مبادرة للقطاع الخاص للحد من ارتفاع أسعار الدولار

الانتهاذية :

اليس معتز صاحب شركة توريد القطارات من اسرة البرير الانتهازية اول ظهور لهم فى مايو واليس المعتمد الجنن ناس ابوحمامة زمان من ال البرير

النظام الحالى دا نظام رئسمالى بأمتياز ليس اسلامى فية الفقران يزيد…والاغنياء تكوش من مال الغلابة

زى ابرسى مرر قرار الغاز عبر المجلس وجاى يتمسح على الشعب بان نصيبة فتات الكعكة راحت الى جيب الحزب

بالله فى زمنكم دوله لها خبراء فى معدات السكة حديد كيف للبرير لايعرف شئ بنشاء شركة ويصدر مقطروات وياخذ مبلغ يعمل قطر انفاق المانى وليس صينى 625 مليون دولار وكمان انشئ رويال كير من نفس المبلغ وبعدين قال كير خسرانة تدخل التأمينات شريك شوف التجارة النزيهة

طرف السوط مس جلدك والآن تناشد للحد من ارتفاع الدولار، ما لنا ولدولارك إذهب وناشد الطفيلين من أمثالك الذين هم من خلق الازمه ولكن دوله الظلم ساعة وبإذن الله لم يتبقى إلا القليل.

الا تبقى كوز
ما بخلوك تصدر حتى افكارك الفى راسك
بساوموك عليها ويشاركوك وبفشلوا فى التطبيق لانهم بسرقوها قبل تكمل دورتها

لا امل فى البزينيس قى السودان فى وجود الكيزان

مال الريح تاكلو الزوابع. فلتتآكل رؤوس الاموال التي نبتت من السحت . لا هي موروثة و لا جاءت من جهد.
أما فكرة شركات محدودة تعمل على تصنيع لاجل الصادر فان اغلب الظن انها دعوة حق اريد بها باطل. انت يا ود البرير ربطها بسياسات تموبلبة من الدولة .يعني يسلفوكم اموال الشعب عشان تغنو زبادة و نحن نزداد فقر ونسدد الدين الهالك كمان
يبدو انك ذكي جدا

مبادرة الدولار دى ما فهمنا منها حاجة لكن اقتراحى تلحقوه بالحوار المجتمعى أو التوقيع على خارطة الطريق

الحل غاية في الوضوح — لان كل مشكلة لها مسبباتها ولا يمكن علاج مشكلة سببها قرار بشراء الذ هب من المعدنيين —- بحلول أخري لان اموال المعدنين تذهب مباشرة لشراء الدولار .ومن ثم زيادة التضخم
لتلافي البنوك لتأكل مدخراتها قامت بالدخول في عملية شراء وبيع الأراضي والقبول برهن العقارات بأثمان غير واقعية ومن ثم ارتفعت أسعار الأراضي مع دخول المغتربين وخصوصا ابناء الولايات —-دخلت بعد ذلك جهات اخري سيادية وجهات تمتلك سيولة ضخمة بحجم الدولة ( شركات الاتصالات ? شهادات المشاركة الحكومية ? حكومة الولايات )
كل شي في البلد متوقف الا اسعار العملة ? والاراضي ? والهجرة من الاقاليم للعاصمة ومن الدول المجاورة الي السودان –
لا يوجـــــــــــــــد حاليا مدخرات حقيقة للمغتربين والدليل علي ذلك ان الأراضي معروضة بنصف أثمانها ولا احد يستطيع الشراء
فالمغترب بين تعليم أولاده وعلاجهم وإجازاتهم وتغيير أوضاع الدول المستضيفة لهم حالهم أصبح لا يسر. عام 2012 م كانت تحويلاتهم 12 مليار دولار والسنة الماضية لم تتجاوز 600 مليون —- ولو سالت أي واحد حا يقول لك عندي قطعة في الخرطوم قيمتها مليار ضرب مائة الف قطعة وبيت او شقة في الخرطوم – الناتج محصلة مدخرات المغترببن في الغالب نصفها مسجل كرهونات بالبنوك
عندما تسعي الدولة لاثراء وتمكين فئة قليلة مسخرة كل إمكانيتها لذلك تجعل بقية الشعب يعاني من مشكلات اجتماعية لا يمكن حصرها ابسطها إمراض سوء التغذية والتقزم والتخلف والجهل ( التعليم فقط لمن يدفع )— ويكون هذه المجتمع مهدد بالفناء من كل ناحية لا احد يستطيع الزواج وتكوين أسرة بالإضافة لزيادة نسبة وفيات الأمهات والأطفال 0
يجب ان يتوقف البنك المركزي عن طباعة العملة وان يقوم بإدارة السيولة بعيدا عن شركات الاتصالات المتحكمة في تبادل النقد ? لان طباعة العملة لشراء الذهب او الصرف علي الحرب او المفاوضات او تسيير دولاب الدولة ستؤدي بناء الي مصير دولة مثل زيمبابوي في 2009م اصبح الدولار يساوي 100مليار مما جعلها تستغني عن العملة وتتعامل بالدولار 0

الرئسمالية الانتهازية : ناس تورد مقطورات للسكة حديد برغم الخبراء تابعين للسكك السودان قال المبلغ 625مليون لانشاء رويال كير الناس دى بتتأمر على الفقراء زى بتاع الغاز الزود السعر من داخل قبة البرلمان ولمن ناس الحزب ضربوه ووجد نفسة كمبارس رجع يشتكى لمن للشعب تاس برير ظهروا تحت نميرى ودجلوا من داخل البرلمان

التجار الصح بيخدموا المشاريع القومية مجانا ام الرئسمالية المحضة الانا شايفها دى مص الدم من ضرع الغلابه

كان حلاها من زمان يافالح

الأخوه في الراكوبه ارجوا ان يكون لكم دور نتوقعه في إيقاف الفساد بنشر الحقائق التي نرسلها لكم ،سادتي لقد أطلقوا علينا جبناء الكي بورد، نحن ليسوابجبناء بل الجبان هو من يستغل قوته وجبروته ضد من لا قوة له ولكن لديه منطق وحجه ،ان من يكتبون لكم بعضهم في مواقع مهمه ويعرفون كثير من الحقائق ،وبالنشر يخاف هؤلاء المفسدين فالكلمة اخطر من الرصاصة
ان الراسماليه السياسية التي أسسها ودعمها الموتمر الوطني غير مؤهله الا للسرقه وتكديس الأموال وهذا يتم امام الجميع
بدون استحياء ،رئيس الجمهورية يذهب لدعوة افتتاح محمد المأمون (والدته من أسرة البرير) لقصره الفخيم في شارع الستين
بحي الرياض.!!!!!!!
عيب والله ان يكون الرئيس في هذا الوضع الشاذ وهو ابن العامل الذي رباهو بعرق الكادحين، وهل يقبل الرئيس دعوتنا له لافتتاح
جامع اومدرسه في ام بده، طبعا لا وألف لا، في القصر الراحات والاكل الربما يكون قد استورد من باريس ،
ان الولد محمد المأمون هو وعمه البخسه معتز البرير متهمين في اكبر عملية سرقه في السودان والباقي ……………..كثير
والان يخرج علينا سعود البرير بان الراسماليه الوطنية سوف تعمل علي إيقاف التدهور المريع للجنيه السوداني.
اولا هذا السعود فاقد تربوي، ولا فاقد تربوي دي بس علي الفقراء ،تسعون في المئه من قيادة الراسماليه فاقد تربوي،مدربين
علي النصب والمكاسب الغير مشروعه من بعض المؤهلين ضعفاء النفوس،
حتي لا اطيل وأفسر لي سؤالين للمدعو سعود .
كم من المليارات من أموال البنوك تم تسليفها للرأسمالية وحولت الي دولار والان في البنوك الخارجيه،وكيف سوف يتم تسديد هذه المديونية بالسوداني ام بالدولار.طبعا وطبعا بالسوداني ،ذلك يعني ان الراسمالي استلف مية مليار من الجنيهات السودانيه عند ماكان الدولار بثلاثة جنيهات والان يعيد المبلغ وان أعاده بما يساوي الدولار ستة عشر الف من الجنيهات 0اي حسابيا يعيد خمس المبلغ (ميتان مليون) اي سرقه اكبر من هذا، هذه هي المشكلة ،
نريد ان نعرف حجم النقود التي سلفت من البنوك وفي حوزة الراسماليه.
هل توجد أموال بالجنيه السوداني في محفظة الراسماليه هم يحولون كل اموالهم الي دولار فوريا وهم المشتري الأكبر للدولار في السوق الاسود.
عيب والله عيب ان يتلاعبوا بِنَا فساد وجهل من أشخاص حتي تعليمهم ناقص.

مبادرة جيدة للاسف نحنا عندنا اسواق ماقادرين نستغلها
1- جنوب السودان
2- ارتريا
3- تشاد
وغيرها من الدول المجاورة
المؤسف انه اغلب المصانع قفلتبسبب الضرائب والكهرباء.

الانتهاذية :

اليس معتز صاحب شركة توريد القطارات من اسرة البرير الانتهازية اول ظهور لهم فى مايو واليس المعتمد الجنن ناس ابوحمامة زمان من ال البرير

النظام الحالى دا نظام رئسمالى بأمتياز ليس اسلامى فية الفقران يزيد…والاغنياء تكوش من مال الغلابة

زى ابرسى مرر قرار الغاز عبر المجلس وجاى يتمسح على الشعب بان نصيبة فتات الكعكة راحت الى جيب الحزب

بالله فى زمنكم دوله لها خبراء فى معدات السكة حديد كيف للبرير لايعرف شئ بنشاء شركة ويصدر مقطروات وياخذ مبلغ يعمل قطر انفاق المانى وليس صينى 625 مليون دولار وكمان انشئ رويال كير من نفس المبلغ وبعدين قال كير خسرانة تدخل التأمينات شريك شوف التجارة النزيهة

طرف السوط مس جلدك والآن تناشد للحد من ارتفاع الدولار، ما لنا ولدولارك إذهب وناشد الطفيلين من أمثالك الذين هم من خلق الازمه ولكن دوله الظلم ساعة وبإذن الله لم يتبقى إلا القليل.

الا تبقى كوز
ما بخلوك تصدر حتى افكارك الفى راسك
بساوموك عليها ويشاركوك وبفشلوا فى التطبيق لانهم بسرقوها قبل تكمل دورتها

لا امل فى البزينيس قى السودان فى وجود الكيزان

مال الريح تاكلو الزوابع. فلتتآكل رؤوس الاموال التي نبتت من السحت . لا هي موروثة و لا جاءت من جهد.
أما فكرة شركات محدودة تعمل على تصنيع لاجل الصادر فان اغلب الظن انها دعوة حق اريد بها باطل. انت يا ود البرير ربطها بسياسات تموبلبة من الدولة .يعني يسلفوكم اموال الشعب عشان تغنو زبادة و نحن نزداد فقر ونسدد الدين الهالك كمان
يبدو انك ذكي جدا

مبادرة الدولار دى ما فهمنا منها حاجة لكن اقتراحى تلحقوه بالحوار المجتمعى أو التوقيع على خارطة الطريق

الحل غاية في الوضوح — لان كل مشكلة لها مسبباتها ولا يمكن علاج مشكلة سببها قرار بشراء الذ هب من المعدنيين —- بحلول أخري لان اموال المعدنين تذهب مباشرة لشراء الدولار .ومن ثم زيادة التضخم
لتلافي البنوك لتأكل مدخراتها قامت بالدخول في عملية شراء وبيع الأراضي والقبول برهن العقارات بأثمان غير واقعية ومن ثم ارتفعت أسعار الأراضي مع دخول المغتربين وخصوصا ابناء الولايات —-دخلت بعد ذلك جهات اخري سيادية وجهات تمتلك سيولة ضخمة بحجم الدولة ( شركات الاتصالات ? شهادات المشاركة الحكومية ? حكومة الولايات )
كل شي في البلد متوقف الا اسعار العملة ? والاراضي ? والهجرة من الاقاليم للعاصمة ومن الدول المجاورة الي السودان –
لا يوجـــــــــــــــد حاليا مدخرات حقيقة للمغتربين والدليل علي ذلك ان الأراضي معروضة بنصف أثمانها ولا احد يستطيع الشراء
فالمغترب بين تعليم أولاده وعلاجهم وإجازاتهم وتغيير أوضاع الدول المستضيفة لهم حالهم أصبح لا يسر. عام 2012 م كانت تحويلاتهم 12 مليار دولار والسنة الماضية لم تتجاوز 600 مليون —- ولو سالت أي واحد حا يقول لك عندي قطعة في الخرطوم قيمتها مليار ضرب مائة الف قطعة وبيت او شقة في الخرطوم – الناتج محصلة مدخرات المغترببن في الغالب نصفها مسجل كرهونات بالبنوك
عندما تسعي الدولة لاثراء وتمكين فئة قليلة مسخرة كل إمكانيتها لذلك تجعل بقية الشعب يعاني من مشكلات اجتماعية لا يمكن حصرها ابسطها إمراض سوء التغذية والتقزم والتخلف والجهل ( التعليم فقط لمن يدفع )— ويكون هذه المجتمع مهدد بالفناء من كل ناحية لا احد يستطيع الزواج وتكوين أسرة بالإضافة لزيادة نسبة وفيات الأمهات والأطفال 0
يجب ان يتوقف البنك المركزي عن طباعة العملة وان يقوم بإدارة السيولة بعيدا عن شركات الاتصالات المتحكمة في تبادل النقد ? لان طباعة العملة لشراء الذهب او الصرف علي الحرب او المفاوضات او تسيير دولاب الدولة ستؤدي بناء الي مصير دولة مثل زيمبابوي في 2009م اصبح الدولار يساوي 100مليار مما جعلها تستغني عن العملة وتتعامل بالدولار 0

الرئسمالية الانتهازية : ناس تورد مقطورات للسكة حديد برغم الخبراء تابعين للسكك السودان قال المبلغ 625مليون لانشاء رويال كير الناس دى بتتأمر على الفقراء زى بتاع الغاز الزود السعر من داخل قبة البرلمان ولمن ناس الحزب ضربوه ووجد نفسة كمبارس رجع يشتكى لمن للشعب تاس برير ظهروا تحت نميرى ودجلوا من داخل البرلمان

التجار الصح بيخدموا المشاريع القومية مجانا ام الرئسمالية المحضة الانا شايفها دى مص الدم من ضرع الغلابه

كان حلاها من زمان يافالح

الأخوه في الراكوبه ارجوا ان يكون لكم دور نتوقعه في إيقاف الفساد بنشر الحقائق التي نرسلها لكم ،سادتي لقد أطلقوا علينا جبناء الكي بورد، نحن ليسوابجبناء بل الجبان هو من يستغل قوته وجبروته ضد من لا قوة له ولكن لديه منطق وحجه ،ان من يكتبون لكم بعضهم في مواقع مهمه ويعرفون كثير من الحقائق ،وبالنشر يخاف هؤلاء المفسدين فالكلمة اخطر من الرصاصة
ان الراسماليه السياسية التي أسسها ودعمها الموتمر الوطني غير مؤهله الا للسرقه وتكديس الأموال وهذا يتم امام الجميع
بدون استحياء ،رئيس الجمهورية يذهب لدعوة افتتاح محمد المأمون (والدته من أسرة البرير) لقصره الفخيم في شارع الستين
بحي الرياض.!!!!!!!
عيب والله ان يكون الرئيس في هذا الوضع الشاذ وهو ابن العامل الذي رباهو بعرق الكادحين، وهل يقبل الرئيس دعوتنا له لافتتاح
جامع اومدرسه في ام بده، طبعا لا وألف لا، في القصر الراحات والاكل الربما يكون قد استورد من باريس ،
ان الولد محمد المأمون هو وعمه البخسه معتز البرير متهمين في اكبر عملية سرقه في السودان والباقي ……………..كثير
والان يخرج علينا سعود البرير بان الراسماليه الوطنية سوف تعمل علي إيقاف التدهور المريع للجنيه السوداني.
اولا هذا السعود فاقد تربوي، ولا فاقد تربوي دي بس علي الفقراء ،تسعون في المئه من قيادة الراسماليه فاقد تربوي،مدربين
علي النصب والمكاسب الغير مشروعه من بعض المؤهلين ضعفاء النفوس،
حتي لا اطيل وأفسر لي سؤالين للمدعو سعود .
كم من المليارات من أموال البنوك تم تسليفها للرأسمالية وحولت الي دولار والان في البنوك الخارجيه،وكيف سوف يتم تسديد هذه المديونية بالسوداني ام بالدولار.طبعا وطبعا بالسوداني ،ذلك يعني ان الراسمالي استلف مية مليار من الجنيهات السودانيه عند ماكان الدولار بثلاثة جنيهات والان يعيد المبلغ وان أعاده بما يساوي الدولار ستة عشر الف من الجنيهات 0اي حسابيا يعيد خمس المبلغ (ميتان مليون) اي سرقه اكبر من هذا، هذه هي المشكلة ،
نريد ان نعرف حجم النقود التي سلفت من البنوك وفي حوزة الراسماليه.
هل توجد أموال بالجنيه السوداني في محفظة الراسماليه هم يحولون كل اموالهم الي دولار فوريا وهم المشتري الأكبر للدولار في السوق الاسود.
عيب والله عيب ان يتلاعبوا بِنَا فساد وجهل من أشخاص حتي تعليمهم ناقص.

مبادرة جيدة للاسف نحنا عندنا اسواق ماقادرين نستغلها
1- جنوب السودان
2- ارتريا
3- تشاد
وغيرها من الدول المجاورة
المؤسف انه اغلب المصانع قفلتبسبب الضرائب والكهرباء.