بعد تدخله للافراج عن قيادي بحزب البشير.. وزير العدل يكتب : حتى أنتم يا مولانا سيف، الظافر، شبونة، الجعلي، لينا وآخرين…!! – وثائق
كتب وزير العدل التوضيح التالي رداً على الأقلام التي إنتقدته بعد تدخله للإفراج عن محمد حاتم سليمان نائب رئيس حزب البشير بولاية الخرطوم – من الحراسة بعد القبض عليه لإتهامه في قضايا تتعلق بالفساد في التلفزيون القومي
وكان وزير العدل مولانا عوض الحسن النور قد حضر الى قسم الشرطة وتدخل للإفراج عن محمد حاتم سليمان الا ان المتهم رفض الخروج من الحبس بالضمانة الشخصية ، ثم حضر والي الخرطوم رئيس المؤتمر الوطني بالولاية الفريق أول ركن عبد الرحيم محمد حسين ومدير عام قوات الشرطة الفريق اول هاشم عثمان الحسين وافلحت الجهود في اطلاق سراحه.
والراكوبة تنشر رد وزير العدل الذي تم تداوله في مجموعة للمحامين بالواتساب
بسم الله الرحمن الرحيم
د. عوض الحسن النور
وزير العدل
حتى أنتم يا مولانا سيف، الظافر، شبونة، فتح الرحمن الجعلي، لينا وآخرين…!!
حاولت واجتهدت كثيراً أن أبدأ مقالي هذا بالآية السادسة من سورة الحجرات، إلا أن ما منعني هو وجود كلمة (فاسقٌ) بهذه الآية ولرجوعي و(بحثي) عن من هو الفاسق؟ وجدت أن الفسق في اللغة هو خروج الشئ بكيفية مسببة للفساد؛ والفسق أعم من الكفر ويقع بالقليل من الذنوب وبالكثير، وأن للفاسق سمات يعرف بها وتميزه عن غيره، وقد قال رسولنا الكريم أما علامة الفاسق فأربعة، اللهو واللغو والعدوان والبهتان. وبتطبيق هذه المعاني على من أرد عليهم فهم غير ذلك والحمد لله؛ فالقاضي سيف الدولة حمدنا الله عبد القادر يحس بالظلم من الإنقاذ لأكثر من عقدين، وهجر السودان وله العديد من المؤيدين والداعمين بالراكوبة يفتقدوه ونفتقده إذا لم يكتب، ويُصفق له إذا كان للإنقاذ ناقداً وينتقدونه إذا ما ناصر أحداً منهم، ودعوناه للحضور والعمل معنا، فما باله ومولانا مهدي عقيد قد عاد للعمل المحكمة العليا، أما وجه اللوم له وللآخرين أن مكتبي وهاتفي وبريدي الإليكتروني لم أمنع منه أحداً للتواصل بل إن بعضهم وبعد أن علم الحقيقة احتفظ بها لنفسه إلا الأستاذة أم وضاح فلها الشكر.
كما وإن هذه الحادثة أبرزت مواقف تمتد من زوجتي إلى أهلي وأصدقائي، وأكثر المواقف تأثيراً حضور أسرة سائقي القديم عندما كنت بالقضاء وزوجته وأبنته الخريجة التي تتدرب بالتلفزيون القومي في وقت متأخر من ليل أمس الأول وبعد الاعتذار قالت لي الصغيرة أنها تحترمني منذ كانت طفلة إلا أن ما سمعته بالتلفزيون من العاملين من التدخل غير العادل هو السبب في حضورها لتعرف الحقيقة؛ كم في هذا من عبر؟ فيكفيها التبين.
ودون الدخول في تفاصيل قانونية لدور النائب العام وخلافه من المدعي العام ووكلاء النيابة المنتشرين على ربوع الوطن، والهم الكبير على عاتقهم للحفاظ على حقوق المتهمين قبل المحاكمة من عدم تعرضهم للتعذيب وتسهيل إطلاق سراحهم بالضمان، حيث إن المتهم برئ حتى تثبت إدانته وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز، وحيث إن البلاغات أمام المحكمة الآن فلا يجوز لي التعليق عليها، فقط أرجو توضيح الحقائق التالية:
أولاً: بموجب تقارير ثمانية صادرة من ديوان المراجع القومي تولت نيابة الأموال العامة التحري، وخاطبت النيابة العامة الهيئة القومية للإذاعة والتلفزيون التي قامت بتفويض شاكي في البلاغات وتم استجواب الشاكي والمراجع القومي وتم استجواب المشكو ضده في جميع الإجراءات.
ثانياً: عند مرحلة تقييم الإجراءات خلصت النيابة إلى ضعف البينة في عدد (5) إجراءات وتم إصدار قرار بشطب الإجراءات الخمسة، وتم تعديل عدد (3) إجراءات إلى بلاغات جنائية تحت مواد من قانون الإجراءات المالية والمحاسبية ولائحة الشراء والتعاقد.
فوجه رئيس النيابة بالتحري حول إمكانية تمتع المشكو ضده بأي حصانة، وأصدر وكيل النيابة أمر بالقبض على المشكو ضده، كما أصدر وكيل النيابة ذاته أمر بنفس تاريخ أمر القبض بالإفراج عن المشكو ضده بكفالة. وطلب المشكو ضده تقديم دفاعه بإجراءات لدى وزير المالية وأنه خارج الدولة، ولذلك طلب مكتب وزير العدل إمهال المشكو ضده لمدة أسبوع لتوفيق أوضاعه وتقديم دفاعه.
وصلت معلومات إلى وزارة العدل بأن هناك متابعة من وزارة الإعلام (خلاف الشاكي) عن طريق المستشار القانوني للوزارة بإمكانية المساعدة في أمر القبض والإرشاد على المتهم، وأُخطر وكيل النيابة بتمام القبض على المتهم في الشارع العام وأن المشكو ضده لم يعترض وذهب بعربته فقام وكيل النيابة بإخطار أفراد السجلات بأن البلاغات بالسجلات وأن هناك أمر بالإفراج عن المشكو ضده بالضمانة العادية بعد الاستجواب، وبعد أن تم إخراج البلاغات رفض المشكو ضده الإدلاء بأي بيانات وتم الاتصال بوكيل النيابة مرة أخرى وأخطر وكيل النيابة الشرطة بإحضار ضامن على أن يقوم الضامن بإحضاره لاستجوابه بواسطة النيابة ورفض المشكو ضده حتى الخروج بتعهد شخصي.
بعد ذلك حضر العقيد فضيلي مخير وشرح له أيضاً ما يتعلق بالإفراج والإبقاء بالحراسة فقال له المتهم (أنا عاوز الحراسة). تم الاتصال بي بموجب تلك المعلومات وأن المتهم رفض الخروج من الحراسة وأنه يعتقد أن تأثيراً على سير العدالة بغرض هو الذي تم بموجبه تنفيذ الأمر رغم المهلة الممنوحة له.
اتصلت بوكيل النيابة المناوب والتقيت بالمتهم فقلت له “أنت مصدق لك بالضمانة بالتعهد الشخصي وقِّع واخرج” قال لن أوقع وطلب تحويله للمحكمة فوافقت وسألت إذا كان هناك من يضمنه فهو مصدق له بضمانة عادية وليس بإيداع مالي فكان هناك من ينتظره وضمنه، فهو بالتالي لم يكن بحاجة لأي مساعدة أو قرار من وزير العدل لإطلاق سراحه، وعندما علمت بأن السبب أن هناك من يتهمه قلت له مدني بالمعلومات وسأقوم بالتحقيق في هذا الأمر.
وقد بدأ التحقيق وشارف على نهايته بإذن الله كما تم إحالة البلاغات بواسطة النيابة العامة إلى محكمة المال العام.
بناءاً على كل ما سبق، أود أن أوضح للشعب السوداني مباشرة وعبر السادة الكرام في الصحافة نقطتين أساسيتين:
– الأمر الذي قصدت الحراسة من أجله، وكما بينت عاليه ولكن لمزيد من الجلاء لغير المتعمقين في الإجراءات القانونية، هو أن أؤكد للمشكو ضده أن اعتقاده حدوث تأثير على سير العدالة بغرض، غير صحيح، والذي دفعني لهذا الجهد أن لاعتقاده ما يبرره (وهو تحرك المستشار القانوني لوزارة الإعلام والقبض عليه خلال المهلة)، وهذا ما وجب توضيحه والتوكيد عليه.
– أن الزيارة وإن كان سببها المباشر المتهم، إلا أن زيارتي وإعمالاً للمبادئ القانونية المذكورة في عدم التمييز شملت مراجعة الوضع القانوني لكل المنتظرين بالحراسة المعنية في ذلك اليوم. وهو أمر ليس حصراً على هذه الواقعة، فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير.
هذا ما كان من أمر يوم الزيارة، وكم أرجو أن تتابع الصحافة زياراتنا المعلنة وغيرها إلى الحراسات المنتشرة بربوع الدولة، والتي تحدث كثيراً وذلك للوقوف على أوضاع المنتظرين بالحراسات والسجون والتأكد من تمتعهم بكافة حقوقهم القانونية.
حتى أنت يا عَوَض !! [/COLOR] [/SIZE] [url]http://www.alrakoba.net/news.php?action=show&id=242566[/url] [CENTER]
[/CENTER]
خطاب عجيب وغريب يدين الوزير ولا يبرؤه واستغرب كيف يلوم مولانا سيف الدولة على مقاله
1- سيف ذكر أنه الوزير ما كان سيذهب القسم لو أن المتهم كان من عامة الناس وقد أثبت الوزير ذلك.
2- رفض المتهم الخروج من الحراسة ليس مبرر كافي لذهاب الوزير ولا حتى وكيل نيابة مساعد لأنه ده كان خيار المهم ولو حدث العكس كان يمكن يكون في مبرر لذهاب وكيل النيابة أي لو كان المتهم متضرر من القبض عليه مش من الافراج عنه.
3- من بيان الوزير وضح ان المتهم هو الذي طلب تحويله للمحكمة ولم يحوله الوزير حسب اخبار جرايد امس وكيف يطمئن الناس الى انه محاكمته ما تمثيلية اذا كان الحكومة رفدت وكيل الوزارة لانه حرك القضية ضد المتهم ؟
4- لماذا حضر مدير عام الشرطة والوالي ؟
(( وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز، )) ؟؟؟
هل أنت جاد يا وزير العدل ؟؟؟؟
نحن لسنا بحاجة إلى محاضرات نظرية … أين التطبيق ؟؟؟؟ فالحالات التي ذكرت في مقال مولانا سيف الدولة والتعليقات عليه فقط كافية لدحض هذا الكلام الذي لا ينسجم مع الواقع …
ثانياً : ما رأيك أيها الوزير الهمام في ممارسات قوات الدعم السريع وجهاز الأمن وأشهرها اقتحامهم لمكتب المحامي نبيل أديب واعتقال الطلبة الذين يطالبون بحقهم والعبث بمحتويات المكتب ؟؟؟؟؟
أيها الوزير إن كنت قد تلوثت مع عصابة الإنقاذ ، فعلى الأقل احترم عقولنا …
حسبنا الله ونعم الوكيل …
فكان هناك من ينتظره وضمنه!!! طيب ما تقول أبوريالة وخلصنا
بعدين مولانا سيف الدولة إنسان وقاضى شريف وسوف لن يتلوث بقاذورات الإنقاذ
السيد وزير العدل لا داعي للتبرير فانت تعلم ان جعلك تخرج المتهم هو وجهته السياسية وهو ليس كباقي المواطنين كما قال مولانا سيف الدولة.هذه نقطة سوداء لاتمحوها التبريرات.كان الاجدر بك عدم الحضور لسمعتك السابقة والتي تلوثت تماما بهذه الحادثةونراك تقض الطرف عن ماحدث من الوزير مامون حميدة في وزارة الصحة والظلم ظلمات يوم القيامة
ثانيا ماقلته هو ماذكره مولانا سيف الدولة فباي شي تلمح الي الكذب والفسوق؟؟؟؟؟؟
شكرا للراكوبة جدا جدا ،،، أعتقد أن الرئيس البشير نفسه يقرأ الراكوبة ،، أما الاجراءات القانونية والتي ذكرها السيد وزير العدل فننتظر أهل الاختصاص القانوني يشرحوها لنا ،،، رغم سوء الانقاذ الذي لا يخفى على أحد نشكر السيد وزير العدل على زيارتنا وهي أول زيارة مباشرة الى الراكوبة من مسؤول رفيع المستوى بهذا الشكل الواضح ،،،،
ولكن ما هو سبب ( ثم حضر والي الخرطوم رئيس المؤتمر الوطني بالولاية الفريق أول ركن عبد الرحيم محمد حسين ومدير عام قوات الشرطة الفريق اول هاشم عثمان الحسين)؟ فهما غير ذوي إختصاص في هذا الموضوع ،،،
المعلوم ان لكل مقبوض عليه محامي يبصره في الاستفادة من شروط اجراءات اطلاق السراح المؤقت ولا دخل لاية جهة عدلية ل(لحردان) متهم مهما كان وضعه الاجتماعي او السياسي . مولانا فسر الماء بالماء .
لا خلاص صدقناك. هل يعقل أن يتم الاستخفاف بعقولنا لهذه الدرجة؟1.( فعلا محن سودانية ) !!!
عليك الله سيبك يا عمنا
ما تشكر الراكوبة في الخريف
اقبضوا ناس نافع وعلي عثمان وعبد الرحيم وقوش وعطا وبكري وغازي ومصطفي وسيخه وكرتي وايلا والخضر وحميدتي وموسي هلال وقادة الجنجويد والبشير علي راسهم
شكرا مولانل للتوضيح بس في سؤال بسيط هل جميع المحتجزين يحظون بهكذا تصرف من قبلك ولا ناس وناس ؟؟
اذا انت بتعمل كدا طوالي مع المتهمين دا كلام كويس ومافي مشكلة ونعتبر حسب “ان شاء الله”بتاعتكم ان قضاءنا وعدلنا بخير وفي ايد امينة والترابي ابن ستين كذاب بس انا بذكرك انو حاجة مجانا في الدنيا دي مافي يعني تاخد بدون ما تعطي دا كلام مافي في الدنيا،
السلام عليكم،،،،،
مع أننى لست بقانونى ولكن تجربة السنييين علمتنى الكثير،الا أن العمل الذى قام به وزير العدل فاق الكبار والقدرو على حسب السمعة التى سبقته عندما تم تعيينه لهذا المنصب من زملاء له فى المهنة، فقد أساء اليه كثيرا وحط من سمعته.
أمارده المنشور اليوم ليبرر به فعلته فهنالك قانونيون هم أدرى بذلك وسوف يعقبون عليه قانونياوسوف نرى قريبا رد وخاصة من مولاناسيف الدولة (الحمدانى)
ارجو من مولانا أن يتقبل هذه الكنية
يا مولانا هذا الحاتم لو لم يكت مؤتمر وطنى كان يمكن ان يحصل على ضمانة غير مالية وهو متهم فى قضايا مالية ونحن نعلم فى هذا ان ذهبت للشرطة ولو كنت زائر حبيس ﻻبد ان تدفع .
اقتباس
( وهو أمر ليس حصراً على هذه الواقعة، فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير.)
ما دام كده شوف لينا موضوع (خط هيثرو)وريح عمنا الفاتح جبره من الواوات الليها سنين دي..وخط هيثرو ما احساس بالظلم ده ظلم امووووووت عديل كده
مرافعة فطيرة… لم نفهم شئيا
كذاب و يا ليتك لزمت الصمت….؟؟ و ما سمعنا لكم يا تجار العدل مناصرة مظلوم قط فأنتم للظالمين أعوان و يكفي سبتمبر و أن رئيسك بتاع الفنيله..
اجل الناس مقامات ولكل مقام , مقام . نحن مزارعية ندخل السجن بتهم ملفقة وظلم بمكر مدروس رشوة مثلا لارهابنا فالقوى صاحب السلطة او المال يفعل ما يفعل بانعدام القانون الذى يناصر الضعيف بمثل مايناصر القوى . فمقامك لا يسمح لك انت تضع نفسك فى محل الشبهات فالمفروض ان تدع ما يريبك الى مالا يريبك , الحديث . ونعيب عليك ان تذكر رسولنا الكريم ولم تصلى عليه وانت وزيرا للعدل . احذر القانون الوضعى من نواقص الاسلام . قبلنا او لم نقبل .. قبل اعتزارك وبمعنى ادق قبل توضيحك وبيانك . فرض الواقع عليك خطوة تبرأ بها زمتك وتخلص بها توبتك , وصلى الله على رسوله ومن تبع باحسان وسلم كثيرا والحمد لله رب العالمين .
أحيك أيها الشجاع….وأنت شمعة تضئ في هذا النفق المظلم وسط هذا العهد الفاسد…فالي الامام
الافضل الصمت
حرامي فك حرامي وكبيرهم الذي علمهم السرقة بيرسل فيهم يفكو الحرامي
حرامي افريقيا الاول اب جبة حمراء رسل حارس الحرامية يفك الحرامي صاحب حرامي افريقيا الاول
الله يلعنكم ويلعن ذرياتكم الاتربت بمال الحرام
تعمل ضمن منظمومه فاسده من اعلى رأسها الي مخمص قديمها ،،، حتكون شنو يعني ؟؟؟ فاسد وستين فاسد كمان
ده زي ما بقولوا فات الكبار والقدره واتى بما لم تأتي به الأوائل. والله أنا طلعت مسكين وما عارف حاجة في شهر مايو الماضي مسكني رجل المرور في طريق مدني الخرطوم وارسلني للحراسة لأني رفضت أدفع. لو كنت عارف أن وزير العدل ممكن يتوسط في أي قضية ما كان قضيت ليلتي ديك في الحبس. يا الله عاد أفضلك تسكن قريب الحراسات ما دام ما عندك لا شغل ولا مشغلة. ردك غير مقبول هل كان له لازمة بدل ما تفتح النار على نفسك وتنهي كل سجل المهني من أجل حاتم سليمان ويا ريت كان راجل بستحق.
و هل لأي متهم الحق في زيارة من وزير العدل و مناقشته
ياعوض أكل وقش خشمك
يعني باختصار كده يا سيادة الوزير انت عايز تقول انك مشيت مركز الشرطة عشان تحنس ليك متهم حردان رفض يطلع من الحراسة.. طيب لو المتهم ده كان مواطن عادي هل كان وكيل النيابة اتصل بيك ؟ وهل كنت جيته من بيتك ؟ ده سؤال مولانا سيف وبعدين دي اول مرة اسمع بانه في متهم يقدم للمحاكمة بناء على طلبه بحسب ما ذكره وزير العدل نفسه.
يا وزير العدل صدقني ان ما كتبه سيف وشبونة والظافر وغيرهم فيه هو نصيحة وقول حق ومقالك اكد وجهة نظرهم وليس فيه نفي.
مولانا وزير وزير تشكر لك التحرك السريع والاهتمام بالتحري عن واطلاق كل من ادخل الحبس ظلما . لكن هل هي مجرد صدفة ساقتك في ذلك اليوم الى قسم الشرطة الذي اودع فيه محمد حاتم سليمان لمراجعة اوضاع المودعين بالحراسة أم أن السبب الاساس هو حضورك لأجل محمد حاتم وقمت بمراجعة أوضاع الباقين من باب التغطية على الموضوع أي كما قال المرحوم عمر نور الدايم (البغشى السوق بتسوق) ؟؟
الشيء الاخر طالما أنك عرفت ان الموقوف هو عضو كبير في المؤتمرالوطني لماذا لم تغير برنامجك وتبعد نفسك عن هذا القسم بالذات وتذهب لقسم اخر في ذلك اليوم على الاقل درءا للشبهات ؟؟
اقتباس (فالقاضي سيف الدولة حمدنا الله عبد القادر يحس بالظلم من الإنقاذ لأكثر من عقدين، وهجر السودان وله العديد من المؤيدين والداعمين بالراكوبة يفتقدوه ونفتقده إذا لم يكتب، ويُصفق له إذا كان للإنقاذ ناقداً وينتقدونه إذا ما ناصر أحداً منهم، ودعوناه للحضور والعمل معنا، فما باله ومولانا مهدي عقيد قد عاد للعمل المحكمة العليا)
القاضي حمدنا الله لا يحس بالظلم بسبب احالته للصالح العام وقد أبدله الله وضعا أفضل بألف مرة من وضعكم كوزراء في الانقاذ . لكن معاداته للانقاذ سببها الاساس هو الدمار الذي لحق بالسودان وبكل أجهزة الدولة وخاصة جهاز القضاء والذي أنت عار رأسه
حيث إن المتهم برئ حتى تثبت إدانته وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز، وحيث إن البلاغات أمام المحكمة الآن فلا يجوز لي التعليق عليها، فقط أرجو توضيح الحقائق التالية:
لم تصدق يا وزير الهناء
لماذا هرولت اليه انت وابوريالة وجريتوا جري ؟
في ناس مظلومين في الحراسات دي ليه ما بتتفقد الحراسات ولو كنت صادق انه دي ما اول مرة تتفقد كان جابوك في الجرائد والواتس وشبهوك بأمير المؤمنين عمر الفاروق وليس عمر الكذاب!!!
ثانياً : اين تحقيقك في موضوع رئيس الاقطان الذي قتلوه امام بيته؟
أين ادانتك وعقابك لمن قتلوا شهداء سبتمبر
انت وزير عدل بمجرد انك ميلت وجريت عشان تطلع واحد من الحراسة انت كدة حطيت من قدرك ومكانك وكشفت قناعك وميلك
ياوزير العدل العاملون بالتلفزيون لم ياخذوا مستحقاتهم ايام كان سليمانك هذا مديرا للتلفزيون والى الان بينما هو سليمانك هذا بصاته السفرية شغالة من والى الخرطوم ومتزوج اكثر من واحدة واجازاته السنوية في تركيا ومكة (لزوم الغسيل طبعا) حسب عقول الكيزان الخربة (قايلين ربنا دا مغفل)
ومصر ولندن وغيرها، وحصين فروسية … الخ اسالك بالله العلي القدير هل كان سليمان والكيزان يمتلكون سيارات قبل مجيئهم بالدبابات؟
سوف تسأل يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا بشير ولا جنجويد
ازفت الازفة لم يتبق الكثير لكم من القبر استعدوا للحساب استعدوا للملك الجبار ويوم القيامة هو الفصل بين من ظلمتم ومن قتلتم ومن شردتم بسبب تنظيمكم الماسوني هذا قاتلكم الله
سيادة الوزير نحن ماعندنا قنابير
تحياتنا لك الاستاذ وزير العدل وماكنا نتوقع تعاملك بردة الافعال طالما كنت في السليم والسؤال لماذا محمد حاتم سليمان ؟ وهل ترى فيه المظلوم الوحيد خلف القضبان كثيرين من ظلمهم انتحروا في الحراسات كثيرا آذوا انفسهم والسبب الظلم لمن هم في السجون قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم :( والله لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها ) لذلك لاشفاعة لكائن كان على حساب الدين الذي هو عصمة امرنا سيدي الوزير لم يكن تدخلك موفقا بسبب تهمة الانحياز للانقاذ وآكلي مال الشعب المغلوب على امره لاتفعل ذلك مرة اخرى لانه محسوب على شطارتك كقانوني وليس مركزك الوظيفي
يا ما في سجونكم مظاليم يا راجل استحي على دمك وقول كلام نصدق فيه،
مولانا قبل سيادة الوزير عوض : أنا شخصياً بحترمك لعلمك في القانون و سابق سيرتك ، لكن لدي سؤال برئ هو : إذا كان من الطبيعي أن تقوم بزيارات تفقدية و هذا الشئ مؤكد انه مغروس فيك من سابق عملك ، و لكن هل من الطبيعي أن يتم إستدعاءك لتفقد حالة متهم بعينه مثلما ما حدث للسيد حاتم ؟؟
salam brother Minister
If this person under arrest if he was any other Sudanese not the mentioned person did you come to set him free
Please answer this question for yourself.
حكاية ام ضبيبينة
الحراسات ملايانة بناس غير مختلسين اموال العامة(جرم عظيم) بل نساء سودانيات الوحدة عجزت عن دفع مبلغ 900ج اجرة ثلاثة اشهر وطفلها فى حضنها فهلا تكرمتوا بزيارتها فى محبسها وحضور الوالى تأكيد ومدير الشرطة حضورة توكيد المؤكد
ولله وتالله البلد العدل زيرووووووو وكل الشعب يعلم ذلك ولو ردمن مصاحيف مركز افريقيا من افتتاحها ماصدقك صعلوق تاهيك عن الشعب الاصبح المؤميين على المتولين على امرة بالغلبة والتحايل الاثيم ( راجع حلقات الشيخ من1 الى 16 تكفى ) والله المستعان من قبل وبعد
hالان وضح الامر وظهر الحق ولقد علمنا بانها كيدية وتناحر بين الاخوة الاعداء ديل دخلوا شيوخهم السجون مابالك يا حاتم سليمان وتلك الايام ندولها بين الناس يو لك ويوم عليك
اقتباس من مقال سيف الدولة :? وجه الفجيعة في هذا الفعل من شخص مثل عوض الحسن النور أنه يتسبُّب في كُفر الناس بمصداقية الذين ينتقدون النظام وهم خارِج صفوفه ثم ينقلبون على أفكارِهم بعد تبوئهم مراكز السلطة، ويمارسون نفس الأفعال التي كانوا ينتقدونها، فليس هناك شخص كتب في شأن العدالة وما ينبغي أن تكون عليه عبر الصحف الورقية والإسفيرية مثل الدكتور عوض النور، وقد مضى على عوض النور أكثر من عام على بلوغه المنصب ولا يزال المُختلِسون ولصوص المال العام طُلقاء ولم تُقدّم أي قضية فساد كبرى للمحاكمة (مثل قضية التقاوي الفاسدة وسودانير وأراضي المدّعي العام السابق ..إلخ)، وهو يُحيل شكوى الفساد التي تصل إليه بعد الأخرى إلى لجان تقصّي حقائق (ليس في قانون الإجراءات الجنائية سند لهذا الإجراء) عِوضَاً عن فتح بلاغات بموجبها والقبض على المُتهمين وتقديمهم للمحاكمة، كما حدث في خصوص ما بلغ علمه في تقرير القاضي أحمد أبوزيد الذي كشف فيه عن قضايا فساد واضحة جرت وقائعها في هيئة الضمان الإجتماعي والجمارك ..إلخ وأحال التقرير للتقصي أمام لجنة برئاسة المستشار “قشّي” وأمهلها (15) يوم لرفع تقريرها ثم مضت شهور على ذلك دون أن تكشف اللجنة عن ما إنتهت إليه. (هل يلزم الوزير بلاغ بوقائع الفساد الموضحة بالأرقام والأسماء في قضية كبري الدباسين التي يقوم الناس بتداولها عبر وسائل التواصل الذكية هذه الأيام؟).
اين ردك يا وزير …. ؟؟؟؟؟
مهدي عقيد رجعتوه قاضي مقطوعية ما قاضي محكمة عليا وسيف الدولة نحن واثقين فيه لا يمكن ان يعمل في نظام الانقاذ حتى لو جبتوهو رئيس قضاء عشان تحرقوه زي مهدي عقيد ودي اصلها طريقتكم مع المعارضين
يا مولانا حقيقة دفوعاتك ضعيفة وكأنك تطلب العفو ، خلاص تاني ما تعمل كده ، في حب يا اخوانا أكبر من كده
مولانا قبل سيادة الوزير عوض : أنا شخصياً بحترمك لعلمك في القانون و سابق سيرتك ، لكن لدي سؤال برئ هو : إذا كان من الطبيعي أن تقوم بزيارات تفقدية و هذا الشئ مؤكد انه مغروس فيك من سابق عملك ، و لكن هل من الطبيعي أن يتم إستدعاءك لتفقد حالة متهم بعينه مثلما ما حدث للسيد حاتم ؟؟
الاستاد حمدنا الله لايكتب لاحساسه بظلم حكومتكم له بل لظلمها للشعب كله وهؤلاء هم الشرفاء
سيادة الوزير
اذا كان كل م ذكرت صحيحا , لماذا لا تترك المسألة تاخذ مجراها الطبيعى حسب النظم واللوائح والاجراء المعمول به دوت الحوجة الى نزولك شخصيا لمتابعة امر يقوم به من هو ادنى منك موقعا.
فى رأى ان المتهم رفط الخروج بضمانتك لانه يسعى لتدخل شخصيات حزبية نافذة مثل والى الخرطوم شريكه فى تنفيذ انقلاب الجماعة 06/1989
با مولانا ان زول (ساى) بس I Have a common sense.
السيد الدكتور/ عوض الحسن النور، وزير العدل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
أولا نشكر ونقدر لك أهتمامكم وتعليقك على ملابسات حادث الأفراج عن المتهم محمد حاتم سليمان، مدير التلفزيون السابق ونائب المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم حالياً … كما نشكر لك أعترافك الصريح بصحة ما ورد في مقالات الصحفيين المذكورين من تدخلك شخصيا لدي وكيل النيابة المناوب وضباط الشرطة المناوب لأطلاق صراح المتهم محمد حاتم سليمان، بل أضطررت للحضور شخصيا بنفسك إلى موقع الحراسة عندما تمنع المتهم من الخروج بالضمان الشخصي، هذا طبعا بعد أتصال معاليكم على أحد صغار مرؤوسيكم: وكيل النيابة المناوب … وفي الحالة دي طبعا من حق محمد حاتم سليمان أن يتعزز ويتمنع “أتعزز الليمون عشان بالغنا في ريده”، بعدما شاهد بنفسه كبكبة وكيل النيابة المناوب، الذي كانا عامل فيها ضبان ضكر قبل أتصالكم الميمون … ومحمد حاتم سليمان قصد من تمنعه عن الخروج/الأفراج الذي تصدق بموجب أتصالك معاليكم الشخصي بوكيل النيابة المناوب، أنو يوري هذا الوكيل صغير الدرجة الوظفية أنو هو بكلم منو عشان تاني ما يتطاول ويطرح أسئلة أعتبرها محمد حاتم تطاولية وتعسفية أثناء التحقيق وأخذ الأقوال….
هنا يجب أن نذكرك يا مولانا عوض حسن النور، بالتالي:
1- بأن بتدخلك هذا، بدءا من أتصالكم المباشر بموظف صغير (وكيل النيابة المناوب” الذي لا تربطك به علاقة إدارية مباشرة، يعد تجاوز لمقامكم كوزير للعدل والسلطة الأعلى في مؤسسة العدالة وتأثير على مجرى العدالة.
2- طلبك بالأفراج العاجل عن المتهم لكونه محمد حاتم سليمان، فيه تجاوز لأجراءات النظامية المعمول بها، وأهانة وكسر لهيبة المسئولين الذين قاموا بأصدار وتنفيذ أجراءات أمر القبض، بدءا من التحقيق، فأمر القبض ثم تنفيذه بالقبض على المتهم وأيداعه حراسة الشرطة.
3- تمنع المتهم محمد حاتم سليمان عن الخروج بالضمان الشخصي، الذي تصدق بموجب أتصالك، قصد منه المتهم محمد حاتم سليمان أهانة وكيل النيابة وكسر هيبته أمام المساجين، وهذا حدث بسبب تصرفك غير المسئول.
4- الأهم من ما ورد بعالية، السؤال: هل إذا كان المتهم الموقوف بالحراسة ليس محمد حاتم سليمان المقرب من رئيس الجمهورية أو من هو في مقامه، هل كنت ستتصل بوكيل النيابة أو ستحضر بنفسك إلى مقر حراسة الشرطة؟؟
كلام مدغمس وليه ما راجعت النيابة دى غير هذا اليوم كلكم كيزان وانت ياعوض فشلت في قضية احداث سبتمبر ولم تعطي الشهداء حقهم وطلعتهم فطايس وردك غير مقنع ومولانا سيف الدولة لايمكن يرجع يشتغل معاكم في بيت العقارب دة
بسم الله والصلاة والسلام علي رسول الله
لست ضليعا في عمل السياسة والقانون لكن محب للعدالة ولا اتتبع هفوات المسؤلين بقدر ما يهمني من يبدي اهتمامه بشأن العامة وتكون لغته ترضي الاغلبية وان لم تكن الكل.
لا تملقا ولا تسويفا ما ارضاني تواضع مولانا السيد. عوض حسن النور وزير العدل ليبين ما حاك من ملابسات في لموضوع الافراج عن السيد محمد حاتم سليمان وفي بالي انه قال مايجب ان يقال ونشكر الراكوبة وقرائها وكتابها وشكرا لمولان اسيف الدولة حمدنا لله والبقية.
لأول مرة احس بأحترام الرأي العام وتكون هناك مساحة لمساءلة المسؤلين واي ان كان وضعهم.الحمد لله الدنيا ما ذالت بخي
ليته سكت.. لقد برر زيارته الكارثة باسؤ منها…. ليتك سكت عوض الحسن النور…
ليته سكت.. لقد برر زيارته الكارثة باسؤ منها…. ليتك سكت د. عوض الحسن النور…
لو قبلنا ( لوم ) السيد وزير العدل للساده .. سيف ، الظافر ، شبونه ، فتح الرحمن الجعلى و اﻵخرين .. نجد ان السيد وزير العدل قد جانبه الصواب فى لومه هذا وذلك ﻷنه ببساطه يا سيادة وزير العدل ان الصحافة ( صحافتكم !!) قد اوردت خبرا يفيد ان الشرطه قد قبضت على المتهم محمد حاتم سليمان فى قضيه تتعلق ( بسرقة او اخلاس اموال عامه ) وان وزير العدل ( سيادتكم شخصيا ) قد سارع الى الحراسه ( نحن ممكن يتبادر الى ذهننا انك قد خليت الوراء والقدامك وجرى على الحراسه وذلك لعدم ثقتنا فى منسوبى هذا النظام الفاسد ) وعرضتم على المتهم ضمانتكم للإفراج عنه وقد رفض لسبب يخصه هو ( من الممكن ان تفسر ..ربما اراد ضمانة شخص اعلى واهم منكم فى التنظيم الذى تنتمون اليه .. !! ) المهم فى اﻻمر انتم – وزير العدل – لم تنف ذلك الخبر فى حينه بل حتى هذا التوضيح فى شكل اللوم لهذا النفر المحترم لم ترسله الى الصحف ولذلك اللوم تتحمله انت حتى ولو كنت حقيقة تتفقد كل المحبوسين ﻷن هنالك مظاليم كثر خلف القضبان لم يسرقوا مال الدوله بل بعضهم جريرته ان قال بقلبه ﻻ للفساد وﻻ للظلم .!!
تبرير فطير لا يليق بقانونى يشغل منصب وزير عدل . فهل يا ترى يقوم السيد الوزير بصياغة المذكرات القانونيه بذات السذاجه والسطحيه . على من يا هامان . لو كنت مستشارا لسيادتكم واطلعت على هذا المقال لنصحتك بعدم نشره نسبه لما فيه من استخفاف بعقول الناس يؤكد لكل من يعتقد انك تحتلف عن زمرة المتأسلمين يؤكد لهم انك لن تتوانى للحظه فى التلاعب بالالفاظ ولى الحقائق اذا ما اقتضت الظروف ذلك . لماذا حضر الوالى ومدير عام الشرطه واخرين حضروا او اتصلوا تلفونيا كل هذا لان هنالك متهم رفض الخروج من الحراسه رغم تصديق الضمان .عجبى اوليس رفض الضمان حق قانونى ام ان الضمانه الزاميه للمتهم كا ارجو مقارنة وضع هذا المتهم مع اخرين يبحث زويهم عن وكيل النيابه فى النوادى وبيوت اقاربه طوال الليل ليحصلوا على حقهم فى الضمان فى بلاغات تافهه لا تسوى شئ مقارنة مع من نهبوا اموال علاج الفقراء ..ليتك قلت ان ضغوطا اجتماعيه اجبرتك للذهاب وان زوجة المتهم مثلا قريبتك او شئ من هذا القبيل مع الوعد بعدم التكرار ثم الاعتذار عن هذا التصرف والتزرع بانك سودانى مثل بقية السودانيين تتأثر بالناس من حولك مع التأكيد على سير العداله دون اى مساس ربما بهذه الطريقه تجد تعاطف من بعض الذين يعتبرونها كبوه
هل تهتم بكل قضايا المواطنين السودانيين الغبش بهذه الدرجة؟
جاء يكحلها فعماها.
يا مولانا عوض (وزير عدل ) عليك الله امشي فك لينا الاستاذ عباس
خيرالسيد جابر من سكان المزاد الذى اتهمته زوجته في سوء التصرف
في مبلغ ٩ الف جنيه وهو بالحراسة ورغم انه شخص معروف ويمتلك
منزل ودكان وكشك لبيع الصحف فما زال قابعآ بالحراسة لعدم وجود
ضامن…. وعايزنك كمان بالمرة تشوف مشكلة حسن كبسيبة وتشوف
ليه طريقة ضمان شخصى. نحن لا نريدك ان تطبق القول اذا أجرم
الكوز تفكوهو بالضمانة واذا سرق حسن كبيسيبة لا يجد من يضمنه
مبررات غير كافية وليس لمحمد حاتم سليمان اي ميزة تجعله يحظي بهذا الاهتمام الذي يعد بالفعل مؤثرا علي العدالة وهي سقطة للسيد وزير العدل الذي عهدناه قاضيا نزيها
اصبح الكذب هو المؤهل الاوحد للمسؤلين والوزراء… اذا لم تكن كذاب فلن تنال مركز مرموق فى حكومة الفساد
ورد فى توضيح سعادتك ” ودعوناه للحضور والعمل معنا ” وهذه رشوة صريحة لمولانا حمدناالله لاسكات صوته ولو قبل لفقد كثبرا من الاحترام اما قولك انك تذهب بنفسك للاطمئنان على سير العدالة فهذه فرفرة مذبوح لانك تغلم علم اليققين ان العدل لا تقوم له قائمة دون فصل السلطات التى تعلم اين هى مركزة مما جعل البعض يعتقد بانك مرسل بسلطة اعلى منك وقد لا يكون هذا صحيحاولكنك وضعت نفسك موضع الشك بمشاركتك فى وضع كهذا وبمرور الزمن ستكون فاسد حكماحتى لو لو كنت غير ذلك لعدم امكانية اقامة العدل فى هذه الظروف
أولا مبدأ ان يتحرك السيد الوزير القاضي للرد على ما كتبه السادة الأجلاء من الصحفيين والصحفيات هو دأب طيب نحمده له ..ولكن الحديث اعلاه فيه كثير من السفسطة التي أراد منها معاليه ابعاد شبهة التدخل في أمر المتهم و البسها جانبا آخر وكأنه يقول لنا أن ذهابه كان ضمن زيارة عامة للمقبوض عليهم .. وهو أمر لم نسمع به من قبل هذه الحادثة وربما لايكون صحيحا من أساسهأو على القل في مجمله ..فالذهاب كان لآن الرجل المقبوض هو قيادي باالمؤتمر الوطني وتحركت جهات نافذة لإخراجه وهذا في حد ذاته محسوب على عدالة الوزير حتى لو لم يذهب بنفسه … ولو كان المقبوض عليه هو سائقه السابق كما ورد ذكره في التبرير أعلاه لما تحرك سيادته قيد أنمله وقد لا يرفع سماعة الهاتف لإستجلاء حقيقة الأمر من منزله و لتذرع بعدم التأثير على الإجراءات .. بل إن حادثة تدخل وزيرة الدولة لإطلاق سراح نجلها كانت كفيلة بأن يتقدم الوزير باستقالته حينما رفض الرئيس استقالة الوزيرة التي هزتها رياح الصحافة التي هبت عليها من كل حدب وصوب !
وزير العدل المصري اضطر الى الإستقالة منذ شهور قليلة لآنه قال بلهجة استعلائية أن ابن الكناس لا يمكن أن يكون قاضيا في عهده مما أثار عليه نقمة الشارع والصحافة.. فكيف تقبل على نفسك وانت القاضي الضليع القبول بالعمل الى جانب رئيس دولة يطلق سراح ابن وزيرة حشاش أو إمام مسجدمقتصب أو يقبل التستر على قيادي في الحزب الحاكم زاني بأربع في رمضان .. فمجرد قبولك بقيادة دفة العدالة في هذا البحر المتلاطم من إنتهاك القانون بواسطة كبير الدولة وتدخلات معاونيه بالمحاباة البينة هو إدانة لا يمكن مسح وصمتها بكلام عاطفي توجهه للشرفاء ألذين ذكرتهم ..فمن رضي مثلك بادخال يده في جراب الدقيق لا يمكن أن يخرجها نظيفة .. مع تقديرنا واحترامنا لك .. إن أنت اردت الحق فعلا ياوزير الحقانية !
كذااااااااب …
انت واحد حقير ليس الا كوز نتن تافهين قاعدين تزورو كل محبوس ياكذابين ربنا ينتقم منكم ومن بشيركم ..
كان أخير تسكت والله
جيت تكحلها عميتها تب
رد وكلام إنشائى لا يسمن ولا يغنى من جوع ..
لماذا رفض المتهم الخروج من السجن إلا بحضور السيد الوالى ؟؟
هههههههههههههههههااااااييييييييي عثل عثل عثل , بالله في زول فهم حاجه , يعني صدفة الموضوع , والله العظيم راجيكم يوم تشيب يجعل الولدان شيبا , و اليوم داك ما بتقدر تقول كلامك ده , و انتظروا انا معكم منتظرون
أن هذا الوزير يستحق الثناء والتقدير … وأن تقصّى الحقائق والتأكد من المعلومة مطلوبة .. ولكن يا معالي الوزير فهذا كله لا ينفي فساد السلك القضائي والإجراءات القانونية خاصة على المحسوبين على النظام .. وأن هذه الدولة . دولة الإنقاذ ينطبق عليها قول حديث المخزومية التي سرقت بحذافيره ..
( ودون الدخول في تفاصيل قانونية لدور النائب العام وخلافه من المدعي العام ووكلاء النيابة المنتشرين على ربوع الوطن، والهم الكبير على عاتقهم للحفاظ على حقوق المتهمين قبل المحاكمة من عدم تعرضهم للتعذيب وتسهيل إطلاق سراحهم بالضمان، حيث إن المتهم برئ حتى تثبت إدانته وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز،…)
إذن وأنت وزير للعدل تعلم ان هناك تعذيب داخل السجون ؟؟ كيف يكون هناك تعذيب وأنتم تقولون انكم تطبقون الشريعة ؟؟ هل فى الشريعة السمحة بند يجيز تعذيب المتهم وانت تقول أن المتهم برىء حتى تثبت إدانته ؟؟
ما كان لك ان تتدخل فى هذه القضية حتى يقول القضاء كلمته ..
كلام غير مقنع طيب انت عرفناك الجاب اللمبى شنو يا وزير العدل انا مواطن سودانى اشكولك على المحمود وزير المالية السابق شارى بيت باتنين مليون دولار من اين له هذا واشكوا لك نافع على نافع يسكن فى فله ب3مليون دولار من اين له هذا واشكوا لك الخضر الذى لعب باموال واراضى ولاية الخرطومويسكن فى بيت وله مزرعة ب3.5 مليون دولار تزيد او تنقص شوية من له هذاواشوا لك ال البشير وال خالد وال بابكر حيث يملكون كل السودان ويلععبون فيه كيف يشاءون من اين لهم هذا واشكوك الى الله ان لم تحاسب ديل والباقى كتيييييييير محمد سليمان دا واحد جربوع ماكل ليهو مليون مليونين دولار الكلام الهوامير الكبيرة والقطط السمان والله مصيبة كبيرة فى موت وفى قبر وفى حساب وفى جنة وفى نار اختار يا شاطر
السؤال ياسيادة وزير العدل هو:-
هل ما قمت به من تحرك سربع بغرض توضيح وتطمين المشكو ضده بانه ليس هنالك أي تاثير علي سير العدالة هل هذا التحرك كان لازما وضروريا ان تقوم به انت شخصيا
افصد كوزير عدل وهل كان ان يحدث هذا اذا لم يكن المتهم بهذا الثقل أي لوكان عم عبدالرحيم مثلا (مواطنا عاديا) هل تكلف نفسك ذات العناء.
ثم ما هو تفسيرك لهبة والي الخرطوم ومدير عام الشرطة وتواجدكم جميعا في القسم
في ذات التوقيت الا يعطي ياسيادة الوزيرانطباعا سالبا عن العدال في بلادي تتولي انت شخصيا وزره لانك الاعرف بالقانون .
انا شخصيا اشهد الله كنت قد فقد الامل في جل القائمين علي امر العدالة في بلدي وعندما عينت انت وزيرا للعدل استبشرنا بك خيرا لما سمهناه عنك من خوفك لمن الله وجراتك في الحق .. وانا الان قرات تبريرك لهذا الموقف وانا ليس من اهل القانون
اجدني وللأسف غير قادر لاقناع نفسي بالمسوقات التي زكرت فهي ضعيفة لاتقوي علي مجابهة الحقيقة.. فمعزرة للعدالة .
(فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير).
طيب يا مولانا الذي جانا ما سمعت بي الطلبة المعتفلين ؟والمتهمين -جورا-بتهم تصل عقوبتها للاعدام؟ ما سمعت بالناشطين من (مدارك)؟
وغيرهم من المحبوسين بدون حتي اي اتهام.
السؤال ياسيادة وزير العدل هو:-
هل ما قمت به من تحرك سربع بغرض توضيح وتطمين المشكو ضده بانه ليس هنالك أي تاثير علي سير العدالة هل هذا التحرك كان لازما وضروريا ان تقوم به انت شخصيا
افصد كوزير عدل وهل كان ان يحدث هذا اذا لم يكن المتهم بهذا الثقل أي لوكان عم عبدالرحيم مثلا (مواطنا عاديا) هل تكلف نفسك ذات العناء.
ثم ما هو تفسيرك لهبة والي الخرطوم ومدير عام الشرطة وتواجدكم جميعا في القسم
في ذات التوقيت الا يعطي ياسيادة الوزيرانطباعا سالبا عن العدال في بلادي تتولي انت شخصيا وزره لانك الاعرف بالقانون .
انا شخصيا اشهد الله كنت قد فقد الامل في جل القائمين علي امر العدالة في بلدي وعندما عينت انت وزيرا للعدل استبشرنا بك خيرا لما سمهناه عنك من خوفك لمن الله وجراتك في الحق .. وانا الان قرات تبريرك لهذا الموقف وانا ليس من اهل القانون
اجدني وللأسف غير قادر لاقناع نفسي بالمسوقات التي زكرت فهي ضعيفة لاتقوي علي مجابهة الحقيقة.. فمعزرة للعدالة يامولانا.
خطاب فارغ المضمون،يتسم بالمراوغة ويشبه في
صياغته كتابات العامة،ومشكلة صاحبه انه يتوهم
بانه كتب ردا علي مولانا سيف..والله يامولانا
سيف لاتؤاخذني المعلق القال ليك صحبك طلع
ماسورة ماغلطان عليك.
إقتباس:
(الأمر الذي قصدت الحراسة من أجله، هو أن أؤكد للمشكو ضده أن اعتقاده حدوث تأثير على سير العدالة بغرض، غير صحيح،) .
هذا تبرير فطير يا سيادة الوزير لسبب زيارتكم للحراسة لا يمكن لعاقل ان يصدقه ,
هل يعنى هذا ان المشكو ضده (محمد حاتم سليمان) حادب جداَ و حريص على القانون و العدالة ولا يريد التأثير على سيرها و هو متهم بخرق القانون و العدالة فى قضايا المال العام (لا دخان بلا نار) ؟؟
الذى يعرف القانون لا يجرؤ على إدخال نفسه ولو مشتبهاً فى ما يعاقب عليه القانون و لا يضع نفسه فى موقف يستدعى ملاحقته بالقانون .
هناك الكثير جدا الذى لن و لم ينجذ فى شأن العدل و ليس العدل زيارات ميدانية و هموم مظاليم العدل تطبيق صارم للقوانين و كان يجب اتخاذ خطوة فى اعتقال طلبة جامعة الخرطوم من داخل مكتب المحامى حيث كانوا فقط يودون استخدام حقهم الدستورى فى التظام و لا انصفتهم و لا دافعت عنهم و لا ادنت الجهة المتغولة على القانون و من القصص الكثير الكثير فى عهدكم فقط و هذا الذى عاد و عمل مرة اخرى فلا ذكر له و اما اذا كان سيف الدين متظلما فأنت تقر بأنه غير مظلوما و كان الاصدق ان تعرف هل هو مظلوما او متظلما و تكتب عن ذلك حتى تنصف الحق و تبصر الناس ..عموما لا اعتقد ان العدل حلقة معزولة عن اى شأن آخر انه كالصحة و الزراعة و الصناعة و المالية فمتى ما اعتدل الحال فيهم سيكون العدل جزئ من المنظومة.و ارى ان لك نخوة و حرص على التوضيح فانفذ بجلدك قبل ان يدبغه النقد و السقوط
هذا حالكم تظهرون بعكس ماتبطنون وتكذبون حتي علي انفسكم
هون علي نفسك يامولانا نحن نعلم من انتم ولن ننخدع لكم
اولاً من سمح لك بمخاطبة مولانا سيف والشرفاء من ابناء وطني
لست في مقامهم
هذه القضية التي تتكرر كل مرة وحتي ما يدعي رئيس الجمهورية يرفض رفع الحصانة ومحاربة الفساد
يكفي انك قلت انه ذهب بنفسه للشرطة بعد اعتراضه في مكان عام وتسليمه امر القبض
دعني اكمل بقية القصة
في اثناء الطريق قام بالاتصال بك والعديد من الشخصيات الحزبية
عند وصوله جلس في مكتب وكيل النيابة وتم احضار الشاي في انتظار من يحضر اولاً
كنت انت اول الحاضرين لتواجه بمشكلة التكييف القانوني لاطلاق سراحه دون التورط المباشر وتداخل السلطات ويبدو ان خلاف قد حدث الأمر الذي استدعي حضور والي الخرطوم رئيس المؤتمر الوطني بالولاية الفريق أول ركن عبد الرحيم محمد حسين ومدير عام قوات الشرطة الفريق اول هاشم عثمان الحسين لاطلاق سراحه وكباية الشاي لاتزال ساخنة في يده.
اذهبوا لعنكم الله جميعاَ
نحي السيد وزير العدل لتفاعلة مع ما يكتب والرد عليه هذا تحول جيد ونتمنى من كل المسئولين ان يردوا ويوضحوا للناس ولكن بصدق وموضوعية ، حيث ان مصادفة السيد وزير العدل لحاتم سليمان اثناء زيارته غير مقنع
طبقنا طبق طبقكم طبقكم يقدر يطبق طبقنا زى ما طبقنا طبق طبقكم!!هذا ما خلصنا اليه من مرافعة وزير عدل جمهورية السودان!! ينعى عبد الواحد المستغرب اشد الاستغراب ببالغ الحزن والاسى وفاة (العدل) في جمهورية السودان إثر تعرضه لاعتداء آثيم من قبل(وزير العدل) المدعو /عوض الحسن النور وسوف يشيع جثمان الراحل العزيز الى حراسة نيابة اختلاسات المال العام ويقام المآتم في فناء وزارة العدل!!.
ملحوظه هامه: دفن جثمان الراحل العزيز داخل حراسة نيابة إختلاسااات المال العام الهدف منه تمكين المقبوض عليهم وما زالوا في ذمة النيابه العامه منذ شهووور ولا يجدون ما يتسلون به فعلى الآقل يستطيعون قتل الوقت في الترحم على الفقيد حتى يقضى الله في آمرهم!!.
يا ساده هل تآكدتم من آن النظام يطبق في شعبه نظريه الخيار والفقوس وقالوها ليكم عدييييل بلا لبس ولا غموض؟ والرجل لم يكتفى بأن قال لنا (رفعنا بعضكم فوق بعض درجات!!) بل إنتقى بعض الذين يعتقد إنه يهاجمونه فاراد كسب ودهم ووجه لهم رسالته الركيكه جدا جدا حصرا!! يا اخوانا اعملوا معروف في شعبكم وراجعوا شهادات الدكتوراة دى!! او ساعدونا في الحصول عليها طالما كانت همله بالشكل ده يمكن والله اعلم الواحد يلقى فرقه مع الجماعه!!.
وليآذن لى الساده الاساتذه المحترمين سيف الدوله وعثمان شبونه لآقول لهذا الكوز المتخفى آسف اقصد الذى كان متخفيا سيف وشبونه ليسو (هارون) الشغل كان غلبك سيبو وامشى وده آكرم ليك لان سيف وشبونه يتطلعون لدوله خاليه من كل شائبه ونائبه ويسخرون آقلامهم وآفكارهم من آجل ذلك مش دوله (جيفه) يحلق حولها السباع والضباع والكواسر !!.
التحية لوزير العدل لقيامه بالرد على الانتقادات الموجهه له مما يؤكد تقبله للراي والراي الاخر واحترامه للقراء وللمخالفين له في الراي اما حكاية عدم التمييز ومراجعة الوضع القانوني لكل المنتظرين فهي مسالة صورية ولو لم يكن المتهم المذكور موجوده بالحراسه لما حضر وزير العدل ولو جرفت السيول السجن والمساجين كما ان عدم التمييز يتطلب مراجعة كل المنتظرين ببالحراسات في جميع انحاء السودان.
.. والسيد وزير العدل، ماذا قال ، بما قد رد علي من كتب معلقا علي ما حدث بشأن قضية محمد حاتم ، السيد الوزير ، ولحسن الحظ، لم يقل شيئا!!.. هذه أمور لا ينفع فيها التبرير سيدي الوزير.. ولكني استفدت شيئ، فالرهبة من ما يمثله القانون ، بدءا من رجل الشرطة، وبقية القوات النظامية ، وغير النظامية، ورجال القانون المدنيين، زالت، لسبب بسيط، هو انها استحالت منذ زمن طويل الي خوف، خوف حقيقي من أصغر رتب رجال الشرطة، وحتي اعلي المراتب القانونية، لا يمكن ان ناتمنهم علي انفسنا!!، طبعا ألا من رحم ربي هذه لن تخفف وجع الواقع.. فالأمر اكثر تعقيدا وغموض ، مما يظن السيد وزير العدل..
((فالقاضي سيف الدولة حمدنا الله عبد القادر يحس بالظلم من الإنقاذ لأكثر من عقدين … ودعوناه للحضور والعمل معنا،))
حسناً فعل مولانا سيف الدولة فى عدم العمل ضمن نظام مجرم مستبد فاسد , نظام الإنقاذ يا سيادة وزير العدل نظام قمعى ظالم فى كل أركانه , نظام عصابة إجرامية إحترفت التعذيب و القتل الممنهج لمواطنى البلاد الذين يخالفونها الرأى , نظام متسلط غير شرعى أتى عن طريق دبابة , يبحث عن الشرعية منذ 27 عاماً و لم و لن يجدها . نظام منبوذ من مواطنى البلاد بالداخل و من دول الخارج , نظام إنتهازى مُخادع لا عهد له و لا يمكن الوثوق فيه و فى مُنتسبيه , نظام لا حياء له ولا إختشاء , يكذب كما يتنفس ..
هذا هو نظام الإنقاذ فكيف تريد من شخص سوى محترم له عقل و أخلاق ان يعمل فيه ؟؟
حكاية الناس سواسية أمام القانون هذا كذب , عندكم خيار وفقوس , ولو كان حاتم هذا مواطن عادي غير مؤتمر وطني غير إخواني لما ذهبت إليه. فأنت كاذب يا وزير العدل لأن الذين يُقبض عليهم ليسوا إثنين ثلاثة أو حتي عشرة , إنما هناك المئات من الذين يقبض عليهم من المواطنين العاديين أين موقع هؤلاء من زياراتك وبركاتك التي تمنحها لمنسوبي النظام اللصوص القتلة!
بررت زيارتك لهذا المتهم بأنها زيارة روتينية دورية فنحن لا نصدقك.
المتهم رفض الخروج لماذا لم تتركوه في حراسته؟ لماذا التحنيس ولماذا أتي إليه مدير الشرطة والوالي؟
شخص يأتي إليه الوالي ومدير الشرطة ووزير العادي معناه شخص غير عادي لذلك يسقط كلامك عندما تقول ( وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز، ).
نعم بفعلتكم التي فعلتموها هناك تمييز وهناك تحريض علي التمييز وأن الناس ليسوا سواسية أمام القانون ولا يتمتعون بحماية القانون.
أيه دخل زوجتك وأصدقائك وسائقك القديم في هذا الموضوع ؟
مشكلتنا في هذا السودان سرعة اصدار الاحكلم ..الجماعة بهتوا مولانا عوض..المشكل أن الوضع الذي نحن فيه أوصلنا لهذه المرحلة..الغضب ..الخيال الواسع ..و الكل عايز يفش غبينتوا
السيد الوزير
احكي لنا بالتفاصيل عن جهودك في قضيه شهداء سبتمبر مع تحياتنا
معقول وصل الإستخفاف و الإستهانة بعقل المواطن السودانى إلى درجة ان
جميع مسئولى النظام من دون إستثناء يستخفون بإمكانية المواطن العقلية و فهمه لما يجرى فى بلده ؟؟
لا يا جناب الوزير المواطن السودانى زول واعى و مثقف و يعرف بما يدور حوله على الرغم من انه غير مُلم بمواد القانون و تفسيراتها ,
نرجو ان تحترمو عقولنا و تتركو الإستهزاء و الإستهانة التى تعاملون بها المواطن .
ردك هنا و دفاعك عن نفسك و تبريرك جاء سطحياً و ساذجاً لا يمكن قبوله من أيَ كان لأنه غير أمين يجافى الحقيقة , مليئ بالتضليل و المراوغة .
لكن لا نلومك شخصياً فى هذا نسبة لأنك تعمل فى نظام إمتهن المراغة و التضليل و إحتقار المواطن .
نظام عقائدى متزمت و سلطوى مستبد لا يؤمن بوطن و لا بمواطنه أو حقوق مواطنين خارج عضوية تنظيمهم الاخوانى الماسونى الشرير ..
هذا يعنى ان مسئولى الانقاذ ورثو هذه الاشياء من تقاليد نظامهم الفاسد .
الاستبداد والعدل يا جناب الوزير شيئان متناقضان بشكل كامل لا يجتمعان .
وااااضح انك اتكوزنت ي الجرتقوك ودلعوك ومولانا سيف الدولة ليهو حق
التبرير لا يكون بهذا القدر من التعالي بل وجب عليك الاعتذار اولا ثم توصيح الاسباب التي ادت بك الي هذا التصرف الاستثنائي المشبوه … رد هزيل ! ليس بمستوي مقالات الانتقاد ! وعلي العموم ننتظر مقال مولانا سيف الولة في الرد عليكم
راجع شهادة الترابي في برنامج شاهد على العصر الحلقة الاخيرة… احمد منصور سأل الترابي لماذا لم تشتكي في المحكمة الدستورية؟ اجاب بأن القضاة في عهد الانقاذ يطلبوا منهم اتخاذ الحكم بالبراءة أو الادانة بناءة على مطالب الجهاز التنفيذي… وهذا الشهادة تنفي مقولتك ( وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون)) وينفي ايضاً ما ترمي إليه بأن هناك مبدأ فصل السلطات .. لأنوا عراب النظام الشيخ/حسن ذكر غير ذلك
هذه تبريرات لا تقنع حتى راعى الغنم فى خلاه ..
وزير عدل البلاد يسرع لقسم الشرطة لإقناع متهم بالخروج من الحبس لأن المتهم رفض الخروج منه خوفاً من التأثيرعلى العدالة !!
يا عيييينى على المسئولية و على الحس القانونى ..
هل نحن نعيش فى المدينة الفاضلة بتاعة أفلاطون و نحن ما عارفين ؟؟
ثلاثة أشخاص من كبار مسئولى الدولة يهرعون لقسم الشرطة لإخراج متهم حتى لا يقضى ليلته فى الحراسة هل هناك عدل و حقوق إنسان أكثر من هذا ؟؟ إنتو فعلاً ناس عسل بتخافو على إنسانية المواطن و حقوقه , ممممممممممممووووووه .
كان أحسن ما ترُد على منتقديك و تسكت على إنتقادهم , لأنك جيت تكحلها عميتها ..
شكرا للسيد الوزير لتفضله بالرد على بعض من كتبوا عنه حول موضوع رجل المؤتمر الوطني المقبوض عليه.. ولكن..
هل حقا “يوم الزيارة” كان مصادفة وليس من “صنع خصيصا” من أجل عيو المتهم؟
هل قمتم يا سيادة الوزير، ضمن زياراتكم التي ذكرت، بأي زيارة، وكم مرة إلى أقاليم دار فور التي يمنع فيها حتى قبول البلاغ من الشاكي في أقسام الشرطة؟
هل قمتم بما يريضي الله وضميركم في قضايا شهداء سبتمبر وبورتسودان والعيلفون.
تحدث مولانا سيف الدولة عنك بخير، ولكن لا خير في من يرتضي لنفسه المشاركة فكم الظلم والفساد والاستبداد،ولن نصدق كلمة تقولها وأنت في هذا المنصب إلا بعد إذا قتلت شهيدا وأنت تحارب هذا الظلم المبين. ولن يقتنع أحد بمحاولة مصارعة طواحين الهواء.
ألق إلهيم عظمهم، وعد أسدا الى عرينك.. يحترمك الكل.
وما أنا بالمصدق فيك قولاً ولكني بليت بحسن ظني.
هذا الرجل نسيب أمين حسن عمر (متزوج أخت أمين حسن عمر)يعني ببساطة من الشلة
كذب ونفاق كلام كله بتع هوي نشالين وعطاله
يا وزير العدل انت لمن عينت وزير عدل كل السودانيين كأنو فرحانيين بمجيئك للوزاره وفعلا في البدايه قمت انت بعمل كويس جدا
لكن العمليه الاخيره دي ما كنّا متوقعينها منك لأنك في البدايه قلت انك بتحارب الفساد وفعلا نجحت في قضيتين اتنين فقط
حاتم سليمان سرق ونهب التلفزيون وبالوثائق انت ما كان عندك اي دخل في القضيه
وحاليا القضيه خلاص ماتت وانت وزير عدل وتشوف براك إنّو في محاكمه للمتهم والا لا
وَيَا جماعه دي مسووليه امام الله سبحانه وتعالي وامام الناس اجمعين كل إنسان مظلوم بدعوكم لله رب العالمين
واكيد كل مظلوم حقو بطلع
الشي التاني السواق بتاعك دخلو شنو في الموضوع وبنيتو دخلها شنو يا جماعه اختشو واعدلو بين الناس لعلها تلقوها قدام
لكن كمان لازم تعرف إنّو حاتم سليمان نهب وسرق والغريبه إنّو عامل فيها إسلامي من الدرجه الأولي والله انتو الكيزان ما بتعرفو الاسلام ولا مسلمين واليهود احسن منكم
وياما في السجن مظاليم
(فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير ). يؤسفنى أن أقول لك أنت في هذه كاذب يامولانا ، أو ليس طلاب جامعة الخرطوم مظلومون . هل وصلتهم وسألت عن أحوالهم ( أوليس حق التظاهر مكفول بالدستور )- وشهداء سبتمبر الأبرار وهم مئات أنت ووزارتك وهيئاتك القضائية لم تصلوا الى من قتل المئات ، هل يعقل ذلك . وأعلم أن الرسول ( ص ) قال: قاضى في الجنة وقاضيان في النار ( صدق رسول الله )وكذلك قال صلى الله عليه وسلم ( إن ما هلك الذين من قبلكم كانوا إذا سرق الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد )وأن الله يمهل ولا يهمل ، ودولة الظلم ساعة ودولة العدل الى قيام الساعة.
مولانا عوض وجودك في هذا المنصب خصماً على سمعتك وعلمك ومكانتك كرجل قانون .. لا يستقيم أن تسكت على كثير من المظالم وتستجيب لبعضها !!!
الراكوبة يا سعادتك تعتبر مرأة تعكس ما يحمله كل مواطن غيور ومحب للوطن و يحمل من الوطنيه ما لا يقدر بثمن و ما تجده من مقالات و تعليقات ما هى من واقعنا المعاش و تحكى عن معانناتنا التى اصبحت متلازمة لكل فرد فى هذا الوطن الذى اصبح مستعمره و مستعمر من بنى جلدتنا و لكن الاختلاف فى السماكه و ميتت القلب و حب الذات ؟
نحن يا سعادتك بسطاء وقنوعين و نحمل الوطن فى حدقات العيون و نضحى بالغالى و النفيس من أجله و نستميت فى الدفاع عنه بكل تجود به قريحتنا من كلم و فعل و نتحمل الاهانه و التعذيب و وصفنا باقبح الصفات التى اعتاد عليه أخوان الشواطين من شذاذ افاق و روبيضة و متسولين و غير مسلمين و غيرها من الصفات غير الحميده و التى نترفع عن ذكرها لقدسية الراكوبة و احتراما لروادها وعشقاها و كتابها الاحرار و الحرائر .
أين القانون و الدستور و الحريات و الحقوق التى تتناولها سردا و الايات التى تستند اليها و هى فى الواقع الذى نعيشه لا وجود لها ؟
يا ما فى الحبس مظاليم يا سعادة الوزير ؟
مولانا حمدنالله له الفضل فى كتابة مقالات تعلرى النظام و خصوصا وزارة العدل التى بيدها الدستور و اللوائح وتطبيق العداله المعدومه اصلا الا على البسطاء من القوم و الذين شاء قدرهم و كانوا ضحية ابتزاز او مغامرة و بشراكة أحد اخوان الشواطين الذى يخطط و يرسم و يقع فيها هذا المسكين و يرحل الى الهدى او كوبر و يجد من الذل و الاهانه ما لم يجده عتاة المجرمين فى العالم ؟
تدخل راس الدولة و وزير عدلها و الوالى و مدير الشرطة لاطلاق سراح متهم و بموجب أمر قبض و اطلاق سراحه بكفالة ؟
لنعود الى القانون و الاجراءات فى هذا الخصوص ؟
صدور أمر قبض ينفذ و يقدم المدعى عليه الى النيابة و من ثم الى المتحرى لاجراء التحقيق معه و يمكن الاستعانه بمحامى عد انتهاء التحقيق للاطلاع على نتيجة التحقيق و الجلوس مع المتهم لاخذ ما يمتلك من مستندات لينى عليها دفاعه و عريضة الدفاع ؟
ابن المساواة و العداله التى تتحدث عنها و زياراتك الى السجون و التوقيف كما تدعى و هناك اناس تم القبض عليهم تشفيا من ضابط صغير لخلاف شخصى بينه و المتهم زورا و بهتانا ؟
اطلاق سراح بنت تور الدبه و هو متهم و بحيازته مخدرات و استخدامه الى سيارة الدولة والتى تعتبر مخالفه ايضا اطلق سراحه و لم يتم التحرى معه او ارساله الى المستشفى لاخذ عينات من الدم للتحقق من تعاطيه او عدمه ؟
الم تكن أنت على قمة السلطه القضائية و لم ترفض طلب رأس الدولة باطلاق سراحه الابعد الانتهاء من الاجراءات القانوينة بحقه و تقديمه للعداله ؟
التجاوزات لا تحصى و لا تعد و لكن شاء أن تتكشف حقيقتكم و دوركم العدلى فى تنفيذ العداله بمزاجيه عاليه و تعاطف مع من لا يستحق التعاطف معه و هؤلاء هم الذين نهبوا اموال الدولة و هى حق من حقوق المواطن البسيط و دليل على السلطه فاسده و لا يوجد فيها قانون لحماية المال العام و ها هو مقدم فى جرائم اخرى بعد شطب جزء منها هل بامكتنك أن تواصل جهودك فى نفيه التهم الموجهه اليه و عدم تقديمه للعداله عاجلا ام اجلا ؟
لنرى ما تحمله لنا الايام من مفاسد و جرائم يعجز وزير العدل فى اتخاذ الاجراء اللازم و احالته الى القضاء ؟
انت مش وزير عدل حكومة بشة و لا واحد تااااااااااني…؟؟؟؟؟؟؟؟
قبح الله وجوهكم ….
ياسعادة الدكتور مولانا عوض النور لن أقول ياوزير العدل الذى مرمطته وأفقدته
قيمته الرفيعه بسوء عملك .!!!!!
المثل العربي بقول : الأنسان حيث يوضع نفسه .!!!!!
لم يجبرك أحد أن تضع نفسك في هذا الموقف والموقع المهين لرفعة ولجلال شانك
عند جموع الشعب السوداني الذى كان قد استبشر بك يوما عندما قبلت ان تتحمل
مسؤوليات ومتطلبات العدل وياحسرتاه وياحزناه ويافجيعتا وياخساره ألف خساره
وياخيابة ظننا فيك عندما وضعت نفسك في موضع الشك والنقد والأستخفاف والأستحقار
عندنا نحن جموع الشعب السوداني الصابر علي مكائد شواطين وملاعين الانقاذ من وضعت نفسك بوعي او دون وعي منك في صفوفهم.
الأنسان حيث يوضع نفسه …..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أنت وضعت نفسك في هذا الموضع المهين ومولانا سيف الدوله حمدنا الله عندما وضع
نفسه في الموضع الذى هو فيه الآن (وشتان بين الموضعين) لم يكن لأحساسه بالظلم من الانقاذ علي المستوى الشخصي فالأنقاذ من يومها الأول لم يسلم اي مواطن سوداني من ظلمها وأذاها وبلاويها انما اختار مولانا سيف الدوله حمدنا الله بحسه الوطني الرفيع ان ينحاز الي جموع شعبه ايمانا بقضيته قضية كل السودان والسودانيين واحقاقا للحق فلما تحاول يامولانا عوض النور ان توحي لنا أن مايكتبه مولانا سيف الدوله حمدنا الله وهو يكشف ويعرى اخوان الشواطين بسبب شعوره بالظلم منهم ؟!! وهو مايمثل استخفافا منك بعقولنا واستحمارا لنا وتقليل من شأن الدور الوطني العظيم الذى يلعبه شرفاء الوطن في مقاومة ومناهضة الظلم والظلمه.
يامولانا سعادة الدكتور عوض النور..!!!!!!!!!!!!!!
سقطتك المدويه الشنيعه التي لطخت تاريخك علاجها الوحيد أن تعتذر علي الملأ
للشعب السوداني عن ماسببته له من ألم خيبة الظن فيك ولأنك غير كفء ولاأمين
لأقامة العدل ثم تعلن استقالتك وتعتزل العمل القانوني لتتفرغ للعباده وطلب
المغفره والرحمه من الله ..!!!!!!!!!!
اتحدى كل من ييدعي معرفة بريدك الالكتروني او ارقام هواتفك للتواصل معك
انشرها هنا في الراكوبه لو كنت صادقا ياعوض النور .
ليت وزير العدل صمت ليجعل الناس بين مصدق ومكذب ان وزير العدل جاء بنفسه للحراسة ليقنع متهما بفساد مالى بالخروج من الحراسة.ليعلم الوزير ان زيارته وكتابته هذه عززت فرضية ان الانقاذ تخشى اشد الخشية من ان يدلى المتهم باقوال فى هذه القضية والاكيف نفسر هذا التهافت من كبار المسؤولين بمافيهم وزير العدل نفسه .ان مجرد علم الوزير بكل تفاصيل القصة وسرده لها ومتابعة محركيها يكفى للتدليل على ان هذا المتهم يجد عناية خاصة وهناك خوف شديد مما سيقوله.المهم طالما ان الوزير اتخذ طريق النشر الصحفى فى هذه القضية فنرجو منه الا يتدخل مستقبلا لمنع النشر اثناء سير المحاكمة. هذا اذا تمت محاكمة.ختاما نسال الوزير لماذا تعرف وتذهب بنفسك للحراسة لتتابع قضية متهم فى فساد مالى ولا تتابع وتهتم بمن قتل طلاب الجامعات واخرهم طالب الاهلية ولماذا لا تهتم وتتابع لتعرف من اطلق النار على شهداء سبتمبر . (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار).
(فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير ). يؤسفنى أن أقول لك أنت في هذه كاذب يامولانا ، أو ليس طلاب جامعة الخرطوم مظلومون . هل وصلتهم وسألت عن أحوالهم ( أوليس حق التظاهر مكفول بالدستور )- وشهداء سبتمبر الأبرار وهم مئات أنت ووزارتك وهيئاتك القضائية لم تصلوا الى من قتل المئات ، هل يعقل ذلك . وأعلم أن الرسول ( ص ) قال: قاضى في الجنة وقاضيان في النار ( صدق رسول الله )وكذلك قال صلى الله عليه وسلم ( إن ما هلك الذين من قبلكم كانوا إذا سرق الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد )وأن الله يمهل ولا يهمل ، ودولة الظلم ساعة ودولة العدل الى قيام الساعة.
يااخونا عوض النور ردك صراحه مامقنع ابد.
وانت طبقت اذا سرق المسئول ولا اقول الشريف لان ليس من بينكم شريف معظمكم مقاطيع ومجهوليين النسب والهويه. فاذا سرق المسئول جريتوا جري تطلقوه واذا سرق الضعيف تحبسوه ولا اقول تقيموا عليه الحد لان رئيسكم تدخل وعطل حدود الله والعياذ بالله .
ثانيا انت ياخ عوض بتبرير لشنو وانت اصلا وزير عدل نظام اجرامي قاتل وفاسد . ياخ لو جلست تبرر الي يوم القيامه انت مشارك في هذا الظلم . ولو قدرتوا علين ا اها اقدروا علي الخلقنا .. والحساب جاي
يعنى عايز ترفع الظلم و تؤكد ان هناك عدل ,, راجع قانون النظام العام ايها الشيخ العادل و الغرامات و دخل المحاكم و الغرامات الكبيرة و الجزافية 5 مليون فى دولة بوليسية تحكم بالاهواء و ليس القانون لذلك كثرت الرشاوى و سيستمر التدهور الاخلاقي و انتم مسئولون امام التاريخ و امام الله .. راجع مرة اخري غرامات اي محكمة نظام عام ,, لا نريدك ان تراجع الفساد فهو فى ايدى تماسيح و اسماك قرش و بعد ذلك حكم ضميرك الذي قاله من عاصرووك ان كان هناك ضمير
الوزير و حاتم و الأهبل و جنابو ديل عصابةمختلسين و الظاهر إنو المبلغ كبير جدا و حاتم ههد باقي العصابة بإفشاء أمرهم إذا لم يحضروا جميعا لإخراجه
نحييك والايام حبلي بينا ان كنت كما تقول
لماذا ياوزير العدل انت ومدير الشرطة والوالي لم تذهبوا لفك اسر بنات جامعة الخرطوم اوطمانة اهلهم او كشف مكان اعتقالهم…قل لنا بكل صدق ماهو دورك وماذا قمت به حول هذه القضية..اذكرك قضية بنات جامعة الخرطوم..هل لك بنت؟؟؟
نحن على ثقة بأن مولانا سيف الدولة سوف لن يقبل العمل في نظام الانقاذ المستبد الفاسد حتى لو نقلو مقر النظام لداخل الكعبة .. إنه فقط لا يشبهكم .
ما في فرق بينه ونائبته تور الدبة المسألة كلها سرقة ولهط وبنقو وشقق مفروشة
يا عوض وعلى الله العوض ، ابنتنا عوضية عجبنا طيب الله ثراها، ماذا حدث لقاتلها الذي حكم عليه بواسطة احد المحاكم تحت سلطة وزارتك ؟؟ لا شئ . تمثيلية .. وهو يمشي الآن في الارض مرحا . اذا ما بتخجلو انطمو .
لمزيد من الجلاء لغير المتعمقين في الإجراءات القانونية، هو أن أؤكد للمشكو ضده أن اعتقاده حدوث تأثير على سير العدالة بغرض، غير صحيح، والذي دفعني لهذا الجهد أن لاعتقاده ما يبرره (وهو تحرك المستشار القانوني لوزارة الإعلام والقبض عليه خلال المهلة)، وهذا ما وجب توضيحه والتوكيد عليه.
القصة كلها هنا .. !!!! حد يشرح لي ,,, (غير صحيح) (لهذا الجهد) (خلال المهلة)
هذا ليس سلاما !!اين مبدأ المحاسبة في زهرة الربيع هذه .. دون ذلك فالسلام علي السودان .. اعتقد من هذا الخطاب قد نجي المجرمين بكل الجرائم والأموال التي نهبت !!
حاكموهم جنائيا وليس سياسيا !!
وإلا علي الدنيا السلام !!
بصراحة ووضوح السبب الرئيسي في ذهابك انت ورئيس المؤتمر الوطني ولاية الخرطوم ومدير الشرطة هو خوفكم من المتهم الذي ينوي بالزج برؤوس كبيرة في البلاغ من رئيس الجمهورية حتي انت ياوزير العدل وحادثة اغتيال غسان مازالت حاضرة وتشوه تاريخ عناصر المؤتمر الوطني الذين يبذلون اي جهد ممكن في طمس معالم الفساد والمعروف انو المؤتمر الوطني مابجيب وزير عدل الا يكون من غلاة المدافعين عن فساد عضويته اديك نماذج معروفة بالنسبة لينا المرضي وسبدرات وكرتي اخطر من تولي هذه الوزارة ييييييييييييييييييييييييييييييييييييا مولانا فلتذهب الي الجحيم
كدة خلينا من الشخص ده
طلاب الحامعات اللي كنتو بتعتقلوهم و تعذبوهم و السياسيين المعتقلين كل يومين و الشهود في قضايا الفساد و الاختلاسات الذين يتم قتلهم او على الأقل ترهيبهم كلما اقتربت الحالات من التقاضي عملتو ليهم شنو ؟
المخالفات الواردة في تقارير المراجع العام و فيها ما هو أكبر مئة مرة مما اتهمتم به هذا الشخص وصلتوا فيها لشنو ؟ خط هيثرو عملتو فيه شنو؟ قضية الأقطان حصل فيها شنو؟
قضية أخو نافع علي نافع اللي عذب و قتل راعي حصل فيها شنو ؟ نافع ذاتو مخلينه حايم ليه ؟
اعترافات الترابي عن محاولة اغتيال رئيس دولة أجنبية، فتحت فيها تحقيق ؟
اهمال الحكومة في التحضير للخريف و تركها الناس لتغرق دي فتحت فيها تحقيق ؟ لمن حصلت في قطر أحالوا الناس للنائب العام و منعوهم من مغادرة البلاد
كذاب اشر.
التحية الحارة لمولانا سيف الدولة الذي عودنا نحن محبي كتاباته على وقوفه مع حق المواطن في العيش الكريم و الحرية. و أربأ به ان يقبل عرضا للعمل مسوقا و فاسقا و مخادعا مع زمرة الانقاذ.
لو انك يا سعادة الوزير عودتنا ان تزور الحراسات و تطلق المظلومين لكنا سعدنا بموقفك مع نائب الوالي محمد حاتم فالخرطوم مدينة لا تعرف الاسرار فكما انتشر خبر زيارتكم وسعيكم لاطلاق سراح المتنفذ رغم انه احرجك فان زيارتك لاي حراسة واحقاق العدل لسمع بها الناس قبل ان تعود الى بيتك. لا داعي بان تخمنا بان الصحافة لم تتابع.
لكي نصدقك ،، فقط اطلق سراح الذين يقبعون في السجون بلا محاكمات او ضمانات و الذين يعذبون في سجون الامن.
رجاءا ان تترك لنا مولانا سيف ولا تحاصره بالاغراءات فهو في نظرنا اشرف من ان يقع في مستنقع الفساد.
لا يستقيم الظل والعود أعوج
كلام وزير العدل ذكرني نكتة أخونا أدروب في ميناء بورسودان ايام سرقة القندراني الشهيرة من داخل الميتاء ، بعدها المسؤولون طلبوا من الغفراء تشديد الحراسة .. أدروب شايل الحُقّه في الجيب و مارق من الميناء ، الغفير سأله : ده شنو ده ؟ أدروب طلع الحُقّه و قال للغفير : دي حقه .. لكن انت قندران كبير ما تشوف إلا الله اعلم حقه في الجيب تشوف !!! أها وزير العدل 200 من الشباب يكتلوهم زي الكلاب في الشوارع ما يشوف لكن وجود حاتم في الحراسة يشوف … الله يلعنكم في القبل الأربعة … تكتلوا وليداتنا و بنياتنا و تلبعوا اللبعات و تمرقوا المجارمة من الحراسات … الله يلعنكم .
والله يا حاج عوض كلامك دا لو قلته لي طفل يضحك عليه وصحيح اللي اختشوا ماتوا
قال (أن مكتبي وهاتفي وبريدي الإليكتروني لم أمنع منه أحداً للتواصل)
لماذا رفضت مقابلة الحاج عبد الباقي (والدة الشهيدة سارة عبد الباقي التي توفت بالدروشاب في احداث سبتمبر ؟؟؟
يا مولانا قول كلام تاني…طيب انا مصدقك…في دماء كتيرة سالت في عهد هذا الحجاج و اخرها شهداء سبتمبر عايزين حقنا (ما تقول لي تحقيق و لجنة و ضد مجهول و كلام فارغ زي ده…انت عارف و الحكومة عارفه و نحن عارفين منو القتل و من مسافة قريبة و في الرأس)…دايرين حسم قضايا الفساد وطرح نتائجها للراي العام (كل قضايا الفساد العارفنها و انت زاتك عارفا وصلت وين و النتيجة شنو؟ دي اموال شعب منهوبة ونتيجة نهبها حصلت مآسي …الاعتقالات للطلاب و الناشطين و تلفيق التهم و قطع الارزاق وجهاز الامن الذي لا يردعه قانون و لا وزير وان كان وزير عدل!!!؟؟؟…
لو انت جادي ورينا حصادك مما تسلمت مهامك…..لانو الشعب السوداني يدعو ليل نهار علي الظلمة الفاسدين القتلة اللصوص فلا تكون عون لهم.
بغض النظر عن الشرح الطويل الذي قام به سعادة الوزير , هناك سؤال بسيط لو كان الوزير يعمل بمهنية .
هل ظلم نائب رئيس المؤتمر الوطني ؟
حسب سردك الطويل ايها الوزير ,فهمنا ان المشكو ضده رفض الخروج بضمان شخصي حسب الاجراءات الرسمية و لم يقع عليه اي ظلم.
اذا ما دور الوزير في هذا؟ اذا كان الوزير قد تدخل بشكل رسمي فعليه ان يفعل ذلك مع الجميع و في هذه الحال لن يجد ديقيقة واحدة للجلوس في مكتبه .
و اذا تدخل بشكل شخصي , فحدث و لكن مع الحرج.
اذا لم يحترم اهل القانون قانونهم , فماذا تتوقع من الاخرين؟!!!
بعدين ما هو السبب فى إدخال مولانا مهدى عقيد فى موضوع لا علاقة له به؟
Iأمثالكم الذين يظنون الإصلاح بوضع يدهم في يد السلطان الجائر واهمون ، ومولانا سيف الدوله لا يضع يده في الشبهات من وقع فيهن وقع في الحرام ، ويا ليتها شبهات فالكل يعرف فساد وثراء رجال الإنقاذ رجالا ونساء ولا يحتاج لأدلة قانونية ولا يحزنون وكمثال فقط
كيف يتسني لزوجة رئيس وعلي العلن شراء بمنزل بملايييين الدولارات وهي ست بيت وغير مؤهلة علي إدارة كنتين فهل يا تري إذا رفعت عليها دعوي ثراء حرام سيجري عليها القانون والعدل كغيرها؟؟؟؟ وكل أسرة
الرئيس من أين لهم كل هذا الثراء وهل اذا رفعت عليهم دعاوى تستطيع ان تبسط يد العدالة ؟؟ وهل بسط العداله فرض كفايه تحلل به قبولك بالعمل مع عبدة المال والجاه والسلطان يا رجل العدالة ..!! من العدالة ان تعدل مع نفسك اولا وتتصالح معها لان الانقاذ وعلي لسان أهله وعرّابيه عبارة عن عصابة وعصابة منظمة تعمل علي دك السودان وطحن الشعب وانت تشارك بطريقة او أخري في هذا الحرام ..!! وحديثك ودفاعك لن يجدي معنا بالمره نحنا لا نعرفك ولا نريد ان نعرفك فأفعالك هي التي ترفعك أو تزلك لدينا وحديث مولانا سيف الدوله سابقاً بالخير عنك سالقاً عندما تمّ تعيينك رغم إحترامنا له لم يشفع لك عندنا فمن يعمل مع الانقاذ أياديه ملطخة بكل قاذورات الإنقاذ التي يعرفها القاصي قبل الداني
الإنقاذ ظلمَ وتجبّر وقتل وسفك دماء الأبرياء وسرق قوت الشعب وطحن الناس وجعلهم يتسولون وانت جالس تشاركهم موائدهم فهل يعقل ان تتخيل مقالك ولو زرفت فيه دموع الندم سيجد أذنا صاغيه لدينا هذا اذا كان أصلا مقالك يستحق القراءة فعفوا ولا أستطيع ان أسميك كمولانا سيف الدولة فهو نعرف نظافة يده ولكن انت يعرفك رجالات الإنقاذ ونحن لا نتشرف بمعرفة كل من يضع يده في وحلهم فلا تتعب نفسك مرة اخري لتبرر او تصحح لأننا نفهمها وهي طائره مع تحياتنا لأصحاب الاقلام النظيفة شبونه وسيف الدولة
والله ياود حمدنالله عريت العدل والنظام الفاسد وخليتو ميطي يعني امفكوا ..يمهل ولايهمل والبقاحة يقول عرضنا على سيف الدوله العمل معنا ..وسيف الدولة ودحمدنا الله عبدالقادر وليس ود بانقا ..وأم در تشهد وربت وعلمت وهذا الفارق وليس القصد
لقوميين ووطنيين من خارج أم در وللعلم فقط .
أمثالكم الذين يظنون الإصلاح بوضع يدهم في يد السلطان الجائر واهمون ، ومولانا سيف الدوله لا يضع يده في الشبهات من وقع فيهن وقع في الحرام ، ويا ليتها شبهات فالكل يعرف فساد وثراء رجال الإنقاذ رجالا ونساء ولا يحتاج لأدلة قانونية ولا يحزنون وكمثال فقط
كيف يتسني لزوجة رئيس وعلي العلن شراء بمنزل بملايييين الدولارات وهي ست بيت وغير مؤهلة علي إدارة كنتين فهل يا تري إذا رفعت عليها دعوي ثراء حرام سيجري عليها القانون والعدل كغيرها؟؟؟؟ وكل أسرة
الرئيس من أين لهم كل هذا الثراء وهل اذا رفعت عليهم دعاوى تستطيع ان تبسط يد العدالة ؟؟ وهل بسط العداله فرض كفايه تحلل به قبولك بالعمل مع عبدة المال والجاه والسلطان يا رجل العدالة ..!! من العدالة ان تعدل مع نفسك اولا وتتصالح معها لان الانقاذ وعلي لسان أهله وعرّابيه عبارة عن عصابة وعصابة منظمة تعمل علي دك السودان وطحن الشعب وانت تشارك بطريقة او أخري في هذا الحرام ..!! وحديثك ودفاعك لن يجدي معنا بالمره نحنا لا نعرفك ولا نريد ان نعرفك فأفعالك هي التي ترفعك أو تزلك لدينا وحديث مولانا سيف الدوله سابقاً بالخير عنك سالقاً عندما تمّ تعيينك رغم إحترامنا له لم يشفع لك عندنا فمن يعمل مع الانقاذ أياديه ملطخة بكل قاذورات الإنقاذ التي يعرفها القاصي قبل الداني
الإنقاذ ظلمَ وتجبّر وقتل وسفك دماء الأبرياء وسرق قوت الشعب وطحن الناس وجعلهم يتسولون وانت جالس تشاركهم موائدهم فهل يعقل ان تتخيل مقالك ولو زرفت فيه دموع الندم سيجد أذنا صاغيه لدينا هذا اذا كان أصلا مقالك يستحق القراءة فعفوا ولا أستطيع ان أسميك كمولانا سيف الدولة فهو نعرف نظافة يده ولكن انت يعرفك رجالات الإنقاذ ونحن لا نتشرف بمعرفة كل من يضع يده في وحلهم فلا تتعب نفسك مرة اخري لتبرر او تصحح لأننا نفهمها وهي طائره مع تحياتنا لأصحاب الاقلام النظيفة شبونه وسيف الدولة
احدى المبانى الحكومية الحديثة والمصممة باحدث الاثاثات والمعدات وبعد أن رفضت الموسسة الحكومة الإنتقال لمبناها الجديد خطر ببال حرامية المعتمد الإستفادة من محتوايات المبنى بنهبه وسرقة معداته وبالفعل خلال أيام أصبح المبنى كفؤاد أم موسى فلم تسلم حتى مفاتيح الكهرباء الحائطية فلما أنكشف أمرهم نسبوا فعلتهم الشنيعة لخفير المبنى المسكين والذى ظل فى الحبس لعدت شهور دون أن يزوره وزيرعدل أو وزير ظلم مع العلم أن هذه الحادثة قد حدثت فى عهدك أيها الوزير الهمام ,!
لمولانا عوض الحسن النور فنقول له اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب وانت ياسيدى الوزير قد فتحت على نفسك ابواب جهنم ونستنكر بشدة الزج باسم قاضينا الجليل مولانا سيف الدولة حمدنا الله فى هذا المعترك الاسن فالرجل لو كان يطمع فى التورط فى خنق العدالة لكان الان يتقلد منصبك كوزير عدل لكنه يعلم ان الدخول فى عش الدبور يعرضه للتنازل عن المبادئ التى تعلمها من جامعة الخرطوم ومن خلال خبرته الطويلة فى مجال القضاء فى السودان ونحمد له انه قد رضى بالهجرة حفاظا على مقامه وأخلاقياته وهو ابن الاستاذ الفاضل المرحوم حمدنا الله عبد القادر الذى بدوره لم يتورط فى بلاوى الانقاذ الى ان لاقى ربه ومن شابه اباه فما ظلم . .
أما نصيحنتا لك من واقع ان مولانا سيف الدولة قد افتتح مخاطبته لك ب “حتى انت يامولانا عوض” , ولعله كان يرجو فيك خيرا , فهى ان تبتعد عن هذا النظام باعجل ما يمكن مستقلا أى بادرة تدخل فى عملك من قبل المتنفذين وربما كان المقام الانسب هو ما نعتقده بانه قد صدر لك الامر بالتوجه لاطلاق سراح محمد حاتم سليمان . تلك كانت فرصتك لتيرئة نفسك والنجاة من الوقوع فى فخ ذبح العدالة . أن استمعت الى نصيحتى وانا خبير بالعمل معهم تكون قد افتديت نفسك وزوجتك واطفالك وأقربائك والا ستخلق منك طغمة الانقاذ مسخا جديدا مثل د أحمد بلال عثمان الذى اصبح بوقا يروج للباطل فى حين يحتقره أقل الكيزان مقاما فى وزارته والا … أن كنت ترضى هذا المصير فالى الامام ولتعلم ان عمالة الوزير احمد بلال جريمة سياسية ووطنية سيحاسبه عليه الشعب السودانى أما انت فستتحمل تبعة ازهاق العدالة وستكون فى رقبتك كل الظلم من سجن وتعذيب وقتل واختلاس وسرقة ترتكبها عصابة الانقاذ .
هل نطمع من سيادتك تقديم استقالتك كما يفعل الشرفاء من قادتنا لتنجو من غضب الله ولتفتح الطريق أمام المترددين ؟؟ استخر ربك يارجل لان ردك على من انتقدوك فطير وساذج ويفتقد للحصافة والكياسة التى يتميز بها أهل العدل وعلى كل حال فقد اعترفت بانك قد ذهبت من اجله قائلا ? اقتباس “أن الزيارة وإن كان سببها المباشر المتهم ألا ….” وهو اعتراف من الوزن الثقيل اذ كيف يجوز لوزير العدل ان يذهب شخصيا للتوضيح أنه “ليس هناك تأثير على سير العدالة ” !!!! هل من العادة ان يذهب السيد الوزير لاى شخص يشكك فى العدالة للتوضيح له ان ليس ثمة تدخل فى سير العدالة ؟؟ هذا سيدى الوزير العذر الاقبح من الذنب وأنا على يقين أنك لم تذهب طوعا ولكن بتوجيهات عليا كل الشعب السودانى يفهم مصدرها وقد نفذت التوجيهات بحزافيرها خوفا من العواقب وليتك لم تفعل لانك بفعلتك هذه قد فتحت الباب البجيب الريح ولم تسده وتستريح أو على الاقل نفذت التوجه ومن ثم استعرت ورقة سطرت عليها استقالتك فربما رفضها من بيده الرفض كما حدث لتور الدبة نتيجة فعلتها الاشنع فى اظلاق سراح ابنها وتعديل التهمة وترك شريك ابنها فى فى الجرم للضوارى ..
أنا اعلم ان القضاة ورجال العدل من أى جامعة تخرجوا لهم الدراية والخبرة والاستقراء السليم لاوضاع العدل فى السودان فى ظل حكم الفرد ويعلمون علم اليقين ان الفصل بين السلطات فى ظل هذه الطغمة حلم بعيد المنال ومن سابع المستحيلات وانا اربأ بفطنك ان تكون قد غفلت عن ذلك . قناعتى ان دعوتك للقاضى الجليل حمدنا الله قد تتحقق شريطة تعهد مكتوب من الاعلى رالا يسمح بتدخل كائن من كان فى سير العدالة .
أخيرا وبما انى لا انتمى لاهل القانون لكن يجول فى خاطرى سؤال اريدك ان تفكر فيه , ولا اطمع فى اجابة منك , ما الذى يخول والى الخرطوم باصطحاب مدير الشرطة لترضية متهم فاسد واقناعه بالخروج من الحجز ؟؟ اليس فى هذا تدخل من السلطة التنفيذية فى اعمال القضاء المنصوص عنها فى الدستور ؟؟ وعلى ضوء هذا كيف يقتنع من يقرأون مرافعتك الفطيرة بكل اسف ان ليس ثمة تأثير على العدالة وأى تأثير اكثر من ان يتدخل من هو فى مقام رئيس وزراء الولاية حكما فى اطلاق سراح المتهم جنائيا محمد حاتم سليمان . من المضحك المبكى أن السيد عبد الرحيم بدلا من ان يكون منشغلا باحوال الغبش الذين يصارعون غضبة الخريف (وهى من غضب الله على الطغمة الفاسدة ) باغاثتهم وومدهم بما يسد اودهم أقتطع من ثمين وقته من أجل ارضاء نزق نائب المؤتمر الوطنى الحردان وتحديه للعدالة حتى تأتى اليه طائعة تستجديه أن يخرج من الحبس . أنا على يقين ان الشغب السودانى لن يسمع مرة أخرى عن محاكمة ولا تحقيق مع المتهم الحردان وجزى الله رئيسنا أسد افريقيا نصير الظالمين فهذه قضبة أقل شأنا منجريمة الامام المغتصب ولا متنفذ بورتسودان الذى قبض فى رمضان فى معية عدة غوانى ..
وعملا بالمثل الشائع “أنج عد فقد هلك سعيد يا رجل” نقول لك ” أنج عوض فقد هلك جلال “
اول مرة نسمع بيها دي . الرد ما مقنع.
تخجل خجلتا تصرها عليك الله
ده،،،تبرير يقنع ديوك العده.
مولانا العوض . ردك غير مقنع . وليتك لم تفعل . فقد تشوهت صورتك العدلية التي كنت اتعشقها . ثم يا مولانا . كيف لوكيل النيابة ان يحكم بضعف بينات المراجع العام . وهذه بينة خبير تناقش بواسطة خبير امام المحكمة . وهل وكلاء النيابة مختصين في مثل هذه الاشياء ام هم طراز فريد . يا مولانا . والله العظيم الشارع الانم بقى مليان قانونيين وخبرات كبيرة . يعني الشارع بقى موازي للحكومة . رفقآ بعقولنا .
السيد الدكتور/ عوض الحسن النور، وزير العدل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
أولا نشكر ونقدر لك أهتمامكم وتعليقك على ملابسات حادث الأفراج عن المتهم محمد حاتم سليمان، مدير التلفزيون السابق ونائب المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم حالياً … كما نشكر لك أعترافك الصريح بصحة ما ورد في مقالات الصحفيين المذكورين من تدخلك شخصيا لدي وكيل النيابة المناوب وضباط الشرطة المناوب لأطلاق صراح المتهم محمد حاتم سليمان، بل أضطررت للحضور شخصيا بنفسك إلى موقع الحراسة عندما تمنع المتهم من الخروج بالضمان الشخصي، هذا طبعا بعد أتصال معاليكم على أحد صغار مرؤوسيكم: وكيل النيابة المناوب … وفي الحالة دي طبعا من حق محمد حاتم سليمان أن يتعزز ويتمنع “أتعزز الليمون عشان بالغنا في ريده”، بعدما شاهد بنفسه كبكبة وكيل النيابة المناوب، الذي كانا عامل فيها ضبان ضكر قبل أتصالكم الميمون … ومحمد حاتم سليمان قصد من تمنعه عن الخروج/الأفراج الذي تصدق بموجب أتصالك معاليكم الشخصي بوكيل النيابة المناوب، أنو يوري هذا الوكيل صغير الدرجة الوظفية أنو هو بكلم منو عشان تاني ما يتطاول ويطرح أسئلة أعتبرها محمد حاتم تطاولية وتعسفية أثناء التحقيق وأخذ الأقوال….
هنا يجب أن نذكرك يا مولانا عوض حسن النور، بالتالي:
1- بأن بتدخلك هذا، بدءا من أتصالكم المباشر بموظف صغير (وكيل النيابة المناوب” الذي لا تربطك به علاقة إدارية مباشرة، يعد تجاوز لمقامكم كوزير للعدل والسلطة الأعلى في مؤسسة العدالة وتأثير على مجرى العدالة.
2- طلبك بالأفراج العاجل عن المتهم لكونه محمد حاتم سليمان، فيه تجاوز لأجراءات النظامية المعمول بها، وأهانة وكسر لهيبة المسئولين الذين قاموا بأصدار وتنفيذ أجراءات أمر القبض، بدءا من التحقيق، فأمر القبض ثم تنفيذه بالقبض على المتهم وأيداعه حراسة الشرطة.
3- تمنع المتهم محمد حاتم سليمان عن الخروج بالضمان الشخصي، الذي تصدق بموجب أتصالك، قصد منه المتهم محمد حاتم سليمان أهانة وكيل النيابة وكسر هيبته أمام المساجين، وهذا حدث بسبب تصرفك غير المسئول.
4- الأهم من ما ورد بعالية، السؤال: هل إذا كان المتهم الموقوف بالحراسة ليس محمد حاتم سليمان المقرب من رئيس الجمهورية أو من هو في مقامه، هل كنت ستتصل بوكيل النيابة أو ستحضر بنفسك إلى مقر حراسة الشرطة؟؟
WHAT A WEAK DEFENCE.WOULD HAVE BEEN FAR BETTER IF U KEPT QUIET.WHY DID U NOT GIVE US AN EXAMPLE WHERE U HAD TO VISIT A PRISONER,FROM THE PUBLIC, JUST TO PUT THINGS RIGHT AND RECTIFY A MISHANDLING OF JUSTICE PROCEDURE. THIS IS A SPECIAL CASE THAT WHY U WERER THERE. DISGUSTING. IF U HAVE ANY DIGNITY U SHOULD DO NOTHING LESS THAT LEAVING YOUR JOB
أقولها لك / يا رااجل / على طريقة الظريف أبو دم خفيف الإعلامي اللميع محمد سليمان … أسفت لأنه ليس لدي وقت للرد على كلامك حرف بحرف … أولا سيف الدولة هو سيف الدولة .. أكيد وأكيد لن يعمل معكم … كلامك ليس فيه ذرّة من الإقناع … وننتظر رد السيف البتّار عليه… الحقيقة الجميلة التي توصلنا لها الآن ونحن مسرورون بها أيّما سرور هو أن الراكوبة ، ركبت فوق راسكم وسببت ليكم صداع لن ينفعه، لا بانادول ولا أقوى المضادات … هنيئا لك بالراكوبة.. وطير شبه بعضو أنت وحكومتك الشغّال معاها … الله ينتقم منكم ويجازيكم بالسوء على ما ارتكبتم من ظلم في حق الشعب السوداني ..
التحية والتجلة لصحيفة الراكوبة الغراءولكتابها الافذاذ رجالا ونساء بدون فرز وتحية خاصة للسادة والسيدات المعلقين و المعلقات الافاضل الذين أثروا ومازالوا يثرون الصحيفة بتعليقاتهم البناءة.
لقد أثبتم جميعا أن صوتكم يصل لكل الفاسدين و الفاسدات فى النظام السوداني وأن مستقبل الكلمة المقروءة التى تزحزح وتسقط الظلم فى السودان مرهون بالصحف الاكترونية وجميع وسائل التواصل الحديثة التى لم ولن يستطع النظام السيطرة عليها.
فلقد ألقمتم وزير العدل فى دولة الانقاذ حجرا ولم يستطع حتى أن يقنع نفسه لان حكومته زبحت العدالة منذ سنين عددا ولم يستطع أن يجمل وجهه أو وجه حكومته مهما بلغ من علم فى القانون او فى علم البيان!!!!!
المؤمن صديق ونحن مؤمنين وربنا يديم ايماننا وايمانكم و خلاص يا معالى الوزير صدقناك و قبلنا تبريراتك ودفوعاتك فى ما قمت به من اجراءآت نحو المتهم السيد / محمد حاتم سليمان وهذا كله لخاطر شهادة مولانا / سيف الدولة فيك وايضا صدقنا وقبلنا ما قلته والزمت نفسك به بأنك تقوم بتفقد للمتهمين مثل ما قمت به نحو المتهم /محمد حاتم ونحن نشكرك عليه , والفات ما مات , بل سوف يكون حجة عليك وسوف نعطيك الفرصة لتؤكد لنا صحة ما قمت به مستقبلا . اذن انت ملزم امام الله قبل المواطنين بالقيام بتفقد كل المحبوسين وفحص حالة كل واحد منهم واطلاق سراح من يستحق لبطلان الأجراءآت التى تمت فى حقه . يمكن ظروف عملك لا تسمح لك بذلك بنسبة 100%, ولكن بالزيارات المفاجئة منك شخصيا من وقت لآخر ومن اعوانك بصحبة رجال الأعلام , سوف ترسل رسائل الى رجال الشرطة تقول لهم فيها : بأنك صاحى وليس بنائم ومتابعكم فى مراجعة عملكم وسلوككم نحو االمواطن ليس فقط بالزيارات المفاجئة ولكن وايضا بالقوانين التى سوف تصدرها لهم بعدم تجاوز القوانين التى تعطى كل متهم حقه قبل وبعد محاكمته والأهم من القوانين هو التشديد والغلظة نحوهم فى متابعة تنفيذها وتوقيع اشد العقوبات واغلظها على المقصرين فى تنفيذها , هو ما يبرئك من التهمة اقصد العهد الذى الزمت به نفسك والله المستعان .
تدخل وزير العدل معيب قانونا واجرءا والرد غير مقنع البتة الافضل ان تسير العدالة وفق مساراها الطبيعى وليس لديك الحق فى اقناع متهم بالاجراءات المتبعة لانه ليس من اختصاصك بل هو اختصاص وكيل النيابة ومحامى المتهم .
اتصلت بوكيل النيابة المناوب والتقيت بالمتهم فقلت له “أنت مصدق لك بالضمانة بالتعهد الشخصي وقِّع واخرج” قال لن أوقع وطلب تحويله للمحكمة فوافقت وسألت إذا كان هناك من يضمنه فهو مصدق له بضمانة عادية وليس بإيداع مالي فكان هناك من ينتظره وضمنه، فهو بالتالي لم يكن بحاجة لأي مساعدة أو قرار من وزير العدل لإطلاق سراحه، وعندما علمت بأن السبب أن هناك من يتهمه قلت له مدني بالمعلومات وسأقوم بالتحقيق في هذا الأمر. !!!!!!
أى زول حتى لو ما كوز بحنسو وزير العدل كداا ??هههههههههههه ياخ أمرق ما تحرجنا ؟؟
محم والله محن … كان اخير ليك السكات ………..
أولا:
نحن قراء الراكوبة نطالب مولانا سيف الدولة حمدناالله ألا يرد علي وزير العدل ولا لأي شخص آخر لأننا ببساطة:
نعرف من هو مولانا سيف الدولة.
ومن هو الآخر وزير العدل.
ثانيا:
بالله ده وزير العدل بتاع السودان ؟وهذا هو رده علي المهزلة التي حدثت , للأسف وزير فشنك.أي والله وزير فشنك , الحمد لله كل يوم ربنا يشكف لينا أن الحاكمين ماهم إلا مجرد طراطير يحملون درجات عليا.
يقول السيد المحترم: “للتاكد من عدم تعرضهم للتعذيب”!! ….”الأمر الذي قصدت الحراسة من أجله، وكما بينت عاليه ولكن لمزيد من الجلاء لغير المتعمقين في الإجراءات القانونية، هو أن أؤكد للمشكو ضده أن اعتقاده حدوث تأثير على سير العدالة بغرض، غير صحيح، والذي دفعني لهذا الجهد أن لاعتقاده ما يبرره (وهو تحرك المستشار القانوني لوزارة الإعلام والقبض عليه خلال المهلة)، وهذا ما وجب توضيحه والتوكيد عليه”
ملحوظات:
1. هذا إقرار بأن هنالك تعذيب في الحراسات!!!!
2. هل تذهب بنفسك -دائماً- للحراسات لـِ (تحنيس) المتهمين؟؟؟؟؟؟؟
اقتباث”[مؤيد] 08-07-2016 02:13 PM
حكمة الله وزير العدل متزوج اخت امين حسن عمر وعندو منها 3 بنات وماعندو اولاد وواحدة من بناتو متزوجة قريب مساعد رئيس الجمهورية إبراهيم محمود حامد ….. يعني زول متزوج اخت امين حسن عمر ومناسب الارتريين تتوقع منو شنو مثلا”
هذا فقط يكفي للرد علي القاضي المن لعبو ما فاضي!
يا مولانا عوض الحسن النور..السلام عليكم..
لمدة ساعتين بقارن بين مقال مولانا حمدالله الذي يأسف فيه ويتأسف على تصرفكم..لدرجة تطاول بعض القراء الافاضل على سيف الدولة بأنه هو من سوّقك لنا من ناحية النزاهة والمسؤولية والخبرة ووو وأقسم بالله لم يلاق مولانا سيف الدولة انتقادا في هذه الراكوبة لدرجة الاساءة الا بسبب تصرفك ..وحسن ظنه فيك.. ووجدت ان مقال سيف الدولة موضوعي من كل الجوانب التي ساقها..قول واحد..
نمرة اتنين..نشكر لك تفاعلك مع الرأي وردك وذلك دليل شجاعة..الا ان ردك جاء هذرا بل مضحكا..جيت تكحلها عميتها..موضوع حراسة يمشى فيهو وزير العدل بكرعينو..ومدير عام الشرطة بكرعينو..ووالي الولاية بكرعينو.. والله لو حلفت بالفرآن والانجيل والتوراة والزبور مافي زول بصدق !! أي ان:
** المتهم موضوع “الحراسة” غير عادي..
** أو ان السرقة موضوع “المتهم” غير عادية..وبتجرجر ناس اكبر مني ومنك ههه.
** الزول رفض يطلع من الحراسة..فما هو ذنبكم..خلوه يعفن فيها!! والا لماذا هذا الجري كداري..مش واحد ولا اتنين بل تلاتة وكلهم من العيار التقيل!!!
* نمرة تلاتة:هناك ناس (من الغبش) في الحراسات يا عوض النور بالسنوات..لم يعرفوا تهمتهم ولم يقدموا الى محاكمة!!! لذا اتفق مع مولانا سيف الدولة قوله (هل كان لوزير العدل أن يذهب بنفسه لإطلاق سراح هذا المتهم من لو أنه كان من عامة الناس ولم يكن من أهل العشيرة)!!
*** لو أنا منك بستقيل..وبفتح لي مكتب في سوق ليبيا.. ادافع عن ستات الشاي المظلومات ….
المقال طويل واظنه كتب امعاناً في ذر الغبار في العيون لاقناعنا بان مولانا قد رد علي تهمة ليست في محلها من البديهي الانظمة الشمولية لا يعمل فيها اصحاب المبادئ وبالاحري يعمل فيها المتملقون والمخبرين ماذا عساك ان تفعل عندما يتم ضبط ابن وزيرة دولة في وضح النهار ومعه في سيارة وزارة العدل “مخدرات ” تم تعينها ليس لكفاءتها ولا لاي اعتبارات اخري غير اسكات قضية ما زالات تؤرق مضاجع اهل المسيرة
ماذا عساك ان تفعل حتي لو كنت نائباً للرئيس وذو كفاءة في القانون لا يشق لك غبار
ماذا انت فاعل في جرائم يرتكبها جهاز السافاك من ااختطاف لناشطات ويتم تصويرهم في اوضاع مخلة بالآداب حتي يتم ابتزازهم بها سوف لا اذكر لك جرائم عصابات الدعم السريع لانها فوق قامتك القضائية.
اههههههههها ……كدى كويس
اتوقف عند هذة الفقرة”ودون الدخول في تفاصيل قانونية لدور النائب العام وخلافه من المدعي العام ووكلاء النيابة المنتشرين على ربوع الوطن، والهم الكبير على عاتقهم للحفاظ على حقوق المتهمين قبل المحاكمة من عدم تعرضهم للتعذيب وتسهيل إطلاق سراحهم بالضمان، حيث إن المتهم برئ حتى تثبت إدانته وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز”
السيد/وزير العدل عن اى دولة انت تكتب هذا ام هي ادقاث احلام؟؟؟؟؟
احقاقا للحق الراجل ردو محترم بغض النظر عن وجاهته. اتمني الناس ترسي أدب الحوار مع الناس الممكن يتقبلو النقد و انا في رأيي الشخصي (والله اعلم بما في القلوب) أن موقف الرجل في ظل الظروف التي يعمل فيها يشكر عليه و لو طالبناه بأكثر من ذلك نكون ظلمناهو. اتمنى ان نقرا تعليق مولانا سيف الدولة
اولا هي بادرة طيبة ان يطلع الوزير علي مايكتب من نقد في المواقع الالكترونية وخصوصاَ الراكوبة ،بمثل هذه الدفوعات التي ساقها السيد الوزير دفاعاَ عن نفسه في إطلاق المتهم محمد حاتم سليمان ،،بالمقابل هل للوزير نفس هذه الروح في الدفاع عن معتقلي مركز تراكس والطلاب المحتجزين لدي الأمن ؟نرجو من السيد الوزير أن لو كان صادقاَ ان يكتب مقال اخر ليبين للشعب مامدي سير العدالة تجاه المعارضين للنظام والمحتجزين لدي الأمن ؟؟؟؟
امر القبض صادر بتاريخ الاحد 26/7/2016 فى حين انه يوم ثلاثاء!!!!!!!!
اقتباس
ودون الدخول في تفاصيل قانونية لدور النائب العام وخلافه من المدعي العام ووكلاء النيابة المنتشرين على ربوع الوطن، والهم الكبير على عاتقهم للحفاظ على حقوق المتهمين قبل المحاكمة من عدم تعرضهم للتعذيب وتسهيل إطلاق سراحهم بالضمان، حيث إن المتهم برئ حتى تثبت إدانته (انتهى الاقتباس)
هذا اعتراف صريح من وزير العدل بوجود تعذيب. داخل الحراسات قبل المحاكمه ودي ادانه ليك في الاول
اما كلامك عن مولانا سيف الدوله حمدنالله أقول ليك مولانا خط احمر اوعى تتكلم عنه تاني بطريقتك الغير محترمه فهو الشرف بذاته
اما مولانا حمدنالله بتقول عايزه يرجع ويعمل معكم والله الشرفاء امثاله لا يعملون مع فاسدين
يرجى التكرم بالعودة الى التعليق فهو سبق ان تمت كتابته وتم ارساله بصورة التحقق الى ظهرت وتمت كتابتها صحيحة!
وزير الظلم بجمهورية كوزستان
مشاركة الجبهة الاسلاميه فى سلطتها عار كبير . وخيانة عظمى للشعب والوطن . عندما يعين كهنة الجبهة الفاسدين اللصوص وزيرا او مسؤولا من خارج الحوش مثل منصب وزير العدل فهم يضعون شروطهم المذلة التى تتلخص فى حماية مكتسباتهم وسلطتهم وتجاوزاتهم والتغطية على الجرائم المهوله التى ارتكبوها .
عندما اشاد مولانا سيف الدوله بتعيين القاضى عوض النور فى البدايه كوزير للعدل كتبت لمولانا الا يتسرع والا يظن الخير فى الترابيين فهم عجينة سؤ ولن يرضوا الا بامثالهم فى السلطة . والحمد لله صدق حدسى وهاهو وزير العدل القانونى الضليع لا يستطيع الدفاع عن نفسه وقدم مرافعة مليئة بالثقوب والعجز ومخجله لان الدفاع عن الباطل يشبهه . نلتمس من مولانا سيف الدولة الا يرد على هذا الساقط المبيوع . الذى لحق ب بشدو وسبدرات وجلال لطفى وسحلول زبقية الخونه الهالكين .
يا جماعة كده كفيتو ووفيتو بع أنتظروا رد مولنا سيف الدولة أرجو أن لا يطول علينا. المهم الناس العاديين مسحو بيه الأرض لأن الكلام القالوا كان السكات منه أبلغ. المهم سيرتك وتاريخك المهنى نهاهو ليك حاتم سليمان سبحان الله يضع سره في أضعف خلقه. رجل بقامة عوض النور كان العشم اسقطه حاتم سليمان كما الصنم
لك التحية يا شعبي…. اقلامكم تدل على وعيكم وذكاءكم الثاقب ووطنيتكم العالية، لكم التحية يا من نأيتم بأنفسكم من الزج بها في أتون الفساد والظلم وازهاق الارواح المؤمنة بدون وجه حق. لكم التحية ايها الشرفاء الذين تابى انفسهم من الولوغ في ملذات الدنيا بالمال الحرام ولك التحية ايها الشعب الصابر الحكيم.
أرى أن الرد الذى تقدم به وزير العدل معقول.. و يجب ألا نأخذ أحدا بجريمة أخر..(و لا تزر وازرة وزر أخرى…)..ألاحظ أن كل الأخوة المعلقين تجاهلوا ما ذكره وزير العدل من أن المتهم أبدى ما يفيد تعرضه للظلم و “المؤامرة” أو التدخل المغروض فى ملابسة إعتقاله…أشد على يد السيد وزير العدل.. و وزير واحد يستجيب للرأى العام.. و يخرج من دوامة الصمت و التعتيم المتعارف عليه من قبل الوزراء و من فى حكمهم حيال ما يدور و يثار.. أمر يستحق الإشادة..مزيد من المتابعة.. و المزيد من الرقابة..و المزيد من العدل..و الأنصاف
محمد حاتم سليمان دا شكله ماسك ليهم حاجه قويه عشان كده يترجوه عشان يطلع من
السجن ومايفضحهم لانه مافضل الا البشير يجي يحنسه عشان يطلع من السجن
( عليك اطلع من السجن دا الدايره بنديك ليه بس ماتعمل لينا فضائح وانت عارف الحوار قرب )
دا متهم 5 نجوم ياريتني كنتا المتهم كان طالبتا بي سياره بينتلي وقصر ومليار
دولار قبل الخروج واكون وزير الماليه او خربانه خربانه عليا وعلي اعدائي
هههههههههههههههه
حليل السودان اااااهههههههههههههههههه
أولا: معنى “فاسق” في قاموس المعاني:
1 – فاجر وخارج عن طريق الحق والصلاح ، جمع : فسقة وفساق.
2- إنه رجل فَاسق: أَي الْفَاجِرُ الَّذِي لاَ يَتَوَرَّعُ عَنِ ارْتِكَابِ الْمُوبِقَاتِ وَالْفَوَاحِشِ . الحجرات آية 6 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا ( قرآن ) البقرة آية 99 لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلاَّ الْفَاسِقُونَ ( قرآن ).
3. فسَق الرَّجلُ عن أمر الله عصى وجاوز حدود الشَّرع ، خرج عن طاعة الله ، انغمس في الملذَّات :- { فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ .. وَبِمَا كُنْتُمْ تَفْسِقُونَج }{وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ }
4. فسق الرجل: فجر..و أَرَاهُ يَفْسُقُ مُسْتَمِرّاً فِي ضَلاَلِهِ:أى يَخْرُجُ عَنْ طَرِيقِ الْحَقِّ وَالصَّوَابِ ، يُجَاوِزُ حُدُودَ الشَّرْعِ . الكهف آية 50 فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ( قرآن ).
ثانيا: وزير العدل يعلم يقينا، أنه من المستحيل تطبيق أى من “المعانى الاربعة” الوارده فى التعريف اعلاه، على مولانا سيف الدوله، أو على الشرفاء و الوطنيين من المواطنين السودانيين “مسلمى الفطره”!..لكن الوزير تحرج كثيرا من ذكر اى من الآيات القرآنيه، و ليس فقط “الآيه 6 من الحجرات”، لأنه يعلم يقينا أنها تنطبق على “عصابات الجريمه المنظمه” التى يعمل عندها، فأحجم!
ثالثا: كان الأحرى بوزير العدل أن يعلم علم اليقين أن مولانا سيف الدوله، حاشا ان يعمل لدى “عصابات الجريمه المنظمه” ابدا!..هذا طبعا بإفتراض ان الوزير يعرف اخلاقيات و قيم و مبادئ مولانا سيف الدوله معرفة لصيقه، و ليس معرفته كمجرد زميل!..كان الأمل، و الأجدى أن يعتذر الوزير نفسه و نيابة عن مولانا سيف الدوله، إن كانت فكرة “إلحاق” سيف الدوله بالعمل مع العصابه قد جاءت من غيره!
لكننى عميقا أسفت لقول الوزير “دعوناه للحضور و العمل معنى!”!..و هذا لعمرى”، “عرض رخيص”!..و فيه إساءه بالغه للشرفاء من أمثال مولانا سيف الدوله!..و هو عرض يناسب “التنابله” و الأرزقيه و المنتفعين!..و لا يمكن للإسلامويين أيها الوزير، أن يمارسوا هوايتهم فى “شراء الذمم” مع مولانا سيف الدوله، مثلما ظلوا يفعلوا مع الكثيرين!..
رابعا: اما فيما يختص بموضوع “المتهم و الضمانه و وزير الماليه و الزياره.. و البطيخ!”، فلا بد للمتفحص، من إعمال العقل و المنطق أولا، دون حتى أن تكون لديه خلفيات “قانونيه”!..و لا بد له من الاخذ فى الإعتبار “البيئه العدليه و القضائيه العامه” السائده فى البلاد على مدى 27 عاما!.. و النظر لحجم الفساد المتفشى فى “المؤسسات العامه” بأكمله وفى “أجهزة الدوله السياديه” نفسها!..و إستحضار حقيقة أن هناك ملايين الظلامات التى تنتظر “عدالة السماء”!..إلخ، و لذا أنا لا أحترم و لا أهتم أبدا بأسلوب “التبريرات” هذا!..و هو أسلوب عادة ما تنتهجه أجهزة الأنظمه المستبده!..و تقديرى أن “الحيثيات” التى أوردها الوزير فى هذا الجانب، لا تخرج عن هذا الأسلوب!..لكننى بالمقابل، أحمد لوزير العدل أنه لم يقل أن الذى حدث، كان من ورائه العلمانيين و الشيوعيين و إسرائيل أو المقاطعه الأمريكيه!
خامسا: إقتباس..”وكم أرجو أن تتابع الصحافة زياراتنا المعلنة وغيرها إلى الحراسات المنتشرة بربوع الدولة، والتي تحدث كثيراً وذلك للوقوف على أوضاع المنتظرين بالحراسات والسجون والتأكد من تمتعهم بكافة حقوقهم القانونية.” إنتهى.
هل هذا معقول يا سيادة الوزير!..هل انت جاد في الذى تدلى به هنا!!..هل تريدنا أن نصدقك، هكذ!!
سيادة الوزير، أن تعلم أن “الطلقاء الأبرياء” من المواطنين، لا يتمتعون بأى “حقوق!” فى “دولة الخلافة” هذه!..و ان هناك ملايين “الظلامات المنتظره” التى تسبب فيها “نظام العصابة المجرمه” نفسه!..و أنت تعلم أيضا، ان “الإسلاميين” لصوص و فاسدين و قتله و مجرمين!..و أنت تعلم أنه من المستحيل محاكمة الإسلامويين المتهمين و “الفاسدين” من المسؤلين و أسرهم، امام المحاكم السودانيه!..و هو السبب نفسه كما قد تعلم، الذى دفع بالمجتمع الدولى ان يطلب مثول “رئيس الدوله” نفسه، امام المحكمه الجنائيه الدوليه!!..فعن أى حقوق قانونيه تتحدث يا سيادة الوزير!!
* سادسا: لا بد لوزير العدل، أن يعلم أنه يشغل منصبا سياسيا و دستوريا فى “نظام عصابات الجريمه المنظمه”!..و على ضوء ما جاء بأعلاه، فهو شريك أصيل فى الذى يحدث!..و بالتالى سيخضع للمحاسبه، مثله مثل غيره من الظلمه و القتله و الفاسدين و المتسترين على “جرائم النظام”، طال الزمن أم قصر!
فيما يتصل بالجانب اللغوى و طريقة عرض و تنسيق المقال، فظنى أن السيد الوزير قد كتبه على عجل!..و بالنظر لمشغولياته و ضيق وقته، لم تتاح له فرصة “التجويد”، خاصه و هو يخاطب الرأى العام من خلال “راكوبتنا” لأول مره، على ما أعتقد..و لذا فله العذر..
مع إحترامى و تقديرى للجميع،،
الاستاذ الدكتور عوض الحسن النور
السلام عليكم اعلم بانك من القانونيين الافذاز وانك من انقى من مره على القضاء وانك قد انطلقت من منظور اخلاقى وانسانى فى هذه القضية لتطبيق روح القانون . ان هذا المسالك فى السابق كان يفسر لصالح الصفوة من الطبقة الحاكمة واسرهم فقط .ولكنك اثبت قدوم عهد جديد للنائب العام الذى ينوب حقا عن كل اهل السودان وانى والله استبشر خيرا بقدومك .وفقك الله فى هذا الاتجاه . ومن هذا المنطلق ادعو كل مظلوم بالتوجة لله ثم من بعد ذلك للعبد الفقير الى الله عوض الحسن واعلان مظلمته حتى لوكانت ضد رئيس الجمهورية نفسة ولا يخالجنى شلك بان النائب العام اول من يقف معه .
عبداالقيوم عمر قنجارى
فقه السترة يلزم الحرامية الكبار شاغلي المناصب العدلية و الدستورية بالدفاع عن الحرامية الاعبياء الذين يسرقون و يتساقطون كالذباب في ايدي الشرطة — لكن قضاياهم سرعان ما تختفي و تحل بفقه التحلل —
السودان ثاني افسد دولة قي العالم — حقيقة ثابتة ثبوت شروق الشمس من المشرق كل صباح — القانون في السودان علي عهد المتأسلميين الماسونيين يطيق علي الضعفاء و الرجرجة و الدهماء — رئيس الدولة فاسد و حرامي و علي ذلك قس بقية الرهط الفاسد في تفسه و المفسد لغيره — انعدام العدالة اهم الاسباب التي أدت انهيار دولة الكيزان في السودان و فقدان ثقة المواطن السوداني في القضاء و النيابات و الشرطة السودانية سببه الضعف المهني و الاخلاقي لدى منسوبي الاجهزة العدلية و الشرطية و تراكم الاخطاء و غياب المحاسبة و المساءلة — الفوضى و السبهللية و انعدام الضمير سيطرت علي كل مفاصل الدولة الرسالية —
قال شريعة قال — شريعة بتاعة فنيلتك و للا فتيلة ميسي —
عليكم اللعنة عدا ميسي المفترى عليه —
هذا هو زمن الضعف السوداني بجدارة. لماذا يضطر وزير عدل في اي دولة للتبرير عن اجراءات ما قام بها؟ ان هذا الرد الركيك كشف هشاشة وزير العدل و ضعف ملكاته الذهنية.
يبدو ان بلادنا تدار بذكاء محدود للغاية لايكفي للعب “دكان دكان”.
بعد ان قرأت ردك يا مولانة وزير نصيحتى لك و انت تجلس في اشرف موقع و هو وزارة العدل ان ترتفع بمقامك و ماضيك النظيف و تقدم استقالتك و تنجو بنفسك من هذه المهزلة و هي هذا النظام الذى غرق في وحل الفساد فلم يعد مرفق او وزارة حتى ديوان الزكاة و الحج و العمرة لم يسلما من النهب و السرقة و الاختلاس …!!!
خطاب سوقي ركيك يتسم بالمراوقة
وتشبه صياقته كتابة الجوابات يتوهم
فيه صاحبه انه يرد علي مولانا سيف.
مولانا وزير العدل الذى هو اعلى جهة جهة في وزارة العدل جاء يكحلها عماها وأكد اتهامات الناس اجمعين وذلك من عدة نواحى :
أولا :- خطابه هذا ركيك ولم يأخذ لغة قانونية واحدة متسقة ، مرة يصف الشخص بال ( المشكو ضده ) ومرة يصفه ب ( المتهم ) وهن المفترض كقانونى قاضى سابق ووزير عدل ان تكونه لغته القانونية في التوصيف واحدة لأن لكل مفردة او مصطلح معناه في القانون يختلف عن الآخر
ثانيا :- ربما أراد ان يرينا حياده ولذلك لم يذكر في كل هذا الخطاب اسم ( المشكو ضده ) او ( المتهم ) مع ان كل العالمين تعرفه الا انه وفى سبيل العدالة كان عليه ان يكون قدر خطابه ان كل الناس سواسية امام القانون وعليه ان يمنع أجهزة الاعلام الحكومية من ذكر أسماء ( المشكو ضدهم ) في الاعلام الحكومى فكثير من المقبوض عليهم زورا وبهتانا تم ادانتهم وليست ( مشكو ضدهم ) في الاعلام
ثالثا : جاء خطابه مرتبك وملتبس في هذه الناحية حيث قال :-
(وأصدروكيل النيابة أمر بالقبض على المشكو ضده، كما أصدر وكيل النيابة ذاته أمر بنفس تاريخ أمر القبض بالإفراج عن المشكو ضده بكفالة. وطلب المشكو ضده تقديم دفاعه بإجراءات لدى وزير المالية وأنه خارج الدولة، ولذلك طلب مكتب وزير العدل إمهال المشكو ضده لمدة أسبوع لتوفيق أوضاعه وتقديم دفاعه)
هل اى متهم يتقدم الى مكتب وزير العدل لامهاله وما علاقة مكتب وزير العدل في بلاغ عادى امام وكيل نيابة عادى تأتيه في اليوم عشرات البلاغات
ثم لماذا تم القبض عليه والافراج عنه في نفس اللحظة فمن المعروف ان القبض يتم لكى يتم التحرى بحرية والقانون منح الشرطة فترة أيام معدودة سمح فيها بأن يبقى المقبوض عليه قيد التوقيف لإجراءات التحرى والمقصود بها ان يتم التحرى لجمع الاستلالات بدون منح المتهم او المشتبه به الفرصة ليغبث بأدلة الاتهام
فهل القبض والافراج في نفس اللحظة يتم لكل المقبوض عليهم في كل النيابات ، إضافة الى ذلك ان هذا الشخص من الواضح انه متهم في تلاعب في أموال فلماذا يتم الافراج عنه بضمانته الشخصية فقط ، فهل كل المتهمين في أمور مالية يتم الافراج عنههم بضمانتهم هم فقط ام يكلفون بايداع مبالغ تساوى مبلغ الاتهام ام لأن هذا الشخص في رأسه ريشة
خامسا :- ثم انك قلت ( وصلت معلومات لوزارة العدل ان هناك متابعة من وزارة الاعلام ) كيف وصلت هذه المعلومات لوزارة العدل وهل وزارة العدل هذه شخص من لحم ودم ام هيئة اعتبارية كبيرة ، لماذا لم تذكر من في وزارة العدل وصلته المعلومات ، وهل وزارة العدل تأخذ بما يتناقله الناس ام ان الاصح والاعدل وما دام ان هناك وكيل نيابة مختص هو الذى يتولى هذا الملف ان يكون هو وحده نقطة تجمع المعلومات تأتيه عن الطريق السليم والصحيح وهى التحريات الشرطية بأدلة محددة اما القول ( وصلت معلومات لوزارة العدل ) فهذا قول يوضح مراكز القوى التي تتحرك وكيف تدار العدالة بالمعارف والواسطات
سابعا : قولك ( اتصلت بوكيل النيابة المناوب والتقيت بالمتهم ) لاحظ معى كيف ذكر انه التقى بالمتهم ذكرها باستحياء ، لماذا لم تذكر انك تحركت بسيارتك وهيلمانك وذهبت الى نقطة الحراسة والتقيت بالمتهم هناك وكيف ان كل المركز والشرطة وقفت لك كوزير للعدل ، هل تعتقد انه بعد هذه الزيارة السلطانية سوف يعامل هذا المتهم بمعاملة سواسية مع بقية المتهمين الآخرين ( تعامل معنا يامولانا باعتبار اننا عندنا عقول )
ثامنا :- قلت سعادتك ان الناس جميعا متساوون امام القانون والمتهم برىء حتى تثبت ادانته هذا ما صدرت به خطابك ، هل هذا الكلام لنا نحن الذين نعيش في السودان ام قلته تقصد به سكان الواق وجزر السندباد ، هل اذكر لك امثلة عن عدم المساواة امام القانون وهل اذكر لك كيف ان أبرياء قبعوا شهور وسنين في السجون والبعض حاكمهم الاعلام الحكومى نفسه وهم لم يقترفوا ذنبا ولا جرما
السيد وزير العدل
هذا خطاب بائس بل ان خطابك هذا اكد لنا ماجاء في خطاب ومقال مولانا سيف الدولة حمدنالله وغيره
(أن الزيارة وإن كان سببها المباشر المتهم، إلا أن زيارتي وإعمالاً للمبادئ القانونية المذكورة في عدم التمييز شملت مراجعة الوضع القانوني لكل المنتظرين بالحراسة المعنية في ذلك اليوم. وهو أمر ليس حصراً على هذه الواقعة )
هذا بالطبع لاعتراف صريح منك انك ذهبت للمتهم ( مع انك وصفته بالمشكو ضده ) فقل لنا بصراحة ياوزير عدل الجمهورية الإسلامية السودانية هل سيفعل ما فعلته وزير دولة فرنسا الكافرة او وزير السويد الملحدة
رابعا
يعني كل هذا الكلام الكثير والطويل الذي ساقه الوزير هدم بجملة واحدة فقط ..
هل الوزير يزول كل متهم أو مشتكى أو مشتبه اي كان المسمى في الحراسة ليدرس مشكلته ؟؟
وألأجابة أذا كانت
ما حصلش غير هذه المرة
أذا ما في داعي لكل الانشاء والتبرير هذا
شوف يا سيد عوض ومافيش داعى لكلمة مولانا لأنك أنت من تخلى عنها بفعلته مجرد أن تذهب للحراسة وفى نيتك اطلاق رجل زى محمد حاتم سليمان فهذا ( فسق ) يستدعى أن تقدم أستقالتك اليوم قبل بكره فشرف رجل القانون زى شرف البنت البكر اذا اتخدش فهو عود كبير وخدش وولع لمرة واحدة لا مرتين خلاص انت فقدت عذريتك كرجل قانون وناس مولانا سيف الدولة حمدنا انحازوا للشارع كمان عاوز تدعوهم يجوا ويعملوا معكم ، فالأنقاذ التى جرت رجل عوض النور الحسن ( للفسق ) بمحاولته فك اسر محمد حاتم سليمان كان يمكن أن تجر رجل مولانا سفد الدولة حمدنا لنفس ( الفسق ) فخيرا فعلا مولانا سيف حين نجى بنفسه من التهلكة و ( الفسق )
تذكر فى منتصف التسعينيات كان فى شاب اسمه ياسر من ابناء كسلا وكان يسكن فى منزل احد اقاربه بحى الرياض ويعمل معكم كمدرس لمادة الحاسوب بمعهد القضاء القانونى الذى كنت ترأسه ، هذا الشاب ربطتنى به مصلحة حيث كان يأتى لى فى منزلى ويدرسنى مبادىء علم الحاسوب ومت ماننهى الدرس ونجلس سويا لنرشف كوبا من الشاى الا كان الحديث عن اثنين ، الأول بسوء شديد وهو أمين حسن عمر والثانى يذكره بكل خير هو عوض حسن النور حتى كنت امنى نفسي بالتعرف ولكن فاجأنى مرض الغربة وخرجت مرة ثانية فى غربة أبدية بخروج نهائى من السودان قبل أن التقيك
وبعد واقعة ( الجمل – لا واقعة الناقة ) وزيارتكم لمحمد حاتم سليمان بالرحاسة حمدت الله أنى لم اتعرف عليكم
ولو قابلت ياسر اغريه من السلام وقول ليهو التوم رحيته واحدة واحمد زى حاج أحمد وعوض النور زى امين حسن عمر والكوز زى الكوز
ندعوك لتستقيل كاعتراف بخطأك تحاول تجر رجل مولانا سيف للعمل معكم
يا عوض ما كل الناس ( تراجى ) يمكن شراؤهم
سيف معدن أصيل ابعد عنه وأستقيل لتعيد الأحترام لنفسك
الناس مقامات ! نحن المزارعين لينا الله وزير عدلنا يذكر رسولنا الكريم ولا يصلى عليه اللهم صل وسلم على محمد وال محمد كما صليت وسلمت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد مجيد . ووزير عدلنا يضع نفسه فى اماكن الشبهات ولا يعلم بالحديث : دع مايريبك الى مالا يريبك . الحمد لله نحن نحذر الحكيم دى فى صالحك فهل بحقها تدلنا او بمعنى ادق تخبرنا عن معتمدية الحصاحيصا ودار القضاء ومجمع المحاكم هل مسكون بالجن ام ان اهل الصفة جهلهم مركب بالشريعة بل حتى القانون الوضعى الذى من نواقص الاسلام يجهلوه بل يستعملونه فى خدمة المقامات امثالكم او لصالح اصحاب المال والرشوة . ام عضام يتلفوا فيها الزرع وقى ابوقوتة يكسرون البيوت فى روؤس اصحابها وفى المحيريبا يرهبون من يريد ان يتبول بالرغم الدخول الى الحمام لقضاء الحاجة من اجمل اللحظات وهم يفسدوها بجهلهم المزدوج . لا يتحصنون بايات الله ولا بالمأثور عنه صل الله عليه وسلم بل لا يصلون فكيف يواجهون اغراءات الرشوة والمحسوبية . ورطوا الريس شيلتوه القفة وهى مقدودة فكيف يتحاسب دنيويا ؟ والله وتالله وبالله لو مات على على هذا الوضع انى ضامن ان لا يضيع من اجره شى لو كنت انت تعلم صدر قول ابن مسعود رضى الله عنه . وصل الله على رسوله ومن تبع باحسان وسلم كثيرا والحمد لله رب العالمين . تحكم بلهو انت فى النار وتحكم بجهل انت فى النار ولو حكمت بجهد واصبت فانت كفاف اتحدى اعلم عالم عندكم يشرح مهنى كفاف .
ياسيد الوزير لا اريد ان اذكرك بان تبعد من الشبهات..
وسؤال بسيط انت اي واحد مختلس قاعد تعاملوا نفس المعاملة؟ وكمان قصة معلومات دي شنو؟ انت وزير عدل لاتقول معلومات
معلومات دي حقت امن ومباحث..
((وأصدر وكيل النيابة أمر بالقبض على المشكو ضده، كما أصدر وكيل النيابة ذاته أمر بنفس تاريخ أمر القبض بالإفراج عن المشكو ضده بكفالة.)) .
هل فى زول فِهم حاجة فى الإقتباس أعلاه ؟؟
– وكيل النيابة أمر بالقبض على المشكو ضده (وهو محمد حاتم سليمان)
– وكيل النيابة ذاته أمر بنفس تاريخ أمر القبض بالإفراج عن المشكو ضده (وهو محمد حاتم سليمان) ,
يعنى المتهم قبضوهو مساء ذلك اليوم و بعد ساعات قليلة من القبض على المتهم تم إطلاق سراحه !!
طيب ليييييييه قبضوهو فى الأساس طالما أطلقو سراحه بعد سويعات ؟؟ و أين موقع مبادراتكم الثلاثة لإطلاق سراحه طالما وكيل النيابة ذاته أمر بالإفراج عن المتهم ؟؟ هناك شيئ مُبهم غير معروف للعامة هنا .
يقول البعض بأن القانون يعطى الشرطة و وكيل النيابة عدة أيام لكى يكملو تحرياتهم وجمع الأدلة فى هدوء و برواقة و المتهم مقبوض عليه و موضوع تحت التحفظ حتى لا يخرج و يعبث بأدلة الإتهام ,
و هناك أشخاص (من عامة الشعب) تم القبض عليهم و بقو فى الحبس أسابيع حتى تمكنت الشرطة من إكمال تحرياتها و بعدها أفرج عنهم بكفالة مالية لحين بدأ المحاكمة ..
لكن هنا تطلب الأمر عند المتهم ان يبقى داخل الحبس لسويعات و أُطلق سراحه !!
و برضو يقول سيادة الوزير:( وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز،) !!
و يبقى السؤال قائماً لماذا تعجلتم (وزير العدل و والى الخرطوم ومدير الشرطة) لإخراج متهم من حبس فى غضون سويعات طالما “الناس جميعاً سواء أمام القانون” ؟؟
فعلتكم هذه توضح بما لا يدع مجالاً للشك (حسب التعبير القانونى البقولو عليها الإنقليز beyond reasonable doubt) يوضح بأن ليس “الناس جميعاً سواء أمام القانون” .. ناس ينتظرو أسابيع(ناس قريعتى راحت) و ناس ينتظرو سويعات(ناس المصارين البُيُض المؤلفة قلوبهم) .
لذلك ماكان فى داعى لمحاضرتك الطويلة دى و أنت تعرف جيداَ بأن ماكتبته أعلاه غير صحيح و غير صادق .. نحن برضو ناس عندها أمخاخ بتفهم و بتميز .
لكن برضو كويس إنك بتدخل الراكوبة و بتشوف آراء الناس فى نظامكم شنو . و حينما يتعلم الجميع أن الاختلاف لا يفسد للود قضية يجب علينا هنا ان لا نخدع نفسنا الاختلاف لدينا يفسد للود قضية , لأن القضية قضية وطن و قضية عدل و إنصاف و حقوق .
لعلها فرصة لتسليط الضؤ إعلي الحراسات وظروف الاحتجاز من ناحية النظافة والتهوية او التكييف وبالرغم من أن المحتجز متهم وليس مدان إلا أن الحراسة فحدث ذاتها عقوبة فالنوم يكون علي الارض بدون لحاف والأكل غير صحي أن وجد ونظافة دورات المياه رفاهية زائدة ومعايير البناء والاقامة متدنية جدا …..ماذا لو كانت المعايير مرتفعة تحفظ للإنسان السوداني كرامته وعزه الذى هو برئ حتي تثبت إدانته.
إقتباس…
وكم أرجوأن تتابع الصحافة زياراتنا المعلنة وغيرها إلى الحراسات المنتشرة بربوع الدولة، والتي تحدث كثيراً وذلك للوقوف على أوضاع المنتظرين بالحراسات والسجون والتأكد من تمتعهم بكافة حقوقهم القانونية…
إنتهى الإقتباس
هل سمعتم أو رأيتم ياصحافة وياشعب السودان بهذه الزيارات للمظلومين ؟؟؟
الرد: يطرشنا ويعمينا لاسمعنا ولاشفنا…
لكم هذه القصة الحقيقية التى حدثت فى أروقة المحاكم السودانية يوم كانت هنالك دولة إسمها السودان وليس دولة اليوم دولة كوزستان كما قال أحد المعلقين وأضيف بل دولة قمعستان كما قال الشاعر نزارقبانى..
فى فترةالستينات كان الأستاذ عبد الغفار يوسف (المحامى) محامى مشهور فى مدينة سنجة وكان مكتبه فى دكان إستأجره من أحد أهالى سنجة ..وجاءه صاحب الدكان وطلب منه إخلاء الدكان لأنه محتاج دكانه..
كان رد الأستاذ عبدالغفار المحامى أن سمعته المهنية إرتبطت بهذا المحل فأصر التاجر على الإخلاء وأصر المحامى على التمسك بالمحل وقال ليه أنا مابطلع ..
التاجر رفع دعوى إخلاء ضد المحامى ولكن كل المحامين فى سنجة وفى سنار وحتى فى مدينة وادمدنى رفضوا أن يترافعوا ضد المحامى عبد الغفار..
غضب الراجل غضبا شديدا وذهب إلى الخرطوم ووصل إلى المحكمة الجزئية وجلس فى الصقيعة وقعد يكورك( البلد دى ضاعت_المحامين يقلعوا حقنا أوانطة وما نلقى زول يدافع عننا ويرجعوا لينا_ ملعون أبوكى بلد..إلخ)فى تلك اللحظة صادف أن جاء مارى بيه الأستاذ أحمد خير المحامى وسأله قال ليه مالك ياعم بتكورك كده ؟؟
حكى ليه قصته وإحجام المحامين فى الترافع عنه ..الأستاذ أحمد خير طلع المفكرة من شنطته وقال للراجل مواعيد الجلسة متين فى سنجة ؟قال ليه بعد أسبوعين..أحمد خير سجل ميعاد الجلسة وقال للراجل يوم الجلسة تلقانى معاك فى محكمة سنجة؟
الراجل سأله إنت منو..قال ليه أنا محامى وسكت..قال ليه تاخد منى كم؟؟الأستاذ أحمد خير قال ليه أنا ماسألتك عن قروش!!! المهم أنا يوم الجلسةبتلقانى معاك..
وفى يوم جلسة المحكمة حضر الأستاذ أحمد خير رحمه الله فى الموعد المحدد..ودخل المحكمة .وحينما ندهوا على أطراف القضية إندهش المحامى عبد الغفار (المدعى عليه) لرؤية أحمدخير المحامى بشموخه فى المحكمة ليترافع فى قضية دكيكين جاءها من الخرطوم مسافة 600كلم!!!وسأل الأستاذ أحمد خير قال ليه إنت ياأستاذ هسه جيت من الخرطوم عشان قضية الدكيكين ده؟!!!
رد عليه الأستاذ أحمدخير كلا ياإبنى أنا ماجيت عشان الدكيكين ده وإنما أتيت
to restore the confidence of this guy in our justice institutions
ذهل المحامى عبدالغفار من هذا الرد..فطلب المحامى عبدالغفار
من المحكمة أن تصدر حكمها عليه وسلم مفاتيح الدكان فى تلك اللحظة للقاضى..
القاضى ناول المفاتيح للتاجر..التاجر إستلم المفاتيح فى يده وإتجه مخاطبا المحكمة قائلا..
(والله أنا كنت قايل البلد دى عدمت الرجال لكن طالما أنا الآن عرفت إنه فيها رجال بشموخ هذا المحامى-يقصد أحمدخير المحامى-حررررررم ده المفتاح يامولانا أديه لعبدالغفار يقعد فى دكانى ده لى يوم القيامة…..)
هكذا كان…رجال العدل فى زمن سوداننا الجميل ..
(منقول)…
نسأل الله أن يجكمنا من يخشى الله فى سره وعلانيته…
حسبي الله ونعم الوكيل، انا ما عارف، ردك دا افتري، ولا حقارة ولا الهيلمانة العاملنها ليك دي واحدة من الوهمات؟
قلت سعادتك ان الناس جميعا متساوون امام القانون والمتهم برىء حتى تثبت ادانته!!!
الوزيرة إستدعت زكيل النيابة بعد نصف الليل وأخرجت ولدها الحشاش من الحبس بينما تركت زميله البائس يرتع في الحبس بعدين البشير شطب التهمة فأين المساواة أمام القانون؟؟؟؟
ليـتـه ســكــتــ
ليس هنالك عدل في ظل هذه الحكومه الفاسده
فالمتحكم في العدل شخص واحد وبناءا علي قوته في التنظيم المختل عقليا
فلابد من إزاله هذا المصح العقلي
السلام عليكم يا دكتور عوض
السؤال واضح الفرق شنو بين محمد حاتم سليمان و محمد احمد الغلبان بالخليك تمش تحاول الإفراج عن محمد حاتم … يا اخي انت وزير عديل مفروض تحترم العدالة …..بينك و بين نفسك لما ربنا يسألك من الموضوع حجتك دي بتعذرك قدام ربنا
يا عوض ” حاااافي كدا ” ما تلف ودور معانا كثير، انت بقبولك العمل تحت إدارة هؤلاء تجار الذين، تعتبر فاسد مثلهم. فأنت الآن لا تعمل تحت إدارة حكومة شرعية، بل تحت إدارة عصابة مجرمين أولاد حرام استعاذت منهم حتى الشياطين .
كسرة :
عــبارة خــريفية أعجــبتني :
لبست الخرطوم ثياباً خريفية فاضحة، كشفت عن عورة شوارعها.
فغض المسؤولون البصر إتقاءاً لله !!.
🌧🌧🌧🌧🌧🌧🌧
اللهم لا ترفع للمجرم السفاح الهارب وعصابته راية ولا تحقق لهم غاية
اللهم أصيبهم بالشلل وجــمد الدم في عروقهم وخذهم أخـذ عزيز مقتدر
اكيد السيد وزير العدل تعرض لمساءلة شديده اللهجه وغاضبه من والي ولايه الخرطوم حول موضوع المحظوظ محمد حاتم سليمان والا لما جاء بنفسه وتولي الامر
لو عرف السبب لبطل العجب …من هو محمد حاتم سليمان …بدري ومجاهدي قبل الفتح
مؤسس القوات الخاصة بالدفاع الشعبى ..
محافظ محافظة جبل أولياء (1998 .. 2001) ..
مدير التلفزيون القومى لمدة 11 عام (2001 .. 2005) .. ثم (2008 .. 2014)..
مدير وكالة السودان للأنباء (سونا)(2005 .. 2008) ..
رئيس اتحاد اذاعات الدول العربية (2010 .. 2012)..
سفير بوزارة الخارجية 2014.
السكرتير الصحفى والناطق الرسمى باسم السيد رئيس الجمهورية 2015 ..
حاليا .. نائب رئيس المؤتمر الوطنى ولاية الخرطوم .. و الساعد الأيمن و الأقوى للسيد الوالى
اعذروا الوزير المسكين
يا عوض قصة ثاني تقتلوا القتيل وتمشوا في جنازته ما بتتكرر . الشعب السوداني عرف الفيكم فانتم تظهرون خلاف ما تبطنون . ثم ما هي علاقة الاية التي ذكرتها هنا فالواقعة صحيحة انت مشيت عشان تفك المجرم ومعك والي الولاية ومدير عام قوات الشرطة لماذا ؟ وهل هذا يمكن يحدث لاي شخص اخر من عامة الشعب .
ده كان وآحد غيرو ماعندو ضهر كان ضربو ضرب عشان يعترف
يقول المثل ” جا يكحلها عماها “
والله يا مولانا لو استدليت بجميع سور القرآن لم تغير فيما ذهبت إليه، حاولت جاهدا أن تبرئ ساحتك وتثبت قوة موقفك ومنطقك من هذه القضيه ولكنك خسئت ولم يجانبك الصواب في كل تفسيراتك للقانون.
فأفضل لك يا سيادة الوزير أن تتوارى عن الأنظار وتتوب توبة نصوحه لما اقترفته من جرم بين.
ارى ان يعجل مولانا سيف الدولة حمدنا الله بالرد على الافادات والدفوعات التي تقدم بها وزير عدل الكيزان لما لذلك من اهمية في هذا الشأن وارى ان تأني الاخ سيف له ما يبرره حيث ان الموضوع قد عناه بصفة شخصية ومن وجهة نظره كقاضي محترم ورجل مثقف وصاحب مبادئ وله مكانة في قلوبنا جميعا لارائه الجريئة في كثير من القضايا التي طرحها متناولا اجراءات قضائية طالت معارضي النظام في الداخل او مظالم بقيت دون معالجة قضائية حتى تاريخه وابرزها الاغتيالات التي طالت الكثيرين من نشطاء وطلاب منذ بواكير هذه الكارثة التي المت بنا وحتى تاريخنا الراهن .
لا والف لا لما يروج له اصحاب المصالح ممن يحاولون القفز فوق الاحداث مع اول كشكشة فلوس وعرض مناصب من امثال مبارك الفاضل الذي ينادى بنسيان الظلم وفتح صفحة جديدة هذا دونه الموت لابد من فتح قضايا ازهاق الاروح والفساد والصالح العام والبطش ومصادرة حقوق الناس وحتى الاهانات.
مولانا قبل سيادة الوزير عوض : أنا شخصياً بحترمك لعلمك في القانون و سابق سيرتك ، لكن لدي سؤال برئ هو : إذا كان من الطبيعي أن تقوم بزيارات تفقدية و هذا الشئ مؤكد انه مغروس فيك من سابق عملك ، و لكن هل من الطبيعي أن يتم إستدعاءك لتفقد حالة متهم بعينه مثلما ما حدث للسيد حاتم ؟؟
اليكم زاويه اخري تلقي بعض الضوء علي القضيه
اقتباس من مرافعه منشوره في الراكوبه الان بقلم جعفر بانقا
(
3/بتاريخ 24/7 طرقت مباحث نيابة المال العام منزل الاخ محمد حاتم (الذى كان خارج المنزل) ..و أخبرت أسرته بأنه مطلوب القبض عليه ..
4/عقب علمه بعد عودته إتصل بالأخ الوالى الذى اتصل بدوره بالأخ وزير العدل الذى وجه بحفظ البلاغ لمدة اسبوع (لحين عودة وزير المالية من خارج البلاد و افادته عن قانونية الإجراءات الخاصة بالنقاط الثلاث أعلاه) ..
5/بتاريخ 31/7 ذهب الاخ محمد حاتم بنفسه عصرا لنيابة المال العام .. لانتهاء الفترة و عدم عودة وزير المالية .. حيث فوجىء بتجديد أمر القبض عليه دون انتظار عودة وزير المالية .. و دون التقيد بتوجيه وزير العدل القاضى بحفظ البلاغ لحين عودة الوزير ..
6/حين علم الوالى بالامر اتصل على وزير العدل مستفسرا ..الذى ذهب بنفسه ليقف على فاعلية توجيهاته التى سبق أن اوقف بها الإجراء لحين عودة وزير المالية .. حيث وجه مجددا بإطلاق سراح الاخ محمد حاتم بالضمان الشخصى و الذى رفضه بمثل ما رفض للاخوين الوالى و مدير عام الشرطة و بمثل ما رفض التواجد بمكتب الضابط المناوب مفضلا دخوله الحبس مع عامة المحبوسين حتى استكمال الاجراءات القانونية كلها و قد تم له ذلك إلى أن أخرج منتصف الليل .. على ان تستكمل اجراءات التقاضى عقب عودة وزير المالية ..
7/بعد يومين من إطلاق سراحه و قبل عودة وزير المالية .. تفاجأ المراقبون من خلال الصحف بتحويل الاوراق للمحكمة (دون اكتمالها) .. حيث افاد وزير العدل بأن القضية أصبحت قضية رأى عام و من الافضل ان تعالج قضائيا لا اداريا حتى لايكون هنالك تشكيك فى محاباة المتهم ..
خطاب عجيب وغريب يدين الوزير ولا يبرؤه واستغرب كيف يلوم مولانا سيف الدولة على مقاله
1- سيف ذكر أنه الوزير ما كان سيذهب القسم لو أن المتهم كان من عامة الناس وقد أثبت الوزير ذلك.
2- رفض المتهم الخروج من الحراسة ليس مبرر كافي لذهاب الوزير ولا حتى وكيل نيابة مساعد لأنه ده كان خيار المهم ولو حدث العكس كان يمكن يكون في مبرر لذهاب وكيل النيابة أي لو كان المتهم متضرر من القبض عليه مش من الافراج عنه.
3- من بيان الوزير وضح ان المتهم هو الذي طلب تحويله للمحكمة ولم يحوله الوزير حسب اخبار جرايد امس وكيف يطمئن الناس الى انه محاكمته ما تمثيلية اذا كان الحكومة رفدت وكيل الوزارة لانه حرك القضية ضد المتهم ؟
4- لماذا حضر مدير عام الشرطة والوالي ؟
(( وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز، )) ؟؟؟
هل أنت جاد يا وزير العدل ؟؟؟؟
نحن لسنا بحاجة إلى محاضرات نظرية … أين التطبيق ؟؟؟؟ فالحالات التي ذكرت في مقال مولانا سيف الدولة والتعليقات عليه فقط كافية لدحض هذا الكلام الذي لا ينسجم مع الواقع …
ثانياً : ما رأيك أيها الوزير الهمام في ممارسات قوات الدعم السريع وجهاز الأمن وأشهرها اقتحامهم لمكتب المحامي نبيل أديب واعتقال الطلبة الذين يطالبون بحقهم والعبث بمحتويات المكتب ؟؟؟؟؟
أيها الوزير إن كنت قد تلوثت مع عصابة الإنقاذ ، فعلى الأقل احترم عقولنا …
حسبنا الله ونعم الوكيل …
فكان هناك من ينتظره وضمنه!!! طيب ما تقول أبوريالة وخلصنا
بعدين مولانا سيف الدولة إنسان وقاضى شريف وسوف لن يتلوث بقاذورات الإنقاذ
السيد وزير العدل لا داعي للتبرير فانت تعلم ان جعلك تخرج المتهم هو وجهته السياسية وهو ليس كباقي المواطنين كما قال مولانا سيف الدولة.هذه نقطة سوداء لاتمحوها التبريرات.كان الاجدر بك عدم الحضور لسمعتك السابقة والتي تلوثت تماما بهذه الحادثةونراك تقض الطرف عن ماحدث من الوزير مامون حميدة في وزارة الصحة والظلم ظلمات يوم القيامة
ثانيا ماقلته هو ماذكره مولانا سيف الدولة فباي شي تلمح الي الكذب والفسوق؟؟؟؟؟؟
شكرا للراكوبة جدا جدا ،،، أعتقد أن الرئيس البشير نفسه يقرأ الراكوبة ،، أما الاجراءات القانونية والتي ذكرها السيد وزير العدل فننتظر أهل الاختصاص القانوني يشرحوها لنا ،،، رغم سوء الانقاذ الذي لا يخفى على أحد نشكر السيد وزير العدل على زيارتنا وهي أول زيارة مباشرة الى الراكوبة من مسؤول رفيع المستوى بهذا الشكل الواضح ،،،،
ولكن ما هو سبب ( ثم حضر والي الخرطوم رئيس المؤتمر الوطني بالولاية الفريق أول ركن عبد الرحيم محمد حسين ومدير عام قوات الشرطة الفريق اول هاشم عثمان الحسين)؟ فهما غير ذوي إختصاص في هذا الموضوع ،،،
المعلوم ان لكل مقبوض عليه محامي يبصره في الاستفادة من شروط اجراءات اطلاق السراح المؤقت ولا دخل لاية جهة عدلية ل(لحردان) متهم مهما كان وضعه الاجتماعي او السياسي . مولانا فسر الماء بالماء .
لا خلاص صدقناك. هل يعقل أن يتم الاستخفاف بعقولنا لهذه الدرجة؟1.( فعلا محن سودانية ) !!!
عليك الله سيبك يا عمنا
ما تشكر الراكوبة في الخريف
اقبضوا ناس نافع وعلي عثمان وعبد الرحيم وقوش وعطا وبكري وغازي ومصطفي وسيخه وكرتي وايلا والخضر وحميدتي وموسي هلال وقادة الجنجويد والبشير علي راسهم
شكرا مولانل للتوضيح بس في سؤال بسيط هل جميع المحتجزين يحظون بهكذا تصرف من قبلك ولا ناس وناس ؟؟
اذا انت بتعمل كدا طوالي مع المتهمين دا كلام كويس ومافي مشكلة ونعتبر حسب “ان شاء الله”بتاعتكم ان قضاءنا وعدلنا بخير وفي ايد امينة والترابي ابن ستين كذاب بس انا بذكرك انو حاجة مجانا في الدنيا دي مافي يعني تاخد بدون ما تعطي دا كلام مافي في الدنيا،
السلام عليكم،،،،،
مع أننى لست بقانونى ولكن تجربة السنييين علمتنى الكثير،الا أن العمل الذى قام به وزير العدل فاق الكبار والقدرو على حسب السمعة التى سبقته عندما تم تعيينه لهذا المنصب من زملاء له فى المهنة، فقد أساء اليه كثيرا وحط من سمعته.
أمارده المنشور اليوم ليبرر به فعلته فهنالك قانونيون هم أدرى بذلك وسوف يعقبون عليه قانونياوسوف نرى قريبا رد وخاصة من مولاناسيف الدولة (الحمدانى)
ارجو من مولانا أن يتقبل هذه الكنية
يا مولانا هذا الحاتم لو لم يكت مؤتمر وطنى كان يمكن ان يحصل على ضمانة غير مالية وهو متهم فى قضايا مالية ونحن نعلم فى هذا ان ذهبت للشرطة ولو كنت زائر حبيس ﻻبد ان تدفع .
اقتباس
( وهو أمر ليس حصراً على هذه الواقعة، فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير.)
ما دام كده شوف لينا موضوع (خط هيثرو)وريح عمنا الفاتح جبره من الواوات الليها سنين دي..وخط هيثرو ما احساس بالظلم ده ظلم امووووووت عديل كده
مرافعة فطيرة… لم نفهم شئيا
كذاب و يا ليتك لزمت الصمت….؟؟ و ما سمعنا لكم يا تجار العدل مناصرة مظلوم قط فأنتم للظالمين أعوان و يكفي سبتمبر و أن رئيسك بتاع الفنيله..
اجل الناس مقامات ولكل مقام , مقام . نحن مزارعية ندخل السجن بتهم ملفقة وظلم بمكر مدروس رشوة مثلا لارهابنا فالقوى صاحب السلطة او المال يفعل ما يفعل بانعدام القانون الذى يناصر الضعيف بمثل مايناصر القوى . فمقامك لا يسمح لك انت تضع نفسك فى محل الشبهات فالمفروض ان تدع ما يريبك الى مالا يريبك , الحديث . ونعيب عليك ان تذكر رسولنا الكريم ولم تصلى عليه وانت وزيرا للعدل . احذر القانون الوضعى من نواقص الاسلام . قبلنا او لم نقبل .. قبل اعتزارك وبمعنى ادق قبل توضيحك وبيانك . فرض الواقع عليك خطوة تبرأ بها زمتك وتخلص بها توبتك , وصلى الله على رسوله ومن تبع باحسان وسلم كثيرا والحمد لله رب العالمين .
أحيك أيها الشجاع….وأنت شمعة تضئ في هذا النفق المظلم وسط هذا العهد الفاسد…فالي الامام
الافضل الصمت
حرامي فك حرامي وكبيرهم الذي علمهم السرقة بيرسل فيهم يفكو الحرامي
حرامي افريقيا الاول اب جبة حمراء رسل حارس الحرامية يفك الحرامي صاحب حرامي افريقيا الاول
الله يلعنكم ويلعن ذرياتكم الاتربت بمال الحرام
تعمل ضمن منظمومه فاسده من اعلى رأسها الي مخمص قديمها ،،، حتكون شنو يعني ؟؟؟ فاسد وستين فاسد كمان
ده زي ما بقولوا فات الكبار والقدره واتى بما لم تأتي به الأوائل. والله أنا طلعت مسكين وما عارف حاجة في شهر مايو الماضي مسكني رجل المرور في طريق مدني الخرطوم وارسلني للحراسة لأني رفضت أدفع. لو كنت عارف أن وزير العدل ممكن يتوسط في أي قضية ما كان قضيت ليلتي ديك في الحبس. يا الله عاد أفضلك تسكن قريب الحراسات ما دام ما عندك لا شغل ولا مشغلة. ردك غير مقبول هل كان له لازمة بدل ما تفتح النار على نفسك وتنهي كل سجل المهني من أجل حاتم سليمان ويا ريت كان راجل بستحق.
و هل لأي متهم الحق في زيارة من وزير العدل و مناقشته
ياعوض أكل وقش خشمك
يعني باختصار كده يا سيادة الوزير انت عايز تقول انك مشيت مركز الشرطة عشان تحنس ليك متهم حردان رفض يطلع من الحراسة.. طيب لو المتهم ده كان مواطن عادي هل كان وكيل النيابة اتصل بيك ؟ وهل كنت جيته من بيتك ؟ ده سؤال مولانا سيف وبعدين دي اول مرة اسمع بانه في متهم يقدم للمحاكمة بناء على طلبه بحسب ما ذكره وزير العدل نفسه.
يا وزير العدل صدقني ان ما كتبه سيف وشبونة والظافر وغيرهم فيه هو نصيحة وقول حق ومقالك اكد وجهة نظرهم وليس فيه نفي.
مولانا وزير وزير تشكر لك التحرك السريع والاهتمام بالتحري عن واطلاق كل من ادخل الحبس ظلما . لكن هل هي مجرد صدفة ساقتك في ذلك اليوم الى قسم الشرطة الذي اودع فيه محمد حاتم سليمان لمراجعة اوضاع المودعين بالحراسة أم أن السبب الاساس هو حضورك لأجل محمد حاتم وقمت بمراجعة أوضاع الباقين من باب التغطية على الموضوع أي كما قال المرحوم عمر نور الدايم (البغشى السوق بتسوق) ؟؟
الشيء الاخر طالما أنك عرفت ان الموقوف هو عضو كبير في المؤتمرالوطني لماذا لم تغير برنامجك وتبعد نفسك عن هذا القسم بالذات وتذهب لقسم اخر في ذلك اليوم على الاقل درءا للشبهات ؟؟
اقتباس (فالقاضي سيف الدولة حمدنا الله عبد القادر يحس بالظلم من الإنقاذ لأكثر من عقدين، وهجر السودان وله العديد من المؤيدين والداعمين بالراكوبة يفتقدوه ونفتقده إذا لم يكتب، ويُصفق له إذا كان للإنقاذ ناقداً وينتقدونه إذا ما ناصر أحداً منهم، ودعوناه للحضور والعمل معنا، فما باله ومولانا مهدي عقيد قد عاد للعمل المحكمة العليا)
القاضي حمدنا الله لا يحس بالظلم بسبب احالته للصالح العام وقد أبدله الله وضعا أفضل بألف مرة من وضعكم كوزراء في الانقاذ . لكن معاداته للانقاذ سببها الاساس هو الدمار الذي لحق بالسودان وبكل أجهزة الدولة وخاصة جهاز القضاء والذي أنت عار رأسه
حيث إن المتهم برئ حتى تثبت إدانته وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز، وحيث إن البلاغات أمام المحكمة الآن فلا يجوز لي التعليق عليها، فقط أرجو توضيح الحقائق التالية:
لم تصدق يا وزير الهناء
لماذا هرولت اليه انت وابوريالة وجريتوا جري ؟
في ناس مظلومين في الحراسات دي ليه ما بتتفقد الحراسات ولو كنت صادق انه دي ما اول مرة تتفقد كان جابوك في الجرائد والواتس وشبهوك بأمير المؤمنين عمر الفاروق وليس عمر الكذاب!!!
ثانياً : اين تحقيقك في موضوع رئيس الاقطان الذي قتلوه امام بيته؟
أين ادانتك وعقابك لمن قتلوا شهداء سبتمبر
انت وزير عدل بمجرد انك ميلت وجريت عشان تطلع واحد من الحراسة انت كدة حطيت من قدرك ومكانك وكشفت قناعك وميلك
ياوزير العدل العاملون بالتلفزيون لم ياخذوا مستحقاتهم ايام كان سليمانك هذا مديرا للتلفزيون والى الان بينما هو سليمانك هذا بصاته السفرية شغالة من والى الخرطوم ومتزوج اكثر من واحدة واجازاته السنوية في تركيا ومكة (لزوم الغسيل طبعا) حسب عقول الكيزان الخربة (قايلين ربنا دا مغفل)
ومصر ولندن وغيرها، وحصين فروسية … الخ اسالك بالله العلي القدير هل كان سليمان والكيزان يمتلكون سيارات قبل مجيئهم بالدبابات؟
سوف تسأل يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا بشير ولا جنجويد
ازفت الازفة لم يتبق الكثير لكم من القبر استعدوا للحساب استعدوا للملك الجبار ويوم القيامة هو الفصل بين من ظلمتم ومن قتلتم ومن شردتم بسبب تنظيمكم الماسوني هذا قاتلكم الله
سيادة الوزير نحن ماعندنا قنابير
تحياتنا لك الاستاذ وزير العدل وماكنا نتوقع تعاملك بردة الافعال طالما كنت في السليم والسؤال لماذا محمد حاتم سليمان ؟ وهل ترى فيه المظلوم الوحيد خلف القضبان كثيرين من ظلمهم انتحروا في الحراسات كثيرا آذوا انفسهم والسبب الظلم لمن هم في السجون قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم :( والله لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها ) لذلك لاشفاعة لكائن كان على حساب الدين الذي هو عصمة امرنا سيدي الوزير لم يكن تدخلك موفقا بسبب تهمة الانحياز للانقاذ وآكلي مال الشعب المغلوب على امره لاتفعل ذلك مرة اخرى لانه محسوب على شطارتك كقانوني وليس مركزك الوظيفي
يا ما في سجونكم مظاليم يا راجل استحي على دمك وقول كلام نصدق فيه،
مولانا قبل سيادة الوزير عوض : أنا شخصياً بحترمك لعلمك في القانون و سابق سيرتك ، لكن لدي سؤال برئ هو : إذا كان من الطبيعي أن تقوم بزيارات تفقدية و هذا الشئ مؤكد انه مغروس فيك من سابق عملك ، و لكن هل من الطبيعي أن يتم إستدعاءك لتفقد حالة متهم بعينه مثلما ما حدث للسيد حاتم ؟؟
salam brother Minister
If this person under arrest if he was any other Sudanese not the mentioned person did you come to set him free
Please answer this question for yourself.
حكاية ام ضبيبينة
الحراسات ملايانة بناس غير مختلسين اموال العامة(جرم عظيم) بل نساء سودانيات الوحدة عجزت عن دفع مبلغ 900ج اجرة ثلاثة اشهر وطفلها فى حضنها فهلا تكرمتوا بزيارتها فى محبسها وحضور الوالى تأكيد ومدير الشرطة حضورة توكيد المؤكد
ولله وتالله البلد العدل زيرووووووو وكل الشعب يعلم ذلك ولو ردمن مصاحيف مركز افريقيا من افتتاحها ماصدقك صعلوق تاهيك عن الشعب الاصبح المؤميين على المتولين على امرة بالغلبة والتحايل الاثيم ( راجع حلقات الشيخ من1 الى 16 تكفى ) والله المستعان من قبل وبعد
hالان وضح الامر وظهر الحق ولقد علمنا بانها كيدية وتناحر بين الاخوة الاعداء ديل دخلوا شيوخهم السجون مابالك يا حاتم سليمان وتلك الايام ندولها بين الناس يو لك ويوم عليك
اقتباس من مقال سيف الدولة :? وجه الفجيعة في هذا الفعل من شخص مثل عوض الحسن النور أنه يتسبُّب في كُفر الناس بمصداقية الذين ينتقدون النظام وهم خارِج صفوفه ثم ينقلبون على أفكارِهم بعد تبوئهم مراكز السلطة، ويمارسون نفس الأفعال التي كانوا ينتقدونها، فليس هناك شخص كتب في شأن العدالة وما ينبغي أن تكون عليه عبر الصحف الورقية والإسفيرية مثل الدكتور عوض النور، وقد مضى على عوض النور أكثر من عام على بلوغه المنصب ولا يزال المُختلِسون ولصوص المال العام طُلقاء ولم تُقدّم أي قضية فساد كبرى للمحاكمة (مثل قضية التقاوي الفاسدة وسودانير وأراضي المدّعي العام السابق ..إلخ)، وهو يُحيل شكوى الفساد التي تصل إليه بعد الأخرى إلى لجان تقصّي حقائق (ليس في قانون الإجراءات الجنائية سند لهذا الإجراء) عِوضَاً عن فتح بلاغات بموجبها والقبض على المُتهمين وتقديمهم للمحاكمة، كما حدث في خصوص ما بلغ علمه في تقرير القاضي أحمد أبوزيد الذي كشف فيه عن قضايا فساد واضحة جرت وقائعها في هيئة الضمان الإجتماعي والجمارك ..إلخ وأحال التقرير للتقصي أمام لجنة برئاسة المستشار “قشّي” وأمهلها (15) يوم لرفع تقريرها ثم مضت شهور على ذلك دون أن تكشف اللجنة عن ما إنتهت إليه. (هل يلزم الوزير بلاغ بوقائع الفساد الموضحة بالأرقام والأسماء في قضية كبري الدباسين التي يقوم الناس بتداولها عبر وسائل التواصل الذكية هذه الأيام؟).
اين ردك يا وزير …. ؟؟؟؟؟
مهدي عقيد رجعتوه قاضي مقطوعية ما قاضي محكمة عليا وسيف الدولة نحن واثقين فيه لا يمكن ان يعمل في نظام الانقاذ حتى لو جبتوهو رئيس قضاء عشان تحرقوه زي مهدي عقيد ودي اصلها طريقتكم مع المعارضين
يا مولانا حقيقة دفوعاتك ضعيفة وكأنك تطلب العفو ، خلاص تاني ما تعمل كده ، في حب يا اخوانا أكبر من كده
مولانا قبل سيادة الوزير عوض : أنا شخصياً بحترمك لعلمك في القانون و سابق سيرتك ، لكن لدي سؤال برئ هو : إذا كان من الطبيعي أن تقوم بزيارات تفقدية و هذا الشئ مؤكد انه مغروس فيك من سابق عملك ، و لكن هل من الطبيعي أن يتم إستدعاءك لتفقد حالة متهم بعينه مثلما ما حدث للسيد حاتم ؟؟
الاستاد حمدنا الله لايكتب لاحساسه بظلم حكومتكم له بل لظلمها للشعب كله وهؤلاء هم الشرفاء
سيادة الوزير
اذا كان كل م ذكرت صحيحا , لماذا لا تترك المسألة تاخذ مجراها الطبيعى حسب النظم واللوائح والاجراء المعمول به دوت الحوجة الى نزولك شخصيا لمتابعة امر يقوم به من هو ادنى منك موقعا.
فى رأى ان المتهم رفط الخروج بضمانتك لانه يسعى لتدخل شخصيات حزبية نافذة مثل والى الخرطوم شريكه فى تنفيذ انقلاب الجماعة 06/1989
با مولانا ان زول (ساى) بس I Have a common sense.
السيد الدكتور/ عوض الحسن النور، وزير العدل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
أولا نشكر ونقدر لك أهتمامكم وتعليقك على ملابسات حادث الأفراج عن المتهم محمد حاتم سليمان، مدير التلفزيون السابق ونائب المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم حالياً … كما نشكر لك أعترافك الصريح بصحة ما ورد في مقالات الصحفيين المذكورين من تدخلك شخصيا لدي وكيل النيابة المناوب وضباط الشرطة المناوب لأطلاق صراح المتهم محمد حاتم سليمان، بل أضطررت للحضور شخصيا بنفسك إلى موقع الحراسة عندما تمنع المتهم من الخروج بالضمان الشخصي، هذا طبعا بعد أتصال معاليكم على أحد صغار مرؤوسيكم: وكيل النيابة المناوب … وفي الحالة دي طبعا من حق محمد حاتم سليمان أن يتعزز ويتمنع “أتعزز الليمون عشان بالغنا في ريده”، بعدما شاهد بنفسه كبكبة وكيل النيابة المناوب، الذي كانا عامل فيها ضبان ضكر قبل أتصالكم الميمون … ومحمد حاتم سليمان قصد من تمنعه عن الخروج/الأفراج الذي تصدق بموجب أتصالك معاليكم الشخصي بوكيل النيابة المناوب، أنو يوري هذا الوكيل صغير الدرجة الوظفية أنو هو بكلم منو عشان تاني ما يتطاول ويطرح أسئلة أعتبرها محمد حاتم تطاولية وتعسفية أثناء التحقيق وأخذ الأقوال….
هنا يجب أن نذكرك يا مولانا عوض حسن النور، بالتالي:
1- بأن بتدخلك هذا، بدءا من أتصالكم المباشر بموظف صغير (وكيل النيابة المناوب” الذي لا تربطك به علاقة إدارية مباشرة، يعد تجاوز لمقامكم كوزير للعدل والسلطة الأعلى في مؤسسة العدالة وتأثير على مجرى العدالة.
2- طلبك بالأفراج العاجل عن المتهم لكونه محمد حاتم سليمان، فيه تجاوز لأجراءات النظامية المعمول بها، وأهانة وكسر لهيبة المسئولين الذين قاموا بأصدار وتنفيذ أجراءات أمر القبض، بدءا من التحقيق، فأمر القبض ثم تنفيذه بالقبض على المتهم وأيداعه حراسة الشرطة.
3- تمنع المتهم محمد حاتم سليمان عن الخروج بالضمان الشخصي، الذي تصدق بموجب أتصالك، قصد منه المتهم محمد حاتم سليمان أهانة وكيل النيابة وكسر هيبته أمام المساجين، وهذا حدث بسبب تصرفك غير المسئول.
4- الأهم من ما ورد بعالية، السؤال: هل إذا كان المتهم الموقوف بالحراسة ليس محمد حاتم سليمان المقرب من رئيس الجمهورية أو من هو في مقامه، هل كنت ستتصل بوكيل النيابة أو ستحضر بنفسك إلى مقر حراسة الشرطة؟؟
كلام مدغمس وليه ما راجعت النيابة دى غير هذا اليوم كلكم كيزان وانت ياعوض فشلت في قضية احداث سبتمبر ولم تعطي الشهداء حقهم وطلعتهم فطايس وردك غير مقنع ومولانا سيف الدولة لايمكن يرجع يشتغل معاكم في بيت العقارب دة
بسم الله والصلاة والسلام علي رسول الله
لست ضليعا في عمل السياسة والقانون لكن محب للعدالة ولا اتتبع هفوات المسؤلين بقدر ما يهمني من يبدي اهتمامه بشأن العامة وتكون لغته ترضي الاغلبية وان لم تكن الكل.
لا تملقا ولا تسويفا ما ارضاني تواضع مولانا السيد. عوض حسن النور وزير العدل ليبين ما حاك من ملابسات في لموضوع الافراج عن السيد محمد حاتم سليمان وفي بالي انه قال مايجب ان يقال ونشكر الراكوبة وقرائها وكتابها وشكرا لمولان اسيف الدولة حمدنا لله والبقية.
لأول مرة احس بأحترام الرأي العام وتكون هناك مساحة لمساءلة المسؤلين واي ان كان وضعهم.الحمد لله الدنيا ما ذالت بخي
ليته سكت.. لقد برر زيارته الكارثة باسؤ منها…. ليتك سكت عوض الحسن النور…
ليته سكت.. لقد برر زيارته الكارثة باسؤ منها…. ليتك سكت د. عوض الحسن النور…
لو قبلنا ( لوم ) السيد وزير العدل للساده .. سيف ، الظافر ، شبونه ، فتح الرحمن الجعلى و اﻵخرين .. نجد ان السيد وزير العدل قد جانبه الصواب فى لومه هذا وذلك ﻷنه ببساطه يا سيادة وزير العدل ان الصحافة ( صحافتكم !!) قد اوردت خبرا يفيد ان الشرطه قد قبضت على المتهم محمد حاتم سليمان فى قضيه تتعلق ( بسرقة او اخلاس اموال عامه ) وان وزير العدل ( سيادتكم شخصيا ) قد سارع الى الحراسه ( نحن ممكن يتبادر الى ذهننا انك قد خليت الوراء والقدامك وجرى على الحراسه وذلك لعدم ثقتنا فى منسوبى هذا النظام الفاسد ) وعرضتم على المتهم ضمانتكم للإفراج عنه وقد رفض لسبب يخصه هو ( من الممكن ان تفسر ..ربما اراد ضمانة شخص اعلى واهم منكم فى التنظيم الذى تنتمون اليه .. !! ) المهم فى اﻻمر انتم – وزير العدل – لم تنف ذلك الخبر فى حينه بل حتى هذا التوضيح فى شكل اللوم لهذا النفر المحترم لم ترسله الى الصحف ولذلك اللوم تتحمله انت حتى ولو كنت حقيقة تتفقد كل المحبوسين ﻷن هنالك مظاليم كثر خلف القضبان لم يسرقوا مال الدوله بل بعضهم جريرته ان قال بقلبه ﻻ للفساد وﻻ للظلم .!!
تبرير فطير لا يليق بقانونى يشغل منصب وزير عدل . فهل يا ترى يقوم السيد الوزير بصياغة المذكرات القانونيه بذات السذاجه والسطحيه . على من يا هامان . لو كنت مستشارا لسيادتكم واطلعت على هذا المقال لنصحتك بعدم نشره نسبه لما فيه من استخفاف بعقول الناس يؤكد لكل من يعتقد انك تحتلف عن زمرة المتأسلمين يؤكد لهم انك لن تتوانى للحظه فى التلاعب بالالفاظ ولى الحقائق اذا ما اقتضت الظروف ذلك . لماذا حضر الوالى ومدير عام الشرطه واخرين حضروا او اتصلوا تلفونيا كل هذا لان هنالك متهم رفض الخروج من الحراسه رغم تصديق الضمان .عجبى اوليس رفض الضمان حق قانونى ام ان الضمانه الزاميه للمتهم كا ارجو مقارنة وضع هذا المتهم مع اخرين يبحث زويهم عن وكيل النيابه فى النوادى وبيوت اقاربه طوال الليل ليحصلوا على حقهم فى الضمان فى بلاغات تافهه لا تسوى شئ مقارنة مع من نهبوا اموال علاج الفقراء ..ليتك قلت ان ضغوطا اجتماعيه اجبرتك للذهاب وان زوجة المتهم مثلا قريبتك او شئ من هذا القبيل مع الوعد بعدم التكرار ثم الاعتذار عن هذا التصرف والتزرع بانك سودانى مثل بقية السودانيين تتأثر بالناس من حولك مع التأكيد على سير العداله دون اى مساس ربما بهذه الطريقه تجد تعاطف من بعض الذين يعتبرونها كبوه
هل تهتم بكل قضايا المواطنين السودانيين الغبش بهذه الدرجة؟
جاء يكحلها فعماها.
يا مولانا عوض (وزير عدل ) عليك الله امشي فك لينا الاستاذ عباس
خيرالسيد جابر من سكان المزاد الذى اتهمته زوجته في سوء التصرف
في مبلغ ٩ الف جنيه وهو بالحراسة ورغم انه شخص معروف ويمتلك
منزل ودكان وكشك لبيع الصحف فما زال قابعآ بالحراسة لعدم وجود
ضامن…. وعايزنك كمان بالمرة تشوف مشكلة حسن كبسيبة وتشوف
ليه طريقة ضمان شخصى. نحن لا نريدك ان تطبق القول اذا أجرم
الكوز تفكوهو بالضمانة واذا سرق حسن كبيسيبة لا يجد من يضمنه
مبررات غير كافية وليس لمحمد حاتم سليمان اي ميزة تجعله يحظي بهذا الاهتمام الذي يعد بالفعل مؤثرا علي العدالة وهي سقطة للسيد وزير العدل الذي عهدناه قاضيا نزيها
اصبح الكذب هو المؤهل الاوحد للمسؤلين والوزراء… اذا لم تكن كذاب فلن تنال مركز مرموق فى حكومة الفساد
ورد فى توضيح سعادتك ” ودعوناه للحضور والعمل معنا ” وهذه رشوة صريحة لمولانا حمدناالله لاسكات صوته ولو قبل لفقد كثبرا من الاحترام اما قولك انك تذهب بنفسك للاطمئنان على سير العدالة فهذه فرفرة مذبوح لانك تغلم علم اليققين ان العدل لا تقوم له قائمة دون فصل السلطات التى تعلم اين هى مركزة مما جعل البعض يعتقد بانك مرسل بسلطة اعلى منك وقد لا يكون هذا صحيحاولكنك وضعت نفسك موضع الشك بمشاركتك فى وضع كهذا وبمرور الزمن ستكون فاسد حكماحتى لو لو كنت غير ذلك لعدم امكانية اقامة العدل فى هذه الظروف
أولا مبدأ ان يتحرك السيد الوزير القاضي للرد على ما كتبه السادة الأجلاء من الصحفيين والصحفيات هو دأب طيب نحمده له ..ولكن الحديث اعلاه فيه كثير من السفسطة التي أراد منها معاليه ابعاد شبهة التدخل في أمر المتهم و البسها جانبا آخر وكأنه يقول لنا أن ذهابه كان ضمن زيارة عامة للمقبوض عليهم .. وهو أمر لم نسمع به من قبل هذه الحادثة وربما لايكون صحيحا من أساسهأو على القل في مجمله ..فالذهاب كان لآن الرجل المقبوض هو قيادي باالمؤتمر الوطني وتحركت جهات نافذة لإخراجه وهذا في حد ذاته محسوب على عدالة الوزير حتى لو لم يذهب بنفسه … ولو كان المقبوض عليه هو سائقه السابق كما ورد ذكره في التبرير أعلاه لما تحرك سيادته قيد أنمله وقد لا يرفع سماعة الهاتف لإستجلاء حقيقة الأمر من منزله و لتذرع بعدم التأثير على الإجراءات .. بل إن حادثة تدخل وزيرة الدولة لإطلاق سراح نجلها كانت كفيلة بأن يتقدم الوزير باستقالته حينما رفض الرئيس استقالة الوزيرة التي هزتها رياح الصحافة التي هبت عليها من كل حدب وصوب !
وزير العدل المصري اضطر الى الإستقالة منذ شهور قليلة لآنه قال بلهجة استعلائية أن ابن الكناس لا يمكن أن يكون قاضيا في عهده مما أثار عليه نقمة الشارع والصحافة.. فكيف تقبل على نفسك وانت القاضي الضليع القبول بالعمل الى جانب رئيس دولة يطلق سراح ابن وزيرة حشاش أو إمام مسجدمقتصب أو يقبل التستر على قيادي في الحزب الحاكم زاني بأربع في رمضان .. فمجرد قبولك بقيادة دفة العدالة في هذا البحر المتلاطم من إنتهاك القانون بواسطة كبير الدولة وتدخلات معاونيه بالمحاباة البينة هو إدانة لا يمكن مسح وصمتها بكلام عاطفي توجهه للشرفاء ألذين ذكرتهم ..فمن رضي مثلك بادخال يده في جراب الدقيق لا يمكن أن يخرجها نظيفة .. مع تقديرنا واحترامنا لك .. إن أنت اردت الحق فعلا ياوزير الحقانية !
كذااااااااب …
انت واحد حقير ليس الا كوز نتن تافهين قاعدين تزورو كل محبوس ياكذابين ربنا ينتقم منكم ومن بشيركم ..
كان أخير تسكت والله
جيت تكحلها عميتها تب
رد وكلام إنشائى لا يسمن ولا يغنى من جوع ..
لماذا رفض المتهم الخروج من السجن إلا بحضور السيد الوالى ؟؟
هههههههههههههههههااااااييييييييي عثل عثل عثل , بالله في زول فهم حاجه , يعني صدفة الموضوع , والله العظيم راجيكم يوم تشيب يجعل الولدان شيبا , و اليوم داك ما بتقدر تقول كلامك ده , و انتظروا انا معكم منتظرون
أن هذا الوزير يستحق الثناء والتقدير … وأن تقصّى الحقائق والتأكد من المعلومة مطلوبة .. ولكن يا معالي الوزير فهذا كله لا ينفي فساد السلك القضائي والإجراءات القانونية خاصة على المحسوبين على النظام .. وأن هذه الدولة . دولة الإنقاذ ينطبق عليها قول حديث المخزومية التي سرقت بحذافيره ..
( ودون الدخول في تفاصيل قانونية لدور النائب العام وخلافه من المدعي العام ووكلاء النيابة المنتشرين على ربوع الوطن، والهم الكبير على عاتقهم للحفاظ على حقوق المتهمين قبل المحاكمة من عدم تعرضهم للتعذيب وتسهيل إطلاق سراحهم بالضمان، حيث إن المتهم برئ حتى تثبت إدانته وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز،…)
إذن وأنت وزير للعدل تعلم ان هناك تعذيب داخل السجون ؟؟ كيف يكون هناك تعذيب وأنتم تقولون انكم تطبقون الشريعة ؟؟ هل فى الشريعة السمحة بند يجيز تعذيب المتهم وانت تقول أن المتهم برىء حتى تثبت إدانته ؟؟
ما كان لك ان تتدخل فى هذه القضية حتى يقول القضاء كلمته ..
كلام غير مقنع طيب انت عرفناك الجاب اللمبى شنو يا وزير العدل انا مواطن سودانى اشكولك على المحمود وزير المالية السابق شارى بيت باتنين مليون دولار من اين له هذا واشكوا لك نافع على نافع يسكن فى فله ب3مليون دولار من اين له هذا واشكوا لك الخضر الذى لعب باموال واراضى ولاية الخرطومويسكن فى بيت وله مزرعة ب3.5 مليون دولار تزيد او تنقص شوية من له هذاواشوا لك ال البشير وال خالد وال بابكر حيث يملكون كل السودان ويلععبون فيه كيف يشاءون من اين لهم هذا واشكوك الى الله ان لم تحاسب ديل والباقى كتيييييييير محمد سليمان دا واحد جربوع ماكل ليهو مليون مليونين دولار الكلام الهوامير الكبيرة والقطط السمان والله مصيبة كبيرة فى موت وفى قبر وفى حساب وفى جنة وفى نار اختار يا شاطر
السؤال ياسيادة وزير العدل هو:-
هل ما قمت به من تحرك سربع بغرض توضيح وتطمين المشكو ضده بانه ليس هنالك أي تاثير علي سير العدالة هل هذا التحرك كان لازما وضروريا ان تقوم به انت شخصيا
افصد كوزير عدل وهل كان ان يحدث هذا اذا لم يكن المتهم بهذا الثقل أي لوكان عم عبدالرحيم مثلا (مواطنا عاديا) هل تكلف نفسك ذات العناء.
ثم ما هو تفسيرك لهبة والي الخرطوم ومدير عام الشرطة وتواجدكم جميعا في القسم
في ذات التوقيت الا يعطي ياسيادة الوزيرانطباعا سالبا عن العدال في بلادي تتولي انت شخصيا وزره لانك الاعرف بالقانون .
انا شخصيا اشهد الله كنت قد فقد الامل في جل القائمين علي امر العدالة في بلدي وعندما عينت انت وزيرا للعدل استبشرنا بك خيرا لما سمهناه عنك من خوفك لمن الله وجراتك في الحق .. وانا الان قرات تبريرك لهذا الموقف وانا ليس من اهل القانون
اجدني وللأسف غير قادر لاقناع نفسي بالمسوقات التي زكرت فهي ضعيفة لاتقوي علي مجابهة الحقيقة.. فمعزرة للعدالة .
(فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير).
طيب يا مولانا الذي جانا ما سمعت بي الطلبة المعتفلين ؟والمتهمين -جورا-بتهم تصل عقوبتها للاعدام؟ ما سمعت بالناشطين من (مدارك)؟
وغيرهم من المحبوسين بدون حتي اي اتهام.
السؤال ياسيادة وزير العدل هو:-
هل ما قمت به من تحرك سربع بغرض توضيح وتطمين المشكو ضده بانه ليس هنالك أي تاثير علي سير العدالة هل هذا التحرك كان لازما وضروريا ان تقوم به انت شخصيا
افصد كوزير عدل وهل كان ان يحدث هذا اذا لم يكن المتهم بهذا الثقل أي لوكان عم عبدالرحيم مثلا (مواطنا عاديا) هل تكلف نفسك ذات العناء.
ثم ما هو تفسيرك لهبة والي الخرطوم ومدير عام الشرطة وتواجدكم جميعا في القسم
في ذات التوقيت الا يعطي ياسيادة الوزيرانطباعا سالبا عن العدال في بلادي تتولي انت شخصيا وزره لانك الاعرف بالقانون .
انا شخصيا اشهد الله كنت قد فقد الامل في جل القائمين علي امر العدالة في بلدي وعندما عينت انت وزيرا للعدل استبشرنا بك خيرا لما سمهناه عنك من خوفك لمن الله وجراتك في الحق .. وانا الان قرات تبريرك لهذا الموقف وانا ليس من اهل القانون
اجدني وللأسف غير قادر لاقناع نفسي بالمسوقات التي زكرت فهي ضعيفة لاتقوي علي مجابهة الحقيقة.. فمعزرة للعدالة يامولانا.
خطاب فارغ المضمون،يتسم بالمراوغة ويشبه في
صياغته كتابات العامة،ومشكلة صاحبه انه يتوهم
بانه كتب ردا علي مولانا سيف..والله يامولانا
سيف لاتؤاخذني المعلق القال ليك صحبك طلع
ماسورة ماغلطان عليك.
إقتباس:
(الأمر الذي قصدت الحراسة من أجله، هو أن أؤكد للمشكو ضده أن اعتقاده حدوث تأثير على سير العدالة بغرض، غير صحيح،) .
هذا تبرير فطير يا سيادة الوزير لسبب زيارتكم للحراسة لا يمكن لعاقل ان يصدقه ,
هل يعنى هذا ان المشكو ضده (محمد حاتم سليمان) حادب جداَ و حريص على القانون و العدالة ولا يريد التأثير على سيرها و هو متهم بخرق القانون و العدالة فى قضايا المال العام (لا دخان بلا نار) ؟؟
الذى يعرف القانون لا يجرؤ على إدخال نفسه ولو مشتبهاً فى ما يعاقب عليه القانون و لا يضع نفسه فى موقف يستدعى ملاحقته بالقانون .
هناك الكثير جدا الذى لن و لم ينجذ فى شأن العدل و ليس العدل زيارات ميدانية و هموم مظاليم العدل تطبيق صارم للقوانين و كان يجب اتخاذ خطوة فى اعتقال طلبة جامعة الخرطوم من داخل مكتب المحامى حيث كانوا فقط يودون استخدام حقهم الدستورى فى التظام و لا انصفتهم و لا دافعت عنهم و لا ادنت الجهة المتغولة على القانون و من القصص الكثير الكثير فى عهدكم فقط و هذا الذى عاد و عمل مرة اخرى فلا ذكر له و اما اذا كان سيف الدين متظلما فأنت تقر بأنه غير مظلوما و كان الاصدق ان تعرف هل هو مظلوما او متظلما و تكتب عن ذلك حتى تنصف الحق و تبصر الناس ..عموما لا اعتقد ان العدل حلقة معزولة عن اى شأن آخر انه كالصحة و الزراعة و الصناعة و المالية فمتى ما اعتدل الحال فيهم سيكون العدل جزئ من المنظومة.و ارى ان لك نخوة و حرص على التوضيح فانفذ بجلدك قبل ان يدبغه النقد و السقوط
هذا حالكم تظهرون بعكس ماتبطنون وتكذبون حتي علي انفسكم
هون علي نفسك يامولانا نحن نعلم من انتم ولن ننخدع لكم
اولاً من سمح لك بمخاطبة مولانا سيف والشرفاء من ابناء وطني
لست في مقامهم
هذه القضية التي تتكرر كل مرة وحتي ما يدعي رئيس الجمهورية يرفض رفع الحصانة ومحاربة الفساد
يكفي انك قلت انه ذهب بنفسه للشرطة بعد اعتراضه في مكان عام وتسليمه امر القبض
دعني اكمل بقية القصة
في اثناء الطريق قام بالاتصال بك والعديد من الشخصيات الحزبية
عند وصوله جلس في مكتب وكيل النيابة وتم احضار الشاي في انتظار من يحضر اولاً
كنت انت اول الحاضرين لتواجه بمشكلة التكييف القانوني لاطلاق سراحه دون التورط المباشر وتداخل السلطات ويبدو ان خلاف قد حدث الأمر الذي استدعي حضور والي الخرطوم رئيس المؤتمر الوطني بالولاية الفريق أول ركن عبد الرحيم محمد حسين ومدير عام قوات الشرطة الفريق اول هاشم عثمان الحسين لاطلاق سراحه وكباية الشاي لاتزال ساخنة في يده.
اذهبوا لعنكم الله جميعاَ
نحي السيد وزير العدل لتفاعلة مع ما يكتب والرد عليه هذا تحول جيد ونتمنى من كل المسئولين ان يردوا ويوضحوا للناس ولكن بصدق وموضوعية ، حيث ان مصادفة السيد وزير العدل لحاتم سليمان اثناء زيارته غير مقنع
طبقنا طبق طبقكم طبقكم يقدر يطبق طبقنا زى ما طبقنا طبق طبقكم!!هذا ما خلصنا اليه من مرافعة وزير عدل جمهورية السودان!! ينعى عبد الواحد المستغرب اشد الاستغراب ببالغ الحزن والاسى وفاة (العدل) في جمهورية السودان إثر تعرضه لاعتداء آثيم من قبل(وزير العدل) المدعو /عوض الحسن النور وسوف يشيع جثمان الراحل العزيز الى حراسة نيابة اختلاسات المال العام ويقام المآتم في فناء وزارة العدل!!.
ملحوظه هامه: دفن جثمان الراحل العزيز داخل حراسة نيابة إختلاسااات المال العام الهدف منه تمكين المقبوض عليهم وما زالوا في ذمة النيابه العامه منذ شهووور ولا يجدون ما يتسلون به فعلى الآقل يستطيعون قتل الوقت في الترحم على الفقيد حتى يقضى الله في آمرهم!!.
يا ساده هل تآكدتم من آن النظام يطبق في شعبه نظريه الخيار والفقوس وقالوها ليكم عدييييل بلا لبس ولا غموض؟ والرجل لم يكتفى بأن قال لنا (رفعنا بعضكم فوق بعض درجات!!) بل إنتقى بعض الذين يعتقد إنه يهاجمونه فاراد كسب ودهم ووجه لهم رسالته الركيكه جدا جدا حصرا!! يا اخوانا اعملوا معروف في شعبكم وراجعوا شهادات الدكتوراة دى!! او ساعدونا في الحصول عليها طالما كانت همله بالشكل ده يمكن والله اعلم الواحد يلقى فرقه مع الجماعه!!.
وليآذن لى الساده الاساتذه المحترمين سيف الدوله وعثمان شبونه لآقول لهذا الكوز المتخفى آسف اقصد الذى كان متخفيا سيف وشبونه ليسو (هارون) الشغل كان غلبك سيبو وامشى وده آكرم ليك لان سيف وشبونه يتطلعون لدوله خاليه من كل شائبه ونائبه ويسخرون آقلامهم وآفكارهم من آجل ذلك مش دوله (جيفه) يحلق حولها السباع والضباع والكواسر !!.
التحية لوزير العدل لقيامه بالرد على الانتقادات الموجهه له مما يؤكد تقبله للراي والراي الاخر واحترامه للقراء وللمخالفين له في الراي اما حكاية عدم التمييز ومراجعة الوضع القانوني لكل المنتظرين فهي مسالة صورية ولو لم يكن المتهم المذكور موجوده بالحراسه لما حضر وزير العدل ولو جرفت السيول السجن والمساجين كما ان عدم التمييز يتطلب مراجعة كل المنتظرين ببالحراسات في جميع انحاء السودان.
.. والسيد وزير العدل، ماذا قال ، بما قد رد علي من كتب معلقا علي ما حدث بشأن قضية محمد حاتم ، السيد الوزير ، ولحسن الحظ، لم يقل شيئا!!.. هذه أمور لا ينفع فيها التبرير سيدي الوزير.. ولكني استفدت شيئ، فالرهبة من ما يمثله القانون ، بدءا من رجل الشرطة، وبقية القوات النظامية ، وغير النظامية، ورجال القانون المدنيين، زالت، لسبب بسيط، هو انها استحالت منذ زمن طويل الي خوف، خوف حقيقي من أصغر رتب رجال الشرطة، وحتي اعلي المراتب القانونية، لا يمكن ان ناتمنهم علي انفسنا!!، طبعا ألا من رحم ربي هذه لن تخفف وجع الواقع.. فالأمر اكثر تعقيدا وغموض ، مما يظن السيد وزير العدل..
((فالقاضي سيف الدولة حمدنا الله عبد القادر يحس بالظلم من الإنقاذ لأكثر من عقدين … ودعوناه للحضور والعمل معنا،))
حسناً فعل مولانا سيف الدولة فى عدم العمل ضمن نظام مجرم مستبد فاسد , نظام الإنقاذ يا سيادة وزير العدل نظام قمعى ظالم فى كل أركانه , نظام عصابة إجرامية إحترفت التعذيب و القتل الممنهج لمواطنى البلاد الذين يخالفونها الرأى , نظام متسلط غير شرعى أتى عن طريق دبابة , يبحث عن الشرعية منذ 27 عاماً و لم و لن يجدها . نظام منبوذ من مواطنى البلاد بالداخل و من دول الخارج , نظام إنتهازى مُخادع لا عهد له و لا يمكن الوثوق فيه و فى مُنتسبيه , نظام لا حياء له ولا إختشاء , يكذب كما يتنفس ..
هذا هو نظام الإنقاذ فكيف تريد من شخص سوى محترم له عقل و أخلاق ان يعمل فيه ؟؟
حكاية الناس سواسية أمام القانون هذا كذب , عندكم خيار وفقوس , ولو كان حاتم هذا مواطن عادي غير مؤتمر وطني غير إخواني لما ذهبت إليه. فأنت كاذب يا وزير العدل لأن الذين يُقبض عليهم ليسوا إثنين ثلاثة أو حتي عشرة , إنما هناك المئات من الذين يقبض عليهم من المواطنين العاديين أين موقع هؤلاء من زياراتك وبركاتك التي تمنحها لمنسوبي النظام اللصوص القتلة!
بررت زيارتك لهذا المتهم بأنها زيارة روتينية دورية فنحن لا نصدقك.
المتهم رفض الخروج لماذا لم تتركوه في حراسته؟ لماذا التحنيس ولماذا أتي إليه مدير الشرطة والوالي؟
شخص يأتي إليه الوالي ومدير الشرطة ووزير العادي معناه شخص غير عادي لذلك يسقط كلامك عندما تقول ( وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز، ).
نعم بفعلتكم التي فعلتموها هناك تمييز وهناك تحريض علي التمييز وأن الناس ليسوا سواسية أمام القانون ولا يتمتعون بحماية القانون.
أيه دخل زوجتك وأصدقائك وسائقك القديم في هذا الموضوع ؟
مشكلتنا في هذا السودان سرعة اصدار الاحكلم ..الجماعة بهتوا مولانا عوض..المشكل أن الوضع الذي نحن فيه أوصلنا لهذه المرحلة..الغضب ..الخيال الواسع ..و الكل عايز يفش غبينتوا
السيد الوزير
احكي لنا بالتفاصيل عن جهودك في قضيه شهداء سبتمبر مع تحياتنا
معقول وصل الإستخفاف و الإستهانة بعقل المواطن السودانى إلى درجة ان
جميع مسئولى النظام من دون إستثناء يستخفون بإمكانية المواطن العقلية و فهمه لما يجرى فى بلده ؟؟
لا يا جناب الوزير المواطن السودانى زول واعى و مثقف و يعرف بما يدور حوله على الرغم من انه غير مُلم بمواد القانون و تفسيراتها ,
نرجو ان تحترمو عقولنا و تتركو الإستهزاء و الإستهانة التى تعاملون بها المواطن .
ردك هنا و دفاعك عن نفسك و تبريرك جاء سطحياً و ساذجاً لا يمكن قبوله من أيَ كان لأنه غير أمين يجافى الحقيقة , مليئ بالتضليل و المراوغة .
لكن لا نلومك شخصياً فى هذا نسبة لأنك تعمل فى نظام إمتهن المراغة و التضليل و إحتقار المواطن .
نظام عقائدى متزمت و سلطوى مستبد لا يؤمن بوطن و لا بمواطنه أو حقوق مواطنين خارج عضوية تنظيمهم الاخوانى الماسونى الشرير ..
هذا يعنى ان مسئولى الانقاذ ورثو هذه الاشياء من تقاليد نظامهم الفاسد .
الاستبداد والعدل يا جناب الوزير شيئان متناقضان بشكل كامل لا يجتمعان .
وااااضح انك اتكوزنت ي الجرتقوك ودلعوك ومولانا سيف الدولة ليهو حق
التبرير لا يكون بهذا القدر من التعالي بل وجب عليك الاعتذار اولا ثم توصيح الاسباب التي ادت بك الي هذا التصرف الاستثنائي المشبوه … رد هزيل ! ليس بمستوي مقالات الانتقاد ! وعلي العموم ننتظر مقال مولانا سيف الولة في الرد عليكم
راجع شهادة الترابي في برنامج شاهد على العصر الحلقة الاخيرة… احمد منصور سأل الترابي لماذا لم تشتكي في المحكمة الدستورية؟ اجاب بأن القضاة في عهد الانقاذ يطلبوا منهم اتخاذ الحكم بالبراءة أو الادانة بناءة على مطالب الجهاز التنفيذي… وهذا الشهادة تنفي مقولتك ( وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون)) وينفي ايضاً ما ترمي إليه بأن هناك مبدأ فصل السلطات .. لأنوا عراب النظام الشيخ/حسن ذكر غير ذلك
هذه تبريرات لا تقنع حتى راعى الغنم فى خلاه ..
وزير عدل البلاد يسرع لقسم الشرطة لإقناع متهم بالخروج من الحبس لأن المتهم رفض الخروج منه خوفاً من التأثيرعلى العدالة !!
يا عيييينى على المسئولية و على الحس القانونى ..
هل نحن نعيش فى المدينة الفاضلة بتاعة أفلاطون و نحن ما عارفين ؟؟
ثلاثة أشخاص من كبار مسئولى الدولة يهرعون لقسم الشرطة لإخراج متهم حتى لا يقضى ليلته فى الحراسة هل هناك عدل و حقوق إنسان أكثر من هذا ؟؟ إنتو فعلاً ناس عسل بتخافو على إنسانية المواطن و حقوقه , ممممممممممممووووووه .
كان أحسن ما ترُد على منتقديك و تسكت على إنتقادهم , لأنك جيت تكحلها عميتها ..
شكرا للسيد الوزير لتفضله بالرد على بعض من كتبوا عنه حول موضوع رجل المؤتمر الوطني المقبوض عليه.. ولكن..
هل حقا “يوم الزيارة” كان مصادفة وليس من “صنع خصيصا” من أجل عيو المتهم؟
هل قمتم يا سيادة الوزير، ضمن زياراتكم التي ذكرت، بأي زيارة، وكم مرة إلى أقاليم دار فور التي يمنع فيها حتى قبول البلاغ من الشاكي في أقسام الشرطة؟
هل قمتم بما يريضي الله وضميركم في قضايا شهداء سبتمبر وبورتسودان والعيلفون.
تحدث مولانا سيف الدولة عنك بخير، ولكن لا خير في من يرتضي لنفسه المشاركة فكم الظلم والفساد والاستبداد،ولن نصدق كلمة تقولها وأنت في هذا المنصب إلا بعد إذا قتلت شهيدا وأنت تحارب هذا الظلم المبين. ولن يقتنع أحد بمحاولة مصارعة طواحين الهواء.
ألق إلهيم عظمهم، وعد أسدا الى عرينك.. يحترمك الكل.
وما أنا بالمصدق فيك قولاً ولكني بليت بحسن ظني.
هذا الرجل نسيب أمين حسن عمر (متزوج أخت أمين حسن عمر)يعني ببساطة من الشلة
كذب ونفاق كلام كله بتع هوي نشالين وعطاله
يا وزير العدل انت لمن عينت وزير عدل كل السودانيين كأنو فرحانيين بمجيئك للوزاره وفعلا في البدايه قمت انت بعمل كويس جدا
لكن العمليه الاخيره دي ما كنّا متوقعينها منك لأنك في البدايه قلت انك بتحارب الفساد وفعلا نجحت في قضيتين اتنين فقط
حاتم سليمان سرق ونهب التلفزيون وبالوثائق انت ما كان عندك اي دخل في القضيه
وحاليا القضيه خلاص ماتت وانت وزير عدل وتشوف براك إنّو في محاكمه للمتهم والا لا
وَيَا جماعه دي مسووليه امام الله سبحانه وتعالي وامام الناس اجمعين كل إنسان مظلوم بدعوكم لله رب العالمين
واكيد كل مظلوم حقو بطلع
الشي التاني السواق بتاعك دخلو شنو في الموضوع وبنيتو دخلها شنو يا جماعه اختشو واعدلو بين الناس لعلها تلقوها قدام
لكن كمان لازم تعرف إنّو حاتم سليمان نهب وسرق والغريبه إنّو عامل فيها إسلامي من الدرجه الأولي والله انتو الكيزان ما بتعرفو الاسلام ولا مسلمين واليهود احسن منكم
وياما في السجن مظاليم
(فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير ). يؤسفنى أن أقول لك أنت في هذه كاذب يامولانا ، أو ليس طلاب جامعة الخرطوم مظلومون . هل وصلتهم وسألت عن أحوالهم ( أوليس حق التظاهر مكفول بالدستور )- وشهداء سبتمبر الأبرار وهم مئات أنت ووزارتك وهيئاتك القضائية لم تصلوا الى من قتل المئات ، هل يعقل ذلك . وأعلم أن الرسول ( ص ) قال: قاضى في الجنة وقاضيان في النار ( صدق رسول الله )وكذلك قال صلى الله عليه وسلم ( إن ما هلك الذين من قبلكم كانوا إذا سرق الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد )وأن الله يمهل ولا يهمل ، ودولة الظلم ساعة ودولة العدل الى قيام الساعة.
مولانا عوض وجودك في هذا المنصب خصماً على سمعتك وعلمك ومكانتك كرجل قانون .. لا يستقيم أن تسكت على كثير من المظالم وتستجيب لبعضها !!!
الراكوبة يا سعادتك تعتبر مرأة تعكس ما يحمله كل مواطن غيور ومحب للوطن و يحمل من الوطنيه ما لا يقدر بثمن و ما تجده من مقالات و تعليقات ما هى من واقعنا المعاش و تحكى عن معانناتنا التى اصبحت متلازمة لكل فرد فى هذا الوطن الذى اصبح مستعمره و مستعمر من بنى جلدتنا و لكن الاختلاف فى السماكه و ميتت القلب و حب الذات ؟
نحن يا سعادتك بسطاء وقنوعين و نحمل الوطن فى حدقات العيون و نضحى بالغالى و النفيس من أجله و نستميت فى الدفاع عنه بكل تجود به قريحتنا من كلم و فعل و نتحمل الاهانه و التعذيب و وصفنا باقبح الصفات التى اعتاد عليه أخوان الشواطين من شذاذ افاق و روبيضة و متسولين و غير مسلمين و غيرها من الصفات غير الحميده و التى نترفع عن ذكرها لقدسية الراكوبة و احتراما لروادها وعشقاها و كتابها الاحرار و الحرائر .
أين القانون و الدستور و الحريات و الحقوق التى تتناولها سردا و الايات التى تستند اليها و هى فى الواقع الذى نعيشه لا وجود لها ؟
يا ما فى الحبس مظاليم يا سعادة الوزير ؟
مولانا حمدنالله له الفضل فى كتابة مقالات تعلرى النظام و خصوصا وزارة العدل التى بيدها الدستور و اللوائح وتطبيق العداله المعدومه اصلا الا على البسطاء من القوم و الذين شاء قدرهم و كانوا ضحية ابتزاز او مغامرة و بشراكة أحد اخوان الشواطين الذى يخطط و يرسم و يقع فيها هذا المسكين و يرحل الى الهدى او كوبر و يجد من الذل و الاهانه ما لم يجده عتاة المجرمين فى العالم ؟
تدخل راس الدولة و وزير عدلها و الوالى و مدير الشرطة لاطلاق سراح متهم و بموجب أمر قبض و اطلاق سراحه بكفالة ؟
لنعود الى القانون و الاجراءات فى هذا الخصوص ؟
صدور أمر قبض ينفذ و يقدم المدعى عليه الى النيابة و من ثم الى المتحرى لاجراء التحقيق معه و يمكن الاستعانه بمحامى عد انتهاء التحقيق للاطلاع على نتيجة التحقيق و الجلوس مع المتهم لاخذ ما يمتلك من مستندات لينى عليها دفاعه و عريضة الدفاع ؟
ابن المساواة و العداله التى تتحدث عنها و زياراتك الى السجون و التوقيف كما تدعى و هناك اناس تم القبض عليهم تشفيا من ضابط صغير لخلاف شخصى بينه و المتهم زورا و بهتانا ؟
اطلاق سراح بنت تور الدبه و هو متهم و بحيازته مخدرات و استخدامه الى سيارة الدولة والتى تعتبر مخالفه ايضا اطلق سراحه و لم يتم التحرى معه او ارساله الى المستشفى لاخذ عينات من الدم للتحقق من تعاطيه او عدمه ؟
الم تكن أنت على قمة السلطه القضائية و لم ترفض طلب رأس الدولة باطلاق سراحه الابعد الانتهاء من الاجراءات القانوينة بحقه و تقديمه للعداله ؟
التجاوزات لا تحصى و لا تعد و لكن شاء أن تتكشف حقيقتكم و دوركم العدلى فى تنفيذ العداله بمزاجيه عاليه و تعاطف مع من لا يستحق التعاطف معه و هؤلاء هم الذين نهبوا اموال الدولة و هى حق من حقوق المواطن البسيط و دليل على السلطه فاسده و لا يوجد فيها قانون لحماية المال العام و ها هو مقدم فى جرائم اخرى بعد شطب جزء منها هل بامكتنك أن تواصل جهودك فى نفيه التهم الموجهه اليه و عدم تقديمه للعداله عاجلا ام اجلا ؟
لنرى ما تحمله لنا الايام من مفاسد و جرائم يعجز وزير العدل فى اتخاذ الاجراء اللازم و احالته الى القضاء ؟
انت مش وزير عدل حكومة بشة و لا واحد تااااااااااني…؟؟؟؟؟؟؟؟
قبح الله وجوهكم ….
ياسعادة الدكتور مولانا عوض النور لن أقول ياوزير العدل الذى مرمطته وأفقدته
قيمته الرفيعه بسوء عملك .!!!!!
المثل العربي بقول : الأنسان حيث يوضع نفسه .!!!!!
لم يجبرك أحد أن تضع نفسك في هذا الموقف والموقع المهين لرفعة ولجلال شانك
عند جموع الشعب السوداني الذى كان قد استبشر بك يوما عندما قبلت ان تتحمل
مسؤوليات ومتطلبات العدل وياحسرتاه وياحزناه ويافجيعتا وياخساره ألف خساره
وياخيابة ظننا فيك عندما وضعت نفسك في موضع الشك والنقد والأستخفاف والأستحقار
عندنا نحن جموع الشعب السوداني الصابر علي مكائد شواطين وملاعين الانقاذ من وضعت نفسك بوعي او دون وعي منك في صفوفهم.
الأنسان حيث يوضع نفسه …..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أنت وضعت نفسك في هذا الموضع المهين ومولانا سيف الدوله حمدنا الله عندما وضع
نفسه في الموضع الذى هو فيه الآن (وشتان بين الموضعين) لم يكن لأحساسه بالظلم من الانقاذ علي المستوى الشخصي فالأنقاذ من يومها الأول لم يسلم اي مواطن سوداني من ظلمها وأذاها وبلاويها انما اختار مولانا سيف الدوله حمدنا الله بحسه الوطني الرفيع ان ينحاز الي جموع شعبه ايمانا بقضيته قضية كل السودان والسودانيين واحقاقا للحق فلما تحاول يامولانا عوض النور ان توحي لنا أن مايكتبه مولانا سيف الدوله حمدنا الله وهو يكشف ويعرى اخوان الشواطين بسبب شعوره بالظلم منهم ؟!! وهو مايمثل استخفافا منك بعقولنا واستحمارا لنا وتقليل من شأن الدور الوطني العظيم الذى يلعبه شرفاء الوطن في مقاومة ومناهضة الظلم والظلمه.
يامولانا سعادة الدكتور عوض النور..!!!!!!!!!!!!!!
سقطتك المدويه الشنيعه التي لطخت تاريخك علاجها الوحيد أن تعتذر علي الملأ
للشعب السوداني عن ماسببته له من ألم خيبة الظن فيك ولأنك غير كفء ولاأمين
لأقامة العدل ثم تعلن استقالتك وتعتزل العمل القانوني لتتفرغ للعباده وطلب
المغفره والرحمه من الله ..!!!!!!!!!!
اتحدى كل من ييدعي معرفة بريدك الالكتروني او ارقام هواتفك للتواصل معك
انشرها هنا في الراكوبه لو كنت صادقا ياعوض النور .
ليت وزير العدل صمت ليجعل الناس بين مصدق ومكذب ان وزير العدل جاء بنفسه للحراسة ليقنع متهما بفساد مالى بالخروج من الحراسة.ليعلم الوزير ان زيارته وكتابته هذه عززت فرضية ان الانقاذ تخشى اشد الخشية من ان يدلى المتهم باقوال فى هذه القضية والاكيف نفسر هذا التهافت من كبار المسؤولين بمافيهم وزير العدل نفسه .ان مجرد علم الوزير بكل تفاصيل القصة وسرده لها ومتابعة محركيها يكفى للتدليل على ان هذا المتهم يجد عناية خاصة وهناك خوف شديد مما سيقوله.المهم طالما ان الوزير اتخذ طريق النشر الصحفى فى هذه القضية فنرجو منه الا يتدخل مستقبلا لمنع النشر اثناء سير المحاكمة. هذا اذا تمت محاكمة.ختاما نسال الوزير لماذا تعرف وتذهب بنفسك للحراسة لتتابع قضية متهم فى فساد مالى ولا تتابع وتهتم بمن قتل طلاب الجامعات واخرهم طالب الاهلية ولماذا لا تهتم وتتابع لتعرف من اطلق النار على شهداء سبتمبر . (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار).
(فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير ). يؤسفنى أن أقول لك أنت في هذه كاذب يامولانا ، أو ليس طلاب جامعة الخرطوم مظلومون . هل وصلتهم وسألت عن أحوالهم ( أوليس حق التظاهر مكفول بالدستور )- وشهداء سبتمبر الأبرار وهم مئات أنت ووزارتك وهيئاتك القضائية لم تصلوا الى من قتل المئات ، هل يعقل ذلك . وأعلم أن الرسول ( ص ) قال: قاضى في الجنة وقاضيان في النار ( صدق رسول الله )وكذلك قال صلى الله عليه وسلم ( إن ما هلك الذين من قبلكم كانوا إذا سرق الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد )وأن الله يمهل ولا يهمل ، ودولة الظلم ساعة ودولة العدل الى قيام الساعة.
يااخونا عوض النور ردك صراحه مامقنع ابد.
وانت طبقت اذا سرق المسئول ولا اقول الشريف لان ليس من بينكم شريف معظمكم مقاطيع ومجهوليين النسب والهويه. فاذا سرق المسئول جريتوا جري تطلقوه واذا سرق الضعيف تحبسوه ولا اقول تقيموا عليه الحد لان رئيسكم تدخل وعطل حدود الله والعياذ بالله .
ثانيا انت ياخ عوض بتبرير لشنو وانت اصلا وزير عدل نظام اجرامي قاتل وفاسد . ياخ لو جلست تبرر الي يوم القيامه انت مشارك في هذا الظلم . ولو قدرتوا علين ا اها اقدروا علي الخلقنا .. والحساب جاي
يعنى عايز ترفع الظلم و تؤكد ان هناك عدل ,, راجع قانون النظام العام ايها الشيخ العادل و الغرامات و دخل المحاكم و الغرامات الكبيرة و الجزافية 5 مليون فى دولة بوليسية تحكم بالاهواء و ليس القانون لذلك كثرت الرشاوى و سيستمر التدهور الاخلاقي و انتم مسئولون امام التاريخ و امام الله .. راجع مرة اخري غرامات اي محكمة نظام عام ,, لا نريدك ان تراجع الفساد فهو فى ايدى تماسيح و اسماك قرش و بعد ذلك حكم ضميرك الذي قاله من عاصرووك ان كان هناك ضمير
الوزير و حاتم و الأهبل و جنابو ديل عصابةمختلسين و الظاهر إنو المبلغ كبير جدا و حاتم ههد باقي العصابة بإفشاء أمرهم إذا لم يحضروا جميعا لإخراجه
نحييك والايام حبلي بينا ان كنت كما تقول
لماذا ياوزير العدل انت ومدير الشرطة والوالي لم تذهبوا لفك اسر بنات جامعة الخرطوم اوطمانة اهلهم او كشف مكان اعتقالهم…قل لنا بكل صدق ماهو دورك وماذا قمت به حول هذه القضية..اذكرك قضية بنات جامعة الخرطوم..هل لك بنت؟؟؟
نحن على ثقة بأن مولانا سيف الدولة سوف لن يقبل العمل في نظام الانقاذ المستبد الفاسد حتى لو نقلو مقر النظام لداخل الكعبة .. إنه فقط لا يشبهكم .
ما في فرق بينه ونائبته تور الدبة المسألة كلها سرقة ولهط وبنقو وشقق مفروشة
يا عوض وعلى الله العوض ، ابنتنا عوضية عجبنا طيب الله ثراها، ماذا حدث لقاتلها الذي حكم عليه بواسطة احد المحاكم تحت سلطة وزارتك ؟؟ لا شئ . تمثيلية .. وهو يمشي الآن في الارض مرحا . اذا ما بتخجلو انطمو .
لمزيد من الجلاء لغير المتعمقين في الإجراءات القانونية، هو أن أؤكد للمشكو ضده أن اعتقاده حدوث تأثير على سير العدالة بغرض، غير صحيح، والذي دفعني لهذا الجهد أن لاعتقاده ما يبرره (وهو تحرك المستشار القانوني لوزارة الإعلام والقبض عليه خلال المهلة)، وهذا ما وجب توضيحه والتوكيد عليه.
القصة كلها هنا .. !!!! حد يشرح لي ,,, (غير صحيح) (لهذا الجهد) (خلال المهلة)
هذا ليس سلاما !!اين مبدأ المحاسبة في زهرة الربيع هذه .. دون ذلك فالسلام علي السودان .. اعتقد من هذا الخطاب قد نجي المجرمين بكل الجرائم والأموال التي نهبت !!
حاكموهم جنائيا وليس سياسيا !!
وإلا علي الدنيا السلام !!
بصراحة ووضوح السبب الرئيسي في ذهابك انت ورئيس المؤتمر الوطني ولاية الخرطوم ومدير الشرطة هو خوفكم من المتهم الذي ينوي بالزج برؤوس كبيرة في البلاغ من رئيس الجمهورية حتي انت ياوزير العدل وحادثة اغتيال غسان مازالت حاضرة وتشوه تاريخ عناصر المؤتمر الوطني الذين يبذلون اي جهد ممكن في طمس معالم الفساد والمعروف انو المؤتمر الوطني مابجيب وزير عدل الا يكون من غلاة المدافعين عن فساد عضويته اديك نماذج معروفة بالنسبة لينا المرضي وسبدرات وكرتي اخطر من تولي هذه الوزارة ييييييييييييييييييييييييييييييييييييا مولانا فلتذهب الي الجحيم
كدة خلينا من الشخص ده
طلاب الحامعات اللي كنتو بتعتقلوهم و تعذبوهم و السياسيين المعتقلين كل يومين و الشهود في قضايا الفساد و الاختلاسات الذين يتم قتلهم او على الأقل ترهيبهم كلما اقتربت الحالات من التقاضي عملتو ليهم شنو ؟
المخالفات الواردة في تقارير المراجع العام و فيها ما هو أكبر مئة مرة مما اتهمتم به هذا الشخص وصلتوا فيها لشنو ؟ خط هيثرو عملتو فيه شنو؟ قضية الأقطان حصل فيها شنو؟
قضية أخو نافع علي نافع اللي عذب و قتل راعي حصل فيها شنو ؟ نافع ذاتو مخلينه حايم ليه ؟
اعترافات الترابي عن محاولة اغتيال رئيس دولة أجنبية، فتحت فيها تحقيق ؟
اهمال الحكومة في التحضير للخريف و تركها الناس لتغرق دي فتحت فيها تحقيق ؟ لمن حصلت في قطر أحالوا الناس للنائب العام و منعوهم من مغادرة البلاد
كذاب اشر.
التحية الحارة لمولانا سيف الدولة الذي عودنا نحن محبي كتاباته على وقوفه مع حق المواطن في العيش الكريم و الحرية. و أربأ به ان يقبل عرضا للعمل مسوقا و فاسقا و مخادعا مع زمرة الانقاذ.
لو انك يا سعادة الوزير عودتنا ان تزور الحراسات و تطلق المظلومين لكنا سعدنا بموقفك مع نائب الوالي محمد حاتم فالخرطوم مدينة لا تعرف الاسرار فكما انتشر خبر زيارتكم وسعيكم لاطلاق سراح المتنفذ رغم انه احرجك فان زيارتك لاي حراسة واحقاق العدل لسمع بها الناس قبل ان تعود الى بيتك. لا داعي بان تخمنا بان الصحافة لم تتابع.
لكي نصدقك ،، فقط اطلق سراح الذين يقبعون في السجون بلا محاكمات او ضمانات و الذين يعذبون في سجون الامن.
رجاءا ان تترك لنا مولانا سيف ولا تحاصره بالاغراءات فهو في نظرنا اشرف من ان يقع في مستنقع الفساد.
لا يستقيم الظل والعود أعوج
كلام وزير العدل ذكرني نكتة أخونا أدروب في ميناء بورسودان ايام سرقة القندراني الشهيرة من داخل الميتاء ، بعدها المسؤولون طلبوا من الغفراء تشديد الحراسة .. أدروب شايل الحُقّه في الجيب و مارق من الميناء ، الغفير سأله : ده شنو ده ؟ أدروب طلع الحُقّه و قال للغفير : دي حقه .. لكن انت قندران كبير ما تشوف إلا الله اعلم حقه في الجيب تشوف !!! أها وزير العدل 200 من الشباب يكتلوهم زي الكلاب في الشوارع ما يشوف لكن وجود حاتم في الحراسة يشوف … الله يلعنكم في القبل الأربعة … تكتلوا وليداتنا و بنياتنا و تلبعوا اللبعات و تمرقوا المجارمة من الحراسات … الله يلعنكم .
والله يا حاج عوض كلامك دا لو قلته لي طفل يضحك عليه وصحيح اللي اختشوا ماتوا
قال (أن مكتبي وهاتفي وبريدي الإليكتروني لم أمنع منه أحداً للتواصل)
لماذا رفضت مقابلة الحاج عبد الباقي (والدة الشهيدة سارة عبد الباقي التي توفت بالدروشاب في احداث سبتمبر ؟؟؟
يا مولانا قول كلام تاني…طيب انا مصدقك…في دماء كتيرة سالت في عهد هذا الحجاج و اخرها شهداء سبتمبر عايزين حقنا (ما تقول لي تحقيق و لجنة و ضد مجهول و كلام فارغ زي ده…انت عارف و الحكومة عارفه و نحن عارفين منو القتل و من مسافة قريبة و في الرأس)…دايرين حسم قضايا الفساد وطرح نتائجها للراي العام (كل قضايا الفساد العارفنها و انت زاتك عارفا وصلت وين و النتيجة شنو؟ دي اموال شعب منهوبة ونتيجة نهبها حصلت مآسي …الاعتقالات للطلاب و الناشطين و تلفيق التهم و قطع الارزاق وجهاز الامن الذي لا يردعه قانون و لا وزير وان كان وزير عدل!!!؟؟؟…
لو انت جادي ورينا حصادك مما تسلمت مهامك…..لانو الشعب السوداني يدعو ليل نهار علي الظلمة الفاسدين القتلة اللصوص فلا تكون عون لهم.
بغض النظر عن الشرح الطويل الذي قام به سعادة الوزير , هناك سؤال بسيط لو كان الوزير يعمل بمهنية .
هل ظلم نائب رئيس المؤتمر الوطني ؟
حسب سردك الطويل ايها الوزير ,فهمنا ان المشكو ضده رفض الخروج بضمان شخصي حسب الاجراءات الرسمية و لم يقع عليه اي ظلم.
اذا ما دور الوزير في هذا؟ اذا كان الوزير قد تدخل بشكل رسمي فعليه ان يفعل ذلك مع الجميع و في هذه الحال لن يجد ديقيقة واحدة للجلوس في مكتبه .
و اذا تدخل بشكل شخصي , فحدث و لكن مع الحرج.
اذا لم يحترم اهل القانون قانونهم , فماذا تتوقع من الاخرين؟!!!
بعدين ما هو السبب فى إدخال مولانا مهدى عقيد فى موضوع لا علاقة له به؟
Iأمثالكم الذين يظنون الإصلاح بوضع يدهم في يد السلطان الجائر واهمون ، ومولانا سيف الدوله لا يضع يده في الشبهات من وقع فيهن وقع في الحرام ، ويا ليتها شبهات فالكل يعرف فساد وثراء رجال الإنقاذ رجالا ونساء ولا يحتاج لأدلة قانونية ولا يحزنون وكمثال فقط
كيف يتسني لزوجة رئيس وعلي العلن شراء بمنزل بملايييين الدولارات وهي ست بيت وغير مؤهلة علي إدارة كنتين فهل يا تري إذا رفعت عليها دعوي ثراء حرام سيجري عليها القانون والعدل كغيرها؟؟؟؟ وكل أسرة
الرئيس من أين لهم كل هذا الثراء وهل اذا رفعت عليهم دعاوى تستطيع ان تبسط يد العدالة ؟؟ وهل بسط العداله فرض كفايه تحلل به قبولك بالعمل مع عبدة المال والجاه والسلطان يا رجل العدالة ..!! من العدالة ان تعدل مع نفسك اولا وتتصالح معها لان الانقاذ وعلي لسان أهله وعرّابيه عبارة عن عصابة وعصابة منظمة تعمل علي دك السودان وطحن الشعب وانت تشارك بطريقة او أخري في هذا الحرام ..!! وحديثك ودفاعك لن يجدي معنا بالمره نحنا لا نعرفك ولا نريد ان نعرفك فأفعالك هي التي ترفعك أو تزلك لدينا وحديث مولانا سيف الدوله سابقاً بالخير عنك سالقاً عندما تمّ تعيينك رغم إحترامنا له لم يشفع لك عندنا فمن يعمل مع الانقاذ أياديه ملطخة بكل قاذورات الإنقاذ التي يعرفها القاصي قبل الداني
الإنقاذ ظلمَ وتجبّر وقتل وسفك دماء الأبرياء وسرق قوت الشعب وطحن الناس وجعلهم يتسولون وانت جالس تشاركهم موائدهم فهل يعقل ان تتخيل مقالك ولو زرفت فيه دموع الندم سيجد أذنا صاغيه لدينا هذا اذا كان أصلا مقالك يستحق القراءة فعفوا ولا أستطيع ان أسميك كمولانا سيف الدولة فهو نعرف نظافة يده ولكن انت يعرفك رجالات الإنقاذ ونحن لا نتشرف بمعرفة كل من يضع يده في وحلهم فلا تتعب نفسك مرة اخري لتبرر او تصحح لأننا نفهمها وهي طائره مع تحياتنا لأصحاب الاقلام النظيفة شبونه وسيف الدولة
والله ياود حمدنالله عريت العدل والنظام الفاسد وخليتو ميطي يعني امفكوا ..يمهل ولايهمل والبقاحة يقول عرضنا على سيف الدوله العمل معنا ..وسيف الدولة ودحمدنا الله عبدالقادر وليس ود بانقا ..وأم در تشهد وربت وعلمت وهذا الفارق وليس القصد
لقوميين ووطنيين من خارج أم در وللعلم فقط .
أمثالكم الذين يظنون الإصلاح بوضع يدهم في يد السلطان الجائر واهمون ، ومولانا سيف الدوله لا يضع يده في الشبهات من وقع فيهن وقع في الحرام ، ويا ليتها شبهات فالكل يعرف فساد وثراء رجال الإنقاذ رجالا ونساء ولا يحتاج لأدلة قانونية ولا يحزنون وكمثال فقط
كيف يتسني لزوجة رئيس وعلي العلن شراء بمنزل بملايييين الدولارات وهي ست بيت وغير مؤهلة علي إدارة كنتين فهل يا تري إذا رفعت عليها دعوي ثراء حرام سيجري عليها القانون والعدل كغيرها؟؟؟؟ وكل أسرة
الرئيس من أين لهم كل هذا الثراء وهل اذا رفعت عليهم دعاوى تستطيع ان تبسط يد العدالة ؟؟ وهل بسط العداله فرض كفايه تحلل به قبولك بالعمل مع عبدة المال والجاه والسلطان يا رجل العدالة ..!! من العدالة ان تعدل مع نفسك اولا وتتصالح معها لان الانقاذ وعلي لسان أهله وعرّابيه عبارة عن عصابة وعصابة منظمة تعمل علي دك السودان وطحن الشعب وانت تشارك بطريقة او أخري في هذا الحرام ..!! وحديثك ودفاعك لن يجدي معنا بالمره نحنا لا نعرفك ولا نريد ان نعرفك فأفعالك هي التي ترفعك أو تزلك لدينا وحديث مولانا سيف الدوله سابقاً بالخير عنك سالقاً عندما تمّ تعيينك رغم إحترامنا له لم يشفع لك عندنا فمن يعمل مع الانقاذ أياديه ملطخة بكل قاذورات الإنقاذ التي يعرفها القاصي قبل الداني
الإنقاذ ظلمَ وتجبّر وقتل وسفك دماء الأبرياء وسرق قوت الشعب وطحن الناس وجعلهم يتسولون وانت جالس تشاركهم موائدهم فهل يعقل ان تتخيل مقالك ولو زرفت فيه دموع الندم سيجد أذنا صاغيه لدينا هذا اذا كان أصلا مقالك يستحق القراءة فعفوا ولا أستطيع ان أسميك كمولانا سيف الدولة فهو نعرف نظافة يده ولكن انت يعرفك رجالات الإنقاذ ونحن لا نتشرف بمعرفة كل من يضع يده في وحلهم فلا تتعب نفسك مرة اخري لتبرر او تصحح لأننا نفهمها وهي طائره مع تحياتنا لأصحاب الاقلام النظيفة شبونه وسيف الدولة
احدى المبانى الحكومية الحديثة والمصممة باحدث الاثاثات والمعدات وبعد أن رفضت الموسسة الحكومة الإنتقال لمبناها الجديد خطر ببال حرامية المعتمد الإستفادة من محتوايات المبنى بنهبه وسرقة معداته وبالفعل خلال أيام أصبح المبنى كفؤاد أم موسى فلم تسلم حتى مفاتيح الكهرباء الحائطية فلما أنكشف أمرهم نسبوا فعلتهم الشنيعة لخفير المبنى المسكين والذى ظل فى الحبس لعدت شهور دون أن يزوره وزيرعدل أو وزير ظلم مع العلم أن هذه الحادثة قد حدثت فى عهدك أيها الوزير الهمام ,!
لمولانا عوض الحسن النور فنقول له اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب وانت ياسيدى الوزير قد فتحت على نفسك ابواب جهنم ونستنكر بشدة الزج باسم قاضينا الجليل مولانا سيف الدولة حمدنا الله فى هذا المعترك الاسن فالرجل لو كان يطمع فى التورط فى خنق العدالة لكان الان يتقلد منصبك كوزير عدل لكنه يعلم ان الدخول فى عش الدبور يعرضه للتنازل عن المبادئ التى تعلمها من جامعة الخرطوم ومن خلال خبرته الطويلة فى مجال القضاء فى السودان ونحمد له انه قد رضى بالهجرة حفاظا على مقامه وأخلاقياته وهو ابن الاستاذ الفاضل المرحوم حمدنا الله عبد القادر الذى بدوره لم يتورط فى بلاوى الانقاذ الى ان لاقى ربه ومن شابه اباه فما ظلم . .
أما نصيحنتا لك من واقع ان مولانا سيف الدولة قد افتتح مخاطبته لك ب “حتى انت يامولانا عوض” , ولعله كان يرجو فيك خيرا , فهى ان تبتعد عن هذا النظام باعجل ما يمكن مستقلا أى بادرة تدخل فى عملك من قبل المتنفذين وربما كان المقام الانسب هو ما نعتقده بانه قد صدر لك الامر بالتوجه لاطلاق سراح محمد حاتم سليمان . تلك كانت فرصتك لتيرئة نفسك والنجاة من الوقوع فى فخ ذبح العدالة . أن استمعت الى نصيحتى وانا خبير بالعمل معهم تكون قد افتديت نفسك وزوجتك واطفالك وأقربائك والا ستخلق منك طغمة الانقاذ مسخا جديدا مثل د أحمد بلال عثمان الذى اصبح بوقا يروج للباطل فى حين يحتقره أقل الكيزان مقاما فى وزارته والا … أن كنت ترضى هذا المصير فالى الامام ولتعلم ان عمالة الوزير احمد بلال جريمة سياسية ووطنية سيحاسبه عليه الشعب السودانى أما انت فستتحمل تبعة ازهاق العدالة وستكون فى رقبتك كل الظلم من سجن وتعذيب وقتل واختلاس وسرقة ترتكبها عصابة الانقاذ .
هل نطمع من سيادتك تقديم استقالتك كما يفعل الشرفاء من قادتنا لتنجو من غضب الله ولتفتح الطريق أمام المترددين ؟؟ استخر ربك يارجل لان ردك على من انتقدوك فطير وساذج ويفتقد للحصافة والكياسة التى يتميز بها أهل العدل وعلى كل حال فقد اعترفت بانك قد ذهبت من اجله قائلا ? اقتباس “أن الزيارة وإن كان سببها المباشر المتهم ألا ….” وهو اعتراف من الوزن الثقيل اذ كيف يجوز لوزير العدل ان يذهب شخصيا للتوضيح أنه “ليس هناك تأثير على سير العدالة ” !!!! هل من العادة ان يذهب السيد الوزير لاى شخص يشكك فى العدالة للتوضيح له ان ليس ثمة تدخل فى سير العدالة ؟؟ هذا سيدى الوزير العذر الاقبح من الذنب وأنا على يقين أنك لم تذهب طوعا ولكن بتوجيهات عليا كل الشعب السودانى يفهم مصدرها وقد نفذت التوجيهات بحزافيرها خوفا من العواقب وليتك لم تفعل لانك بفعلتك هذه قد فتحت الباب البجيب الريح ولم تسده وتستريح أو على الاقل نفذت التوجه ومن ثم استعرت ورقة سطرت عليها استقالتك فربما رفضها من بيده الرفض كما حدث لتور الدبة نتيجة فعلتها الاشنع فى اظلاق سراح ابنها وتعديل التهمة وترك شريك ابنها فى فى الجرم للضوارى ..
أنا اعلم ان القضاة ورجال العدل من أى جامعة تخرجوا لهم الدراية والخبرة والاستقراء السليم لاوضاع العدل فى السودان فى ظل حكم الفرد ويعلمون علم اليقين ان الفصل بين السلطات فى ظل هذه الطغمة حلم بعيد المنال ومن سابع المستحيلات وانا اربأ بفطنك ان تكون قد غفلت عن ذلك . قناعتى ان دعوتك للقاضى الجليل حمدنا الله قد تتحقق شريطة تعهد مكتوب من الاعلى رالا يسمح بتدخل كائن من كان فى سير العدالة .
أخيرا وبما انى لا انتمى لاهل القانون لكن يجول فى خاطرى سؤال اريدك ان تفكر فيه , ولا اطمع فى اجابة منك , ما الذى يخول والى الخرطوم باصطحاب مدير الشرطة لترضية متهم فاسد واقناعه بالخروج من الحجز ؟؟ اليس فى هذا تدخل من السلطة التنفيذية فى اعمال القضاء المنصوص عنها فى الدستور ؟؟ وعلى ضوء هذا كيف يقتنع من يقرأون مرافعتك الفطيرة بكل اسف ان ليس ثمة تأثير على العدالة وأى تأثير اكثر من ان يتدخل من هو فى مقام رئيس وزراء الولاية حكما فى اطلاق سراح المتهم جنائيا محمد حاتم سليمان . من المضحك المبكى أن السيد عبد الرحيم بدلا من ان يكون منشغلا باحوال الغبش الذين يصارعون غضبة الخريف (وهى من غضب الله على الطغمة الفاسدة ) باغاثتهم وومدهم بما يسد اودهم أقتطع من ثمين وقته من أجل ارضاء نزق نائب المؤتمر الوطنى الحردان وتحديه للعدالة حتى تأتى اليه طائعة تستجديه أن يخرج من الحبس . أنا على يقين ان الشغب السودانى لن يسمع مرة أخرى عن محاكمة ولا تحقيق مع المتهم الحردان وجزى الله رئيسنا أسد افريقيا نصير الظالمين فهذه قضبة أقل شأنا منجريمة الامام المغتصب ولا متنفذ بورتسودان الذى قبض فى رمضان فى معية عدة غوانى ..
وعملا بالمثل الشائع “أنج عد فقد هلك سعيد يا رجل” نقول لك ” أنج عوض فقد هلك جلال “
اول مرة نسمع بيها دي . الرد ما مقنع.
تخجل خجلتا تصرها عليك الله
ده،،،تبرير يقنع ديوك العده.
مولانا العوض . ردك غير مقنع . وليتك لم تفعل . فقد تشوهت صورتك العدلية التي كنت اتعشقها . ثم يا مولانا . كيف لوكيل النيابة ان يحكم بضعف بينات المراجع العام . وهذه بينة خبير تناقش بواسطة خبير امام المحكمة . وهل وكلاء النيابة مختصين في مثل هذه الاشياء ام هم طراز فريد . يا مولانا . والله العظيم الشارع الانم بقى مليان قانونيين وخبرات كبيرة . يعني الشارع بقى موازي للحكومة . رفقآ بعقولنا .
السيد الدكتور/ عوض الحسن النور، وزير العدل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
أولا نشكر ونقدر لك أهتمامكم وتعليقك على ملابسات حادث الأفراج عن المتهم محمد حاتم سليمان، مدير التلفزيون السابق ونائب المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم حالياً … كما نشكر لك أعترافك الصريح بصحة ما ورد في مقالات الصحفيين المذكورين من تدخلك شخصيا لدي وكيل النيابة المناوب وضباط الشرطة المناوب لأطلاق صراح المتهم محمد حاتم سليمان، بل أضطررت للحضور شخصيا بنفسك إلى موقع الحراسة عندما تمنع المتهم من الخروج بالضمان الشخصي، هذا طبعا بعد أتصال معاليكم على أحد صغار مرؤوسيكم: وكيل النيابة المناوب … وفي الحالة دي طبعا من حق محمد حاتم سليمان أن يتعزز ويتمنع “أتعزز الليمون عشان بالغنا في ريده”، بعدما شاهد بنفسه كبكبة وكيل النيابة المناوب، الذي كانا عامل فيها ضبان ضكر قبل أتصالكم الميمون … ومحمد حاتم سليمان قصد من تمنعه عن الخروج/الأفراج الذي تصدق بموجب أتصالك معاليكم الشخصي بوكيل النيابة المناوب، أنو يوري هذا الوكيل صغير الدرجة الوظفية أنو هو بكلم منو عشان تاني ما يتطاول ويطرح أسئلة أعتبرها محمد حاتم تطاولية وتعسفية أثناء التحقيق وأخذ الأقوال….
هنا يجب أن نذكرك يا مولانا عوض حسن النور، بالتالي:
1- بأن بتدخلك هذا، بدءا من أتصالكم المباشر بموظف صغير (وكيل النيابة المناوب” الذي لا تربطك به علاقة إدارية مباشرة، يعد تجاوز لمقامكم كوزير للعدل والسلطة الأعلى في مؤسسة العدالة وتأثير على مجرى العدالة.
2- طلبك بالأفراج العاجل عن المتهم لكونه محمد حاتم سليمان، فيه تجاوز لأجراءات النظامية المعمول بها، وأهانة وكسر لهيبة المسئولين الذين قاموا بأصدار وتنفيذ أجراءات أمر القبض، بدءا من التحقيق، فأمر القبض ثم تنفيذه بالقبض على المتهم وأيداعه حراسة الشرطة.
3- تمنع المتهم محمد حاتم سليمان عن الخروج بالضمان الشخصي، الذي تصدق بموجب أتصالك، قصد منه المتهم محمد حاتم سليمان أهانة وكيل النيابة وكسر هيبته أمام المساجين، وهذا حدث بسبب تصرفك غير المسئول.
4- الأهم من ما ورد بعالية، السؤال: هل إذا كان المتهم الموقوف بالحراسة ليس محمد حاتم سليمان المقرب من رئيس الجمهورية أو من هو في مقامه، هل كنت ستتصل بوكيل النيابة أو ستحضر بنفسك إلى مقر حراسة الشرطة؟؟
WHAT A WEAK DEFENCE.WOULD HAVE BEEN FAR BETTER IF U KEPT QUIET.WHY DID U NOT GIVE US AN EXAMPLE WHERE U HAD TO VISIT A PRISONER,FROM THE PUBLIC, JUST TO PUT THINGS RIGHT AND RECTIFY A MISHANDLING OF JUSTICE PROCEDURE. THIS IS A SPECIAL CASE THAT WHY U WERER THERE. DISGUSTING. IF U HAVE ANY DIGNITY U SHOULD DO NOTHING LESS THAT LEAVING YOUR JOB
أقولها لك / يا رااجل / على طريقة الظريف أبو دم خفيف الإعلامي اللميع محمد سليمان … أسفت لأنه ليس لدي وقت للرد على كلامك حرف بحرف … أولا سيف الدولة هو سيف الدولة .. أكيد وأكيد لن يعمل معكم … كلامك ليس فيه ذرّة من الإقناع … وننتظر رد السيف البتّار عليه… الحقيقة الجميلة التي توصلنا لها الآن ونحن مسرورون بها أيّما سرور هو أن الراكوبة ، ركبت فوق راسكم وسببت ليكم صداع لن ينفعه، لا بانادول ولا أقوى المضادات … هنيئا لك بالراكوبة.. وطير شبه بعضو أنت وحكومتك الشغّال معاها … الله ينتقم منكم ويجازيكم بالسوء على ما ارتكبتم من ظلم في حق الشعب السوداني ..
التحية والتجلة لصحيفة الراكوبة الغراءولكتابها الافذاذ رجالا ونساء بدون فرز وتحية خاصة للسادة والسيدات المعلقين و المعلقات الافاضل الذين أثروا ومازالوا يثرون الصحيفة بتعليقاتهم البناءة.
لقد أثبتم جميعا أن صوتكم يصل لكل الفاسدين و الفاسدات فى النظام السوداني وأن مستقبل الكلمة المقروءة التى تزحزح وتسقط الظلم فى السودان مرهون بالصحف الاكترونية وجميع وسائل التواصل الحديثة التى لم ولن يستطع النظام السيطرة عليها.
فلقد ألقمتم وزير العدل فى دولة الانقاذ حجرا ولم يستطع حتى أن يقنع نفسه لان حكومته زبحت العدالة منذ سنين عددا ولم يستطع أن يجمل وجهه أو وجه حكومته مهما بلغ من علم فى القانون او فى علم البيان!!!!!
المؤمن صديق ونحن مؤمنين وربنا يديم ايماننا وايمانكم و خلاص يا معالى الوزير صدقناك و قبلنا تبريراتك ودفوعاتك فى ما قمت به من اجراءآت نحو المتهم السيد / محمد حاتم سليمان وهذا كله لخاطر شهادة مولانا / سيف الدولة فيك وايضا صدقنا وقبلنا ما قلته والزمت نفسك به بأنك تقوم بتفقد للمتهمين مثل ما قمت به نحو المتهم /محمد حاتم ونحن نشكرك عليه , والفات ما مات , بل سوف يكون حجة عليك وسوف نعطيك الفرصة لتؤكد لنا صحة ما قمت به مستقبلا . اذن انت ملزم امام الله قبل المواطنين بالقيام بتفقد كل المحبوسين وفحص حالة كل واحد منهم واطلاق سراح من يستحق لبطلان الأجراءآت التى تمت فى حقه . يمكن ظروف عملك لا تسمح لك بذلك بنسبة 100%, ولكن بالزيارات المفاجئة منك شخصيا من وقت لآخر ومن اعوانك بصحبة رجال الأعلام , سوف ترسل رسائل الى رجال الشرطة تقول لهم فيها : بأنك صاحى وليس بنائم ومتابعكم فى مراجعة عملكم وسلوككم نحو االمواطن ليس فقط بالزيارات المفاجئة ولكن وايضا بالقوانين التى سوف تصدرها لهم بعدم تجاوز القوانين التى تعطى كل متهم حقه قبل وبعد محاكمته والأهم من القوانين هو التشديد والغلظة نحوهم فى متابعة تنفيذها وتوقيع اشد العقوبات واغلظها على المقصرين فى تنفيذها , هو ما يبرئك من التهمة اقصد العهد الذى الزمت به نفسك والله المستعان .
تدخل وزير العدل معيب قانونا واجرءا والرد غير مقنع البتة الافضل ان تسير العدالة وفق مساراها الطبيعى وليس لديك الحق فى اقناع متهم بالاجراءات المتبعة لانه ليس من اختصاصك بل هو اختصاص وكيل النيابة ومحامى المتهم .
اتصلت بوكيل النيابة المناوب والتقيت بالمتهم فقلت له “أنت مصدق لك بالضمانة بالتعهد الشخصي وقِّع واخرج” قال لن أوقع وطلب تحويله للمحكمة فوافقت وسألت إذا كان هناك من يضمنه فهو مصدق له بضمانة عادية وليس بإيداع مالي فكان هناك من ينتظره وضمنه، فهو بالتالي لم يكن بحاجة لأي مساعدة أو قرار من وزير العدل لإطلاق سراحه، وعندما علمت بأن السبب أن هناك من يتهمه قلت له مدني بالمعلومات وسأقوم بالتحقيق في هذا الأمر. !!!!!!
أى زول حتى لو ما كوز بحنسو وزير العدل كداا ??هههههههههههه ياخ أمرق ما تحرجنا ؟؟
محم والله محن … كان اخير ليك السكات ………..
أولا:
نحن قراء الراكوبة نطالب مولانا سيف الدولة حمدناالله ألا يرد علي وزير العدل ولا لأي شخص آخر لأننا ببساطة:
نعرف من هو مولانا سيف الدولة.
ومن هو الآخر وزير العدل.
ثانيا:
بالله ده وزير العدل بتاع السودان ؟وهذا هو رده علي المهزلة التي حدثت , للأسف وزير فشنك.أي والله وزير فشنك , الحمد لله كل يوم ربنا يشكف لينا أن الحاكمين ماهم إلا مجرد طراطير يحملون درجات عليا.
يقول السيد المحترم: “للتاكد من عدم تعرضهم للتعذيب”!! ….”الأمر الذي قصدت الحراسة من أجله، وكما بينت عاليه ولكن لمزيد من الجلاء لغير المتعمقين في الإجراءات القانونية، هو أن أؤكد للمشكو ضده أن اعتقاده حدوث تأثير على سير العدالة بغرض، غير صحيح، والذي دفعني لهذا الجهد أن لاعتقاده ما يبرره (وهو تحرك المستشار القانوني لوزارة الإعلام والقبض عليه خلال المهلة)، وهذا ما وجب توضيحه والتوكيد عليه”
ملحوظات:
1. هذا إقرار بأن هنالك تعذيب في الحراسات!!!!
2. هل تذهب بنفسك -دائماً- للحراسات لـِ (تحنيس) المتهمين؟؟؟؟؟؟؟
اقتباث”[مؤيد] 08-07-2016 02:13 PM
حكمة الله وزير العدل متزوج اخت امين حسن عمر وعندو منها 3 بنات وماعندو اولاد وواحدة من بناتو متزوجة قريب مساعد رئيس الجمهورية إبراهيم محمود حامد ….. يعني زول متزوج اخت امين حسن عمر ومناسب الارتريين تتوقع منو شنو مثلا”
هذا فقط يكفي للرد علي القاضي المن لعبو ما فاضي!
يا مولانا عوض الحسن النور..السلام عليكم..
لمدة ساعتين بقارن بين مقال مولانا حمدالله الذي يأسف فيه ويتأسف على تصرفكم..لدرجة تطاول بعض القراء الافاضل على سيف الدولة بأنه هو من سوّقك لنا من ناحية النزاهة والمسؤولية والخبرة ووو وأقسم بالله لم يلاق مولانا سيف الدولة انتقادا في هذه الراكوبة لدرجة الاساءة الا بسبب تصرفك ..وحسن ظنه فيك.. ووجدت ان مقال سيف الدولة موضوعي من كل الجوانب التي ساقها..قول واحد..
نمرة اتنين..نشكر لك تفاعلك مع الرأي وردك وذلك دليل شجاعة..الا ان ردك جاء هذرا بل مضحكا..جيت تكحلها عميتها..موضوع حراسة يمشى فيهو وزير العدل بكرعينو..ومدير عام الشرطة بكرعينو..ووالي الولاية بكرعينو.. والله لو حلفت بالفرآن والانجيل والتوراة والزبور مافي زول بصدق !! أي ان:
** المتهم موضوع “الحراسة” غير عادي..
** أو ان السرقة موضوع “المتهم” غير عادية..وبتجرجر ناس اكبر مني ومنك ههه.
** الزول رفض يطلع من الحراسة..فما هو ذنبكم..خلوه يعفن فيها!! والا لماذا هذا الجري كداري..مش واحد ولا اتنين بل تلاتة وكلهم من العيار التقيل!!!
* نمرة تلاتة:هناك ناس (من الغبش) في الحراسات يا عوض النور بالسنوات..لم يعرفوا تهمتهم ولم يقدموا الى محاكمة!!! لذا اتفق مع مولانا سيف الدولة قوله (هل كان لوزير العدل أن يذهب بنفسه لإطلاق سراح هذا المتهم من لو أنه كان من عامة الناس ولم يكن من أهل العشيرة)!!
*** لو أنا منك بستقيل..وبفتح لي مكتب في سوق ليبيا.. ادافع عن ستات الشاي المظلومات ….
المقال طويل واظنه كتب امعاناً في ذر الغبار في العيون لاقناعنا بان مولانا قد رد علي تهمة ليست في محلها من البديهي الانظمة الشمولية لا يعمل فيها اصحاب المبادئ وبالاحري يعمل فيها المتملقون والمخبرين ماذا عساك ان تفعل عندما يتم ضبط ابن وزيرة دولة في وضح النهار ومعه في سيارة وزارة العدل “مخدرات ” تم تعينها ليس لكفاءتها ولا لاي اعتبارات اخري غير اسكات قضية ما زالات تؤرق مضاجع اهل المسيرة
ماذا عساك ان تفعل حتي لو كنت نائباً للرئيس وذو كفاءة في القانون لا يشق لك غبار
ماذا انت فاعل في جرائم يرتكبها جهاز السافاك من ااختطاف لناشطات ويتم تصويرهم في اوضاع مخلة بالآداب حتي يتم ابتزازهم بها سوف لا اذكر لك جرائم عصابات الدعم السريع لانها فوق قامتك القضائية.
اههههههههها ……كدى كويس
اتوقف عند هذة الفقرة”ودون الدخول في تفاصيل قانونية لدور النائب العام وخلافه من المدعي العام ووكلاء النيابة المنتشرين على ربوع الوطن، والهم الكبير على عاتقهم للحفاظ على حقوق المتهمين قبل المحاكمة من عدم تعرضهم للتعذيب وتسهيل إطلاق سراحهم بالضمان، حيث إن المتهم برئ حتى تثبت إدانته وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز، كما يتساوون في حق التمتع بالحماية من أي تمييز ومن أي تحريض على مثل هذا التمييز”
السيد/وزير العدل عن اى دولة انت تكتب هذا ام هي ادقاث احلام؟؟؟؟؟
احقاقا للحق الراجل ردو محترم بغض النظر عن وجاهته. اتمني الناس ترسي أدب الحوار مع الناس الممكن يتقبلو النقد و انا في رأيي الشخصي (والله اعلم بما في القلوب) أن موقف الرجل في ظل الظروف التي يعمل فيها يشكر عليه و لو طالبناه بأكثر من ذلك نكون ظلمناهو. اتمنى ان نقرا تعليق مولانا سيف الدولة
اولا هي بادرة طيبة ان يطلع الوزير علي مايكتب من نقد في المواقع الالكترونية وخصوصاَ الراكوبة ،بمثل هذه الدفوعات التي ساقها السيد الوزير دفاعاَ عن نفسه في إطلاق المتهم محمد حاتم سليمان ،،بالمقابل هل للوزير نفس هذه الروح في الدفاع عن معتقلي مركز تراكس والطلاب المحتجزين لدي الأمن ؟نرجو من السيد الوزير أن لو كان صادقاَ ان يكتب مقال اخر ليبين للشعب مامدي سير العدالة تجاه المعارضين للنظام والمحتجزين لدي الأمن ؟؟؟؟
امر القبض صادر بتاريخ الاحد 26/7/2016 فى حين انه يوم ثلاثاء!!!!!!!!
اقتباس
ودون الدخول في تفاصيل قانونية لدور النائب العام وخلافه من المدعي العام ووكلاء النيابة المنتشرين على ربوع الوطن، والهم الكبير على عاتقهم للحفاظ على حقوق المتهمين قبل المحاكمة من عدم تعرضهم للتعذيب وتسهيل إطلاق سراحهم بالضمان، حيث إن المتهم برئ حتى تثبت إدانته (انتهى الاقتباس)
هذا اعتراف صريح من وزير العدل بوجود تعذيب. داخل الحراسات قبل المحاكمه ودي ادانه ليك في الاول
اما كلامك عن مولانا سيف الدوله حمدنالله أقول ليك مولانا خط احمر اوعى تتكلم عنه تاني بطريقتك الغير محترمه فهو الشرف بذاته
اما مولانا حمدنالله بتقول عايزه يرجع ويعمل معكم والله الشرفاء امثاله لا يعملون مع فاسدين
يرجى التكرم بالعودة الى التعليق فهو سبق ان تمت كتابته وتم ارساله بصورة التحقق الى ظهرت وتمت كتابتها صحيحة!
وزير الظلم بجمهورية كوزستان
مشاركة الجبهة الاسلاميه فى سلطتها عار كبير . وخيانة عظمى للشعب والوطن . عندما يعين كهنة الجبهة الفاسدين اللصوص وزيرا او مسؤولا من خارج الحوش مثل منصب وزير العدل فهم يضعون شروطهم المذلة التى تتلخص فى حماية مكتسباتهم وسلطتهم وتجاوزاتهم والتغطية على الجرائم المهوله التى ارتكبوها .
عندما اشاد مولانا سيف الدوله بتعيين القاضى عوض النور فى البدايه كوزير للعدل كتبت لمولانا الا يتسرع والا يظن الخير فى الترابيين فهم عجينة سؤ ولن يرضوا الا بامثالهم فى السلطة . والحمد لله صدق حدسى وهاهو وزير العدل القانونى الضليع لا يستطيع الدفاع عن نفسه وقدم مرافعة مليئة بالثقوب والعجز ومخجله لان الدفاع عن الباطل يشبهه . نلتمس من مولانا سيف الدولة الا يرد على هذا الساقط المبيوع . الذى لحق ب بشدو وسبدرات وجلال لطفى وسحلول زبقية الخونه الهالكين .
يا جماعة كده كفيتو ووفيتو بع أنتظروا رد مولنا سيف الدولة أرجو أن لا يطول علينا. المهم الناس العاديين مسحو بيه الأرض لأن الكلام القالوا كان السكات منه أبلغ. المهم سيرتك وتاريخك المهنى نهاهو ليك حاتم سليمان سبحان الله يضع سره في أضعف خلقه. رجل بقامة عوض النور كان العشم اسقطه حاتم سليمان كما الصنم
لك التحية يا شعبي…. اقلامكم تدل على وعيكم وذكاءكم الثاقب ووطنيتكم العالية، لكم التحية يا من نأيتم بأنفسكم من الزج بها في أتون الفساد والظلم وازهاق الارواح المؤمنة بدون وجه حق. لكم التحية ايها الشرفاء الذين تابى انفسهم من الولوغ في ملذات الدنيا بالمال الحرام ولك التحية ايها الشعب الصابر الحكيم.
أرى أن الرد الذى تقدم به وزير العدل معقول.. و يجب ألا نأخذ أحدا بجريمة أخر..(و لا تزر وازرة وزر أخرى…)..ألاحظ أن كل الأخوة المعلقين تجاهلوا ما ذكره وزير العدل من أن المتهم أبدى ما يفيد تعرضه للظلم و “المؤامرة” أو التدخل المغروض فى ملابسة إعتقاله…أشد على يد السيد وزير العدل.. و وزير واحد يستجيب للرأى العام.. و يخرج من دوامة الصمت و التعتيم المتعارف عليه من قبل الوزراء و من فى حكمهم حيال ما يدور و يثار.. أمر يستحق الإشادة..مزيد من المتابعة.. و المزيد من الرقابة..و المزيد من العدل..و الأنصاف
محمد حاتم سليمان دا شكله ماسك ليهم حاجه قويه عشان كده يترجوه عشان يطلع من
السجن ومايفضحهم لانه مافضل الا البشير يجي يحنسه عشان يطلع من السجن
( عليك اطلع من السجن دا الدايره بنديك ليه بس ماتعمل لينا فضائح وانت عارف الحوار قرب )
دا متهم 5 نجوم ياريتني كنتا المتهم كان طالبتا بي سياره بينتلي وقصر ومليار
دولار قبل الخروج واكون وزير الماليه او خربانه خربانه عليا وعلي اعدائي
هههههههههههههههه
حليل السودان اااااهههههههههههههههههه
أولا: معنى “فاسق” في قاموس المعاني:
1 – فاجر وخارج عن طريق الحق والصلاح ، جمع : فسقة وفساق.
2- إنه رجل فَاسق: أَي الْفَاجِرُ الَّذِي لاَ يَتَوَرَّعُ عَنِ ارْتِكَابِ الْمُوبِقَاتِ وَالْفَوَاحِشِ . الحجرات آية 6 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا ( قرآن ) البقرة آية 99 لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلاَّ الْفَاسِقُونَ ( قرآن ).
3. فسَق الرَّجلُ عن أمر الله عصى وجاوز حدود الشَّرع ، خرج عن طاعة الله ، انغمس في الملذَّات :- { فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ .. وَبِمَا كُنْتُمْ تَفْسِقُونَج }{وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ }
4. فسق الرجل: فجر..و أَرَاهُ يَفْسُقُ مُسْتَمِرّاً فِي ضَلاَلِهِ:أى يَخْرُجُ عَنْ طَرِيقِ الْحَقِّ وَالصَّوَابِ ، يُجَاوِزُ حُدُودَ الشَّرْعِ . الكهف آية 50 فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ( قرآن ).
ثانيا: وزير العدل يعلم يقينا، أنه من المستحيل تطبيق أى من “المعانى الاربعة” الوارده فى التعريف اعلاه، على مولانا سيف الدوله، أو على الشرفاء و الوطنيين من المواطنين السودانيين “مسلمى الفطره”!..لكن الوزير تحرج كثيرا من ذكر اى من الآيات القرآنيه، و ليس فقط “الآيه 6 من الحجرات”، لأنه يعلم يقينا أنها تنطبق على “عصابات الجريمه المنظمه” التى يعمل عندها، فأحجم!
ثالثا: كان الأحرى بوزير العدل أن يعلم علم اليقين أن مولانا سيف الدوله، حاشا ان يعمل لدى “عصابات الجريمه المنظمه” ابدا!..هذا طبعا بإفتراض ان الوزير يعرف اخلاقيات و قيم و مبادئ مولانا سيف الدوله معرفة لصيقه، و ليس معرفته كمجرد زميل!..كان الأمل، و الأجدى أن يعتذر الوزير نفسه و نيابة عن مولانا سيف الدوله، إن كانت فكرة “إلحاق” سيف الدوله بالعمل مع العصابه قد جاءت من غيره!
لكننى عميقا أسفت لقول الوزير “دعوناه للحضور و العمل معنى!”!..و هذا لعمرى”، “عرض رخيص”!..و فيه إساءه بالغه للشرفاء من أمثال مولانا سيف الدوله!..و هو عرض يناسب “التنابله” و الأرزقيه و المنتفعين!..و لا يمكن للإسلامويين أيها الوزير، أن يمارسوا هوايتهم فى “شراء الذمم” مع مولانا سيف الدوله، مثلما ظلوا يفعلوا مع الكثيرين!..
رابعا: اما فيما يختص بموضوع “المتهم و الضمانه و وزير الماليه و الزياره.. و البطيخ!”، فلا بد للمتفحص، من إعمال العقل و المنطق أولا، دون حتى أن تكون لديه خلفيات “قانونيه”!..و لا بد له من الاخذ فى الإعتبار “البيئه العدليه و القضائيه العامه” السائده فى البلاد على مدى 27 عاما!.. و النظر لحجم الفساد المتفشى فى “المؤسسات العامه” بأكمله وفى “أجهزة الدوله السياديه” نفسها!..و إستحضار حقيقة أن هناك ملايين الظلامات التى تنتظر “عدالة السماء”!..إلخ، و لذا أنا لا أحترم و لا أهتم أبدا بأسلوب “التبريرات” هذا!..و هو أسلوب عادة ما تنتهجه أجهزة الأنظمه المستبده!..و تقديرى أن “الحيثيات” التى أوردها الوزير فى هذا الجانب، لا تخرج عن هذا الأسلوب!..لكننى بالمقابل، أحمد لوزير العدل أنه لم يقل أن الذى حدث، كان من ورائه العلمانيين و الشيوعيين و إسرائيل أو المقاطعه الأمريكيه!
خامسا: إقتباس..”وكم أرجو أن تتابع الصحافة زياراتنا المعلنة وغيرها إلى الحراسات المنتشرة بربوع الدولة، والتي تحدث كثيراً وذلك للوقوف على أوضاع المنتظرين بالحراسات والسجون والتأكد من تمتعهم بكافة حقوقهم القانونية.” إنتهى.
هل هذا معقول يا سيادة الوزير!..هل انت جاد في الذى تدلى به هنا!!..هل تريدنا أن نصدقك، هكذ!!
سيادة الوزير، أن تعلم أن “الطلقاء الأبرياء” من المواطنين، لا يتمتعون بأى “حقوق!” فى “دولة الخلافة” هذه!..و ان هناك ملايين “الظلامات المنتظره” التى تسبب فيها “نظام العصابة المجرمه” نفسه!..و أنت تعلم أيضا، ان “الإسلاميين” لصوص و فاسدين و قتله و مجرمين!..و أنت تعلم أنه من المستحيل محاكمة الإسلامويين المتهمين و “الفاسدين” من المسؤلين و أسرهم، امام المحاكم السودانيه!..و هو السبب نفسه كما قد تعلم، الذى دفع بالمجتمع الدولى ان يطلب مثول “رئيس الدوله” نفسه، امام المحكمه الجنائيه الدوليه!!..فعن أى حقوق قانونيه تتحدث يا سيادة الوزير!!
* سادسا: لا بد لوزير العدل، أن يعلم أنه يشغل منصبا سياسيا و دستوريا فى “نظام عصابات الجريمه المنظمه”!..و على ضوء ما جاء بأعلاه، فهو شريك أصيل فى الذى يحدث!..و بالتالى سيخضع للمحاسبه، مثله مثل غيره من الظلمه و القتله و الفاسدين و المتسترين على “جرائم النظام”، طال الزمن أم قصر!
فيما يتصل بالجانب اللغوى و طريقة عرض و تنسيق المقال، فظنى أن السيد الوزير قد كتبه على عجل!..و بالنظر لمشغولياته و ضيق وقته، لم تتاح له فرصة “التجويد”، خاصه و هو يخاطب الرأى العام من خلال “راكوبتنا” لأول مره، على ما أعتقد..و لذا فله العذر..
مع إحترامى و تقديرى للجميع،،
الاستاذ الدكتور عوض الحسن النور
السلام عليكم اعلم بانك من القانونيين الافذاز وانك من انقى من مره على القضاء وانك قد انطلقت من منظور اخلاقى وانسانى فى هذه القضية لتطبيق روح القانون . ان هذا المسالك فى السابق كان يفسر لصالح الصفوة من الطبقة الحاكمة واسرهم فقط .ولكنك اثبت قدوم عهد جديد للنائب العام الذى ينوب حقا عن كل اهل السودان وانى والله استبشر خيرا بقدومك .وفقك الله فى هذا الاتجاه . ومن هذا المنطلق ادعو كل مظلوم بالتوجة لله ثم من بعد ذلك للعبد الفقير الى الله عوض الحسن واعلان مظلمته حتى لوكانت ضد رئيس الجمهورية نفسة ولا يخالجنى شلك بان النائب العام اول من يقف معه .
عبداالقيوم عمر قنجارى
فقه السترة يلزم الحرامية الكبار شاغلي المناصب العدلية و الدستورية بالدفاع عن الحرامية الاعبياء الذين يسرقون و يتساقطون كالذباب في ايدي الشرطة — لكن قضاياهم سرعان ما تختفي و تحل بفقه التحلل —
السودان ثاني افسد دولة قي العالم — حقيقة ثابتة ثبوت شروق الشمس من المشرق كل صباح — القانون في السودان علي عهد المتأسلميين الماسونيين يطيق علي الضعفاء و الرجرجة و الدهماء — رئيس الدولة فاسد و حرامي و علي ذلك قس بقية الرهط الفاسد في تفسه و المفسد لغيره — انعدام العدالة اهم الاسباب التي أدت انهيار دولة الكيزان في السودان و فقدان ثقة المواطن السوداني في القضاء و النيابات و الشرطة السودانية سببه الضعف المهني و الاخلاقي لدى منسوبي الاجهزة العدلية و الشرطية و تراكم الاخطاء و غياب المحاسبة و المساءلة — الفوضى و السبهللية و انعدام الضمير سيطرت علي كل مفاصل الدولة الرسالية —
قال شريعة قال — شريعة بتاعة فنيلتك و للا فتيلة ميسي —
عليكم اللعنة عدا ميسي المفترى عليه —
هذا هو زمن الضعف السوداني بجدارة. لماذا يضطر وزير عدل في اي دولة للتبرير عن اجراءات ما قام بها؟ ان هذا الرد الركيك كشف هشاشة وزير العدل و ضعف ملكاته الذهنية.
يبدو ان بلادنا تدار بذكاء محدود للغاية لايكفي للعب “دكان دكان”.
بعد ان قرأت ردك يا مولانة وزير نصيحتى لك و انت تجلس في اشرف موقع و هو وزارة العدل ان ترتفع بمقامك و ماضيك النظيف و تقدم استقالتك و تنجو بنفسك من هذه المهزلة و هي هذا النظام الذى غرق في وحل الفساد فلم يعد مرفق او وزارة حتى ديوان الزكاة و الحج و العمرة لم يسلما من النهب و السرقة و الاختلاس …!!!
خطاب سوقي ركيك يتسم بالمراوقة
وتشبه صياقته كتابة الجوابات يتوهم
فيه صاحبه انه يرد علي مولانا سيف.
مولانا وزير العدل الذى هو اعلى جهة جهة في وزارة العدل جاء يكحلها عماها وأكد اتهامات الناس اجمعين وذلك من عدة نواحى :
أولا :- خطابه هذا ركيك ولم يأخذ لغة قانونية واحدة متسقة ، مرة يصف الشخص بال ( المشكو ضده ) ومرة يصفه ب ( المتهم ) وهن المفترض كقانونى قاضى سابق ووزير عدل ان تكونه لغته القانونية في التوصيف واحدة لأن لكل مفردة او مصطلح معناه في القانون يختلف عن الآخر
ثانيا :- ربما أراد ان يرينا حياده ولذلك لم يذكر في كل هذا الخطاب اسم ( المشكو ضده ) او ( المتهم ) مع ان كل العالمين تعرفه الا انه وفى سبيل العدالة كان عليه ان يكون قدر خطابه ان كل الناس سواسية امام القانون وعليه ان يمنع أجهزة الاعلام الحكومية من ذكر أسماء ( المشكو ضدهم ) في الاعلام الحكومى فكثير من المقبوض عليهم زورا وبهتانا تم ادانتهم وليست ( مشكو ضدهم ) في الاعلام
ثالثا : جاء خطابه مرتبك وملتبس في هذه الناحية حيث قال :-
(وأصدروكيل النيابة أمر بالقبض على المشكو ضده، كما أصدر وكيل النيابة ذاته أمر بنفس تاريخ أمر القبض بالإفراج عن المشكو ضده بكفالة. وطلب المشكو ضده تقديم دفاعه بإجراءات لدى وزير المالية وأنه خارج الدولة، ولذلك طلب مكتب وزير العدل إمهال المشكو ضده لمدة أسبوع لتوفيق أوضاعه وتقديم دفاعه)
هل اى متهم يتقدم الى مكتب وزير العدل لامهاله وما علاقة مكتب وزير العدل في بلاغ عادى امام وكيل نيابة عادى تأتيه في اليوم عشرات البلاغات
ثم لماذا تم القبض عليه والافراج عنه في نفس اللحظة فمن المعروف ان القبض يتم لكى يتم التحرى بحرية والقانون منح الشرطة فترة أيام معدودة سمح فيها بأن يبقى المقبوض عليه قيد التوقيف لإجراءات التحرى والمقصود بها ان يتم التحرى لجمع الاستلالات بدون منح المتهم او المشتبه به الفرصة ليغبث بأدلة الاتهام
فهل القبض والافراج في نفس اللحظة يتم لكل المقبوض عليهم في كل النيابات ، إضافة الى ذلك ان هذا الشخص من الواضح انه متهم في تلاعب في أموال فلماذا يتم الافراج عنه بضمانته الشخصية فقط ، فهل كل المتهمين في أمور مالية يتم الافراج عنههم بضمانتهم هم فقط ام يكلفون بايداع مبالغ تساوى مبلغ الاتهام ام لأن هذا الشخص في رأسه ريشة
خامسا :- ثم انك قلت ( وصلت معلومات لوزارة العدل ان هناك متابعة من وزارة الاعلام ) كيف وصلت هذه المعلومات لوزارة العدل وهل وزارة العدل هذه شخص من لحم ودم ام هيئة اعتبارية كبيرة ، لماذا لم تذكر من في وزارة العدل وصلته المعلومات ، وهل وزارة العدل تأخذ بما يتناقله الناس ام ان الاصح والاعدل وما دام ان هناك وكيل نيابة مختص هو الذى يتولى هذا الملف ان يكون هو وحده نقطة تجمع المعلومات تأتيه عن الطريق السليم والصحيح وهى التحريات الشرطية بأدلة محددة اما القول ( وصلت معلومات لوزارة العدل ) فهذا قول يوضح مراكز القوى التي تتحرك وكيف تدار العدالة بالمعارف والواسطات
سابعا : قولك ( اتصلت بوكيل النيابة المناوب والتقيت بالمتهم ) لاحظ معى كيف ذكر انه التقى بالمتهم ذكرها باستحياء ، لماذا لم تذكر انك تحركت بسيارتك وهيلمانك وذهبت الى نقطة الحراسة والتقيت بالمتهم هناك وكيف ان كل المركز والشرطة وقفت لك كوزير للعدل ، هل تعتقد انه بعد هذه الزيارة السلطانية سوف يعامل هذا المتهم بمعاملة سواسية مع بقية المتهمين الآخرين ( تعامل معنا يامولانا باعتبار اننا عندنا عقول )
ثامنا :- قلت سعادتك ان الناس جميعا متساوون امام القانون والمتهم برىء حتى تثبت ادانته هذا ما صدرت به خطابك ، هل هذا الكلام لنا نحن الذين نعيش في السودان ام قلته تقصد به سكان الواق وجزر السندباد ، هل اذكر لك امثلة عن عدم المساواة امام القانون وهل اذكر لك كيف ان أبرياء قبعوا شهور وسنين في السجون والبعض حاكمهم الاعلام الحكومى نفسه وهم لم يقترفوا ذنبا ولا جرما
السيد وزير العدل
هذا خطاب بائس بل ان خطابك هذا اكد لنا ماجاء في خطاب ومقال مولانا سيف الدولة حمدنالله وغيره
(أن الزيارة وإن كان سببها المباشر المتهم، إلا أن زيارتي وإعمالاً للمبادئ القانونية المذكورة في عدم التمييز شملت مراجعة الوضع القانوني لكل المنتظرين بالحراسة المعنية في ذلك اليوم. وهو أمر ليس حصراً على هذه الواقعة )
هذا بالطبع لاعتراف صريح منك انك ذهبت للمتهم ( مع انك وصفته بالمشكو ضده ) فقل لنا بصراحة ياوزير عدل الجمهورية الإسلامية السودانية هل سيفعل ما فعلته وزير دولة فرنسا الكافرة او وزير السويد الملحدة
رابعا
يعني كل هذا الكلام الكثير والطويل الذي ساقه الوزير هدم بجملة واحدة فقط ..
هل الوزير يزول كل متهم أو مشتكى أو مشتبه اي كان المسمى في الحراسة ليدرس مشكلته ؟؟
وألأجابة أذا كانت
ما حصلش غير هذه المرة
أذا ما في داعي لكل الانشاء والتبرير هذا
شوف يا سيد عوض ومافيش داعى لكلمة مولانا لأنك أنت من تخلى عنها بفعلته مجرد أن تذهب للحراسة وفى نيتك اطلاق رجل زى محمد حاتم سليمان فهذا ( فسق ) يستدعى أن تقدم أستقالتك اليوم قبل بكره فشرف رجل القانون زى شرف البنت البكر اذا اتخدش فهو عود كبير وخدش وولع لمرة واحدة لا مرتين خلاص انت فقدت عذريتك كرجل قانون وناس مولانا سيف الدولة حمدنا انحازوا للشارع كمان عاوز تدعوهم يجوا ويعملوا معكم ، فالأنقاذ التى جرت رجل عوض النور الحسن ( للفسق ) بمحاولته فك اسر محمد حاتم سليمان كان يمكن أن تجر رجل مولانا سفد الدولة حمدنا لنفس ( الفسق ) فخيرا فعلا مولانا سيف حين نجى بنفسه من التهلكة و ( الفسق )
تذكر فى منتصف التسعينيات كان فى شاب اسمه ياسر من ابناء كسلا وكان يسكن فى منزل احد اقاربه بحى الرياض ويعمل معكم كمدرس لمادة الحاسوب بمعهد القضاء القانونى الذى كنت ترأسه ، هذا الشاب ربطتنى به مصلحة حيث كان يأتى لى فى منزلى ويدرسنى مبادىء علم الحاسوب ومت ماننهى الدرس ونجلس سويا لنرشف كوبا من الشاى الا كان الحديث عن اثنين ، الأول بسوء شديد وهو أمين حسن عمر والثانى يذكره بكل خير هو عوض حسن النور حتى كنت امنى نفسي بالتعرف ولكن فاجأنى مرض الغربة وخرجت مرة ثانية فى غربة أبدية بخروج نهائى من السودان قبل أن التقيك
وبعد واقعة ( الجمل – لا واقعة الناقة ) وزيارتكم لمحمد حاتم سليمان بالرحاسة حمدت الله أنى لم اتعرف عليكم
ولو قابلت ياسر اغريه من السلام وقول ليهو التوم رحيته واحدة واحمد زى حاج أحمد وعوض النور زى امين حسن عمر والكوز زى الكوز
ندعوك لتستقيل كاعتراف بخطأك تحاول تجر رجل مولانا سيف للعمل معكم
يا عوض ما كل الناس ( تراجى ) يمكن شراؤهم
سيف معدن أصيل ابعد عنه وأستقيل لتعيد الأحترام لنفسك
الناس مقامات ! نحن المزارعين لينا الله وزير عدلنا يذكر رسولنا الكريم ولا يصلى عليه اللهم صل وسلم على محمد وال محمد كما صليت وسلمت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد مجيد . ووزير عدلنا يضع نفسه فى اماكن الشبهات ولا يعلم بالحديث : دع مايريبك الى مالا يريبك . الحمد لله نحن نحذر الحكيم دى فى صالحك فهل بحقها تدلنا او بمعنى ادق تخبرنا عن معتمدية الحصاحيصا ودار القضاء ومجمع المحاكم هل مسكون بالجن ام ان اهل الصفة جهلهم مركب بالشريعة بل حتى القانون الوضعى الذى من نواقص الاسلام يجهلوه بل يستعملونه فى خدمة المقامات امثالكم او لصالح اصحاب المال والرشوة . ام عضام يتلفوا فيها الزرع وقى ابوقوتة يكسرون البيوت فى روؤس اصحابها وفى المحيريبا يرهبون من يريد ان يتبول بالرغم الدخول الى الحمام لقضاء الحاجة من اجمل اللحظات وهم يفسدوها بجهلهم المزدوج . لا يتحصنون بايات الله ولا بالمأثور عنه صل الله عليه وسلم بل لا يصلون فكيف يواجهون اغراءات الرشوة والمحسوبية . ورطوا الريس شيلتوه القفة وهى مقدودة فكيف يتحاسب دنيويا ؟ والله وتالله وبالله لو مات على على هذا الوضع انى ضامن ان لا يضيع من اجره شى لو كنت انت تعلم صدر قول ابن مسعود رضى الله عنه . وصل الله على رسوله ومن تبع باحسان وسلم كثيرا والحمد لله رب العالمين . تحكم بلهو انت فى النار وتحكم بجهل انت فى النار ولو حكمت بجهد واصبت فانت كفاف اتحدى اعلم عالم عندكم يشرح مهنى كفاف .
ياسيد الوزير لا اريد ان اذكرك بان تبعد من الشبهات..
وسؤال بسيط انت اي واحد مختلس قاعد تعاملوا نفس المعاملة؟ وكمان قصة معلومات دي شنو؟ انت وزير عدل لاتقول معلومات
معلومات دي حقت امن ومباحث..
((وأصدر وكيل النيابة أمر بالقبض على المشكو ضده، كما أصدر وكيل النيابة ذاته أمر بنفس تاريخ أمر القبض بالإفراج عن المشكو ضده بكفالة.)) .
هل فى زول فِهم حاجة فى الإقتباس أعلاه ؟؟
– وكيل النيابة أمر بالقبض على المشكو ضده (وهو محمد حاتم سليمان)
– وكيل النيابة ذاته أمر بنفس تاريخ أمر القبض بالإفراج عن المشكو ضده (وهو محمد حاتم سليمان) ,
يعنى المتهم قبضوهو مساء ذلك اليوم و بعد ساعات قليلة من القبض على المتهم تم إطلاق سراحه !!
طيب ليييييييه قبضوهو فى الأساس طالما أطلقو سراحه بعد سويعات ؟؟ و أين موقع مبادراتكم الثلاثة لإطلاق سراحه طالما وكيل النيابة ذاته أمر بالإفراج عن المتهم ؟؟ هناك شيئ مُبهم غير معروف للعامة هنا .
يقول البعض بأن القانون يعطى الشرطة و وكيل النيابة عدة أيام لكى يكملو تحرياتهم وجمع الأدلة فى هدوء و برواقة و المتهم مقبوض عليه و موضوع تحت التحفظ حتى لا يخرج و يعبث بأدلة الإتهام ,
و هناك أشخاص (من عامة الشعب) تم القبض عليهم و بقو فى الحبس أسابيع حتى تمكنت الشرطة من إكمال تحرياتها و بعدها أفرج عنهم بكفالة مالية لحين بدأ المحاكمة ..
لكن هنا تطلب الأمر عند المتهم ان يبقى داخل الحبس لسويعات و أُطلق سراحه !!
و برضو يقول سيادة الوزير:( وأن الناس جميعاً سواء أمام القانون وهم يتساوون في حق التمتع بحماية القانون دونما تمييز،) !!
و يبقى السؤال قائماً لماذا تعجلتم (وزير العدل و والى الخرطوم ومدير الشرطة) لإخراج متهم من حبس فى غضون سويعات طالما “الناس جميعاً سواء أمام القانون” ؟؟
فعلتكم هذه توضح بما لا يدع مجالاً للشك (حسب التعبير القانونى البقولو عليها الإنقليز beyond reasonable doubt) يوضح بأن ليس “الناس جميعاً سواء أمام القانون” .. ناس ينتظرو أسابيع(ناس قريعتى راحت) و ناس ينتظرو سويعات(ناس المصارين البُيُض المؤلفة قلوبهم) .
لذلك ماكان فى داعى لمحاضرتك الطويلة دى و أنت تعرف جيداَ بأن ماكتبته أعلاه غير صحيح و غير صادق .. نحن برضو ناس عندها أمخاخ بتفهم و بتميز .
لكن برضو كويس إنك بتدخل الراكوبة و بتشوف آراء الناس فى نظامكم شنو . و حينما يتعلم الجميع أن الاختلاف لا يفسد للود قضية يجب علينا هنا ان لا نخدع نفسنا الاختلاف لدينا يفسد للود قضية , لأن القضية قضية وطن و قضية عدل و إنصاف و حقوق .
لعلها فرصة لتسليط الضؤ إعلي الحراسات وظروف الاحتجاز من ناحية النظافة والتهوية او التكييف وبالرغم من أن المحتجز متهم وليس مدان إلا أن الحراسة فحدث ذاتها عقوبة فالنوم يكون علي الارض بدون لحاف والأكل غير صحي أن وجد ونظافة دورات المياه رفاهية زائدة ومعايير البناء والاقامة متدنية جدا …..ماذا لو كانت المعايير مرتفعة تحفظ للإنسان السوداني كرامته وعزه الذى هو برئ حتي تثبت إدانته.
إقتباس…
وكم أرجوأن تتابع الصحافة زياراتنا المعلنة وغيرها إلى الحراسات المنتشرة بربوع الدولة، والتي تحدث كثيراً وذلك للوقوف على أوضاع المنتظرين بالحراسات والسجون والتأكد من تمتعهم بكافة حقوقهم القانونية…
إنتهى الإقتباس
هل سمعتم أو رأيتم ياصحافة وياشعب السودان بهذه الزيارات للمظلومين ؟؟؟
الرد: يطرشنا ويعمينا لاسمعنا ولاشفنا…
لكم هذه القصة الحقيقية التى حدثت فى أروقة المحاكم السودانية يوم كانت هنالك دولة إسمها السودان وليس دولة اليوم دولة كوزستان كما قال أحد المعلقين وأضيف بل دولة قمعستان كما قال الشاعر نزارقبانى..
فى فترةالستينات كان الأستاذ عبد الغفار يوسف (المحامى) محامى مشهور فى مدينة سنجة وكان مكتبه فى دكان إستأجره من أحد أهالى سنجة ..وجاءه صاحب الدكان وطلب منه إخلاء الدكان لأنه محتاج دكانه..
كان رد الأستاذ عبدالغفار المحامى أن سمعته المهنية إرتبطت بهذا المحل فأصر التاجر على الإخلاء وأصر المحامى على التمسك بالمحل وقال ليه أنا مابطلع ..
التاجر رفع دعوى إخلاء ضد المحامى ولكن كل المحامين فى سنجة وفى سنار وحتى فى مدينة وادمدنى رفضوا أن يترافعوا ضد المحامى عبد الغفار..
غضب الراجل غضبا شديدا وذهب إلى الخرطوم ووصل إلى المحكمة الجزئية وجلس فى الصقيعة وقعد يكورك( البلد دى ضاعت_المحامين يقلعوا حقنا أوانطة وما نلقى زول يدافع عننا ويرجعوا لينا_ ملعون أبوكى بلد..إلخ)فى تلك اللحظة صادف أن جاء مارى بيه الأستاذ أحمد خير المحامى وسأله قال ليه مالك ياعم بتكورك كده ؟؟
حكى ليه قصته وإحجام المحامين فى الترافع عنه ..الأستاذ أحمد خير طلع المفكرة من شنطته وقال للراجل مواعيد الجلسة متين فى سنجة ؟قال ليه بعد أسبوعين..أحمد خير سجل ميعاد الجلسة وقال للراجل يوم الجلسة تلقانى معاك فى محكمة سنجة؟
الراجل سأله إنت منو..قال ليه أنا محامى وسكت..قال ليه تاخد منى كم؟؟الأستاذ أحمد خير قال ليه أنا ماسألتك عن قروش!!! المهم أنا يوم الجلسةبتلقانى معاك..
وفى يوم جلسة المحكمة حضر الأستاذ أحمد خير رحمه الله فى الموعد المحدد..ودخل المحكمة .وحينما ندهوا على أطراف القضية إندهش المحامى عبد الغفار (المدعى عليه) لرؤية أحمدخير المحامى بشموخه فى المحكمة ليترافع فى قضية دكيكين جاءها من الخرطوم مسافة 600كلم!!!وسأل الأستاذ أحمد خير قال ليه إنت ياأستاذ هسه جيت من الخرطوم عشان قضية الدكيكين ده؟!!!
رد عليه الأستاذ أحمدخير كلا ياإبنى أنا ماجيت عشان الدكيكين ده وإنما أتيت
to restore the confidence of this guy in our justice institutions
ذهل المحامى عبدالغفار من هذا الرد..فطلب المحامى عبدالغفار
من المحكمة أن تصدر حكمها عليه وسلم مفاتيح الدكان فى تلك اللحظة للقاضى..
القاضى ناول المفاتيح للتاجر..التاجر إستلم المفاتيح فى يده وإتجه مخاطبا المحكمة قائلا..
(والله أنا كنت قايل البلد دى عدمت الرجال لكن طالما أنا الآن عرفت إنه فيها رجال بشموخ هذا المحامى-يقصد أحمدخير المحامى-حررررررم ده المفتاح يامولانا أديه لعبدالغفار يقعد فى دكانى ده لى يوم القيامة…..)
هكذا كان…رجال العدل فى زمن سوداننا الجميل ..
(منقول)…
نسأل الله أن يجكمنا من يخشى الله فى سره وعلانيته…
حسبي الله ونعم الوكيل، انا ما عارف، ردك دا افتري، ولا حقارة ولا الهيلمانة العاملنها ليك دي واحدة من الوهمات؟
قلت سعادتك ان الناس جميعا متساوون امام القانون والمتهم برىء حتى تثبت ادانته!!!
الوزيرة إستدعت زكيل النيابة بعد نصف الليل وأخرجت ولدها الحشاش من الحبس بينما تركت زميله البائس يرتع في الحبس بعدين البشير شطب التهمة فأين المساواة أمام القانون؟؟؟؟
ليـتـه ســكــتــ
ليس هنالك عدل في ظل هذه الحكومه الفاسده
فالمتحكم في العدل شخص واحد وبناءا علي قوته في التنظيم المختل عقليا
فلابد من إزاله هذا المصح العقلي
السلام عليكم يا دكتور عوض
السؤال واضح الفرق شنو بين محمد حاتم سليمان و محمد احمد الغلبان بالخليك تمش تحاول الإفراج عن محمد حاتم … يا اخي انت وزير عديل مفروض تحترم العدالة …..بينك و بين نفسك لما ربنا يسألك من الموضوع حجتك دي بتعذرك قدام ربنا
يا عوض ” حاااافي كدا ” ما تلف ودور معانا كثير، انت بقبولك العمل تحت إدارة هؤلاء تجار الذين، تعتبر فاسد مثلهم. فأنت الآن لا تعمل تحت إدارة حكومة شرعية، بل تحت إدارة عصابة مجرمين أولاد حرام استعاذت منهم حتى الشياطين .
كسرة :
عــبارة خــريفية أعجــبتني :
لبست الخرطوم ثياباً خريفية فاضحة، كشفت عن عورة شوارعها.
فغض المسؤولون البصر إتقاءاً لله !!.
🌧🌧🌧🌧🌧🌧🌧
اللهم لا ترفع للمجرم السفاح الهارب وعصابته راية ولا تحقق لهم غاية
اللهم أصيبهم بالشلل وجــمد الدم في عروقهم وخذهم أخـذ عزيز مقتدر
اكيد السيد وزير العدل تعرض لمساءلة شديده اللهجه وغاضبه من والي ولايه الخرطوم حول موضوع المحظوظ محمد حاتم سليمان والا لما جاء بنفسه وتولي الامر
لو عرف السبب لبطل العجب …من هو محمد حاتم سليمان …بدري ومجاهدي قبل الفتح
مؤسس القوات الخاصة بالدفاع الشعبى ..
محافظ محافظة جبل أولياء (1998 .. 2001) ..
مدير التلفزيون القومى لمدة 11 عام (2001 .. 2005) .. ثم (2008 .. 2014)..
مدير وكالة السودان للأنباء (سونا)(2005 .. 2008) ..
رئيس اتحاد اذاعات الدول العربية (2010 .. 2012)..
سفير بوزارة الخارجية 2014.
السكرتير الصحفى والناطق الرسمى باسم السيد رئيس الجمهورية 2015 ..
حاليا .. نائب رئيس المؤتمر الوطنى ولاية الخرطوم .. و الساعد الأيمن و الأقوى للسيد الوالى
اعذروا الوزير المسكين
يا عوض قصة ثاني تقتلوا القتيل وتمشوا في جنازته ما بتتكرر . الشعب السوداني عرف الفيكم فانتم تظهرون خلاف ما تبطنون . ثم ما هي علاقة الاية التي ذكرتها هنا فالواقعة صحيحة انت مشيت عشان تفك المجرم ومعك والي الولاية ومدير عام قوات الشرطة لماذا ؟ وهل هذا يمكن يحدث لاي شخص اخر من عامة الشعب .
ده كان وآحد غيرو ماعندو ضهر كان ضربو ضرب عشان يعترف
يقول المثل ” جا يكحلها عماها “
والله يا مولانا لو استدليت بجميع سور القرآن لم تغير فيما ذهبت إليه، حاولت جاهدا أن تبرئ ساحتك وتثبت قوة موقفك ومنطقك من هذه القضيه ولكنك خسئت ولم يجانبك الصواب في كل تفسيراتك للقانون.
فأفضل لك يا سيادة الوزير أن تتوارى عن الأنظار وتتوب توبة نصوحه لما اقترفته من جرم بين.
ارى ان يعجل مولانا سيف الدولة حمدنا الله بالرد على الافادات والدفوعات التي تقدم بها وزير عدل الكيزان لما لذلك من اهمية في هذا الشأن وارى ان تأني الاخ سيف له ما يبرره حيث ان الموضوع قد عناه بصفة شخصية ومن وجهة نظره كقاضي محترم ورجل مثقف وصاحب مبادئ وله مكانة في قلوبنا جميعا لارائه الجريئة في كثير من القضايا التي طرحها متناولا اجراءات قضائية طالت معارضي النظام في الداخل او مظالم بقيت دون معالجة قضائية حتى تاريخه وابرزها الاغتيالات التي طالت الكثيرين من نشطاء وطلاب منذ بواكير هذه الكارثة التي المت بنا وحتى تاريخنا الراهن .
لا والف لا لما يروج له اصحاب المصالح ممن يحاولون القفز فوق الاحداث مع اول كشكشة فلوس وعرض مناصب من امثال مبارك الفاضل الذي ينادى بنسيان الظلم وفتح صفحة جديدة هذا دونه الموت لابد من فتح قضايا ازهاق الاروح والفساد والصالح العام والبطش ومصادرة حقوق الناس وحتى الاهانات.
مولانا قبل سيادة الوزير عوض : أنا شخصياً بحترمك لعلمك في القانون و سابق سيرتك ، لكن لدي سؤال برئ هو : إذا كان من الطبيعي أن تقوم بزيارات تفقدية و هذا الشئ مؤكد انه مغروس فيك من سابق عملك ، و لكن هل من الطبيعي أن يتم إستدعاءك لتفقد حالة متهم بعينه مثلما ما حدث للسيد حاتم ؟؟
اليكم زاويه اخري تلقي بعض الضوء علي القضيه
اقتباس من مرافعه منشوره في الراكوبه الان بقلم جعفر بانقا
(
3/بتاريخ 24/7 طرقت مباحث نيابة المال العام منزل الاخ محمد حاتم (الذى كان خارج المنزل) ..و أخبرت أسرته بأنه مطلوب القبض عليه ..
4/عقب علمه بعد عودته إتصل بالأخ الوالى الذى اتصل بدوره بالأخ وزير العدل الذى وجه بحفظ البلاغ لمدة اسبوع (لحين عودة وزير المالية من خارج البلاد و افادته عن قانونية الإجراءات الخاصة بالنقاط الثلاث أعلاه) ..
5/بتاريخ 31/7 ذهب الاخ محمد حاتم بنفسه عصرا لنيابة المال العام .. لانتهاء الفترة و عدم عودة وزير المالية .. حيث فوجىء بتجديد أمر القبض عليه دون انتظار عودة وزير المالية .. و دون التقيد بتوجيه وزير العدل القاضى بحفظ البلاغ لحين عودة الوزير ..
6/حين علم الوالى بالامر اتصل على وزير العدل مستفسرا ..الذى ذهب بنفسه ليقف على فاعلية توجيهاته التى سبق أن اوقف بها الإجراء لحين عودة وزير المالية .. حيث وجه مجددا بإطلاق سراح الاخ محمد حاتم بالضمان الشخصى و الذى رفضه بمثل ما رفض للاخوين الوالى و مدير عام الشرطة و بمثل ما رفض التواجد بمكتب الضابط المناوب مفضلا دخوله الحبس مع عامة المحبوسين حتى استكمال الاجراءات القانونية كلها و قد تم له ذلك إلى أن أخرج منتصف الليل .. على ان تستكمل اجراءات التقاضى عقب عودة وزير المالية ..
7/بعد يومين من إطلاق سراحه و قبل عودة وزير المالية .. تفاجأ المراقبون من خلال الصحف بتحويل الاوراق للمحكمة (دون اكتمالها) .. حيث افاد وزير العدل بأن القضية أصبحت قضية رأى عام و من الافضل ان تعالج قضائيا لا اداريا حتى لايكون هنالك تشكيك فى محاباة المتهم ..
((وأصدر وكيل النيابة أمر بالقبض على المشكو ضده، كما أصدر وكيل النيابة ذاته أمر بنفس تاريخ أمر القبض بالإفراج عن المشكو ضده بكفالة.)) .
هل صدر أمر الافراج عن المشكو ضده قبل الفبض عليه؟؟؟؟؟!!!!!
نرجو من السيد الوزير التحدث فى موضوع وكيل الوزاره الاستاذه تور الدبه وتدخلها السافر لتحييد مجرى العداله فى قضيه ابنها المشهوره ؟كسرررررره وبرضو داير مولانا سيف ينضه ليكم
صدقوني الردود والتعقيبات مجرد كلام مشاطات في بيوت العزاء
دا يمكن احسن وزير من زمن اجدادكم وقبل مجيئهم للسودان
رغم أنك ياسيادة الوزير لم تمارس سياسة الحكومة التي تتبعها مع الشعب السوداني ( الكلب ينبح والجمل ماشي) و(تكرمت) بالرد علي الانتقادات ورغم أن ردك لم يكن مقنعا وعشان تكمل (جميلك) وتأتي بما لم ولن يأت به جماعتك … عليك (بتقديم استقالتك) فورا وتأكد أن هذه الخطوة ستكون (نقطة بيضاء) في سجل تاريخكم الاسود.
ما دفع الوزير الى هذه الزيارة ليس المتهم ففى نظرى ان محمد حاتم سلمان يستاهل الاعدام مش القاء القبض ولكن الوزير ذهب لرفض المتهم الخروج من الحراسة وهذه سابقة ورفضة الضمان الشخصى .فاعتقد الوزير ان هنالك تجاوز فى اجراءات القبض دفعت المتهم لاظهار الغبن .وعندما لم يجد اى خطاء فى الاجراء .حول المتهم للمحكمة .وان شاء الله يلقى الجزاء العادل باذن الله .ثانيا لم يطلب وزير العدل من وكيل النيابة اخراج المتهم بالضمان كما فعل سلفه سبدرات مع الكردنال فى الفضيحة المشهورة…عليه اتوجه لكل صاحب مظلمه ان يقوم الان بفتح بلاغ واخطار وزير العدل مباشرة وحسب علمى بان باب الوزير وتلفون متاح للجميع .او ابلاغه عن طريق النت فالتواصل اصبح متاح للجميع والراى العام يتابع ويحكم .نحن ضد الفساد والمفسدين والمحسوبية .اليس هنالك سلاح تخشاهم العصبة الحاكم مثل الاعلام.وما مصادرة الصحف عنكم ببيعد .والله الموفق
ده رايك سيدي الوزير ودفوعاتك عن المشكو ضده كما تحب ان تقول عن حاتم
نريد الراي الاخر وهو ايضا جهه حكوميه قانونيه تودي واجب عليها لو كانت هناك مؤسسيه
ماهو من زمان كوركنا وعلقنا وقلنا لمولانا كل من وضع يده بيد الإنقاذ فهو فااااسد بالفم المليان وبطلنا نعلق تاني من المغصة والمرارة .. يعني كنتوا متوقعين إيه يحاكم العصابة!!! بالله بلاش سذاجة … سلاااام
الوزير عوض النور فقد المنطق وحول الموضوع إلى شخصي وعمد إلى وصف من يخالفه في الرأي بالفاسقين ولو لم يذكرها صراحة. خلي روحك رياضية وسيب الشخصنة وخليك موضوعي.
(( انما اهلك من قبلكم كانوا اذا سرق فيهم الشريف تركوه …واذا سرق الضعيف اقاموا عليه الحد …… )).
افلا جلس الوزير في ….. بيته ومكتبه ….. ليجري على المدعو حاتم … حتى يعرف القاصي والداني كيف يطبق القانون ….. ولماذا يصدر وكيل النيابة امر القبض … وامر الافراج في نفس الوقت !!!!!….
وهل هذا هو الاجراء الذي يطبق على كل مواطن ….. ؟؟؟؟!!!!…. وهل يتدخل وزير العدل والوسطاء ….. لاقناع المواطن البسيط …… بالخروج من الحبس لانه …..لا يليق به….. كمواطن بريء حتى تثبت ادانته ؟؟؟؟؟؟
اسئلة مشروعة تحتاج لاجابة …. بل لابد من اصدار تعميم لكل الحراسات بحبس واطلاق سراح جميع المتهمين في نفس …… التوقيت …. ليكن الحبس سويعات فقط ….. اسوة بما فعله وكيل النيابة ….. ووزير العدل …..
عن العصابات لا تسل ….. واسأل عن رقيص الرقاص …. بين الحسان …. وهو ….. يهزأ بشريعة الرحمن ليل نهار …..
نحن قراء الراكوبة نطالب مولانا سيف الدولة حمدناالله ألا يرد علي وزير العدل ولا لأي شخص آخر لأننا ببساطة:
نعرف من هو مولانا سيف الدولة.
ومن هو الآخر وزير العدل.
نحن فى انتظار رد مولانا سيف الدولة على ماأدلى به وزير العدل لتبرير تصرفه الذي افقده ما كسبه من بعذ البريق فى عهد الظلام ولكن للاسف هذا العهد اصبح نموذجا لاكثر الامراض عدوى وفتكا بالبشر كل من اقترب منه اصيب بفايرس لايمكن دوائه ووزير العدل الهمام اذا كان تصرفه هذا مع كل من ثبت له انه مقبوض عليه دون وجه حق من ابناء السودان لكان يمكن قبول دفوعاته عن تصرفه .. مولانا سيف الدولة اصبح لك الود والاحترام فهلا اتحفت ابناء السودان الشرفاء بتعقيبك على زميلك القديم ..
بسم الله الرحمن الرحيم
الراكوبة تمثل جميع قطاعات الشعب السوداني ، و القراء و إدارة الراكوبة يتمسكون بقدر الإمكان بتقاليدنا و موروثاتنا ، و تمثل الرأي العام الشعبي.
فهي برلمان ، و محكمة شعبية ، و مركز دراسات متنوعة ، و منبر شعبي يعبر عن الغالبية الصامتة كأول سابقة (تقريباً) ، في تاريخنا المعاصر.
و حيث أن الراكوبة منبر حر ، فإن كتابها ينالون مكانتهم حسب عطاؤهم و صدقهم و قدرتهم على إبراز تطلعات كافة فئات المجتمع بعدالة و دون تحيز لكيان ، جهة ، حركة أو إثنية ، و مولانا سيف الدولة منهم.
رغم أن مولانا سيف قد تعرض و ما زال ، لنقد شديد لتوقعه أن يسود بعض العدل في عهدك ، إستناداً على تاريخك و سيرتك الذاتية ، إلا إنه و جميع من كان لديهم معرفةً بكم ، يعلمون إنه مهما صلح المرء ، لن يستطيع أن يحقق العدل في ظل نظام فاسد و قائم على باطل ، و إن كان الأمر لا يخلو من بعض الفوائد (نسبياً) لصالح المواطن المغلوب على أمره ، فلا شك أن مولانا عوض أفضل من غيره (نسبياً أيضاً) ، و هذه حقيقة لا ننكرها له.
لا يوجد ما أضيفه ، فتعليقات القراء قد غطت جميع جوانب الموضوع ، و إن كانت بعض التعليقات قد جنحت للنواحي الشخصية ، فهذا من تأثير ممارسات الإنقاذ (المشروع الحضاري) ، و نعتذر عنهم ، لأنه نهج لا يشبه مجتمعنا و نحاول إستئصاله ليسود مجتمع العدل و المساواة.
إقراراً للحق ، و بغض النظر عما طرحته ، فإننا نقدر إهتمامك و طرحك القضية للرأي العام ، و هذا ما لا يجرؤ أياً من المسؤولين على القيام به.
قراء الراكوبة فيهم القضاة و القانونيين و الإخصائيين في جميع مناحي الحياة ، و نستفيد و نتعلم من مساهماتهم ، لذا تجد أن النقد و التحليل قد تناول كل صغيرة و كبيرة في كلماتك ، و تعلم أيضاً إنه ليس في القرآن من أية تبرر أو تشرعن أي تصرف أو إجراء يرتبط بهذا النظام ، فما بني على باطل فهو باطل ، و نعلم بإنك مقيد بحكم المهنة و بالظروف المحيطة ، و تعلم فداحة و بطلان الأمر أكثر منا بحكم موقعك ، فلذا ما كان لك الإشارة للآية.
كما ذكر بعض المعلقين ، فإن مقبل أيامك سيختلف إختلافاً كلياً عما مضى منها ، و الصورة قد إتضحت لك من تعليقات القراء ، و أصبحت بين مطرقة النظام و سندان المجتمع ، و لا منجا لك إلا بإكمال مسيرتك المهنية السابقة بما يرضي الله.
و مهما إختلفت الآراء فيك ، فلا شك أنك قد صعبت الأمور على من يليك ، فلن يجرؤ مهما كان على مخاطبة الرأي العام كما تفضلت ، و لن يستطع أن يبذل جهده في إقرار العدل في المساحات المتاحة كما تفعل أنت و لم تستطع الإفصاح عنه.
الإنقاذ مارست أبشع صور الظلم و البغي تجاه شعبنا ، و معظم كتابنا و غالب مساهمات و مداخلات القراء تدعو لتوخي العدل في تناول القضايا العامة ، و إن كان الأمر لا يخلو في بعض الأحيان من هنات للتنفيس عن الغضب ، إلا أن التوجه العام هو مع العدل لنرجح كفتنا مع المولى عز و جل و ينصرنا على النظام إن شاء الله.
يا سلاااااام عليك يا حنين انت يا، طيب البلد دي ما كويسة! والناس البتموت وتتعذب وتغتصب وتتكفت وتغرق دي وين؟
والله كان سكتّ كان اخير
ياااااااااه !!يا سعادة وزير العدل المهتم جدا بقضايا المواطن ، ان ملف قتلي كجبار بطرفكم و كذلك الجناة ، فهلا قمت بتقديمهم للعدالة ؟؟؟؟؟ انت رجل كويس و بيهمك المواطن المتهم ، فما بالك بالمقتول ظلما .
كلهم فاسدين اصلا البلد دي مافيها لاقضاء. …ولا مستقل ههههاااااي ..بيشتقلو بالولا للحكام
يا لعرض مصيبتنا فيك يا مولانا عوض الحسن النور .
يجب أن نترك حرية الاختيار لمولانا سيف الدولة اذا رد على وزير العدل أو لم يفعل وفى كلا الحالتين ربما للرجل رسالة يريد أن يبعث بها لشعبه
.
زمان قلنا منه العوض وعليه العوض ..
فلا نور استبان يا عوض ولا عتمة زالت
وانت من وضع نفسه في مواضع كنا نظن انه لا يشبهك !!!
ويااااا للآسف يا للأسف …. وماذا كنّا ننتظر يا تُرى غير ما حدث ؟!
وما خفي أعظم ……
وهل يُجنى من الشوك العنب …؟!! …
القاضي,مولانا سيف الدولة حمدنا الله ما محتاج ليكم ولا محتاج للعمل معكم .
وما تتفتكر يا الكوز عوض حسن النور ان كل الناس بسبب الحوجة التي تسببتوا فيها للشعب السوداني,سوف يتخلوا عن المبادئ التي يومنون بها.
وما تفتكر كل الناس زي الصحفي حسن اسماعيل.
او كما قال مولانا سيف الدولة في احدى كتاباته .كده عيب ياحسن اسماعيل .
ويمكن مولانا مهدي عقيد عاد للعمل معكم في المحكمة العليا بسبب انه محتاج للعمل الذي قمتم بفصل العديد من القضاء في ايام الانقاذ الاولى بلا اسباب
يعنى نفهم من كلامك ان قلم سيف الدولة يدفعه ظلم لحق به شخصيا من الإنقاذ ؟؟؟ وانه غير مهموم بسيادة حكم القانون ؟؟؟ وان عرض رشوة اسكات قلمه لا زال قائما؟؟؟ معهد التدريب … الفاسد جلال… امين النخناخ.؟؟؟؟
طالما جابت ليها قلة أدب نرجو شاكرين من الأستاذ سيف الدوله أن يرد على هذا المعتوه بعد أن ذكر أن انتقادات سيف الدوله للنظام بسبب الظلم الذي لحق به، بمعنى سيف الدوله اذا لم يفصل من السلك القضائي لسلك نفس مسلكه المشين هذا.
سيف الدولة حمدنا الله
?ترجل أيها الوزير انتصارا لمهنتك لأنك لن تستطيع مجابهة عصابة اللصوص المسيطرة على جهاز الدولة?
ما الذي حدث للقاضي عوض الحسن النور وبدّل مفاهيمه بعد أن أصبح وزيراً للعدل !! ما الذي جعل السيف القاطع الذي كان يحمله وهو قاضٍ يستحيل إلى بسطونة حين مَلَك سلطة الإتهام !! ما الذي جعل عوض وقد كان صاحب رأي واضح وشجاع عبّر عنه في مقالات بالصحف الورقية والإلكترونية عن ما ينبغي أن تكون عليه دولة العدالة وسيادة حكم القانون ثم تخلّى عن ذلك حين أمسك بقلم السلطة !!
مشكلة د. عوض (الوزير)، أنه يريد أن يحافظ على اسمه الذي قوبِل بحفاوة ووظيفته في وقت واحد، فهو ما إن يمضي خطوة في الإتجاه الصحيح حتى يُزيلها بالسير لنفس المسافة في الإتجاه المُعاكِس، فهو ?يتحنفش? ويقوم بتحريك قضايا كبرى مثل مقتل شهداء سبتمبر وقضايا الفساد الحكومي، ثم لا تلبث أن تنتهي ثورته إلى لا شيئ،أو يكتفي بتحلّل اللصوص الحكوميين وتنازلهم عن جزء من المسروقات في مقابل العفو عنهم، وأحياناً يقنع بمجرد حرمان الموظف الفاسد من وظيفته ويجعله يذهب بما حَمَل، كما فعل مع وكيل وزارته الذي تركه يخرج من منصبه وبيده كل شهادات البحث الخاصة بالأراضي التي اعترف بلسانه أنه حصل عليها خلال فترة عمله كمدير لمصلحة الأراضي.
هذا دور شيخ حِلّة لا وزير عدل ونائب عام، ومن شأن هذا المنهج في معالجة القضايا الجنائية أن يؤدي إلى عكس النتيجة التي انتظر الناس من الدكتور عوض النور القيام بها، فهو يضر بالعدالة ويُهدِر حقوق المظلومين بأسوأ مما كان عليه الحال في عهود وزراء العدل الذين سبقوه، فأفضل للشعب ومظاليمه ألف مرة أن تظل هذه الجرائم بدون محاسبة حتى يأتي اليوم المُنتظَر الذي يتحقق فيه القصاص العادل من اللصوص والقَتَلة على أن تتم معالجتها بمثل هذا المنهج المُختل بالطبطبة على الضحية والجلاّد في آنٍ معاً، فمنهج نصف الخطوة الذي يتبعه وزير العدل الآن سوف يؤدي إلى غسل وتبييض هذه الجرائم بما تكتسبه من حجية الأحكام التي تمنع من إعادة محاكمة هذه القضايا مستقبلاً إذا حدث التغيير.
عوض الحسن النور (القاضي)ليس هو نفسه عوض (الوزير)، وقد أتاحت لي الظروف على الوقوف شخصياً على واقعة تستحق أن تُروى كمثال في توضيح الفرق بين رؤيته فيما ينبغي أن يكون عليه تطبيق العدالة في الوظيفتين،فقد حدث أن باشرت النظر في إحدى القضايا التي قدمتها للعدالة بواسطة لجان التحقيق في مرحلة ما بعد الإنتفاضة (1985) وذلك أثناء فترة عملي بمحكمة جنايات الخرطوم شمال، وقد خلفني القاضي عوض الحسن النور في متابعة نظر القضية بعد نقلي من المحكمة إلى موقع آخر وبعد أن وصل السير فيها إلى مرحلة ما قبل صدور الحكم، وهي قضية يتّصِل موضوعها بمخالفات نُسِبت إلى مدير البنك الصناعي(حسن أحمد مكي عبده)، ويتلخّص الإتهام في أن المتهم كان قد تقاعس (لاحظ طبيعة التُهم)عن تحصيل ديون البنك بتمديده آجال السداد لبعض العملاء من معارفه وأصدقائه، وأنه كان يقوم بالتأثير بوظيفته على المستشار القانوني للبنك ومنعه من إتخاذ الإجراءات القانونية ضد بعض العملاء لإسترداد ديون البنك، كما أنه منح أحد أقربائه تمويل لإقامة مصنع ?إسبستوس? بالخرطوم بحري دون حصول البنك على ضمانات كافية.
حكم القاضي عوض الحسن على مدير البنك الصناعي بموجب هذه التُهم بالسجن سبع سنوات، والقانون الذي حكم به في هذه القضية عوض (القاضي) لا يزال هو القانون في زمنه وهو وزير حينما عُرضت أمامه قضية والي الخرطوم السابق (عبدالرحمن الخضر) التي لا تختلف مسئوليته فيها من حيث النوع والمقدار من مسئولية مدير البنك الصناعي، فالفعل في الحالين هو إساءة إستخدام السلطة والتسبّب في إهدار المال العام (إعترف والي الخرطوم بأنه كان يمنح أراضي الدولة بدون رسوم أو برسوم مخفّضة دون ضوابط وبطريقة إنتقائية إعتقاداً منه بأن هناك عُرف يسمح له بذلك).
بتعيين الدكتور عوض النور في منصب وزير العدل والنائب العام، توقّع الكثيرون، (وكاتب هذه السطور واحد من بينهم) أن يقوم بإعادة الحياة للتطبيق السليم لقواعد القانون التي تحكم مسئولية وواجبات الموظف العام بعد كل هذا الإنفلات المُريع، وفي ذلك، توقع المتفائلون من عوض النور (الوزير) أن يقوم فور بلوغ عِلمه بأن جريمة إعتداء على المال العام قد وقعت (بحسب القانون، يشمل أخذ العلم بالجرائم ? بخلاف الشكوى وتقرير الشرطة ? ما يبلغ العلم الشخصي للنائب العام من معلومات حتى لو كان ذلك من قصاصة صحيفة أو ?ونسة? مع الأصدقاء) فيأمر بفتح بلاغ جنائي بموجب المادة المناسبة في القانون، ثم يقوم ? بنفسه أو بواسطة أحد مرؤوسيه أو الشرطة ? بالتحري في موضوع البلاغ وإلقاء القبض الفوري على المتهم أو المتهمين حتى يمنع قيامهم بالتأثيرعلى الشهود أو العبث بمستندات القضية أو طمس البينات ..الخ.
ما فعله الدكتور عوض النور هو عكس ذلك تماماً، فقد إستفتح أعماله في الوزارة بإجازته لتحلل موظفي مكتب والي الخرطوم، وقال في تفسير ذلك أن القرار بقبول التحلّل كان قد صدر من سلفه ?دوسة?، برغم أنه لم يكن هناك ما يمنع من مراجعة القرار والطعن في صحته إستناداً إلى عدم توافر شروط التحلل التي نص عليها القانون، وهي أن يكون التحلل ?بمبادرة? من المتهم نفسه وأن يقوم بالإبلاغ عن الجريمة وطلب التحلل من المسروقات قبل إكتشافها بواسطة السلطات.
من أين جاء عوض النور (الوزير) بإحالة الشكاوى والبلاغات والتقارير التي ترِد إليه بشأن قضايا الفساد الحكومي إلى لِجان التحقيق !! ما قصة المراسيم الوزارية التي يُصدرها وزير العدل بتشكيل لجان التحقيق(يرأس هذه اللجان حصرياً مستشار إسمه قشّي) يعقبها مراسم أداء للقسم كلما بلغته شكوى بوقوع جريمة فساد!! فيما يستمر المتهمون بالفساد في مباشرة أعمالهم في وظائفهم وبما يُمكّنهم من طمس معالم الجريمة والعبث بالبينات والمستندات والتأثير على الشهود كما هو الحال في شأن الأفندية المتهمين في مخالفات جهاز الإستثمار بصندوق الضمان الإجتماعي،والذين ورد ذكرهم في تقرير رئيس هيئة المظالم في خصوص مخالفات بيع الأراضي الإستثمارية بطرق إنتقائية ولزبائن منتقين وبالمخالفة للقانون.
ثم نأتي للأهم، وهو معالجة عوض (الوزير) لقضية مقتل شهداء سبتمبر، فقد قال أنه طلب من الحكومة تحمل دفع ديات الشهداء لأنها (الحكومة) عجزت عن إثبات ضلوع الشهداء في أعمال تخريب !!(صحيفة التيار 11 مايو 2016).
وجه الصدمة في هذا التصريح، أنه وضع الضحية مكان الجلاّد، وكشف أن البينة التي يبحث عنها النظام من وراء التحقيقات التي يقول أنه يُجريها حول أحداث سبتمبر هي التي يريد بها تحديد مسئولية الشهداء عن التخريب، لا من أزهق أرواحهم، وأن الديّات تأتي وكأنها مكافأة من النظام في مقابل عدم ضلوع الشهداء في أعمال التخريب، ثم، كيف يستقيم أن يطلب وزير العدل من الدولة أن تُقيم الدليل على واقعة يقع واجب إثباتها أو نفيها على وزارته !!
لقد وصل وزير العدل لهذه النتيجة (دفع الديات) بحيثيات خاطئة ومضلِّلة، فليس هناك عقل يقبل بأن هناك دولة تعجز في الوصول إلى من تسببوا في جرائم قتل بهذا العدد الكبير، والصحيح أن وزارة العدل لم تقم بإجراء تحريات جديّة للوصول للقَتَلة، فقد كان يجب أن تشمل التحريات دعوة الجمهور للتقدم لجهة التحقيق بما لديهم من مقاطِع مصورة وصور فوتوغراية توضّح شخصيات الجنود والضباط الذين كانوا يصوّبون البنادق على المتظاهرين، لتقوم جهة التحقيق بفحصها والتعرف على الأفراد وإستجوابِهم، وكذلك إستجواب غيرهم من الشهود الذين وقفوا على عمليات القتل وإطلاق النار، كما كان يجب أن تتم مطابقة المقذوفات النارية التي أُستخرجت من جثث الضحايا مع الأسلحة التي كانت بيد حَمَلة البنادِق، فقد أصبح في إستطاعة العلم الحديث تحديد السلاح الذي خرجت منه الرصاصة، لأن كل ماسورة سلاح تحمل علامات (unique)شبيهة ببصمة الأصبع عند الإنسان.
النقطة الجوهرية التي كان ينبغي أن يشملها التحقيق في سفك دماء الشهداء، هي تحديد الجهة التي أصدرت الأوامر بإستخدام الذخيرة الحية في تفريق المتظاهرين، ، فالذين قتلوا المتظاهرين ليسوا فقط من قاموا بالضغط على زناد البنادِق، وإنما يشمل كذلك الذين أصدروا إليهم الأوامر بذلك، وكذلك الكبار الذين إمتنعوا عن ممارسة سلطتهم في الأمر بوقف تلك الجرائم، فالجريمة كما تقع بالسلوك الإيجابي، تقع بالسلوك السلبي (الإمتناع عن الفعل)، والحال كذلك، فقد كان يجب أن تشمل التحقيقات وزير الداخلية ومدير عام الشرطة ومدراء الشرطة بالمحليات ومديرالأمن والمسئولين في أي قوات أخرى شاركت في تفريق المظاهرات بقوة السلاح، حتى تتوصل جهة التحقيق لمعرفة الجهة التي أصدرت الأوامر بإستخدام الرصاص في تفريق المتظاهرين، فالرئيس حسني مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي لم يقل أحد بأنهما أطلقا الرصاص بنفسيهما حتى يقدما للمحاكمة بتهمة قتل المتظاهرين أثناء إندلاع الثورة المصرية.
ما فائدة جهود الدكتور عوض النور في فصل منصب النائب العام من وزارة العدل !! وما معنى سعيه لسن قوانين مكافحة الفساد !! وكأن إقامة العدل تنقصه النصوص والقواعد القانونية !! لقد قلنا، ولن نَمل القول، أن مهنة القانون تلزمها كوادر بشرية مشبّعة بمفهوم سيادة حكم القانون، ولديها المقدرة والشجاعة على تطبيقه في إستقلال وشجاعة، ولديها إستعداد للتضحية بالوظيفة، إن لم نقل الروح، في سبيل هذه الأهداف.
نحن نعلم أن مهمة الدكتور عوض الحسن النور ليست سهلة، فهو لا يستطيع- مهما بلغ حرصه وقوته ? مجابهة عصابة اللصوص التي تُسيطِر على جهاز الدولة، ولكن ليس أمامه خيار غير أن ينتصر لنفسه ومهنته أو يضع القلم ويترجّل !!
[email protected]
((وأصدر وكيل النيابة أمر بالقبض على المشكو ضده، كما أصدر وكيل النيابة ذاته أمر بنفس تاريخ أمر القبض بالإفراج عن المشكو ضده بكفالة.)) .
هل صدر أمر الافراج عن المشكو ضده قبل الفبض عليه؟؟؟؟؟!!!!!
نرجو من السيد الوزير التحدث فى موضوع وكيل الوزاره الاستاذه تور الدبه وتدخلها السافر لتحييد مجرى العداله فى قضيه ابنها المشهوره ؟كسرررررره وبرضو داير مولانا سيف ينضه ليكم
صدقوني الردود والتعقيبات مجرد كلام مشاطات في بيوت العزاء
دا يمكن احسن وزير من زمن اجدادكم وقبل مجيئهم للسودان
رغم أنك ياسيادة الوزير لم تمارس سياسة الحكومة التي تتبعها مع الشعب السوداني ( الكلب ينبح والجمل ماشي) و(تكرمت) بالرد علي الانتقادات ورغم أن ردك لم يكن مقنعا وعشان تكمل (جميلك) وتأتي بما لم ولن يأت به جماعتك … عليك (بتقديم استقالتك) فورا وتأكد أن هذه الخطوة ستكون (نقطة بيضاء) في سجل تاريخكم الاسود.
ما دفع الوزير الى هذه الزيارة ليس المتهم ففى نظرى ان محمد حاتم سلمان يستاهل الاعدام مش القاء القبض ولكن الوزير ذهب لرفض المتهم الخروج من الحراسة وهذه سابقة ورفضة الضمان الشخصى .فاعتقد الوزير ان هنالك تجاوز فى اجراءات القبض دفعت المتهم لاظهار الغبن .وعندما لم يجد اى خطاء فى الاجراء .حول المتهم للمحكمة .وان شاء الله يلقى الجزاء العادل باذن الله .ثانيا لم يطلب وزير العدل من وكيل النيابة اخراج المتهم بالضمان كما فعل سلفه سبدرات مع الكردنال فى الفضيحة المشهورة…عليه اتوجه لكل صاحب مظلمه ان يقوم الان بفتح بلاغ واخطار وزير العدل مباشرة وحسب علمى بان باب الوزير وتلفون متاح للجميع .او ابلاغه عن طريق النت فالتواصل اصبح متاح للجميع والراى العام يتابع ويحكم .نحن ضد الفساد والمفسدين والمحسوبية .اليس هنالك سلاح تخشاهم العصبة الحاكم مثل الاعلام.وما مصادرة الصحف عنكم ببيعد .والله الموفق
ده رايك سيدي الوزير ودفوعاتك عن المشكو ضده كما تحب ان تقول عن حاتم
نريد الراي الاخر وهو ايضا جهه حكوميه قانونيه تودي واجب عليها لو كانت هناك مؤسسيه
ماهو من زمان كوركنا وعلقنا وقلنا لمولانا كل من وضع يده بيد الإنقاذ فهو فااااسد بالفم المليان وبطلنا نعلق تاني من المغصة والمرارة .. يعني كنتوا متوقعين إيه يحاكم العصابة!!! بالله بلاش سذاجة … سلاااام
الوزير عوض النور فقد المنطق وحول الموضوع إلى شخصي وعمد إلى وصف من يخالفه في الرأي بالفاسقين ولو لم يذكرها صراحة. خلي روحك رياضية وسيب الشخصنة وخليك موضوعي.
(( انما اهلك من قبلكم كانوا اذا سرق فيهم الشريف تركوه …واذا سرق الضعيف اقاموا عليه الحد …… )).
افلا جلس الوزير في ….. بيته ومكتبه ….. ليجري على المدعو حاتم … حتى يعرف القاصي والداني كيف يطبق القانون ….. ولماذا يصدر وكيل النيابة امر القبض … وامر الافراج في نفس الوقت !!!!!….
وهل هذا هو الاجراء الذي يطبق على كل مواطن ….. ؟؟؟؟!!!!…. وهل يتدخل وزير العدل والوسطاء ….. لاقناع المواطن البسيط …… بالخروج من الحبس لانه …..لا يليق به….. كمواطن بريء حتى تثبت ادانته ؟؟؟؟؟؟
اسئلة مشروعة تحتاج لاجابة …. بل لابد من اصدار تعميم لكل الحراسات بحبس واطلاق سراح جميع المتهمين في نفس …… التوقيت …. ليكن الحبس سويعات فقط ….. اسوة بما فعله وكيل النيابة ….. ووزير العدل …..
عن العصابات لا تسل ….. واسأل عن رقيص الرقاص …. بين الحسان …. وهو ….. يهزأ بشريعة الرحمن ليل نهار …..
نحن قراء الراكوبة نطالب مولانا سيف الدولة حمدناالله ألا يرد علي وزير العدل ولا لأي شخص آخر لأننا ببساطة:
نعرف من هو مولانا سيف الدولة.
ومن هو الآخر وزير العدل.
نحن فى انتظار رد مولانا سيف الدولة على ماأدلى به وزير العدل لتبرير تصرفه الذي افقده ما كسبه من بعذ البريق فى عهد الظلام ولكن للاسف هذا العهد اصبح نموذجا لاكثر الامراض عدوى وفتكا بالبشر كل من اقترب منه اصيب بفايرس لايمكن دوائه ووزير العدل الهمام اذا كان تصرفه هذا مع كل من ثبت له انه مقبوض عليه دون وجه حق من ابناء السودان لكان يمكن قبول دفوعاته عن تصرفه .. مولانا سيف الدولة اصبح لك الود والاحترام فهلا اتحفت ابناء السودان الشرفاء بتعقيبك على زميلك القديم ..
بسم الله الرحمن الرحيم
الراكوبة تمثل جميع قطاعات الشعب السوداني ، و القراء و إدارة الراكوبة يتمسكون بقدر الإمكان بتقاليدنا و موروثاتنا ، و تمثل الرأي العام الشعبي.
فهي برلمان ، و محكمة شعبية ، و مركز دراسات متنوعة ، و منبر شعبي يعبر عن الغالبية الصامتة كأول سابقة (تقريباً) ، في تاريخنا المعاصر.
و حيث أن الراكوبة منبر حر ، فإن كتابها ينالون مكانتهم حسب عطاؤهم و صدقهم و قدرتهم على إبراز تطلعات كافة فئات المجتمع بعدالة و دون تحيز لكيان ، جهة ، حركة أو إثنية ، و مولانا سيف الدولة منهم.
رغم أن مولانا سيف قد تعرض و ما زال ، لنقد شديد لتوقعه أن يسود بعض العدل في عهدك ، إستناداً على تاريخك و سيرتك الذاتية ، إلا إنه و جميع من كان لديهم معرفةً بكم ، يعلمون إنه مهما صلح المرء ، لن يستطيع أن يحقق العدل في ظل نظام فاسد و قائم على باطل ، و إن كان الأمر لا يخلو من بعض الفوائد (نسبياً) لصالح المواطن المغلوب على أمره ، فلا شك أن مولانا عوض أفضل من غيره (نسبياً أيضاً) ، و هذه حقيقة لا ننكرها له.
لا يوجد ما أضيفه ، فتعليقات القراء قد غطت جميع جوانب الموضوع ، و إن كانت بعض التعليقات قد جنحت للنواحي الشخصية ، فهذا من تأثير ممارسات الإنقاذ (المشروع الحضاري) ، و نعتذر عنهم ، لأنه نهج لا يشبه مجتمعنا و نحاول إستئصاله ليسود مجتمع العدل و المساواة.
إقراراً للحق ، و بغض النظر عما طرحته ، فإننا نقدر إهتمامك و طرحك القضية للرأي العام ، و هذا ما لا يجرؤ أياً من المسؤولين على القيام به.
قراء الراكوبة فيهم القضاة و القانونيين و الإخصائيين في جميع مناحي الحياة ، و نستفيد و نتعلم من مساهماتهم ، لذا تجد أن النقد و التحليل قد تناول كل صغيرة و كبيرة في كلماتك ، و تعلم أيضاً إنه ليس في القرآن من أية تبرر أو تشرعن أي تصرف أو إجراء يرتبط بهذا النظام ، فما بني على باطل فهو باطل ، و نعلم بإنك مقيد بحكم المهنة و بالظروف المحيطة ، و تعلم فداحة و بطلان الأمر أكثر منا بحكم موقعك ، فلذا ما كان لك الإشارة للآية.
كما ذكر بعض المعلقين ، فإن مقبل أيامك سيختلف إختلافاً كلياً عما مضى منها ، و الصورة قد إتضحت لك من تعليقات القراء ، و أصبحت بين مطرقة النظام و سندان المجتمع ، و لا منجا لك إلا بإكمال مسيرتك المهنية السابقة بما يرضي الله.
و مهما إختلفت الآراء فيك ، فلا شك أنك قد صعبت الأمور على من يليك ، فلن يجرؤ مهما كان على مخاطبة الرأي العام كما تفضلت ، و لن يستطع أن يبذل جهده في إقرار العدل في المساحات المتاحة كما تفعل أنت و لم تستطع الإفصاح عنه.
الإنقاذ مارست أبشع صور الظلم و البغي تجاه شعبنا ، و معظم كتابنا و غالب مساهمات و مداخلات القراء تدعو لتوخي العدل في تناول القضايا العامة ، و إن كان الأمر لا يخلو في بعض الأحيان من هنات للتنفيس عن الغضب ، إلا أن التوجه العام هو مع العدل لنرجح كفتنا مع المولى عز و جل و ينصرنا على النظام إن شاء الله.
يا سلاااااام عليك يا حنين انت يا، طيب البلد دي ما كويسة! والناس البتموت وتتعذب وتغتصب وتتكفت وتغرق دي وين؟
والله كان سكتّ كان اخير
ياااااااااه !!يا سعادة وزير العدل المهتم جدا بقضايا المواطن ، ان ملف قتلي كجبار بطرفكم و كذلك الجناة ، فهلا قمت بتقديمهم للعدالة ؟؟؟؟؟ انت رجل كويس و بيهمك المواطن المتهم ، فما بالك بالمقتول ظلما .
كلهم فاسدين اصلا البلد دي مافيها لاقضاء. …ولا مستقل ههههاااااي ..بيشتقلو بالولا للحكام
يا لعرض مصيبتنا فيك يا مولانا عوض الحسن النور .
يجب أن نترك حرية الاختيار لمولانا سيف الدولة اذا رد على وزير العدل أو لم يفعل وفى كلا الحالتين ربما للرجل رسالة يريد أن يبعث بها لشعبه
.
زمان قلنا منه العوض وعليه العوض ..
فلا نور استبان يا عوض ولا عتمة زالت
وانت من وضع نفسه في مواضع كنا نظن انه لا يشبهك !!!
ويااااا للآسف يا للأسف …. وماذا كنّا ننتظر يا تُرى غير ما حدث ؟!
وما خفي أعظم ……
وهل يُجنى من الشوك العنب …؟!! …
القاضي,مولانا سيف الدولة حمدنا الله ما محتاج ليكم ولا محتاج للعمل معكم .
وما تتفتكر يا الكوز عوض حسن النور ان كل الناس بسبب الحوجة التي تسببتوا فيها للشعب السوداني,سوف يتخلوا عن المبادئ التي يومنون بها.
وما تفتكر كل الناس زي الصحفي حسن اسماعيل.
او كما قال مولانا سيف الدولة في احدى كتاباته .كده عيب ياحسن اسماعيل .
ويمكن مولانا مهدي عقيد عاد للعمل معكم في المحكمة العليا بسبب انه محتاج للعمل الذي قمتم بفصل العديد من القضاء في ايام الانقاذ الاولى بلا اسباب
يعنى نفهم من كلامك ان قلم سيف الدولة يدفعه ظلم لحق به شخصيا من الإنقاذ ؟؟؟ وانه غير مهموم بسيادة حكم القانون ؟؟؟ وان عرض رشوة اسكات قلمه لا زال قائما؟؟؟ معهد التدريب … الفاسد جلال… امين النخناخ.؟؟؟؟
طالما جابت ليها قلة أدب نرجو شاكرين من الأستاذ سيف الدوله أن يرد على هذا المعتوه بعد أن ذكر أن انتقادات سيف الدوله للنظام بسبب الظلم الذي لحق به، بمعنى سيف الدوله اذا لم يفصل من السلك القضائي لسلك نفس مسلكه المشين هذا.
سيف الدولة حمدنا الله
?ترجل أيها الوزير انتصارا لمهنتك لأنك لن تستطيع مجابهة عصابة اللصوص المسيطرة على جهاز الدولة?
ما الذي حدث للقاضي عوض الحسن النور وبدّل مفاهيمه بعد أن أصبح وزيراً للعدل !! ما الذي جعل السيف القاطع الذي كان يحمله وهو قاضٍ يستحيل إلى بسطونة حين مَلَك سلطة الإتهام !! ما الذي جعل عوض وقد كان صاحب رأي واضح وشجاع عبّر عنه في مقالات بالصحف الورقية والإلكترونية عن ما ينبغي أن تكون عليه دولة العدالة وسيادة حكم القانون ثم تخلّى عن ذلك حين أمسك بقلم السلطة !!
مشكلة د. عوض (الوزير)، أنه يريد أن يحافظ على اسمه الذي قوبِل بحفاوة ووظيفته في وقت واحد، فهو ما إن يمضي خطوة في الإتجاه الصحيح حتى يُزيلها بالسير لنفس المسافة في الإتجاه المُعاكِس، فهو ?يتحنفش? ويقوم بتحريك قضايا كبرى مثل مقتل شهداء سبتمبر وقضايا الفساد الحكومي، ثم لا تلبث أن تنتهي ثورته إلى لا شيئ،أو يكتفي بتحلّل اللصوص الحكوميين وتنازلهم عن جزء من المسروقات في مقابل العفو عنهم، وأحياناً يقنع بمجرد حرمان الموظف الفاسد من وظيفته ويجعله يذهب بما حَمَل، كما فعل مع وكيل وزارته الذي تركه يخرج من منصبه وبيده كل شهادات البحث الخاصة بالأراضي التي اعترف بلسانه أنه حصل عليها خلال فترة عمله كمدير لمصلحة الأراضي.
هذا دور شيخ حِلّة لا وزير عدل ونائب عام، ومن شأن هذا المنهج في معالجة القضايا الجنائية أن يؤدي إلى عكس النتيجة التي انتظر الناس من الدكتور عوض النور القيام بها، فهو يضر بالعدالة ويُهدِر حقوق المظلومين بأسوأ مما كان عليه الحال في عهود وزراء العدل الذين سبقوه، فأفضل للشعب ومظاليمه ألف مرة أن تظل هذه الجرائم بدون محاسبة حتى يأتي اليوم المُنتظَر الذي يتحقق فيه القصاص العادل من اللصوص والقَتَلة على أن تتم معالجتها بمثل هذا المنهج المُختل بالطبطبة على الضحية والجلاّد في آنٍ معاً، فمنهج نصف الخطوة الذي يتبعه وزير العدل الآن سوف يؤدي إلى غسل وتبييض هذه الجرائم بما تكتسبه من حجية الأحكام التي تمنع من إعادة محاكمة هذه القضايا مستقبلاً إذا حدث التغيير.
عوض الحسن النور (القاضي)ليس هو نفسه عوض (الوزير)، وقد أتاحت لي الظروف على الوقوف شخصياً على واقعة تستحق أن تُروى كمثال في توضيح الفرق بين رؤيته فيما ينبغي أن يكون عليه تطبيق العدالة في الوظيفتين،فقد حدث أن باشرت النظر في إحدى القضايا التي قدمتها للعدالة بواسطة لجان التحقيق في مرحلة ما بعد الإنتفاضة (1985) وذلك أثناء فترة عملي بمحكمة جنايات الخرطوم شمال، وقد خلفني القاضي عوض الحسن النور في متابعة نظر القضية بعد نقلي من المحكمة إلى موقع آخر وبعد أن وصل السير فيها إلى مرحلة ما قبل صدور الحكم، وهي قضية يتّصِل موضوعها بمخالفات نُسِبت إلى مدير البنك الصناعي(حسن أحمد مكي عبده)، ويتلخّص الإتهام في أن المتهم كان قد تقاعس (لاحظ طبيعة التُهم)عن تحصيل ديون البنك بتمديده آجال السداد لبعض العملاء من معارفه وأصدقائه، وأنه كان يقوم بالتأثير بوظيفته على المستشار القانوني للبنك ومنعه من إتخاذ الإجراءات القانونية ضد بعض العملاء لإسترداد ديون البنك، كما أنه منح أحد أقربائه تمويل لإقامة مصنع ?إسبستوس? بالخرطوم بحري دون حصول البنك على ضمانات كافية.
حكم القاضي عوض الحسن على مدير البنك الصناعي بموجب هذه التُهم بالسجن سبع سنوات، والقانون الذي حكم به في هذه القضية عوض (القاضي) لا يزال هو القانون في زمنه وهو وزير حينما عُرضت أمامه قضية والي الخرطوم السابق (عبدالرحمن الخضر) التي لا تختلف مسئوليته فيها من حيث النوع والمقدار من مسئولية مدير البنك الصناعي، فالفعل في الحالين هو إساءة إستخدام السلطة والتسبّب في إهدار المال العام (إعترف والي الخرطوم بأنه كان يمنح أراضي الدولة بدون رسوم أو برسوم مخفّضة دون ضوابط وبطريقة إنتقائية إعتقاداً منه بأن هناك عُرف يسمح له بذلك).
بتعيين الدكتور عوض النور في منصب وزير العدل والنائب العام، توقّع الكثيرون، (وكاتب هذه السطور واحد من بينهم) أن يقوم بإعادة الحياة للتطبيق السليم لقواعد القانون التي تحكم مسئولية وواجبات الموظف العام بعد كل هذا الإنفلات المُريع، وفي ذلك، توقع المتفائلون من عوض النور (الوزير) أن يقوم فور بلوغ عِلمه بأن جريمة إعتداء على المال العام قد وقعت (بحسب القانون، يشمل أخذ العلم بالجرائم ? بخلاف الشكوى وتقرير الشرطة ? ما يبلغ العلم الشخصي للنائب العام من معلومات حتى لو كان ذلك من قصاصة صحيفة أو ?ونسة? مع الأصدقاء) فيأمر بفتح بلاغ جنائي بموجب المادة المناسبة في القانون، ثم يقوم ? بنفسه أو بواسطة أحد مرؤوسيه أو الشرطة ? بالتحري في موضوع البلاغ وإلقاء القبض الفوري على المتهم أو المتهمين حتى يمنع قيامهم بالتأثيرعلى الشهود أو العبث بمستندات القضية أو طمس البينات ..الخ.
ما فعله الدكتور عوض النور هو عكس ذلك تماماً، فقد إستفتح أعماله في الوزارة بإجازته لتحلل موظفي مكتب والي الخرطوم، وقال في تفسير ذلك أن القرار بقبول التحلّل كان قد صدر من سلفه ?دوسة?، برغم أنه لم يكن هناك ما يمنع من مراجعة القرار والطعن في صحته إستناداً إلى عدم توافر شروط التحلل التي نص عليها القانون، وهي أن يكون التحلل ?بمبادرة? من المتهم نفسه وأن يقوم بالإبلاغ عن الجريمة وطلب التحلل من المسروقات قبل إكتشافها بواسطة السلطات.
من أين جاء عوض النور (الوزير) بإحالة الشكاوى والبلاغات والتقارير التي ترِد إليه بشأن قضايا الفساد الحكومي إلى لِجان التحقيق !! ما قصة المراسيم الوزارية التي يُصدرها وزير العدل بتشكيل لجان التحقيق(يرأس هذه اللجان حصرياً مستشار إسمه قشّي) يعقبها مراسم أداء للقسم كلما بلغته شكوى بوقوع جريمة فساد!! فيما يستمر المتهمون بالفساد في مباشرة أعمالهم في وظائفهم وبما يُمكّنهم من طمس معالم الجريمة والعبث بالبينات والمستندات والتأثير على الشهود كما هو الحال في شأن الأفندية المتهمين في مخالفات جهاز الإستثمار بصندوق الضمان الإجتماعي،والذين ورد ذكرهم في تقرير رئيس هيئة المظالم في خصوص مخالفات بيع الأراضي الإستثمارية بطرق إنتقائية ولزبائن منتقين وبالمخالفة للقانون.
ثم نأتي للأهم، وهو معالجة عوض (الوزير) لقضية مقتل شهداء سبتمبر، فقد قال أنه طلب من الحكومة تحمل دفع ديات الشهداء لأنها (الحكومة) عجزت عن إثبات ضلوع الشهداء في أعمال تخريب !!(صحيفة التيار 11 مايو 2016).
وجه الصدمة في هذا التصريح، أنه وضع الضحية مكان الجلاّد، وكشف أن البينة التي يبحث عنها النظام من وراء التحقيقات التي يقول أنه يُجريها حول أحداث سبتمبر هي التي يريد بها تحديد مسئولية الشهداء عن التخريب، لا من أزهق أرواحهم، وأن الديّات تأتي وكأنها مكافأة من النظام في مقابل عدم ضلوع الشهداء في أعمال التخريب، ثم، كيف يستقيم أن يطلب وزير العدل من الدولة أن تُقيم الدليل على واقعة يقع واجب إثباتها أو نفيها على وزارته !!
لقد وصل وزير العدل لهذه النتيجة (دفع الديات) بحيثيات خاطئة ومضلِّلة، فليس هناك عقل يقبل بأن هناك دولة تعجز في الوصول إلى من تسببوا في جرائم قتل بهذا العدد الكبير، والصحيح أن وزارة العدل لم تقم بإجراء تحريات جديّة للوصول للقَتَلة، فقد كان يجب أن تشمل التحريات دعوة الجمهور للتقدم لجهة التحقيق بما لديهم من مقاطِع مصورة وصور فوتوغراية توضّح شخصيات الجنود والضباط الذين كانوا يصوّبون البنادق على المتظاهرين، لتقوم جهة التحقيق بفحصها والتعرف على الأفراد وإستجوابِهم، وكذلك إستجواب غيرهم من الشهود الذين وقفوا على عمليات القتل وإطلاق النار، كما كان يجب أن تتم مطابقة المقذوفات النارية التي أُستخرجت من جثث الضحايا مع الأسلحة التي كانت بيد حَمَلة البنادِق، فقد أصبح في إستطاعة العلم الحديث تحديد السلاح الذي خرجت منه الرصاصة، لأن كل ماسورة سلاح تحمل علامات (unique)شبيهة ببصمة الأصبع عند الإنسان.
النقطة الجوهرية التي كان ينبغي أن يشملها التحقيق في سفك دماء الشهداء، هي تحديد الجهة التي أصدرت الأوامر بإستخدام الذخيرة الحية في تفريق المتظاهرين، ، فالذين قتلوا المتظاهرين ليسوا فقط من قاموا بالضغط على زناد البنادِق، وإنما يشمل كذلك الذين أصدروا إليهم الأوامر بذلك، وكذلك الكبار الذين إمتنعوا عن ممارسة سلطتهم في الأمر بوقف تلك الجرائم، فالجريمة كما تقع بالسلوك الإيجابي، تقع بالسلوك السلبي (الإمتناع عن الفعل)، والحال كذلك، فقد كان يجب أن تشمل التحقيقات وزير الداخلية ومدير عام الشرطة ومدراء الشرطة بالمحليات ومديرالأمن والمسئولين في أي قوات أخرى شاركت في تفريق المظاهرات بقوة السلاح، حتى تتوصل جهة التحقيق لمعرفة الجهة التي أصدرت الأوامر بإستخدام الرصاص في تفريق المتظاهرين، فالرئيس حسني مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي لم يقل أحد بأنهما أطلقا الرصاص بنفسيهما حتى يقدما للمحاكمة بتهمة قتل المتظاهرين أثناء إندلاع الثورة المصرية.
ما فائدة جهود الدكتور عوض النور في فصل منصب النائب العام من وزارة العدل !! وما معنى سعيه لسن قوانين مكافحة الفساد !! وكأن إقامة العدل تنقصه النصوص والقواعد القانونية !! لقد قلنا، ولن نَمل القول، أن مهنة القانون تلزمها كوادر بشرية مشبّعة بمفهوم سيادة حكم القانون، ولديها المقدرة والشجاعة على تطبيقه في إستقلال وشجاعة، ولديها إستعداد للتضحية بالوظيفة، إن لم نقل الروح، في سبيل هذه الأهداف.
نحن نعلم أن مهمة الدكتور عوض الحسن النور ليست سهلة، فهو لا يستطيع- مهما بلغ حرصه وقوته ? مجابهة عصابة اللصوص التي تُسيطِر على جهاز الدولة، ولكن ليس أمامه خيار غير أن ينتصر لنفسه ومهنته أو يضع القلم ويترجّل !!
[email protected]
قل خيرا او اصمت يا مولانا عوض
قل خيرا او اصمت يا مولانا عوض
اقتباس من كلام نائب عام المتاسلمين حكام الخرطوم
******إلا أن زيارتي وإعمالاً للمبادئ القانونية المذكورة في عدم التمييز شملت مراجعة الوضع القانوني لكل المنتظرين بالحراسة المعنية في ذلك اليوم.
يعنى لو مان زولكم محبوس ماكان الاخرين من المنتطظرين المواطنيين درجة رقم صفر تشرفوا بحنوك عليهم !!!!!!!!
***** فقد اعتدت، ولست نشازاً في ذلك، على التحرك شخصياً ما أمكنني أو تلفونياً لمتابعة أي حالة تصلني وبها وجه “إحساس” بالظلم أو التقصير.
ياشيخ انت ام عمر بن الخطاب رضى الله عنه … يعنى بتابع امر اللى عندو ضهر من جماعتكم … اتق الله انت مسؤول عن اى ظلم وقلة ادب يجدها المتهم الذى هو مدان عنكم حتى يثبت براءته من العسكر والامنجية والمليشات الحميرية ومليشات النظام
********وكم أرجو أن تتابع الصحافة زياراتنا المعلنة وغيرها إلى الحراسات المنتشرة بربوع الدولة، والتي تحدث كثيراً وذلك للوقوف على أوضاع المنتظرين بالحراسات والسجون والتأكد من تمتعهم بكافة حقوقهم القانونية
الصحفيين اما من عصاباتكم او ارزقجية وهل يجرؤ صحفى او النائب العام ان يتابع ظلمات ومظلمات وظلامان المحتجزين في اقبية الامنجية يانائب ياعام
رجاء لاتفقع عقولنا بعد ان فقعت مراراتنا لن لن لن نصدقك
مولانا عوض لرجل مشهود له بقوة الشخصيه ومؤهلاته العلميه ونزاهته في العمل ولكنه للاسف مقيد بقيود الحزب الحاكم واجهزة الامن لدرجة ان الفساد والتجاوزات الامنية تفوح من دداخل مبني وزارةة العدل
وما حادثة سرقات شاشات من مخازن الوزارة وتعدي حرس مولانا علي احد العاملين بمكتب مولانا ببعيد حدث هذا يوم السبت 2016813 تعدي مثبت بكاميرات الرصد.
وبلاغات في القسم الشمالي وممارسات تخجل . الله في عوض مولانا عوض.
جزاك الله خيرا أخي ولكن هل نكتفي فقط بالقول ( حسبنا الله ونعم الكيل )؟؟ هل نقف فقط لنلعن الظلام أم ننحاز الى الإيجابية فنشعل ولو شمعة صغيرة ؟ ما العمل هل نقف في موقف المتفرج والوطن ينهار ويباع ويغرق ؟؟ أين النخوة أين الوطنية أين المفكرين و المثقفين والأحرار والشرفاء .. الوطن يناديكم فهلا أدركتموه قبل أن يجرفنا السيل والطوفان القادم بسرعة الصاروخ ؟؟ انني ومن هذا المنبر أدعو كل الشرفاء أن يؤسس كل واحد منهم قروب أو مجموعة عمل .. العمل والعمل فقط هو ما نحتاجه اليوم وليس الجعجعة التي لن نجني من ورائها غير الندم والبكاء على الوطن .. نريد ألف قروب عمل كل قروب يضم ألفا على الأقل من الوطنيين والشرفاء الذين همهم الأول والأخير هو الوطن نريد أن نؤسس جزبا الكترونيا يضم كل الشرفاء والحادبين على الوطن ليصل الرقم بإذن الله إلى عشرة ملايين وأكثر ووقتها نستطيع أن نقول كلمتنا ونسمع صوتنا ويكون قرارنا بيدنا ليعود الوطن لأهله الطيبين البسطاء .. ليس مهما وقتها من يحكمنا فالأهم هو كيف يحكم وكيف ننهض بالوطن بمشاركة جميع أبناؤه الأوفياء .. لقد دقت ساعة العمل ولننهض جميعا لأداء ضريبة الوطن .. أنا لا ادعو للخروج للشوارع والعصيان بل أن نقف جميعا صفا واحدا لإنقاذ البلاد بالوسائل السلمية واحترام القانون لنقدم للعالم أجمع تجربة رائدة جديدة كما قدمنا له العديد من التجارب والبطولات والدروس التي أضحت مثالا يحتذى ومضربا للأمثال نحن من علم الشعوب معنى الثورة الشعبية والانتفاضة والعصيان المدني واليوم سنعلمهم دروسا جديدة في حب الأوطان والذود عنها, وللأوطان في دم كل حر يد سلفت ودين مستحق وما التوفيق الا من عند الله وإن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم فهل من مجيب ؟ [email protected]
مولانا عوض لرجل مشهود له بقوة الشخصيه ومؤهلاته العلميه ونزاهته في العمل ولكنه للاسف مقيد بقيود الحزب الحاكم واجهزة الامن لدرجة ان الفساد والتجاوزات الامنية تفوح من دداخل مبني وزارةة العدل
وما حادثة سرقات شاشات من مخازن الوزارة وتعدي حرس مولانا علي احد العاملين بمكتب مولانا ببعيد حدث هذا يوم السبت 2016813 تعدي مثبت بكاميرات الرصد.
وبلاغات في القسم الشمالي وممارسات تخجل . الله في عوض مولانا عوض.
جزاك الله خيرا أخي ولكن هل نكتفي فقط بالقول ( حسبنا الله ونعم الكيل )؟؟ هل نقف فقط لنلعن الظلام أم ننحاز الى الإيجابية فنشعل ولو شمعة صغيرة ؟ ما العمل هل نقف في موقف المتفرج والوطن ينهار ويباع ويغرق ؟؟ أين النخوة أين الوطنية أين المفكرين و المثقفين والأحرار والشرفاء .. الوطن يناديكم فهلا أدركتموه قبل أن يجرفنا السيل والطوفان القادم بسرعة الصاروخ ؟؟ انني ومن هذا المنبر أدعو كل الشرفاء أن يؤسس كل واحد منهم قروب أو مجموعة عمل .. العمل والعمل فقط هو ما نحتاجه اليوم وليس الجعجعة التي لن نجني من ورائها غير الندم والبكاء على الوطن .. نريد ألف قروب عمل كل قروب يضم ألفا على الأقل من الوطنيين والشرفاء الذين همهم الأول والأخير هو الوطن نريد أن نؤسس جزبا الكترونيا يضم كل الشرفاء والحادبين على الوطن ليصل الرقم بإذن الله إلى عشرة ملايين وأكثر ووقتها نستطيع أن نقول كلمتنا ونسمع صوتنا ويكون قرارنا بيدنا ليعود الوطن لأهله الطيبين البسطاء .. ليس مهما وقتها من يحكمنا فالأهم هو كيف يحكم وكيف ننهض بالوطن بمشاركة جميع أبناؤه الأوفياء .. لقد دقت ساعة العمل ولننهض جميعا لأداء ضريبة الوطن .. أنا لا ادعو للخروج للشوارع والعصيان بل أن نقف جميعا صفا واحدا لإنقاذ البلاد بالوسائل السلمية واحترام القانون لنقدم للعالم أجمع تجربة رائدة جديدة كما قدمنا له العديد من التجارب والبطولات والدروس التي أضحت مثالا يحتذى ومضربا للأمثال نحن من علم الشعوب معنى الثورة الشعبية والانتفاضة والعصيان المدني واليوم سنعلمهم دروسا جديدة في حب الأوطان والذود عنها, وللأوطان في دم كل حر يد سلفت ودين مستحق وما التوفيق الا من عند الله وإن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم فهل من مجيب ؟ [email protected]
سبحان الله ياعوض هل كنت تذهب يا رئيس القضاء لأي معتقل بفساد مالي أولي بشيكات طائره هل كنت تذهب لأي مقبوض لتتوسط للإفراج عنه وكلما ذكرته وسردته ورقة توت لا تستر عورتك وما أبشع عوراتكم يا إنقاذيين يافجره تصنعون من الباطل حقا وتقلبون الحق باطلا تدافعون عن كل سارق إذا ما كان من جماعتكم وتقتلون وتسجنون الأبرياء بدون وجه حق . من من الإنقاذ لم يسرق من من الإنقاذ ما أغتني من من الإنقاز لم يرتشي من من الإنقاذ لم يسرق المال العام اللهم أنت تعلم سرائر من يدعون كذبا أنهم أنصار دينك ويدعون تطبيق شرعك وجلهم سراق وزناه ومرتشيين نرفع اللهم أمرهم إليك وأنت العدل وانت القاهر فوق عبادك اللهم صب عليهم جام غضبك وسخطتك اللهم ابتليهم وأبناءهم ونساءهم بالبلاء والوباء اللهم اقتص لنا منهم في دنياهم قبل مماتهم وارنا فيهم مقتدرك وعدلك وإنصافك اللهم عليك بكل منافق أفاك يا قوي يا متين.