أخبار السودان

إنشاء مسطحات خضراء بغابة السنط بالخرطوم بمساحة 35 ألف متر مربع

(سونا) – انشأت محلية الخرطوم وبالتعاون مع هيئة الغابات – ولاية الخرطوم مسطحات خضراء بمساحة 35 ألف متر مربع بغابه جبل باوزر الشهيره بغابه السنط .
وقال المهندس اسامه تاج السرمدير هيئه غابات ولاية الخرطوم ( لسونا ) إن انشاء هذه المسطحات يجئ ضمن اهتمام المحليه وهيئة الغابات فى زياده الرقعه الخضراء بالولايه ونفره التشجير الكبرى .
واشار الي أن ادراته تعمل بجهد على تطوير هذه الغابه التى تفوق مساحاتها 500 فدان .
واضاف المهندس أسامة ان الغابه يعول عليها كثيرا فى المخطط الهيكلى لولايه الخرطوم مشيرا الي أن هناك تعاونا وتنسيقا مع محليه الخرطوم فى مشروعات العمل الغابى .
واوضح ان العمل جارى حاليا فى تشجير عدد من الموسسات و المرافق المختلفه بمحليات الولايه واشاد
بجهود مجندى الخدمه الوطنيه واسهامهم فى عمليات انتاج الشتول .

تعليق واحد

  1. بعني ببساطة الكلام دا معناهو قطع مريد من الاشجار الى ان تصبح الارض صلعاء ومن ثم تباع او تهدى الى طفيلية الجبهة وحلفاؤها…المفروض زيادة الغطاء الشجري بل وانجاز احزمة شجرية مكثفه تحمي الاراضى والمدينة من التآكل والرياح والهبوب الترابية وتحسين الجو نسبيا وزيادة مساحات الترويج السياحي الطبيعي ورفع الوعي البييئ

  2. كان من الممكن ان يكون السودان كله غابات لو احسنا التفكير , ماذا ينقصنا بالله لكى تكون كل اراضى السودان غابات واشجار وبساتين وكل المقومات لذلك نملكها . الأراضى المسطحة والتى لا تجدها فى معظم الدول . الأمطار والسيول التى تجرى فى كل ربوع السودان . والمياه لو تم تجميعات لأعطتنا انهار لا عدد لها . ولو تم تجهيز هذه الأراضى بعمل حفر قبل قدوم الخريف وبمجرد هطوط الأمطار وجريان السيول نقوم بغرس شتول الأشجار فى هذه الحفر والباقى تتكفل به الطبيعة
    وبمناسبة تجهيز الحفر , فيمكن تراكتور واحد يقوم بهذه المهمة ولا تحتاج الى تكاليف كبيرة ومجهودات مضنية . فمكننة الزراعة انتشرت واصبح العالم كل
    يلجأ اليها ولو دخلت فى الأنترنت لوجدت كل المعدات والتراكترات والرافعات
    بمخلتف الماركات يتم استخدامها . فمثلا ارض مساحتها 500 الف فدان , يمكن ان
    تحرثها وتجهزها وتزرعها وتحصدها ميكانيكيا بواسطة 5 اشخاص فقط يقومون
    بهذا العمل . لو زرعنا كل سنة 10 مليون شتلة ونجح منها فقط مليون واحد
    نكون قد حققنا ثروة كبيرة وبتكرار العملية كل سنة , سوف يكون لدينا ثروة خشبية وطقس معتدل يشجع على السياحة ومزارع وانتاج نباتى وحيوانى الخ … من النعم والخيرات . ولكن بما اننا لا نفكر وليس لنا طموح ولا نتمتع بروح العمل الجاد والأختراع , تضيع منا كل سنة هذه النعم التى انعم الله بها علينا من مياه
    امطار وانهار وسيول ونهدر الخيرات التى خصانا بها الله من دون البشر نتيجة قلة عقولنا وانعدام طموحاتنا وتطلعاتنا الى المستقبل . انه الكسل , نعم الكسل وصدق الذين وصفونا بالكسالى , نعم نحن كسالى فى عقولنا وليس فى اجسمامنا .

  3. هههههه ( جبل باوزر ) والله الكيزان ديل لو دايرين يبيعوا حاجة اول حاجة ( بتلولو ) فى الاسم زى ما دخلو ا فى قاموسنا ( ميدان جاكسون ) (وموقف شرونى ) وكلها اسماء ما غيرو اسمها لا سماء وطنية . يمكن لتسهيل البيع .. الغريبة (عد الغنم ) الاسم الوطنى قلبوها عد الفرسان (وجعيبات ) قالو سموها شنو كده ما عارف

  4. “مسطحات خضراء بمساحة 35 ألف متر مربع”, هذه المساحة تساوي أقل من 8.5 فدان يعني أقل من حواشة
    الاراضي الزراعية وسيما الغابية تقاس بوحدة الفدان أو الهكتار, لكن لضآلة هذه المساحة تم ذكرها بالمتر المربع كالأراضي السكنية حتى يتوهم المتلقي بأنها إنجاز كبير.

  5. بعني ببساطة الكلام دا معناهو قطع مريد من الاشجار الى ان تصبح الارض صلعاء ومن ثم تباع او تهدى الى طفيلية الجبهة وحلفاؤها…المفروض زيادة الغطاء الشجري بل وانجاز احزمة شجرية مكثفه تحمي الاراضى والمدينة من التآكل والرياح والهبوب الترابية وتحسين الجو نسبيا وزيادة مساحات الترويج السياحي الطبيعي ورفع الوعي البييئ

  6. كان من الممكن ان يكون السودان كله غابات لو احسنا التفكير , ماذا ينقصنا بالله لكى تكون كل اراضى السودان غابات واشجار وبساتين وكل المقومات لذلك نملكها . الأراضى المسطحة والتى لا تجدها فى معظم الدول . الأمطار والسيول التى تجرى فى كل ربوع السودان . والمياه لو تم تجميعات لأعطتنا انهار لا عدد لها . ولو تم تجهيز هذه الأراضى بعمل حفر قبل قدوم الخريف وبمجرد هطوط الأمطار وجريان السيول نقوم بغرس شتول الأشجار فى هذه الحفر والباقى تتكفل به الطبيعة
    وبمناسبة تجهيز الحفر , فيمكن تراكتور واحد يقوم بهذه المهمة ولا تحتاج الى تكاليف كبيرة ومجهودات مضنية . فمكننة الزراعة انتشرت واصبح العالم كل
    يلجأ اليها ولو دخلت فى الأنترنت لوجدت كل المعدات والتراكترات والرافعات
    بمخلتف الماركات يتم استخدامها . فمثلا ارض مساحتها 500 الف فدان , يمكن ان
    تحرثها وتجهزها وتزرعها وتحصدها ميكانيكيا بواسطة 5 اشخاص فقط يقومون
    بهذا العمل . لو زرعنا كل سنة 10 مليون شتلة ونجح منها فقط مليون واحد
    نكون قد حققنا ثروة كبيرة وبتكرار العملية كل سنة , سوف يكون لدينا ثروة خشبية وطقس معتدل يشجع على السياحة ومزارع وانتاج نباتى وحيوانى الخ … من النعم والخيرات . ولكن بما اننا لا نفكر وليس لنا طموح ولا نتمتع بروح العمل الجاد والأختراع , تضيع منا كل سنة هذه النعم التى انعم الله بها علينا من مياه
    امطار وانهار وسيول ونهدر الخيرات التى خصانا بها الله من دون البشر نتيجة قلة عقولنا وانعدام طموحاتنا وتطلعاتنا الى المستقبل . انه الكسل , نعم الكسل وصدق الذين وصفونا بالكسالى , نعم نحن كسالى فى عقولنا وليس فى اجسمامنا .

  7. هههههه ( جبل باوزر ) والله الكيزان ديل لو دايرين يبيعوا حاجة اول حاجة ( بتلولو ) فى الاسم زى ما دخلو ا فى قاموسنا ( ميدان جاكسون ) (وموقف شرونى ) وكلها اسماء ما غيرو اسمها لا سماء وطنية . يمكن لتسهيل البيع .. الغريبة (عد الغنم ) الاسم الوطنى قلبوها عد الفرسان (وجعيبات ) قالو سموها شنو كده ما عارف

  8. “مسطحات خضراء بمساحة 35 ألف متر مربع”, هذه المساحة تساوي أقل من 8.5 فدان يعني أقل من حواشة
    الاراضي الزراعية وسيما الغابية تقاس بوحدة الفدان أو الهكتار, لكن لضآلة هذه المساحة تم ذكرها بالمتر المربع كالأراضي السكنية حتى يتوهم المتلقي بأنها إنجاز كبير.

  9. الموقع مناسب كموقع سياحة داخلية للإسر وبديل لحديقة الحيوانت نرجوا ان لا يكون اعلنا لبيعها لمستثمر لبناء عمارت عل تلك المواقع الجميلة

  10. الموقع مناسب كموقع سياحة داخلية للإسر وبديل لحديقة الحيوانت نرجوا ان لا يكون اعلنا لبيعها لمستثمر لبناء عمارت عل تلك المواقع الجميلة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..