الجزلي طريح الفراش بمستشفى واشنطن
لزم الإعلامي الكبير الأستاذ عمر الجزلي سرير المرض بإحدى كبرى المستشفيات بواشنطن بعد تعرضه لوعكة صحية طارئة أجبرت الأطباء على حجزه للمرة الثانية بالمستشفي. وقال الجزلي في اتصالها الهاتفي معه عصر أمس أنه في شوق للوطن والأهل لكن المرض أجبره على البقاء بأمريكا طوال تلك الفترة وأنه الآن يتلقى العلاج في مستشفى واشنطن الذي عاد له للمرة الثانية بعد أن غادره الاسبوع الماضي ، وأضاف الجزلي أنه في حال تحسن حالته الصحية سيعود للبلاد فورا طالبا من الجميع بالدعاء له أن يشفيه الله ويعافيه.
اخر لحظة
(اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة)
اشفي اخونا عمر الجزلي حتي يعود للتطبيل لحكم العسكر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لك الشفاء العاجل اخ عمر
الله يشفيك ياعمورى
نسأل الله العلى القدير الشفاء العاجل .
اللهم اشفه و عافه ..بس احسن ما ترجع لانو الاهتمام البتلقوهو انت و الكابلى هنا حتروحو فى شربة مية و لو ذهبتوا الى الزيتونة
نسأل الله تعالى عاجل الشفاء للهرم الإعلامي الدكتور عمر الجزلي والعودة لأرض الوطن سالما غانما.
الإعلاميّون
الله يشفيك يا دكتور عمر الجزلي
من المرض الطبيعي ومن ورم السرطان التشوملي
وعليك الله بلّغ تحيّاتنا للكابلي
تغنّى بقول من قال يا دمشق
نحن في الفجر و الآمال شرق فحاصرنا حُلفاؤنا لأنّنا شرق
والكابلي لم يحتضنه الشرق
و لقد دقّسنا رئيسنا الأزهري
عندما نصب الأزهري منديله كعلم لكياننا السوداني
فحوّل كياننا السوداني من بلد حسم الحروب لصالح كيانه الأطلساني
إلى بلد ينتمي لكيان الحياد الإيجابي فقال لنا الأطلساني من ليس معي فهو ضدّي
فهل من عودة تاني لكياننا السوداني إلى كيان حلفائنا الأطلساني
وهل من عودة تاني إلى كيان حوض بحرنا الأبيضاني
بعد جلاء كياننا البيريطاني
لك الشفاء العاجل اخ عمر
الله يشفيك ياعمورى
نسأل الله العلى القدير الشفاء العاجل .
اللهم اشفه و عافه ..بس احسن ما ترجع لانو الاهتمام البتلقوهو انت و الكابلى هنا حتروحو فى شربة مية و لو ذهبتوا الى الزيتونة
نسأل الله تعالى عاجل الشفاء للهرم الإعلامي الدكتور عمر الجزلي والعودة لأرض الوطن سالما غانما.
الإعلاميّون
الله يشفيك يا دكتور عمر الجزلي
من المرض الطبيعي ومن ورم السرطان التشوملي
وعليك الله بلّغ تحيّاتنا للكابلي
تغنّى بقول من قال يا دمشق
نحن في الفجر و الآمال شرق فحاصرنا حُلفاؤنا لأنّنا شرق
والكابلي لم يحتضنه الشرق
و لقد دقّسنا رئيسنا الأزهري
عندما نصب الأزهري منديله كعلم لكياننا السوداني
فحوّل كياننا السوداني من بلد حسم الحروب لصالح كيانه الأطلساني
إلى بلد ينتمي لكيان الحياد الإيجابي فقال لنا الأطلساني من ليس معي فهو ضدّي
فهل من عودة تاني لكياننا السوداني إلى كيان حلفائنا الأطلساني
وهل من عودة تاني إلى كيان حوض بحرنا الأبيضاني
بعد جلاء كياننا البيريطاني