والد (توأم داعش) : فشلت في إرجاع “منار وأبرار”

قال والد التوأم منار وأبرار المُلتحقتيْن بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) منذ العام الماضي، إن كل مُحاولاته وجهوده في إرجاع بنتيْه باءت بالفشل، وقال عبد السلام العيدروس إنّ الاتصالات بينهما تَوقّفت منذ 6 أشهر، واعتادت التوأم الاتصال بأسرتهما عبر “فيسبوك”، وتابع: “حسب مُتابعاتنا اللصيقة، بعض المُقاتلين في صفوف داعش ليبيا من السُّودانيين وقعوا أسرى في أيدي قوات البنيان المرصوص الليبية”، مُؤكِّداً أنّ بعضهم تمّت تصفيتهم، وأظهر العيدروس تخوفاً من مصير بنتيْه، وقاد العيدروس جُهوداً مع الأجهزة المختصة والتقى عدداً من قيادات الدولة، كما التقى برفقة خمس أُسر، وزير الخارجية إبراهيم غندور، إلاّ أنّ كل المُحاولات لم تثمر بنتائج.

التيار

تعليق واحد

  1. اكيد البنات اجبرن على جهاد النكاح وخجلانات من هذا الموقف
    هذه عصابات ما معروف اصلها تستغل الدين لتحقيق مآرب أخرى
    الله يعين الأهل

  2. عندما يترك الاب (اي اب وام )ابنائهم بحسن النية للفكر الداعشي عليهم يتحملوا نتيجة سلبيتهم او علي الاقل نتيجة لا مبالاتهم بالامر ..
    غسيل المخ تم من الخرطوم ومن غرفة مجاورة لغرفة الاب والام حيث كان هؤلاء الضحايا بالقرب منكم ..
    العلاقة مع الابنا يجب ان لا تتوقف في حد توفير الاحنياجات المادية والتعليم الاكاديمي ..
    هناك جرعات اهم .. الاستنارة والفكر والثقافة ..لكن فاقد الشىء لا يعطيه ..

    اسال الله ان يحفظ جميع الابناء ممن ذهبوا .. ومن يودون الذهاب ..ويجمعهم باهليهم عاجلا ..

  3. و الله الانسان العاقل البالغ الراشد يصبح حسابه عند الله و اذا حدث لاحد ابنائي لن اقلق لحظة طالما انه راشد فأنا لم اخلقه و انما فقط سبب وجوده فى الدنيا

  4. الله يعينك وأشعر بألمك .. لكن ما دام كان بينكم اتصال عبر الفيس بوك قبل ستة أشهر ، ألم تقل لهما أن ما يفعلنه – حتى ولو كان جهاداً – فإنه غير مقبول عند الله تعالى لأنه بغير رضا الوالدين ؟؟

  5. تجنيد الابناء لداعش يبدأ من البيت عن طريق الوالدين معتقدين انهم يقومون بالتربية الدينية الصحيحة وهم لايعلمون انهم يرمون بابنائهم للتهلكة

  6. يا جماعة حرام عليكم الراجل ما ناقص يكفى فاجعته في مصيبة بناته كمان انتو زايدنو زيادة ربنا يعوضك عنهن خيراً يا عمنا ويصبرك في محنتك فعلاً هذا أمر صعب ولكن عليك بالصبر و اليقين

  7. نفسي اعرف داعش داعش داعش دي شنو بالضبط واصلها شنو ومصادر تمويلها شنو هي مثل الشبح تعيش بين الناس ولكن لها افراد يقومون بالتجنيد كيف لا يتم امساكهم او احباط مخططاتهم والغريب انهم يسيئون للاسلام بافعالهم واعمالهم

  8. اكيد البنات اجبرن على جهاد النكاح وخجلانات من هذا الموقف
    هذه عصابات ما معروف اصلها تستغل الدين لتحقيق مآرب أخرى
    الله يعين الأهل

  9. عندما يترك الاب (اي اب وام )ابنائهم بحسن النية للفكر الداعشي عليهم يتحملوا نتيجة سلبيتهم او علي الاقل نتيجة لا مبالاتهم بالامر ..
    غسيل المخ تم من الخرطوم ومن غرفة مجاورة لغرفة الاب والام حيث كان هؤلاء الضحايا بالقرب منكم ..
    العلاقة مع الابنا يجب ان لا تتوقف في حد توفير الاحنياجات المادية والتعليم الاكاديمي ..
    هناك جرعات اهم .. الاستنارة والفكر والثقافة ..لكن فاقد الشىء لا يعطيه ..

    اسال الله ان يحفظ جميع الابناء ممن ذهبوا .. ومن يودون الذهاب ..ويجمعهم باهليهم عاجلا ..

  10. و الله الانسان العاقل البالغ الراشد يصبح حسابه عند الله و اذا حدث لاحد ابنائي لن اقلق لحظة طالما انه راشد فأنا لم اخلقه و انما فقط سبب وجوده فى الدنيا

  11. الله يعينك وأشعر بألمك .. لكن ما دام كان بينكم اتصال عبر الفيس بوك قبل ستة أشهر ، ألم تقل لهما أن ما يفعلنه – حتى ولو كان جهاداً – فإنه غير مقبول عند الله تعالى لأنه بغير رضا الوالدين ؟؟

  12. تجنيد الابناء لداعش يبدأ من البيت عن طريق الوالدين معتقدين انهم يقومون بالتربية الدينية الصحيحة وهم لايعلمون انهم يرمون بابنائهم للتهلكة

  13. يا جماعة حرام عليكم الراجل ما ناقص يكفى فاجعته في مصيبة بناته كمان انتو زايدنو زيادة ربنا يعوضك عنهن خيراً يا عمنا ويصبرك في محنتك فعلاً هذا أمر صعب ولكن عليك بالصبر و اليقين

  14. نفسي اعرف داعش داعش داعش دي شنو بالضبط واصلها شنو ومصادر تمويلها شنو هي مثل الشبح تعيش بين الناس ولكن لها افراد يقومون بالتجنيد كيف لا يتم امساكهم او احباط مخططاتهم والغريب انهم يسيئون للاسلام بافعالهم واعمالهم

  15. اكثر من قول (لا حول ولا قوة الا بالله) واليك هذه القصة:لا حول ولا قوة إلا بالله ـ استمعوا لهذه القصة، وقولوا: لا حول ولا قوة إلا بالله: ذهب عوف بن مالك الأشجعي إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام وقال له: يا رسول الله، إن ابني مالكًا ذهب معك غازيًا في سبيل الله ولم يعد، فماذا أصنع؟ لقد عاد الجيش ولم يعد مالك ـ رضي الله عنه ـ قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: يا عوف، أكثر أنت وزوجك من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله ـ فذهب الرجل إلى زوجته التي ذهب وحيدها ولم يعد، فقالت له: ماذا أعطاك رسول الله يا عوف؟ قال لها: أوصاني أنا وأنتِ بقول: لا حول ولا قوة إلا بالله ـ فماذا قالت المرأة المؤمنة الصابرة؟ قالت: لقد صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام، وجلسا يذكران الله بقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، وأقبل الليل بظلامه، وطُرِق الباب، وقام عوف ليفتح فإذا بابنه مالك قد عاد، ووراءه رؤوس الأغنام ساقها غنيمة، فسأله أبوه: ما هذا؟ قال: إن القوم قد أخذوني وقيّدوني بالحديد وشدّوا أوثاقي، فلما جاء الليل حاولت الهروب فلم أستطع لضيق الحديد وثقله في يدي وقدمي وفجأة شعرت بحلقات الحديد تتّسع شيئًا فشيئًا حتى أخرجت منها يديّ وقدميّ، وجئت إليكم بغنائم المشركين هذه، فقال له عوف: يا بني، إن المسافة بيننا وبين العدو طويلة، فكيف قطعتها في ليلة واحدة؟! فقال له ابنه مالك: يا أبت، والله عندما خرجت من السلاسل شعرت وكأن الملائكة تحملني على جناحيها، سبحان الله العظيم! وذهب عوف إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام ليخبره، وقبل أن يخبره قال له الرسول عليه الصلاة والسلام: أبشر يا عوف، فقد أنزل الله في شأنك قرآنًا: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا.

  16. اكثر من قول (لا حول ولا قوة الا بالله) واليك هذه القصة:لا حول ولا قوة إلا بالله ـ استمعوا لهذه القصة، وقولوا: لا حول ولا قوة إلا بالله: ذهب عوف بن مالك الأشجعي إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام وقال له: يا رسول الله، إن ابني مالكًا ذهب معك غازيًا في سبيل الله ولم يعد، فماذا أصنع؟ لقد عاد الجيش ولم يعد مالك ـ رضي الله عنه ـ قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: يا عوف، أكثر أنت وزوجك من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله ـ فذهب الرجل إلى زوجته التي ذهب وحيدها ولم يعد، فقالت له: ماذا أعطاك رسول الله يا عوف؟ قال لها: أوصاني أنا وأنتِ بقول: لا حول ولا قوة إلا بالله ـ فماذا قالت المرأة المؤمنة الصابرة؟ قالت: لقد صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام، وجلسا يذكران الله بقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، وأقبل الليل بظلامه، وطُرِق الباب، وقام عوف ليفتح فإذا بابنه مالك قد عاد، ووراءه رؤوس الأغنام ساقها غنيمة، فسأله أبوه: ما هذا؟ قال: إن القوم قد أخذوني وقيّدوني بالحديد وشدّوا أوثاقي، فلما جاء الليل حاولت الهروب فلم أستطع لضيق الحديد وثقله في يدي وقدمي وفجأة شعرت بحلقات الحديد تتّسع شيئًا فشيئًا حتى أخرجت منها يديّ وقدميّ، وجئت إليكم بغنائم المشركين هذه، فقال له عوف: يا بني، إن المسافة بيننا وبين العدو طويلة، فكيف قطعتها في ليلة واحدة؟! فقال له ابنه مالك: يا أبت، والله عندما خرجت من السلاسل شعرت وكأن الملائكة تحملني على جناحيها، سبحان الله العظيم! وذهب عوف إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام ليخبره، وقبل أن يخبره قال له الرسول عليه الصلاة والسلام: أبشر يا عوف، فقد أنزل الله في شأنك قرآنًا: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..