مع وزير العدل مرة أخرى..!!

27 سنة لم تدرك اننا خسف بنا الارض خسفا؟ 27 سنة لم تدرك حجم الكارثة التي زجنا فيها الاسلامين القتله الفاسدين؟ اعوذ بالله منكم

من منا كان يظن أن هنالك عدالة وقضاء مستقل وقانون يطبق علي الجميع دون استثناء أو محاباة في هذا البلد المنكوب؟!! وهل ماحدث كان مفاجأة وأمر غير متوقع؟!! لا أظن .. لكن الجديد والمثير في الحدث (قوة العين وعدم الاستحا) وحالةالاستهتار والاستخفاف بالشعب السوداني التي وصل لها منسوبي هذا العصابة المجرمة!!!
أين كنت يا أستاذ عبد الباقي عل المانع خير؟ ومتي حصلت علي الضوء الاخضر؟!!!

لا تعليق

تبا لهم جميعا بعوضهم
ديل حرامية ورونا انتوا كشعب حاتعملوا شنو

اغلب الظن كلامك ده دخل بجاى وطلع بجاى وده كلو ما بيفيدكم والله،، كده خت الخلف وارجع بينا من أولى حلقات شاهد على العصر مع شيخكم وورينا الفهمتو شنو من شهاداتو يمكن نفهم منك يا شيخ (المحللين..يا فتك)؟!! ومسعول من الخير إنت بويا ولا حرامى ساكت؟!!.

ياخي حرام عليك “هنالك ثمة” كيف يعني ؟والله ياصحافي الإنقاذ جهجهتواللغة العربية جهجهة

يالظافر نديك السر الكبير هذه الجملة تقال لهؤلاء الوزراء الاربعة
وزير المالية
وزير الداخلية
وزير الخارجية
وزير العدل
افعل كل شيء من اجل مصلحة الحزب ولك كل شيء لذلك تجد تسعين في المائة من يتولون تلك المناصب هم من اتباع النظام او من يكون علي ظاهرهم الورع ولكن في الخفاء وحسب الاتفاق يكون الولاء للحزب الحاكم
وزير العدل هذا الكل يعلم ويسمع بأنه شخص نزيه ولكنه لايستطيع ان يفعل شيئاً غير ان يسير علي الدرب الذي حدد له ان يسير عليه

* المجاهد و المعتمد ده، إسمه “البويا” من امس!..و الجمع “البويات”!
* و لفظ “البويات” ده لم نسمع به من قبل فى السودان و لم نكن ندرى ماذا يعنى، إلا عندما نطق به “البويا” جعفر بانقا و عرفه لنا، و أخبرنا انه مخترع فى مصدر “الجماعه” فى الخليج !..إذن، هذا “البويا” هو صاحب “الملكيه الفكريه”، و أولى به، فسار عليه!
* نحن فى السودان كنا نعرف ان الاسلامويين هم “عصابات للجريمه المنظمه”!..و معظمهم اشباه رجال و لا رجال!..و العديد منهم “قوادين”!..و بعضهم فواتى!..و نعرف أنهم جميعهم عملاء و خونه “للدين و للوطن”!..و لم نكن نعلم إنهم “بويات” أيضا، لولا صاحب “الإقتراع” البويا المجاهد جعفر!
* نرجع للموضوع، لأقول لك و بوضوح شديد، أن جميع الإسلامويين اللصوص و الفاسدين و المجرمين و المغتصبين و الظالمين، و ليس محمد حاتم وحده، سيقدمون للمحاكم، و سيرسلون للسجون و للشوارع و للقبور، عما قريب إن شاء الله!
* لأنها إرادة الله و مشيئته و تستطيره وحده، أن يكون من يرفعون “كتابه، كتاب الحق و العدل”، لصوص و مجرمين و قتله و فاسدين!..فتمعن و تدبر قبل فوات الأوان!
* إن الله يمهل و لا يهمل أبدا..هذا ما نعلمه و نؤمن يقينا!

كيف تم اعفاء و من وقع الاعفاء و هل قرار جمهورى ام وزارى هذه الاجوبة ستحل كثير من تساؤلاتك

الحيتان تأكل بعضها
الله يجعل كيدكم في نحركم
ربنا يحرقكم ويحرق نسلكم .

وين يا استاذ رغم تقديرنا لك لم تدرك الدرك الا الان ونحن الذي ادرناه منذ عقدين من الزمان وشخصيا ادركته يوم ان كتبت شخصيا مطالبا بتحقيق قضائي في شهداء 28 رمضان و28ضابط لايهم العدد فاعتبرتني الانقاذ معارضا لم ادخل السودان منذ مجيئها الا عام 1997وبواسطات ياما قامت وقعدت منذ ذاك الانقلاب ادركت اننا نسير نحو الهاوية هل انت من اهل الكهف او شربت من محاية الانقاذ التي شرب منها مولانا عوض النور وقبلكم شرب الرئيس حتي لبس فنيلة ميسي اي محنة نحن فيها درك له حد المحنة مفتوحة علي المدي!!!

بكر ة هارون ينضم لأحد حركات التمرد في دار فور أو جبال النوبة والساقية تدور .. كاتب المقال ما عنده موضوع لأنه كان جزء من المنظومة وبلد تافه وكلنا السودانيين أصبحنا تافهين …………………….. بس فالحين في الكتابة والتنظير وتطلعوا برة السودان تشتغلوا زي الحمير من غير بغم .

مقال رائع ويوضح ان الوزير اخفي الكثير من المعلومات المهمة حول القضية وأظهر نفسه بمظهر البرئ القائم على العدالة .. على كل ان شخص مثل محمد حاتم سليمان لا يستحق الخروج بل يستحق المحاكمة بسبب اعماله الدبابية والداعشية في كثير من ربوع السودان

لانه كان يعمل دبابا وقاد الكثير من العمليات ضد الامنين بحجة انهم متمردين وذلك ان كل شخص يعارض الحركة الاسلامية تسبغ عليه الحركة الاسلامية صفة متمرد وخائن وعميل وكافر وتستحل دمه وهذا ليس بصحيح كما ان العمليات التي قادها الدباب محمد حاتم سليمان واخرون بما فيه على كرتي وحاج ماجد سوار تتطلب التحري والتقصى حولها لا مكافأتهم بالمنصب والجاه والحصانات ..

وعليه ان المقال الرائع المكتوب لوجه الحقيقة مرسل للأخ محمد لطيف ليعلم ان دفاعه عن صديقه ما هو الا مزيدا من تكسير الثلج ؟؟؟

هذا هو الجزء الظاهر من جبل الجليد. هؤلاء الناس جاءوا لهدم الإسلام ولا أشك في أنهم من حركات الباطنية المارقة على الدين. سيكتشف الناس ذلك بعد فوات الأوان.

قلناها سابقاً ان وزير العدل حضر مهرولا للقسم خوفاً من عبدالرحيم محمد حسين !!!
الوزير فضح نفسه بتعليقه الاخير وردة فعله ويا ليته سكت !!!
ثبت ذلك ان الوزير يرضخ للمجاملات لمن في السلطه !!
اي قضيه مستقبلاً تتعلق بالفساد سنتوقع موتها لان وزير العدل يحابي ويتوسط !!!
اذا كان وزير العدل هكذا فماذا نتوقع من وكلاء النيابه خصوصاً تلك الدفعه التي جلبها دوسه !!!
لك الله يا سودان

يا وزير العدل لو الكلام كما قاله الظافر لو فيك مثقال ذرة من عدل تستقيل فورا اما ان كنت انقاذيا خالصا فرقص مع الراقصين ولا حرج عليك وارجى الراجيك ونحن راجين الفرج من فراج الكروب افررج همنا وازيلكم عننا

بصراحة.. لم أدرك الدرك الذي نحن فيه إلا عندما قرأت مداخلة من المجاهد والمعتمد السابق جعفر بانقا.. هذا الشيخ يطلب من وزير العدل ألّا يساوي بين المجاهد والقائد محمد حاتم سليمان وعامة الناس.. ثم يهدد بانقا باستخدام القوة لنصرة أخيه حاتم سليمان.

ونحن بصراحة أدركنا ومنذ أن استولت العصابة على الحكم في السودان المآلات التي سيصار لها البلد .ز وها نحن وصلنا إلى القمة في الفساد وسوء الإدارة وسوء الأخلاق وكل السوءات التي يمكن أن يصلها بلد .. الله وحده نسأله أن يتلطف بنا

الطيور على اشكالها تقع ، فمستحيل شخص نزيه يشتغل مع حرامية . الكيزان ديل ممثلين محترفين ديل يكتلوا الكتيل ويمشوا في جنازته بل الاغرب من ذلك يتزوجوا حرمته ، فهل هؤلاء بشر مثلنا ؟؟؟
القصيدة ادناه وصلتني للتو عبر الواتساب وهي للشاعر الوطني هاشم صديق بعنوان ” رئيس البلد وينو ؟
لا بان ولا طله
لا جانا يتفقد ولا زارنا في الحله
لا شاف وقع كم بيت لا جاب طحين لا زيت
لا كفن الميتين الماتو جوا السيل
لا جابلو طوريا ساعدنا شد الحيل
واصبحنا نص الليل ما جانا منك زول
ولا طله منك زول
فاطر في كافوري وشعبك فطورو انين
نايم وتتقلب وشفع كتار صاحيين
متوسد الموكيت وشعبك رقد في الطين
لاك البفرج الهم ولاك العلينا امين
ولاك البجبر مظلوم ساعة تدوربو سنين
لا بتنجد المسكين ولاك العلينا حنين
هسه أكان تصويت او حتى انتخابات
كان جيتنا تترقص تقدل مع الخايبات
خاميها مليارات وراكبها عربيات وعاديها سفريات
عصابة شلليات
ونحن لينا الله
عادنها بس بكيات
لا علاج ولا تعليم لا سكنه زي الناس
احلامنا زي ركشات
وساكانا دوم كشات
لا قروش ولا كاشات
شعبك صابر وعايش الويل
ما نصو في الغربة
والباقي شالو السيل
حاشية:
لاك : معناها ” لست انت “

مامشكلة ياجماعة الوزير عندو مستشارين وبيعتمد عليهم مثال المستشار بابكر احمد علي قشي سكرتير الوزير مستشار الوزير سكرتير الوزير لمجلس تنظيم مهنة القانون ريس كل الجان بوزارة العدل

في 13 مايو 2014، قضت محكمة إسرائيلية بسجن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق 6 سنوات[29]، بالإضافة لغرامة مالية قدرها مليون شيكل[30]؛ وذلك لقبوله رشاوى في مشروع الإسكان (هولي لاند) في مدينة القدس[31]، وذلك عندما كان أولمرت رئيساً لبلدية القدس منذ 1993 وحتى 2003[32]. ويُعتبر أيهود أولمرت بذلك أول رئيس وزراء إسرائيلي يُسجن على خلفية قضايا فساد.[33]نقطه. الآن عرفتم ياكيزان السجم والرماد لماذا نصر الله اليهود سنه 67 علي العرب المسلمين مجتمعين وهم أقلية أقل من سكان مدينة صغيرة في مصر.سوريا مقر الخلافه والاردن الهاشميه ومصرالازهريه سجدوا جميعا لبني صهيون في ستة ايام ولازالت أراضيهم تحت الاحتلال. ايها الكيزان الفاسيدون المنافقون الذين يقولون ما لايفعلون.تحسبونه بعيدا ونراه قريبا انشاء الله يوم حسابكم.

جميع المعلومات الواردة في هذا المقال مأخوذة من مقال ( جعفر بانقا المعتمد السابق لشندي والذي دافع فيه دفاعا مستميتا عن محمد حاتم وأساء لخصومه ) للبحث أكتب ( جعفر بانقا يكتب ???. محمد حاتم ? القوى الأمين) وكان على الصحفي الحصول على معلوماته بطريقه الخاص حتى لا يخدع القارئ ..

السيد البخاري وانت ايضا اكتشفت هذا بعد فوات الاوان قال سيدي رسول الله إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق . فهدم الأخلاق هو هدم الدين والنَّاس ديل من اول يًوم جو وقعوا هدم في الأخلاق

ا كوز يا لقوة عينك ! لم تعرف الدرك الاسفل الذي وضعتنا فيه وزمرتك من الخونة إلا الآن ؟ أظن أنت من الذين في أعينهم قذى وفي اذانهم وقر . فانت غير جدير بالكتابة في الصحف لعدم أمانتك يا عبد فتات موائدهم الخاسر .

من كم المعلومات التي معك وتحريك للكذب فما أشبهك بسحاق القمئ.

اللهم عليك بهم و أبدأ بهذا . فلقد خدعنا وكذب علينا ومارس أبشع أنواع الظلم بسكوته ، تدليسه وكتابته التي تجمل وجه النظام العميل وتحسن مساوئه هذا إن لم يكن مشاركا في التعذيب

. يا رب إنه يدري أنه الساكت عن ألحق شيطان أخرس كما قال نبيك وحبيبك . فانه كان على إتفاق معهم على اذلالنا وعذابنا سحلنا وقتلنا . لان في فمه جرادة. ولم يناصحهم . ول يحذرنا بل كان يخدرنا فابداء به

كما قال شيخهم عنهم.. ما يقولونه و ما يفعلونه ليس لله ولا لمرضاته و لا لمصلحة الشعب.

ما هي الفائدة التي سيجنيها الظافر من مثل هذا النفاق المعلن و الراكض وراء الحبر المسكوب؟
انهم يكذبون كما يتنفسون … لولا كبتهم الحريات لما وجدونا نقرأ اكاذيبهم و تلفيقهم و ذرهم للرماد … ما اعظم الحرية و الديمقراطية

منذ أن قرأت هذا المقال وأنا أتساءل: ما الذي دفع الظافر ليكتب وينشر هذا الكلام ؟؟ ما الفائدة التي يجنيها القراء منه .. لو كان الأمر يتعلق ببيان فساد زمرة الحكم فالسوداني لا يقل علماً بذلك عن الكاتب!.

يا ترى هل أراد الكاتب في سياق ما كتب لفت أنظار الناس إلى نقطة محددة أوردها في كلامه الحشو (عدد من التمرات في طبق من الحشف) .. (التمرات) التي يريد كشفها للناس هي أن طبيعة التهم الموجهة للمدعو محمد حاتم سليمان تهم خفيفة ولا تنطوي على تهم خطيرة من شاكلة اللغف المباشر للأموال العامة .. وإن موضوع إتهامه لا يتعدى الشبهات التي يتهم بها أي موظف عام في سياق أداء الواجبات العادية له كمسئول على مصلحة عامة؟!!…

ثم الغريب أن الكاتب – مع علاقته المعروفة بتنظيمات الإسلاميين – يأتي ليقول لنا “لن أدرك الدرك الذي نحن فيه إلا عندما قرأت مداخلة من المجاهد والمعتمد السابق جعفر بانقا”!! هل يضحك الظافر بمزاعمه هذه على السوداني أم أنه يضحك على نفسه أم على شيوخه (المجاهد) ؟؟

هذا الكاتب نموذج حقيقي للإسلاميين الذين يظنون في أنفسهم الذكاء الذي ليس فيهم وفي غيرهم الغباء الذي ليس فيهم أيضاً .. وأمثاله لا حياء لهم عندما يواجه أحدهم تعليقات القراء التي تكشف خطلهم وزيفهم .. لذا سوف نرى الكاتب في قادم الأيام يكتب عموداً يتوغل فيه في الكذب والتبرير بسبب إنعدام الحياء ..

اقتباس (( الأستاذ الفاضل محمد حاتم سليمان )) انتهى …
لا تعليق …