على خلفية فضيحة “فنيلة ميسي”… البشير يطيح بمستشاره الصحفي – صورة

أصدر الرئيس البشير قرارا بإعفاء المهندس أبي عزالدين من إدارة إعلام القصر الجمهوري؛ وذلك بعد ثمانية اشهر من تعيينه؛ خلفا لمحمد حاتم سليمان الذي تجري محاكمته في قضايا فساد مالي خاصة بفترة ادارته للتلفزيون.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر مطلعة أن اعفاء (ابي) تم بإيعاز من الفريق طه مدير مكتب الرئيس على خلفية الفضيحة المعروفة بفانيلة ميسي.
وذكرت المصادر أن الفريق طه هو من اقنع عمر البشير بقبول الهدية من سيدة خدعت الجميع بأنها قد حصلت على الفانيلة من اللاعب المعروف بسبب إعجابه بالرئيس البشير وهو الذي قام بترتيب الاحتفال الذي تم فيه تسليم الهدية. واضافت المصادر: مع ذلك استطاع الفريق طه أن يقنع الرئيس بعدم مسؤوليته عن الحادثة وقدم السكرتير الصحفي كبش فداء.
وقالت المصادر إن هذا يؤكد ما يتم تناقله حول سيطرة طه على مقاليد الأمور بالقصر والدولة وأنه بات هو الحاكم الفعلي للسودان وقد فشلت كل جهود المخلصين للرئيس في إقناعه بالتخلص منه برغم الفضائح المتتابعة التي انتشرت حوله في قضايا الفساد وآخرها صفقة شراء القطارات الصينية التي قامت (الراكوبة) بنشر تفاصيلها.
يذكر أن السيدة التي نصبت على رئيس الجمهورية ذكرت في مقابلة كانت (الراكوبة) قد نشرتها؛ أن مسؤلين بسفارة السودان ببريطانيا هم الذين قاموا بترتيب زيارتها للسودان.
مسؤلين بسفارة السودان ببريطانيا هم الذين قاموا بترتيب زيارتها للسودان؟؟؟؟
دى سناء البصيرة أم حمد ولا واحد تانى؟
الله المستعان الأجهزة الأمنية عندنا في غفلة تام كيف تتجرأ هذه المرأة أن تصل رأس هرم الدولة بكل يسر وسهولة والله إنها عار نحن المواطنين لا نستطيع لقاء مدير مكتب الرئيس فضلا عن الرئيس أخشي أن تكون هذه المرأة مدفوعة من جهات أجنبية لخدمة جهة ما وقد استطاعت أن تفعل ذلك وفعلت فالويل لكم
والله ما عند غير الضحك ههههههههه مرآه تضحك على دوله بحاله ههههههههههههه
ياربى طه عامل للبشير شنو ؟؟؟
ديل محموعه معتوهه تحب النساء والاكل الدسم
خربوا الارض والعرض خليناهم للمنتقم الجبار
-فى التسعينيات برضُو فى واحد لصّق صفحتين فى مجلّة أمريكية،وإحتال بيها على عوض الجاز وقبض منو مبلغ كبير جدا..
كثير من الاحداث برهنت ان من يحكم السودان هو طرطور ليس الا وهو اداة من ادوات حزب الترابي وتلاميذه يحركونه كيفما ومتى شاءوا والادلة على ذلك كثيرة منها تلاعبهم بالاقتصاد وسياسة السوق الحر التي ادت الى افقار الشعب وغنى الحزب
ثانيا كل القرارات كانت تاتي مطبوخة جاهزة في مطبخ المجلس الاربعيني بداية الثورة والرئيس يذيعها
الشيء الاخر ماحدث من توقيع في القصر الجمهوري لشركة سيبرين والاحتياط والانتاج من الذهب
وشيء اخر قضية الفنلة المزعومة وهو استهتار بالرئيس
ثم كان الحفل الصوري في اثيوبيا والذي لم تحضره اي شخصية معتبرة
اذن هذا العوبة ويجب عليه ان يستقيل
الطبجي الهدم البنية ههههههههههههههههههههههههههههههههههههها
راجل حتة كراكيب ومخوف بلد بحالها!!
عادل امام في فيلم الهلفوت عن عسران الضبع
الكيزان استغلوا غشامة الرئيس
مرة فنيلة ومرة فركة والمسكين مقتول بالخلعة
كويس انه عرف في احداث تجي وتفوت الا يعرفها بعد 5او 6 سنوات حمد الله علي السلامة سيادة البشير شكله في تقدم نوعا ما بعد خروج بعض الحاشية التي كانت اكثر تعتيما من طه عثمان وشوي شوي الحكاية تكون شفافه وتكشف الفضايح قبل وقوعها ان لم يكن الشعب قد مات
يا باشمهندس ابي عزالدين:افرش ليهم الملاية…و خاصة مدير مكتب “اب جاعورة”…و برد بطنك…و ابرد حشانا!!!
يا خلايق القروش البكرمو بيها زي العواليق البتلعب بي قيادة امه وبلد اتمني انو يوجهوها لتحسين وجهت البلد زي المطار ولا صيانة مدرسه اكل الدهر عليها وشرب
كل يوم يتأكد للكل بأن السودان والسودانيين طراطير ليس إلا وسبهلل
تماما كما قطيع الحمير في الغابة وسط المفترسات
على وزن نكتة الزول السكران لما رجع حلته لاقته احدي العوانس فشتمته فرد عليها انا طشمتي دي بكره ح تفك انت شناتك دي البيفكها شنو……والكويز الانتهازي الشاب فهمه كبير المتنطعين بالقصر الرئاسي الصيني انو العوقه الذي يشغل المنصب
الرفيع وبحكم انه راسه فاضيه بيحب الفارغه وبتفرحه كتير الاشياء الهايفه…والشاب داير يخدم مصالحه ويخلق لنفسه هاله ويكون صاحب نفوذ وسلطة فهداه التدبير لمتابعة اهتمامات العوير…فهاله هوس العبيط بمتابعة الكوره وفنون اللاعبين وشغفه باللاعب ميسي بالتحديد فاخرج القصه الفجيعه والمعروفه للجميع……..
وطيب الكويز اتشات من منصبه المرموق…….لكن عباطة المقام الرئاسي البيفكها شنو والبتخلي زول عمره اكتر من خمسه وسبعين يتصور زي المراهقين مع فانيلة لاعب شهير…..
نعيب زماننا والعيب فينا وليس لزماننا عيب سونا
صحي الاختشو ماتو
ورحم الله محمود محمد طه القائل شعب السودان شعب عظيم يتقدمه اقزام
التحيه لإدارة الراكوبه فعلا كل ماذكر أعلاه صحيح تماما بالإضافة إلي خبر و تحليل موضوع فساد رجل الأعمال محمد مأمون عبدالمطلب و المجموعه بخصوص استيراد القطارات و العمولات الضخمه الضربوها. ..أحب هنا التأكيد على ضلوع طه المباشر في كل العمليات و تتم بإشراف و متابعة و تسهيلات مباشرة منه و بالمناسبة ده كلها ماهي الا المناظر فقط و ماخفي أعظم بكتييير و يفوق الخيال و التصور ارجو الاجتهاد لكشف المزيد.
اللهم خلصنا من هؤلاء الهبل الذين اساؤوا للسودان ورمز عزته، وأذلوا الشعب وأكلوا السحت دون حساب. اللهم حاسبهم في الدنيا قبل الآخرة.. هل يعقل أن مقام الرئيس يصبح أقل من مقام لاعب كرة يرسل (مبعوثه الافتراضي) بفانيلة (عليها شئ من عرق ابطيه، ولا أدري ان كان معها سروال عليه عرق خصيتيه ايضا) … فيفرح الرئيس ويبتسم للكاميرات حتي تبدو نواجزه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اللهم ألطف بنا …
.
الوهمة الجديدة بقت بدل ما تقول للزول مساروة قول ليهو
لبسوك الفنيلة
وللمجاراة بتقول مايلي:
للوعيد….اصبر لي ساي حا ألبسك الفنيلة
للتقليل من الشأن واثبات الكياشة…. الزول ده بلبس الفنيلة عادي
للسخرية… الزول ده فنيلة ميسي
وهكذا
أقتباس (الفريق طه أن يقنع الرئيس بعدم مسؤوليته عن الحادثة وقدم السكرتير الصحفي كبش فداء.)
يا أخوان الراجل عريس جديد وما معقول الريس يضحى بالعلاقات السودانية الموريتانية عشان خاطر فنطوط جديد عينوه قبل يومين تلاتة.
هاردلك يا كبتن أبى عزالدين وأمشى إتعلم من وزير الأعلام احمد البلال التلج بيكسروه كيف .
لك الله ماتبقي من الوطن
نعيب زماننا والبعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
مفروض بشه اقيل نفسو مش الود لؤي
كل شئ تم برضاهو واخر ابتسامات وتصريحات وفلاشات وقعدات
صور جلوس وواقافي
التحيه والتقدير للخواجيه القديره اليسكا
اضع سرو في اضعف خلقو
كان في الجامعة موكب هادر
صمم يجلو الليل السادر
وكان الليل السادر غادر
فجر غدرو سموم دخان
ورصاص من صوتو صحا السودان
والشعب الثائر صمم هادر
يصرع ليلنا الداجي الطول
وكان القرشي شهيدنا الاول
وما تراجعنا
حلفنا نقاوم ليلنا وسرنا
نذرنا الروح مسكنا دربنا
للشمس النايرة قطعنا بحور
حلفنا نموت او نلقى النور
وما تراجعنا
وكم في الخطوة بنلقى شهيد
بدمو بيرسم فجر العيد
لا حل أيها الشعب السوداني الا في الانتفاضة ، الحكومة خربانة من كبارها ، والشعب قد غضب حتى لم يعد هنالك مجالا لغضب جديد . تبقى الانفجار الذي لابد ان يكون عاجلا . لابد من تغيير هذه الحكومة الوسخانة لان ريحتها أصبحت تزكم الانوف . الشعب لابس الحكومة 27 سنة خلاص وسخت عفنت عشان كده لابد من ملابس جديدة والا فالرماد كال حماد .
شافعة زي دي تركبك التونسية وتلبسك فانيلة ميسي ؟
لا لا لا والله عيب وشلاقة يا عمر الشوم ، فضحتنا في
القِبٓلْ الأربعة الله يفكنا من الوهم ديل يااااااخ كرهتنا الحياة زاتا ياااااخ.
دا شنو دا أبو اللُّصيق دايااااخ شكيناكم علي الله
نحن الدلاديل ام الرئيس .
حادثة فنيلة ميسي و بردلوبة لولي الحبشية يفترض تفضي لاقالة كل الاجهزة الامنية و كل كادر القصر الجمهوري و فوق هدا وداك استقالة كبيرهم العبوب الابله و تسليم السلطة للشعب … من ثم نبدأ في محاكمة كل من افسد و طغي و تجبر محاكة عادلة نرجع فيها الحق الي شعبنا الصابر و يعود الوطن الي ما قبل الانغاز وليس الانقاذ .. عاش السودان الوطن الواحد الموحد و لا نامت اعين الجبناء
وقا الأخ : شبتاكا #1506605 (ورحم الله محمود محمد طه القائل شعب السودان شعب عظيم يتقدمه اقزام )
قل خيراً أو اصمت مع الاعتذار للجميع ……..؟
وهل الصورة لابو نظارة دا؟ هي لمستشاره الصحفي أم مدير مكتبه؟
طيب بعدما طردوه من القصر الجمهورى ادوه الفنيلة والا احتفظوا بيها؟
وين استخبارات الامن والمعلومات عن ذات الرداء الابيض رئيس ساذج واللي حوله هبل
الامر في مجمله لا يخلو من الكوميديا
مع ذلك مدير مكتب الرئيس المدعو طه كان ينبغي ان يكون يقظا ولا يمرر حكاية الفنيلة الى الرئيس بل كان يجب لاان يتلقى مثل هذه الهدايا الرمزية البسيطة نيابة عن الرئيس حتى ولو حضر ميسي شخصيا يحمل فانيلته
الامر الذي يستحق ان يوليه الرئيس انتباهه مسالة زواج مدير مكتبه طه هذا بموريتانية طلبت مهرا 50 مليار اوقية لان الامر محير فعلا كيف في مقدور هذا تقديم هكذا مهر ومن اين له ومن اين اكتسبه وماهووزن المذكور قبل المنصب كسكرتير للرئيس وما بعد ذلك وما حقيقة فساد قطارات ولاية الخرطوم
بموضوعية يعني
كدى خلونا من الفنيلة ، لكن هى ما عسسللل ….. بس
هذا يؤكد هشاشة النظام الذي تم اختراقه بهذه السهولة فعل المعارضة استغلال مثل هذه الثغرات الأمنية التي توصلكم لمكتب أو حتي منزل الرئيس البشير والذي يعقد نفسه محروس بسيوف برونزية
تاني خلاص كل زول يتغشي حنقول لبسو الفنيلة
اصبحت اضافة الي
ركبو التونسية
مسكو ضنب الككو
شربو المقلب
من زمان قلنا ليكم ان الانظمة الديكتاتورية ما بتعين الا ناس الولاء وحارقى البخور الخ الخ والامور عندهم بتمشى بالفهلوة وليس بالبحث والدراسة والعلم والحكاية كلها جرى وراء مناصب وفايدة شخصية ولك الله يا وطن!!!
يا اخوانا جيبوا الناس العسسلل الزى ديل ، انشاءالله تجى شايلة لباس برضوا بشيرنا عاجبنا ، تبكوا بس ،،
خبر يوضح بجلاء عقلية هذا النظام
تسرق الملايين مامشكلة
تدمر البلد مامشكلة
تهرب مخدرات
تغسل اموال
تدخل مواد مسرطنة وقاتلة
يموت الشعب كلو
أصلو ما مشكلة
وزول بيسألك مافي
.
.
.
بس
ما تهبش الرئيس
ياها دي المشكلة
ورفد طوالي
لو فى زول عندو حاجة ل شارابوفا يجيبها ، عشان يكون عسل جاب عسل ، ويبقى عسل فى عسل ،
الزول السمح فات الكبار والقدرو
كان شافوه ناس عبدالله كانوا يعذروا
وبعدين يابتاع قصايد اكتوبر انت ، اكتوبر عملها الترابى ، وابريل عملها الترابى برضو ، وهسي هو مات الله يرحموا ، والله الانقاذ حكماكم ليوم القيامة بالعصر ، هوى شوف ليك شغله سويها .
* امسكوا طه!..الفريق “فرده” بجيب “الصنف”:
*المدام مبسوطه!..الرئيس مبسوط!..الفريق مبسوط!..الكل مبسوط، و هند قطارات 24 قيراط!
قطر ادشدشم، القوادين اللصوص واحد واحد، يا إلاهى يا من أنت جاهى!
وما علاقة الهندسة بالاعلام !!!!!!
لﻷسف حتى عيدى أمين لم ينزل لهذا الدرك .
لو قليل من بنادق الاطراف تحولت للعاصمة
كان امثال الفريق طه والمتعافي واسامة عبدالله
ما بقدلو لغاية هسع
لكن وللاسف,البنادق موجهة لقتل جنود الجيش الغبش
جنود الجيش الاغلبم ساكنين العشوائي ومناطق الحزام الاسود
وبكل فرايحية يجونا قادة ثورات الغفلة ليبشرونا بانهم قد
فتكوا بمتحرك,يتكون من انفسم زاتم,والعدو في حفلاتو ورقصاتو
وكل مرة,يشغلم بانفسم,تجريدة من الحزام الاسود,او من ملاعين
صحراء القحط في مالي والنيجر.
شباب السودان..العدو امامك,الفساد اشخاص وليس كلمة
وبدل الكمنجة احسن الطبنجة
والله يا سودانيين شوفوا ليكم إريتري زي ابراهيم محمود يحكمكم أو انشاءالله قرد أفضل ليكم من البرشلوني الحمار عمر البشير الرقاصة
خلاص خليتوا الحكومة والعبوب البشير وقبلتوا على مرتضى … كلامك صاح يا مرتضى ولو ما صاح ما كان الحكومة ثاعدة لينا في الحلق لي يوم الليلة ….. قال سوداني قال عينكم في الفيل بتطعنوا في ضلو ؟
أشكال البشير هم فقط للدعاية والتآمر والخساسة وهموم الجري وراء نساء أصحابهم والتآمر عليهم لأنهم من عرق الحبش ولهم مركب نقص
يا حماعة عليكم الله نحنا مصيبتنا بتتوصف في الثور المغشوش دا؟
طه عثمان الحسين…ظهر الحق(١-٣)
طه عثمان الحسين… الفريق وزير الدولة مدير عام مكاتب رئيس الجمهورية فى رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء…
قد يستغرب الكثيرون لماذا هذا الاسم الطويل لمنصب هو فى الأصل سكرتير مكتب رئيس الجمهورية؟
ولماذا الان ظهر هذا الاسم المتطاول لمنصب وقد كان يشغله لسنوات خلت؟
السبب إجمالا نفسى بالنسبة له خاصة فى ظل ظروف الكيد والتربص الكيزانى الداخلى والآخر يتعلق بجبن البشير وغدره وهذا ما سنوضحه…
الناشطة سارة منصور بثت فيديو حول طه عثمان الحسين وفساده ولكن هناك بعض الحقائق حاول جهده طمسها وترويج تاريخ مفبرك عن نفسه وهذا ما سنقوم بتعريته حتى يعرف العالم ضحالة هذا النظام.
طه عثمان قبل الإنقاذ كان يعمل ممرض فى مستشفى بحرى… نعم ممرض وليس ضابط ادارى ومتزوج من واحدة حبشية وبقليل من الجهد يمكن ان نعثر عليها لتروى اى زوج كان؟؟؟
بعد انقلاب الكيزان فى ٨٩ ولطبيعته التسلقية وخسة طبعه عمل عسكري فى وظيفة مراسلة… وتم اعطاءه موتر لتوصيل الخطابات والمراسلات بين ام درمان ورئاسة الجهاز وكان زميله وصديقه المراسلة الاخر بموتر ايضا الفاتح عزالدين والذى له نفس المواصفات والتى اوصلته فى نظام الكيزان هذا ليصبح رئيس البرلمان المهزلة ولهذا قصة اخرى.
بالتسلق والدهنسة والتذلل من مراسلة بموتر تم تحويله لمراسلة فى وزارة التعليم العالى والبحث العلمى.
عندما جاء ابراهيم احمد عمر كوزير كان موجود كمراسلة وكان يكلف بتوصيل احتياجات بيت الوزير وبطبعه التسلقى عمل كخادم فى المنزل واقف ٢٤ ساعة لتلبية طلبات سادته الجدد مستجدين النعم.
وطبعا كسب ود المدام والعيال ولما لا فالوزارة مسخرة لبيت الوزير وهنا بدا تعلم السرقة فالحساب مفتوح ومافى حد بسأل ماذا اشترى وبكم؟؟؟
بعد التغيير الوزارى وتحويل ابراهيم احمد عمر وتحت ضغط البيت اصبح طه متنقلا معه من وزارة لأخرى وخلال هذا الفترة تسلق برضاء الهانم وعيالها من مراسلة الى موظف فى المكتب التنفيذي وكل يوم يصقل مواهب الدهنسة والتسلق عبر النسوان وانتقل مع ابراهيم احمد عمر الى مكتبه فى الموءتمر ألوطنى وطبعا فى مكتب شخصية قيادية سنحت له فرص التسلق مع جهات اكبر وأصبح يقدم خدمات للكثيرين بمقابل وتسهيل مقابلات للشخصية القيادية البلهاء.
ونظام الإنقاذ قام على نظام المنافع المتبادلة بين لصوصه وطه عرف كيف يوظف نفسه للعب هذا الدور.
جاءته فرصة العمر عندما قام البشير بزواج زوجة ابراهيم شمس الدين وتحويل احد منازل الضيافة فى المجمع السكنى الرئاسى الى منزل للعروس الجديدة بجوار منزل الزوجة الاولى وهنا اشتعلت الحرب بين الضرات…
كل واحدة تدعى ان مخصصات احتياجات منزلها اقل من الاخرى وكل واحدة رفعت سقف المطالَب حتى اصبح الموضوع حديث القصر ومسلسل مستمر من المشاكل احرجت البشير.
لحل الأشكال قرروا عمل سكرتير خاص للبشير فى مكان السكن مهمته الإشراف على احتياجات المنزلين ومقابلة طلبات الهوانم منعا للفضائح ووقف القيل والقال.
ابراهيم احمد عمر دخل فى محاولة لكسب ود البشير وزكى لهم طه من واقع خدمته المميزة معه وانه يعرف احتياجات البيوت وله طريقة وأسلوب فى ترضية الهوانم وبجيب لبن الطير…
بالفعل تم تكليفه بالمهمة حيث أدى دوره بمهارة كبيرة أرضت البشير والهوانم وكعادته اصبح يحرض زوجات الرئيس على ممارسة ضغط على القصر ووزير رئاسة الجمهورية لتوفير موارد لهم للعب ادوار وله اليد الطولى فى افساد زوجات الرئيس وإدخالهم وأقربائهم فى اعمال مشبوهة…. بل بلغت به الجراة فى زرع فتيل فتنة بين الزوجة الجديدة وبكرى عندما كان وزير رئاسة
بحجة ان بكرى هو الذى يرفض صرف مبالغ نقدية للزوجات…
وضعه الجديد قربه من البشير ومع ثناء الزوجات له وجد البشير فيه ضالته التى إراحته من حرب النسوان وبدا يرمى شباكه حول الرئيس فى تقديم خدمات غير مطلوبة منه وأصبح الخادم الملازم لاحتياجات البشير من جلاليب وعمم ومراكيب وبعد ذلك مقويات من فياجرا وغيرها….
نواصل
طه عثمان الحسين…ظهر الحق(٢-٣)
واصل طه دوره فى كسب ود البشير وثقته وأصبح مشرف على برنامج الرئيس الخاص من مأتم وأفراح وان كان عبدالرحيم محمد حسين لم يترك له مساحة فى ذلك ولكن واصل دور الدهنسة ولم يترك حتى ترتيب مساج البشير!!!
بعد ان تمت ترقية هاشم عثمان ونقله من مكتب الرئيس خلا منصب سكرتير الرئيس وهنا كعادته سخر الهوانم للنقة للرئيس لتعيينه بعد بذله الوعود لهم ان المليارات ستدفق عليهم.
فعلا قام الرئيس بترشيحه لكنه وجد معارضة شديدة من كل المسؤولين وان طه هذا لا يملك آية مؤهلات او خبرات ترشحه للمنصب الحساس.
اصر الرئيس على موقفه اذ لا مجال للتراجع امام الهوانم…وبالفعل اصدر قراره منفردا دون موافقة احد خاصة دون علم وزيره بكرى؟؟؟
لعلمه بعدم قبول الجميع به فى هذا المنصب خلال الأعوام الاولى التزم جانب الحذر وعدم لفت الأنظار اليه وتفنن فى ارضاء اصحاب النفوذ فى الحكومة من تحديد مواعيد وأيضا نقل ما يدور فى اجتماعات الرئيس ونقل الخبارات بين الكيزان المتنافسين على كسب ود الرئيس واظهار لكل مجموعة انه يساندها وينفذ رغباتها ومع كل تعديل وزارى-وما أكثرها- وخروج الحرس القديم ودخول وجوه جدد همها ارضاء الرئيس بأى ثمن وجد ضالته فى ابتزاز الوزراء وأصبح هم الوزراء تلبية طلبات طه بالتبرع لمكتب الرئيس لمشاريع وهمية وبدا كذلك استعمال سلطة مكتب الرئيس فى تسهيل اعمال خاصة مع شركاءه عبدالغفار الشريف من جهاز الأمن والهادي مصطفى مدير مكتب نافع وبعض التجار المنتفعين وعبر موءسسة سند مع مها الشيخ زوجة محمد عطا وسنعود لذلك فى وقت لاحق.
الكثيرون لا يعلمون ان صلاح قوش وبحكم منصبه ظل متابعا تصرفات طه ورصد تجاوزاته بل ولإثبات ذلك قام بتسجيل مكالمات طه وقابل الرئيس وشرح له الخروقات فى مكتبه بسبب طه وانه قام بتسجيل مكالماته.
وبدل ان يقوم الرئيس بتصحيح الوضع ثار على قوش وفهم ان قوش يتجسس عليه وطبعا هو كان خايف يكون قوش متابع كذلك اعمال القوادة التى يقوم بها طه وانتهى الموضوع بذهاب قوش وبقاء طه.
معلوم ان تبرعات الرئيس وكل الأمور المالية المرتبطة به تحت إدارة وزير رئاسة الجمهورية وهناك إجراءات للصرف وذلك لم يعجب طه لانه يريد موارد باسم الرئيس وصرف دون مساءلة فعمل جاهدا حتى استطاع عمل فصل لمالية الرئيس عن بقية القصر وساعده فى ذلك وزراء فاسدين أمثال على محمود وزير المالية والذى وجد فيها ثغرة للسرقة لنفسه كذلك.
وزراء اخرين سعوا لكسب طه لتسهيل اتصال ومقابلات رسمية وخاصة مع البشير للحصول على موافقات منه لتمرير اعمال دون عرضها لمجلس الوزراء او اى قنوات اخرى وفى سبيل ذلك حولوا مبالغ ضخمة من أموال هذه الوزارات الى مال الرئيس وكذلك الى طه شخصيا لتكوين نفسه وشراء منزل وسيارات ونساء وووو وعلى راس هؤلاء يقف اسامة عبدالله والمتعافن وانضم لهم لاحقا على محمود بعد ان تولى المتعافن عملية إفساده.
فى هذا الأثناء اكمل طه تماماً اخضاع الرئيس بعد ان لازمه فترة وعرف نفسياته وما يحبه ويفضله وما يكرهه وكذلك عرف من هم محل ثقة الرئيس وعرف ماذا ومتى يقول له ما يريد خاصة وانه عرف تسرع البشير وحماقته فى اتخاذ القرارات.
كذلك عمل جاهدا على تلبية كل رغبات البشير ونزاواته وذلك فى ترتيب جلسات الطرب والرقص والونسة الدقاقة وأصبح كاتم أسراره والذى يجلب له المليارات دون اى إجراءات مالية او مراجع عام….
طه وبعد التصفيات الكثيرة لوزراء الإنقاذ الأقوياء ودخول المؤلفة قلوبهم والمتكالبين والمتردية وغيرها وجد نفسه فى قلب اتخاذ القرار بعد ان جمع البشير كل السلطات فى يده ومع تراجع مقدرات البشير جسديا وعقليا اصبح أكثر خضوعا لطه والعصابة التى كونها بحسبانها ترعى مصالحه وأنهم بايعوه على الموت(نشوف)!!
البشير كذلك ومن كثرة تصريحاته المتضاربة وكذبه المتكرر حتى اصبح مثار تندر الشعب ونزولا لنصيحة أهله رأى انه لابأس من تضخيم اسم منصب طه بدلا من سكرتير مكتب رئيس الجمهورية الى الفريق وزير الدولة مدير عام مكاتب رئيس الجمهورية واسناد بعض الأمور ظاهريا اليه حتى لا تنسب له وكذلك البشير معروف انه شخص لا وفاء له ولا عهد وكل شخص لديه لخدمة غرض وبعد ذلك لو مات جوعا لا يسال عنه ولا يوجد أحسن من طه لحمل وجه القباحة فى ذلك وكم فى كثير من المقابلات بحضور طه تثار المواضيع مع الرئيس وطه يرد والرئيس صامت.
طه ليس له إمكانيات ذهنية او خبرة عملية ليحكم السودان كما يردد البعض فما هو الا بوق للبشير ويقوم بعمل ما شب عليه وهو لعب دور الخادم المطيع الوفى وفى سبيل مصالحه وحماية نفسه ومسروقاته مستعد لفعل اى شىء يطلبه منه البشير.
طه الان مع البشير هم راس الفساد والإفساد وأضحت كل اجهزة الدولة العوبة فى يد طه بعلم الرئيس وأصبح مندوب الرئيس كذلك فى التسول الدولى واستجداء الدعم لانه لا حياء عنده وأصبح مرسال الرئيس الى نائب ولى عهد السعودية وابن الملك وعبر صديقه وشريك أعماله شيخ الأمين وصل لشيخ منصور بن زايد رغم وجود وزير الخارجية الخيخة غندور واثنين من نواب الرئيس وأكثر من خمسة مساعدين.
ان قصة طه عثمان مثال واضح للطريقة التى تدار بها البلاد ومصيبة السودان فى شخص مثل البشير على راس الدولة.
نواصل
طه عثمان الحسين…ظهر الحق(٣-٣)
طه منذ بدايته مراسلة موترجى مع نظام الإنقاذ كان فاسدا داعرا وتسلقه عبر نظام الكيزان الفاسد سمح لهذا القبح فيه ان يكبر معه ويتدرج وتتوسع دائرته ومن سرقة وقود الموتر ثم من مخصصات منزل ابراهيم احمد عمر تدرج عندما وصل لبيت البشير وهوانمه ثم سكرتيرا لمكتبه ومع خلو الجو من جيل الإنقاذ الاول من الوزراء ودخول وزراء مرتزقة من ارازل الكيزان ومن جمعوهم من المتردية والنطيحة اصبح لا حدود له خاصة مع وجود وزراء لصوص وجدوا فيه ضالتهم للنفاد للرئيس العوير وتمرير سرقاتهم بموافقته بعد اقتسامها مع طه أمثال اسامة عبدالله والمتعافن وعلى محمود.
ان المليارات الشهرية التى كان يستلمها طه من وزارة المالية مرصودة بدقة وبطرفنا وحتى المبلغ الذى حوله له على محمود فى حسابه لتسليمه الى الوزيرة اشراقة محمود ونام به وقال لها ارجعى له ايضا مرصود.
مبالغ اسامة والمتعافن من مال السدود وولاية الخرطوم والزراعة مرصود.
نصيب البشير من عمولات المتعافن الدولارية عبر الوسيطة الطليانية فى صفقة بيع نصيب الحكومة فى شركة البترول مرصودة.
نصيبه من استثمارات اسامة ولصوصه مرصودة وثمن دفن تقرير المرحوم عبدالوهاب عثمان حول فسادهم مرصودة.
ملايين الدولارات التى اشرف على جمعها داخليا وخارجيا لحملات اعادة انتخاب البشير لدورتين سابقتين والتى عاث فيها فسادا عبر الدفع النقدى او شركات الإعلان والطباعة وغيرها من طرق السرقة الرخيصة مع رئيس دلدول يمكن ان يوقع على ورقة إعدامه دون ان يقرا.
مع التزوير لم تكن هناك حاجة لصرف مبالغ كبيرة على الانتخابات من حساب فيه ميات الملايين من الدولارات لا تخضع لمراجعة فقط كشف طه للبشير بالصرف والمتبقي والذى خصص جزء منه لتسليح القبائل والمليشيات تحت إشراف طه.
نصيبه من عمولات على محمود الدولارية فى شراء عربات تاتشر الموت للمليشيات مرصودة.
عمليات استيراد السيارات دون جمارك وبيعها فى السوق مع أصحابه اللصوص عبدالغفار الشريف من جهاز الأمن والهادي مصطفى مدير مكتب نافع ومها الشيخ مديرة موسسة سند الخيرية مرصود.
موضوع مدير الجمارك سيف ومدير مكتبه وأبعادهم دون مساءلتهم بل وإجبار وزير الداخلية إصدار تصريح ببراءتهم كان من طه وَعَبَد الغفّار خوفا من إنفاذ تهديدهم بكشف العمليات لان قصة استيراد ٢٠٠ عربة بوكس دبل كاب دون جمارك عبر موسسة سند بترتيب مع اللصة الناعمة مها الشيخ زوجة محمد عطا مدير الجهاز معروفة فى الجمارك هذا خلاف الكثير المثير.
عملياته التجارية عبر شركاءه التجار من ضباط جهاز أصبحوا الان كبار التجار والمستوردين مرصودة وشحنات السكر المستورد والدقيق الفاسد والقمح وغيرها.
مبالغ السمسرة فى تحويل الأراضى الزراعية فى شرق النيل الى مخططات سكنية مع نوبل ود المأمون وغيرها مرصودة سواء كان لطه او عبدالغفار.
عمولات عقودات محمد المأمون وخطابات الضمان من بنك السودان لمترو الولاية وغيرها مرصودة.
طه من منزل مستأجر فى بحرى مع زوجته الحبشية الان يسكن فى منزل رجل الاعمال عادل صاحب مصنع الكريميت فى الرياض جوار منزل على عثمان سابقا بعد ان حبك عبر بنك مشهور الضغط على عادل فى مديونيات لبيع منزله لطه لدفع متأخرات المديونية.
منزل عادل تحفة معمارية بناها بعرقه ويستمتع بها طه من سرقاته.
طه لديه منزل اخر فى امتداد ناصر لكن لانه فى حى شعبى لابد ان يرتفع المستوى للرياض ليناسب الثروة الجديدة…هذا غيره كثير مسجل باسم الزوجات ومنه ما تم بيعه لإخفاء الجريمه لكن كل شىء مرصود ليوم الحساب.
المراجع العام كان يمكن ان يسال لكن طه خصص له رفيق دربه المراسلة الموترجى الاخر الفاتح عزالدين فى برلمان المهازل لاحتواءه وترتيب لقاءات له مع الرئيس والإشادة به بمناسبة وبدون مناسبة وان يعلن قبل جلسة البرلمان حفظه للقران بعدة قراءات صدقها الطاهر الساذج وتم شغله بمعارك جانبية حتى لا يسال عما يدور.
المراجع العام كان له توصيات قوية ضد المتعافن وعلى محمود لكن طه والفاتح استطاعا لجمه وإسكاته لان فتح ملفاتهم سيصل الى مكتب البشير.
هذه بعض أوجه فساد طه المالى اما فساده الاخلاقى ودعره اصبح حديث المدينة.
طبعا من زوجته الحبشية ومع الثروة الجديدة تزوج دكتورة وعقدة الممرض والدكتورة معروفة لكن الغبيانة تزوجت سكرتير مكتب الرئيس ولا علم لها بالماضى ؟
ثم زوجة اخرى ومع الثروة الجديدة والمنصب لما لا تحقيق ما كان يعتبر حلما له البنات الجميلات وبنات الأسر العريقة الذين افلست بهم الإنقاذ.
كان ممرض ومراسلة قبيح الشكل واعور جلف وهمجى والآن ملياردير ومدير مكتب الرئيس وله السلطة باسم الرئيس العوير يفعل ما يشاء دون مساءلة وأصبح مترددا على مناسبات خاصة ترتب له من بنات بعض الاسر التى تفككت وفى ذلك لا يهم متزوجة او مطلقة او غير متزوجة ودخل فى الدعارة من أوسع ابوابها وأصبح لا يبالى أين يفعل ذلك فى البيوت الامنه ام مزرعة محمد المأمون ام مكتب الرئيس ام خارج السودان بعد ترتيب السفر لهم فالرجل فوق المساءلة.
الاخطر ان هذا الجو استدرج له البشير كذلك وأصبح قواده وله شبكة تعمل معه.
الكثيرين ينخدعوا بمظهر التدين الأجوف لدى الكيزان وصيام الاثنين والخميس المسرحية وغيره من عدة الشغل لكن ما يفعلوه سرا يحتار فيه ابليس.
لانحطاط الأخلاق فى السودان بسبب الإنقاذ لجأ البعض لمعرفتهم بضعفه نحو النساء ان يقدموا له زوجاتهم الجميلات لأغراءه بالحضور لحفل شاى او عشاء فى المنزل وبعد ذلك تفتح لهم أبواب العقودات والعمل ولدينا قوائم بهولاء أشباه الرجال وزوجاتهم او بناتهم.
ان فساد طه ودعره وعصابته لا تكفيه هذه المساحة وتم تحميل التفاصيل على موقع مخصص لكشف فساد ودعارة نظام الإنقاذ ولصوصه مدعم بالصور والمستندات والتسجيلات وسيرسل الرابط لكل الشعب لمعرفة من يحكمونهم.
الموقع سيشمل كذلك اسامة والمتعافن وعلى محمود واللصة الناعمة مها الشيخ والبقية فى الطريق.
وين استخبارات الامن والمعلومات عن ذات الرداء الابيض رئيس ساذج واللي حوله هبل
الامر في مجمله لا يخلو من الكوميديا
مع ذلك مدير مكتب الرئيس المدعو طه كان ينبغي ان يكون يقظا ولا يمرر حكاية الفنيلة الى الرئيس بل كان يجب لاان يتلقى مثل هذه الهدايا الرمزية البسيطة نيابة عن الرئيس حتى ولو حضر ميسي شخصيا يحمل فانيلته
الامر الذي يستحق ان يوليه الرئيس انتباهه مسالة زواج مدير مكتبه طه هذا بموريتانية طلبت مهرا 50 مليار اوقية لان الامر محير فعلا كيف في مقدور هذا تقديم هكذا مهر ومن اين له ومن اين اكتسبه وماهووزن المذكور قبل المنصب كسكرتير للرئيس وما بعد ذلك وما حقيقة فساد قطارات ولاية الخرطوم
بموضوعية يعني
كدى خلونا من الفنيلة ، لكن هى ما عسسللل ….. بس
هذا يؤكد هشاشة النظام الذي تم اختراقه بهذه السهولة فعل المعارضة استغلال مثل هذه الثغرات الأمنية التي توصلكم لمكتب أو حتي منزل الرئيس البشير والذي يعقد نفسه محروس بسيوف برونزية
تاني خلاص كل زول يتغشي حنقول لبسو الفنيلة
اصبحت اضافة الي
ركبو التونسية
مسكو ضنب الككو
شربو المقلب
من زمان قلنا ليكم ان الانظمة الديكتاتورية ما بتعين الا ناس الولاء وحارقى البخور الخ الخ والامور عندهم بتمشى بالفهلوة وليس بالبحث والدراسة والعلم والحكاية كلها جرى وراء مناصب وفايدة شخصية ولك الله يا وطن!!!
يا اخوانا جيبوا الناس العسسلل الزى ديل ، انشاءالله تجى شايلة لباس برضوا بشيرنا عاجبنا ، تبكوا بس ،،
خبر يوضح بجلاء عقلية هذا النظام
تسرق الملايين مامشكلة
تدمر البلد مامشكلة
تهرب مخدرات
تغسل اموال
تدخل مواد مسرطنة وقاتلة
يموت الشعب كلو
أصلو ما مشكلة
وزول بيسألك مافي
.
.
.
بس
ما تهبش الرئيس
ياها دي المشكلة
ورفد طوالي
لو فى زول عندو حاجة ل شارابوفا يجيبها ، عشان يكون عسل جاب عسل ، ويبقى عسل فى عسل ،
الزول السمح فات الكبار والقدرو
كان شافوه ناس عبدالله كانوا يعذروا
وبعدين يابتاع قصايد اكتوبر انت ، اكتوبر عملها الترابى ، وابريل عملها الترابى برضو ، وهسي هو مات الله يرحموا ، والله الانقاذ حكماكم ليوم القيامة بالعصر ، هوى شوف ليك شغله سويها .
* امسكوا طه!..الفريق “فرده” بجيب “الصنف”:
*المدام مبسوطه!..الرئيس مبسوط!..الفريق مبسوط!..الكل مبسوط، و هند قطارات 24 قيراط!
قطر ادشدشم، القوادين اللصوص واحد واحد، يا إلاهى يا من أنت جاهى!
وما علاقة الهندسة بالاعلام !!!!!!
لﻷسف حتى عيدى أمين لم ينزل لهذا الدرك .
لو قليل من بنادق الاطراف تحولت للعاصمة
كان امثال الفريق طه والمتعافي واسامة عبدالله
ما بقدلو لغاية هسع
لكن وللاسف,البنادق موجهة لقتل جنود الجيش الغبش
جنود الجيش الاغلبم ساكنين العشوائي ومناطق الحزام الاسود
وبكل فرايحية يجونا قادة ثورات الغفلة ليبشرونا بانهم قد
فتكوا بمتحرك,يتكون من انفسم زاتم,والعدو في حفلاتو ورقصاتو
وكل مرة,يشغلم بانفسم,تجريدة من الحزام الاسود,او من ملاعين
صحراء القحط في مالي والنيجر.
شباب السودان..العدو امامك,الفساد اشخاص وليس كلمة
وبدل الكمنجة احسن الطبنجة
والله يا سودانيين شوفوا ليكم إريتري زي ابراهيم محمود يحكمكم أو انشاءالله قرد أفضل ليكم من البرشلوني الحمار عمر البشير الرقاصة
خلاص خليتوا الحكومة والعبوب البشير وقبلتوا على مرتضى … كلامك صاح يا مرتضى ولو ما صاح ما كان الحكومة ثاعدة لينا في الحلق لي يوم الليلة ….. قال سوداني قال عينكم في الفيل بتطعنوا في ضلو ؟
أشكال البشير هم فقط للدعاية والتآمر والخساسة وهموم الجري وراء نساء أصحابهم والتآمر عليهم لأنهم من عرق الحبش ولهم مركب نقص
يا حماعة عليكم الله نحنا مصيبتنا بتتوصف في الثور المغشوش دا؟
طه عثمان الحسين…ظهر الحق(١-٣)
طه عثمان الحسين… الفريق وزير الدولة مدير عام مكاتب رئيس الجمهورية فى رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء…
قد يستغرب الكثيرون لماذا هذا الاسم الطويل لمنصب هو فى الأصل سكرتير مكتب رئيس الجمهورية؟
ولماذا الان ظهر هذا الاسم المتطاول لمنصب وقد كان يشغله لسنوات خلت؟
السبب إجمالا نفسى بالنسبة له خاصة فى ظل ظروف الكيد والتربص الكيزانى الداخلى والآخر يتعلق بجبن البشير وغدره وهذا ما سنوضحه…
الناشطة سارة منصور بثت فيديو حول طه عثمان الحسين وفساده ولكن هناك بعض الحقائق حاول جهده طمسها وترويج تاريخ مفبرك عن نفسه وهذا ما سنقوم بتعريته حتى يعرف العالم ضحالة هذا النظام.
طه عثمان قبل الإنقاذ كان يعمل ممرض فى مستشفى بحرى… نعم ممرض وليس ضابط ادارى ومتزوج من واحدة حبشية وبقليل من الجهد يمكن ان نعثر عليها لتروى اى زوج كان؟؟؟
بعد انقلاب الكيزان فى ٨٩ ولطبيعته التسلقية وخسة طبعه عمل عسكري فى وظيفة مراسلة… وتم اعطاءه موتر لتوصيل الخطابات والمراسلات بين ام درمان ورئاسة الجهاز وكان زميله وصديقه المراسلة الاخر بموتر ايضا الفاتح عزالدين والذى له نفس المواصفات والتى اوصلته فى نظام الكيزان هذا ليصبح رئيس البرلمان المهزلة ولهذا قصة اخرى.
بالتسلق والدهنسة والتذلل من مراسلة بموتر تم تحويله لمراسلة فى وزارة التعليم العالى والبحث العلمى.
عندما جاء ابراهيم احمد عمر كوزير كان موجود كمراسلة وكان يكلف بتوصيل احتياجات بيت الوزير وبطبعه التسلقى عمل كخادم فى المنزل واقف ٢٤ ساعة لتلبية طلبات سادته الجدد مستجدين النعم.
وطبعا كسب ود المدام والعيال ولما لا فالوزارة مسخرة لبيت الوزير وهنا بدا تعلم السرقة فالحساب مفتوح ومافى حد بسأل ماذا اشترى وبكم؟؟؟
بعد التغيير الوزارى وتحويل ابراهيم احمد عمر وتحت ضغط البيت اصبح طه متنقلا معه من وزارة لأخرى وخلال هذا الفترة تسلق برضاء الهانم وعيالها من مراسلة الى موظف فى المكتب التنفيذي وكل يوم يصقل مواهب الدهنسة والتسلق عبر النسوان وانتقل مع ابراهيم احمد عمر الى مكتبه فى الموءتمر ألوطنى وطبعا فى مكتب شخصية قيادية سنحت له فرص التسلق مع جهات اكبر وأصبح يقدم خدمات للكثيرين بمقابل وتسهيل مقابلات للشخصية القيادية البلهاء.
ونظام الإنقاذ قام على نظام المنافع المتبادلة بين لصوصه وطه عرف كيف يوظف نفسه للعب هذا الدور.
جاءته فرصة العمر عندما قام البشير بزواج زوجة ابراهيم شمس الدين وتحويل احد منازل الضيافة فى المجمع السكنى الرئاسى الى منزل للعروس الجديدة بجوار منزل الزوجة الاولى وهنا اشتعلت الحرب بين الضرات…
كل واحدة تدعى ان مخصصات احتياجات منزلها اقل من الاخرى وكل واحدة رفعت سقف المطالَب حتى اصبح الموضوع حديث القصر ومسلسل مستمر من المشاكل احرجت البشير.
لحل الأشكال قرروا عمل سكرتير خاص للبشير فى مكان السكن مهمته الإشراف على احتياجات المنزلين ومقابلة طلبات الهوانم منعا للفضائح ووقف القيل والقال.
ابراهيم احمد عمر دخل فى محاولة لكسب ود البشير وزكى لهم طه من واقع خدمته المميزة معه وانه يعرف احتياجات البيوت وله طريقة وأسلوب فى ترضية الهوانم وبجيب لبن الطير…
بالفعل تم تكليفه بالمهمة حيث أدى دوره بمهارة كبيرة أرضت البشير والهوانم وكعادته اصبح يحرض زوجات الرئيس على ممارسة ضغط على القصر ووزير رئاسة الجمهورية لتوفير موارد لهم للعب ادوار وله اليد الطولى فى افساد زوجات الرئيس وإدخالهم وأقربائهم فى اعمال مشبوهة…. بل بلغت به الجراة فى زرع فتيل فتنة بين الزوجة الجديدة وبكرى عندما كان وزير رئاسة
بحجة ان بكرى هو الذى يرفض صرف مبالغ نقدية للزوجات…
وضعه الجديد قربه من البشير ومع ثناء الزوجات له وجد البشير فيه ضالته التى إراحته من حرب النسوان وبدا يرمى شباكه حول الرئيس فى تقديم خدمات غير مطلوبة منه وأصبح الخادم الملازم لاحتياجات البشير من جلاليب وعمم ومراكيب وبعد ذلك مقويات من فياجرا وغيرها….
نواصل
طه عثمان الحسين…ظهر الحق(٢-٣)
واصل طه دوره فى كسب ود البشير وثقته وأصبح مشرف على برنامج الرئيس الخاص من مأتم وأفراح وان كان عبدالرحيم محمد حسين لم يترك له مساحة فى ذلك ولكن واصل دور الدهنسة ولم يترك حتى ترتيب مساج البشير!!!
بعد ان تمت ترقية هاشم عثمان ونقله من مكتب الرئيس خلا منصب سكرتير الرئيس وهنا كعادته سخر الهوانم للنقة للرئيس لتعيينه بعد بذله الوعود لهم ان المليارات ستدفق عليهم.
فعلا قام الرئيس بترشيحه لكنه وجد معارضة شديدة من كل المسؤولين وان طه هذا لا يملك آية مؤهلات او خبرات ترشحه للمنصب الحساس.
اصر الرئيس على موقفه اذ لا مجال للتراجع امام الهوانم…وبالفعل اصدر قراره منفردا دون موافقة احد خاصة دون علم وزيره بكرى؟؟؟
لعلمه بعدم قبول الجميع به فى هذا المنصب خلال الأعوام الاولى التزم جانب الحذر وعدم لفت الأنظار اليه وتفنن فى ارضاء اصحاب النفوذ فى الحكومة من تحديد مواعيد وأيضا نقل ما يدور فى اجتماعات الرئيس ونقل الخبارات بين الكيزان المتنافسين على كسب ود الرئيس واظهار لكل مجموعة انه يساندها وينفذ رغباتها ومع كل تعديل وزارى-وما أكثرها- وخروج الحرس القديم ودخول وجوه جدد همها ارضاء الرئيس بأى ثمن وجد ضالته فى ابتزاز الوزراء وأصبح هم الوزراء تلبية طلبات طه بالتبرع لمكتب الرئيس لمشاريع وهمية وبدا كذلك استعمال سلطة مكتب الرئيس فى تسهيل اعمال خاصة مع شركاءه عبدالغفار الشريف من جهاز الأمن والهادي مصطفى مدير مكتب نافع وبعض التجار المنتفعين وعبر موءسسة سند مع مها الشيخ زوجة محمد عطا وسنعود لذلك فى وقت لاحق.
الكثيرون لا يعلمون ان صلاح قوش وبحكم منصبه ظل متابعا تصرفات طه ورصد تجاوزاته بل ولإثبات ذلك قام بتسجيل مكالمات طه وقابل الرئيس وشرح له الخروقات فى مكتبه بسبب طه وانه قام بتسجيل مكالماته.
وبدل ان يقوم الرئيس بتصحيح الوضع ثار على قوش وفهم ان قوش يتجسس عليه وطبعا هو كان خايف يكون قوش متابع كذلك اعمال القوادة التى يقوم بها طه وانتهى الموضوع بذهاب قوش وبقاء طه.
معلوم ان تبرعات الرئيس وكل الأمور المالية المرتبطة به تحت إدارة وزير رئاسة الجمهورية وهناك إجراءات للصرف وذلك لم يعجب طه لانه يريد موارد باسم الرئيس وصرف دون مساءلة فعمل جاهدا حتى استطاع عمل فصل لمالية الرئيس عن بقية القصر وساعده فى ذلك وزراء فاسدين أمثال على محمود وزير المالية والذى وجد فيها ثغرة للسرقة لنفسه كذلك.
وزراء اخرين سعوا لكسب طه لتسهيل اتصال ومقابلات رسمية وخاصة مع البشير للحصول على موافقات منه لتمرير اعمال دون عرضها لمجلس الوزراء او اى قنوات اخرى وفى سبيل ذلك حولوا مبالغ ضخمة من أموال هذه الوزارات الى مال الرئيس وكذلك الى طه شخصيا لتكوين نفسه وشراء منزل وسيارات ونساء وووو وعلى راس هؤلاء يقف اسامة عبدالله والمتعافن وانضم لهم لاحقا على محمود بعد ان تولى المتعافن عملية إفساده.
فى هذا الأثناء اكمل طه تماماً اخضاع الرئيس بعد ان لازمه فترة وعرف نفسياته وما يحبه ويفضله وما يكرهه وكذلك عرف من هم محل ثقة الرئيس وعرف ماذا ومتى يقول له ما يريد خاصة وانه عرف تسرع البشير وحماقته فى اتخاذ القرارات.
كذلك عمل جاهدا على تلبية كل رغبات البشير ونزاواته وذلك فى ترتيب جلسات الطرب والرقص والونسة الدقاقة وأصبح كاتم أسراره والذى يجلب له المليارات دون اى إجراءات مالية او مراجع عام….
طه وبعد التصفيات الكثيرة لوزراء الإنقاذ الأقوياء ودخول المؤلفة قلوبهم والمتكالبين والمتردية وغيرها وجد نفسه فى قلب اتخاذ القرار بعد ان جمع البشير كل السلطات فى يده ومع تراجع مقدرات البشير جسديا وعقليا اصبح أكثر خضوعا لطه والعصابة التى كونها بحسبانها ترعى مصالحه وأنهم بايعوه على الموت(نشوف)!!
البشير كذلك ومن كثرة تصريحاته المتضاربة وكذبه المتكرر حتى اصبح مثار تندر الشعب ونزولا لنصيحة أهله رأى انه لابأس من تضخيم اسم منصب طه بدلا من سكرتير مكتب رئيس الجمهورية الى الفريق وزير الدولة مدير عام مكاتب رئيس الجمهورية واسناد بعض الأمور ظاهريا اليه حتى لا تنسب له وكذلك البشير معروف انه شخص لا وفاء له ولا عهد وكل شخص لديه لخدمة غرض وبعد ذلك لو مات جوعا لا يسال عنه ولا يوجد أحسن من طه لحمل وجه القباحة فى ذلك وكم فى كثير من المقابلات بحضور طه تثار المواضيع مع الرئيس وطه يرد والرئيس صامت.
طه ليس له إمكانيات ذهنية او خبرة عملية ليحكم السودان كما يردد البعض فما هو الا بوق للبشير ويقوم بعمل ما شب عليه وهو لعب دور الخادم المطيع الوفى وفى سبيل مصالحه وحماية نفسه ومسروقاته مستعد لفعل اى شىء يطلبه منه البشير.
طه الان مع البشير هم راس الفساد والإفساد وأضحت كل اجهزة الدولة العوبة فى يد طه بعلم الرئيس وأصبح مندوب الرئيس كذلك فى التسول الدولى واستجداء الدعم لانه لا حياء عنده وأصبح مرسال الرئيس الى نائب ولى عهد السعودية وابن الملك وعبر صديقه وشريك أعماله شيخ الأمين وصل لشيخ منصور بن زايد رغم وجود وزير الخارجية الخيخة غندور واثنين من نواب الرئيس وأكثر من خمسة مساعدين.
ان قصة طه عثمان مثال واضح للطريقة التى تدار بها البلاد ومصيبة السودان فى شخص مثل البشير على راس الدولة.
نواصل
طه عثمان الحسين…ظهر الحق(٣-٣)
طه منذ بدايته مراسلة موترجى مع نظام الإنقاذ كان فاسدا داعرا وتسلقه عبر نظام الكيزان الفاسد سمح لهذا القبح فيه ان يكبر معه ويتدرج وتتوسع دائرته ومن سرقة وقود الموتر ثم من مخصصات منزل ابراهيم احمد عمر تدرج عندما وصل لبيت البشير وهوانمه ثم سكرتيرا لمكتبه ومع خلو الجو من جيل الإنقاذ الاول من الوزراء ودخول وزراء مرتزقة من ارازل الكيزان ومن جمعوهم من المتردية والنطيحة اصبح لا حدود له خاصة مع وجود وزراء لصوص وجدوا فيه ضالتهم للنفاد للرئيس العوير وتمرير سرقاتهم بموافقته بعد اقتسامها مع طه أمثال اسامة عبدالله والمتعافن وعلى محمود.
ان المليارات الشهرية التى كان يستلمها طه من وزارة المالية مرصودة بدقة وبطرفنا وحتى المبلغ الذى حوله له على محمود فى حسابه لتسليمه الى الوزيرة اشراقة محمود ونام به وقال لها ارجعى له ايضا مرصود.
مبالغ اسامة والمتعافن من مال السدود وولاية الخرطوم والزراعة مرصود.
نصيب البشير من عمولات المتعافن الدولارية عبر الوسيطة الطليانية فى صفقة بيع نصيب الحكومة فى شركة البترول مرصودة.
نصيبه من استثمارات اسامة ولصوصه مرصودة وثمن دفن تقرير المرحوم عبدالوهاب عثمان حول فسادهم مرصودة.
ملايين الدولارات التى اشرف على جمعها داخليا وخارجيا لحملات اعادة انتخاب البشير لدورتين سابقتين والتى عاث فيها فسادا عبر الدفع النقدى او شركات الإعلان والطباعة وغيرها من طرق السرقة الرخيصة مع رئيس دلدول يمكن ان يوقع على ورقة إعدامه دون ان يقرا.
مع التزوير لم تكن هناك حاجة لصرف مبالغ كبيرة على الانتخابات من حساب فيه ميات الملايين من الدولارات لا تخضع لمراجعة فقط كشف طه للبشير بالصرف والمتبقي والذى خصص جزء منه لتسليح القبائل والمليشيات تحت إشراف طه.
نصيبه من عمولات على محمود الدولارية فى شراء عربات تاتشر الموت للمليشيات مرصودة.
عمليات استيراد السيارات دون جمارك وبيعها فى السوق مع أصحابه اللصوص عبدالغفار الشريف من جهاز الأمن والهادي مصطفى مدير مكتب نافع ومها الشيخ مديرة موسسة سند الخيرية مرصود.
موضوع مدير الجمارك سيف ومدير مكتبه وأبعادهم دون مساءلتهم بل وإجبار وزير الداخلية إصدار تصريح ببراءتهم كان من طه وَعَبَد الغفّار خوفا من إنفاذ تهديدهم بكشف العمليات لان قصة استيراد ٢٠٠ عربة بوكس دبل كاب دون جمارك عبر موسسة سند بترتيب مع اللصة الناعمة مها الشيخ زوجة محمد عطا مدير الجهاز معروفة فى الجمارك هذا خلاف الكثير المثير.
عملياته التجارية عبر شركاءه التجار من ضباط جهاز أصبحوا الان كبار التجار والمستوردين مرصودة وشحنات السكر المستورد والدقيق الفاسد والقمح وغيرها.
مبالغ السمسرة فى تحويل الأراضى الزراعية فى شرق النيل الى مخططات سكنية مع نوبل ود المأمون وغيرها مرصودة سواء كان لطه او عبدالغفار.
عمولات عقودات محمد المأمون وخطابات الضمان من بنك السودان لمترو الولاية وغيرها مرصودة.
طه من منزل مستأجر فى بحرى مع زوجته الحبشية الان يسكن فى منزل رجل الاعمال عادل صاحب مصنع الكريميت فى الرياض جوار منزل على عثمان سابقا بعد ان حبك عبر بنك مشهور الضغط على عادل فى مديونيات لبيع منزله لطه لدفع متأخرات المديونية.
منزل عادل تحفة معمارية بناها بعرقه ويستمتع بها طه من سرقاته.
طه لديه منزل اخر فى امتداد ناصر لكن لانه فى حى شعبى لابد ان يرتفع المستوى للرياض ليناسب الثروة الجديدة…هذا غيره كثير مسجل باسم الزوجات ومنه ما تم بيعه لإخفاء الجريمه لكن كل شىء مرصود ليوم الحساب.
المراجع العام كان يمكن ان يسال لكن طه خصص له رفيق دربه المراسلة الموترجى الاخر الفاتح عزالدين فى برلمان المهازل لاحتواءه وترتيب لقاءات له مع الرئيس والإشادة به بمناسبة وبدون مناسبة وان يعلن قبل جلسة البرلمان حفظه للقران بعدة قراءات صدقها الطاهر الساذج وتم شغله بمعارك جانبية حتى لا يسال عما يدور.
المراجع العام كان له توصيات قوية ضد المتعافن وعلى محمود لكن طه والفاتح استطاعا لجمه وإسكاته لان فتح ملفاتهم سيصل الى مكتب البشير.
هذه بعض أوجه فساد طه المالى اما فساده الاخلاقى ودعره اصبح حديث المدينة.
طبعا من زوجته الحبشية ومع الثروة الجديدة تزوج دكتورة وعقدة الممرض والدكتورة معروفة لكن الغبيانة تزوجت سكرتير مكتب الرئيس ولا علم لها بالماضى ؟
ثم زوجة اخرى ومع الثروة الجديدة والمنصب لما لا تحقيق ما كان يعتبر حلما له البنات الجميلات وبنات الأسر العريقة الذين افلست بهم الإنقاذ.
كان ممرض ومراسلة قبيح الشكل واعور جلف وهمجى والآن ملياردير ومدير مكتب الرئيس وله السلطة باسم الرئيس العوير يفعل ما يشاء دون مساءلة وأصبح مترددا على مناسبات خاصة ترتب له من بنات بعض الاسر التى تفككت وفى ذلك لا يهم متزوجة او مطلقة او غير متزوجة ودخل فى الدعارة من أوسع ابوابها وأصبح لا يبالى أين يفعل ذلك فى البيوت الامنه ام مزرعة محمد المأمون ام مكتب الرئيس ام خارج السودان بعد ترتيب السفر لهم فالرجل فوق المساءلة.
الاخطر ان هذا الجو استدرج له البشير كذلك وأصبح قواده وله شبكة تعمل معه.
الكثيرين ينخدعوا بمظهر التدين الأجوف لدى الكيزان وصيام الاثنين والخميس المسرحية وغيره من عدة الشغل لكن ما يفعلوه سرا يحتار فيه ابليس.
لانحطاط الأخلاق فى السودان بسبب الإنقاذ لجأ البعض لمعرفتهم بضعفه نحو النساء ان يقدموا له زوجاتهم الجميلات لأغراءه بالحضور لحفل شاى او عشاء فى المنزل وبعد ذلك تفتح لهم أبواب العقودات والعمل ولدينا قوائم بهولاء أشباه الرجال وزوجاتهم او بناتهم.
ان فساد طه ودعره وعصابته لا تكفيه هذه المساحة وتم تحميل التفاصيل على موقع مخصص لكشف فساد ودعارة نظام الإنقاذ ولصوصه مدعم بالصور والمستندات والتسجيلات وسيرسل الرابط لكل الشعب لمعرفة من يحكمونهم.
الموقع سيشمل كذلك اسامة والمتعافن وعلى محمود واللصة الناعمة مها الشيخ والبقية فى الطريق.
نفترض أن هذه الفانيلة مرسلة من ميسي حقيقة هل ستكون مبسوط بهذه الدرجة ولماذا؟
سبحان الخالق قلت لكم في السابق أن هذا الرئيس أبله ما يكون ؟؟ همس لي صديق بأن الرئيس فرح بوقوفه بجانب هذه المرآة خصوصاً أنها ترتدي هذه الكندورة الحمراء والتي يمنكن أن يظهر البعض مما تواريه هذه الكندورة الجميلة.فهذه الابتسامة التي منها تعني انها قد أصابت !!
فعملية الاستهتار بالرؤساء هذه مدرسة طلابها أزكياء جداً بالإضافة لذكاؤهم الطبيعي فهذه العملية تذكرنا بالضبط عملية الصحفية الأوربية التي كانت حاور القذافي وحينها كان القدافي واضعاً رجليه على منضدة فالقصد من هذا الحوار كانت تريد الصحفية التحري من عدم مقدرة القذافي على السيطرة والتحكم على الغازات التي كانت تلازمه فكان هوارها أتفه ما يكون حيث أنها كانت تحاوره عن الكتاب الأخضر وما أدراك!حيث قال لها أن هذا الكتاب في حد ذاته أقوى وأكبر وأعظم من جميع دساتير العالم …الخ
فهذه المدرسة التي تخرجت منها هي نفس المدرسة التي جاءت منها هذه المرأة غريبة الطور هنالك تساؤلات لهذا البشير الفرحان
هل لديك نفس أن تضحك والبلد الذي تحكم عاصمته قد هلك من الغلاء
هل لديك نفس أن تضحك وشوارع الخرطوم إمتلأت بمياه الأمطار
هل لديك نفس أن تضحك والجنيه السوداني أصبح أدنى عمله في السودان تجاه الدولار
هل لديك نفس أن تضحك والريال السعودي أصبح على مقربة من أسعار الدولار
وسؤالي الأخير ألم تدرس ومستشاريك الـ100 هذا الموضوع قبل الدخول فيه وإن دل هذا إنما يدل على سذاجتك
أتعجب من هذا المتسلط كيف يحكم شعب فيه قامات أمثال فاروق أبو عيسى وأمين والشاذلي ود. خالد ومنصور ومحمد الحسن وجورج ومنصور خالد ومحجوب
نفترض أن هذه الفانيلة مرسلة من ميسي حقيقة هل ستكون مبسوط بهذه الدرجة ولماذا؟
سبحان الخالق قلت لكم في السابق أن هذا الرئيس أبله ما يكون ؟؟ همس لي صديق بأن الرئيس فرح بوقوفه بجانب هذه المرآة خصوصاً أنها ترتدي هذه الكندورة الحمراء والتي يمنكن أن يظهر البعض مما تواريه هذه الكندورة الجميلة.فهذه الابتسامة التي منها تعني انها قد أصابت !!
فعملية الاستهتار بالرؤساء هذه مدرسة طلابها أزكياء جداً بالإضافة لذكاؤهم الطبيعي فهذه العملية تذكرنا بالضبط عملية الصحفية الأوربية التي كانت حاور القذافي وحينها كان القدافي واضعاً رجليه على منضدة فالقصد من هذا الحوار كانت تريد الصحفية التحري من عدم مقدرة القذافي على السيطرة والتحكم على الغازات التي كانت تلازمه فكان هوارها أتفه ما يكون حيث أنها كانت تحاوره عن الكتاب الأخضر وما أدراك!حيث قال لها أن هذا الكتاب في حد ذاته أقوى وأكبر وأعظم من جميع دساتير العالم …الخ
فهذه المدرسة التي تخرجت منها هي نفس المدرسة التي جاءت منها هذه المرأة غريبة الطور هنالك تساؤلات لهذا البشير الفرحان
هل لديك نفس أن تضحك والبلد الذي تحكم عاصمته قد هلك من الغلاء
هل لديك نفس أن تضحك وشوارع الخرطوم إمتلأت بمياه الأمطار
هل لديك نفس أن تضحك والجنيه السوداني أصبح أدنى عمله في السودان تجاه الدولار
هل لديك نفس أن تضحك والريال السعودي أصبح على مقربة من أسعار الدولار
وسؤالي الأخير ألم تدرس ومستشاريك الـ100 هذا الموضوع قبل الدخول فيه وإن دل هذا إنما يدل على سذاجتك
أتعجب من هذا المتسلط كيف يحكم شعب فيه قامات أمثال فاروق أبو عيسى وأمين والشاذلي ود. خالد ومنصور ومحمد الحسن وجورج ومنصور خالد ومحجوب
فنيله أوربية وجكيت حبشي !!
فاضل ليك السروال والطربوش
وما معروف بكرة حا يجيبوا ليك شنو إمكن تكون سوتيانة ليلي علوي ولا لباس هاله فاخر ولا يمكن تنورة الشيخه موزه صاحبة وداد
فنيله أوربية وجكيت حبشي !!
فاضل ليك السروال والطربوش
وما معروف بكرة حا يجيبوا ليك شنو إمكن تكون سوتيانة ليلي علوي ولا لباس هاله فاخر ولا يمكن تنورة الشيخه موزه صاحبة وداد