د. عمر القراي
(أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ* لِيَوْمٍ عَظِيمٍ * يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ)
صدق الله العظيم
بينما تضرب السيول، والفيضانات، والأمطار الغزيرة، مختلف أنحاء السودان، والبسطاء من المواطنين، في “همشكوريب”، وكسلا، والقضارف، ونيالا، وقرى النيل الأبيض، وشرق النيل، وأطراف الخرطوم، يخوضون في المياهوالأوحال، ويحملون كبار السن على أكتافهم، ويقطعون السيول الفائرة ب”العناقريب”، وقد سقطت منازل “الجالوص”، وجرفت القطاطي، وضاعت الملابس، الممتلكات على قلتها، ووقف الرجال، والنساء، والأطفال، الذي نجوا من الموت غرقاً، مخلفين جثامين ذويهم تحت الماء والطين، وقفوا في شوارع الأسفلت، ينتظرون من حكومة الاخوان المسلمين، عوناً، وسنداً، لا تعطيه، ولا تعلن عن الكوارث بصورة جادة ومسوؤلة، حتى تأتي منظمات الإغاثة الدولية.. في هذه المأساة الإنسانية البالغة، التي تدل على فشل الحكومة، واستهتارها بالشعب، يظهر لنا الاخوات المسلمات، وهن يبددن أموال الشعب !! فقد إمتلأت الصحف الإلكترونية، ومواقع التواصل الإجتماعي، بصورة لمجموعة منهن، عرفت باسم “أخوات نسيبة”، وهن بدلاً من الثوب السوداني، الذي يميز المرأة السودانية ويكرمها، يرتدين ثياباً حمراء، وعليها رسم الهلال، ليمثل الثوب صورة للعلم التركي .. ولم يقف نشاطهن عند التأييد داخل البلد، وإنما سافرن بأموال الشعب الى تركيا، ونزلن في فنادقها الفاخرة، وكان الغرض من هذه الزيارة، هو تهنئة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على نجاته ونظامه، من الإنقلاب العسكري الذي أوشك أن يطيح به. فهل أولوية “أخوات نسيبة”، إذا كن بالفعل لهن أي علاقة بنسيبة بنت كعب المازنية، التي سرقن أسمها دون حياء، أو بالإسلام، الذي جعل منها تلك الصحابية الجليلة، التي كانت تزود عن النبي صلى الله عليه وسلم، في ميدان القتال، يوم أن فر عنه الرجال .. هل أولويتهن تهنئة “اردوغان” ، أم إغاثة شعبهن المنكوب بالفيضانات، بسبب هذه الحكومة الفاشلة من أي النواحي أتيتها ؟! الحكومة التي تأخذ من الشعب الجبايات على خدمات لا تؤديها، ثم لا توظف عشر ما أخذت، لتحسين المجاري، والشوارع، ومصارف المياه، حتى لا يفاجئها الخريف كل عام !!
معلوم أن “أردوغان” من الاخوان المسلمين، وأن حكومة تركيا الآن، تعد أكبر معاقلهم، وأوضح نماذجهم.. فهل يكفي ذلك وحده ليؤيده الاخوان المسلمون الحاكمون في السودان، ويرسلوا “أخوات نسيبة” لتهنأته بالنجاة من الإنقلاب ؟! أم أن تأييده يقتضي أن يكون نظاماً صالحاً، بحسب المقاييس الدينية، التي يدعي الأخوان المسلمين، والأخوات المسلمات، التقيد بها، والإحتكام إليها ؟!
جاء عن فساد نظام أردوغان (يتفق خبراء وباحثون على أن قضية الفساد التي طالت وزراء في الحكومة التركية، ودفعت رئيسها رجب طيب أردوغان لإجراء تعديل وزاري موسع، قد تلقي بظلال قاتمة على استقرار أردوغان في منصبه، وتهز عرش حزب العدالة والتنمية الحاكم. وبعد 6 أشهر فقط من احتجاجات غير مسبوقة تحدت سلطته في يونيو الماضي، يجد أردوغان نفسه أمام عاصفة سياسية عنيفة. وأجرى رئيس الحكومة تعديلا وزارياً الأربعاء، بعد أن استقال 3 وزراء “الاقتصاد والداخلية والبيئة” على خلفية فضيحة فساد، تمثل تحدياً لم يسبق له مثيل لحكمه الذي مضى عليه 11 عاما. وبدأت الأزمة في 17 ديسمبر عندما ألقي القبض على عشرات الأشخاص، من بينهم رئيس بنك خلق المملوك للدولة بتهم فساد. ووضعت الأزمة أردوغان في مواجهة مع السلطة القضائية، وأشعلت مجددا المشاعر المناهضة للحكومة التي ظهرت في احتجاجات شعبية في منتصف 2013…. واعتبر خبير الشؤون والعلاقات التركية العربية، مدير مركز الشرق للدراسات الإقليمية والاستراتيجية بالقاهرة، مصطفى اللباد، أن أزمة الفساد “تضع نهاية النموذج التركي الذي تم تضخيمه في المنطقة العربية”، مستبعدا نظرية “المؤامرات الخارجية”. وتابع اللباد لـ”سكاي نيوز عربية”: “الانحدار في النموذج بدأ في جيزي بارك مع قمع المتظاهرين”، مشيرا إلى أن “الفساد يطال أردوغان شخصيا عندما تطال الحلقة الضيقة منه بقضية فساد”. ويرى اللباد أن أردوغان “ربما يفوز في الانتخابات المقبلة، لكن ثقله ونظرة العالم إليه لم تعد بالطبع كما كانت خلال السنوات الماضية”…. وقال أوسكان لـ”سكاي نيوز عربية”: “عندما عرف أردوغان أن هناك أدلة في قضية الفساد ستشكل خطرا على حكمه وعلى حزب العدالة والتنمية، ربما أقر أن يكون هناك استقالات خوفا من أن تطاله شخصياً”)( سكاي نيوز عربية 26/12/2013م)
وعندما فشل الإنقلاب الأخير، لم ينتظر أردوغان نتائج التحقيقات، بل إنتهز الفرصة للتخلص من كل معارضيه .. ففصل الآلاف من القضاة، والمعلمين، والموظفين، في مختلف مرافق الدولة، وقام بتفيصة واسعة للجيش ومحاكمات عاجلة، كما سارع بأن يضع مكان المفصولين، أعضاء حزبه والموالين له، في محاولة جديدة “للتمكين”، كما هو نهج حكومات الاخوان المسلمين.
وحتى يجرد معارضيه، الذين إتهمهم بالإنقلاب، أخذ أعوانه يشيعون عنهم أسوأ الشائعات .. فقد جاء ( ألمح عمدة أنقرة مليح غوكشيك في حديثه لمحطة “سي إن. إن. تركيا” الى ان الداعية فتح الله غولن الذي تتهمه أنقرة بالوقوف وراء محاكمة الإنقلاب يستخدم الجن لاستعباد الناس. واوردت صحيفة “حرييت دايلي نيوز” رد العمدة على سؤال خلال المقابلة : “كيف يمكن ان يسيطر غولن على مثل هذا العدد الكبير من الناس وما الذي يجعله مختلفاً” حينها أجاب غوكشيك بأنه يستخدم الجن. ” قد يبدو هذا أمراً مضحكاً ولكنه يفعل هذا بطريقة غريبة إنه يفعله باستخدام الجن الجميع يمكنهم الآن مناقشة الأمر إنه يستعبد الناس باستخدام الجن” وأضاف العمدة أنه من الواضح أنه تم استعباد الكثير من الناس في أوقات سابقة وتم إنقاذهم لاحقاً” فغولن لديه القدرة على فعل ذلك أيضاً الناس يسحرون ويتم إنقاذهم)(مواقع التواصل الاجتماعي 30/7/2016م). هؤلاء هم الاخوان المسلمون، حتى في تركيا، لديهم “بلة الغائب”، ليسحر لهم المعارضة، ويكشف استخدامها للجن، ويجعلهم ينتصرون عليه، وعلى الجيش الذي حاول الإنقلاب ضد أردوغان !!
ولعل إعجاب ” أخوات نسيبة” بنظام أردوغان، سببه الشبه الشديد بينه وبين نظام البشير في السودان، فكلاهما نظامان فاسدان، والفساد فيهما لا يمكن محاربته، لأن من يقوم به هم من أسرة الحاكم، الذي يشارك في الفساد، ويتستر عليه .. فقد جاء ( أنقرة – قالت مصادر تركية إن نفي رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان صحة الشريط المسرب له ونجله لا يغيّر من الأمر شيئا، فقد فتحت النيابة التركية تحقيقاً في الغرض، وهناك مؤشرات كثيرة على أن نجله مورط في قضايا فساد. وكشفت المصادر أن رئيس الوزراء يحاول بكل السبل أن يغير مجرى التحقيق الذي سيتم بشأن ابنه بلال، وأن يقف الأمر عند استدعائه من قبل النيابة ثم يطلق سراحه على أن تحال القضية في فترة لاحقة على شخصية قضائية مقربة من حزب العدالة والتنمية الحاكم. ونقلت المصادر ذاتها أن أصدقاء مقربين من بلال أكدوا أن الصوت المسموع عبر الشريط هو لنجل أردوغان، وأنه كثيرا ما حدثهم عن مشاريعه المالية وعلاقاته برجال الأعمال المرتبطين بالحزب الحاكم… وفي إحدى المحادثات الهاتفية الخمس التي تم تسريبها، أعلم بلال والده بأنه قرر توزيع المال على عدد من رجال الأعمال الذين كانوا يدينون له بالولاء؛ فيما سيتم “دمج” حصة كبيرة من المال عن طريق دفعات لمشاريع مختلفة. وسبق لبلال أردوغان “33 عاما” أن تم التحقيق معه في أكثر من قضية فساد، لكنه سرعان ما كان يخرج دون إدانة، مستفيدا من صداقات أبيه وتدخلاته، وكان آخرها حضوره أمام الادعاء حول رشوة وفساد يشملان عمليات مؤسسة تعليمية يديرها أفراد الأسرة. وخيّر بلال الهروب إلى جورجيا بعد تفجر فضائح الفساد في حكومة والده لتطال وزراء ومسؤولين بارزين وأبناءهم، وحين هدأت العاصفة عاد مجددا إلى مسرح الفضائح… ويقول مقربون من حكومة أردوغان إن النجل الأكبر بلال لم يترك قطاعا اقتصاديا إلا وكان له فيه دور وتأثير سواء من خلال التدخل للمنفعة الشخصية أو خدمة لأفراد العائلة أو أصدقاء أو قيادات من الحزب الحاكم. وسبق أن فجرت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية فضيحة أخرى في سجل نجل أردوغان حين كشفت أنه قام بعقد عدد من الصفقات التجارية مع إسرائيل في أعقاب حادثة مرمرة التي راح ضحيتها عدد من الأتراك ذهبوا لمساندة غزة. ونقلت الصحيفة عن مصادر من المعارضة التركية قولها إن سفينتين تابعتين لشركة “إم بي” التي يملكها “نجل أردوغان” كانتا تنقلان المواد التجارية بين مواني تركيا وإسرائيل خلال الثلاث سنوات الأخيرة. وعلق معارضون أتراك بالقول إن علاقات بلال مع إسرائيل تكشف نفاق أردوغان نفسه الذي ينتقدها في العلن، لكنه يقود العلاقات معها في السر، إلى درجة أن المعاملات التجارية بين البلدين خلال أزمة مرمرة بلغت 4 مليارات دولار بارتفاع يصل إلى نسبة 30 بالمئة عما كانت عليه في السابق. وبالتوازي مع تورطه في قضايا الفساد الاقتصادي، كان نجل أردوغان يتعامل بصلف وغطرسة مع الخصوم السياسيين لأبيه. وسبق أن تسبب في أزمة داخل البرلمان حين كتب في تدوينة على تويتر مهاجما المعارضة “إن البرلمان ليس للتسكع” اعتراضا على انتقادات وجهت لأبيه من قبل نواب المعارضة خلال مناقشته للموازنة العامة)(صحيفة العرب27/2/2014م)
إن محاولة أردوغان تغطية فساد إبنه، وحمايته من المساءلة، رغم تسخيره أمكانات الدولة، لمصلحته، ومصلحة أسرته، على حساب الشعب التركي، إنما هي صورة لما يجري عندنا في السودان، من فساد أشقاء الرئيس، وسيطرتهم على موارد البلاد، وقيادتهم لكافة شركات الفساد، ثم حمايتهم من طائلة القانون، لأنهم ينهبون أموال الشعب، ويضعونها في يد الأسرة الحاكمة، كما يفعل إبن أردوغان . والاخوان المسلمون، والأخوات المسلمات، يهنئون بعضهم بالفساد، وبسرقة أموال الشعوب، ثم لا يستحون، بعد كل ذلك، من تسمية أنفسهم بأسماء الصالحين والصالحات، من كرام الأصحاب. هؤلاء ليسوا ” أخوات نسيبة” وإنما هن بنات “أردوغان”.
[email protected]
هذا المقال ليس موفقاولا مقنعا ..كمقالات السيد د.عمر القراي السابقة..
شتان المقارنة بين كيزان السودان واردوغان الذي نهض بتركيا…نهضة اعترف بها الاعداء قبل الاصدقاء.
الموضوعية تجعلنا ان نقول لمن احسن احسنت..ولمن اساء اسأت.
يجب ان لا تعمينا افكارنا المسبقة عن تبين مواطن الاشراق والنجاحات..
فشتان بين اردوغان وكيزان السودان…ومحاولة اقحام ابن اردوغان في فساد اردوغان غير مقنعة.
كما ان المقال خلا من تفنيد مقنع ..والتفت التفات مخل عن نقد النساء العاطلات اللائي ذهبن للشرشحة بتركيا…
تعودنا الرصانة والموضوعية في مقالات د.عم القراي..والتي خلي منها مقاله هذا.
هذا المقال ليس موفقاولا مقنعا ..كمقالات السيد د.عمر القراي السابقة..
شتان المقارنة بين كيزان السودان واردوغان الذي نهض بتركيا…نهضة اعترف بها الاعداء قبل الاصدقاء.
الموضوعية تجعلنا ان نقول لمن احسن احسنت..ولمن اساء اسأت.
يجب ان لا تعمينا افكارنا المسبقة عن تبين مواطن الاشراق والنجاحات..
فشتان بين اردوغان وكيزان السودان…ومحاولة اقحام ابن اردوغان في فساد اردوغان غير مقنعة.
كما ان المقال خلا من تفنيد مقنع ..والتفت التفات مخل عن نقد النساء العاطلات اللائي ذهبن للشرشحة بتركيا…
تعودنا الرصانة والموضوعية في مقالات د.عم القراي..والتي خلي منها مقاله هذا.
ردوغان قد أتت به الأغلبية الكاسحة من شعبه . شوري (ديموقراطية) تفقأ عين المرتدين و دراويشهم من البغال الموتورة. ما الفرق بين “بلةالغائب” و إمامك المرتد المحدود الخائب الدجال حاسد الرسول صلي الله عليه و سلم المظاهر علي قتل المسلمين في “أبا” المقتات عالة علي الدكتاتوريةو أعطيات دبلوماسيي الغرب , الهالك الخائن مفارق الملة مطية الجن المتأله اللواذ بالمراحيض أنسا بالسفلي حين ينادى للصلاة(المكتوبة) التي كان يفر منها وله “ظراط” ك”خنزب” حين يكبر للصلاة خاتم الأنبياء والمرسلين الذي لا نبي ولا رسول بعده(صلي الله عليه وسلم) إلا دجاجلة كفرة,أولم تكونوا تشعوذون يا ” زبالعة” العصر أن المرتد لا يموت حتي يكمل ” الرزالة الثاتية” و أنه ” سيتجلي في جزيرة توتي ” ألم يكن “دالي” ( الدلاي لاما ) ينهق بهكذا جهالة جهلاء …حتي انتهي بكم الأمر هلكة أنتم و “فروخ” الجن الآخرين جواسيس تأتون في ركاب جيوش جورج بوش لغزو عراق الرشيد وتنتشرون جراد جواسيس في الشرق الأوسط أجورهم ملأ “كروشهم” . لو كنت تكتب وأنت علي الجادة التي لا يزيغ عنها إلا هالك,لقبلت ولولتك , لكنك مركس تتبع الدجال المتأله جهلا المحدود الذي لفظته قبلة المسلمين و أعطي دبره للقبلة و فاح منه الريح النتن و اصطكت منه الأسنان حين أخرج و مد له شيطانه لسانه أن قد لعبت بك و خدعتك و أرديتك حيث مقامك في لظى ” و قال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق و وعدتكم فأخلفتكم و ما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني و لوموا أنفسكم ماأنا بمصرخكم و ما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتموني من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم”….أولم يقل هالككم “…أن تطيع الله حتي يطيعك الله معاوضة لك عن فعل الترك ..” …أن تكون ,حسب ” المجنون” حيا حياة الله متخلقا بأخلاق الله وفي الآخر …..تسقط عنك الصلاة المكتوبة ذات الحركات وتأخذ صلاتك الخاصة من الله …حتي “..تكون الله”…ألا لعنة الله علي خنزير الردة الفكرية الهالك.
ياريت جماعتنا كان بقو زي فساد اردوغان كما تقول استاذ عمر القراي … رغم فساده كما تقول لكنه نقل تركيا من اقتصاد 23 مليار دولار وديون فقت ال 80 مليار الى اقتصاد الكبار فاصبحت تركيا الاقتصاد السادس غشر عالميا اي انها تلعب مع الكبار مش مع ناس قريعتي راحت وسدد جميع الديون وتحولت تركيا الى قوة اقتصادية بدخل مئات المليارات وانشاء سبعين مطارا جديدا وزاد دخل المواطن التركي الى الاف الدولارات سنويا … قد يكون اردوغان فاسدا لكنه والحق يقال جعل من تركيا دولة قوية اقتصاديا ورفاه يشهد به المواطن التركي الذي نزل الشوارع مؤيدين ومعارضة دفاعا عن شخص نقلهم الى مصاف الدول الكبري ؟؟؟ وبالمقارنه ماذا فعل جماعتنا ناس قريعتي راحت اين كان السودان سابقا واين هو الان ؟؟؟ لن تجد ذرة تراب في شوارع المدن التركيا كلها ارصفة ومسفلته وحدائق غناء ؟؟ ونخن طين وتراب وحفــــــــــــر وووالخ وجوع وعطش وكهرباء مافي وغلاء فاحش واشاياء لا تحصيها المجدلدات والاقلام …
ليتهم كانوا مثل اردوغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان ….
عندما يجلي القراي الحقائق يصدق
حليل المعارضين والمعارضه اي واحد بقي يشتموه بانه اخوان مسلمون طيب لو هو اخوان ايه المانع لو قدم للبلد ونهض او فسد المهم في تنميه وفي وظائف وفي استثمار المش دي الديمقراطيه ؟
لو في فساد زي حقنا دا ماكان كل المستثمرين ذهبه الي تركيا للاستثمار
كل الدول فيها نسبة فساد ما بس زي حقنا دا صعب حتي الهند التي هي من اشد الدول التي فيها الفساد ولكن البلد متقدمه وتصنع الفرص والوظائف
ارجو ان تكونه منصفين لانه كرهكم للحكومه اعماكم بس نحن ليس كذلك لنعرف الشخص
الشغال لي بلده والشخص الشغال لي مصلحته
ياريت لو كل الدول العربيه فيها شخص زي اردوغان اخواني او يهودي كمان مامشكله
الشعب جابه وليس الجيش ارجو ان تعرف ذلك
شايت علي ” ديم القراي ” بدور أشكي عمر لي كباره عشان ما يلحق أمات طه مع ” الزبلعي ” ” مهمود مهمد تاهآ ” …آها تشوت معاي ؟ فيك حيل؟
انت يا الكاتب خليك في خيبتك في حالك وخلينا في خيبتنا نحنا اشباه دول نحنا مادوله اردوغان ذهب بعيدا بتركيا ذهب بها الي اقوي اقتصاديات في العالم ومابهمنا اردوغان ان كان اخوان ولا شيطان ولا يهودي المهم المحصله فقط واردوغان رجل نجح في نقل تركيا اقتصاديا وتحضرا في كل المجالات وبشهادة المعارض قبل الموالي خلينا في خيبتنا نحنا ونجاح اردوغان ماغص العرب مغصة شدددديده
المعيب في المعارضين السودانيين أنهم يريدون من كل حكومات العالم أن تقف موقفهم من حكومة البشير !!!! و الا اتهموا من شاءوا بأنه طاغية و فاسد على حد زعمهم!!!
يا جماعة افيقوا !! الا ترون ان امريكا وقفت مع روسيا- مع كل الخلافات- في نفس الجهة فيما يتعلق بسوريا ؟؟؟
هل يصلح من يفكر بهذه الطريقة أن يراعي مصالح البلاد أم انه سيصبح اخ الكيزان أي شبيههم , من الناحية العملية على الاقل.
الديمقراطية الحقة هى ان تتولى الحكم بارادة الشعب و ان تتركه بارادة الشعب. ومع احترامنا لرأى د/ القراى الا انه قد جانب الصواب هذه المرة.حزب العدالة التركى هو حزب الاخوان المسلمين فى تركيا الا انه و الحق يقال قفز بتركيا الى مصاف الدول العظمى. و له من المصداقية و الشفافية فى الحكم ما جعله يتفوق على اعتى الاحزاب الدكتاتورية فى العالم . حزب كمال اتاتورك.و كراهيتنا للسلامويين وطريقة حكمهم الفاسدة عندنا لا يجب ان تعمينا عن نجاح نظرائهم فى تركيا الذين انتهجوا الديمقراطية بحق و حقيقة و الان يدافع عنهم شعبهم ليس حبا فيهم و لكن حبا فى الديمقراطية.
ما داير اعيد واكرر كلام الاخوان العلقو قبالي
لكن لو اردوغان خم بيض الجداده الكيزان ديل خمو البيض وكتلو الجداده وباعو القفص
لقد نهض اردوغان بتركيا الاقتصادية ولكنه في طريقه ليغطس حجر تركيا الديمقراطية. انه يسعى لتمكين اعضاء حزبه اذ هل يعقل ان معلمين و معاهد دينية ومهندسين مدنيين متورطون في الانقلاب؟ اكثر من 60 ألف تم صرفهم من الخدمة بلا محاكمة. انه الصالح العام الذي قام به المرحوم مجذوب الخليفة ايام الانقاذ الاولى. اختلفت البلاد و الاساليب ولكن عقلية الاخوان واحدة. لقد بدأ مرسي واخوانه اخونة الكليات الامنية و العسكرية ولكن الشعب المصري كان واعيا.
الفساد لا تخلو و لن تخلو منه دولة في العالم , قد يكون أردوغان فاسدا لكنه نقل تركيا الي مصاف أقوي الدول اقتصاديا, انا مستعد اصوت للكيزان لو نقلونا نقلة زي دي لكنهم فسدوا في دولة ما فيها تعريفة. بعدين شعبه عايزه بالديمقراطية و بالصندوق و لو ما عايزنه يشيلوه بالصندوق .انتهي
لقد جانبت الصواب يا دكتور عمر في هذا المقال … فلا يمكن ان تقنعنا بان السيد اردوغان فاسدا كفساد اخوانه في التنظيم العالمي لاخوان الشياطين لان ببساطة شديدة الفساد لا ولم ولن ينتج تقدما فامثال الكاتب المعول عليهم في تنوير الناس يجب ان يكونوا صادقين وغير متحاملين وان يقولوا الحقيقة مجردة من الاهواء فكان الاجدي التركيز علي اخوات نسيبة بدلا من دس السم في الدسم.
ولك تحياتنا
ردوغان قد أتت به الأغلبية الكاسحة من شعبه . شوري (ديموقراطية) تفقأ عين المرتدين و دراويشهم من البغال الموتورة. ما الفرق بين “بلةالغائب” و إمامك المرتد المحدود الخائب الدجال حاسد الرسول صلي الله عليه و سلم المظاهر علي قتل المسلمين في “أبا” المقتات عالة علي الدكتاتوريةو أعطيات دبلوماسيي الغرب , الهالك الخائن مفارق الملة مطية الجن المتأله اللواذ بالمراحيض أنسا بالسفلي حين ينادى للصلاة(المكتوبة) التي كان يفر منها وله “ظراط” ك”خنزب” حين يكبر للصلاة خاتم الأنبياء والمرسلين الذي لا نبي ولا رسول بعده(صلي الله عليه وسلم) إلا دجاجلة كفرة,أولم تكونوا تشعوذون يا ” زبالعة” العصر أن المرتد لا يموت حتي يكمل ” الرزالة الثاتية” و أنه ” سيتجلي في جزيرة توتي ” ألم يكن “دالي” ( الدلاي لاما ) ينهق بهكذا جهالة جهلاء …حتي انتهي بكم الأمر هلكة أنتم و “فروخ” الجن الآخرين جواسيس تأتون في ركاب جيوش جورج بوش لغزو عراق الرشيد وتنتشرون جراد جواسيس في الشرق الأوسط أجورهم ملأ “كروشهم” . لو كنت تكتب وأنت علي الجادة التي لا يزيغ عنها إلا هالك,لقبلت ولولتك , لكنك مركس تتبع الدجال المتأله جهلا المحدود الذي لفظته قبلة المسلمين و أعطي دبره للقبلة و فاح منه الريح النتن و اصطكت منه الأسنان حين أخرج و مد له شيطانه لسانه أن قد لعبت بك و خدعتك و أرديتك حيث مقامك في لظى ” و قال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق و وعدتكم فأخلفتكم و ما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني و لوموا أنفسكم ماأنا بمصرخكم و ما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتموني من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم”….أولم يقل هالككم “…أن تطيع الله حتي يطيعك الله معاوضة لك عن فعل الترك ..” …أن تكون ,حسب ” المجنون” حيا حياة الله متخلقا بأخلاق الله وفي الآخر …..تسقط عنك الصلاة المكتوبة ذات الحركات وتأخذ صلاتك الخاصة من الله …حتي “..تكون الله”…ألا لعنة الله علي خنزير الردة الفكرية الهالك.
ياريت جماعتنا كان بقو زي فساد اردوغان كما تقول استاذ عمر القراي … رغم فساده كما تقول لكنه نقل تركيا من اقتصاد 23 مليار دولار وديون فقت ال 80 مليار الى اقتصاد الكبار فاصبحت تركيا الاقتصاد السادس غشر عالميا اي انها تلعب مع الكبار مش مع ناس قريعتي راحت وسدد جميع الديون وتحولت تركيا الى قوة اقتصادية بدخل مئات المليارات وانشاء سبعين مطارا جديدا وزاد دخل المواطن التركي الى الاف الدولارات سنويا … قد يكون اردوغان فاسدا لكنه والحق يقال جعل من تركيا دولة قوية اقتصاديا ورفاه يشهد به المواطن التركي الذي نزل الشوارع مؤيدين ومعارضة دفاعا عن شخص نقلهم الى مصاف الدول الكبري ؟؟؟ وبالمقارنه ماذا فعل جماعتنا ناس قريعتي راحت اين كان السودان سابقا واين هو الان ؟؟؟ لن تجد ذرة تراب في شوارع المدن التركيا كلها ارصفة ومسفلته وحدائق غناء ؟؟ ونخن طين وتراب وحفــــــــــــر وووالخ وجوع وعطش وكهرباء مافي وغلاء فاحش واشاياء لا تحصيها المجدلدات والاقلام …
ليتهم كانوا مثل اردوغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان ….
عندما يجلي القراي الحقائق يصدق
حليل المعارضين والمعارضه اي واحد بقي يشتموه بانه اخوان مسلمون طيب لو هو اخوان ايه المانع لو قدم للبلد ونهض او فسد المهم في تنميه وفي وظائف وفي استثمار المش دي الديمقراطيه ؟
لو في فساد زي حقنا دا ماكان كل المستثمرين ذهبه الي تركيا للاستثمار
كل الدول فيها نسبة فساد ما بس زي حقنا دا صعب حتي الهند التي هي من اشد الدول التي فيها الفساد ولكن البلد متقدمه وتصنع الفرص والوظائف
ارجو ان تكونه منصفين لانه كرهكم للحكومه اعماكم بس نحن ليس كذلك لنعرف الشخص
الشغال لي بلده والشخص الشغال لي مصلحته
ياريت لو كل الدول العربيه فيها شخص زي اردوغان اخواني او يهودي كمان مامشكله
الشعب جابه وليس الجيش ارجو ان تعرف ذلك
شايت علي ” ديم القراي ” بدور أشكي عمر لي كباره عشان ما يلحق أمات طه مع ” الزبلعي ” ” مهمود مهمد تاهآ ” …آها تشوت معاي ؟ فيك حيل؟
انت يا الكاتب خليك في خيبتك في حالك وخلينا في خيبتنا نحنا اشباه دول نحنا مادوله اردوغان ذهب بعيدا بتركيا ذهب بها الي اقوي اقتصاديات في العالم ومابهمنا اردوغان ان كان اخوان ولا شيطان ولا يهودي المهم المحصله فقط واردوغان رجل نجح في نقل تركيا اقتصاديا وتحضرا في كل المجالات وبشهادة المعارض قبل الموالي خلينا في خيبتنا نحنا ونجاح اردوغان ماغص العرب مغصة شدددديده
المعيب في المعارضين السودانيين أنهم يريدون من كل حكومات العالم أن تقف موقفهم من حكومة البشير !!!! و الا اتهموا من شاءوا بأنه طاغية و فاسد على حد زعمهم!!!
يا جماعة افيقوا !! الا ترون ان امريكا وقفت مع روسيا- مع كل الخلافات- في نفس الجهة فيما يتعلق بسوريا ؟؟؟
هل يصلح من يفكر بهذه الطريقة أن يراعي مصالح البلاد أم انه سيصبح اخ الكيزان أي شبيههم , من الناحية العملية على الاقل.
الديمقراطية الحقة هى ان تتولى الحكم بارادة الشعب و ان تتركه بارادة الشعب. ومع احترامنا لرأى د/ القراى الا انه قد جانب الصواب هذه المرة.حزب العدالة التركى هو حزب الاخوان المسلمين فى تركيا الا انه و الحق يقال قفز بتركيا الى مصاف الدول العظمى. و له من المصداقية و الشفافية فى الحكم ما جعله يتفوق على اعتى الاحزاب الدكتاتورية فى العالم . حزب كمال اتاتورك.و كراهيتنا للسلامويين وطريقة حكمهم الفاسدة عندنا لا يجب ان تعمينا عن نجاح نظرائهم فى تركيا الذين انتهجوا الديمقراطية بحق و حقيقة و الان يدافع عنهم شعبهم ليس حبا فيهم و لكن حبا فى الديمقراطية.
ما داير اعيد واكرر كلام الاخوان العلقو قبالي
لكن لو اردوغان خم بيض الجداده الكيزان ديل خمو البيض وكتلو الجداده وباعو القفص
لقد نهض اردوغان بتركيا الاقتصادية ولكنه في طريقه ليغطس حجر تركيا الديمقراطية. انه يسعى لتمكين اعضاء حزبه اذ هل يعقل ان معلمين و معاهد دينية ومهندسين مدنيين متورطون في الانقلاب؟ اكثر من 60 ألف تم صرفهم من الخدمة بلا محاكمة. انه الصالح العام الذي قام به المرحوم مجذوب الخليفة ايام الانقاذ الاولى. اختلفت البلاد و الاساليب ولكن عقلية الاخوان واحدة. لقد بدأ مرسي واخوانه اخونة الكليات الامنية و العسكرية ولكن الشعب المصري كان واعيا.
الفساد لا تخلو و لن تخلو منه دولة في العالم , قد يكون أردوغان فاسدا لكنه نقل تركيا الي مصاف أقوي الدول اقتصاديا, انا مستعد اصوت للكيزان لو نقلونا نقلة زي دي لكنهم فسدوا في دولة ما فيها تعريفة. بعدين شعبه عايزه بالديمقراطية و بالصندوق و لو ما عايزنه يشيلوه بالصندوق .انتهي
لقد جانبت الصواب يا دكتور عمر في هذا المقال … فلا يمكن ان تقنعنا بان السيد اردوغان فاسدا كفساد اخوانه في التنظيم العالمي لاخوان الشياطين لان ببساطة شديدة الفساد لا ولم ولن ينتج تقدما فامثال الكاتب المعول عليهم في تنوير الناس يجب ان يكونوا صادقين وغير متحاملين وان يقولوا الحقيقة مجردة من الاهواء فكان الاجدي التركيز علي اخوات نسيبة بدلا من دس السم في الدسم.
ولك تحياتنا
الطيور على اشكالها تقع . نحن لم ننسى فبالقبل ترك الريس شعبه غرقان وذهب الى ايران الشيعية فما الفرق بين الشيعة والصوفية والكيزان . اللهم عليك بهم .
الاخ د. القراي. ارى انه قد جانبك الحق في مقالك هذا. اجد لك عذرا فالنموذج الذي يعيشه السودان وكرهك له اعماك عن ان ترى الحق في تركيا فلايجرمنكم شنان قوم الا تعدلوا.
الناس تردد كالببغاوات كلام الاخوان المسلمين عن ان سبب نهضة تركيا هو سياسات الرئيس اردوغان هذا ليس صحيح انما اردوغان يجني ثمار ما زرع السابقون ! فصاحب سياسة الانفتاح الاقتصادي في تركيا هو الرئيس تورغوت اوزال هو من اتخذ الخطوة الجريئة بعد ان كانت تركيا منكفئة اقتصاديا ووضع الخطط وارسي دعائم الاقتصاد الذي تنعم به تركيا الان وتورغوت اوزال خبير اقتصادي رفيع في الاصل … توفي اوزال اثناء رئاسته “في ظروف غامضة” قبل ان يشهد نتاج اجتهاده الذي يتدثر به اردوغان الان !
رد علي الآخ كاجو
أخي الكريم لا أدافع عن أحد فلم أستفد منهم شيئا و لا اردد ما يقوله الآخرون أدخل علي محرك البخث و أقرأ تقارير الامم المتحدة و منظمات الشفافية عن الفساد في العالم , في أمريكا وحدها بلغ الفساد في احدي السنوات 3 ترليون دولارو لا يمكن تطبيق المدينة الفاضلة غلي الارض و علي الشعب أن يبحث عن مصالحه و يختار أفضل السئين و هم بالقطع ليسوا جماعتنا هنا..أرجو ألا تتعجل في الفهم و الرد و لك تقديري و احترامي
الطيور على اشكالها تقع . نحن لم ننسى فبالقبل ترك الريس شعبه غرقان وذهب الى ايران الشيعية فما الفرق بين الشيعة والصوفية والكيزان . اللهم عليك بهم .
الاخ د. القراي. ارى انه قد جانبك الحق في مقالك هذا. اجد لك عذرا فالنموذج الذي يعيشه السودان وكرهك له اعماك عن ان ترى الحق في تركيا فلايجرمنكم شنان قوم الا تعدلوا.
الناس تردد كالببغاوات كلام الاخوان المسلمين عن ان سبب نهضة تركيا هو سياسات الرئيس اردوغان هذا ليس صحيح انما اردوغان يجني ثمار ما زرع السابقون ! فصاحب سياسة الانفتاح الاقتصادي في تركيا هو الرئيس تورغوت اوزال هو من اتخذ الخطوة الجريئة بعد ان كانت تركيا منكفئة اقتصاديا ووضع الخطط وارسي دعائم الاقتصاد الذي تنعم به تركيا الان وتورغوت اوزال خبير اقتصادي رفيع في الاصل … توفي اوزال اثناء رئاسته “في ظروف غامضة” قبل ان يشهد نتاج اجتهاده الذي يتدثر به اردوغان الان !
رد علي الآخ كاجو
أخي الكريم لا أدافع عن أحد فلم أستفد منهم شيئا و لا اردد ما يقوله الآخرون أدخل علي محرك البخث و أقرأ تقارير الامم المتحدة و منظمات الشفافية عن الفساد في العالم , في أمريكا وحدها بلغ الفساد في احدي السنوات 3 ترليون دولارو لا يمكن تطبيق المدينة الفاضلة غلي الارض و علي الشعب أن يبحث عن مصالحه و يختار أفضل السئين و هم بالقطع ليسوا جماعتنا هنا..أرجو ألا تتعجل في الفهم و الرد و لك تقديري و احترامي
تركيا من ضمن العشرين دولة الأقوى اقتصاديا باعتراف اعدائها قبل أصدقائها والبعض ياتي باطروحات ساذجه على طريقة الإذاعات العربية في الستينات ومازالت على نفس المنوال لم تغير نهجها باننا كبدنا العدو خسائر فادحة في الأرواح والعتاد وفي نفس الوقت العدو يحتل ارضه
نحن لسنا مع اردوغان أو ضده أخي الكريم هذه عاده سودانية خالصة اختلفت معك حتى ولو وصلت قمة النجاح أنت في حساباتي فاشل ما هو العيب اذا اختلفت مع اردوغان أو زيد من الناس ايدولوجيا وفكريا واثني على نجاحه . ولماذا نشخصنها في اردوغان فقط فلنقل تجربة حزب العدالة والتنمية الذي فاز عن طريق صناديق الانتخاب وتصدت الجماهير للانقلابيين قبل وصول الشرطة والجيش فلماذا نلتف على الحقائق التي شاهدها القاصي والداني .. خليني احترمك أكثر وقول انا اختلف مع اردوغان لكن في عهدة تصاعد النمو الاقتصادي في تركيا لدرجات مذهلة ولماذا إذن الاعتراض على حكومة الكيزان الآن أنت والحكومة في خندق واحد الاثنان معا تلتفان حول الحقيقة فلنفترض انه أتم مابناه تورغوت اوزال والان اردوغان له اكثر من 10سنوات الاتعتقد بانها كافية لهدم تركيا عشرات المرات. أرجوكم ادفعوا بالحجج والأرقام لاقناع القارئ وليس على طريقة تم القبض ابن اردوغان في قضايا فساد وعلى جيران اردوغان وابنة خالة زوجة اردوغان .
تركيا من ضمن العشرين دولة الأقوى اقتصاديا باعتراف اعدائها قبل أصدقائها والبعض ياتي باطروحات ساذجه على طريقة الإذاعات العربية في الستينات ومازالت على نفس المنوال لم تغير نهجها باننا كبدنا العدو خسائر فادحة في الأرواح والعتاد وفي نفس الوقت العدو يحتل ارضه
نحن لسنا مع اردوغان أو ضده أخي الكريم هذه عاده سودانية خالصة اختلفت معك حتى ولو وصلت قمة النجاح أنت في حساباتي فاشل ما هو العيب اذا اختلفت مع اردوغان أو زيد من الناس ايدولوجيا وفكريا واثني على نجاحه . ولماذا نشخصنها في اردوغان فقط فلنقل تجربة حزب العدالة والتنمية الذي فاز عن طريق صناديق الانتخاب وتصدت الجماهير للانقلابيين قبل وصول الشرطة والجيش فلماذا نلتف على الحقائق التي شاهدها القاصي والداني .. خليني احترمك أكثر وقول انا اختلف مع اردوغان لكن في عهدة تصاعد النمو الاقتصادي في تركيا لدرجات مذهلة ولماذا إذن الاعتراض على حكومة الكيزان الآن أنت والحكومة في خندق واحد الاثنان معا تلتفان حول الحقيقة فلنفترض انه أتم مابناه تورغوت اوزال والان اردوغان له اكثر من 10سنوات الاتعتقد بانها كافية لهدم تركيا عشرات المرات. أرجوكم ادفعوا بالحجج والأرقام لاقناع القارئ وليس على طريقة تم القبض ابن اردوغان في قضايا فساد وعلى جيران اردوغان وابنة خالة زوجة اردوغان .