نداء السودان توقِّع على خارطة الطريق – شاهد صور

وقَّعت المعارضة السودانية ممثلة في حزب الأمة القومي، الحركة الشعبية قطاع الشمال، وحركة تحرير السودان- مناوي، حركة العدل والمساواة – جبريل إبراهيم، وقعوا مساء الإثنين، على خارطة الطريق، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا .
وفور إكمال مراسم التوقيع شرع قادة قوى “نداء السودان” في تبرير موقفهم، وشرح الأسباب التي دفعت بهم للإحجام عن توقيع الخارطة في مارس الماضي، حيث وقعت حينها الحكومة السودانية منفردة مع الوساطة الأفريقية.
وقال عضو الوفد الحكومي، حسين كرشوم لــ”الشروق”، بأن توقيع المعارضة على خارطة الطريق يعني الانتقال من مرحلة الحرب إلى مرحلة السلم، لتكون المرحلة المُقبلة الدخول في تفاصيل التحاق قوى المعارضة بالحوار الوطني من الداخل.
وأعلن كرشوم بأن يوم الثلاثاء، سيكون لبدء وضع الأجندة للتفاوض المباشر بين الحكومة وقطاع الشمال حول وقف إطلاق النار والترتيبات الأمنية.
وكان الرئيس البشير، قد أبدى ترحيبه بموافقة تحالف قوى نداء السودان على توقيع خارطة الطريق، وجدّد التزام حكومته بتنفيذ مخرجات الحوار الوطني كافة وتحويلها إلى وثيقة لبناء مستقبل السودان، وتحقيق المشاركة السياسية الشعبية الواسعة في إدارة البلاد.
التسويات النهائية
وقال رئيس حزب الأمة القومي، الإمام الصادق المهدي، في كلمته بهذه المناسبة “نريد أن نصنع من مناسبة التوقيع عملية متصلة نشترك فيها جميعاً مهما اختلفنا، لنرد للشعب السوداني الأمانة ونوقف الحرب بسلام عادل وشامل”.
وتعتبر الوثيقة بمثابة اتفاق إطاري يمهّد لتحقيق التسويات النهائية لقضايا البلاد، وقدمتها الوساطة عقب تعثر جولات التفاوض الرسمية وغير الرسمية لجسر الهوة بين الأطراف المختلفة حول المنطقتين ودارفور.
وكان مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للسودان وجنوب السودان، دونالد بوث، قد التقى منتصف يونيو الماضي عدداً من كبار المسؤولين في الحكومة السودانية، لإجراء المزيد من المشاورات حول جهود ما يسمى بالوساطة الأفريقية، لدفع وإقناع الحركات المسلحة بالتوقيع على خارطة الطريق، كما عقد المبعوث الأمريكي اجتماعات مع المعارضة السودانية في أديس أبابا، قبل زيارته للخرطوم.
ويهدف اتفاق خارطة الطريق الذي وقّعت عليه الحكومة في أديس أبابا مارس الماضي والمعارضة الإثنين، للوصول لسلام دائم ووضع حد للحرب والمشاركة في الحوار للنظر في مستقبل السودان من خلال التأسيس للوثيقة الوطنية المؤسسة للدستور، ومستقبل البلاد في كل المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية.
وتتضمن وثيقة الاتفاق مؤشرات عامة حول وقف العدائيات ووقف إطلاق النار والترتيبات الأمنية والسياسية، وانضمام المجموعات المسلحة لمؤتمر الحوار الوطني.
شبكة الشروق
[CENTER]
[/CENTER]
نيفاشا 2
وبدات الإنقاذ مرحله جديده يا أيها الذين وقعتوا على بما يسمى خارطة الطريق وطولتم عمر الإنقاذ
هل يلدغ المؤمن من جحر مرتين. دا الحصل الان
تمام نتمى ان يتحقق السلام وتقيف الحرب اللعينة التى عانى شعب السودان من ويلاتها وينعم الشعب السودانى الطيب بالامن والرخاء يارب.
النخبة السودانية وادمان الفشل ،
تااااااااانى ريدة وكمان جديدة
عذبتونا
الكرام
الآن وبعد أن تم التوقيع على خارطة الطريق، نحمد الله، ونقول الغريق قدام
ولعل المطلوب تناسي الخلافات والإلتزام برأي الأغلبية في الكيانات المتحالفة، وإلا، فلا معنى للتحالف إذا كان كُل كيان يُريد فرض رأيه قسراً.
المطلوب عقد ورشة عمل لصياغة أجندة للحوار ومناقشتها مع الشعب حتى يتملكها ويدافع عنها.
المطلوب أيضاً إغتنام الفُرصة لعقد المؤتمرات العامة ومناقشة الخلافات بهدوء وعلاجها بحكمة ، وتجديد الدماء،
إذ من المُلاحظ غياب عُنصري الشباب والمرأة (مريم الصادق فقط في حشد من الرجال)
من الواضح غياب إعلام نداء السودان وعدم قيامه بواجبه في تهيئة القواعد لعملية التوقيع، خاصةً بعد أن تمت إثارتها وتهييجها ضد خارطة الطريق.
وقد حاولنا القيام بجهد المُقل ولعبنا دور مُحامي الشيطان بطوعنا وإختيارنا، رغم علمنا بخطورة هذا الدور وما يجره من ويلات،
ولكن يظل- ظُلم ذوي القُربى أشد مضاضةً على المرء من وقع الحسام المهند.
ولو أن خارطة الطريق أدت إلى إيقاف الحرب فقط وصانت أرواح عزيزة على الجانبين فهذا في حد ذاته إنجاز
مع إحترامي
مهدي إسماعيل
وقال عضو الوفد الحكومي، حسين كرشوم لــ”الشروق”، بأن توقيع المعارضة على خارطة الطريق يعني الانتقال من مرحلة الحرب إلى مرحلة السلم، لتكون المرحلة المُقبلة الدخول في تفاصيل التحاق قوى المعارضة بالحوار الوطني من الداخل.
لماذا يا كرشوم تقول إلتحاق أو إلحاق “أليست إشتراك أفضل”- أكبر يا أخي.
الله احييك يا الصدق
اى واحد من الوقعوا ديل تانى ارفع نخرتو امريكا قاعده
لست ادري..قد اكون في حالة توهان.. والله ان قلبي لم ينشرح لهذا التوقيع على الاطلاق..بل أصبت بغُمّة..لقناعتي بأن النظام ليس له عهد ولا ذمة وان تظاهر بذلك ..ولكن هل أراد بنا نداء السودان خيرا وقد كان للنصر أقرب!!! أم أراد بنا شرا بهذا التوقيع !!!هذا ما ستكشفه الايام القليلة القادمة!
وعلينا كشعب..وتحت كل الظروف..ألا نستكين..ان الله مع الصابرين..
اى واحد من الوقعوا ديل تانى ارفع نخرتو امريكا موجوده .اوع بكره اجى واحد منهم اقول نحن نملك قرارنا والكلام الاستهلاكى المعروف, من مارس مالكم ما وقعتوا . اول ما امريكا ضغطت وهددت بقفل البلف . جيتو تتجاروا
وا اسفاى على الانكسار وبيع قضايا الشعب مع تحياتنا للمناصل عبدالواحد محمد نور وعلى محمود حسنين
ألف مبروك للسودان.. أخيراً وبعد أن بحّت أصواتنا هاهي المعارضة والحركات المسلحة وقطاع الشمال يُوقعون علي خارطة الطريق التي تدعوا للسلام والحوار الوطني الشامل. سنين من عمر الوطن عدّت وهم مترددون ومتشككون ومتخوفون ولكنهم أخيراً إستمعوا لصوت العقل، فأهلاً وسهلاً بهم وأبوابنا كانت ومازالت وستظل مفتوحة لكل من يريد السلام.
المطلوب الآن من الوطنيين الحادبين علي مصلحة هذا البلد هو دعم هذه الجهود وتشجيع جميع الأطراف علي السلام والحوار والتفكير الإيجابي بعقلية (كلنا شركاء في الوطن) بدلاً من لغة التخويف والتهديد والإقصاء.
كفانا سلبية وسطحية وإحباط وهرجلة.
اعتقد أن المؤتمرين الوطني والشعبي وفلول الحركة الإسلامية الأخرى التي حكمت السودان بطريقة مباشرة وغير مباشرة (بطلت قوة الراس) واقتنعت أن الشعب السوداني المسلم وغير المسلم لا يحكم باالعصا ولا تلين له قناة مهما تعددت أساليب القهر والسحل (والدغمسة). ولعل سقوط التجارب الاسلاموية الفاشلة في العالم دقت جرس الانذار في آذانهم. ومحاربة أمريكا الدولة العظمى التي لا يوجد دين في دستورها بدستور اسلامي غير مكتوب أو ملغي ولا توافق عليه الاغلبية المسلمة في بلد أصبحت اغلبيته العظمى بعد انفصال الجنوب مضاعفة، لم تكن سوى مغامرة انتصرت فيها أمريكا دون طلقة أو جحافل من الجنود والراجمات والطائرات الخ.. فها هم يركضون حفاة وعراة ومكسوري الجناح لترفع عنهم (أي عنا) الحصار ورد الصاع دون عناء.
هذا النزول من الكرسي الديني المتغطرس الوهمي إلى عين اليقين وما عميت عنه ابصارهم وبصائرهم ردحاً من الزمن هو بلا شك اعتراف بين بهوان أمرهم وخوفهم من هذا الشعب الذي بدأ أبناؤه في لم الشمل والوقوف ضد دهاقنة اللؤم والكذب والنفاق والفساد ولا أدل على ذلك من “شهادة شاهد من أهلها”.
لنضف إلى ذلك تساقط منظري هذه الآفة الإسلاموية التي اكتسحت كل شيء ذي ثمن في البلاد شمالاً وجنوباً الأحياء منهم والاموات. وهكذا لم ياتي نزول هذه الحفنة من فراغ فهو فتح من رب العالمين ونذير بأفول نجمهم. ولكي يفتح الله علينا أكثر من فضله وكرمه علينا أن نقف مع هؤلاء الأحرار وندعو لهم بالتوفيق حتى يختفي الأسلامويون من حياتنا. فعلوا الأفاعيل في كل الرموز السياسية وظنوا ان اخراج الاحزاب الوطنية التقليدية والقوى الوطنية النقابية واكتساح القوى الطلابية والمراة وتشريد قوى الخدمة المدنية وتسريح الضباط والقوى العسكرية وغير ذلك سيمهد لهم الطريق ليحكموا السودان إلى يوم يبعثون!! فعلوا كل ذلك ونسوا أن الحساب ولد وان ما فعلوه ليس إلا تبديد للطاقات وقتل لموارد البلاد وسحل للاقتصاد!! اليوم ينتفض السودان وينهض المارد من جديد ليقول كفى، فإن تحركت فيهم عادتهم في اللعب على اختلاف المعارضين فتلك هي الشرارة التي ستحرق نظامهم مثلما حرقت النظم من قبلهم. وعندها ستتحرك قوى الشمال لتمد يدها إلى ضحايا الجنوب لنبني السودان وهم ينظرون ويموتون من الحسرة والندم ليقابلوا المولى عز وجل وعنده لا يظلم أحد وسينالون الجزاء بما فعلت أيديهم.
بلا تعليق!
اقول للذين وقعوا علي خارطة الطريق انكم ستهدرون وقت العباد و البلاد في شئ ليس فيه جدوي او ثمرة للبلد او الشعب السوداني فكيف للانسان ان يحاور او يفاوض مرض السرطان وهو تغلغل في جسد السودان المنهك و بتر الجنوب انهم اي الكيزان سرطان وجب استئصاله حتي ينعم السودان بالعافية مهما طال بكم التفاوض او الحوار فالحق في ساحة مجزرة لابد من معركة فاصلة يتوقف عندها التاريخ تم البدء في بناء سودان قومي جديد
أى امانة تردها الى الشعب السودانى ….أيها الامام ، لقد انتخبك الشعب السودانى ديمقراطيا ، كذلك البرلمان السودانى … والان ، كلكم موظفون تحت أمر السفاح … وبرلمانه ، من المرتزقة والمتملقين …عن اى امانة …تتحدث !!! لقد خنت عهدك ، وسلمت الديمقراطية ، الى ايد سفاح فاشى ، يداه ملطخة بدماء الشعب السودانى ، من جنوبه الى غربه ، شماله الى شرقه …. ان حبك الى السلطة قد اعماك …وبتصرفكم هذا لقد خنت الشعب السودانى للمرة الالف …؛!!! كل تحركاتك وتصرفاتك تراعى فيها مصلحتك الذاتية فقط …بان تصبح رئيس للوزراء …!!!!
اى توقيع اى سلام اى كلام لايؤدى الى ميمقراطيه كامله غعير منقصوصة او محاسبه لكل الجرائم التى ارتكبت فى ههد العصابه والفساد الذى عم البللاد لن تون هناك سلام ابدا
هذه مرحلة جديدة في عمر الانقاذ تاني سنتين ثلاثة تحاور وكذب واتهامات وتاني نرجع للمربع الاول فليست العبرة في التوقيع لكن في التفاصيل المهمة . لك الله ياوطن الان الكيزان يجرون الوطن الى هاوية جديدة بعد ان خدعوا الصادق والحركات المسلحة . هؤلاء القوم ليس لهم ثوابت ولا مصداقية وقد جربتموهم كثيرا فلماذا تكرار نفس الفلم مرة اخرى .
الحكومة مرهقة ومفلسة والحركات ايضا اصابها الضنك والارهاق لكن لن تصلوا الى نتيجة مع هؤلاء القوم الكذابين الغادرين .ه
تخب فاشلة منذ الاستقلال
والله لا ديل نافعين ولا القاعدين نافعين والله يكون في عون ( بار ) الفندق النازلين فيهو ديل
اتلماالتعيس على خائب الرجاء
كل ألفي الصورة دي لقد ولى زمانهم وحقوا تشوفوا ليكم شغلة تانية لأنكم بالجد ما قدمتوا ولا حتقدموا للسودان حاجة
عاوزين دماء جديدة شباب جديد هموا خدمة السودان اولا وأخيراً
مش عواجيز عمر اقل واحد فيهم 65سنة ( دي مش سن المعاش )
اخوان الشيطان سوف يبرعون فى استخدام ( شيطان التفاصيل ) وان لم يجدوه سوف يخترعونه حتى يجرجروا ( اتفاق خارطة الطريق ) الى عشرات السنين ( ان وجدوا طريقه ) خاصة وقد صار الطريق ممهدا .. وربما استطاعوا فى القريب العاجل من ان يستميلوا البعض ( بشوية كشكشه ) او منصب ولو طلع مساعد حله !! – مع احترامى اﻻكيد للسيد مناوى – ( واهو القطر وسيع ممكن يشيل المزيد من الركاب !!)واصلا هنالك كم خانة مساعد ونائب رئيس فاضيه اذ ان من يحتلونها استفذوا اغراضهم .. او أصلا ﻻقيمة لهم وهناك وزراء كثر ﻻقيمة لهم اصلا والخانات على قفا من يشيل !! المهم فى فترة الجرجره هذه يستفيدون منها فى مزيد من التمكين وربما اتت ببشارة خير من ( الخارج ) حسب وعد او سمه ( تفاؤل ) السيد الصادق بأنهم سوف يعالجون موضوع الجنائيه !! واهو جاءتهم ( حلا وحمار !)
اما كل الجرائم والمآسى التى ارتكبت فى حق البلد والناس .. فليذهبوا فهم الطلقاء .. فمن يعتقد ان هذا النظام سوف يتزحزح ولو بسماح لمظاهره مثلا ولو صغيره تندد بفساد انشاء الله محمد حاتم سليمان القبل يومين دى يكون واهما .. فالرصاص سوف يكون سيد الموقف .. ومن يؤمل ان تقوم انتخابات حرة ولو لإتحاد مدرسه ثانويه يكون بيحلم ﻷن التزوير هو سيد الموقف .. ومن يتكلم عن الفساد فحامى الفساد اﻻكبر موجود .. ووزير العدل زاتو موجود ..!!
فقط سؤال ( مطالبنا عن الحريه والديمقراطيه والقصاص من القتله وغيرها خليناها .. تطير ان شاء الله ) فقط نسأل ماذا عن ارضنا المحتله او التى بيعت او ارتهنت وماذا عن الديون التى تراكمت علينا .. وهل مؤسساتنا مازالت قوميه ؟؟
نداء الوظائف
من لا يملك قوته لا يملك قراره. انظروا إلى الرفيق عرمان كيف انزوى في ركن قصي. لقد انتهى الفلم يا تجار الحروب !!
ما هو فهم ساسة السودان للحكم وللسودان وللإنسان؟ سؤال لم تتم الاجابة عليه في ارض الواقع والسلوك منذ 1956
( وجدد الرئيس التزامه بتنفيذ مخرجات الحوار)؟؟؟؟؟؟
الذين يصدقون الرئيس او الحركة الاسلامية او حكومة المؤتمر الوطني عليهم الانتظار طويلا… ان الحقوق لا تقدم هدية ولم يعرف التاريخ ان قامت حركة ظالمة بانتزاع السلطة بقوة السلاح بأعادة السلطة الى اهلها بفعل التوبة والاوبة والندم .. حتى الدول الاستعمارية لم تخرج من البلاد التي استعمرتها الا بعد العديد من الثورات والنضال..
والذين يعتقدون بأن الحركة الاسلامية سوف تتبرع عليهم من تلقاء نفسها بإعادة السلطة الى الشعب او اعادة الحرية الى الناس او التوبة الى الله والاوبة اليهم هم حالمون ولا يجيدون قراءة التاريخ.
يجب أن تشجع اي خطوة في اتجاه السلام…و من يقول غير ذلك فقد غلبت مصلحته الشخصية علي مصلحة الوطن…
ربنا يوفق الجميع من اجل انسان السودان .
بين الموجة والخزان
حلم إنسان
محمد الحسن سالم (حميد)
هردت لهاتي بالغنوات … وقُتْ يبرد حشاك يا امي
ومن التعب البلا صالح .. تفيقي .. تروقي … تنجمِّي
تسوي مكانسك المطرة .. تضوي البيت وتنحمي
تمرقي صبوحة للجيران … قدح فوق ايد وفي ايد أَلمْي
يلاقوك شُفّع الكُتّاب نُضاف وظُراف بلا النّسْمي
ويغنولِك … يغنّولِك غناوي السّابْ
وفي بيّوضة مافي سراب
جبال كَجَبي وفيافي الكاب … تميد بالخضرة منقسمي
ولا غابار .. ولا هو سحاب .. وتنهجمي
من الدّهشة وتحاحيهُن … غناكُن نيي … غُنا الوهمي
ويهتفوا زي كلاب الحي .. على الأغراب
حوافي الصّي وبيوضة
البراسيم فيها مفروضة
خدارا يراري شوف عيني على الأبوابْ
قماريها وحواريها وطواريها بقت روضة .. بقت تشرب من الحامدابْ
تشربي عافيي من إيديّ … تدوي اليوية بي حشمي
تسوّي السّي وتبتسمي
تشوفي رهاب بُعُد نجمي
واشوفو قريب قُرُب نضمي
اشوف العالم التحتاني .. هيلا هوب وقف ناهضْ
دكّ عمايد الفوقاني … جوه الُّجب رمى العارضْ
وفي السابو الدمار أفراق عريق الحب نبض قابضْ
متل قبض الحروف في اسمي
غناوينا القبيل رقراق علينا تصب برد قارضْ
أَلُكْ طيناتا من دمّي .. وارمِّلها من عصب عشاق ..
أنط تُلُّبْ واجيك عارضْ
واجر نمي
أدودي لهاتي بالغنوات … عقب يبرد حشاك يا امي
تسوي السي وتبتسمي
تسمِّي الشعب وتعتصمي
بحبل الشعب تتفرق ظلمةً فيها تتحرق .. صُرُمةً قالوا ليك قسمي
أدودي لهاتي بالغنوات عقب يبرد حشاك يا امي
تقلبي الكلمة بي الكلمي
ضراعك يرمي ما يدمي
تقيفي بعيد عن الشمات تكوني اقرب لي من اسمي
واضمك بارتياح يا امي
أحبك صاح وصاح حلمي
ولاكي سعية للضباح ولا شمش الصباح حزمي
ولا كتف السلاح سواح ولا نزف الجراح ألمي
هيا انحزمي .. هيا انخلقي .. هيا انعتقي ..
متين مو دايرة ري تسقي
ولا في إيد النزيف نبقى … ولا في إيد الخريف تبقي
ولا الفيضان يبضِّع بِكْ …. ولا في القيفة تنهدمي
ولا ان جات حاره تنهزمي
ولا يغشى الغلب قلبك ولا تشقي
ولا انت تخافي لا تدمي
ضراعك يرمي ما يدمي
فيا حزن البلد عوك كَرْ
ويا سعد الولد ضَرْ ضَرْ … مع النسمي
ولي قيمة العمل عمي .. وافتحي ظلمتك للضي
سِنِّي على النضال إيدي
سوِّكي بالهتاف فمي
شوارعك لي دويها علي
اذا ما اخر العلاج الكي … مراويدك حمر صمي
مراويدك حمر يا امي
بليلتي ولا ضبايح طي
قليلتي ولا كُتُر سّمي
وطني ولا ملي بطني
سكاتي ولا الكلام الني
سلام يا امي .. سلام يا امي .. سلام لا هكمي لا دكمي
الغريبة ناس البشير كانو واثقين مية مية من انه ديل حيوقعو
اكيد شي حاجة حصلت والا يا ربي باعو السودان واتقسمو تمنه
امريكا يامزيكا…فن سياسي..ذكاء رباني….دهاقنه وعمق في التفكير .تقولي كيزان …ماكلين ام رقيقه حتي اصبحت عقولهم مخاطه…لسانهم كالأفاعى …ودقونهم المشلعه…وعسكريتهم زي دود البحر .اما معارضتنا فهي افيون فقط لا غير..تخدير بدون بنج…يلاعلى رأي المثل حكومه على معارضه خرفان ساقوهم الامريكان بحصان كابوي لزريبه السودان.بلا لخمه بلالمه بلا عباس بلا إسلام ولسه الكف قدام ….
الظاهر الداعم الاول ليهم قال ليهو وقعو ههههه يا طراطير
فلسوا وجايين يلهفوا ليهم قرشين
بالله دي اشكال تحكمنا يا عالم عووووووك
خطوة جميلة ومرحلة جديدة اما التقة مفقودة، نامل من الجميع الصدق والامانة والجدية في انهاء البلاد من الازمات الفقر والجوع والعطش والاوساخ والفساد والبطش وغياب الضمير والخيانة والدسائس والنفاق والله ملينا
قالها المؤتمر الوطنى: لاحوار يؤدى الى تفكيك النظام….فخارطة الطريق لاتشمل اهم منطقة: منطقة تفكيك النظام
التحية للمعارضة السياسية والمسلحة (نداء السودان) وهم يوقعون على خارطة الطريق من اجل الوطن وايقاف نزيف الدم وايقاف فساد الكيزان وايقاف الاقصاء .
ان اظلاق الحريات واطلاق المعتقلين السياسيين والغاء القوانين المقيدة هي الخطوة الاولى لاثبات حسن نوايا المؤتمر الوطني.
حصان طرواده ولكنه خالي في داخله من الجنود ..
نحي نداء السودان علي حسه الوطني ومحاصرة حكومة المجرمين وتجريدهم من أكذوبة الحوار الوطني وإستعدادهم للسلام والتحول الدييمقراطي… مع يقيني بعدم صدق المؤتمر الوطني ولكن ألف خير أحسن مواجهتهم لفضحهم أمام العالم بعدم أستعدادهم للحوار … ما تعنيه الحكومة هو حوار الالتحاق بكومها وما يعنيهأبناء الوطن هو تحرير السودان من براثن استعمارهم لينم الشعب بوطنه المصادر لصالح جوغة محددة.
يا جماعة الخير بلاش تشاؤم ادو السلام فرصة كفاية حرب بطلو الكلام السلبي وانتظرو حتي تبدا تفاصيل الاتفاق يعني الناس الوقعو ديل ما بسيطين للدرجة هم عارفين بعملو سنو فصبرا حتي تتصح الصورة
خدعة جديدة ….. ولكن مكشوفة لدى ….. الشعب السودانى …. وسوف تؤدى …. الى اطالة عمر هذا …. النظام ….. لعدة سنوات اخرى ….تحت …. مسمى مايعرف …. بالهبوط الناعم …. انخدعت بها … تلك القوى …. المعارضة …
هذا السيناريو …. تولى … تنفيذه … الصادق المهدى … منذ لحظة خروجه من الخرطوم بعملية مدبرة ومخططة …. لجذب القوى المسلحة … الى حظيرة النظام … ولقد نجح فى ذلك … نجاحا ..كبيرا ….
كان الله فى …. عونك … ياشعبى …..
الانتفاضة … هى الحل … وليس سواها …..
على الشعب السودانى …. الاختيار …. بين الموت … والجوع … والمرض … والفقر … او الخروج الى الشارع … دون الالتفات …. لتلك …. الخرائط … والحوارات الوهمية …. الخادعة …
ماهى توقعاتك عزيزى قارئ الراكوبة لمكتسبات الموقعين اعلاه ؟
1/ لبسو قميص ميسى (وطلع أضيق منهم)
2/ لبسو بردلوبه (رمادية )
3 / ركبوا ماسوره (7+7 بوصه)
4 / كل ما ذكر صحيح
الشيطان في التفاصيل
اذا اجتمع شيطان التفاصيل و شيطان الإنقاذ فنحن للمربع الأول أقرب
لابد أن يفهم الموقعون أن المؤتمر الوطني يريد شيكا على بياض من المجتمع الدولي لضمان بقائه على سدة الحكم، وان تدجين المعارضة أو تحييدها أو مشاركتها في السلطة مع ناس المؤتمر الوطني هو ما يريده الغرب لشرعنة نظام الإنقاذ وقبوله ضمن منظومة الأسرة الدولية، والحقيقة فإن المجتمع الدولي يجابه تحديات كثيرة متعلقة بالأمن والسلام والدوليين وإدارة الإقتصاد والموارد الطبيعية، ويعلم منظرو السياسة الدولية من وراء البحار الدور الحيوي والهام الذي يمكن أن يؤديه السودان على أصعدة الأمن والسلام الدوليين وكذلك إدارة الموارد الإقتصادية فيما يتعلق بمشاكل الغذاء. فاكبر الأخطار المتعلقة بالأمن والسلام الدوليين يكمن في منطقة الشرق الأوسط، حيث بروز الحركات الإسلامية الجهادية مستغلة فشل بعض الأنظمة في السيطرة على أرضها، واستغلال الأراضي الواسعة والمنافذ والممرات الحيوية بها للنفاذ إلى دول العالم، وممارسة الإرهاب، وكذلك موجات الهجرة من الجنوب الي الشمال تمر عبر أراضي دول الشرق الأوسط، وموقع السودان في خارطة الشرق الأوسط يعتبر محوري في إستغلال هذه الممرات، وكما لايفوت على الغرب الموارد الإقتصادية الكامنة في السودان والتي تصلح لإدارة مصالحها الإستراتيجية، لان السيطرة على هذا الكم الهايل من الموارد يمكن الغرب من تهدئة التدفقات الضخمة للاجئين. الغرب يتجه للتصالح مع النظام الفاسد القابع على صدورنا هنا في الخرطوم وبكل اسف فإن المعارضة والحركات المسلحة يبدو أنها تريد أن تتقاسم مع النظام السلطة والثروة بعيدا عن مصلحة الشعب السوداني.
لماذا لم يوقع عبد الواحد محمد نور ؟؟؟ !!!
هل ذلك لرؤيته الشخصبة ؟؟ !! ام لأجندة خارجية ؟؟
,
,
نيفاشا ,,, لماذا لم تنفذ بالكامل ؟؟ !!
لماذا نتقاتل لأكثر من 30 سنة وليس 30 عاما ؟؟ !!
لماذا تم تدمير الخطوط الجوية والبرية والنهرية والبحرية والسماوية ؟؟ !!
السودان ,, لماذا قاداته مواليد قبل الأستقلال ؟؟ !!
لا تصالح ولو منحوك الذهب والفضة …
أستغرب كيف يتحاورون مع نظام قاتل، مجرم ليس له أمان، الجبهة الاسلامية تريد التخارج من مسؤولياتها والهروب من المحاسبة على الجرائم الفظيعة التي ارتكبتها في حقنا نحن الشعب المسكين المغلوب على أمره…
عجبي الشعب غارق في مياه الامطار ويتهري بالبعوض وهم هناك يتحاورن مع من أغرقنا وقتلنا وجوعنا وشردنا … أين الشباب، أين حركات قرفنا وغيرها من الحركات الشبابية التي كانت تدعو لاسقاط النظام … شبابنا أخرجوا واسقطوا هذا النظام ومعارضته الكسيحة التي يقودها الكسيح الصادق المهدي … وما الصادق المهدي الا كوز يسعى لانقاذ اخوانه الكيزان … قاتلهم الله جميعا
بلد ليس لها وجيع ماذا حدث بعد نيفاشا ملاسنات ومجادعات وفى النهاية انفصال جزء كبير من الوطن السؤال هل التوقيع على الخارطة يفضى لسلام حقيقى وتحول ديمقراطى لحكم البلد انهاء حكم العسكر وبنى كوز؟
—- و سقطت المعارضة الخارجية في الفخ الذي نصبة لها مجرمي الانقاذ ؟؟؟؟
ويبقي الامل في التغير علي شبابنا بالداخل !!!!!!!!
الحمد لله حمدا لا يوازى نعمه التى انعم علينا بها لايقاف هذه الحرب التى كادت ان تفتك بكل شىء فى سوداننا الحبيب واقول للذين يعارضون هذا الاتفاق انتم بعيدين كل البعد عن الذى يحدث فى السودان الحبيب كل الامل ان ينعم كل اهل السودان بالسلام حتى يعم الرخاء والذى هو موجود اصلا لولا الحرب القميئة التى اقعدتنا عن مواكبة الامم لا يهمنا من يحكم ولكن الاهم هو وقف الاقتتال وتمزيق عروتنا السودانية استحلفكم بالله ان تتفاءلوا خيرا ومرحبا بسودان يسع الجميعز
المناضل الثورى الجسور الاستاذ عبدالواحد محمد نور الان نرفع لك القبعات تحية اجلال واكبار واحترام,بالرغم من ظلمنا لك سابقا اثبتت الايام بانك الوحد المؤهل لنيل لقب مناضل ثوري
الشعب السوداني ينتظر منكم حكومة ومعارضة إيقاف الحرب والاقتتال باتفاق دائم بين جميع الفرقاء الذين يحملون السودان من اجل من تبقى من اهل السودان واصبح لا هو ميت ولا حي نريد ان تصنع لنا بلد خاليا من كل الازمات ، التي صاحبته منذا استقلاله ليومنا هذا لو انتم رجال يا من وقعتم وثيقة السلام الشعب قد هلك .
نامل ان تكونوا صادقين يا ناس الحكومة وان ينفض حواركم بتكوين حكومة انتقالية من كل الاطياف السودانية من اجل اخراج السودان وشعبه من الازمات التي يعيشها الآن. وان تكون حكومة يحميها الجيش الوطني فقط .
وضم كل جنود الحركات لتكوين جيش وطني قوي لحماية الحكومة التي ستكون ويحمي السودان وحدوده من عبث العابثين .
وفقكم الله جميعا وضعوا اياديكم فوق بعض من اجل الشعب الذي فضل الذي يعيش حياة ضنكة بسبب الحرب والاقتتال .
انا بفتكر هذا التوقيع لخرطة الطريق خطوة نحو السلام والامن والاستقرار وتجنيب البلاد من ويلات الحرب .
لكن هذا التوقيع يتتطلب اشياء لابد ان تتوفر وهي:
الارادة والعزيمة والاخلاص والجدية والمصداقية من الطرفين الحكومة والمعارضة.
ما لم يتوفر ما زكرته سوف يكون التوقيع حبر علي ورق لان الحكومة تشك في نوايا المعارضة والمعارضة نشك في نوايا الحكومة وهذا ما يشبه لعبة القط والفار.
نسال الله ان يجنب بلادنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
….زالنجي تقريكم السلام….
والله يا ناس نداء السودان وقعتوا فى الشرك الكنا خايفيين ليكم أن تعلقوا فيه وفعلا كان حاستنا صدقت.
والله الكيزان ليس لهم دين ولا ذمة ولا عهد ولا انسانية, هؤلاء قوم لعنهم الله وسخطهم وأبتلاهم بصفات النفاق والكذب والدجل والسرقة والمراوقه وكل صفات الشيطان ونسأل الله أن يكونوا مع الشياطين يوم القيامه فى نار واحده.
نجح نظام الكيزان في شق صف المعارضة عبر زرعه لأسوأ سياسي مراوغ ومتلون الكاذب الضليل في توقيع ما يسمى بخارطة الطريق وهو مولود مشوه غير واضح المعالم والشبه ولا يخدم الشعب المسحوق في شئ سوى مزيد من مد عمر جلاديه ولا عزاء للشعب المسكين… لله الأمر من قبل ومن بعد
لا احد من هؤلاء يهمه الشعب السوداني
كلهم طالبو مناصب ووجاهة سواء في الحكومة أو المعارضة
المعارضون يستأنسون بذكر أسمائهم صباح ومساء في أجهزة الإعلام بوصفهم معارضين وهم في نهاية المطاف مرتزقة لمنظمات ودول تمدهم بالأموال والسلاح وتهيء لهم التنقل من دولة إلى أخرى
—————- الحوار خطو تجاه التقسيم———
ولا حوار حول الدولة الفاشلة والدولة الفاشلة تعرف بمعايير العلم,
اقترح على الجميع دون استثناء قبول الدعوة للحوار لكن بهدف الانقلاب على فكرة الحوار.
واحلال البند البديل اعلان السودان دولة فاشلة.
افضل ما يجمع الفرقاء هو النظر في بند مغاير, وهو حقيقة ان السودان دولة فاشلة,هي حقيقة ثابتة بالمعايشة ولمن أراد المعايير العلمية .
العدالة الانتقالية تكون بين شخوص وشخوص. لكن انهيارات البلد تطلب بل تستوجب ,تفرض المصالحة بين الساسة والوطن.
هذا البند هو الذى يجعل اجتماع الفرقاء اشبه ما يكون بإجماع الامة البهيج عشية الاستقلال.لكنه سيكون كئيبا يناسب الفشل.
وان مضى في الحوار ومناكفاته ربما هو لقاءهم الأخير.
هذا البند هو الذى يجعل ثقل المعاناة اليومية هو الغالب على ما عداه.(شوية احساس).
هذا البند هو التوظيف الأمثل لفبول الأطراف التلاقي.
وله تداعيات عدة في اتجاهات و مستويات مختلفة.
الامر هو سودنة الحقيقة المفجعة, بدلا من توظيفها الحالي في يد الغرب والوسطاء مبررا للتدخل والوصاية تسوق به المعارضة سوقا, ترد لأطراف الحوار. حيث بدء لا يكون للوسيط حاجة. وتخف كثيرا غلواء الوصاية.
اعلان الدولة الفاشلة مقرونا بالنقد الجماعي هو مشروع مصالحة مع الوطن. ويختلف عن فكرة الحوار
-انه بعيد عن مظلة الاوصياء.
-بدلا من اطراف متقابلين يصطف الجميع صفا حيال الوطن.
-تفكك الحجج المعدة حجج التقابل والمناطحة. ويجد الفرقاء انفسهم يواجهون عالما مختلفا كأن ليس من بينهم من كان ابنا لهذه الأرض, اذ ستنكشف امامهم انهيارات الامن والصحة والخبز ومعسكرات النزوح ومكلومي الحروب والثكالى وهجرات الالاف.
-يفكك قدرا من النظام الحاكم.
لب المصالحة هو النقد الذاتي. وان ابتدره الامام اذن فلاشك انه لهو العبور عينه.
بغير النقد اخشي ان يكتشف نداء السودان بانهم اتو قهرا اما السيد الامام فكان العود هو ما يضمر قرارة نفسه. هو اذن الشرخ العظيم ويكون الحوار خطو تجاه التقسيم
وهذا الاقتراح بالمصالحة بين الساسة والوطن-كمفتاح لمرحلة – ليس فيه أي جديد ولا حتى مفاجأة. فقد طرح بعشرات الصياغات هنا فقط جرى تركيزه.
الفاضل البشير
نهني شعبنا الصابر بتوقيع الاتفاقية والتي ستؤدي حقن الدماء وايقاف الحرب ونشر السلام وايصال الاغاثات للمتضررين من هذه الحروب اللعينة ,,,في رأيي على قوى نداء السودان ان يستعدوا للخطة (ب) وهي تهيئة الشعب للنزول للشارع في حال نكص هؤلاء المرتزقة وحنثوا بقسمهم ورجعوا للف والدوران والمماطلة والمماحكة , فان هذه الاتفاقية اصبحت ملكا للجميع فعلي الجميع حمايتها وحراستها لأنها هي مدخل لديمقراطيتنا المنشودة لو صدق الاسلاميون ونفذوا بنود الاتفاقية حسب المتفق عليه, وان لم يصدقوا وعادوا لعنترياتهم فعلينا جميعا النزول للشوارع مطالبين بتنفيذ الاتفاقية والالتزام بشروطها , بكل امانة نحن المسئولون عن تنفيذها وفشلها هو فشلنا جميعا واعتقد هي الفرصة الاخيرة لكيزان الجن اذا لم يقتنصوها فسوف يكنسون لمذبلة التاريخ كنسا
خطوة المعارضة في الإتجاه الصحيح الإختلاف في الأفكار و الرؤى السياسية ليس عيبا العيب أن لا نتفق في همنا الوطني و نحافظ على وحدة وطننا و إستغلاله كم أنت عزيز يا وطني هذا موقف للتأريخ من المعارضة و على الحكومة و النظام الحاكم أن يبادلا المعارضة بخطوات شجاعة و تنازلات معتبرة من أجل الوفاق الوطني و إيقاف الحروب التي دمرت السودان و للمعارضة قضايا يجب أن تعترف بها الحكومة و تسعى للتجاوب في حلها و لا و الف لا للتمترس و العناد نحن نحترم المعارضة و نحترم الدولة و يجب أن نعمل يدا واجدة لبناء السودان الجديد بكل مكوناته و نحترم حقوق المواطنة و حقوق الإنسان و نرتضي بالديمقراطية و تبادل السلطة و عشت يا وطني سالما آمنا
وجود الصادق المهدي المحسوب على الأقلية الحاكمة وسط الثوار، أمر غير مريح ومدعاة لأثارة القلق والتوتر والأشمئزاز …. هذا الرجل كثير الكلام والتصريحات ويحاول إعلام الأقلية الحاكمة تداول تصريحاته بكثافة، محاولا أظاهره وكأنه الرئيس الفعلي لقوى نداء السودان والناطق بأسمها، خاصة في ظل عدم وجود هيكل إداري واضح يقطع الطريق على أنتهازية الصادق المهدي وجنوحه نحو الصعود على أكتاف الجميع …
لذلك، فأننا نطالب قادة الجبهة الثورية بقطع الطريق أمام الصادق المهدي المدعوم من إعلام الأقلية الحاكمة والأسراع في تسمية أحد قادتها رئيسا لقوى نداء السودان وناطقا بأسمه، وليكن السيد/ مالك عقار رئيس الجبهة الثورية هو رئيس نداء السودان بحكم موقعه وبأعتبار الجبهة الثورية هي الطرف الأهم والغالب في هذا التحالف، حتى لا يشوه الصادق المهدي وحلفاءه بإعلام المؤتمر الوطني صورة نداء السودان من خلال التركيز الكثيف على احاديثه وتصريحاته السائلة واللزجة في آنا واحد…
إذا لم يتدارك قادة الجبهة الثورية هذا الأمر بالسرعة المطلوبة ووضع الأمور في نصابها، فأن الصادق المهدي وحلفاءه بالمؤتمر الوطني سيحدثون تصدعا وتخريبا غير محمود العواقب في قواعد الجبهة وسيهزون ثقة مؤيدي الجبهة الثورية في مقدرتها في تحقيق تطلعاتهم في تحقيق روح السودان الجديد ومبدأ المواطنة أساس الحقوق والواجبات…
ما يدل على خطل نظرة الموقعين خاصة الصادق المهدى ان الحكومة ماضية فى تعديلات القوانين للاسواء دون اشراكهم
اما الحرب وناس عقار ومناوى فدارفور لم يصلها مليم ولا لورى فاضى من المواد التموينية واحتياجات الاطفال ولن يحدث ذلك بل بالعكس شوارع الخرطوم كلها منصوبة خيام لدعم مواطنى جبل مرة ودا دليل على انهم يريدوا ان يرموا بالغواصات هناك فى الجبل الذى فشلوا الوصول اليه بالدبابات والدعم السريع
اما النيل الاررق وجبال النوبة فالهدنة لكسب الوقت ومرور وقت الخريف
ناس الوثبة بالداخل مصممين ما يريدوا سطرعلى اطروحات مخرجاتهم الموجهه والتى ولدت ميتة
اذا القصة كلها عودة الصادق المهدى بعد فشله فى تفتيت المعارضة وجعلها توقع مجتمعة ليكون الشيوعى ومحمد نور والبعث هم الناجحون فى امتحان الشعب من احتمال المصائب
والله كلكم زى الكيزان طظ فيكم كلكم مصلحنجية بتأكلوا من ضهر الشعب البليد البصدقكم
بعد كل هذه السنوات من اللعن والسب واتهام الناس بالباطل جاء الوقت لكي يعلم كل من خدع بأفكار الثوره ان الثورات لاتسقي بالعنصريه وان المناضل يجمع حوله كل انسان حر .كل ماحدث كان لاجل اشخاص وليس امه مثلهم مثل النظام وان اختلفت التسميات لايهمهم الا المنصب
قضيه قبليه وعشائريه واضحه..كل الحركات المسلحه اعتمدت علي القبيله في كل شئ..الصادق المهدي امام لطائفه اكل عليها الدهروشرب كذلك المؤتمر الوظني يلعب مفاوضيه عل حفظ الرفاهيه لمنتسبيه
سمعنا بالامس ان لا تفاوض مع قاتل الشعب..سمعنا
سمعنا بالامس الدعوه لتسليم البشير للاهاي
سمعنا بالامس الدعوه للخروج ضد النظام
ما اكثر ماسمعناه.كيف يخرج الشعب ونصفه يري ان نصفه الاخر سارق له..كم قبيله اتهمت بالمشاركه في كل مافعله المؤتمر الوطني
الجلابه ..المستعربون ..مدعو العروبه..البعض كانت ثورته في الشتم والسب فقط ..حاول اظهار مظلوميته بأتهامه لاجناس اخري ..فكيف يساند من يتوعده بذلك المصير الدموي
وهو ما ماساعد في عدم اقتناع الملايين بفكره المعارضه
وهاهي المعارضه تتقهقر امام النظام
فشلتم في توحيد الشعب
كلكم جاء بأهله وعشيرته وابناء منطقته وتم شحنهم ضد القبائل لا النظام
ظللنا نادي في هذه الصفحه ان اتركو العنصريه ولاكن ابي الكثير الا ان يضع اللوم علينا واتهمنا البعض بالانحياز للحكومه فقد كان ينتظر كنوز الارض التي ستقلع من القبائل الاخر ولس الحكومه لتهدي لهم
اخيراً اذا كان كل هذا القتل والتشريد للوصول للرئاسه او الوزاره فنرجو ان تسرعو في التوقيع علي كل ماتبقي من اسطر للاتفقاقيه
وقعوا باياديهم واقلامهم على الورق ولكن قلوبهم لم توقع .
إنّ هذه الخطوة الدنيئة والخؤونة أسوأ وأشد وطئاً على الشعب السوداني بشكل عام والشعب الدارفوري الصامد القوي من كل التضحيات التي قدمها هذا الشعب في الماضي…لقد وصل الشعب نهاية الطريق نحو المرحلة التي طالما حلم بها منذ عقود واصبح النصر قاب قوسين أو أدنى…إذن لماذا هذه الخيانة الكبرى للتضحيات وقطع الطريق أمام حلم هذا الشعب العظيم الذي استحق الإخلاص والولاء بكل جدارة…لا تيأس يا شعبي من سلوك الخونة المجردين من الوطنية فنحن موجودون وسندفع الغالي والنفيس من اجلكم من اجل حلمكم….
اراهن علي انها بدايه نهايه الانقاذ .وعلي الاحزاب الموقعه ان تظهر نجاعه في استغلال الظرف.النضال من بين الجماهير افضل والموتمر الوطني متهال? وفاقد للبوصله.اعتقد انه تف?ير عملي ووفق الحرب وحده انجاز والمطالب الاخري تباعا وصولا للقصاص
شكرا لكم في المعارضة وللننظر مدى صدق النظام فان صدقو فعلى البركة لبناء سودان العزة والكرامة وان نكثوا عهدهم فقاتلو ائمة الكفر والفساد فالفساد والفسدين شر لابد من القضاء عليه والدين والشرع امرنا بذلك وابان الله عز وجل في القران ان الله اذا اراد ان يهلك قرية امر مترفيهل ففسقوا فيها فدمرناها والامر واضح هنا فالحرب على الفساد والمفسدين واجبة على كل مسلم فهذه قضية امة ووطن وعقيدة
هذا ماظللنا ننادي به بأن السلاح لايمكن ان يوصل هذه الحركات المسلحة إلي السلطة وإن حاربت مائة عام ويمكن ان تحقق ماعجزت عنه بسلاح بالحوار خلال عشرة سنوات يمكن ان تصل إلي اسلطة من خلال العمل الجاد وتكوين حزب قومي يشمل الجميع وأن يعمل كل من يتولي منصباً في الحكومة من اجل الشعب وليس من اجل مصلحته الشخصية لبناء الثقة بينه وبين المواطن البسيط وأن يؤكدو بأنهم حملو السلاح فعلاً من اجلهم ونهضة البلد وليس من اجل مصالحهم الشخصية
أحدث نفسي و اقول للمتشائمين دعونا نتفاءل قليلاً. فالحروب أهلكت السودان أكثر من 60 عاماً بدءاً من هجمة توريت 1955 وحتى اليوم. لقد أهلكت الحروب الحرث والنسل وأقعدت البلاد وعطلت التنمية. ولم استمرت عشرات الأعوام لما وصلت لنتيجة غير التي نرى. فالتتجه قوى الشعب للحوار ? سواءً الذي نادت به الحكومة أو خلافه عنطريق الممارسة الديموقراطية. وياحبذا لو إئتلف الموقعون على خارطة الطريق في تجمع واحد لتكون هنالك معارضة قوية سلمية ديموقراطية توازن الممارسة بين الحكومة ومن هم خارجها
هههههههههههههههههخلاص تعبتوا واتعبوكم.. ما كان من بدرى تريحوا وترتاحوا بدل راكبين طيارات ماشين وجايين والا خلاص اولادكم كملوا دراساتهم؟؟
حتى لو ذهبت الانقاذ؟ فأنتم لستم البديل الذي نبحث عنه!!!! هؤلاء طلاب سلطة وليست لهم قضايا وطنية ولا خلافه لا يصلحوا أن يكونوا على رأس هرم السلطة.. لاهم ولا أهل الانقاذ جديرين بالمناصب ولا بالسلطة.كلهم غير مؤهلين لا سياسييين ولا اكاديميا ولا مقبولين اجتماعياً
ماذا يجرى هناك ,,سيناريو جديد لنيفاشا2,,,,الكمرد ياسر عرمان الكلام ده مابشبهك
فكروا ما علاقة وجود قوات الدعم السريع لمنع الهجرة الى اوربا وهذا الاتفاق
تحركنا المصالح والمعادلات الاجنبية وليس الموضوع وطنية او نداء للسودان
لك الله ايها الشعب المسكين
كل الذين وقعوا على خارطة الطريق لهم تجارب سابقه مع الانقاذ فى نقض العهود وعدم الالتزام بما يوقعون عليه( السيد الصادق واتفاق جيبوتى واتفاق نداء الوطن ومنى اتفاق ابوجا وكيف كانت طريقة خروجه من القصروالحركه الشعبيه اتفاق نافع عقار الذى مزق قبل ان يجف حبره) اذا لماذا هذا التكالب للتوقيع واضاعة الزمن فى مفاوضات يعرف الجميع ان لا طائل منها غير التسويف وكسب الوقت للنظام واطاله عمره.ان كل يوم من المفاوضات العبثيه مع النظام يضاعف معاناة المواطن وعذابه اذا كان فعلا يهمكم هذا المواطن . ياساده الدنيا اخرها كوم تراب .
البشير نجح في استنزاف الحركات في الخيران والكراكير لمن جاب خبرهم
والصادق كمل الناقصة
الحمد لله الذي بنعمته تتم الطيبات، هذه خطوة طيبة، حميدة وجريئة للمعالجة الكلية لقضايا الوطن المسلوبة ارادة شعبه! فهلا جلست المعارضة مع الشعوب لتمليكها الحقائق واتاحة الفرصة للمشاركة تطبيقاً لمبدأ الديمقراطية والشورى؟؟؟؟؟؟؟ ولا ننسى من هذا الحراك الجماهيري حال حليمة رجعت لقديمها الانتفاضة المحمية بالسلاح وشعارنا المحاسبة والمساءلة العدلية.
لا شك انه توقيع بطعم الهزيمه ولكن احيانا يجد الانسان نفسه امام خيارات صعبه . مؤكد ان للمعارضه احوالها الخاصه التى قادنها لهذه التقديرات لذلك علينا التخطيط للاستفاده من هذه التنازلات واعتبارها نوع من الاختراق الذى ان وجد دعما شعبيا واعيا سوف يحقق نتاءج ممتازه فالانقاذ لم تعد الانقاذ وهى محتاجه لانجاح هذه المفاوضات تماما كما يحتاج الشعب . عجبا لحكومه يستجديها شعبها لتسمح له بالحياه كبقية شعوب العالم وهم يفاوضون على طريقة عصابات السالف
مرحبا بالتسوسة السياسية…السودان شنو غير حزب الامة و الحركة الشعبية
أي سلام بدون إقرار مبدأ المحاسبة يكون قد فاز الباطل علي الحق .. لا نريد سلاما بدون محاسبة هؤلاء القتلة والحرامية المجرمين !! هل كل هذه الدماء والارواح تروح هباءا؟ كل الأموال التي سرقت !! ونقول عفي الله عما سلف !! سوف تهزموا في أول انتخابات من نفس هؤلاء البشر بنفس هذا المال المسروق من الشعب !!
كل النضال راح شمار في مرقة !!
لا توقعوا علي أي شيء إلا بعد إقرار مبدأ المحاسبة من فضلكم !!!
كيف يستقيم هذا !!
الصادق غشيتنا خلاص وما كان على بال تجربة جبهة الشرق مع الصادق والميرغني التاريخ يعيد نفسه عملت العليك وبزيادة وأصبحت مدير العلاقات العامة للمؤتمر الوطني
الحكومة والوطن والمواطن والمعارضة الكل يئن ، فلتصدق النوايا حتى نخرج من هذا الكابوس الذى بدد خير البلاد والعباد ، الكل قدم تنازلات سواء الحكومة أو المعارضة وليقدم الطرفان مزيداً من التنازلات خاصة الحكومة وذلك في ما يتعلق ببند الحريات والحقوق . وذلك من أجل سلام شامل وتحول ديموقراطي كامل حتى ينهض السودان بخيراته الوفيرة وسواعد أبنائه ، فالوطن للجميع ويستحيل حكمه من خلال طرف واحد فالكل أبناء الوطن ولهم كامل الحقوق وعليهم واجب حماية الوطن . أصدقوا النوايا حتى لا يكون هناك مغبون وبغيرها لن يسعنا وطن واحد ولن ينعم بالسلام والأمان لا الحاكم و لاالمحكوم . قال تعالى: {فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}[الأنفال:1].
Good step towards peace , all the best
Good step towards peace , all the best
صدق من قال (بلد المليون سياسي) !! كل معلق عامل فيها (محلل سياسي ) وهات يا تنظير وتحليل ولا معلقي برنامج (في العمق) بتاع قناة الجزيرة…
استريحوا يرحمكم الله
طبخوها في بيت ابرهة
انفصال جديد
استعدوا
الى الامام الصادق المهدي:
انت وقع ونحنا نحرس..
واي مرجف او منافق
نحنا جد للسانه نخرس ..
وابقى واحة ظليلة وارفة
وللامل جوانا اغرس …
يلا امضي وشيع الإنقاذ كفاية …
مالطريق لخلاصنا واضح
والخريطة هي البداية …
المظالم ليلها طول
والفساد أصبح حكاية ..
شعبك الممكون وصابر
منتظر فصل النهاية …
دائر يرتاح من عذابه
ويبتهج بفرحة جاية..
وبهذا ينتهى ارسالنا اقسم ان النعارضه انهت حياتهاالفاجرة بنفسها ….. يعنى انتحار …… أتمنى من الله ان يعذب الصادق المهدى فى الدنيا والاخره معرساتى بتاع البشير…. لسع بتقبض من البشير عاوز تورث اولادك مال الحرام …… مال الشعب ….. خيبك الله
الله يستر ويجيب العواقب سليمة …..
الله يكيفنا شر البلاوي وتكرار أخطاء الماضي القريب …..
ونخشى من نسخة ثانية لـ بيفاشا ( الفخ الذي ما زال منصوباً )….. وقد تعقبها نسخة ثالثة ورابعة ……………
وهكذا يستدرج السودان الى تقطيع اوصاله بأيدي ابنائة ( لا حولة ولا قوة الا بالله ) …..
ستظل الحقيقة ثابتة :ــ
أي اتجاه لتسوية الأمور مع نظام الإنقاذ بما ينتهي الى بقائه في السلطة فهو اتجاه خاسر خاسر لامحالة ولن يُجنى من الشوك العنب ، ويعني هذا إعادة انتاج هذا النظام المهلك في نسخ جديدة أكثر اهلاكاً لمقدرات المواطن واضرراً بوحدة ومستقبل الوطن ….. وبما يؤخر موعد الثورة الآتية لا محالة ….. ثورة تزيل روث الماضي وتؤسس لنظام ديمقراطي حقيقي ينتهي الى دولة المؤسسات والقانون تتحقق بها العدالة ذلك الفردوس المفقود ….
قال الأمام الصادق ( نشترك فيها جميعاً مهما اختلفنا، لنرد للشعب السوداني الأمانة ونوقف الحرب بسلام عادل وشامل” )
أتدرى أخى الإمام الصادق ماهى الأمانة التى ضاعت منا منذ 30 يونيو 1989م ومطلوب منكم ردها
كرامتنا
حريتنا
إستقلالنا
خدمتنا المدنية التى لا تميز بين سودانى وسودانى
جيش يحرس ارض السودان من اى معتدى خارجى وليس جيشا يحرس النظام من ابناء الوطن
شرطة فى حماية الشعب وليس حكومة فى حماية الشرطة
جهاز امن وطنى مهمته الحفاظ على الوطن وليس الحفاظ على النظام
ولن تكتمل فرحتنا حتى نشعر اننا نعيش حياتنا التى عشناها قبل 27 عام
فهل انتم مستعدون لتردوا لنا كل ذلك
دعونا لا نستعجل وننتظر
في الصورة أعلاه عشرة أشخاص وقعوا مع الحكومة, الصادق المهدي هو رئيس الوزراء وعرمان مستشار للرئيس مالك والحلو نواب للرئيس أما البقية هم ولاة أو وزراء للتجارة والصحة والبيئة والبني التحتية.هكذا إندغموا في حكومة البشير التي لن تتخلي عن الوزارات المهمة كالدفاع والخارجية والداخلية والعدل والقضاء والمالية, ميليشيات الحكومة المتعددة موجودة بدون حل ,بينما ستجرد الحكومة المعارضة من قواتهاستخدعهم بقصة الدمج وما أدراك ما الدمج بعد أن تستلم منهم السلاح. وهكذا ستبقي المعارضة بلا أسنان.
والدستور المشوه سيفضل كما هو…..
ستجزل الحكومة لهؤلاء المعارضين الكرم الفياض من بعد الوظيفة طبعا ستمنحهم المال والبيوت والسيارات حتي ينسوا ما كانوا عليه ولا نستعجب إن قامت بحقنهم حقنة من فيروز الفساد.
إن كانت هناك كلمة للشعب أن يفعلهاالآن …الآن فالجميع في مرمي التهديف حكومة علي معارضة,وإن فعلها الشعب عليه أن يبدأ في محاسبة الجميع منذ الإستقلال وحتي قبيل إنتفاضته.ولربما ضارة نافعة.
دي يلايقوها بي ياتو ملاح؟!!
خدرة ولا بامية ولا ويكة صعيد؟
التسوية فى أحسن الاحوال …. (خروج آمن ) لكبار تماسيح الكيزان بما ظفروا به من اموال وفلل فى تركيا وماليزيا ودبى (وعفو ) عن ريئسهم من الملاحقة الداخلية والخارجية وتقديم بعض الكباش للمحاسبة امثال (حاتم واليسع ) أمة البقية من ناس الشعبى ومسحوقى الوطنى وصبيان الاعلام يزاحموكم فى شوية الوظائف ويتعبوكم بباقى القروش المسروقة (المجنبة لاجهاض الديمقراطيات ) والمتمثلة فى مؤسسات اعلام جاهزة مبنية من قروشنا وبنوك عيش وشركات ضخمة عابرة مصنوعة من عرق الجوعى زى شركات الاتصالات (ستهزمكم الف مرة ) مثل ما ( صرخ ) شيخكم وسيدكم قبل (27) سنة السوق الاسود هزمنا !!!! السوق الاسود دا كان ( مخازن ودولارات الكيزان ) قبل ما يلبسوه النقاب . ويحندكوه بى كرسيه القديم .. وهو يقول ليهم ما بخش براى .. ما بموت براى !! قالو لى امشى جيب ناسك وتعال . أهو أخيرا جابهم زى ما قال جرقاس فى الطريق الى (المذبحة ) اقصد قاعة الصداقة .. نحيا ونشوف أخرتا
بي جاي وثبة وبي هناك خارطة طريق وبي هنا اتفاقية الدوحة … وعيش ياحمار
فرق تسدُ
أوعوا وأفهموا يا عالم!!
أوسخ من الكيزان الله خلقنا ماشفنا !!
دعونا مرة واحدة نتفاءل ، فلقد تعبنا من التشاؤم . الذين وقعوا الخريطة هم قادتنا ، رضينا ام ابينا ، فالامام هو الرئيس المنتخب ، و قادة الحركات اكتسبوا صفة القيادة بعطائهم ، فلقد ظلوا يحملون ارواحهم في كفوفهم ليل نهار . الشئ الوحيد الذي اخاف منه هو وفاء السلطة لما يتفق عليه ، و لكني اعتقد ان الوضع السياسي و الاقتصادي الحالي سيجبر السلطة علي الوفاء ، و إلا فلننتظر تكرار التجارب السورية و العراقية و الليبية و اليمنية ، و مرحبا بانهيار دولتنا الفتية .
أممممممك
الكيزان والأمريكان مسكو المعارضة ضنب كوكو .
# فــرعــون _ وقـلـة _ عـقــلـه !!.
# الـفـنيلـة _ والـبردلـوبة _ الحمــرا _ مـتباريات !!.
# مـسـي _ بـتـاع _ فـنيلـتـك !!.
———————-
أخـي الـكــريم القــرش الـنمــر – TIGERSHARK – تحياتي وإحترامي ( لــيك وحـشـة ) ..
تعتبر الوثيقة بمثابة اتفاق ( إطاري ) يمهـد لتحقيق التسويات النهائية لقضايا البلاد !!.
أظـن ، وبـعـض الـظـن ، أجــر وبركـه وعــتق مـن الـنار .. وبما لــدينا من خــبرات وخــيبات وتجــارب مــريرة مـع أحـفـاد إبليس – كـان ينبـغـي أن تصاغ وإنســجـامـا مـع الــسياق ( نظرية إعادة صياغة سياق النص ) هــكـذا –
تعتبر الوثيقة بمثابة اتفاق ( إطاري ) يمهـد ( لـجـولـة فـي فـن الـخــداع والمكــر ، وأخـر ماتفتقت عــنه عــبقرية ( الكضــب ) مـن لـف ودوران ( ونهش مـا أمـكـن مـن بقايا الـجـيفـة الـمـهـترئه المتفســخـة ) لتحقيق ( التسويات ) النهائية للـفـضـل مـن الـعــباد و البلاد ؟؟!!.
ولـكن ســتثبت الأيام بإستقراء وإسـتحضار الـتاريخ .. مـابني عـلي الـباطــل والـغـش والمكر والخــداع والـخـسـة والمراوغـة ( والكضب المرســل المسترسل ) والإستهبال والإسـتـغـفال والإسـتحـمـار .. دون مثقال خردلة من شــك .. هـــو باطــل !!.
لا صـــوت يـعــلـوا فــوق صــوت أولياء الــدم ، ذوي الشـهـداء الـعـزل الأبرياء الـذين سـفـكـت دمائهم بـغـي وظـلـم وعــدوان .. خسيء الـحـالـمـون الراقـدون عـلي بطونهم ، والـدجـي مـن فوقهم حـجـر !!.
ﻫﺬﺍ ﺯﻣﺎﻧﻚ ﻳﺎ ﻣﻬﺎﺯﻝ ﻓﺎﻣﺮﺣﻲ .. ﺯﻳﺪﻱ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﻋﺬﺍﺑﻚ ﻭﺍﺟﻤﻌﻲ ﻓﻴﻨﺎ ﺍﻟﻤﻬﺎﻧﺔ .
ﻭﺍﻃﺮﺣﻲ ﻭﺍﺿﺮﺑﻲ ﺍﻷﺣﺮﺍﺭ ﻣﻨﺎ ، ﻭﺍﻗﺴﻤﻲ ﺍﻷﺧﻮﺍﻥ ﻓﻴﻨﺎ ، ﻭﺍﻓﺮﺣﻲ .
ﻓﺎﻟﻈﻠﻢ ﻳﻨﺸﺮ ﺛﻮﺑﻪ ﻣﺪﻧﺎُ ﻳﻮﺯﻋﻪ ﺭﻗﺎﻉ ، ويلف ﺃﻭﺳﺎﻁ ﺍﻟﻔﻴﺎﻓﻲ ﻭﺍﻟﺒﻘﺎﻉ .
ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻦ ﻳﻨﻤﺤﻲ ﺳﻴﺴﺠﻞ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻣﺎﻛﺘﺒﻮﻩ .. ﻣﻦ ﻛﺒﺘﻮﻩ ﻣﺎ ﺩﺳﻮﻩ .. ﻣﻦ ﺳﺪﻭﻩ
ﻣﺎ ﺳﺤﺒﻮﻩ .. ﻣﻦ ﺣﺒﺴﻮﻩ ﻣﺎﻣﻨﻌﻮﻩ .. ﻣﻦ ﺃﻋﻤﻮﻩ ﻣﺎ ﻗﺴﻤﻮﻩ .. ﻣﻦ
ﻗﺴﻤﻮﻩ .. ﺳﻴﺴﺠﻞ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ..
لا ﻟﻦ ينمـحـي ، ﻫﺬﺍ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﺭ !!.
نحـن شـعـب يتطـلع لبناء دولـة مدنيه ، ديمقراطيه ، ن تـعــددية – دولـة مـواطنة – دولـة الـتوزيـع الـعـادل للـسـلـطـه والـثروه و يتم تـداول السلطة فيهـا سـلمـيا ، فى ظـل دسـتور يتوافق عـليه جـمـيـع مكونات الـشـعـب ، فـي وطـن يسـعـنا جميـعـا ، عـلى اختلاف أدياننا ، أعـراقنا ، لـغـاتنا ، وثقافاتنا ، فيما تبقى مـن دويلة بائسة .. دســتور يحـرم ويجــرم ويمـنـع مـنـعـا باتا تكرار الـطـغـاة الـسـفاحين الإجـلاف ..
عـلينا جميـعـا ( مـن فضـل ) أن نقاتل بشراسة ، وضـراوة ، لانتزاعها مـن براثن الـوباء ، والـداء الـعـضال ، الـذى إجـتاح البلاد ، مـنذ نكبة يونيو المشئومة ، الـتى مـزقت البلاد ، وهـلكت الـعـباد ، وبـعـثرتنا فـى كـل واد .
مـنذ نكبة يونيو المشئومة .. استفحل داء ( الجــذام ) فيمـا كـان يـعـرف فـى الـجـغـرافيا ، والتاريخ ( سـابقا ) وسـالف الـعـصـر والأوان ، بالســودان ؟؟.
بدأ البتر بالأطــراف .. بترت حـلايب ، شــلاتين ، ابو رمــاده ، الـفشـقـة القرقف ، واستمر إندياح الـوباء والتآكـل .. إلـى أن قضـى عـلى ثلث الـوطـن ، بما عـليه مـن بشـر ، وأرض ، وثروات !!.
ومـازال وباء الجــذام سـادرا فـى غــيه .. مهــددا بقـية أعـضاء ( الـفـضـل ) مـن الجســد بالـبتر ، والسـهـر ، والحمـى !!! .. دارفــور !! ، جــنوب كــرفـان !!!! .. النيل الأزرق !!!.. الشـــرق !!!
نحـــن فـي الســودان اُصــبنا بنكــبه ، نكســه ، كارثة ســمهـا مـاشـــئت ..
ولكنهــا ليســـت نهــاية المـطـاف ..
هـــي درس .. قــــدر لــنا ..
وخطا كتبت علينا ..
صـــدقني .. أنا لا أري شــــجرا يتحـــرك وحســــــب ..
بل أري إعــادة بناء وطــــن حــدادي مــدادي ..
وطــن شامخ
وطن عاتي
وطن خير ديمقراطي ..
هـــذه طـبيـعـة الأشـــياء .. أخـي الكريم القرش النمر .
بـعــد الليلــة الـظلمـاء .. صــيورة .. تشـــرق الشمس ..
ليس بـعــد الـضـيق .. إلا الـفــرج ..
إنه الـشـــعــب الســوداني الـعـظيم .. الـفـريد فـي عـصــره الما مثله شـــيئ ..
مـعـلــم الشــــعوب .. مـعـني أن تثــور وتنتصـــر .. حـقيقه وليس مـجــاز .
الـغـضـــب الـســاطـع آت ..
الــفــجــر آت .. حــثيثا .. يلهـب المشــاعــر .. يخــلب الألـباب .. يبهـــر الأبصـــار .
اليس الـصــبـح بقــريب ؟؟.
التوقيع على خارطة الطريق بمثابة خاينة للشعب و إصطفاف مع النظام وإنتصار وتمديد له لفترة حكم قادمة ضد إرادة و رغبة الشعب الذي يريد إسقاط النظام ومن يصطف معه و إقامة البديل الوطني الديمقراطي الحر … وثم نقول لهم مبروك (الصادق) رئيس للوزراء و (مناوي) مساعد رئيس جمهورية لشئون دارفور و (جبريل إبراهيم) والي لدارفور العظمى و (عقار) والي للنيل الأزرق و (عرمان) والي لجنوب كردفان و (غازي) وزير دولة بالخارجية و كلهم تحت جزمة (البشير) وبقية الشعب طظ فيهم !!!
أزمة بلادنا المزمنة والمستمرة منذ 1956م، تكمن بصورة أساسية في التركيبة المختلة والمعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بمؤسساتنا الوطنية الأكثر حيوية “القوات المسلحة، جهاز الشرطة، الأمن والسلطة القضائية ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة”، والتي ظلت منذ تاريخ “أستقلالنا” المنقوص وما زالت ترزح تحت السيطرة الكاملة والمطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الحاكمة، والذين لا تتعدى نسبة تعدادهم الـ 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة جغرافية من أصل 271 دائرة لكل السودان) …
في ظل هذه التركيبة المعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بأجهز الأمنية بالدولة، فأنه من العبث وغير المجدي البحث عن سلام صوري لا يخاطب أسباب وجزور الأزمة في بلادنا، وصولا لسلام حقيقي ومستدام … وبالتالي، فأنه ليس من المنطق مطالبة أبناء القبائل والقوميات المستهدفة سوى كانت في دارفور، كردفان، النيل الأزرق أو شرق السودان وغيرها من مناطق الأضطرابات ، بإلقاء أسلحتهم وتسليمها إلى ذات الجيش ذو الصبغة الأثنية، والذي ظل وما زال يمارس القتل والقمع والتنكيل بهذه القوميات والقبائل على مدار (60) ستون عاما دون هوادة…
عليه، فأن السبيل الوحيد والمتاح لإنهاء حالة التأزم والترهل السياسي والتسيب الإداري والتكلس الأقتصادي وغياب مبدأ سيادة حكم القانون المستمر في بلادنا منذ مذبحة عنبر جودة/كوستي في فبراير 1956 م، هو إعادة هيكلة مؤسسات الدولة السيادية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية ووسائل والإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة) وإنهاء كافة أشكال ومظاهر سيطرت وتفرد منسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة على جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتنا الوطنية ومراكز السيطرة والتحكم واتخاذ القرار فيها.
أن أي تسوية سياسية، لا تقود في نهاية المطاف لتفكيك دويلة منسوبي الأقلية الحاكمة وتحرير جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتها السيادية من قبضتهم، فهي لا تعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتكرار وإعادة تجريب لأتفاقيات سابقة لا تحصى، كان نصيب جميعها الفشل الزريع ونكوص منسوبي الأقلية الحاكمة عن ألتزاماتهم وتعهداتهم في الأتفاقيات والتسويات التي تمت في هذا الوطن بدءا من المائدة المستديرة، أديس أبابا، نيفاشا، أبوجا، وأسمرة مع جبهة الشرق وأنتهاء بالدوحة وأستفتاء دارفور المجغمس..
نيفاشا 2
وبدات الإنقاذ مرحله جديده يا أيها الذين وقعتوا على بما يسمى خارطة الطريق وطولتم عمر الإنقاذ
هل يلدغ المؤمن من جحر مرتين. دا الحصل الان
تمام نتمى ان يتحقق السلام وتقيف الحرب اللعينة التى عانى شعب السودان من ويلاتها وينعم الشعب السودانى الطيب بالامن والرخاء يارب.
النخبة السودانية وادمان الفشل ،
تااااااااانى ريدة وكمان جديدة
عذبتونا
الكرام
الآن وبعد أن تم التوقيع على خارطة الطريق، نحمد الله، ونقول الغريق قدام
ولعل المطلوب تناسي الخلافات والإلتزام برأي الأغلبية في الكيانات المتحالفة، وإلا، فلا معنى للتحالف إذا كان كُل كيان يُريد فرض رأيه قسراً.
المطلوب عقد ورشة عمل لصياغة أجندة للحوار ومناقشتها مع الشعب حتى يتملكها ويدافع عنها.
المطلوب أيضاً إغتنام الفُرصة لعقد المؤتمرات العامة ومناقشة الخلافات بهدوء وعلاجها بحكمة ، وتجديد الدماء،
إذ من المُلاحظ غياب عُنصري الشباب والمرأة (مريم الصادق فقط في حشد من الرجال)
من الواضح غياب إعلام نداء السودان وعدم قيامه بواجبه في تهيئة القواعد لعملية التوقيع، خاصةً بعد أن تمت إثارتها وتهييجها ضد خارطة الطريق.
وقد حاولنا القيام بجهد المُقل ولعبنا دور مُحامي الشيطان بطوعنا وإختيارنا، رغم علمنا بخطورة هذا الدور وما يجره من ويلات،
ولكن يظل- ظُلم ذوي القُربى أشد مضاضةً على المرء من وقع الحسام المهند.
ولو أن خارطة الطريق أدت إلى إيقاف الحرب فقط وصانت أرواح عزيزة على الجانبين فهذا في حد ذاته إنجاز
مع إحترامي
مهدي إسماعيل
وقال عضو الوفد الحكومي، حسين كرشوم لــ”الشروق”، بأن توقيع المعارضة على خارطة الطريق يعني الانتقال من مرحلة الحرب إلى مرحلة السلم، لتكون المرحلة المُقبلة الدخول في تفاصيل التحاق قوى المعارضة بالحوار الوطني من الداخل.
لماذا يا كرشوم تقول إلتحاق أو إلحاق “أليست إشتراك أفضل”- أكبر يا أخي.
الله احييك يا الصدق
اى واحد من الوقعوا ديل تانى ارفع نخرتو امريكا قاعده
لست ادري..قد اكون في حالة توهان.. والله ان قلبي لم ينشرح لهذا التوقيع على الاطلاق..بل أصبت بغُمّة..لقناعتي بأن النظام ليس له عهد ولا ذمة وان تظاهر بذلك ..ولكن هل أراد بنا نداء السودان خيرا وقد كان للنصر أقرب!!! أم أراد بنا شرا بهذا التوقيع !!!هذا ما ستكشفه الايام القليلة القادمة!
وعلينا كشعب..وتحت كل الظروف..ألا نستكين..ان الله مع الصابرين..
اى واحد من الوقعوا ديل تانى ارفع نخرتو امريكا موجوده .اوع بكره اجى واحد منهم اقول نحن نملك قرارنا والكلام الاستهلاكى المعروف, من مارس مالكم ما وقعتوا . اول ما امريكا ضغطت وهددت بقفل البلف . جيتو تتجاروا
وا اسفاى على الانكسار وبيع قضايا الشعب مع تحياتنا للمناصل عبدالواحد محمد نور وعلى محمود حسنين
ألف مبروك للسودان.. أخيراً وبعد أن بحّت أصواتنا هاهي المعارضة والحركات المسلحة وقطاع الشمال يُوقعون علي خارطة الطريق التي تدعوا للسلام والحوار الوطني الشامل. سنين من عمر الوطن عدّت وهم مترددون ومتشككون ومتخوفون ولكنهم أخيراً إستمعوا لصوت العقل، فأهلاً وسهلاً بهم وأبوابنا كانت ومازالت وستظل مفتوحة لكل من يريد السلام.
المطلوب الآن من الوطنيين الحادبين علي مصلحة هذا البلد هو دعم هذه الجهود وتشجيع جميع الأطراف علي السلام والحوار والتفكير الإيجابي بعقلية (كلنا شركاء في الوطن) بدلاً من لغة التخويف والتهديد والإقصاء.
كفانا سلبية وسطحية وإحباط وهرجلة.
اعتقد أن المؤتمرين الوطني والشعبي وفلول الحركة الإسلامية الأخرى التي حكمت السودان بطريقة مباشرة وغير مباشرة (بطلت قوة الراس) واقتنعت أن الشعب السوداني المسلم وغير المسلم لا يحكم باالعصا ولا تلين له قناة مهما تعددت أساليب القهر والسحل (والدغمسة). ولعل سقوط التجارب الاسلاموية الفاشلة في العالم دقت جرس الانذار في آذانهم. ومحاربة أمريكا الدولة العظمى التي لا يوجد دين في دستورها بدستور اسلامي غير مكتوب أو ملغي ولا توافق عليه الاغلبية المسلمة في بلد أصبحت اغلبيته العظمى بعد انفصال الجنوب مضاعفة، لم تكن سوى مغامرة انتصرت فيها أمريكا دون طلقة أو جحافل من الجنود والراجمات والطائرات الخ.. فها هم يركضون حفاة وعراة ومكسوري الجناح لترفع عنهم (أي عنا) الحصار ورد الصاع دون عناء.
هذا النزول من الكرسي الديني المتغطرس الوهمي إلى عين اليقين وما عميت عنه ابصارهم وبصائرهم ردحاً من الزمن هو بلا شك اعتراف بين بهوان أمرهم وخوفهم من هذا الشعب الذي بدأ أبناؤه في لم الشمل والوقوف ضد دهاقنة اللؤم والكذب والنفاق والفساد ولا أدل على ذلك من “شهادة شاهد من أهلها”.
لنضف إلى ذلك تساقط منظري هذه الآفة الإسلاموية التي اكتسحت كل شيء ذي ثمن في البلاد شمالاً وجنوباً الأحياء منهم والاموات. وهكذا لم ياتي نزول هذه الحفنة من فراغ فهو فتح من رب العالمين ونذير بأفول نجمهم. ولكي يفتح الله علينا أكثر من فضله وكرمه علينا أن نقف مع هؤلاء الأحرار وندعو لهم بالتوفيق حتى يختفي الأسلامويون من حياتنا. فعلوا الأفاعيل في كل الرموز السياسية وظنوا ان اخراج الاحزاب الوطنية التقليدية والقوى الوطنية النقابية واكتساح القوى الطلابية والمراة وتشريد قوى الخدمة المدنية وتسريح الضباط والقوى العسكرية وغير ذلك سيمهد لهم الطريق ليحكموا السودان إلى يوم يبعثون!! فعلوا كل ذلك ونسوا أن الحساب ولد وان ما فعلوه ليس إلا تبديد للطاقات وقتل لموارد البلاد وسحل للاقتصاد!! اليوم ينتفض السودان وينهض المارد من جديد ليقول كفى، فإن تحركت فيهم عادتهم في اللعب على اختلاف المعارضين فتلك هي الشرارة التي ستحرق نظامهم مثلما حرقت النظم من قبلهم. وعندها ستتحرك قوى الشمال لتمد يدها إلى ضحايا الجنوب لنبني السودان وهم ينظرون ويموتون من الحسرة والندم ليقابلوا المولى عز وجل وعنده لا يظلم أحد وسينالون الجزاء بما فعلت أيديهم.
بلا تعليق!
اقول للذين وقعوا علي خارطة الطريق انكم ستهدرون وقت العباد و البلاد في شئ ليس فيه جدوي او ثمرة للبلد او الشعب السوداني فكيف للانسان ان يحاور او يفاوض مرض السرطان وهو تغلغل في جسد السودان المنهك و بتر الجنوب انهم اي الكيزان سرطان وجب استئصاله حتي ينعم السودان بالعافية مهما طال بكم التفاوض او الحوار فالحق في ساحة مجزرة لابد من معركة فاصلة يتوقف عندها التاريخ تم البدء في بناء سودان قومي جديد
أى امانة تردها الى الشعب السودانى ….أيها الامام ، لقد انتخبك الشعب السودانى ديمقراطيا ، كذلك البرلمان السودانى … والان ، كلكم موظفون تحت أمر السفاح … وبرلمانه ، من المرتزقة والمتملقين …عن اى امانة …تتحدث !!! لقد خنت عهدك ، وسلمت الديمقراطية ، الى ايد سفاح فاشى ، يداه ملطخة بدماء الشعب السودانى ، من جنوبه الى غربه ، شماله الى شرقه …. ان حبك الى السلطة قد اعماك …وبتصرفكم هذا لقد خنت الشعب السودانى للمرة الالف …؛!!! كل تحركاتك وتصرفاتك تراعى فيها مصلحتك الذاتية فقط …بان تصبح رئيس للوزراء …!!!!
اى توقيع اى سلام اى كلام لايؤدى الى ميمقراطيه كامله غعير منقصوصة او محاسبه لكل الجرائم التى ارتكبت فى ههد العصابه والفساد الذى عم البللاد لن تون هناك سلام ابدا
هذه مرحلة جديدة في عمر الانقاذ تاني سنتين ثلاثة تحاور وكذب واتهامات وتاني نرجع للمربع الاول فليست العبرة في التوقيع لكن في التفاصيل المهمة . لك الله ياوطن الان الكيزان يجرون الوطن الى هاوية جديدة بعد ان خدعوا الصادق والحركات المسلحة . هؤلاء القوم ليس لهم ثوابت ولا مصداقية وقد جربتموهم كثيرا فلماذا تكرار نفس الفلم مرة اخرى .
الحكومة مرهقة ومفلسة والحركات ايضا اصابها الضنك والارهاق لكن لن تصلوا الى نتيجة مع هؤلاء القوم الكذابين الغادرين .ه
تخب فاشلة منذ الاستقلال
والله لا ديل نافعين ولا القاعدين نافعين والله يكون في عون ( بار ) الفندق النازلين فيهو ديل
اتلماالتعيس على خائب الرجاء
كل ألفي الصورة دي لقد ولى زمانهم وحقوا تشوفوا ليكم شغلة تانية لأنكم بالجد ما قدمتوا ولا حتقدموا للسودان حاجة
عاوزين دماء جديدة شباب جديد هموا خدمة السودان اولا وأخيراً
مش عواجيز عمر اقل واحد فيهم 65سنة ( دي مش سن المعاش )
اخوان الشيطان سوف يبرعون فى استخدام ( شيطان التفاصيل ) وان لم يجدوه سوف يخترعونه حتى يجرجروا ( اتفاق خارطة الطريق ) الى عشرات السنين ( ان وجدوا طريقه ) خاصة وقد صار الطريق ممهدا .. وربما استطاعوا فى القريب العاجل من ان يستميلوا البعض ( بشوية كشكشه ) او منصب ولو طلع مساعد حله !! – مع احترامى اﻻكيد للسيد مناوى – ( واهو القطر وسيع ممكن يشيل المزيد من الركاب !!)واصلا هنالك كم خانة مساعد ونائب رئيس فاضيه اذ ان من يحتلونها استفذوا اغراضهم .. او أصلا ﻻقيمة لهم وهناك وزراء كثر ﻻقيمة لهم اصلا والخانات على قفا من يشيل !! المهم فى فترة الجرجره هذه يستفيدون منها فى مزيد من التمكين وربما اتت ببشارة خير من ( الخارج ) حسب وعد او سمه ( تفاؤل ) السيد الصادق بأنهم سوف يعالجون موضوع الجنائيه !! واهو جاءتهم ( حلا وحمار !)
اما كل الجرائم والمآسى التى ارتكبت فى حق البلد والناس .. فليذهبوا فهم الطلقاء .. فمن يعتقد ان هذا النظام سوف يتزحزح ولو بسماح لمظاهره مثلا ولو صغيره تندد بفساد انشاء الله محمد حاتم سليمان القبل يومين دى يكون واهما .. فالرصاص سوف يكون سيد الموقف .. ومن يؤمل ان تقوم انتخابات حرة ولو لإتحاد مدرسه ثانويه يكون بيحلم ﻷن التزوير هو سيد الموقف .. ومن يتكلم عن الفساد فحامى الفساد اﻻكبر موجود .. ووزير العدل زاتو موجود ..!!
فقط سؤال ( مطالبنا عن الحريه والديمقراطيه والقصاص من القتله وغيرها خليناها .. تطير ان شاء الله ) فقط نسأل ماذا عن ارضنا المحتله او التى بيعت او ارتهنت وماذا عن الديون التى تراكمت علينا .. وهل مؤسساتنا مازالت قوميه ؟؟
نداء الوظائف
من لا يملك قوته لا يملك قراره. انظروا إلى الرفيق عرمان كيف انزوى في ركن قصي. لقد انتهى الفلم يا تجار الحروب !!
ما هو فهم ساسة السودان للحكم وللسودان وللإنسان؟ سؤال لم تتم الاجابة عليه في ارض الواقع والسلوك منذ 1956
( وجدد الرئيس التزامه بتنفيذ مخرجات الحوار)؟؟؟؟؟؟
الذين يصدقون الرئيس او الحركة الاسلامية او حكومة المؤتمر الوطني عليهم الانتظار طويلا… ان الحقوق لا تقدم هدية ولم يعرف التاريخ ان قامت حركة ظالمة بانتزاع السلطة بقوة السلاح بأعادة السلطة الى اهلها بفعل التوبة والاوبة والندم .. حتى الدول الاستعمارية لم تخرج من البلاد التي استعمرتها الا بعد العديد من الثورات والنضال..
والذين يعتقدون بأن الحركة الاسلامية سوف تتبرع عليهم من تلقاء نفسها بإعادة السلطة الى الشعب او اعادة الحرية الى الناس او التوبة الى الله والاوبة اليهم هم حالمون ولا يجيدون قراءة التاريخ.
يجب أن تشجع اي خطوة في اتجاه السلام…و من يقول غير ذلك فقد غلبت مصلحته الشخصية علي مصلحة الوطن…
ربنا يوفق الجميع من اجل انسان السودان .
بين الموجة والخزان
حلم إنسان
محمد الحسن سالم (حميد)
هردت لهاتي بالغنوات … وقُتْ يبرد حشاك يا امي
ومن التعب البلا صالح .. تفيقي .. تروقي … تنجمِّي
تسوي مكانسك المطرة .. تضوي البيت وتنحمي
تمرقي صبوحة للجيران … قدح فوق ايد وفي ايد أَلمْي
يلاقوك شُفّع الكُتّاب نُضاف وظُراف بلا النّسْمي
ويغنولِك … يغنّولِك غناوي السّابْ
وفي بيّوضة مافي سراب
جبال كَجَبي وفيافي الكاب … تميد بالخضرة منقسمي
ولا غابار .. ولا هو سحاب .. وتنهجمي
من الدّهشة وتحاحيهُن … غناكُن نيي … غُنا الوهمي
ويهتفوا زي كلاب الحي .. على الأغراب
حوافي الصّي وبيوضة
البراسيم فيها مفروضة
خدارا يراري شوف عيني على الأبوابْ
قماريها وحواريها وطواريها بقت روضة .. بقت تشرب من الحامدابْ
تشربي عافيي من إيديّ … تدوي اليوية بي حشمي
تسوّي السّي وتبتسمي
تشوفي رهاب بُعُد نجمي
واشوفو قريب قُرُب نضمي
اشوف العالم التحتاني .. هيلا هوب وقف ناهضْ
دكّ عمايد الفوقاني … جوه الُّجب رمى العارضْ
وفي السابو الدمار أفراق عريق الحب نبض قابضْ
متل قبض الحروف في اسمي
غناوينا القبيل رقراق علينا تصب برد قارضْ
أَلُكْ طيناتا من دمّي .. وارمِّلها من عصب عشاق ..
أنط تُلُّبْ واجيك عارضْ
واجر نمي
أدودي لهاتي بالغنوات … عقب يبرد حشاك يا امي
تسوي السي وتبتسمي
تسمِّي الشعب وتعتصمي
بحبل الشعب تتفرق ظلمةً فيها تتحرق .. صُرُمةً قالوا ليك قسمي
أدودي لهاتي بالغنوات عقب يبرد حشاك يا امي
تقلبي الكلمة بي الكلمي
ضراعك يرمي ما يدمي
تقيفي بعيد عن الشمات تكوني اقرب لي من اسمي
واضمك بارتياح يا امي
أحبك صاح وصاح حلمي
ولاكي سعية للضباح ولا شمش الصباح حزمي
ولا كتف السلاح سواح ولا نزف الجراح ألمي
هيا انحزمي .. هيا انخلقي .. هيا انعتقي ..
متين مو دايرة ري تسقي
ولا في إيد النزيف نبقى … ولا في إيد الخريف تبقي
ولا الفيضان يبضِّع بِكْ …. ولا في القيفة تنهدمي
ولا ان جات حاره تنهزمي
ولا يغشى الغلب قلبك ولا تشقي
ولا انت تخافي لا تدمي
ضراعك يرمي ما يدمي
فيا حزن البلد عوك كَرْ
ويا سعد الولد ضَرْ ضَرْ … مع النسمي
ولي قيمة العمل عمي .. وافتحي ظلمتك للضي
سِنِّي على النضال إيدي
سوِّكي بالهتاف فمي
شوارعك لي دويها علي
اذا ما اخر العلاج الكي … مراويدك حمر صمي
مراويدك حمر يا امي
بليلتي ولا ضبايح طي
قليلتي ولا كُتُر سّمي
وطني ولا ملي بطني
سكاتي ولا الكلام الني
سلام يا امي .. سلام يا امي .. سلام لا هكمي لا دكمي
الغريبة ناس البشير كانو واثقين مية مية من انه ديل حيوقعو
اكيد شي حاجة حصلت والا يا ربي باعو السودان واتقسمو تمنه
امريكا يامزيكا…فن سياسي..ذكاء رباني….دهاقنه وعمق في التفكير .تقولي كيزان …ماكلين ام رقيقه حتي اصبحت عقولهم مخاطه…لسانهم كالأفاعى …ودقونهم المشلعه…وعسكريتهم زي دود البحر .اما معارضتنا فهي افيون فقط لا غير..تخدير بدون بنج…يلاعلى رأي المثل حكومه على معارضه خرفان ساقوهم الامريكان بحصان كابوي لزريبه السودان.بلا لخمه بلالمه بلا عباس بلا إسلام ولسه الكف قدام ….
الظاهر الداعم الاول ليهم قال ليهو وقعو ههههه يا طراطير
فلسوا وجايين يلهفوا ليهم قرشين
بالله دي اشكال تحكمنا يا عالم عووووووك
خطوة جميلة ومرحلة جديدة اما التقة مفقودة، نامل من الجميع الصدق والامانة والجدية في انهاء البلاد من الازمات الفقر والجوع والعطش والاوساخ والفساد والبطش وغياب الضمير والخيانة والدسائس والنفاق والله ملينا
قالها المؤتمر الوطنى: لاحوار يؤدى الى تفكيك النظام….فخارطة الطريق لاتشمل اهم منطقة: منطقة تفكيك النظام
التحية للمعارضة السياسية والمسلحة (نداء السودان) وهم يوقعون على خارطة الطريق من اجل الوطن وايقاف نزيف الدم وايقاف فساد الكيزان وايقاف الاقصاء .
ان اظلاق الحريات واطلاق المعتقلين السياسيين والغاء القوانين المقيدة هي الخطوة الاولى لاثبات حسن نوايا المؤتمر الوطني.
حصان طرواده ولكنه خالي في داخله من الجنود ..
نحي نداء السودان علي حسه الوطني ومحاصرة حكومة المجرمين وتجريدهم من أكذوبة الحوار الوطني وإستعدادهم للسلام والتحول الدييمقراطي… مع يقيني بعدم صدق المؤتمر الوطني ولكن ألف خير أحسن مواجهتهم لفضحهم أمام العالم بعدم أستعدادهم للحوار … ما تعنيه الحكومة هو حوار الالتحاق بكومها وما يعنيهأبناء الوطن هو تحرير السودان من براثن استعمارهم لينم الشعب بوطنه المصادر لصالح جوغة محددة.
يا جماعة الخير بلاش تشاؤم ادو السلام فرصة كفاية حرب بطلو الكلام السلبي وانتظرو حتي تبدا تفاصيل الاتفاق يعني الناس الوقعو ديل ما بسيطين للدرجة هم عارفين بعملو سنو فصبرا حتي تتصح الصورة
خدعة جديدة ….. ولكن مكشوفة لدى ….. الشعب السودانى …. وسوف تؤدى …. الى اطالة عمر هذا …. النظام ….. لعدة سنوات اخرى ….تحت …. مسمى مايعرف …. بالهبوط الناعم …. انخدعت بها … تلك القوى …. المعارضة …
هذا السيناريو …. تولى … تنفيذه … الصادق المهدى … منذ لحظة خروجه من الخرطوم بعملية مدبرة ومخططة …. لجذب القوى المسلحة … الى حظيرة النظام … ولقد نجح فى ذلك … نجاحا ..كبيرا ….
كان الله فى …. عونك … ياشعبى …..
الانتفاضة … هى الحل … وليس سواها …..
على الشعب السودانى …. الاختيار …. بين الموت … والجوع … والمرض … والفقر … او الخروج الى الشارع … دون الالتفات …. لتلك …. الخرائط … والحوارات الوهمية …. الخادعة …
ماهى توقعاتك عزيزى قارئ الراكوبة لمكتسبات الموقعين اعلاه ؟
1/ لبسو قميص ميسى (وطلع أضيق منهم)
2/ لبسو بردلوبه (رمادية )
3 / ركبوا ماسوره (7+7 بوصه)
4 / كل ما ذكر صحيح
الشيطان في التفاصيل
اذا اجتمع شيطان التفاصيل و شيطان الإنقاذ فنحن للمربع الأول أقرب
لابد أن يفهم الموقعون أن المؤتمر الوطني يريد شيكا على بياض من المجتمع الدولي لضمان بقائه على سدة الحكم، وان تدجين المعارضة أو تحييدها أو مشاركتها في السلطة مع ناس المؤتمر الوطني هو ما يريده الغرب لشرعنة نظام الإنقاذ وقبوله ضمن منظومة الأسرة الدولية، والحقيقة فإن المجتمع الدولي يجابه تحديات كثيرة متعلقة بالأمن والسلام والدوليين وإدارة الإقتصاد والموارد الطبيعية، ويعلم منظرو السياسة الدولية من وراء البحار الدور الحيوي والهام الذي يمكن أن يؤديه السودان على أصعدة الأمن والسلام الدوليين وكذلك إدارة الموارد الإقتصادية فيما يتعلق بمشاكل الغذاء. فاكبر الأخطار المتعلقة بالأمن والسلام الدوليين يكمن في منطقة الشرق الأوسط، حيث بروز الحركات الإسلامية الجهادية مستغلة فشل بعض الأنظمة في السيطرة على أرضها، واستغلال الأراضي الواسعة والمنافذ والممرات الحيوية بها للنفاذ إلى دول العالم، وممارسة الإرهاب، وكذلك موجات الهجرة من الجنوب الي الشمال تمر عبر أراضي دول الشرق الأوسط، وموقع السودان في خارطة الشرق الأوسط يعتبر محوري في إستغلال هذه الممرات، وكما لايفوت على الغرب الموارد الإقتصادية الكامنة في السودان والتي تصلح لإدارة مصالحها الإستراتيجية، لان السيطرة على هذا الكم الهايل من الموارد يمكن الغرب من تهدئة التدفقات الضخمة للاجئين. الغرب يتجه للتصالح مع النظام الفاسد القابع على صدورنا هنا في الخرطوم وبكل اسف فإن المعارضة والحركات المسلحة يبدو أنها تريد أن تتقاسم مع النظام السلطة والثروة بعيدا عن مصلحة الشعب السوداني.
لماذا لم يوقع عبد الواحد محمد نور ؟؟؟ !!!
هل ذلك لرؤيته الشخصبة ؟؟ !! ام لأجندة خارجية ؟؟
,
,
نيفاشا ,,, لماذا لم تنفذ بالكامل ؟؟ !!
لماذا نتقاتل لأكثر من 30 سنة وليس 30 عاما ؟؟ !!
لماذا تم تدمير الخطوط الجوية والبرية والنهرية والبحرية والسماوية ؟؟ !!
السودان ,, لماذا قاداته مواليد قبل الأستقلال ؟؟ !!
لا تصالح ولو منحوك الذهب والفضة …
أستغرب كيف يتحاورون مع نظام قاتل، مجرم ليس له أمان، الجبهة الاسلامية تريد التخارج من مسؤولياتها والهروب من المحاسبة على الجرائم الفظيعة التي ارتكبتها في حقنا نحن الشعب المسكين المغلوب على أمره…
عجبي الشعب غارق في مياه الامطار ويتهري بالبعوض وهم هناك يتحاورن مع من أغرقنا وقتلنا وجوعنا وشردنا … أين الشباب، أين حركات قرفنا وغيرها من الحركات الشبابية التي كانت تدعو لاسقاط النظام … شبابنا أخرجوا واسقطوا هذا النظام ومعارضته الكسيحة التي يقودها الكسيح الصادق المهدي … وما الصادق المهدي الا كوز يسعى لانقاذ اخوانه الكيزان … قاتلهم الله جميعا
بلد ليس لها وجيع ماذا حدث بعد نيفاشا ملاسنات ومجادعات وفى النهاية انفصال جزء كبير من الوطن السؤال هل التوقيع على الخارطة يفضى لسلام حقيقى وتحول ديمقراطى لحكم البلد انهاء حكم العسكر وبنى كوز؟
—- و سقطت المعارضة الخارجية في الفخ الذي نصبة لها مجرمي الانقاذ ؟؟؟؟
ويبقي الامل في التغير علي شبابنا بالداخل !!!!!!!!
الحمد لله حمدا لا يوازى نعمه التى انعم علينا بها لايقاف هذه الحرب التى كادت ان تفتك بكل شىء فى سوداننا الحبيب واقول للذين يعارضون هذا الاتفاق انتم بعيدين كل البعد عن الذى يحدث فى السودان الحبيب كل الامل ان ينعم كل اهل السودان بالسلام حتى يعم الرخاء والذى هو موجود اصلا لولا الحرب القميئة التى اقعدتنا عن مواكبة الامم لا يهمنا من يحكم ولكن الاهم هو وقف الاقتتال وتمزيق عروتنا السودانية استحلفكم بالله ان تتفاءلوا خيرا ومرحبا بسودان يسع الجميعز
المناضل الثورى الجسور الاستاذ عبدالواحد محمد نور الان نرفع لك القبعات تحية اجلال واكبار واحترام,بالرغم من ظلمنا لك سابقا اثبتت الايام بانك الوحد المؤهل لنيل لقب مناضل ثوري
الشعب السوداني ينتظر منكم حكومة ومعارضة إيقاف الحرب والاقتتال باتفاق دائم بين جميع الفرقاء الذين يحملون السودان من اجل من تبقى من اهل السودان واصبح لا هو ميت ولا حي نريد ان تصنع لنا بلد خاليا من كل الازمات ، التي صاحبته منذا استقلاله ليومنا هذا لو انتم رجال يا من وقعتم وثيقة السلام الشعب قد هلك .
نامل ان تكونوا صادقين يا ناس الحكومة وان ينفض حواركم بتكوين حكومة انتقالية من كل الاطياف السودانية من اجل اخراج السودان وشعبه من الازمات التي يعيشها الآن. وان تكون حكومة يحميها الجيش الوطني فقط .
وضم كل جنود الحركات لتكوين جيش وطني قوي لحماية الحكومة التي ستكون ويحمي السودان وحدوده من عبث العابثين .
وفقكم الله جميعا وضعوا اياديكم فوق بعض من اجل الشعب الذي فضل الذي يعيش حياة ضنكة بسبب الحرب والاقتتال .
انا بفتكر هذا التوقيع لخرطة الطريق خطوة نحو السلام والامن والاستقرار وتجنيب البلاد من ويلات الحرب .
لكن هذا التوقيع يتتطلب اشياء لابد ان تتوفر وهي:
الارادة والعزيمة والاخلاص والجدية والمصداقية من الطرفين الحكومة والمعارضة.
ما لم يتوفر ما زكرته سوف يكون التوقيع حبر علي ورق لان الحكومة تشك في نوايا المعارضة والمعارضة نشك في نوايا الحكومة وهذا ما يشبه لعبة القط والفار.
نسال الله ان يجنب بلادنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
….زالنجي تقريكم السلام….
والله يا ناس نداء السودان وقعتوا فى الشرك الكنا خايفيين ليكم أن تعلقوا فيه وفعلا كان حاستنا صدقت.
والله الكيزان ليس لهم دين ولا ذمة ولا عهد ولا انسانية, هؤلاء قوم لعنهم الله وسخطهم وأبتلاهم بصفات النفاق والكذب والدجل والسرقة والمراوقه وكل صفات الشيطان ونسأل الله أن يكونوا مع الشياطين يوم القيامه فى نار واحده.
نجح نظام الكيزان في شق صف المعارضة عبر زرعه لأسوأ سياسي مراوغ ومتلون الكاذب الضليل في توقيع ما يسمى بخارطة الطريق وهو مولود مشوه غير واضح المعالم والشبه ولا يخدم الشعب المسحوق في شئ سوى مزيد من مد عمر جلاديه ولا عزاء للشعب المسكين… لله الأمر من قبل ومن بعد
لا احد من هؤلاء يهمه الشعب السوداني
كلهم طالبو مناصب ووجاهة سواء في الحكومة أو المعارضة
المعارضون يستأنسون بذكر أسمائهم صباح ومساء في أجهزة الإعلام بوصفهم معارضين وهم في نهاية المطاف مرتزقة لمنظمات ودول تمدهم بالأموال والسلاح وتهيء لهم التنقل من دولة إلى أخرى
—————- الحوار خطو تجاه التقسيم———
ولا حوار حول الدولة الفاشلة والدولة الفاشلة تعرف بمعايير العلم,
اقترح على الجميع دون استثناء قبول الدعوة للحوار لكن بهدف الانقلاب على فكرة الحوار.
واحلال البند البديل اعلان السودان دولة فاشلة.
افضل ما يجمع الفرقاء هو النظر في بند مغاير, وهو حقيقة ان السودان دولة فاشلة,هي حقيقة ثابتة بالمعايشة ولمن أراد المعايير العلمية .
العدالة الانتقالية تكون بين شخوص وشخوص. لكن انهيارات البلد تطلب بل تستوجب ,تفرض المصالحة بين الساسة والوطن.
هذا البند هو الذى يجعل اجتماع الفرقاء اشبه ما يكون بإجماع الامة البهيج عشية الاستقلال.لكنه سيكون كئيبا يناسب الفشل.
وان مضى في الحوار ومناكفاته ربما هو لقاءهم الأخير.
هذا البند هو الذى يجعل ثقل المعاناة اليومية هو الغالب على ما عداه.(شوية احساس).
هذا البند هو التوظيف الأمثل لفبول الأطراف التلاقي.
وله تداعيات عدة في اتجاهات و مستويات مختلفة.
الامر هو سودنة الحقيقة المفجعة, بدلا من توظيفها الحالي في يد الغرب والوسطاء مبررا للتدخل والوصاية تسوق به المعارضة سوقا, ترد لأطراف الحوار. حيث بدء لا يكون للوسيط حاجة. وتخف كثيرا غلواء الوصاية.
اعلان الدولة الفاشلة مقرونا بالنقد الجماعي هو مشروع مصالحة مع الوطن. ويختلف عن فكرة الحوار
-انه بعيد عن مظلة الاوصياء.
-بدلا من اطراف متقابلين يصطف الجميع صفا حيال الوطن.
-تفكك الحجج المعدة حجج التقابل والمناطحة. ويجد الفرقاء انفسهم يواجهون عالما مختلفا كأن ليس من بينهم من كان ابنا لهذه الأرض, اذ ستنكشف امامهم انهيارات الامن والصحة والخبز ومعسكرات النزوح ومكلومي الحروب والثكالى وهجرات الالاف.
-يفكك قدرا من النظام الحاكم.
لب المصالحة هو النقد الذاتي. وان ابتدره الامام اذن فلاشك انه لهو العبور عينه.
بغير النقد اخشي ان يكتشف نداء السودان بانهم اتو قهرا اما السيد الامام فكان العود هو ما يضمر قرارة نفسه. هو اذن الشرخ العظيم ويكون الحوار خطو تجاه التقسيم
وهذا الاقتراح بالمصالحة بين الساسة والوطن-كمفتاح لمرحلة – ليس فيه أي جديد ولا حتى مفاجأة. فقد طرح بعشرات الصياغات هنا فقط جرى تركيزه.
الفاضل البشير
نهني شعبنا الصابر بتوقيع الاتفاقية والتي ستؤدي حقن الدماء وايقاف الحرب ونشر السلام وايصال الاغاثات للمتضررين من هذه الحروب اللعينة ,,,في رأيي على قوى نداء السودان ان يستعدوا للخطة (ب) وهي تهيئة الشعب للنزول للشارع في حال نكص هؤلاء المرتزقة وحنثوا بقسمهم ورجعوا للف والدوران والمماطلة والمماحكة , فان هذه الاتفاقية اصبحت ملكا للجميع فعلي الجميع حمايتها وحراستها لأنها هي مدخل لديمقراطيتنا المنشودة لو صدق الاسلاميون ونفذوا بنود الاتفاقية حسب المتفق عليه, وان لم يصدقوا وعادوا لعنترياتهم فعلينا جميعا النزول للشوارع مطالبين بتنفيذ الاتفاقية والالتزام بشروطها , بكل امانة نحن المسئولون عن تنفيذها وفشلها هو فشلنا جميعا واعتقد هي الفرصة الاخيرة لكيزان الجن اذا لم يقتنصوها فسوف يكنسون لمذبلة التاريخ كنسا
خطوة المعارضة في الإتجاه الصحيح الإختلاف في الأفكار و الرؤى السياسية ليس عيبا العيب أن لا نتفق في همنا الوطني و نحافظ على وحدة وطننا و إستغلاله كم أنت عزيز يا وطني هذا موقف للتأريخ من المعارضة و على الحكومة و النظام الحاكم أن يبادلا المعارضة بخطوات شجاعة و تنازلات معتبرة من أجل الوفاق الوطني و إيقاف الحروب التي دمرت السودان و للمعارضة قضايا يجب أن تعترف بها الحكومة و تسعى للتجاوب في حلها و لا و الف لا للتمترس و العناد نحن نحترم المعارضة و نحترم الدولة و يجب أن نعمل يدا واجدة لبناء السودان الجديد بكل مكوناته و نحترم حقوق المواطنة و حقوق الإنسان و نرتضي بالديمقراطية و تبادل السلطة و عشت يا وطني سالما آمنا
وجود الصادق المهدي المحسوب على الأقلية الحاكمة وسط الثوار، أمر غير مريح ومدعاة لأثارة القلق والتوتر والأشمئزاز …. هذا الرجل كثير الكلام والتصريحات ويحاول إعلام الأقلية الحاكمة تداول تصريحاته بكثافة، محاولا أظاهره وكأنه الرئيس الفعلي لقوى نداء السودان والناطق بأسمها، خاصة في ظل عدم وجود هيكل إداري واضح يقطع الطريق على أنتهازية الصادق المهدي وجنوحه نحو الصعود على أكتاف الجميع …
لذلك، فأننا نطالب قادة الجبهة الثورية بقطع الطريق أمام الصادق المهدي المدعوم من إعلام الأقلية الحاكمة والأسراع في تسمية أحد قادتها رئيسا لقوى نداء السودان وناطقا بأسمه، وليكن السيد/ مالك عقار رئيس الجبهة الثورية هو رئيس نداء السودان بحكم موقعه وبأعتبار الجبهة الثورية هي الطرف الأهم والغالب في هذا التحالف، حتى لا يشوه الصادق المهدي وحلفاءه بإعلام المؤتمر الوطني صورة نداء السودان من خلال التركيز الكثيف على احاديثه وتصريحاته السائلة واللزجة في آنا واحد…
إذا لم يتدارك قادة الجبهة الثورية هذا الأمر بالسرعة المطلوبة ووضع الأمور في نصابها، فأن الصادق المهدي وحلفاءه بالمؤتمر الوطني سيحدثون تصدعا وتخريبا غير محمود العواقب في قواعد الجبهة وسيهزون ثقة مؤيدي الجبهة الثورية في مقدرتها في تحقيق تطلعاتهم في تحقيق روح السودان الجديد ومبدأ المواطنة أساس الحقوق والواجبات…
ما يدل على خطل نظرة الموقعين خاصة الصادق المهدى ان الحكومة ماضية فى تعديلات القوانين للاسواء دون اشراكهم
اما الحرب وناس عقار ومناوى فدارفور لم يصلها مليم ولا لورى فاضى من المواد التموينية واحتياجات الاطفال ولن يحدث ذلك بل بالعكس شوارع الخرطوم كلها منصوبة خيام لدعم مواطنى جبل مرة ودا دليل على انهم يريدوا ان يرموا بالغواصات هناك فى الجبل الذى فشلوا الوصول اليه بالدبابات والدعم السريع
اما النيل الاررق وجبال النوبة فالهدنة لكسب الوقت ومرور وقت الخريف
ناس الوثبة بالداخل مصممين ما يريدوا سطرعلى اطروحات مخرجاتهم الموجهه والتى ولدت ميتة
اذا القصة كلها عودة الصادق المهدى بعد فشله فى تفتيت المعارضة وجعلها توقع مجتمعة ليكون الشيوعى ومحمد نور والبعث هم الناجحون فى امتحان الشعب من احتمال المصائب
والله كلكم زى الكيزان طظ فيكم كلكم مصلحنجية بتأكلوا من ضهر الشعب البليد البصدقكم
بعد كل هذه السنوات من اللعن والسب واتهام الناس بالباطل جاء الوقت لكي يعلم كل من خدع بأفكار الثوره ان الثورات لاتسقي بالعنصريه وان المناضل يجمع حوله كل انسان حر .كل ماحدث كان لاجل اشخاص وليس امه مثلهم مثل النظام وان اختلفت التسميات لايهمهم الا المنصب
قضيه قبليه وعشائريه واضحه..كل الحركات المسلحه اعتمدت علي القبيله في كل شئ..الصادق المهدي امام لطائفه اكل عليها الدهروشرب كذلك المؤتمر الوظني يلعب مفاوضيه عل حفظ الرفاهيه لمنتسبيه
سمعنا بالامس ان لا تفاوض مع قاتل الشعب..سمعنا
سمعنا بالامس الدعوه لتسليم البشير للاهاي
سمعنا بالامس الدعوه للخروج ضد النظام
ما اكثر ماسمعناه.كيف يخرج الشعب ونصفه يري ان نصفه الاخر سارق له..كم قبيله اتهمت بالمشاركه في كل مافعله المؤتمر الوطني
الجلابه ..المستعربون ..مدعو العروبه..البعض كانت ثورته في الشتم والسب فقط ..حاول اظهار مظلوميته بأتهامه لاجناس اخري ..فكيف يساند من يتوعده بذلك المصير الدموي
وهو ما ماساعد في عدم اقتناع الملايين بفكره المعارضه
وهاهي المعارضه تتقهقر امام النظام
فشلتم في توحيد الشعب
كلكم جاء بأهله وعشيرته وابناء منطقته وتم شحنهم ضد القبائل لا النظام
ظللنا نادي في هذه الصفحه ان اتركو العنصريه ولاكن ابي الكثير الا ان يضع اللوم علينا واتهمنا البعض بالانحياز للحكومه فقد كان ينتظر كنوز الارض التي ستقلع من القبائل الاخر ولس الحكومه لتهدي لهم
اخيراً اذا كان كل هذا القتل والتشريد للوصول للرئاسه او الوزاره فنرجو ان تسرعو في التوقيع علي كل ماتبقي من اسطر للاتفقاقيه
وقعوا باياديهم واقلامهم على الورق ولكن قلوبهم لم توقع .
إنّ هذه الخطوة الدنيئة والخؤونة أسوأ وأشد وطئاً على الشعب السوداني بشكل عام والشعب الدارفوري الصامد القوي من كل التضحيات التي قدمها هذا الشعب في الماضي…لقد وصل الشعب نهاية الطريق نحو المرحلة التي طالما حلم بها منذ عقود واصبح النصر قاب قوسين أو أدنى…إذن لماذا هذه الخيانة الكبرى للتضحيات وقطع الطريق أمام حلم هذا الشعب العظيم الذي استحق الإخلاص والولاء بكل جدارة…لا تيأس يا شعبي من سلوك الخونة المجردين من الوطنية فنحن موجودون وسندفع الغالي والنفيس من اجلكم من اجل حلمكم….
اراهن علي انها بدايه نهايه الانقاذ .وعلي الاحزاب الموقعه ان تظهر نجاعه في استغلال الظرف.النضال من بين الجماهير افضل والموتمر الوطني متهال? وفاقد للبوصله.اعتقد انه تف?ير عملي ووفق الحرب وحده انجاز والمطالب الاخري تباعا وصولا للقصاص
شكرا لكم في المعارضة وللننظر مدى صدق النظام فان صدقو فعلى البركة لبناء سودان العزة والكرامة وان نكثوا عهدهم فقاتلو ائمة الكفر والفساد فالفساد والفسدين شر لابد من القضاء عليه والدين والشرع امرنا بذلك وابان الله عز وجل في القران ان الله اذا اراد ان يهلك قرية امر مترفيهل ففسقوا فيها فدمرناها والامر واضح هنا فالحرب على الفساد والمفسدين واجبة على كل مسلم فهذه قضية امة ووطن وعقيدة
هذا ماظللنا ننادي به بأن السلاح لايمكن ان يوصل هذه الحركات المسلحة إلي السلطة وإن حاربت مائة عام ويمكن ان تحقق ماعجزت عنه بسلاح بالحوار خلال عشرة سنوات يمكن ان تصل إلي اسلطة من خلال العمل الجاد وتكوين حزب قومي يشمل الجميع وأن يعمل كل من يتولي منصباً في الحكومة من اجل الشعب وليس من اجل مصلحته الشخصية لبناء الثقة بينه وبين المواطن البسيط وأن يؤكدو بأنهم حملو السلاح فعلاً من اجلهم ونهضة البلد وليس من اجل مصالحهم الشخصية
أحدث نفسي و اقول للمتشائمين دعونا نتفاءل قليلاً. فالحروب أهلكت السودان أكثر من 60 عاماً بدءاً من هجمة توريت 1955 وحتى اليوم. لقد أهلكت الحروب الحرث والنسل وأقعدت البلاد وعطلت التنمية. ولم استمرت عشرات الأعوام لما وصلت لنتيجة غير التي نرى. فالتتجه قوى الشعب للحوار ? سواءً الذي نادت به الحكومة أو خلافه عنطريق الممارسة الديموقراطية. وياحبذا لو إئتلف الموقعون على خارطة الطريق في تجمع واحد لتكون هنالك معارضة قوية سلمية ديموقراطية توازن الممارسة بين الحكومة ومن هم خارجها
هههههههههههههههههخلاص تعبتوا واتعبوكم.. ما كان من بدرى تريحوا وترتاحوا بدل راكبين طيارات ماشين وجايين والا خلاص اولادكم كملوا دراساتهم؟؟
حتى لو ذهبت الانقاذ؟ فأنتم لستم البديل الذي نبحث عنه!!!! هؤلاء طلاب سلطة وليست لهم قضايا وطنية ولا خلافه لا يصلحوا أن يكونوا على رأس هرم السلطة.. لاهم ولا أهل الانقاذ جديرين بالمناصب ولا بالسلطة.كلهم غير مؤهلين لا سياسييين ولا اكاديميا ولا مقبولين اجتماعياً
ماذا يجرى هناك ,,سيناريو جديد لنيفاشا2,,,,الكمرد ياسر عرمان الكلام ده مابشبهك
فكروا ما علاقة وجود قوات الدعم السريع لمنع الهجرة الى اوربا وهذا الاتفاق
تحركنا المصالح والمعادلات الاجنبية وليس الموضوع وطنية او نداء للسودان
لك الله ايها الشعب المسكين
كل الذين وقعوا على خارطة الطريق لهم تجارب سابقه مع الانقاذ فى نقض العهود وعدم الالتزام بما يوقعون عليه( السيد الصادق واتفاق جيبوتى واتفاق نداء الوطن ومنى اتفاق ابوجا وكيف كانت طريقة خروجه من القصروالحركه الشعبيه اتفاق نافع عقار الذى مزق قبل ان يجف حبره) اذا لماذا هذا التكالب للتوقيع واضاعة الزمن فى مفاوضات يعرف الجميع ان لا طائل منها غير التسويف وكسب الوقت للنظام واطاله عمره.ان كل يوم من المفاوضات العبثيه مع النظام يضاعف معاناة المواطن وعذابه اذا كان فعلا يهمكم هذا المواطن . ياساده الدنيا اخرها كوم تراب .
البشير نجح في استنزاف الحركات في الخيران والكراكير لمن جاب خبرهم
والصادق كمل الناقصة
الحمد لله الذي بنعمته تتم الطيبات، هذه خطوة طيبة، حميدة وجريئة للمعالجة الكلية لقضايا الوطن المسلوبة ارادة شعبه! فهلا جلست المعارضة مع الشعوب لتمليكها الحقائق واتاحة الفرصة للمشاركة تطبيقاً لمبدأ الديمقراطية والشورى؟؟؟؟؟؟؟ ولا ننسى من هذا الحراك الجماهيري حال حليمة رجعت لقديمها الانتفاضة المحمية بالسلاح وشعارنا المحاسبة والمساءلة العدلية.
لا شك انه توقيع بطعم الهزيمه ولكن احيانا يجد الانسان نفسه امام خيارات صعبه . مؤكد ان للمعارضه احوالها الخاصه التى قادنها لهذه التقديرات لذلك علينا التخطيط للاستفاده من هذه التنازلات واعتبارها نوع من الاختراق الذى ان وجد دعما شعبيا واعيا سوف يحقق نتاءج ممتازه فالانقاذ لم تعد الانقاذ وهى محتاجه لانجاح هذه المفاوضات تماما كما يحتاج الشعب . عجبا لحكومه يستجديها شعبها لتسمح له بالحياه كبقية شعوب العالم وهم يفاوضون على طريقة عصابات السالف
مرحبا بالتسوسة السياسية…السودان شنو غير حزب الامة و الحركة الشعبية
أي سلام بدون إقرار مبدأ المحاسبة يكون قد فاز الباطل علي الحق .. لا نريد سلاما بدون محاسبة هؤلاء القتلة والحرامية المجرمين !! هل كل هذه الدماء والارواح تروح هباءا؟ كل الأموال التي سرقت !! ونقول عفي الله عما سلف !! سوف تهزموا في أول انتخابات من نفس هؤلاء البشر بنفس هذا المال المسروق من الشعب !!
كل النضال راح شمار في مرقة !!
لا توقعوا علي أي شيء إلا بعد إقرار مبدأ المحاسبة من فضلكم !!!
كيف يستقيم هذا !!
الصادق غشيتنا خلاص وما كان على بال تجربة جبهة الشرق مع الصادق والميرغني التاريخ يعيد نفسه عملت العليك وبزيادة وأصبحت مدير العلاقات العامة للمؤتمر الوطني
الحكومة والوطن والمواطن والمعارضة الكل يئن ، فلتصدق النوايا حتى نخرج من هذا الكابوس الذى بدد خير البلاد والعباد ، الكل قدم تنازلات سواء الحكومة أو المعارضة وليقدم الطرفان مزيداً من التنازلات خاصة الحكومة وذلك في ما يتعلق ببند الحريات والحقوق . وذلك من أجل سلام شامل وتحول ديموقراطي كامل حتى ينهض السودان بخيراته الوفيرة وسواعد أبنائه ، فالوطن للجميع ويستحيل حكمه من خلال طرف واحد فالكل أبناء الوطن ولهم كامل الحقوق وعليهم واجب حماية الوطن . أصدقوا النوايا حتى لا يكون هناك مغبون وبغيرها لن يسعنا وطن واحد ولن ينعم بالسلام والأمان لا الحاكم و لاالمحكوم . قال تعالى: {فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}[الأنفال:1].
Good step towards peace , all the best
Good step towards peace , all the best
صدق من قال (بلد المليون سياسي) !! كل معلق عامل فيها (محلل سياسي ) وهات يا تنظير وتحليل ولا معلقي برنامج (في العمق) بتاع قناة الجزيرة…
استريحوا يرحمكم الله
طبخوها في بيت ابرهة
انفصال جديد
استعدوا
الى الامام الصادق المهدي:
انت وقع ونحنا نحرس..
واي مرجف او منافق
نحنا جد للسانه نخرس ..
وابقى واحة ظليلة وارفة
وللامل جوانا اغرس …
يلا امضي وشيع الإنقاذ كفاية …
مالطريق لخلاصنا واضح
والخريطة هي البداية …
المظالم ليلها طول
والفساد أصبح حكاية ..
شعبك الممكون وصابر
منتظر فصل النهاية …
دائر يرتاح من عذابه
ويبتهج بفرحة جاية..
وبهذا ينتهى ارسالنا اقسم ان النعارضه انهت حياتهاالفاجرة بنفسها ….. يعنى انتحار …… أتمنى من الله ان يعذب الصادق المهدى فى الدنيا والاخره معرساتى بتاع البشير…. لسع بتقبض من البشير عاوز تورث اولادك مال الحرام …… مال الشعب ….. خيبك الله
الله يستر ويجيب العواقب سليمة …..
الله يكيفنا شر البلاوي وتكرار أخطاء الماضي القريب …..
ونخشى من نسخة ثانية لـ بيفاشا ( الفخ الذي ما زال منصوباً )….. وقد تعقبها نسخة ثالثة ورابعة ……………
وهكذا يستدرج السودان الى تقطيع اوصاله بأيدي ابنائة ( لا حولة ولا قوة الا بالله ) …..
ستظل الحقيقة ثابتة :ــ
أي اتجاه لتسوية الأمور مع نظام الإنقاذ بما ينتهي الى بقائه في السلطة فهو اتجاه خاسر خاسر لامحالة ولن يُجنى من الشوك العنب ، ويعني هذا إعادة انتاج هذا النظام المهلك في نسخ جديدة أكثر اهلاكاً لمقدرات المواطن واضرراً بوحدة ومستقبل الوطن ….. وبما يؤخر موعد الثورة الآتية لا محالة ….. ثورة تزيل روث الماضي وتؤسس لنظام ديمقراطي حقيقي ينتهي الى دولة المؤسسات والقانون تتحقق بها العدالة ذلك الفردوس المفقود ….
قال الأمام الصادق ( نشترك فيها جميعاً مهما اختلفنا، لنرد للشعب السوداني الأمانة ونوقف الحرب بسلام عادل وشامل” )
أتدرى أخى الإمام الصادق ماهى الأمانة التى ضاعت منا منذ 30 يونيو 1989م ومطلوب منكم ردها
كرامتنا
حريتنا
إستقلالنا
خدمتنا المدنية التى لا تميز بين سودانى وسودانى
جيش يحرس ارض السودان من اى معتدى خارجى وليس جيشا يحرس النظام من ابناء الوطن
شرطة فى حماية الشعب وليس حكومة فى حماية الشرطة
جهاز امن وطنى مهمته الحفاظ على الوطن وليس الحفاظ على النظام
ولن تكتمل فرحتنا حتى نشعر اننا نعيش حياتنا التى عشناها قبل 27 عام
فهل انتم مستعدون لتردوا لنا كل ذلك
دعونا لا نستعجل وننتظر
في الصورة أعلاه عشرة أشخاص وقعوا مع الحكومة, الصادق المهدي هو رئيس الوزراء وعرمان مستشار للرئيس مالك والحلو نواب للرئيس أما البقية هم ولاة أو وزراء للتجارة والصحة والبيئة والبني التحتية.هكذا إندغموا في حكومة البشير التي لن تتخلي عن الوزارات المهمة كالدفاع والخارجية والداخلية والعدل والقضاء والمالية, ميليشيات الحكومة المتعددة موجودة بدون حل ,بينما ستجرد الحكومة المعارضة من قواتهاستخدعهم بقصة الدمج وما أدراك ما الدمج بعد أن تستلم منهم السلاح. وهكذا ستبقي المعارضة بلا أسنان.
والدستور المشوه سيفضل كما هو…..
ستجزل الحكومة لهؤلاء المعارضين الكرم الفياض من بعد الوظيفة طبعا ستمنحهم المال والبيوت والسيارات حتي ينسوا ما كانوا عليه ولا نستعجب إن قامت بحقنهم حقنة من فيروز الفساد.
إن كانت هناك كلمة للشعب أن يفعلهاالآن …الآن فالجميع في مرمي التهديف حكومة علي معارضة,وإن فعلها الشعب عليه أن يبدأ في محاسبة الجميع منذ الإستقلال وحتي قبيل إنتفاضته.ولربما ضارة نافعة.
دي يلايقوها بي ياتو ملاح؟!!
خدرة ولا بامية ولا ويكة صعيد؟
التسوية فى أحسن الاحوال …. (خروج آمن ) لكبار تماسيح الكيزان بما ظفروا به من اموال وفلل فى تركيا وماليزيا ودبى (وعفو ) عن ريئسهم من الملاحقة الداخلية والخارجية وتقديم بعض الكباش للمحاسبة امثال (حاتم واليسع ) أمة البقية من ناس الشعبى ومسحوقى الوطنى وصبيان الاعلام يزاحموكم فى شوية الوظائف ويتعبوكم بباقى القروش المسروقة (المجنبة لاجهاض الديمقراطيات ) والمتمثلة فى مؤسسات اعلام جاهزة مبنية من قروشنا وبنوك عيش وشركات ضخمة عابرة مصنوعة من عرق الجوعى زى شركات الاتصالات (ستهزمكم الف مرة ) مثل ما ( صرخ ) شيخكم وسيدكم قبل (27) سنة السوق الاسود هزمنا !!!! السوق الاسود دا كان ( مخازن ودولارات الكيزان ) قبل ما يلبسوه النقاب . ويحندكوه بى كرسيه القديم .. وهو يقول ليهم ما بخش براى .. ما بموت براى !! قالو لى امشى جيب ناسك وتعال . أهو أخيرا جابهم زى ما قال جرقاس فى الطريق الى (المذبحة ) اقصد قاعة الصداقة .. نحيا ونشوف أخرتا
بي جاي وثبة وبي هناك خارطة طريق وبي هنا اتفاقية الدوحة … وعيش ياحمار
فرق تسدُ
أوعوا وأفهموا يا عالم!!
أوسخ من الكيزان الله خلقنا ماشفنا !!
دعونا مرة واحدة نتفاءل ، فلقد تعبنا من التشاؤم . الذين وقعوا الخريطة هم قادتنا ، رضينا ام ابينا ، فالامام هو الرئيس المنتخب ، و قادة الحركات اكتسبوا صفة القيادة بعطائهم ، فلقد ظلوا يحملون ارواحهم في كفوفهم ليل نهار . الشئ الوحيد الذي اخاف منه هو وفاء السلطة لما يتفق عليه ، و لكني اعتقد ان الوضع السياسي و الاقتصادي الحالي سيجبر السلطة علي الوفاء ، و إلا فلننتظر تكرار التجارب السورية و العراقية و الليبية و اليمنية ، و مرحبا بانهيار دولتنا الفتية .
أممممممك
الكيزان والأمريكان مسكو المعارضة ضنب كوكو .
# فــرعــون _ وقـلـة _ عـقــلـه !!.
# الـفـنيلـة _ والـبردلـوبة _ الحمــرا _ مـتباريات !!.
# مـسـي _ بـتـاع _ فـنيلـتـك !!.
———————-
أخـي الـكــريم القــرش الـنمــر – TIGERSHARK – تحياتي وإحترامي ( لــيك وحـشـة ) ..
تعتبر الوثيقة بمثابة اتفاق ( إطاري ) يمهـد لتحقيق التسويات النهائية لقضايا البلاد !!.
أظـن ، وبـعـض الـظـن ، أجــر وبركـه وعــتق مـن الـنار .. وبما لــدينا من خــبرات وخــيبات وتجــارب مــريرة مـع أحـفـاد إبليس – كـان ينبـغـي أن تصاغ وإنســجـامـا مـع الــسياق ( نظرية إعادة صياغة سياق النص ) هــكـذا –
تعتبر الوثيقة بمثابة اتفاق ( إطاري ) يمهـد ( لـجـولـة فـي فـن الـخــداع والمكــر ، وأخـر ماتفتقت عــنه عــبقرية ( الكضــب ) مـن لـف ودوران ( ونهش مـا أمـكـن مـن بقايا الـجـيفـة الـمـهـترئه المتفســخـة ) لتحقيق ( التسويات ) النهائية للـفـضـل مـن الـعــباد و البلاد ؟؟!!.
ولـكن ســتثبت الأيام بإستقراء وإسـتحضار الـتاريخ .. مـابني عـلي الـباطــل والـغـش والمكر والخــداع والـخـسـة والمراوغـة ( والكضب المرســل المسترسل ) والإستهبال والإسـتـغـفال والإسـتحـمـار .. دون مثقال خردلة من شــك .. هـــو باطــل !!.
لا صـــوت يـعــلـوا فــوق صــوت أولياء الــدم ، ذوي الشـهـداء الـعـزل الأبرياء الـذين سـفـكـت دمائهم بـغـي وظـلـم وعــدوان .. خسيء الـحـالـمـون الراقـدون عـلي بطونهم ، والـدجـي مـن فوقهم حـجـر !!.
ﻫﺬﺍ ﺯﻣﺎﻧﻚ ﻳﺎ ﻣﻬﺎﺯﻝ ﻓﺎﻣﺮﺣﻲ .. ﺯﻳﺪﻱ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﻋﺬﺍﺑﻚ ﻭﺍﺟﻤﻌﻲ ﻓﻴﻨﺎ ﺍﻟﻤﻬﺎﻧﺔ .
ﻭﺍﻃﺮﺣﻲ ﻭﺍﺿﺮﺑﻲ ﺍﻷﺣﺮﺍﺭ ﻣﻨﺎ ، ﻭﺍﻗﺴﻤﻲ ﺍﻷﺧﻮﺍﻥ ﻓﻴﻨﺎ ، ﻭﺍﻓﺮﺣﻲ .
ﻓﺎﻟﻈﻠﻢ ﻳﻨﺸﺮ ﺛﻮﺑﻪ ﻣﺪﻧﺎُ ﻳﻮﺯﻋﻪ ﺭﻗﺎﻉ ، ويلف ﺃﻭﺳﺎﻁ ﺍﻟﻔﻴﺎﻓﻲ ﻭﺍﻟﺒﻘﺎﻉ .
ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻦ ﻳﻨﻤﺤﻲ ﺳﻴﺴﺠﻞ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻣﺎﻛﺘﺒﻮﻩ .. ﻣﻦ ﻛﺒﺘﻮﻩ ﻣﺎ ﺩﺳﻮﻩ .. ﻣﻦ ﺳﺪﻭﻩ
ﻣﺎ ﺳﺤﺒﻮﻩ .. ﻣﻦ ﺣﺒﺴﻮﻩ ﻣﺎﻣﻨﻌﻮﻩ .. ﻣﻦ ﺃﻋﻤﻮﻩ ﻣﺎ ﻗﺴﻤﻮﻩ .. ﻣﻦ
ﻗﺴﻤﻮﻩ .. ﺳﻴﺴﺠﻞ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ..
لا ﻟﻦ ينمـحـي ، ﻫﺬﺍ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﺭ !!.
نحـن شـعـب يتطـلع لبناء دولـة مدنيه ، ديمقراطيه ، ن تـعــددية – دولـة مـواطنة – دولـة الـتوزيـع الـعـادل للـسـلـطـه والـثروه و يتم تـداول السلطة فيهـا سـلمـيا ، فى ظـل دسـتور يتوافق عـليه جـمـيـع مكونات الـشـعـب ، فـي وطـن يسـعـنا جميـعـا ، عـلى اختلاف أدياننا ، أعـراقنا ، لـغـاتنا ، وثقافاتنا ، فيما تبقى مـن دويلة بائسة .. دســتور يحـرم ويجــرم ويمـنـع مـنـعـا باتا تكرار الـطـغـاة الـسـفاحين الإجـلاف ..
عـلينا جميـعـا ( مـن فضـل ) أن نقاتل بشراسة ، وضـراوة ، لانتزاعها مـن براثن الـوباء ، والـداء الـعـضال ، الـذى إجـتاح البلاد ، مـنذ نكبة يونيو المشئومة ، الـتى مـزقت البلاد ، وهـلكت الـعـباد ، وبـعـثرتنا فـى كـل واد .
مـنذ نكبة يونيو المشئومة .. استفحل داء ( الجــذام ) فيمـا كـان يـعـرف فـى الـجـغـرافيا ، والتاريخ ( سـابقا ) وسـالف الـعـصـر والأوان ، بالســودان ؟؟.
بدأ البتر بالأطــراف .. بترت حـلايب ، شــلاتين ، ابو رمــاده ، الـفشـقـة القرقف ، واستمر إندياح الـوباء والتآكـل .. إلـى أن قضـى عـلى ثلث الـوطـن ، بما عـليه مـن بشـر ، وأرض ، وثروات !!.
ومـازال وباء الجــذام سـادرا فـى غــيه .. مهــددا بقـية أعـضاء ( الـفـضـل ) مـن الجســد بالـبتر ، والسـهـر ، والحمـى !!! .. دارفــور !! ، جــنوب كــرفـان !!!! .. النيل الأزرق !!!.. الشـــرق !!!
نحـــن فـي الســودان اُصــبنا بنكــبه ، نكســه ، كارثة ســمهـا مـاشـــئت ..
ولكنهــا ليســـت نهــاية المـطـاف ..
هـــي درس .. قــــدر لــنا ..
وخطا كتبت علينا ..
صـــدقني .. أنا لا أري شــــجرا يتحـــرك وحســــــب ..
بل أري إعــادة بناء وطــــن حــدادي مــدادي ..
وطــن شامخ
وطن عاتي
وطن خير ديمقراطي ..
هـــذه طـبيـعـة الأشـــياء .. أخـي الكريم القرش النمر .
بـعــد الليلــة الـظلمـاء .. صــيورة .. تشـــرق الشمس ..
ليس بـعــد الـضـيق .. إلا الـفــرج ..
إنه الـشـــعــب الســوداني الـعـظيم .. الـفـريد فـي عـصــره الما مثله شـــيئ ..
مـعـلــم الشــــعوب .. مـعـني أن تثــور وتنتصـــر .. حـقيقه وليس مـجــاز .
الـغـضـــب الـســاطـع آت ..
الــفــجــر آت .. حــثيثا .. يلهـب المشــاعــر .. يخــلب الألـباب .. يبهـــر الأبصـــار .
اليس الـصــبـح بقــريب ؟؟.
التوقيع على خارطة الطريق بمثابة خاينة للشعب و إصطفاف مع النظام وإنتصار وتمديد له لفترة حكم قادمة ضد إرادة و رغبة الشعب الذي يريد إسقاط النظام ومن يصطف معه و إقامة البديل الوطني الديمقراطي الحر … وثم نقول لهم مبروك (الصادق) رئيس للوزراء و (مناوي) مساعد رئيس جمهورية لشئون دارفور و (جبريل إبراهيم) والي لدارفور العظمى و (عقار) والي للنيل الأزرق و (عرمان) والي لجنوب كردفان و (غازي) وزير دولة بالخارجية و كلهم تحت جزمة (البشير) وبقية الشعب طظ فيهم !!!
أزمة بلادنا المزمنة والمستمرة منذ 1956م، تكمن بصورة أساسية في التركيبة المختلة والمعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بمؤسساتنا الوطنية الأكثر حيوية “القوات المسلحة، جهاز الشرطة، الأمن والسلطة القضائية ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة”، والتي ظلت منذ تاريخ “أستقلالنا” المنقوص وما زالت ترزح تحت السيطرة الكاملة والمطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الحاكمة، والذين لا تتعدى نسبة تعدادهم الـ 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة جغرافية من أصل 271 دائرة لكل السودان) …
في ظل هذه التركيبة المعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بأجهز الأمنية بالدولة، فأنه من العبث وغير المجدي البحث عن سلام صوري لا يخاطب أسباب وجزور الأزمة في بلادنا، وصولا لسلام حقيقي ومستدام … وبالتالي، فأنه ليس من المنطق مطالبة أبناء القبائل والقوميات المستهدفة سوى كانت في دارفور، كردفان، النيل الأزرق أو شرق السودان وغيرها من مناطق الأضطرابات ، بإلقاء أسلحتهم وتسليمها إلى ذات الجيش ذو الصبغة الأثنية، والذي ظل وما زال يمارس القتل والقمع والتنكيل بهذه القوميات والقبائل على مدار (60) ستون عاما دون هوادة…
عليه، فأن السبيل الوحيد والمتاح لإنهاء حالة التأزم والترهل السياسي والتسيب الإداري والتكلس الأقتصادي وغياب مبدأ سيادة حكم القانون المستمر في بلادنا منذ مذبحة عنبر جودة/كوستي في فبراير 1956 م، هو إعادة هيكلة مؤسسات الدولة السيادية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية ووسائل والإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة) وإنهاء كافة أشكال ومظاهر سيطرت وتفرد منسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة على جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتنا الوطنية ومراكز السيطرة والتحكم واتخاذ القرار فيها.
أن أي تسوية سياسية، لا تقود في نهاية المطاف لتفكيك دويلة منسوبي الأقلية الحاكمة وتحرير جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتها السيادية من قبضتهم، فهي لا تعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتكرار وإعادة تجريب لأتفاقيات سابقة لا تحصى، كان نصيب جميعها الفشل الزريع ونكوص منسوبي الأقلية الحاكمة عن ألتزاماتهم وتعهداتهم في الأتفاقيات والتسويات التي تمت في هذا الوطن بدءا من المائدة المستديرة، أديس أبابا، نيفاشا، أبوجا، وأسمرة مع جبهة الشرق وأنتهاء بالدوحة وأستفتاء دارفور المجغمس..
ان شاء الله يستمر لما فيه خير السودان بس حذارى من بعض الدول والمؤسسات ان تلعب براسكم تانى وتلخبط القصة انتم كبرتم واعتنوا بمصلحة السودان وضعوا جانبا المصالح الشخصية والاجندة الخارجية والله ولى التوفيق وحلايب ونتؤ حلفا والفشقة اراضى سودانية
يجب ان يكون هناك دور ايجابي لكل قطاعات الشعب السوداني وبناء الثقة بالنفس ومقدرة الانسان السوداني في التحول الديمقراطي وقف الحروب وبداية معركة التنمية
1-التحول لن يتم في يوم وليلة
2-بعث الروح الوطنية التقاضي عن الماضي واحترام المؤسسات السيادية
3-الاهتمام بالتربية الوطنية ونبذ القبلية والجهوية
4- تفهم طبيعة التطور السياسي ولايوجد وضع مثالي انما دائماً خيار أقل الشرور
5-التسامح الديني والمذهبي والتمسك بميراث السودان الديني التقليدي ونبذ التطرف
6- عدم التهاون ومحاربة الفساد عبر التوعية بحقوق المواطن في محاسبة المسؤليين ومراقبتهم وتقويمهم
7-حكم القانون واحترامه في حسم الخلافات ومساندة قواه التنفيذية
8-المطالبة بالعون الدولي وفك الحصار عبر تفاعل المنظمات الشعبية وقيادة ثورة سلمية سودانية جاءت بعد صبر طويل علي الجوع والمرض حتي علم المجتمع الدولي وكل فرقاء السودان انه لا مخرج للسودان الا ببناء الديمقراطية
كفاية نريد ان نخوض معركة بناء حقيقية
الموية تكذب الغطاس انها معركة الكرامة السودانية
هل نحن مستعدون؟
هذه الاتفاقيات الحبرية والمناصب الدستورية لن تحقق شيئاً مالم يتمسك الشعب بزمام المبادرة بثورية وروح وطنية
ايها السادة الكرام كل ذلك لن يكون بدون مصداقية اهو حوار وطني حقيقي ام مجرد فرية
دعونا نتفائل من اجل الابرياءوالنازحين والمشردين…..هم والله احوج للسلام…اليدو في الموية ما زي اليدو في النار…. نسأل الله ان يعم السلام كل ربوع السودان الحبيب
لو كتبنا مهما كتبنا فلن تستطيع الكلمات تبيان المظالم و الجرائم و الا حن و المرارات التي حدثت لشعبنا من قبل هذه العصابة و لكن اعقلوا يا جماعة ..الوطن كاد أن يضيع الي الابد كفانا من حرب داحس و الغبراء .زفلنعط المفاوضات فرصة و لنر ..الحكومة مزنوقة و المعارضة مزنوقة و الشعب عينه طلعت..المعارضة انتصرت بجرها الحكومة لمائدة التفاوض وو الله الحكومة عارفة أنها ما قادرة تستمر
ما اشبه الليله بالبارحه, والتاريخ يعيد نفسه للمره الثانيه, والصادق المهدى يقع فى الفخ للمره الثانيه, ما الفرق الان بين المصالحه الوطنيه سنة 1977التى اطالت نظام نميرى المتهالك .وخارطة الطريق او نداء السودان او حوار الوثبه الذى سوف يطيل حكم بشه للسودان.
ما زال الحزب الشيوعى السودانى الاكثر معرفة ودرايه بقضايا ومشاكل السودان االسياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه.
والاكثر دراية بالجبه الاسلاميه القوميه ومراوغتها ومكرها.
انا شخصيا باعتقد انو رجال مثل هؤلاء
لا يمكن ان يكون ادخل في قلوبهم الرعب اقوال او افعال من امثال ابراهيم محمود او كمال عمر او بقية شلة الحرامية ناس الرمة وحراسا او حراسا بضم الحاء
بل اعتقد جازما ان الذي دفعهم الي التوقيع
هي اقناع الراي العام لهم وقد اقتنعوا بحجة الراي العام كان امريكي كان غيرو
انو طالما انكم غير قادرين علي اسقاط هذا النظام بالقوة قيستحسن ان تفاجؤهم بالتوقيع لانهم متاكدون مائة في المائة انكم لن توفعوا وتوقيعكم سوف يكشف اوراقهم وبعدين في شئ اهم من مفاجاتهم بتوقيعكم الا وهو انعدم توقيعكم سوف يترك لهم الملعب خاليا من المنافسة في ظل ركون الشعب السوداني وقبوله بهذا المصير الاسود وقناعتهم بانكم ليس في مقدوركم الاطاحة بهم عسكريا او سلميا بثورة شعبية ربما ايضا اقنعوهم بان لا يعتقدوا ان التوقيع يعني الاستسلام لا ابدا انما هو تاكتيك لفضح هولاء بقبولكم بالتوقيع وفي نفس الوقت عدم ترك الملعب السوداني خاليا لهم وحدهم فيودادوا في غيهم وضلالهم وفسادهم وفجورهم ونفاقهم
وهذه مني انا
توقيع هرلاء علي هذه الخارطة الامبيكية انا متاكد انو شرط ناس المؤتمر الوطني بالسخط والغضب ولخبط عليهم كل خططهم
ازمة المعارضين للنظام بالذات الذين هم خارج السودان تصورهم ان الشعب السودانى ضد نظام الانقاذ وانهم هم البديل والحلم الذى ينتظره الشعب السودانى ليحررهم من نير العبودية والتخلف نحو فضاء الحرية والديمقراطية ، واى واحد فيهم يقول الشعب السودانى داير كدا وكدا تقول خاتى الشعب السودانى فى جيبوا ، يا اخوانا اصحوا شوية وشوف الشعب السودانى داير شنوا بمؤسسات مجتمعية واحزاب سياسية وبطرائق قياس علمية وبعدين لازم نتفق على اليات تحددلينا وزن كل راى سياسى او اجتماعى او اقتصادى منو من الشعب السودانى معاهو واى زول وزنوا وسط الشعب كما وكيفا . حلول الانا والاحلام والاواهم محلك سر ،
ياشباب فى واحد عندو قائمه بالاسماء التى حضرت من السودان للتوقيع.الذين قال الصادق انهم قدموا لهم الدعوة لحضور توقيع كارثة الطريق؟ارجو نشرها حتى نعرف
ياشباب فى واحد عندو اسماء الذين حضروا من السودان لحضور توقيع كارثة الطريق. ارجو نشرها
دول قبل كم سنه كانوا مع الحكومة بعدين المناصب ما رأفت ليهم قاموا طلعوا وبقوا معارضه والآن رجعوا لان الحكومة وعدت تديهم مناصب مرضيه ودى كلو لخدمه الكراسى ( اما شليل وينو أكلوا الدودو وتانى شليل وينو أكلوا التمساح )
ان شاء الله يستمر لما فيه خير السودان بس حذارى من بعض الدول والمؤسسات ان تلعب براسكم تانى وتلخبط القصة انتم كبرتم واعتنوا بمصلحة السودان وضعوا جانبا المصالح الشخصية والاجندة الخارجية والله ولى التوفيق وحلايب ونتؤ حلفا والفشقة اراضى سودانية
يجب ان يكون هناك دور ايجابي لكل قطاعات الشعب السوداني وبناء الثقة بالنفس ومقدرة الانسان السوداني في التحول الديمقراطي وقف الحروب وبداية معركة التنمية
1-التحول لن يتم في يوم وليلة
2-بعث الروح الوطنية التقاضي عن الماضي واحترام المؤسسات السيادية
3-الاهتمام بالتربية الوطنية ونبذ القبلية والجهوية
4- تفهم طبيعة التطور السياسي ولايوجد وضع مثالي انما دائماً خيار أقل الشرور
5-التسامح الديني والمذهبي والتمسك بميراث السودان الديني التقليدي ونبذ التطرف
6- عدم التهاون ومحاربة الفساد عبر التوعية بحقوق المواطن في محاسبة المسؤليين ومراقبتهم وتقويمهم
7-حكم القانون واحترامه في حسم الخلافات ومساندة قواه التنفيذية
8-المطالبة بالعون الدولي وفك الحصار عبر تفاعل المنظمات الشعبية وقيادة ثورة سلمية سودانية جاءت بعد صبر طويل علي الجوع والمرض حتي علم المجتمع الدولي وكل فرقاء السودان انه لا مخرج للسودان الا ببناء الديمقراطية
كفاية نريد ان نخوض معركة بناء حقيقية
الموية تكذب الغطاس انها معركة الكرامة السودانية
هل نحن مستعدون؟
هذه الاتفاقيات الحبرية والمناصب الدستورية لن تحقق شيئاً مالم يتمسك الشعب بزمام المبادرة بثورية وروح وطنية
ايها السادة الكرام كل ذلك لن يكون بدون مصداقية اهو حوار وطني حقيقي ام مجرد فرية
دعونا نتفائل من اجل الابرياءوالنازحين والمشردين…..هم والله احوج للسلام…اليدو في الموية ما زي اليدو في النار…. نسأل الله ان يعم السلام كل ربوع السودان الحبيب
لو كتبنا مهما كتبنا فلن تستطيع الكلمات تبيان المظالم و الجرائم و الا حن و المرارات التي حدثت لشعبنا من قبل هذه العصابة و لكن اعقلوا يا جماعة ..الوطن كاد أن يضيع الي الابد كفانا من حرب داحس و الغبراء .زفلنعط المفاوضات فرصة و لنر ..الحكومة مزنوقة و المعارضة مزنوقة و الشعب عينه طلعت..المعارضة انتصرت بجرها الحكومة لمائدة التفاوض وو الله الحكومة عارفة أنها ما قادرة تستمر
ما اشبه الليله بالبارحه, والتاريخ يعيد نفسه للمره الثانيه, والصادق المهدى يقع فى الفخ للمره الثانيه, ما الفرق الان بين المصالحه الوطنيه سنة 1977التى اطالت نظام نميرى المتهالك .وخارطة الطريق او نداء السودان او حوار الوثبه الذى سوف يطيل حكم بشه للسودان.
ما زال الحزب الشيوعى السودانى الاكثر معرفة ودرايه بقضايا ومشاكل السودان االسياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه.
والاكثر دراية بالجبه الاسلاميه القوميه ومراوغتها ومكرها.
انا شخصيا باعتقد انو رجال مثل هؤلاء
لا يمكن ان يكون ادخل في قلوبهم الرعب اقوال او افعال من امثال ابراهيم محمود او كمال عمر او بقية شلة الحرامية ناس الرمة وحراسا او حراسا بضم الحاء
بل اعتقد جازما ان الذي دفعهم الي التوقيع
هي اقناع الراي العام لهم وقد اقتنعوا بحجة الراي العام كان امريكي كان غيرو
انو طالما انكم غير قادرين علي اسقاط هذا النظام بالقوة قيستحسن ان تفاجؤهم بالتوقيع لانهم متاكدون مائة في المائة انكم لن توفعوا وتوقيعكم سوف يكشف اوراقهم وبعدين في شئ اهم من مفاجاتهم بتوقيعكم الا وهو انعدم توقيعكم سوف يترك لهم الملعب خاليا من المنافسة في ظل ركون الشعب السوداني وقبوله بهذا المصير الاسود وقناعتهم بانكم ليس في مقدوركم الاطاحة بهم عسكريا او سلميا بثورة شعبية ربما ايضا اقنعوهم بان لا يعتقدوا ان التوقيع يعني الاستسلام لا ابدا انما هو تاكتيك لفضح هولاء بقبولكم بالتوقيع وفي نفس الوقت عدم ترك الملعب السوداني خاليا لهم وحدهم فيودادوا في غيهم وضلالهم وفسادهم وفجورهم ونفاقهم
وهذه مني انا
توقيع هرلاء علي هذه الخارطة الامبيكية انا متاكد انو شرط ناس المؤتمر الوطني بالسخط والغضب ولخبط عليهم كل خططهم
ازمة المعارضين للنظام بالذات الذين هم خارج السودان تصورهم ان الشعب السودانى ضد نظام الانقاذ وانهم هم البديل والحلم الذى ينتظره الشعب السودانى ليحررهم من نير العبودية والتخلف نحو فضاء الحرية والديمقراطية ، واى واحد فيهم يقول الشعب السودانى داير كدا وكدا تقول خاتى الشعب السودانى فى جيبوا ، يا اخوانا اصحوا شوية وشوف الشعب السودانى داير شنوا بمؤسسات مجتمعية واحزاب سياسية وبطرائق قياس علمية وبعدين لازم نتفق على اليات تحددلينا وزن كل راى سياسى او اجتماعى او اقتصادى منو من الشعب السودانى معاهو واى زول وزنوا وسط الشعب كما وكيفا . حلول الانا والاحلام والاواهم محلك سر ،
ياشباب فى واحد عندو قائمه بالاسماء التى حضرت من السودان للتوقيع.الذين قال الصادق انهم قدموا لهم الدعوة لحضور توقيع كارثة الطريق؟ارجو نشرها حتى نعرف
ياشباب فى واحد عندو اسماء الذين حضروا من السودان لحضور توقيع كارثة الطريق. ارجو نشرها
دول قبل كم سنه كانوا مع الحكومة بعدين المناصب ما رأفت ليهم قاموا طلعوا وبقوا معارضه والآن رجعوا لان الحكومة وعدت تديهم مناصب مرضيه ودى كلو لخدمه الكراسى ( اما شليل وينو أكلوا الدودو وتانى شليل وينو أكلوا التمساح )
العسكر والارجاس …..هم عقارب …. او سموهم افاعي …. ولن يتوبوا عن الغدر والخيانة …. والانتكاس …. فلا عهد ولا ميثاق …..ولا شرف لهم ليردعهم …… فلا تغتر المعارضة بملمس الحيات الناعم ….. فلا سبيل للتعايش معهم ….. الا بنزع انيابهم …. عبر تفكيك اجهزة النظام ….لتكون قومية … باشراف برلماني ….وفق اسس يرتضيها الجميع …. باشراف وضمانات دولية ….. لان المعارضة لها تجارب مريرة مع خوازيق ….الادناس ……..
ومن يحب الحرب لولا …. ان المظلوم وجد نفسه ….. بين العار او الموت … هذه هي حكاية الحكومة والجماهير الغاضبة ….. فعلى المتفائلين … التريث والصبر لتروا النتيجة التي تريدها الحكومة …. في تجزئة المعارضة ….وتفتيتها ….. وتقسيم المناصب …. وبذل الاموال على الرؤوس ….. حتى تنسى القضايا …ولكن هيهات …..هيهات …. لن يضيع حقوق ومن ورائها سعاة ……
العسكر والارجاس …..هم عقارب …. او سموهم افاعي …. ولن يتوبوا عن الغدر والخيانة …. والانتكاس …. فلا عهد ولا ميثاق …..ولا شرف لهم ليردعهم …… فلا تغتر المعارضة بملمس الحيات الناعم ….. فلا سبيل للتعايش معهم ….. الا بنزع انيابهم …. عبر تفكيك اجهزة النظام ….لتكون قومية … باشراف برلماني ….وفق اسس يرتضيها الجميع …. باشراف وضمانات دولية ….. لان المعارضة لها تجارب مريرة مع خوازيق ….الادناس ……..
ومن يحب الحرب لولا …. ان المظلوم وجد نفسه ….. بين العار او الموت … هذه هي حكاية الحكومة والجماهير الغاضبة ….. فعلى المتفائلين … التريث والصبر لتروا النتيجة التي تريدها الحكومة …. في تجزئة المعارضة ….وتفتيتها ….. وتقسيم المناصب …. وبذل الاموال على الرؤوس ….. حتى تنسى القضايا …ولكن هيهات …..هيهات …. لن يضيع حقوق ومن ورائها سعاة ……