أبرسي: الحكومة حصلت على (806) مليارات و400 ألف جنيه من تحرير الغاز

البرلمان: سارة تاج السر
كشف صاحب شركة ابرسي غاز لتسويق المنتجات النفطية، والنائب بالبرلمان علي محمد الحسن (أبرسي)، ان الحكومة جنت نحو 806 مليارات و400 ألف جنيه (بالقديم) من تحرير الغاز في ظرف 6 اشهر فقط، واقسم بأن القطاع الخاص بشركاته الـ10 لم يستورد ولا اسطوانة واحدة حتى الوقت الراهن، بينما اغرقت الحكومة السوق بعد تحرير السعر بـ 10 بواخر وصلت ميناء بورتسودان في آن واحد.
وقال ابرسي (الحكومة شغالة بزنس تقيل)، واردف (مقلبتنا وشيلتنا وش القباحة وختتنا قدام المدفع)، في وقت ذكر ان الصحف اتهمته بأنه (امبراطور و ملك الغاز)، وتابع (ابرسي مسكين والله ما جاب اسطوانة واحدة).
واكد ابرسي في تصريحات صحفية امس، ان الحكومة حرمت القطاع الخاص من استيراد الغاز، رغم استغلالها لذلك القطاع في قرار التحرير، واشار الى انها ملأت مستودعاتها ومخازن القطاع الخاص، واكد ان الشركات الخاصة تشتري اسطوانة الغاز من الحكومة بقيمة 60 جنيهاً، وزاد (الحكومة كانت تبيع الاسطوانة بـ18 جنيهاً، والان سعرها 60 جنيهاً، حيث تقوم باستيراد نحو 3ملايين و200 اسطوانة شهرياً، اي بواقع 40 الف طن في الشهر، مع العلم ان الطن الواحد يحتوي على 80 اسطوانة واضاف (فرق البيع دا كلو ليها براها مافي زول مشاركها فيه).
واشار ابرسي الى ان الحكومة كثفت الاستيراد، واستوردت 10بواخر دفعة واحدة، وهو ما لم يحدث في التاريخ، (حسب وصفه)، وقال ان القطاع الخاص رحب بقرار التحرير باعتبار انه سيكون شريكاً في الاستيراد الا ان الحكومة استغلت ذلك، وذكر (شيلونا وش القباحة، وختونا في وش المدفع قدام الناس).
الجريدة
امال انت نائب في البرلمان على شنو؟ من البداية كان معروف ان الحكومة تريد خداع الشعب بمقولة تحرير السلع ورفع الدعم..
وقلنا في تعليق سابق ان الحكومة تريد بيع الخبز والدقيق والغاز والسكر والبنزين للشعب وتريد ان تتاجر سريعا بهذه السلع لانها سريع العائد ومستخدمة يومياً وتخدع الشعب بأنها تريد ان تحررها وانها تريد ان تقيف مع المواطن البسيط لان الدعم
يذهب الى الشرائح الغنية…الخ
ودائما تتباكي الحكومة وتقول انها سوف تستخدم العائد في دعم الشائح الضعيفة والمتعففة.
ودا كله غش وخداع .. الحكومة استغلت سكوت الناس وحاصرتهم بالشرطة والامن بقت تزيد علي كيفا وتبيع للناس سريعا وتكسب سريع
والادهي والامر انها باعت الجامعة ومستشفى الخرطوم وتبيع الاراضي وغيرها وتبيع الاراضي الزراعية للمستثمرين .. ويساعدها في ذلك نواب البرلمان الساكتين على الحق والشغب المغيب ………….
تستاهلوا …
يا ابرسي ديل اولاد الابالسه يسرقوا الكحل من عين القصيده
يا حليلك يا ابرسي تلقاها من الحكومة ولا من شذي غاز
شذي غاز معاها الجن التركوازي المتخصص في الغازات كم قال نبيل
عـامـل فـيـهـا الـود طـيـبـان .. و مـغـلـوب عـلـى أمـرهـ
و مـا زلــت ..عـضـو بـالـبـرلـمـان .. و لآ زلــت تـبـيـع و تـشـتـري فـي الـغـاز .. ؟؟
: الـحـكـومـة .. عـايـزاك كـدهـ .. تـلـعـب دور الـعـويــر .. بـجـدارة .. وكـلـو ..بـثـمـنـه.
اقتباس (وقال ان القطاع الخاص رحب بقرار التحرير باعتبار انه سيكون شريكاً في الاستيراد الا ان الحكومة استغلت ذلك، وذكر (شيلونا وش القباحة، وختونا في وش المدفع قدام الناس). المعني من ذلك مررتم القرار لمصلحة شخصيه دون مراعاه للشعب المغلوب علي أمره و عشان الحكومه قلبت عليكم الطاولة، جاي الآن يا أبرسي تنشر في غسيلكم الوسخ لتنال تعاطفنا لا والف لا (فخار يكسر بعضه)، روح الله لا يكسبكم انت والحكومه وأمثالكم من المنتفخين من أموال الشعب.
طيب يا ابرسي الحكومة تبيع الغاز ليكم ب 60 وأنتو بتبيعوها ب 80 ومرات 90 طيب عاوز تربح أكتر من كدا شنو !!!!?????
أدوار موزعة بين الحكومة و هؤلاء المنتفعين من أمثال أبرسى و غيره . كلكم فى الهوى سواء. إنتظروا غضبة الشعب قريبا إن شاء الله
* “القطاع الخاص” هلل و كبر إبتداءا..ثم رحب جدا بسياسة تحرير سعر الغاز “المزعومه”، لأنه بالاساس جشع و خسيس و خائن للوطن!
* قلنا مرارا و أثبتنا بالأرقام وقتها، أن سعر إستيراد الأسطوانه(12 كيلو) تسليم بورتسودان، لا يتعدى حوالى 30 جنيها، فى الحد الاعلى (بسعر السوق الموازى)!..و حذرناكم من مغبة مسايرة دسائس و مكر و جشع الكيزان!!..قلتم لا!..لأنكم فى الأصل جشعون و فاسدون مثلهم، و أرباب للطفيليه الإسلامويه الفاسده..و تربيتهم!
* و لأن الكيزان يدركون جيدا مقدار تهافتكم و حقيقة تآمركم معهم ضد الشعب السودانى، فقد ركبوا على ظهور “البغال”، و وصلوا!
* انا شخصيا سعدت جدا لما حدث لكم!..و أستمتع و اموت من الضحك الآن، و أنا أقرأ عن بكاء و عويل و جلع “الفواتى و القوادين”!
* مبروك عليك يا نائب برلمان الكيزان!..و اشكرك!، إفقد ستعدت لى المشهد الشهير للمدعو “كمال عبد اللطيف”، و هو ينوح و يولول!..و هذا افضل ما تكون قد فعلت فى حياتك،،
نهب وسرقة وفساد أينما توجهنا. هل هذه غابة أم دولة؟ الكل يسرق الكل فاسد الحكومة إفراد وجماعات تفننت في مص دم الشب من خلال مختلف الألاعيب. فسادكم فاق التصور.
سؤالي: متى تشبعون من أكل السحت ومال الحرام؟ لقد استعاذ الرسول (ص) من نفس لا تشبع.
يناس ابرسى دخل المجلس ليربح من عرق الغلابة وهو فى لجنة البترول والغاز ةهو الاخترح ذلك اثتاء الازمة المفركة
دقانى وبكى وجرى اشتكا زيو وزى ابناء البرير هذه الاننهاذية بيجدارة
اها يا ابرسى عشان تعرف انو الحكومة بتخدع كل الشعب ما انتو براكم المخدوعين وكمان تصفقوا خم وصر
كلكم وسخ في وسخ وعفن في عفن المواطن هو الضحية بين فساد حكومة تور بانقا وانتهازية الراسمالية
ليت الامر توقف على المتاجرة في الغاز ..
هؤلاء يتجارون في المخدرات والبشر !!!
طيب يا أخ أبرسى لو الشغلانة بقت خسرانة معاكم ليه ما قفلت شركاتك بتاعة الغاز لغاية هسى ؟
هذه حكومة اصبح خداع الشعب عندها مثل شراب الموية , فهم غير خائفين من احد ويدركون انهم حال سقوطهم سيهدمون المعبد على ما فيه , الحكومة رئيسها اينما ذهب لا حديث له الا المحكمة الجنائية الدولية , فى الاتحاد الافريقى , فى جامعة الدول العربية فى اى ملتقى يخص دولة السودان حديثه فقط عن المحكمة الجنائية , المحكمة الجنائية هذا موضوع يخصه هو وحده ومسؤل هو عن اثبات براءته امام المحكمة الجنائية هذه , لا يخص محمد احمد المسكين موضوع المحكمة ولا ادرى لماذا نحن ندفع ثمن معركثه هذه مع هذه المحكمة , هو من تم اتهامه وليس الشعب السودانى ………هذه مقدمة فقط للتنبيه .
موضوع الغاز والخبز وسعر الدولار وتجارة الادوية الفاسدة والمخدرات المستوردة ليس بعيد عن موضوع المحكمة هذا , لقد اطبق الحصار الاقتصادى والسياسى على السودانيين اطباقأ يصعب الفكاك منه فى ظل دولة صادراتها بائسة ( المواشى , وحب البطيخ, والكركدى) , لقد اصبح السودان الان دولة شبه معدمة ومعزولة عن بقية العالم ولا مصادر او مساعدات لقد استنفذت كل المتاح حتى الصينيين انفسهم اصبحوا مترددين , وقدرت الحكومة ان تصبح نفسها تاجرة تشترى الغاز بسعر متدنى وتبيعه للمواطن بسعر مرتفع لتكسب الفرق ثم تهرع مرة اخرى للحصول على الدولار من السوق المحلى للشراء مرة اخرى وما يترتب على ذلك من ارتفاع فى مستوى الطلب وبالتالى ارتفاع سعر الدولار بصورة مستمرة حتى وصل للمرحلة التى هددت ارباح الحكومة وكان لابد من ان تقوم الحكومة بطباعة المزيد من الجنيهات السودانية وزيادة عرض النقود لتغطية فرق السعر وبالتالى ادى ذلك الى تضخم مريع انعكس على الارتفاع فى اسعار كثير من السلع الاساسية , الزيوت , الخبز , اللحوم فى فترة وجيزة ومن المؤكد ان يوالى الدولار الارتفاع مادامت الحكومة وما لديها من كتلة نقدية متضحمة هى اكبر مشترى له لتمويل تجارتها من البترول والغاز .
يعني غشوك؟ ههههههههه؟ماقولنا زمان الكيزان ذو السراويل طويله ام قصيره ودقون عريضه او قصيره هم ليسو اهل ثقه حتى الشياطين لاتثق فيهم
ماشايفين معظم المساجد كلها ضلمه برضو تمشوا ورائهم !!!! مخير الله.ياراجل إتخارج منهم قبل ما يفلسوك
و إنت يا أبرسي لو ما كنت كوز كان بتدخل معاهم كلكم سوا..
بخت الشيخة شذى قالت أنبوبة أبرسي بتاعتها ما فضت من عيد الضحية الفات