قوى “نداء السودان” ترفض عودة المهدي للخرطوم

نضم صوتنا إلى صوتكم. لا لعودة الامام إلى السودان حتى ولو طالب مكتب حزب الامة بذلك. نعول كثيرا على وجود الإمام الصادق المهدي خارج السودان في إنجاز المهام المطلوبة منه من قبل جماهير الشعب السوداني وجماهير حزب الامة على وجه الخصوص. أي رأي خلاف كدا هو يصب في طريق رأي الحكومة التي ترتعب من وجود الصادق خارج السودان لما يتمتع به من حرية وتحرك بمرونة اكثر من دون تقييد أو إرهاب من قادة وكلاب الحكومة التي لا تعرف الخوف إلا من الذين يفاوضونها من خارج السودان. وبضمانات المجتمع الدولي، يريد قادة المؤتمر الوطني إدخال الصادق المهدي بأي صورة إلى السودان حتى يماطلوا في تنفيذ مخرجات خارطة الطريق.

كلام الطير فى الباقير

أنا مع عودة الامام الصادق المهدي لان حزبه بالداخل اكثر حاجه له بعد ان وضع الجميع في الطريق الصحيح.
لقد طال امده بالخارج وكفاية ما انجزه على المستوى العام ولكن بيت الامه من الداخل يحتاج الى شغل كثير.
ان خارطة الطريق قد وجهت الوجهه وعلى الجميع ان يشاركوا في قيادة الحوار ولحزب الامه قيادات كبيرة وقدر المسئولية يمكن ان تواصل بقية الجهود للخروج بالحوار الى مبتغاه.

حزب الامه مؤسسة كبيرة شغلها سياسة ونصف فعليهم ان لا يعتمدوا على رجل واحد مهما كان وعلى المؤسسة ان تفوض اشخاص من منسوبيها لمواصلة الحوار وجلساته في الخارج.

نطالب بعودة الامام بشدة كي يبني بيته من الداخل بعد ان مزقة الكيزان ومن لف لفهم.

والسلام
الهادي ادم – جدة

عفوا يا جماعة القضية أساسا قضية البلد….يجي (الحبيب…الإمام)…ولا يغور…دي قضيتو الشخصية…ما هأهو أولادو…قاعدين في قلب قلبا… وولدنا (بشة)..وجلدنا.. الما بنجر فيهو الشوك…آخر (دستور…مع ..أولاد…ماما) ولولي الحبشية….في ماتش الفنان ميسي
القضية البلد…وليس (الإمام)…في الزهرة الندية أديسا…!!

رجع الامام طلع الامام لا يعنى شي كان بالداخل لم يفعل شي خرج ولم يفعل شي خليك يا امام لافى كدا حتى نهايتك

و لماذا يرتهن الوطن في شخص الإمام !!!!!!!!!!

ان المتربصين بالامام الحبيب بالداخل كثيرين وان عودته الآن ليست في مصلحة الحوار حيث ان الحكومة تبحث عن حلول لأجهاض الحوار من اساسه .. الصادق المهدي يجب ان يبقى بالخارج لأن وجوده بالخارج وان دخوله السودان سوف لن تسمح له الحكومة او بعض الاجنحة المتنفذة في الحكومة بالخروج ابداً ..
يجب ان لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين وان غالبية القوى السياسية جربت الحركة الاسلامية الذين لا عهد لهم ولا ميثاق ولا يرقبون في مؤمن ولا مؤمنة الا ولا ذمة ..

بلاخيبه معاكم…خايفين من الإمام يمشي يقبض المقابل و مايقسم ليكم..المسمي الإمام لا أمان له بره ولا جوه كل واحد.. المهام الموكله له من الموتمر الوطني لم تكتمل بعد و اصلا لاحاجه له في هذه المرحله ..لانه انتو وقعتو و قبلتو بتعليمات مباشرة من المبعوث الأمريكي و نحن نعلم علم اليقين باقي التفاصيــل..

الوقت ليس مناسب ابدا لعودة الحبيب الامام وعليه البقاء بالخارج حتى انبلاج فجر الحريه وليواصل جهاده من اجل الانسانيه و الاسلام والسودان

حق أصيل لنداء السودان فى إبداء رأيها لعوده أو عدم عوده الإمام لأنه جزء من مكوناته وكثيرون يتطلعون أن ينجز نداء السودان مشروعه الوطني وأكثر من هذا مشروع الحزب الواحد بين مكوناته وذلك لمجابه حزب الحوار الوطنى بالداخل( صاحب الدوله العميقه)الذى يهيمن على مفاصل الدوله لى 27 سنه مما يصعب معه أقامه ديمقراطيه حقيقيه لذلك لابد من الاستعداد للديمقراطيه الرابعه بتكوين حزب نداء السودان ليكون تطور سياسيى حتمى اوجدته فرصه يجب أن لا تضيع وهما أيضأ ليكونا حزبين اسوه بالتجارب العالميه الناجحه امريكا بريطانيا نموذج. بدل عن أكثر من 100حزب سياسى تصعب معها العمليه الديمقراطيه

كأنصارى و حزب أمة من المهد إلى اللحد أوافق على حديث دكتور جبريل و الكمرد عرمان بلاتحفظ

ماهى المهمة هل العمل على افشال الاتفاق ام ان هناك ضغط من مضيفيه بعدم العودة للسودان هو احسن مايعود وخليهو يقعد لافى كدة الى ان يقضى الله امرا كان مفعولا والعزة للسودان وحلايب ونتؤ حلفا والفشقة اراضى سودانية