله يرحم مجدى محجوب وجرجس واركانجلو.
كسرة اخيرة:ما انفع اكون خبير اقتصادى كبير فى حكومة الكيزان او الانقاذ او المؤتمر الواطى آسف الوطنى؟؟؟؟؟