تقارير غربية: تسوية سياسية وتطبيع بين السودان وأميركا

توقعت تقارير غربية فتح صفحة جديدة من العلاقات بين السودان وأميركا عنوانها التطبيع، ورفع العقوبات والحصار الاقتصادي الذي أرهق الخرطوم لما يزيد عن 19 عاماً، بعدما صارت لاعباً مهماً في مكافحة الإرهاب والإتجار بالبشر، فضلاً عن دورها المنتظر في استقرار دول الجوار، خصوصاً دولتَي ليبيا وجنوب السودان بجانب التعاون في القرن الإفريقي.
وتحدثت معلومات نشرها موقع “العربي الجديد”، عن أن السودان مُقْدم قبل نهاية العام الجاري على تسوية سياسة شاملة تعمل على تعطيل قرار المحكمة الجنائية بحق قيادات سودانية، فضلاً عن إنشاء شراكة بين الحكومة وقوى سياسية معارضة.
وكشفت أن الفترة الأخيرة شهدت حراكاً واتصالات، تبادل خلالها مسؤولون سودانيون وأميركيون زيارات، أبرزها زيارة غير معلنة قام بها مسؤول ملف العلاقات في مجلس الأمن، الأميركي بايتن كنوبف إلى الخرطوم قبل شهر ونصف تقريباً، في إطار التقييم الأميركي النهائي لرفع العقوبات.
وأكدت التقارير ذاتها عن توجّه أميركي لرفع العقوبات، لمساعدة للسودان مقابل ضمان قيام سلسلة من المهام خلال الفترة المقبلة، لا سيما أن الخرطوم امتنعت عن تقديم خدمات جدية إلّا في حال إيفاء أميركا بوعودها المتكررة برفع العقوبات التي بدأت، منذ توقيع اتفاقية السلام مع جون قرنق عام 2005، وانتهاءً بانفصال جنوب السودان عام 2011.
ولفتت إلى استراتيجية غربية وضعتها كل من ألمانيا وبريطانيا لإبقاء النظام في الخرطوم، عبر تسوية سياسية شاملة تضمن استقرار السودان للقيام بدور مهم في المحيط الإقليمي والعالمي فيما يتصل بمكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية لأروبا.
ولفتت المصادر ذاتها إلى أن هناك توجُّهاً داخل الإدارة الأميركية لتغيير نظام الحكم في جنوب السودان، وإبعاد كل من الرئيس سلفاكير ميارديت وزعيم المعمارضة رياك مشار وإدخال الجنوب تحت الوصاية الإقليمية عبر آلية إقليمية. وتشير المصادر إلى تخوف القوى الغربية من معارضة الخرطوم للخطوة، الأمر الذي يجعل من قرار رفع العقوبات ورقة تقنع الخرطوم بالموافقة عليها ودعمها، لا سيما أن إثيوبيا وأوغندا وكينيا تؤيد الخطوة.
ويرى مراقبون أن الخطوات الأميركية بشأن التطبيع قد تصطدم باللوبيات الأميركية التي تتخذ مواقف متشددة تجاه الخرطوم، وهو ما قاد واشنطن إلى مطالبة الأخيرة بإصلاحات محددة فيما يتصل بقضايا الديمقراطية والحريات، فضلاً عن قضية الإسلام السياسي وملف حقوق الإنسان وتقديم تنازلات حقيقية في هذا الملف.
الصيحة
كلن يغني علي ليلاه والامر يدبر في السماء
يعنى أمريكا والغرب يريدون النظام أن ينفد بجلده من المحاسبة فى كل جرائمه.لا بد للشعب أستباق مايخطط له الغرب وأشعال الثورة فلن يشفى غليلنا ألا محاكمة كل من شارك فى تدمير الوطن.ليتحرك النشطاء والشباب وأشعال الثورة.
كلها فقافيق مسربة لا صحة لها فالإدارة الأمريكية الحالية تبقت لها أقل من 3 أشهر والكونغرس في حالة بيات بسبب الانتخابات وستظل السياسات مشلولة حتى منتصف العام القادم بعد إستلام الرئيس المنتخب منصبه في شهر يناير ثم تكوين الحكومة وإعتماد السياسات وهذا بحاجة إلى ثلاثة شهور على الأقل.
عاجلا ام اجلا :-
سيطبع الغرب علاقتة بنظام الانقاذ فى الخرطوم – ليس حبا فى الانقاذ ولا بشعب السودان
ولا لنشر السلام ولا لاستقرار السودان ولا حبا فى نظام ولا معارضة –
فقط لسبب واحد الا وهو تضييق الخناق ولف الحبل حول عنق مصر ، وبداية الطعم هو سد النهضة – بجزب السودان الى معسكر اثيوبيا – سيقوى عود الانقاذ وستمد بالسلاح – وستتوفر لها البيئة لخلق اصدقاء من الغرب عن طريق عدو اليوم وصديق الغد – الا وهم الامريكان ،، سيرقصون طربا ويهللون ويفرحون بليلة القدر التى فتحت عليهم لكنها الكارثة ستكون فليتهم يعلمون .. انظروا الى الاكراد فى شمال العراق – فى سوريا – كانو لاشئ فى الماضى فتقربت منهم امريكا وخلقت منهم قوة من لاشئ فاصبحوا الان كل شئ فى معادلة تدمير سودريا والعراق – بشئ واحد الا وهو جزب الامريكان لهم وتسليحهم ومدهم بكل ما يرويدون – بعد القضاء على مصر بحرب ماء سد النهضة سيخلو الجو لضرب بلاد الخليج – هكذا هى الخطة –
هذا هو الطريق للغرب – ستضرب مصر بحرب المياه ..
يلا وعارفين نحن وضعنا هكون شنو ..؟؟
.
لا أظن أن جورج كلونى قد تخلى عن محاربته للنظام في السودان وهو لا يزال لديه تأثير على سياسة أوباما والديمقراطيين عامة, الشئ الثانى من المستحيل الغاء مذكرة القبض على البشير ورفاقه في جرائم الحرب الا اذا حلت المحكمة الجنائية نفسها وهذا أمر مستبعد.
كذب . نحن السودانيين نعلم ان الجنائية تطالب برئيسنا ان يمتثل امامها فى مظالم ثابتة واذداد الطين بلة على الكيزان عندما تطاولوا على الجنائية واتهموها بالعمالة وان قضاتها مرتشون . ناهيك ان يعفى الشعب عن الجرائم التى ارتكبت بحقه اقلاها من مات فطيس فما بالك بالطرف الاخر . يجب ان نتخذ الحوار بحكمة لكى يذهب الكيزان الى المصير المبين والذى تشهد عليه اعمالهم يكفى بسببهم فرض علينا حصار دمر كل بنيتنا التحتية مع العلم ان فلوسنا فى ماليزيا وفى دبى وفى جيهات اخرى يعلمها اصحاب الاختصاص . ثم ان مصر ثقل اسلامى عربى فلا تخلطوا الامور وتكونوا اهل حقد وحسد فمصر اليوم تحتاج الينا ونحتاج لها وكلنا مسلمين خلاف بنى كوز الذين خرجوا من زمرة المسلمين باعمالهم المعلومة .
احلام زلوط
كلن يغني علي ليلاه والامر يدبر في السماء
يعنى أمريكا والغرب يريدون النظام أن ينفد بجلده من المحاسبة فى كل جرائمه.لا بد للشعب أستباق مايخطط له الغرب وأشعال الثورة فلن يشفى غليلنا ألا محاكمة كل من شارك فى تدمير الوطن.ليتحرك النشطاء والشباب وأشعال الثورة.
كلها فقافيق مسربة لا صحة لها فالإدارة الأمريكية الحالية تبقت لها أقل من 3 أشهر والكونغرس في حالة بيات بسبب الانتخابات وستظل السياسات مشلولة حتى منتصف العام القادم بعد إستلام الرئيس المنتخب منصبه في شهر يناير ثم تكوين الحكومة وإعتماد السياسات وهذا بحاجة إلى ثلاثة شهور على الأقل.
عاجلا ام اجلا :-
سيطبع الغرب علاقتة بنظام الانقاذ فى الخرطوم – ليس حبا فى الانقاذ ولا بشعب السودان
ولا لنشر السلام ولا لاستقرار السودان ولا حبا فى نظام ولا معارضة –
فقط لسبب واحد الا وهو تضييق الخناق ولف الحبل حول عنق مصر ، وبداية الطعم هو سد النهضة – بجزب السودان الى معسكر اثيوبيا – سيقوى عود الانقاذ وستمد بالسلاح – وستتوفر لها البيئة لخلق اصدقاء من الغرب عن طريق عدو اليوم وصديق الغد – الا وهم الامريكان ،، سيرقصون طربا ويهللون ويفرحون بليلة القدر التى فتحت عليهم لكنها الكارثة ستكون فليتهم يعلمون .. انظروا الى الاكراد فى شمال العراق – فى سوريا – كانو لاشئ فى الماضى فتقربت منهم امريكا وخلقت منهم قوة من لاشئ فاصبحوا الان كل شئ فى معادلة تدمير سودريا والعراق – بشئ واحد الا وهو جزب الامريكان لهم وتسليحهم ومدهم بكل ما يرويدون – بعد القضاء على مصر بحرب ماء سد النهضة سيخلو الجو لضرب بلاد الخليج – هكذا هى الخطة –
هذا هو الطريق للغرب – ستضرب مصر بحرب المياه ..
يلا وعارفين نحن وضعنا هكون شنو ..؟؟
.
لا أظن أن جورج كلونى قد تخلى عن محاربته للنظام في السودان وهو لا يزال لديه تأثير على سياسة أوباما والديمقراطيين عامة, الشئ الثانى من المستحيل الغاء مذكرة القبض على البشير ورفاقه في جرائم الحرب الا اذا حلت المحكمة الجنائية نفسها وهذا أمر مستبعد.
كذب . نحن السودانيين نعلم ان الجنائية تطالب برئيسنا ان يمتثل امامها فى مظالم ثابتة واذداد الطين بلة على الكيزان عندما تطاولوا على الجنائية واتهموها بالعمالة وان قضاتها مرتشون . ناهيك ان يعفى الشعب عن الجرائم التى ارتكبت بحقه اقلاها من مات فطيس فما بالك بالطرف الاخر . يجب ان نتخذ الحوار بحكمة لكى يذهب الكيزان الى المصير المبين والذى تشهد عليه اعمالهم يكفى بسببهم فرض علينا حصار دمر كل بنيتنا التحتية مع العلم ان فلوسنا فى ماليزيا وفى دبى وفى جيهات اخرى يعلمها اصحاب الاختصاص . ثم ان مصر ثقل اسلامى عربى فلا تخلطوا الامور وتكونوا اهل حقد وحسد فمصر اليوم تحتاج الينا ونحتاج لها وكلنا مسلمين خلاف بنى كوز الذين خرجوا من زمرة المسلمين باعمالهم المعلومة .
احلام زلوط