أخبار السودان

تسجيل صوتي “مترجم” منسوب لإليسا بلاسكو تشرح القصة الكـاملة لفنيلة ميسـي المهـداة للبشير

خاص : الراكوبة
– ترجمة وإعداد : الهادي بورتسودان

أمدنا السيد ” دفع الله إبراهيم ” مؤسس ورئيس تحرير “شبكة سودان ناو ” ، بتسجيل صوتي قال إنه سُجل لصالح شبكته مع السيدة “أليسا بلاسكو ?مندوبة ليندنج أيدج ” التي قدمت قميص اللاعب ميسي الموقع منه للرئيس عمر بشير و أثارت جدلاً كبيراً طيلة الأسبوع الماضي ، تم التسجيل بعد يوم واحد من مقابلتها للرئيس وتسليمه تلك الفنيلة وذلك بمحل إقامتها بفندق “إيواء ” بشارع النيل تحكي السيدة بلاسكو ملابسات قصة تلك الفنيلة وتقول :
قالت أنها تعمل في ليدنج إيدج وهي دار نشر بلندن متخصصة في إصدار دلائل الإستثمار للعديد من الدول حول العالم ، و بإنها تواصلت مع سفارة السودان بلندن منذ عام تقريباً والتي أرشدتها لوزير الدولة بوزارة الإستثمار أسامة فيصل ومن ثم حضر فريق الشركة للسودان لإعداد دليل الإستثمار الخاص بالسودان ، وخلال تلك الفترة قالت إنها وثقت صلاتها بأُبَيْ عزّالدين السكرتير الصحفي للبشير عبر الواتس والبريد الإلكتروني والهاتف ،وذلك قبل إن تلتقيه عندما وصلت للسودان قبل مقابلة البشير بإسبوع ، أخبرها “أُبَي” إن البشير من أشد المعجبين باللاعب “ميسي” لذلك فكرت في إهداءه شيء مميز “يحبه ” عندما تلتقيه لإعطائه نسخة من دليل الإستثمار في السودان 2016 الذي انتجته شركتها ، والتي حضرت للسودان لتوزيعه
و قالت إن الفنيلة بتوقيع ميسي حصلت عليها عبر طلبها من صديقة مقربة لها ، ولتلك الصديقة صلات بميسي وكل لاعبي برشلونة ، في اليوم التالي ذهبت الصديقة لميسي وأخذت توقيعه على الفنيلة وتم إرسالها لها في السودان بالبريد DHL وإستلمتها في الفندق
والجدير بالذكر إن الشركة نشرت عبر موقعها على الانترنت صورة للسيدة بلاسكو وهي تسلّم كتاب “السودان 2016: دليل الاستثمار” للرئيس السوداني، وكتبت أسفل الصورة في 29 يوليو 2016 “ممثلة الشركة تسلم نسخة من الكتاب وقميص هدية من نادي برشلونة” دون الإشارة إلى صاحب القميص أو تفويض ميسي للسيدة بلاسكو بإهداء قميصه نيابة عنه للرئيس البشير.

[SITECODE=”youtube 4uQ1jrmTXNs”].[/SITECODE]

تعليق واحد

  1. واضح انه كلام مفبرك وﻻيفيد ( قضيتك ) المرفوعه ضدك فى شئ .. وهذه من فبركات الكيزان وانت بكل غباء وقعتى فى سذاجة تخريجات الكيزان .. اوﻻ ميسى وحسب وكلاؤه رافع قضيه ضدك وقال انه ﻻيعرفك وﻻ يعرف عمر البشير وربما ايضا ﻻيعرف السودان .. فهو اكبر ﻻعب من حيث القيمه الفنيه والماليه وله طاقم مسؤول من كل شئ مواعيد التمارين واﻻكل والشرب وعلاقته بالمعجبين حتى دخوله الحمام .. كل هذه اﻻشياء لها نظام دقيق جدا وترتيب وتحت اشراف ادارة قانونيه .. تجى واحده ( صديقه ومقربه منه ) وبكل بساطه يديها فانيله وبدون حتى استشارة او طلب اﻻذن من مخدمه ( فريق برشلونه ) لكى ترسلها لشخص ﻻ تعرفه ؟؟
    يا اليسا الزول الغبى القال ليك الكلام ده ورطك زياده دحين كان ساقوكى لشئ آخر اخير تقوليهو بصراحتكم المعهوده وعدم ميلكم للكذب .. ﻻن ( الكيزان ) ديل يعملوا الفضيحه ويقعوا فيها بغباء وبعد داك يحاولوا يغطوا فضيحتهم فبركه اخير منها الفضيحه زاتا ..!!

  2. والله العظيم الزول دة عقله صغير .. فلنفرض انك معجب بميسي .. هل البروتوكلات تقضي انك تستقبل كل من هب و دب من اصحاب العيون الزرقا .. ياخي والله انا بري منك و منك حكمك ليوم الدين

  3. دولة فاشلة بأهلها أرض كلها خيرات وشعب مشرد وجائع ومريض والبقيه نصب واحتيال ولواط وصعلقة وكلام شوارع وبعد ذلك يقولون نحن سنقوم العالم الإسلامي
    كل شعوب العالم أفضل من شعب السودان للأسف أفراد قليله ساعدها الحظ خرجت من دائرتهم ولا تحب الاختلاط معهم
    سيأتي يوما لكشف الحقائق بالأسماء وماذا يعملون و بماذا يفكرون

  4. غايتو جنس حبك ومراوغة!! هي نفس الحبكةالفضيحة لمقابلة ريس الغفلة.

    دي ما نفس عملة الراجل الخواف المراوغ مرتو شافت الحرامي بيحل في حبل المعزة قالت ليهو قوم يا راجل الحرامي سرق المعزة أجابها وعامل فيها نائم (يا مرا مافي حرامي ولا حاجة). الحرامي هرب بالمعزة ولم يك للمرأة حل غير يا أبومروءة ولما ناس الحي توافدوا الراجل عشان يضاري خجلتو قال لي مرتو بتصيحي مالك أنا كنت عايز ألبد للحرامي في الكورنر ديك لكن كواريكك طفشت الحرامي ونفد بي المعزة بي درب تاني.

  5. شيء عجيب السكرتير الصحفي للرئيس يتونس مع الغرباء عن معلومات تخص الرئيس دي بلد شنو دي. دا مفروض يتم عزله من منصبه لانه غير امين ويقدم لمحاكمة

  6. أولاً (قالت أن “أُبَيْ عزالدين”)> قالت (إن)، ثانياً عاوز تقول توقيع ميسي ما مزور؟ وكان ما مزور هل قالت لميسي إنها ستعطيه للرئيس السوداني المطلوب عالمياً القبض عليه لارتكاب جرائم ضد الانسانية ووافق على ذلك؟؟؟ ان لم تقل له ولم يوافق يمكنه مقاضاتها لاشانة السمعة باهدائه قميصه بتوقيعه لمجرم حرب وابادة جماعية وجرائم ضد الانسانية!

  7. رزق المساكين مع المجانين
    بت سودة دي جننت لينا البشير
    يا كافي البلا حتي الرقيص خلاهو

  8. ههههههههههه محن اخر زمن الكلام لا يعقل مع تاجر مغمور وكمان رئيس الدولة .رئيس طرطور لاينفع رئيس لفصل اقتنعنا ان الكيزان ياتوا بالهبل حتي ويختفون في ظله لايقاع كل الجرائم عليه وباسمه ولكن قدر الله جاب الترابي كشفهم

  9. يا حليل زمن الدلاليات الوطنيات
    زمان كان شغلنا بالجرورة
    هسع جونا دلاليات من لندن عشان يغشغو رجالنا العورة
    حسبي الله ونعم الوكيل

  10. ودى مصيبة جديدة تتمثل في هل صحيح أن نادى برشلونة قد أهدى فنيلة ميسى للبشير بصورة رسمية خاصة وإن مثل هذه الإهداءات لرؤساء الدول لها طرق دبلوماسية وقانونية معروفة؟؟

  11. هذا الكلام عار من الصحة.. لأن الفنلة المقدم للبشير تختلف في ألوانها وخطوطها عن فنلة الاعب ميسي .. ويظهر أنها فنلة قديمة كان يستخدمها فريق برشلون في الماضي

  12. كتب مركز حزب البشير الصحفي :

    07-28-2016
    ميسي يهدي البشير قميصه بتوقيع نيمار أيضاً..البشير
    ممثلة نادي برشلونة: البشير يستحق هذا التكريم لأنه شخصية مميزة على مستوى العالم

    كرم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم برشلونة الإسباني، الرئيس، المشير عمر حسن أحمد البشير، مساء الأربعاء، في الاحتفالية المصغرة التي قامت فيها ممثلة عن النادي الإسباني، وميسي، بإهداء قميص اللاعب، للرئيس عمر البشير.

    وقامت إليزا، ممثلة النادي واللاعب، التي حضرت خصيصًا إلى العاصمة السودانية الخرطوم، لهذا الغرض، بإهداء قميص النادي للرئيس، وسط تصفيق الجميع.

    وبعد استلامه قميص اللاعب الأرجنتيني، قام الرئيس السوداني بالتوقيع على دفتر القائمة الشرفية لنادي برشلونة في الكتيب الخاص بالنادي، ويشمل الكتيب توقيعات العديد من الشخصيات البارزة في العالم من سياسيين وغيرهم.

    وألقى الرئيس السوداني عمر البشير، كلمة بهذه المناسبة، أبدى فيها سعادته بتكريمه من قبل أفضل لاعب في العالم، وهو الأرجنتيني ليونيل ميسي،

    http://www.alrakoba.net/news.php?action=show&id=241858
    ———————————————-

    أعلاه ما تم نشره بخصوص هذه المرآة التى إدعت بأنها تمثل نادى برشلونة و ميسي شخصياً , والآن تقول مايُدعى ب”شبكة سودان ناو” أن صديقتها هى من تعرف ميسي و برشلونة و ليس هى !!! و بكرة لو واحد تانى إسمه “شبكة الصقور الاخبارية” عملت معاها مقابلة ح تقول بت جيرانهم هى من تعرف ميسي و ليس هى !! و سوف تصدقها الشبكة كما فعلت شبكات من قبلها من دون حتى مواجهتها بالاسئلة مثل لماذا قلتى فى أول لقاء لك مع الصحافة السودانية بأنك تمثلى نادى برشلونة و لماذا ذكرتى بأنك طلبتى شخصياً من صديقك ميسي ان يضع توقعه على قميصه ؟

    إذاً “شبكة سودان ناو” لم تأتى بجديد و إنماجاءت بتعتيم و بخداع جديد , و تظل الحكاية قائمة كما هى فى ان البلد قاعدة أم فكو و ان الرئيس و مستشاروه و سكرتيره الصحفى جميعهم عار على البلاد , ناس عايشين عالة على المواطن السودانى لم يقدمو له شيئ ترفع من مقامه و مقام بلده سوى هدر لكرامته و جعل بلده أضحوكة بين دول و شعوب العالم .

    كضب و خداع و غش و مراوغة لمواطنى السودان من كل الإتجاهات بما فيها من هذه الشبكة التى تُدعى “شبكة سودان ناو” .. لك الله يا بلد السودن و يا شعبه الكريم . سوف يأتى اليوم الذى تسترد فيه حريتك و كرامتك و عزتك و ستعيش آمناً بين شعوب الارض . و ان غداً لناظره قريب .

  13. هل هذا الفتى ( السمين) هو سكرتير الرئيس ام هو شخص اخر ؟؟؟
    انظر الى سذاجته وقلة عقله يكاد الغباء يقفز من عينيه , وسكرتير الرئيس يتواصل معها عبر الواتساب والبريد الاليكترونى كمان ؟؟ الا يخشى هذا الغبى غير المسؤل ان كان على الطرف الاخر عميل مخابرات ؟؟ الم يسمع هذا الغبى ان اختراق الاجهزة الاليكترونية لا يتطلب غير ان تفتح رسالةاليكترونية او فثح رابط لصورة او موقع او اى مرفقات , ويكون بعدها جهازك او هاتفك النقال قد اصبح مخترق وكل رسائلك ومحادثاتك الهاتفية يسمعها الطرف الاخر بل ويمكن ان يصبح هاتفك سماعة للتنصت ..
    فى الاخر نجد له العذر خلاف انه غبى وغير مسؤل هو يريد ان يجد له ( شطر) ليرضع منه فالموضوع مرتبط بالاستشمار وما ادراك ما الاستثمار بمعنى ان الامر فيه دولارات ويوروهات وكما عمولات ونسب مئوية من مشاريع وعمولات مقابل خدمات دفع رشاوى للمسؤلين وغيرهم ..
    لقد اصبح السودان فى عهد الانقاذ ينطبق عليه المثل السودانى (دار ابوك كان وقعت شيل ليك منها شلية) ومعنى هذا المثل هو ان ولا تبذل مجهود لاصلاح وان تخوض مع الخائضين وتاخذ اى شى يقع تحت يدك من هذه الدار التى انهارت .

    بالمناسبة : هل هناك اى تصريح او بيان صحفى صدر من مؤسسة الرئاسة بخصوص موضوع السيول والامطار والمناطق التى تضررت واصبحت معزولة وما هى توجيهات رئاسة الجمهورية والاجراءت التى تم اتخاذها بهذا الخصوص ؟؟؟ هل هناك رئاسة دولة لا تعلق على ما يحدث ؟؟

  14. أنا غايتو نقلت ليكم القصة الكاملة نقلا عن THE HUFFINGTON POST بضبانتها.. ومتبرع ليكم بالنقل ده مجانا..تقديرا للفنيلة الفالصو…

    *قميص ميسي “المرسل” إلى البشير.. هذه قصّة السيدة الغامضة التي خدعت الرئيس السوداني*

    بابتسامة مرسومة على وجهها باحتراف، تجلس بوقارٍ لا يخلو من الود قبالة الرئيس السوداني عمر البشير، لتقدّم له كتاباً يحمل اسم شركتها التي حرصت على إظهاره بوضوح في كادر الصورة التي انتشرت سريعاً عبر الشبكات الاجتماعية، لتفجر عاصفةً من الغموض حول السيدة التي قالت صحف سودانية إنها قدمت للرئيس البشير قميصاً يهديه له اللاعب الأرجنتيني الشهير ميسي، وهو ما نفاه الأخير في وقتٍ لاحق

    **تهليل سوداني وصمت برشلوني**

    الصحف السودانية احتفت بالخبر ووضعته على صدر صفحاتها الأولى بينما لم تظهر أخبار هذه الهدية في الموقع الرسمي لبرشلونة الإسباني، كما لم تنقله أي من الوسائل الإعلامية المهتمة بأخبار النجم الأرجنتيني الشهير، ما دفع الكثيرين للتشكيك في حقيقة الهدية.

    وقالت الصحف السودانية إنه جرى الاحتفال بهذه الهدية، وأن القميص سلمته السيدة اليسا بلاسكو كمفوضةٍ خاصةٍ عن نجم برشلونة للرئيس السوداني في حفل جمع عدداً من الصحافيين الرياضيين وبعض المسؤولين الحكوميين، وقد أبدى البشير تقديره للاعب الشهير وأكد أن 90% من السودانيين يشجعون النادي الكتالوني.

    تناقلت الصحف ووسائل الإعلام الخبر الذي أثار موجةً من ردود الفعل، حيث كتب روي كايس مراسل صحيفة ?إيديعوت أحرنوت? الإسرائيلية للشؤون العربية تغريدةً معلقاً على الخبر بالقول، “على ما يبدو قدّم ميسي قميصاً كهدية للرئيس السوداني عمر البشير، وأتساءل عمّا إذا قيل له أنه كان مطلوباً للمحاكمة في لاهاي”.

    وكانت محكمة الجنايات الدولية في لاهاي اتهمت البشير بارتكاب جرائم حرب وإبادة إنسانية في إقليم دارفور غربي السودان في مارس/آذار 2008.

    في المقابل، كشف الصحافي الرياضي السوداني الأمين الخير لصحيفة “التغيير” السودانية عن تواصله مع مدير إعلام برشلونة جوزيه تيريز للتحقق من صحة القصة، أو نفيها وأشار إلى تلقيه لرسالة من النادي الكتالوني تؤكد عدم علم النادي بقصة إهداء القميص أو معرفته بالسيدة التي ظهرت في الصورة إلى جانب الرئيس البشير.

    بينما لاذت الرئاسة السودانية بالصمت بعد نفي ممثلي اللاعب ميسي في بيانٍ نشرته قناة Bein Sport في وقتٍ متأخّر من مساء الأحد 31 يوليو/تموز 2016، تقديمهم قميصاً موقعاً منه للرئيس السوداني.

    وقال البيان، “إن محامي النجم الدولي قد بدأوا في استقصاء الحقائق بهدف اتخاذ إجراء قانوني ضد المخالفين” كما نفى برشلونة في وقت سابق للصحافي السوداني الأمين الخير علمه بإهداء قميص ميسي للرئيس البشير، ونفى أي صلة له بالسيدة التي ادعت إنها مفوضة من اللاعب لتقديم قميصه رقم 10 للرئيس السوداني الذي تلاحقه محكمة الجنايات الدولية.

    **من هذه السيدة؟**

    تعمل السيدة اليسا بلاسكو في قسم العلاقات الخارجية بشركة Leading Edge-investment Guides التي تعمل على الترويج للفرص الاستثمارية ومقرها لندن، وتركز نشاطها على الترويج للاستثمار في أفريقيا وآسيا، حسب موقعها الالكتروني.

    وفي هذا السياق، أعدت هذه الشركة كتاباً إرشادياً عن الاستثمار في السودان تحت عنوان “السودان 2016: دليل الاستثمار”.

    وقال السكرتير الصحافي للرئيس عمر البشير للجزيرة.نت، “زارت بلاسكو السودان بغرض التعريف بالدليل الذي أعدته وتسليم نسخة منه لوزارة الاستثمار، وخلال الزيارة طلبت ترتيب مقابلة مع الرئيس السوداني بغرض عرض نتائج بحث آفاق الاستثمار السوداني وتسليمه نسخة من الدليل”.

    واستدرك السكرتير الصحافي قائلاً إن الزائرة سبق أن تواصلت مع اللاعب ميسي ليهدي قميصاً موقعاً منه لرئيس السودان، وتجاوب فورياً لهذا الطلب، وتم إهداء القميص للرئيس خلال هذا اللقاء.

    بينما نشرت الشركة عبر موقعها على الانترنت صورة للسيدة بلاسكو وهي تسلّم لكتاب “السودان 2016: دليل الاستثمار” للرئيس السوداني، وكتبت أسفل الصورة في 29 يوليو /تموز 2016 “ممثلة الشركة تسلم نسخة من الكتاب وقميص هدية من نادي برشلونة” دون الإشارة إلى صاحب القميص أو تفويض ميسي للسيدة بلاسكو بإهداء قميصه نيابة عنه للرئيس البشير.

    وتواصلت “هافينغتون بوست عربي” مع بلاسكو لتستفسر منها عن نفي النادي الكتالوني صلته به وعن حقيقة إهداء اللاعب ميسي قميصه للرئيس السوداني، إلا أننا تلقينا رداً من بريدها الإلكتروني يفيد أنها خارج المكتب الآن. ولم تتمكن “هافينغتون بوست عربي” من التواصل مع الرئاسة السودانية بهذا الخصوص.

    **ردود فعل مستنكرة**

    من جانبه، قال القاضي السوداني السابق سيف الدولة حمدنا الله لـ “هافينغتون بوست عربي” السيدة بأنها “صاحبة سوابق في خداع الرؤساء الأفارقة الذين تستهدفهم الشركة البريطانية التي تعمل بها، كل رئيس بالخدعة التي تناسب ميوله واهتماماته، كأن تقوم بطباعة كتاب عن إنجازات حكومة معاليه أو دليل إرشاد سياحي أو استثماري للدولة التي يحكمها، وهو نفس الأصل في الفكرة التي يقوم عليها التسوّل عن طريق بيع صناديق المناديل”، حسب تعبيره.

    وقالت صحيفة “التغيير” المعارضة، “إن المشير البشير وقع ضحية لمساعديه في القصر عبر قصة قميص اللاعب الأرجنتيني ونجم برشلونة ليونيل ميسي”.

    وليست هي المرة الأولى التي تثير فيها هدايا ميسي الرأي العام في الدول العربية، ففي مارس/آذار 2016، أثار تبرع لاعب برشلونة بحذائه للمصريين جدلاً واسعاً على الشبكات الاجتماعية، حيث عكست تفاعلات المغردين على موقع تويتر غضباً من تصرف اللاعب الأرجنتيني ودلالته في الثقافة المصرية المحلية

  15. حضرت المراة للقصر الرئاسي للترويج لكتاب حسب اتفاق مسبق ومعها هدية عبارة عن قميص مسي (بتوصية من مدير مكتب الرئيس لشيء في نفسه او في نفس جهاز الامن) وما أن دخلت تعلق قلب الرئيس بالقميص كطفل واهمل الكتاب ووضعها في موقف محرج

  16. اساسا معرفتنا بالشير انه طرطور والقصة دي حقيقية لانه الشركة ذكية قدمت كتاب للبشير والبشير ما اشتغل بالكتاب لانه السكرتير بتاعه عارفه طرطور وقال ليها كتاب شنو دا اديهو قميص ميسي ب 10 دولار اشتريه وشوفي حيعمل هيلمانه بس دقس الصحفي لانه جاب رد فعل عكسي وانه خت الرئيس بتاعه زي الاراكوز العب بيه سكرتيرو ومدير مكتبو زي كورة الشراب هههههه.
    والله راجل دلدول خلاص مشت معاك صدفة يا دلدول

  17. و سكرتير الرئيس الصحفي دة كان دنجوان بتاع جكس ما يمشى يجكس برة من القصر و بعيد عن رئيس البلاد الحكاية دى خطيرة جداًمكن يحدث فيها إختراقات أمنة تضر بالبلاد و بمواطنى البلاد ..

    هؤلاء البجم مستوى الحس الأمنى عندهم صفر كبير و يمكن يكون تحت الصفر .. سذاجة لأبعد الحدود , وكمان معاها ونسة واتسأب و سيرة رئيس الدولة و أشياءه الشخصية على شاكلة (الريس لاعبه المفضل ميسي و بشجع برشلونة و غيره) مالية السحاب و أسافير الشبكات !!
    بالله عليكم الله دة كلام ؟؟

    هو مستشارين الرئيس المالين القصر الجمهورى بعملو فى شنو ؟؟ و بستهلكو ميزانية رئاسة الجمهورية السمينة كل سنة تلك الميزانية التى هى أكثر من ميزانية الصحة و التعليم مجتمعة فى الميزانية العامة السنوية و برضو ما بنتجو أى شيئ , منهم المسجلين غياب السنة كلها لا يحضرون لعملهم و مرتباتهم و إمتيازاتهم ماشة , و فيهم من إشتغل بالتجارة و عملها سفريات خارجية لشركته , و فيهم ال لا بطقع ولا بجيب الحُجار بس لابد فى مكتبه بالقصر يقرأ فى الجرايد و شراب الشاى و ونسة وسائل التواصل الإجتماعى زى اعضاء البرلمان بالظبط , و المواطن يشيل و يدفع فى الرسوم والجبايات قايلها ماشة لحاجة تنفعه ,
    أعوذ بالله .

  18. شنو الحصل يابشه
    بقت مكناتك مدبله
    ميسي اداني الفنله
    الحبش ادوني عبايه لوله
    لا سويت للمحكمه بلبله
    ولا هوا ولا زلزله
    بس جبت لينا مزله
    اهديك مثل يا بشه
    التسوي كريت في جلده بكره تلقه

  19. انا اقترح تغيير اسم القصر الجمهوري لديوان البشير لغاية ما نسترده بعد اقتلاح حكومة السجم دي. ما ممكن كل من هب ودب يدخل القصر الجمهوري بالساهل كده ويعبس بمن فيه ويمرمط سمعة سوداننا العزيز. كسرة: انا هسع لو قلت عندي مشروع عايز اقابل البشير في القصر يخلوني ولا الحكاية دي بمواصفات وهي …………..الخ

  20. قبل مانتكلم يجب على ان نفهم المحيط الذي يعمل فيه السكرتير الصحفي للرئيس. احيانا يقوم القسم الاعلامي للرئيس في كل الدول بتسريب متعمد لبعض هوايات وميول الرئيس حتى ترتفع شعبيته او اشغال الرأي العام بامور هامشية. وفعلا انظر نحن من خلال هذه النافذة كم مرة تم الكتابة عن هذا الموضوع هل يستحق كل هذا الضجيج. حتى اذا دل ذلك لافتقار الحس الامني. يجب معالجته دون ضوضاء وشوشره.

  21. بارك الله فيك ثبت حقيقة واضحة وهي ان ميسي لم يقم بأهداء البشير حتي وان كانت الفنيلة اصلية وعليه توقيعه

    ان الفنيلة اهديت لغير البشير وتم استخدامها كهدية للبشير

    السؤال هل كان البشير يعلم ذلك وادعي انها اهديت له ام تم الاحتيال عليه

  22. قبل الاحتفال بقميص ميسي والذي أظهرت الرئيس السوداني للعالم بمظهر المحتفي والمسرور بهدية من لاعب كرة كان من الممكن أن يتسلمها أصغر موظف في وزارة الشباب والرياضة أو اتحاد كرة القدم وتوضع مع بقية المقتنيات في خزانة الوزارة او الاتحاد لابد ونحن في معرض الحديث عن الهدية الضجة أن نشير الى نقطتين هامتين :
    1/ فانيلة ميسي كشفت للعالم أجمع أن أبواب زعامة الدولة السودانية مفتوحة على مصراعيها لكل من هب ودب لدرجة انها من الممكن أن تستقبل موفدا للاعب كرة قدم وليس اللاعب نفسه والذي استكثر نجوميته على مقابلة رئيس الدولة السودانية .
    2/ عدم الالمام بالوصف الوظيفي للأجهزة الرسمية بالدولة لأنه ببساطة كان يمكن لمكتب الرئيس التأكد من هوية ممثلة ميسي عن طريق وزارة الخارجية والسفارة السودانية بمدريد وذلك بالاتصال بادارة العلاقات العامة بنادي برشلونة للوقوف على حقيقة الموضوع قبل اعطاء الضوء الاخضر لأجهزة الاعلام بتسليط فلاشاتها وأضوائها لحدث شاهده العالم بأكمله وخصم كثيرا من هيبة الدولة ممثلة في قائدها ( حتى وان كان الموضوع حقيقي وليس تضليلا كما نفاه اللاعب نفسه )
    كم كنت أتمنى أن تكون كبيرا أيها الرئيس لأجل رعاياك ولأجل تاريخنا الضارب في الجذور ولأجل سمعة وصورة السودانيين في ذهنية الشعوب الأخرى …… كم كنت أتمنى أن يجد الرؤساء من الدول الاخرى صعوبة في مقابلتك بصورة فردية ان لم يكن ذلك مدرج في جدول أعمالك …… كم كنت أتمنى أن أرى فيك صورة الأزهري عندما انتفض للكرامة السودانية في مؤتمر باندونج وأخرج من جيبه المنديل الأبيض ليضعه في المنضده كعلم للدولة السودانية …. كم كنت أتمنى أن ارى فيك صورة الشريف حسين الهندي عندما حاول الموظفين الاثيوبيين في الحدود اجلاسه داخل راكوبة مهترئه فأطلق مقولته الشهيرة وهو داخل الاراضي الاثيوبية في الحدود مع السودان ( أرفض أن تستضاف زعامة المعارضة السودانية في كرنك )….. كم كنت ….. وكم وكم ………………

  23. واضح انه كلام مفبرك وﻻيفيد ( قضيتك ) المرفوعه ضدك فى شئ .. وهذه من فبركات الكيزان وانت بكل غباء وقعتى فى سذاجة تخريجات الكيزان .. اوﻻ ميسى وحسب وكلاؤه رافع قضيه ضدك وقال انه ﻻيعرفك وﻻ يعرف عمر البشير وربما ايضا ﻻيعرف السودان .. فهو اكبر ﻻعب من حيث القيمه الفنيه والماليه وله طاقم مسؤول من كل شئ مواعيد التمارين واﻻكل والشرب وعلاقته بالمعجبين حتى دخوله الحمام .. كل هذه اﻻشياء لها نظام دقيق جدا وترتيب وتحت اشراف ادارة قانونيه .. تجى واحده ( صديقه ومقربه منه ) وبكل بساطه يديها فانيله وبدون حتى استشارة او طلب اﻻذن من مخدمه ( فريق برشلونه ) لكى ترسلها لشخص ﻻ تعرفه ؟؟
    يا اليسا الزول الغبى القال ليك الكلام ده ورطك زياده دحين كان ساقوكى لشئ آخر اخير تقوليهو بصراحتكم المعهوده وعدم ميلكم للكذب .. ﻻن ( الكيزان ) ديل يعملوا الفضيحه ويقعوا فيها بغباء وبعد داك يحاولوا يغطوا فضيحتهم فبركه اخير منها الفضيحه زاتا ..!!

  24. والله العظيم الزول دة عقله صغير .. فلنفرض انك معجب بميسي .. هل البروتوكلات تقضي انك تستقبل كل من هب و دب من اصحاب العيون الزرقا .. ياخي والله انا بري منك و منك حكمك ليوم الدين

  25. دولة فاشلة بأهلها أرض كلها خيرات وشعب مشرد وجائع ومريض والبقيه نصب واحتيال ولواط وصعلقة وكلام شوارع وبعد ذلك يقولون نحن سنقوم العالم الإسلامي
    كل شعوب العالم أفضل من شعب السودان للأسف أفراد قليله ساعدها الحظ خرجت من دائرتهم ولا تحب الاختلاط معهم
    سيأتي يوما لكشف الحقائق بالأسماء وماذا يعملون و بماذا يفكرون

  26. غايتو جنس حبك ومراوغة!! هي نفس الحبكةالفضيحة لمقابلة ريس الغفلة.

    دي ما نفس عملة الراجل الخواف المراوغ مرتو شافت الحرامي بيحل في حبل المعزة قالت ليهو قوم يا راجل الحرامي سرق المعزة أجابها وعامل فيها نائم (يا مرا مافي حرامي ولا حاجة). الحرامي هرب بالمعزة ولم يك للمرأة حل غير يا أبومروءة ولما ناس الحي توافدوا الراجل عشان يضاري خجلتو قال لي مرتو بتصيحي مالك أنا كنت عايز ألبد للحرامي في الكورنر ديك لكن كواريكك طفشت الحرامي ونفد بي المعزة بي درب تاني.

  27. شيء عجيب السكرتير الصحفي للرئيس يتونس مع الغرباء عن معلومات تخص الرئيس دي بلد شنو دي. دا مفروض يتم عزله من منصبه لانه غير امين ويقدم لمحاكمة

  28. أولاً (قالت أن “أُبَيْ عزالدين”)> قالت (إن)، ثانياً عاوز تقول توقيع ميسي ما مزور؟ وكان ما مزور هل قالت لميسي إنها ستعطيه للرئيس السوداني المطلوب عالمياً القبض عليه لارتكاب جرائم ضد الانسانية ووافق على ذلك؟؟؟ ان لم تقل له ولم يوافق يمكنه مقاضاتها لاشانة السمعة باهدائه قميصه بتوقيعه لمجرم حرب وابادة جماعية وجرائم ضد الانسانية!

  29. رزق المساكين مع المجانين
    بت سودة دي جننت لينا البشير
    يا كافي البلا حتي الرقيص خلاهو

  30. ههههههههههه محن اخر زمن الكلام لا يعقل مع تاجر مغمور وكمان رئيس الدولة .رئيس طرطور لاينفع رئيس لفصل اقتنعنا ان الكيزان ياتوا بالهبل حتي ويختفون في ظله لايقاع كل الجرائم عليه وباسمه ولكن قدر الله جاب الترابي كشفهم

  31. يا حليل زمن الدلاليات الوطنيات
    زمان كان شغلنا بالجرورة
    هسع جونا دلاليات من لندن عشان يغشغو رجالنا العورة
    حسبي الله ونعم الوكيل

  32. ودى مصيبة جديدة تتمثل في هل صحيح أن نادى برشلونة قد أهدى فنيلة ميسى للبشير بصورة رسمية خاصة وإن مثل هذه الإهداءات لرؤساء الدول لها طرق دبلوماسية وقانونية معروفة؟؟

  33. هذا الكلام عار من الصحة.. لأن الفنلة المقدم للبشير تختلف في ألوانها وخطوطها عن فنلة الاعب ميسي .. ويظهر أنها فنلة قديمة كان يستخدمها فريق برشلون في الماضي

  34. كتب مركز حزب البشير الصحفي :

    07-28-2016
    ميسي يهدي البشير قميصه بتوقيع نيمار أيضاً..البشير
    ممثلة نادي برشلونة: البشير يستحق هذا التكريم لأنه شخصية مميزة على مستوى العالم

    كرم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم برشلونة الإسباني، الرئيس، المشير عمر حسن أحمد البشير، مساء الأربعاء، في الاحتفالية المصغرة التي قامت فيها ممثلة عن النادي الإسباني، وميسي، بإهداء قميص اللاعب، للرئيس عمر البشير.

    وقامت إليزا، ممثلة النادي واللاعب، التي حضرت خصيصًا إلى العاصمة السودانية الخرطوم، لهذا الغرض، بإهداء قميص النادي للرئيس، وسط تصفيق الجميع.

    وبعد استلامه قميص اللاعب الأرجنتيني، قام الرئيس السوداني بالتوقيع على دفتر القائمة الشرفية لنادي برشلونة في الكتيب الخاص بالنادي، ويشمل الكتيب توقيعات العديد من الشخصيات البارزة في العالم من سياسيين وغيرهم.

    وألقى الرئيس السوداني عمر البشير، كلمة بهذه المناسبة، أبدى فيها سعادته بتكريمه من قبل أفضل لاعب في العالم، وهو الأرجنتيني ليونيل ميسي،

    http://www.alrakoba.net/news.php?action=show&id=241858
    ———————————————-

    أعلاه ما تم نشره بخصوص هذه المرآة التى إدعت بأنها تمثل نادى برشلونة و ميسي شخصياً , والآن تقول مايُدعى ب”شبكة سودان ناو” أن صديقتها هى من تعرف ميسي و برشلونة و ليس هى !!! و بكرة لو واحد تانى إسمه “شبكة الصقور الاخبارية” عملت معاها مقابلة ح تقول بت جيرانهم هى من تعرف ميسي و ليس هى !! و سوف تصدقها الشبكة كما فعلت شبكات من قبلها من دون حتى مواجهتها بالاسئلة مثل لماذا قلتى فى أول لقاء لك مع الصحافة السودانية بأنك تمثلى نادى برشلونة و لماذا ذكرتى بأنك طلبتى شخصياً من صديقك ميسي ان يضع توقعه على قميصه ؟

    إذاً “شبكة سودان ناو” لم تأتى بجديد و إنماجاءت بتعتيم و بخداع جديد , و تظل الحكاية قائمة كما هى فى ان البلد قاعدة أم فكو و ان الرئيس و مستشاروه و سكرتيره الصحفى جميعهم عار على البلاد , ناس عايشين عالة على المواطن السودانى لم يقدمو له شيئ ترفع من مقامه و مقام بلده سوى هدر لكرامته و جعل بلده أضحوكة بين دول و شعوب العالم .

    كضب و خداع و غش و مراوغة لمواطنى السودان من كل الإتجاهات بما فيها من هذه الشبكة التى تُدعى “شبكة سودان ناو” .. لك الله يا بلد السودن و يا شعبه الكريم . سوف يأتى اليوم الذى تسترد فيه حريتك و كرامتك و عزتك و ستعيش آمناً بين شعوب الارض . و ان غداً لناظره قريب .

  35. هل هذا الفتى ( السمين) هو سكرتير الرئيس ام هو شخص اخر ؟؟؟
    انظر الى سذاجته وقلة عقله يكاد الغباء يقفز من عينيه , وسكرتير الرئيس يتواصل معها عبر الواتساب والبريد الاليكترونى كمان ؟؟ الا يخشى هذا الغبى غير المسؤل ان كان على الطرف الاخر عميل مخابرات ؟؟ الم يسمع هذا الغبى ان اختراق الاجهزة الاليكترونية لا يتطلب غير ان تفتح رسالةاليكترونية او فثح رابط لصورة او موقع او اى مرفقات , ويكون بعدها جهازك او هاتفك النقال قد اصبح مخترق وكل رسائلك ومحادثاتك الهاتفية يسمعها الطرف الاخر بل ويمكن ان يصبح هاتفك سماعة للتنصت ..
    فى الاخر نجد له العذر خلاف انه غبى وغير مسؤل هو يريد ان يجد له ( شطر) ليرضع منه فالموضوع مرتبط بالاستشمار وما ادراك ما الاستثمار بمعنى ان الامر فيه دولارات ويوروهات وكما عمولات ونسب مئوية من مشاريع وعمولات مقابل خدمات دفع رشاوى للمسؤلين وغيرهم ..
    لقد اصبح السودان فى عهد الانقاذ ينطبق عليه المثل السودانى (دار ابوك كان وقعت شيل ليك منها شلية) ومعنى هذا المثل هو ان ولا تبذل مجهود لاصلاح وان تخوض مع الخائضين وتاخذ اى شى يقع تحت يدك من هذه الدار التى انهارت .

    بالمناسبة : هل هناك اى تصريح او بيان صحفى صدر من مؤسسة الرئاسة بخصوص موضوع السيول والامطار والمناطق التى تضررت واصبحت معزولة وما هى توجيهات رئاسة الجمهورية والاجراءت التى تم اتخاذها بهذا الخصوص ؟؟؟ هل هناك رئاسة دولة لا تعلق على ما يحدث ؟؟

  36. أنا غايتو نقلت ليكم القصة الكاملة نقلا عن THE HUFFINGTON POST بضبانتها.. ومتبرع ليكم بالنقل ده مجانا..تقديرا للفنيلة الفالصو…

    *قميص ميسي “المرسل” إلى البشير.. هذه قصّة السيدة الغامضة التي خدعت الرئيس السوداني*

    بابتسامة مرسومة على وجهها باحتراف، تجلس بوقارٍ لا يخلو من الود قبالة الرئيس السوداني عمر البشير، لتقدّم له كتاباً يحمل اسم شركتها التي حرصت على إظهاره بوضوح في كادر الصورة التي انتشرت سريعاً عبر الشبكات الاجتماعية، لتفجر عاصفةً من الغموض حول السيدة التي قالت صحف سودانية إنها قدمت للرئيس البشير قميصاً يهديه له اللاعب الأرجنتيني الشهير ميسي، وهو ما نفاه الأخير في وقتٍ لاحق

    **تهليل سوداني وصمت برشلوني**

    الصحف السودانية احتفت بالخبر ووضعته على صدر صفحاتها الأولى بينما لم تظهر أخبار هذه الهدية في الموقع الرسمي لبرشلونة الإسباني، كما لم تنقله أي من الوسائل الإعلامية المهتمة بأخبار النجم الأرجنتيني الشهير، ما دفع الكثيرين للتشكيك في حقيقة الهدية.

    وقالت الصحف السودانية إنه جرى الاحتفال بهذه الهدية، وأن القميص سلمته السيدة اليسا بلاسكو كمفوضةٍ خاصةٍ عن نجم برشلونة للرئيس السوداني في حفل جمع عدداً من الصحافيين الرياضيين وبعض المسؤولين الحكوميين، وقد أبدى البشير تقديره للاعب الشهير وأكد أن 90% من السودانيين يشجعون النادي الكتالوني.

    تناقلت الصحف ووسائل الإعلام الخبر الذي أثار موجةً من ردود الفعل، حيث كتب روي كايس مراسل صحيفة ?إيديعوت أحرنوت? الإسرائيلية للشؤون العربية تغريدةً معلقاً على الخبر بالقول، “على ما يبدو قدّم ميسي قميصاً كهدية للرئيس السوداني عمر البشير، وأتساءل عمّا إذا قيل له أنه كان مطلوباً للمحاكمة في لاهاي”.

    وكانت محكمة الجنايات الدولية في لاهاي اتهمت البشير بارتكاب جرائم حرب وإبادة إنسانية في إقليم دارفور غربي السودان في مارس/آذار 2008.

    في المقابل، كشف الصحافي الرياضي السوداني الأمين الخير لصحيفة “التغيير” السودانية عن تواصله مع مدير إعلام برشلونة جوزيه تيريز للتحقق من صحة القصة، أو نفيها وأشار إلى تلقيه لرسالة من النادي الكتالوني تؤكد عدم علم النادي بقصة إهداء القميص أو معرفته بالسيدة التي ظهرت في الصورة إلى جانب الرئيس البشير.

    بينما لاذت الرئاسة السودانية بالصمت بعد نفي ممثلي اللاعب ميسي في بيانٍ نشرته قناة Bein Sport في وقتٍ متأخّر من مساء الأحد 31 يوليو/تموز 2016، تقديمهم قميصاً موقعاً منه للرئيس السوداني.

    وقال البيان، “إن محامي النجم الدولي قد بدأوا في استقصاء الحقائق بهدف اتخاذ إجراء قانوني ضد المخالفين” كما نفى برشلونة في وقت سابق للصحافي السوداني الأمين الخير علمه بإهداء قميص ميسي للرئيس البشير، ونفى أي صلة له بالسيدة التي ادعت إنها مفوضة من اللاعب لتقديم قميصه رقم 10 للرئيس السوداني الذي تلاحقه محكمة الجنايات الدولية.

    **من هذه السيدة؟**

    تعمل السيدة اليسا بلاسكو في قسم العلاقات الخارجية بشركة Leading Edge-investment Guides التي تعمل على الترويج للفرص الاستثمارية ومقرها لندن، وتركز نشاطها على الترويج للاستثمار في أفريقيا وآسيا، حسب موقعها الالكتروني.

    وفي هذا السياق، أعدت هذه الشركة كتاباً إرشادياً عن الاستثمار في السودان تحت عنوان “السودان 2016: دليل الاستثمار”.

    وقال السكرتير الصحافي للرئيس عمر البشير للجزيرة.نت، “زارت بلاسكو السودان بغرض التعريف بالدليل الذي أعدته وتسليم نسخة منه لوزارة الاستثمار، وخلال الزيارة طلبت ترتيب مقابلة مع الرئيس السوداني بغرض عرض نتائج بحث آفاق الاستثمار السوداني وتسليمه نسخة من الدليل”.

    واستدرك السكرتير الصحافي قائلاً إن الزائرة سبق أن تواصلت مع اللاعب ميسي ليهدي قميصاً موقعاً منه لرئيس السودان، وتجاوب فورياً لهذا الطلب، وتم إهداء القميص للرئيس خلال هذا اللقاء.

    بينما نشرت الشركة عبر موقعها على الانترنت صورة للسيدة بلاسكو وهي تسلّم لكتاب “السودان 2016: دليل الاستثمار” للرئيس السوداني، وكتبت أسفل الصورة في 29 يوليو /تموز 2016 “ممثلة الشركة تسلم نسخة من الكتاب وقميص هدية من نادي برشلونة” دون الإشارة إلى صاحب القميص أو تفويض ميسي للسيدة بلاسكو بإهداء قميصه نيابة عنه للرئيس البشير.

    وتواصلت “هافينغتون بوست عربي” مع بلاسكو لتستفسر منها عن نفي النادي الكتالوني صلته به وعن حقيقة إهداء اللاعب ميسي قميصه للرئيس السوداني، إلا أننا تلقينا رداً من بريدها الإلكتروني يفيد أنها خارج المكتب الآن. ولم تتمكن “هافينغتون بوست عربي” من التواصل مع الرئاسة السودانية بهذا الخصوص.

    **ردود فعل مستنكرة**

    من جانبه، قال القاضي السوداني السابق سيف الدولة حمدنا الله لـ “هافينغتون بوست عربي” السيدة بأنها “صاحبة سوابق في خداع الرؤساء الأفارقة الذين تستهدفهم الشركة البريطانية التي تعمل بها، كل رئيس بالخدعة التي تناسب ميوله واهتماماته، كأن تقوم بطباعة كتاب عن إنجازات حكومة معاليه أو دليل إرشاد سياحي أو استثماري للدولة التي يحكمها، وهو نفس الأصل في الفكرة التي يقوم عليها التسوّل عن طريق بيع صناديق المناديل”، حسب تعبيره.

    وقالت صحيفة “التغيير” المعارضة، “إن المشير البشير وقع ضحية لمساعديه في القصر عبر قصة قميص اللاعب الأرجنتيني ونجم برشلونة ليونيل ميسي”.

    وليست هي المرة الأولى التي تثير فيها هدايا ميسي الرأي العام في الدول العربية، ففي مارس/آذار 2016، أثار تبرع لاعب برشلونة بحذائه للمصريين جدلاً واسعاً على الشبكات الاجتماعية، حيث عكست تفاعلات المغردين على موقع تويتر غضباً من تصرف اللاعب الأرجنتيني ودلالته في الثقافة المصرية المحلية

  37. حضرت المراة للقصر الرئاسي للترويج لكتاب حسب اتفاق مسبق ومعها هدية عبارة عن قميص مسي (بتوصية من مدير مكتب الرئيس لشيء في نفسه او في نفس جهاز الامن) وما أن دخلت تعلق قلب الرئيس بالقميص كطفل واهمل الكتاب ووضعها في موقف محرج

  38. اساسا معرفتنا بالشير انه طرطور والقصة دي حقيقية لانه الشركة ذكية قدمت كتاب للبشير والبشير ما اشتغل بالكتاب لانه السكرتير بتاعه عارفه طرطور وقال ليها كتاب شنو دا اديهو قميص ميسي ب 10 دولار اشتريه وشوفي حيعمل هيلمانه بس دقس الصحفي لانه جاب رد فعل عكسي وانه خت الرئيس بتاعه زي الاراكوز العب بيه سكرتيرو ومدير مكتبو زي كورة الشراب هههههه.
    والله راجل دلدول خلاص مشت معاك صدفة يا دلدول

  39. و سكرتير الرئيس الصحفي دة كان دنجوان بتاع جكس ما يمشى يجكس برة من القصر و بعيد عن رئيس البلاد الحكاية دى خطيرة جداًمكن يحدث فيها إختراقات أمنة تضر بالبلاد و بمواطنى البلاد ..

    هؤلاء البجم مستوى الحس الأمنى عندهم صفر كبير و يمكن يكون تحت الصفر .. سذاجة لأبعد الحدود , وكمان معاها ونسة واتسأب و سيرة رئيس الدولة و أشياءه الشخصية على شاكلة (الريس لاعبه المفضل ميسي و بشجع برشلونة و غيره) مالية السحاب و أسافير الشبكات !!
    بالله عليكم الله دة كلام ؟؟

    هو مستشارين الرئيس المالين القصر الجمهورى بعملو فى شنو ؟؟ و بستهلكو ميزانية رئاسة الجمهورية السمينة كل سنة تلك الميزانية التى هى أكثر من ميزانية الصحة و التعليم مجتمعة فى الميزانية العامة السنوية و برضو ما بنتجو أى شيئ , منهم المسجلين غياب السنة كلها لا يحضرون لعملهم و مرتباتهم و إمتيازاتهم ماشة , و فيهم من إشتغل بالتجارة و عملها سفريات خارجية لشركته , و فيهم ال لا بطقع ولا بجيب الحُجار بس لابد فى مكتبه بالقصر يقرأ فى الجرايد و شراب الشاى و ونسة وسائل التواصل الإجتماعى زى اعضاء البرلمان بالظبط , و المواطن يشيل و يدفع فى الرسوم والجبايات قايلها ماشة لحاجة تنفعه ,
    أعوذ بالله .

  40. شنو الحصل يابشه
    بقت مكناتك مدبله
    ميسي اداني الفنله
    الحبش ادوني عبايه لوله
    لا سويت للمحكمه بلبله
    ولا هوا ولا زلزله
    بس جبت لينا مزله
    اهديك مثل يا بشه
    التسوي كريت في جلده بكره تلقه

  41. انا اقترح تغيير اسم القصر الجمهوري لديوان البشير لغاية ما نسترده بعد اقتلاح حكومة السجم دي. ما ممكن كل من هب ودب يدخل القصر الجمهوري بالساهل كده ويعبس بمن فيه ويمرمط سمعة سوداننا العزيز. كسرة: انا هسع لو قلت عندي مشروع عايز اقابل البشير في القصر يخلوني ولا الحكاية دي بمواصفات وهي …………..الخ

  42. قبل مانتكلم يجب على ان نفهم المحيط الذي يعمل فيه السكرتير الصحفي للرئيس. احيانا يقوم القسم الاعلامي للرئيس في كل الدول بتسريب متعمد لبعض هوايات وميول الرئيس حتى ترتفع شعبيته او اشغال الرأي العام بامور هامشية. وفعلا انظر نحن من خلال هذه النافذة كم مرة تم الكتابة عن هذا الموضوع هل يستحق كل هذا الضجيج. حتى اذا دل ذلك لافتقار الحس الامني. يجب معالجته دون ضوضاء وشوشره.

  43. بارك الله فيك ثبت حقيقة واضحة وهي ان ميسي لم يقم بأهداء البشير حتي وان كانت الفنيلة اصلية وعليه توقيعه

    ان الفنيلة اهديت لغير البشير وتم استخدامها كهدية للبشير

    السؤال هل كان البشير يعلم ذلك وادعي انها اهديت له ام تم الاحتيال عليه

  44. قبل الاحتفال بقميص ميسي والذي أظهرت الرئيس السوداني للعالم بمظهر المحتفي والمسرور بهدية من لاعب كرة كان من الممكن أن يتسلمها أصغر موظف في وزارة الشباب والرياضة أو اتحاد كرة القدم وتوضع مع بقية المقتنيات في خزانة الوزارة او الاتحاد لابد ونحن في معرض الحديث عن الهدية الضجة أن نشير الى نقطتين هامتين :
    1/ فانيلة ميسي كشفت للعالم أجمع أن أبواب زعامة الدولة السودانية مفتوحة على مصراعيها لكل من هب ودب لدرجة انها من الممكن أن تستقبل موفدا للاعب كرة قدم وليس اللاعب نفسه والذي استكثر نجوميته على مقابلة رئيس الدولة السودانية .
    2/ عدم الالمام بالوصف الوظيفي للأجهزة الرسمية بالدولة لأنه ببساطة كان يمكن لمكتب الرئيس التأكد من هوية ممثلة ميسي عن طريق وزارة الخارجية والسفارة السودانية بمدريد وذلك بالاتصال بادارة العلاقات العامة بنادي برشلونة للوقوف على حقيقة الموضوع قبل اعطاء الضوء الاخضر لأجهزة الاعلام بتسليط فلاشاتها وأضوائها لحدث شاهده العالم بأكمله وخصم كثيرا من هيبة الدولة ممثلة في قائدها ( حتى وان كان الموضوع حقيقي وليس تضليلا كما نفاه اللاعب نفسه )
    كم كنت أتمنى أن تكون كبيرا أيها الرئيس لأجل رعاياك ولأجل تاريخنا الضارب في الجذور ولأجل سمعة وصورة السودانيين في ذهنية الشعوب الأخرى …… كم كنت أتمنى أن يجد الرؤساء من الدول الاخرى صعوبة في مقابلتك بصورة فردية ان لم يكن ذلك مدرج في جدول أعمالك …… كم كنت أتمنى أن أرى فيك صورة الأزهري عندما انتفض للكرامة السودانية في مؤتمر باندونج وأخرج من جيبه المنديل الأبيض ليضعه في المنضده كعلم للدولة السودانية …. كم كنت أتمنى أن ارى فيك صورة الشريف حسين الهندي عندما حاول الموظفين الاثيوبيين في الحدود اجلاسه داخل راكوبة مهترئه فأطلق مقولته الشهيرة وهو داخل الاراضي الاثيوبية في الحدود مع السودان ( أرفض أن تستضاف زعامة المعارضة السودانية في كرنك )….. كم كنت ….. وكم وكم ………………

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..