رهن أصول مشروع الجزيرة وسيارة المحافظ لوزارة المالية
ود مدني: صابر حامد
كشف محافظ مشروع الجزيرة عثمان سمساعة عن رهن كل أصول المشروع ومكتبه وسيارته لوزارة المالية بغية تمويل الموسم الزراعي الماضي لجهة أن البنك الزراعي رفض إعطاءهم تمويلاً إلا بضمان من المالية، لافتاً إلى أنه بعد رهن كل أصول المشروع مع رفع قيمتها مالياً ثم تمويل (220) ألف فدان فقط.
وقال سمساعة خلال حديث أدلى به لوفد من لجنة الشؤون الزراعية بالمجلس الوطني زار مشروع الجزيرة أمس، إن وزارة الري قامت بتسليمهم خطاب فرضت فيه رسوماً عالية على المزارعين لري الفدان الواحد تتراوح بين (120 إلى 250 جنيهاً) تقوم بتحصيلها الوزارة. وتابع: “هذا الأمر يجعل هنالك جهتين يتحصلان من المزارع، الوزارة ورسوم إدارة المشروع التي لا تقل عن هذه”.
وحذَّر سمساعة من حدوث أزمة ري بالمشروع بعد توقف الأمطار، عازياً الأمر لعدم نظافة القنوات وازالة الحشائش منها مما يتسبب في عدم انسياب المياه، مشيراً إلى فرض وزارة الكهرباء والموارد المائية رسوماً على المزارعين للرئاسة بلغت (125 لفدان القطن، 120 للذرة، 130 الفول السوداني، القمح 110، عباد الشمس 130، السمسم 110، ابوسبعين 115، السكر 225، فدان الجنائن والبساتين والغابات 150 جنيهاً).
الصيحة
اعتقادنا الخاطي انو البقرة يحلبها زول واحد فهاهي الجريرة البقرة صبحو حلابنها اربعة والاعجب الزارع ليس من بين الحلابين ، يالا شدوا حيلكم يا شباب الجزيرة في منافي الاغتراب رسلو مصاريف المعيشة لاهلكم وكدي والا مو كدي.
بى موية .. وكملت .
عربيتك ومكتبك بتاعت أبوك ..ديك تبع المشروع يعني من المزارعين. يا غبي .وحكاية رهن أصول المشروع استشرت مزارع واحد فيها .ولا انت الناطق الرسمي لهم ..وحكاية الضرائب دي المزارع آخر من يعلم بها .حسبي الله فيك وفي حكومتك. التي زالت تزل وتسمح بالمزارع الأرض .والله لو عليك أنت كان رهنت المزارعين أنفسهم يا جيفة.
اعتقادنا الخاطي انو البقرة يحلبها زول واحد فهاهي الجريرة البقرة صبحو حلابنها اربعة والاعجب الزارع ليس من بين الحلابين ، يالا شدوا حيلكم يا شباب الجزيرة في منافي الاغتراب رسلو مصاريف المعيشة لاهلكم وكدي والا مو كدي.
بى موية .. وكملت .
عربيتك ومكتبك بتاعت أبوك ..ديك تبع المشروع يعني من المزارعين. يا غبي .وحكاية رهن أصول المشروع استشرت مزارع واحد فيها .ولا انت الناطق الرسمي لهم ..وحكاية الضرائب دي المزارع آخر من يعلم بها .حسبي الله فيك وفي حكومتك. التي زالت تزل وتسمح بالمزارع الأرض .والله لو عليك أنت كان رهنت المزارعين أنفسهم يا جيفة.
هل هي وسيلة أخرى للسيطرة على مشروع الجزيرة وبيع إلى كيزان من عصابة البشير يا ترى؟
ربما كانت هذه آخر محاولات نظام البشير للاستيلاء على مشروع الجزيرة وبيعه لبعض أفراد عصابة البشير
ووزارة المالية مرهونه لمين أن شاء الله
اغرب علاقة فى العالم بين المؤسسات الحكومية السودانية و كأنك تذهب للتمويل من دولة اخرى و اصبحت كل مؤسسة او وزارة سودانية دولة معزولة عن الاخرى استغفر الله العظيم
هل هنالك اصول حتي ترهن ماكلوا اصبح في كروش وجيوب الارزقية بعدين السيد سمساعة العربية حقت ابو ماكلوا مال المزارع الغلبان ملعون ابوكن والله بعد دا الاترهنوا مزارعي الجزيرة..
رهن بتاع فنيلتك؟؟؟ الرئيس قال لينا السنه دي المزارع يرقد خالف رجل فوق رجل و عربيتو قدام بيتو و قطارو مكندش– كان مكضبنا كان مغالتنا اسأل إيلا!! تقول لي عربيتك مرهونه. روح بلاش إفك معاك دلدلدل.
سبحان الله من الاف السيارات ومئات المعدات الثقيلة ومئات التراكتورات وعشرات القطارات واكثرمن الف كلم من القضبان الحديدية و مكاتب لندن وبورتسودان والخرطوم ومئات المخازن والبيوت والسرايات وجيوش من العاملين والفنين والمهنيين والعلماء وخبرات متراكمة علي ما يقارب قرن من الزمان كلها راحت هباء منثورا .
واخرتها ترهنوا المشروع وعربيت المحافظ فعلا هذا زمانك يامهازل فامرحي
الله يورينا فيك يوم علي عثمان وازيالك .
يمكن دي تكون آخر سنة لمشروع الجزيرة. العلاقات السودانية الأمريكية إتحسنت, والشركات الأمريكية للبترول سوف تنقب للبترول في الجزيرة عما قريب.
لولا العُلا لم تجب بي ما أجوب بها ** وجناءُ حرْفٍ ولا بصات ودمدني
أقول للحصاحيصا إذا مررت بها ** آويتِ من طردتِ يا بؤرة العفنِ
غادرتها وطريق الموت تحففه ** قرى الملاريا حذاء الجدول العطنِ
حتى توجهت والأقدار ماثلة ** لمعشر زعموهم سلة الوطنِ
قوم إذا استنبح الأضياف كلبهم ** قالوا لأمهم بولي على القطنِ
شحت ببولتها وهو السماد لهم ** بئس السماد وبئس القطن يا مدني
ملعون ابوكم يااولاد الكلب ياسفله ياقتله أيها المعتوهون الارازل الخبثاء ألا يكفيكم ما فعلتموه بالمشروع العملاق؟عايزين تكملوا الرمة يعني؟ عشان المشروع مايموت فطيس وكدا؟هو مات وشبع موت من زمن الابليس ابوعيونن زي قدود الجلد زو الوجه الذي حرقه الحقد والذمم التي في عنقه الى يوم الدين جاكم بلاء رب العالمين وإن شاء الله اليوم قبل باكر لكي يهنأ هذا الشعب المكلوم لأنكم ستختفون إلى الأبد
هل هي وسيلة أخرى للسيطرة على مشروع الجزيرة وبيع إلى كيزان من عصابة البشير يا ترى؟
ربما كانت هذه آخر محاولات نظام البشير للاستيلاء على مشروع الجزيرة وبيعه لبعض أفراد عصابة البشير
ووزارة المالية مرهونه لمين أن شاء الله
اغرب علاقة فى العالم بين المؤسسات الحكومية السودانية و كأنك تذهب للتمويل من دولة اخرى و اصبحت كل مؤسسة او وزارة سودانية دولة معزولة عن الاخرى استغفر الله العظيم
هل هنالك اصول حتي ترهن ماكلوا اصبح في كروش وجيوب الارزقية بعدين السيد سمساعة العربية حقت ابو ماكلوا مال المزارع الغلبان ملعون ابوكن والله بعد دا الاترهنوا مزارعي الجزيرة..
رهن بتاع فنيلتك؟؟؟ الرئيس قال لينا السنه دي المزارع يرقد خالف رجل فوق رجل و عربيتو قدام بيتو و قطارو مكندش– كان مكضبنا كان مغالتنا اسأل إيلا!! تقول لي عربيتك مرهونه. روح بلاش إفك معاك دلدلدل.
سبحان الله من الاف السيارات ومئات المعدات الثقيلة ومئات التراكتورات وعشرات القطارات واكثرمن الف كلم من القضبان الحديدية و مكاتب لندن وبورتسودان والخرطوم ومئات المخازن والبيوت والسرايات وجيوش من العاملين والفنين والمهنيين والعلماء وخبرات متراكمة علي ما يقارب قرن من الزمان كلها راحت هباء منثورا .
واخرتها ترهنوا المشروع وعربيت المحافظ فعلا هذا زمانك يامهازل فامرحي
الله يورينا فيك يوم علي عثمان وازيالك .
يمكن دي تكون آخر سنة لمشروع الجزيرة. العلاقات السودانية الأمريكية إتحسنت, والشركات الأمريكية للبترول سوف تنقب للبترول في الجزيرة عما قريب.
لولا العُلا لم تجب بي ما أجوب بها ** وجناءُ حرْفٍ ولا بصات ودمدني
أقول للحصاحيصا إذا مررت بها ** آويتِ من طردتِ يا بؤرة العفنِ
غادرتها وطريق الموت تحففه ** قرى الملاريا حذاء الجدول العطنِ
حتى توجهت والأقدار ماثلة ** لمعشر زعموهم سلة الوطنِ
قوم إذا استنبح الأضياف كلبهم ** قالوا لأمهم بولي على القطنِ
شحت ببولتها وهو السماد لهم ** بئس السماد وبئس القطن يا مدني
ملعون ابوكم يااولاد الكلب ياسفله ياقتله أيها المعتوهون الارازل الخبثاء ألا يكفيكم ما فعلتموه بالمشروع العملاق؟عايزين تكملوا الرمة يعني؟ عشان المشروع مايموت فطيس وكدا؟هو مات وشبع موت من زمن الابليس ابوعيونن زي قدود الجلد زو الوجه الذي حرقه الحقد والذمم التي في عنقه الى يوم الدين جاكم بلاء رب العالمين وإن شاء الله اليوم قبل باكر لكي يهنأ هذا الشعب المكلوم لأنكم ستختفون إلى الأبد