نظام البشير: (لن نخترع الذرة) واسبوعان كافيان للوصول لاتفاق مع الحركات

اذا تخلت الحركة عن جيشها تكون غبيه
انتم يا محمود لا ضمير ولا اخلاق لكم ولادين
وعهودكم كلها كذب

My dear the stupid man, you are not the one who has established this power of SPLM/A, to decide on its being there or not, secondly the people of the region are the one to decide since their objectives are still far to be accomplished and their goal has not yet been achieved, negotiations means the interests of the belligerents parties nothing more, better think of the peace reach that will conserve the rights of everybody. This army had been established long time before you could enter the university in Egypt, when your nationality to obtain that scholarship was an Eritrean, not really a Sudanese. Respect yourself and the opportunity which you have gotten it freely and AL Sheikh Al Turabi has his bless on you as the Islamist cadre. Fear God the Creator. You will die, but this freedom army will remain since they are still mission to carry on for their regions and the people of Sudan too.

————– انتفاضة ممثلي المعارضة على الحوار——–
اقترح على الجميع دون استثناء قبول الدعوة للحوار لكن بهدف الانقلاب على فكرة الحوار.
واحلال البند البديل اعلان السودان دولة فاشلة.
افضل ما يجمع الفرقاء هو النظر في بند مغاير, وهو حقيقة ان السودان دولة فاشلة,هي حقيقة ثابتة بالمعايشة ولمن أراد المعايير العلمية .
العدالة الانتقالية تكون بين شخوص وشخوص. لكن انهيارات البلد تطلب بل تستوجب ,تفرض المصالحة بين الساسة والوطن.
هذا البند هو الذى يجعل اجتماع الفرقاء اشبه ما يكون بإجماع الامة عشية الاستقلال.
وان مضى في الحوار ومناكفاته ربما هو لقاءهم الأخير.
هذا البند هو الذى يجعل ثقل المعاناة اليومية هو الغالب على ما عداه.(شوية احساس).
هذا البند هو التوظيف الأمثل لفبول الأطراف التلاقي.
وله تداعيات عدة في اتجاهات و مستويات مختلفة.
وهذا الاقتراح بالمصالحة بين الساسة والوطن-كمفتاح لمرحلة – ليس فيه أي جديد ولا نباهة ولا ابتكار ولا حتى مفاجأة. فقد طرح بعشرات الصياغات هنا فقط جرى تركيزه.

1 — لا اجد يثق في حكومة الانقاذ و من خلفها الاسلاميين السودانيين استنادا علي التجارب المريرة السابقة
2 — الحكومة لا تفي بالعهود و المواثيق و الاتفاقات و لا تحترمها — تمارس فقط سياسة تكتيك كسب الوقت و تشتيت الكرة — اين اتفاق القاهرة ؟ و اين دستور 2005 ؟ —
3 — الشعب السوداني لا يثق في قدرة الحكومة علي ايجاد حلول لمشاكل البلاد : وقف الحروب و تحقيق السلام و الامن و تحقيق العدالة و بسط الحريات و تحقيق الكرامة الانسانية للمواطن و اعلاء قيم المواطنة المتساوية و سيادة حكم القانون و محاربة الفساد و المفسدين و ايجاد حلول للازمات الاقتصادية و وقف الانهيار الاقتصادي الحالي —
4 — جماهير الشعب السوداني عندما تقرر الخروج لاقتلاع النظام لا تتشاور مع احد و لا تطلب الاذن من احد —
5 — توقفت الجماهير السودانية عن دفع الجبايات و الرسوم و الضرائب و الاتوات للمحليات و لجأت الحكومة لطباعة مزيد من العملة لسد العجز حتى وصلت الكتلة النقدية المتداولة الي 350 مليار جنيه مقابل 4 مليار دولار جملة حصيلة الصادر
6 — لا يتوقع الشعب السوداني نجاح للمفوضات التي سوف تجرى بين الحكومة و المعارضة بل من المتوقع ان تؤدي الي تبادل الاتهامات و تأويم الاوضاع و زيادة الاحتقان —
7 — عناصر الثورة الشعبية اكتملت : العجز التام للحكومة و فقدان الثقة التام في الحكومة من جانب الشعب —
8 — تاهت الحكومة بين اعترافات الترابي و مهزلة تكريم الحبش للبشير و فنيلة ميسي الجابوها من سوق سعد قشرة ب 30 جنيه —

لابديل سوي الثورة الحمراء التي ستنظف السودان من الكيزان ابناء المواخير ابراهيم حامد كان سكرتيرا لاتحاد الطلاب الاريتريين في مصر فكيف تسودن

انه اجنبي ولاصلة له بالسودان ومشاكله وعليه الرجوع الي اريتريا فهي اولي به

الشعب يرفض مبدأ الجلوس للتفاوض مع الكيزان ابناء الزنا

الثورة قادمة وسنطاردكم داخل بيوتكم الداعرة يا حثالة يا وسخ

والله صحى السودانيين سذج وهوان زى ما قالو ( التشاديين ) لى درجة انهم بتفرجو على النجيرى والارترى والمصرى لمن وصلوا لحكم السودان وقسموه واغتصبوا نسائه ورجاله , وصحى تانى الرجال ماتو فى كررى

والله يا نظام الخرطوم ويا حكومة الكيزان اذا اردتم اخراج اهل السودان من المشاكل التي عصفت بالشعب السوداني بكل أنواعها عليكم بـ

تكوين حكومة قومية يرأسها الجيش (الوطني فقط جيش لان لون له ولا ولاء له إلا الوطن). وهي الحارسة لهذه الحكومة القومية من عبث العابثين .

ان يكون الحكم ديمقراطي مدة الدورة للرئيس اربع سنوات وأقصى حكم للرئيس المنخب تكن ثمان سنوات بعدها يذهب بيته) مثلما يحدث في الغرب .

تكوين أربعة أحزاب ينضم فيها كل اهل السودان والتأمين على ذلك من قبل الجميع.

دمج كل ولاتين سودانتين لولاية واحدة يحتى يقلل الصرف الإداري على خزينة الدولة.

اذا تخلت الحركة عن جيشها تكون غبيه
انتم يا محمود لا ضمير ولا اخلاق لكم ولادين
وعهودكم كلها كذب

My dear the stupid man, you are not the one who has established this power of SPLM/A, to decide on its being there or not, secondly the people of the region are the one to decide since their objectives are still far to be accomplished and their goal has not yet been achieved, negotiations means the interests of the belligerents parties nothing more, better think of the peace reach that will conserve the rights of everybody. This army had been established long time before you could enter the university in Egypt, when your nationality to obtain that scholarship was an Eritrean, not really a Sudanese. Respect yourself and the opportunity which you have gotten it freely and AL Sheikh Al Turabi has his bless on you as the Islamist cadre. Fear God the Creator. You will die, but this freedom army will remain since they are still mission to carry on for their regions and the people of Sudan too.

————– انتفاضة ممثلي المعارضة على الحوار——–
اقترح على الجميع دون استثناء قبول الدعوة للحوار لكن بهدف الانقلاب على فكرة الحوار.
واحلال البند البديل اعلان السودان دولة فاشلة.
افضل ما يجمع الفرقاء هو النظر في بند مغاير, وهو حقيقة ان السودان دولة فاشلة,هي حقيقة ثابتة بالمعايشة ولمن أراد المعايير العلمية .
العدالة الانتقالية تكون بين شخوص وشخوص. لكن انهيارات البلد تطلب بل تستوجب ,تفرض المصالحة بين الساسة والوطن.
هذا البند هو الذى يجعل اجتماع الفرقاء اشبه ما يكون بإجماع الامة عشية الاستقلال.
وان مضى في الحوار ومناكفاته ربما هو لقاءهم الأخير.
هذا البند هو الذى يجعل ثقل المعاناة اليومية هو الغالب على ما عداه.(شوية احساس).
هذا البند هو التوظيف الأمثل لفبول الأطراف التلاقي.
وله تداعيات عدة في اتجاهات و مستويات مختلفة.
وهذا الاقتراح بالمصالحة بين الساسة والوطن-كمفتاح لمرحلة – ليس فيه أي جديد ولا نباهة ولا ابتكار ولا حتى مفاجأة. فقد طرح بعشرات الصياغات هنا فقط جرى تركيزه.

1 — لا اجد يثق في حكومة الانقاذ و من خلفها الاسلاميين السودانيين استنادا علي التجارب المريرة السابقة
2 — الحكومة لا تفي بالعهود و المواثيق و الاتفاقات و لا تحترمها — تمارس فقط سياسة تكتيك كسب الوقت و تشتيت الكرة — اين اتفاق القاهرة ؟ و اين دستور 2005 ؟ —
3 — الشعب السوداني لا يثق في قدرة الحكومة علي ايجاد حلول لمشاكل البلاد : وقف الحروب و تحقيق السلام و الامن و تحقيق العدالة و بسط الحريات و تحقيق الكرامة الانسانية للمواطن و اعلاء قيم المواطنة المتساوية و سيادة حكم القانون و محاربة الفساد و المفسدين و ايجاد حلول للازمات الاقتصادية و وقف الانهيار الاقتصادي الحالي —
4 — جماهير الشعب السوداني عندما تقرر الخروج لاقتلاع النظام لا تتشاور مع احد و لا تطلب الاذن من احد —
5 — توقفت الجماهير السودانية عن دفع الجبايات و الرسوم و الضرائب و الاتوات للمحليات و لجأت الحكومة لطباعة مزيد من العملة لسد العجز حتى وصلت الكتلة النقدية المتداولة الي 350 مليار جنيه مقابل 4 مليار دولار جملة حصيلة الصادر
6 — لا يتوقع الشعب السوداني نجاح للمفوضات التي سوف تجرى بين الحكومة و المعارضة بل من المتوقع ان تؤدي الي تبادل الاتهامات و تأويم الاوضاع و زيادة الاحتقان —
7 — عناصر الثورة الشعبية اكتملت : العجز التام للحكومة و فقدان الثقة التام في الحكومة من جانب الشعب —
8 — تاهت الحكومة بين اعترافات الترابي و مهزلة تكريم الحبش للبشير و فنيلة ميسي الجابوها من سوق سعد قشرة ب 30 جنيه —

لابديل سوي الثورة الحمراء التي ستنظف السودان من الكيزان ابناء المواخير ابراهيم حامد كان سكرتيرا لاتحاد الطلاب الاريتريين في مصر فكيف تسودن

انه اجنبي ولاصلة له بالسودان ومشاكله وعليه الرجوع الي اريتريا فهي اولي به

الشعب يرفض مبدأ الجلوس للتفاوض مع الكيزان ابناء الزنا

الثورة قادمة وسنطاردكم داخل بيوتكم الداعرة يا حثالة يا وسخ

والله صحى السودانيين سذج وهوان زى ما قالو ( التشاديين ) لى درجة انهم بتفرجو على النجيرى والارترى والمصرى لمن وصلوا لحكم السودان وقسموه واغتصبوا نسائه ورجاله , وصحى تانى الرجال ماتو فى كررى

والله يا نظام الخرطوم ويا حكومة الكيزان اذا اردتم اخراج اهل السودان من المشاكل التي عصفت بالشعب السوداني بكل أنواعها عليكم بـ

تكوين حكومة قومية يرأسها الجيش (الوطني فقط جيش لان لون له ولا ولاء له إلا الوطن). وهي الحارسة لهذه الحكومة القومية من عبث العابثين .

ان يكون الحكم ديمقراطي مدة الدورة للرئيس اربع سنوات وأقصى حكم للرئيس المنخب تكن ثمان سنوات بعدها يذهب بيته) مثلما يحدث في الغرب .

تكوين أربعة أحزاب ينضم فيها كل اهل السودان والتأمين على ذلك من قبل الجميع.

دمج كل ولاتين سودانتين لولاية واحدة يحتى يقلل الصرف الإداري على خزينة الدولة.

خارطة الطريق محاولة لكسب الوقت من النظام الحاكم والاستمرار في السلطة
خارطة الطريق عبار عن ضحك على الدقون
خارطة الطريق ضياع زمن السودان على وهو شفير الهاوية والانهيار التام
وياناس الحركة الشعبية وقعتوا في فخ كبيير ان كنتم تهدفون تغير ناعم لهؤلاء فهذا لايُجدي معهم لأنهما اتوا للسلطة بأنقلاب عسكري ولن يذهبوا الى بأنتفاضة شعبية أو بنفس السلاح الذي أتوا به
يجب أن يذهب هذا النظام فوراً بلا خارطة طريق بلا خرابييط معاكم فاليذهب العفن كله الى المذابل وليس بعضه!!
مالحكمة في مفاوضه اللصوص الذين هبوا البلد 28 عاماً استنزفوهو وقسموهو؟؟!!!
التحية للمناضل الاستاذ المحامي عبد الواحد محمد نور الذي لم يتزحز قيد أُنملة عن موقفه القوي والواضح من هذا النظام
اللهم قد بلغنا

خارطة الطريق محاولة لكسب الوقت من النظام الحاكم والاستمرار في السلطة
خارطة الطريق عبار عن ضحك على الدقون
خارطة الطريق ضياع زمن السودان على وهو شفير الهاوية والانهيار التام
وياناس الحركة الشعبية وقعتوا في فخ كبيير ان كنتم تهدفون تغير ناعم لهؤلاء فهذا لايُجدي معهم لأنهما اتوا للسلطة بأنقلاب عسكري ولن يذهبوا الى بأنتفاضة شعبية أو بنفس السلاح الذي أتوا به
يجب أن يذهب هذا النظام فوراً بلا خارطة طريق بلا خرابييط معاكم فاليذهب العفن كله الى المذابل وليس بعضه!!
مالحكمة في مفاوضه اللصوص الذين هبوا البلد 28 عاماً استنزفوهو وقسموهو؟؟!!!
التحية للمناضل الاستاذ المحامي عبد الواحد محمد نور الذي لم يتزحز قيد أُنملة عن موقفه القوي والواضح من هذا النظام
اللهم قد بلغنا