الحزب الشيوعي يجدّد 60% من قيادات اللجنة المركزية

انتخب الحزب الشيوعي السوداني، الإثنين، 51 عضواً للجنته المركزية، عشرة منهم احتياطيون للأعضاء الأصليين البالغ عددهم 41 عضواً، بعد تجديد 60% من الوجوه، شملت المحامي كمال الجزولي، والصحفي فيصل الباقر، مع مغادرة القيادي سليمان حامد.
وكان الحزب قد أوصد الباب نهائياً أمام عودة القيادي المفصول الشفيع خضر، بعد أن صوّت أعضاء المؤتمر العام السادس الأحد، على قرار فصله بأغلبية وصفت بالكبيرة.
وينتظر أن تعقد اللجنة المركزية في تكوينها الجديد اجتماعها الأول خلال ساعات لانتخاب السكرتير العام للحزب، خلفاً للسكرتير الحالي محمد مختار الخطيب، أوتجديد الثقة فيه.
وفاز 18 شخصاً من أعضاء اللجنة المركزية السابقة في الانتخابات التي جرى التصويت فيها بسرية تامة، بينما دخل 23 عضواً جديداً للجنة المركزية، أبرزهم المحامي كمال الجزولي، والصحفي فيصل الباقر.
وتصدر القائمة القيادي بالحزب صديق يوسف، وحل صالح محمود في المرتبة الثانية، فيما أحرز السكرتير الحالي محمد مختار الخطيب المرتبة 14، بينما كان القيادي سليمان حامد أبرز المغادرين للجنة.
خط التفكيك
ونظرت لجنة الاستئنافات بالمؤتمر، والمكونة من سبعة أعضاء في 14 استئنافاً على رأسها قرار فصل القيادي الشفيع خضر، وحسمت اللجنة قرار الفصل بأغلبية الأصوات حيث أيده 6 من أعضاء اللجنة مقابل رافض واحد.
وعرضت لجنة الاستئناف القرار على المؤتمر العام للحزب ليصوت بالتأييد 226 عضواً مقابل 30 أبدوا عدم الموافقة، فيما امتنع تسعة عن التصويت.
وقال محيي الدين الجلاد، عضو لجنة انتخابات المؤتمر السادس، في مؤتمر صحفي بالخرطوم، إن نسبة الوجوه الجديدة في قائمة اللجنة المركزية تمثل 60%، مؤكداً أن الحزب خرج من المؤتمر وهو أكثر قوة، وموحد تنظيمياً وفكرياً.
وأفاد الجلاد أن الخط السياسي الاستراتيجي للحزب هو تفكيك النظام القائم، خطوة خطوة، قائلاً إن الدعوة لإسقاطه في مرحلة واحدة من تكتيكات التفكيك، لجهة أن النظام لن يتخلى طوعاً عن السلطة.
ونبّه إلى أن غياب حزب المؤتمر الوطني عن المؤتمر العام السادس للحزب، عائد للموقف السياسي للحزب الشيوعي من النظام.
وأوضح أن الحزب لا يرفض الحوار، لكنه يعارض التسوية السياسية بصورتيها القديمة “حوار الوثبة”، والجديدة التي يسعى إليها المجتمع الدولي بالضغط على القوى السياسية مراعاة لمصالحه الخاصة والظروف الأمنية الإقليمية.
شبكة الشروق
أعضاء اللجنة المركزية الجديدة للشيوعي حسب ترتيب الأصوات، بعد فرزها إثر عملية اقتراع سري (أعضاء اللجنة المركزية 41 والاحتياطي 10) العدد الكلي 51:
1) صديق يوسف.
2) صالح محمود عثمان.
3) بثينة خراساني.
4) تاج السر عثمان بابو.
5) صدقي كبلو.
6) يوسف حسين.
7) فايزة إبراهيم نقد.
8) محي الدين الجلاد.
9) كمال كرار.
10) سيد أحمد الخطيب.
11) نور الصادق العوض
12) هنادي فضل.
13) الحارث أحمد التوم.
14) كمال الجزولي.
15) محمد مختار الخطيب.
16) آمال جبر الله سيد أحمد.
17) علي محمد أحمد عسيلات.
18) طارق عبد المجيد.
19) آمال حسين الزين.
20) ميرغني عطا المنان.
21) مسعود محمد الحسن عثمان.
22) فتحي محمد الفضل.
23) نعمات كوكو.
24) علي سعيد.
25) علي بابكر الكنين.
26) أسامة حسن.
27) حاج الزاكي.
28) جلال السيد.
29) فاتن محمد فضل.
30) عبد الله الحاج القطي.
31) عبد الفتاح محمد سليمان محمد.
32) خنساء أحمد علي.
33) مختار عبد الله.
34) الهادي جمعة جابر.
35) سليمان وداعة.
36) عبد الرحمن دريسة.
37) حسن الجزولي.
38) فيصل الباقر.
39) حليمة آدم محمد إسحق.
40) محمد المختار محمود.
41) هاشم ميرغني.
الأعضاء الاحتياطي الذين تم انتخابهم حسب ترتيب الأصوات:
1) عبد الرؤوف علي ابنعوف.
2) غادة مكي محمد عبد الكريم.
3) مهدي عباس سعد حمدان.
4) هدى عبد الله الطاهر.
5) أسماء إسماعيل السني.
6) الصادق أحمد زكريا.
7) بشير عبد الرحيم محمد.
8) حسن عثمان محمد علي.
9) من الله الطاهر من الله .
10) آدم محمد شريف.
ثلاثة اعرفهم شخصيا من انظف وارقي البشر
يوسف حسين وعندما كان طالبا بجامعة الخرطوم قسم الجلوجيا
مختار عبدالله كان عامل بمصانع بحري ونقابي ذكي
عبد الرؤؤف اب نعوف شايقي مخلص لاصدقائه
كل التوفيق نتمناه لكم
والله انا مستغرب .. هو لسع في ناس بالعقلية دي ..
وأفاد الجلاد أن الخط السياسي الاستراتيجي للحزب هو تفكيك النظام القائم، خطوة خطوة،
والله كويس ماشيين كويس يعني بعد ثلاثين سنة فكرت تفكك النظام خطوة خطوة ..
كيف يرضى الحزب الشيوعى ان يعمل مؤتمره فى قاعة الصداقة التى تقع تحت سيطرة الحكومة(القاعة الفخمة تمثل رمز لللبرجوازية فى بلد يمثل الكادحون الشرفاء فيها اغلبية) لانه من السهولة ان توضع اجهزة التنصت والمراقبة . كان الافضل لو عمل الحزب مؤتمرة بصيوانات وسط سكن قوى الشعب وقام اعضاء الحزب وجموع الشعب بتركيبها وتجهيزها كما يفعل غالبية الشعب السودانى فى مناسباتهم
نأمل أن تعملوا على لم الشمل، وُإثارة وإبتدار حوار شفاف وتقييم صادق للتجربة منذ النشأة الأولى (بدون قداسة أو تأليه لأحد).
لا بُد من نقد الذات وإجلاء الموقف من إنقلابي 25 مايو و 19 يوليو 1971.
أتمنى الإبتعاد عن الشعارات والمزايدات والمكايدات وشخصنة القضايا العامة.
أهم مهام المرحلة :”تكوين وتفعيل الجبهة الوطنية الديمقراطية، بدون هيمنة”
لا زلت عند رأي بأنه لم يتم التعامل مع قضية الشفيع بحصافة وبما يستحقه من تكريم وإن اختلفت رؤاه الفكرية والسياسية.
لا يمكن أن تكون هذه طريقة تعامل مع شخص أفنى عمره في خدمة الحزب، إنني أشعر بغصة في حلقي، فكيف يكون شعوره وشعور زملائه.
ما هكذا تعالج الخلافات الفكرية!!!
عد غنمك يا جحا
زاملت جميع الوان الطيف السياسي في بلدي ولي مع كثير منهم صداقات وعلاقات اخوية لكني لم اجد انبل واصدق وانقي من هولاء الشيوعيون يستحيل يندعون علي حق الغير و ما يملكون يمنحونه للاخرين المحتاجين
* العطبراوى، يعلم يقينا ان الشيوعيين هم اشرف و أفهم و اصدق و انبل و اشجع و ارجل، من كل المنتمين للاحزاب الطائفيه و الدينيه الموجوده فى الساحه السياسيه السودانيه!..
*و هو يعلم أن الشيوعيين تملؤهم الوطنيه و حب الوطن..و شرفاء بحق لا قولا..و أنهم من أنظف المناضلين الشرفاء الذين ولدتهم حواء السودانيه عبر تاريخ الوطن الحديث و القديم!..
* و هو يعلم ان مناهضى الحزب الشيوعى و أعدائه انفسهم، لا يستطيعون ان يقولوا حرفا واحدا، تشكيكا فى صدقية الحزب و نقاء عضويته، سوى إتهامهم المممجوج و الجائر ب”الإلحاد”!، و لأغراض المكايده السياسيه، عندما يعجزهم المنطق و الحكمة و العقل!..و قد ثبت انه إتهام فاسد، كفساد من قالوا به !.. و هذا الجاهل المدعو العطبراوى، لا يدرى أنه إتهام قضى و أنطوى!..بعد ان ثبت للشعب السودانى بيانا بالعمل، و بالدليل و البرهان، فساد توجه من أطلقوه و فساد حلفائهم!
* و العطبراوى هذا، قد يكون فاسقا و سفيها و صعلوكا و قوادا و قليل الادب، و أغلب الظن أنه احد خريجى المايقوما!..لذلك سعى “للتشفى” و تنفيس أحقاده، و هى خاصيه من خواص خريجى المايقوما!..فطفق هذا الوضيع المنحط، يتطاول على حزب شامخ و صامد و عريق، مثل الحزب الشيوعى!
* العطبراوى هو أحد “شواذ” المجتمع، الذين صنعهم و رعاهم “الإسلامويون”، ثم قاموا بتقديمهم للمجتمع السودانى!
* و ان لم يرعوى، فسيندم ندما شديدا على إنحطاطه هذا،،
ثلاثة اعرفهم شخصيا من انظف وارقي البشر
يوسف حسين وعندما كان طالبا بجامعة الخرطوم قسم الجلوجيا
مختار عبدالله كان عامل بمصانع بحري ونقابي ذكي
عبد الرؤؤف اب نعوف شايقي مخلص لاصدقائه
كل التوفيق نتمناه لكم
والله انا مستغرب .. هو لسع في ناس بالعقلية دي ..
وأفاد الجلاد أن الخط السياسي الاستراتيجي للحزب هو تفكيك النظام القائم، خطوة خطوة،
والله كويس ماشيين كويس يعني بعد ثلاثين سنة فكرت تفكك النظام خطوة خطوة ..
كيف يرضى الحزب الشيوعى ان يعمل مؤتمره فى قاعة الصداقة التى تقع تحت سيطرة الحكومة(القاعة الفخمة تمثل رمز لللبرجوازية فى بلد يمثل الكادحون الشرفاء فيها اغلبية) لانه من السهولة ان توضع اجهزة التنصت والمراقبة . كان الافضل لو عمل الحزب مؤتمرة بصيوانات وسط سكن قوى الشعب وقام اعضاء الحزب وجموع الشعب بتركيبها وتجهيزها كما يفعل غالبية الشعب السودانى فى مناسباتهم
نأمل أن تعملوا على لم الشمل، وُإثارة وإبتدار حوار شفاف وتقييم صادق للتجربة منذ النشأة الأولى (بدون قداسة أو تأليه لأحد).
لا بُد من نقد الذات وإجلاء الموقف من إنقلابي 25 مايو و 19 يوليو 1971.
أتمنى الإبتعاد عن الشعارات والمزايدات والمكايدات وشخصنة القضايا العامة.
أهم مهام المرحلة :”تكوين وتفعيل الجبهة الوطنية الديمقراطية، بدون هيمنة”
لا زلت عند رأي بأنه لم يتم التعامل مع قضية الشفيع بحصافة وبما يستحقه من تكريم وإن اختلفت رؤاه الفكرية والسياسية.
لا يمكن أن تكون هذه طريقة تعامل مع شخص أفنى عمره في خدمة الحزب، إنني أشعر بغصة في حلقي، فكيف يكون شعوره وشعور زملائه.
ما هكذا تعالج الخلافات الفكرية!!!
عد غنمك يا جحا
زاملت جميع الوان الطيف السياسي في بلدي ولي مع كثير منهم صداقات وعلاقات اخوية لكني لم اجد انبل واصدق وانقي من هولاء الشيوعيون يستحيل يندعون علي حق الغير و ما يملكون يمنحونه للاخرين المحتاجين
* العطبراوى، يعلم يقينا ان الشيوعيين هم اشرف و أفهم و اصدق و انبل و اشجع و ارجل، من كل المنتمين للاحزاب الطائفيه و الدينيه الموجوده فى الساحه السياسيه السودانيه!..
*و هو يعلم أن الشيوعيين تملؤهم الوطنيه و حب الوطن..و شرفاء بحق لا قولا..و أنهم من أنظف المناضلين الشرفاء الذين ولدتهم حواء السودانيه عبر تاريخ الوطن الحديث و القديم!..
* و هو يعلم ان مناهضى الحزب الشيوعى و أعدائه انفسهم، لا يستطيعون ان يقولوا حرفا واحدا، تشكيكا فى صدقية الحزب و نقاء عضويته، سوى إتهامهم المممجوج و الجائر ب”الإلحاد”!، و لأغراض المكايده السياسيه، عندما يعجزهم المنطق و الحكمة و العقل!..و قد ثبت انه إتهام فاسد، كفساد من قالوا به !.. و هذا الجاهل المدعو العطبراوى، لا يدرى أنه إتهام قضى و أنطوى!..بعد ان ثبت للشعب السودانى بيانا بالعمل، و بالدليل و البرهان، فساد توجه من أطلقوه و فساد حلفائهم!
* و العطبراوى هذا، قد يكون فاسقا و سفيها و صعلوكا و قوادا و قليل الادب، و أغلب الظن أنه احد خريجى المايقوما!..لذلك سعى “للتشفى” و تنفيس أحقاده، و هى خاصيه من خواص خريجى المايقوما!..فطفق هذا الوضيع المنحط، يتطاول على حزب شامخ و صامد و عريق، مثل الحزب الشيوعى!
* العطبراوى هو أحد “شواذ” المجتمع، الذين صنعهم و رعاهم “الإسلامويون”، ثم قاموا بتقديمهم للمجتمع السودانى!
* و ان لم يرعوى، فسيندم ندما شديدا على إنحطاطه هذا،،