صور حديثة للخرطوم عاصمة السودان

مجموعة من الصور التقطها يوم أمس الأحد 21 أغسطس 2016 مصور الراكوبة “أمير” من عدة مناطق بعاصمة السودان الخرطوم.
[CENTER]
[/CENTER]
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
صور محزنه جدا خراب و اوساخ و خرد لنقل الناس و تلوث و مياه راكده الله يكون في العون
عايشين لأنه الله كاتب ليهم الحياه
اما ماشفناه دا حتي الكلاب في بلاد تانيه عايشه أنضف من كدا
دي من نتائج هدية البشير لأهل الخرطوم الوالي أبو رياله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الوسخ الشايفنه دا ما اغذر من الحكومة البشير البرقص دا ما بشوف حاجات زي دي لانه كلابه ما بخلوه يشوف وحى لو شاف ما حا يهمه بشي لكن طال الزمن او قصر حا يجي اليوم البلقى نفسه براه في القبر لا زوجة ابراهيم شمس الدين و لا رقيصه حا يفيدنه بشي ونحن شكيناه لله
يجب ان لا نحمل الحكومة كل شئ حتى لو كانت هناك حكومة افضل من الموجودة حاليا سيكون هو نفس الوضع لسبب بسيط معظم الشعب لايهتم بالنظافة فى نفسة او حوله تخلف بالفطرة ومزمن هذا هو حال السودان وشعب السودان الذى يفتقد لثقافة النظافه والمحافظه عليها النظافة والمحافظة على الاماكن العامة نظيفة هى مسؤولية على كل فرد منا
هل تعلم عزيزي المشاهد أن عدم وجود بنية تحتية في شوارع الخرطوم يكلف الدولة أموال طائلة ومشاكل لا حصر لها ليس أولها ولا آخر ليس بداية بالامراض وليس نهايةً بصيانة الشوارع وحفر المجاري بعد كل خريف؟؟!!
حتى المواطن نفسه بعد 27 سنة من التجهيل وعدم الالمام لحقوق المواطنة أصبح يعتقد أن مثل هذة الاشياء رفاهية وكماليات وليس ضرورة لأن الحرب والصرف على الحرب ضد الحركات المسلحة عملاء أمريكا أهم !!
سكان الخرطوم يعانون اليوم من جميع الامراض وانتشار خطير للسرطانات وأمراض الربو من الغبار المتصاعد والقاذورات!!
لك الله ياوطن
حسبنا الله ونعم الوكيل
امير صور انضف حتة فى الخرطوم
الاماكن السياحيه و الناس النضاف
دى الحرطوم ام دبى؟
كدى تعال صور سوق حى العرب و لا
حوالى استاد الهلال..تعال شعبى ام درمان
وشوف المورده امبده البوسطه
او الحمامات السياحيه التى ارتفع
سعر الدخول 2 جنيه
نعم توضح الصور غيابا تاما لأجهزة النظافة ولكن كيف يقبل بائع مأكولات ان يعرض بضاعته فى مكان تحيط به الأوساخ من كل جهة ؟ الواجب عليه ان يقوم بنظافة المكان بنفسه ولا يعتمد على عمال البلدية ليقوموا بذلك وهو يعرف بأنهم لن يحضروا لأنه هو المستفيد من نظافة المكان الأمر الذى سوف يشجع الزبائن بأن يشتروا منه بدلا من ان ينصرفوا عنه ولسان حالهم يقول بأن هذه المأكولات المعروضة اكيد بها جراثيم نسبة للأوساخ التى تحيط بها . ماذا يكلفه لو قام بنظافة المكان ؟ الشعب السودانى شعب كسلان أولا فى عقله . عقولنا متبلدة , غير مبالية بالنظافة اذا كانت مهمة ومقدسة أو لا .الأنسان يجلس مطرح ما يجلس وحتى فى الأماكن الوسخة وكمان لا مانع لديه ان يأكل فى نفس المكان المتسخ هذا ولا يبالى . نحن شعب عجيب , منتهى السبهللية ومنتهى عدم الأكتراث واللا مبالاة .
ياخ الواحد بعد شاف الصور دي وبي حكم المنصب الليلي ده ك مساعد حلة ما عارف اقول ليكم شنو ايها الشعبالسوداني .
انا فعلا محتاج اخد لي لفة في الاسواق دي لانو فعلا في مشكلة كبيرة حاصلة
نفسي اعرف ناس المحلية ديل هم مفتكرين شغلتهم شنو ؟ بس كشات للناس كيف تكشني من حتة انت اصلا سايبها وسخانة ؟.
حسبي الله ونعم الوكيل
يا سلااااااام .. منقه وليمون وطماطم وركشات وأمجادات وطين وعفن ووسخ وسمير ماشي .. والله ماكنا قايلين حا تنقذونا كده ……. اللمبي يا شفت.
دي مخاخيط المشروع الحضاري
لكن مفروض اي محل يجبر علي تنظيف محيطه
واي خضرجي اوبائع
كلكم شاردين من البلد وعايزن يجو ملائكة ينضفوها ايكم
الخرطوم دي من ما جوها ناس الاقاليم ديل عفنوها
الخرطوم العاصمة الحضارية في الاعلام بس والتلفزيونات التي تعرض المذيعات البيض بفعل فاعل وهذا الاعلام هو سبب كل البلاوي لانه غير صادق ويعكس صور غير حقيقية
ي سلااام ياخ زكرتني مدينة لوكسمبورغ في السويد قاعد فيها ود خالتي رسل لي صور من هناك قبل كم يوم كدا نفس الملامح والشبه ، خسارة والله دولة زي السودان تمتلك كمية كبيرة من الجامعات وبعد دا ما قدر يطلع منها راجل واحد متعلم يحكم البلد وينقلها رغم انو الخير الفي السودان لا يتوفر في دولة اخري الا روسيا خسارة والله خسارة
ارجو من الاخوة الأعزاء عدم نشر مثل هذه القاذورات حتى لا نفضح انفسنا اكثر من ذلك على الأقل دعوانا نحافظ على صورة البلد أمام بعض من لا يعلمون عنا شي فعلا ليس هنالك اقذر ولا انتن من ذلك لكن نحنا نستحق
الصور والأخبار وموسم الخريف في السودان , ما تعكسه من أوساخ تقشعر منها الأبدان … ليس كله بسبب إهمال الحكومة وعدم أداء دورها بكنس النفايات وتهيئة مجاري الأمطار ورصف الطرقات رغم إيماننا التام بأنها مقصرة في هذا الأمر..بعدم توفير الآليات والأيدي العاملة .. وغيرها .. بما أنه نحن كشعب وحدنا الأكثر تضررا ونحن من يدفع الثمن عندما تتدهور البيئة . يكثر الناموس والذباب وتنتشر الأمراض .. لكن كدي أول ننسى انه عندنا حكومة أصلا توجد سلبيات كثيرة في سلوكنا خلونا نتطرق لها ونتعهد على تغييرها ..
1- النفايات : أولا نقر ونعترف بأن البيوت في السودان نظيفة جدا مهما كانت درجة فقر أهلها ممكن تلاقي حوش كبير وفيه قطية واحدة لكن مكنوس ونظيف ومرشوش ويمكن مبخر كمان . لكن عندنا شعور سلبي تجاه الشارع كأنه ليس لنا فيه حق ..
تردم النفايات المستخرجة من البيوت في مجاري الأمطار فتسدها أو تكدس في الطرقات .. تغرف بلاعات الحمامات وتهرق في الشوارع .. وماء غسل الأواني كذلك .. حيث يكثر الذباب والناموس ويجد مرتعا خصبا نحن نصنعه له . ( طيب نوديها وين ؟) هذا هو السؤال المتوقع الذي يرد في ذهن أي واحد الآن .. لكن ببساطة ممكن يتفق أهل كل حي يخصصوا مكان معين في زاوية الحي ويمكن يبنوها في شكل سور صغير وقصير للتجمع به أكياس النفايات ونهاية كل أسبوع ولو بمشاركة من أصحاب السيارات في الأحياء يتم ابعادها الى خارج الحي في الخلاء . . ثانيا أي بيت سوداني فيه آلات حفر من نوع طورية وكرك وجاروف وكوريك .. ممكن في شكل نفير يتم حفر وتنظيف مجاري الأمطار قبل وبعد واثناء موسم الخريف .. وكذلك قبل الخريف أطلعوا في سقوف بيوتكم فتحوا السبلوكات .. ولو في بيوت مستواها أدنى من مستوى الشارع ممكن تردم بالتراب المستخرجة من حفر المجاري .. ويتعاون شباب الحي في شكل النفير العادة الجميلة المعهودة في هذا الشعب العظيم ونرمم بيوت بعضنا البعض .. لأن هذه البيوت لو سقطت في الخريف لن تجدوا من يعوضكم وحتى الدعم الخارجي يتم سرقته ونسمع بوجود الخيام تباع في الأسواق حتى لو كان مطبوع عليها توزع مجانا ولا تباع .
ثاينا بخصوص النفايات أيضا توجد عندنا سلوكيات شينة ومعيبة .. تجد شاب أو شابة ماشي في الشارع وفي يده كيس تسالي أو نبق أو قونقليس .. يقشر ويأكل ويتفل كيفما اتفق وهو ماشي ..لا يعبأ أين سقط القشر . لا حد يقول لا تأكلوا هذه الأشياء لكن ممكن ببساطة لو طلبت كيس فاضي من البائع لن يمانع .أستخدمه لجمع القشر وأرميه في أقرب مكب نفايات .. ونفس السوك تجده في أكل الفواكه موز وبرتقال وغيرها .. يقشر ويرمي ..وكذلك السجائر و التمباك .
2- باعة الأطعمة الجاهزة .. عادة يستخدمون أياديهم المجردة لا يوجد بها قفازات أو حتى كيس نايلون ؟.. بائع الطعمية جالس في الأرض يدردم العجينة بيده ويريميها في الصاج لو جيت تشتري منه مسح اياديه على ملابسه وبدأ يعد لك أيضا بيده ..
وكافتريات الشاورما تجد ماكينة الشاورما خارج المحل في الشارع حتى لا تخنق داخل الكافتريا بالدخان . لكن هي نفسها معرضة لغبار الطريق خاصة محلات الزحام وقرب مواقف المواصلات..
3- باعة الخضر و الفاكهة يفرشونها في شوالات على الأرض تحت أقدام المارة ومعرضة للتلوث والغبار .. ياخ لو ما قادر تشتري تربيزة عالية ..أي قطعة خشب أرفعها انشاء الله على برميل حديد .. لا يمكن أكل الناس يفترش تحت مستوى أقدامهم .
4- الجزارين في الجزارت التقليدية زنك اللحمة وغيرها تجد اللحم معلق في الهواء الطلق ومغطى بالذباب . لا حد يطلب منكم عمل جزارة مقفلة بالزجاج ونظام ستارة هواء الكترونية في الباب تمنع دخول الذباب اثناء فتحه .. لكن على الأقل قطعة قماش نظيفة غطي بها اللحم تكشفها أثناء تقطيع اللحم للبيع . وثانيا عمل مبخرة بخور التيمان المعروف دا ممكن يطفش الذباب ..ارحموا الغلابا وهم في غنى عن الأمراض التي لا قبل لهم بعلاجها .. يكفي أنهم قدروا يشتروا لحم .
5- ستات الشاي تلاقي الواحدة تغسل في الكبابي واواني الشاي والقهوة تمصمص وتكشح حولها في أي مكان .. بسيطة أعملي جردلين واحد للغسل وواحد للمصمصة كلما يتملوا أدفقيهم في مجرى المطر .
6- المستوصفات والمستشفيات .. في حاجة أسمها النفايات الطبية وهي أخطر انواع النفايات وخاصة في هذا الزمن العجيب بعد تفشي الأمراض الخطرة من أيدز وكبد وبائي وغيرها .. ياخ النفايات الطبية دي عندها حفاظات صفراء لها فتحة صغيرة تسمح بأدخالها عليها .. حتى مش سلة الزبالة المعهودة كما أن لها شركات جمع نفايات خطرة متخصصة في أبادتها .. ما عندكم ياخ جيبوا جركانة الزيت العادية دي وافتحوها فتحة صغيرة بالسكين وأرموا فيها هذه البلاوي الخطرة .. بعدين ان شاء الله تكلفوا عربة خاصة وعمال وأمشوا احفروا حفرة في الخلاء وأدفنوها ..حتى هذه الأمراض الخطرة المشهور أنها تنشنتر بالسلوكيات اللا أخلاقية عندنا ممكن تنشتر بسبب أخطاء ساذجة كهذه ونتيجة للإهمال وعدم الأحساس بالمسؤولية .
.وهذا قليل من كثير
لو اتبعنا هذه الأجراءات البسيطة لعملنا وقاية لكثير من الأمراض والبلاوي التي لا قبل لنا بعجلاها .. لا تنتظروا منا من أحد قوموا الى حياتكم وصححوا وضعها بأنفسكم .
انا عايز اعرف الوالي دا معيننو لي شنو هو والحاشية حقتو بعملو في شنو
فعلا أقذر واسخ مدينة في العالم بجدااااااااره…
الجديد شنو ياها الخرطوم منذ ثلاثون سنة الصورة نفس الصورة
بالمناسبة رأى مختلف تماما, دة ما وسخ الخرطوم ,, دة وسخ الناس الفى الخرطوم !! مالو لو اى زول قاعد قدام سلعته ونظف مكانه القاعد فيه؟ الوساخة فيكم ما فى الخرطوم ..الخرطوم مسكينة وبريئة من اعمالكم القذرة النتنة , ودة بيدل على البيئة الطلعتوا منها ..هسة يقولوا ليك وين الوالى ؟ووين المعتمدية ؟؟ وليه ما نظفووا؟؟ انتوا بللاى بشر ؟؟ استحوا ..واستحموا .
ورائحة البول تحوم فى كل مكان وخاصة اماكن بائعى الخضروات فى الشارع….بس دى مافى طريقة لتصويرها
هل تعلمون اخوتي انه في يوم من الأيام كان هناك مصرف يبدأ من جامعة الخرطوم شرقاً مروراً بشارع الطابية و بمستشفي الخرطوم جنوباً ثم الي داخليات كلية الطب جنوباً حتي شارع الغابة ليصب في النيل الابيض مرورا بالغابة !!! هل تعلمون ما حصل تم ردم هذا المصرف بحجة توسيع الشارع و بعد توسيع الشارع لم يتم وضع و لو ماسورة لجرف مياه الأمطار !! شفتوا العقلية الانقاذية كيف و المصرف لمعومية من يهمة الامر كان مرصوفاً بالداخل بحجر سميك و اسمنت ليمنه التسرب و الانهيارات عجبي ثم عجبي هذه كانت بداية انهيار البني التحتيه! عليكم الله هسع نحن ما بنخجل لما نقول دي عاصمة!!!
من يريد ان يعرف الفرق بين ما قدمه الخالق لنا ومافعلناه نحن ببلادنا فليلاحظ الفرق بين نضارة الفاكهه وقذارة الطريق
وكل العايشين في الخارج يعرفون ان منظر الفاكهه المعروضه اشد نضارة من اي فاكهه معروضه في اسواق العالمين
اما قذارة الطرق والحال فهي كذلك اشد قذارة من ان توصف
الصور أبلغ من مقالات ومقالات
الاخ / امير السلام عليكم
ما نشاهده فى الخرطوم عاصمه السودان نشاهده ونحن فى بلاد المهجر ايضضا وفى اكبر المدن العالميه وفى السودان هذه المناظر مالوفه من قديم الزمان وتعاقبت الحكومات وهو نفس الحال
فهولاء الفراشه الذين يعرضون بضائعهم على الارصفد همهم الاول هو الكسب الحلال بدلا من الانخراط فى التجاره المحرمه ويكسبون قوت يومهم حامدين شاكرين الله على فضائله على عبادة
وبدلا عن الجرى وراء تصاديق البلديه وموظف الضرائب وهم على قدر حالهم بسعون الى الكسب القليل الذى يسدون به رمغ الجوع لهم ولاسرهم
ولكن لاننسى اصحاح البئه ودور البلديه فى فى العمل الدؤوب فى التنظيم وعكس الوجه المشرق للعاصمه ونحن لانعتبر ان هذه ظواهر سالبه لان المواطن السودانى يعيش على قدر حاله ويبحث دوما عن الصرف المحدود حتى يستطيع الوفاء بالتزاماته فمثلا بدلا من ان يشترى المواطن كيلو الطماط او الليمون او غيره من السلع الضروريه باسعار تفوق الخيال من تاجر نظام يدفع ضرائب ورسوم بلديه ويضيف كل التكاليف على سعر السلعه فيفضل الشراء من الفراشه باسعار ترضيه
ولاتدرى مدى السعاده التى نعيشها ونحن نقضى اجازاتنا فى السودان ونرى جل اخوانا فى السودان كل يسعى فى كسب العيش الحلال
ولماذا لاتعمل البلديه والجهات الحكوميه الاخرى على توفير محال لهؤلاء بدلا من الافتراش على الطرقات وباسعار رمزيه
التحيه والتقدير لكل اهلى فى السودان والتحيه لكل القائمين على راحه المواطن
حرااااام والله حرااااام / يقول الحق عز وجل (ولقد كرمنا بني ادم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم علي كثير ممن خلقنا تفضيلا)يا ولاة أمر المسلمين ؟؟؟ ياحرامية الغفلة..اين أنتم من قول الحق عز وجل // هؤلاء بشر أرجوكم انظروا لهم بعين الإنسانية أرجوكم أرجوكم///والله العظيم ليس رياءاً أو تكبر ولا فرحاً بالإغتراب/ لكن الواحد لما ينظر للعيشة في بلد هو غريب فيها ويقارنها بهذه الصور لأهلنا وهم في وطنهم وتراب أجدادهم يدمي قلبه…اللهم هؤلاء بشر أنت أكرمتهم في كتابك الكريم اللهم زلزل أقدام الذين أوصلوهم الي هذا الحال يامجيب الدعاء
معليش انا مامع الحكومه نهائي لاكن بكل صراحه السودانين وسخين وانا واحد منهم ما بنهتمه لي النظافه والمنظر العام اي الحكومه مقصره لاكن الرمي الوساخه الشعب ما الحكومه فماتحملو الحكومه اي شي
فعلا لايعقل بان تكون هذه عاصمه يجب علي الحكومه توفير العربات للنظافه وجمع القمامه
وتنظيف الشوارع وفتح المجاري لتصريف مياه الامطار وكذلك مطلوب من المواطن
التعاون مع الحكومه في المحافظه علي النظافه
صور محزنه جدا خراب و اوساخ و خرد لنقل الناس و تلوث و مياه راكده الله يكون في العون
عايشين لأنه الله كاتب ليهم الحياه
اما ماشفناه دا حتي الكلاب في بلاد تانيه عايشه أنضف من كدا
دي من نتائج هدية البشير لأهل الخرطوم الوالي أبو رياله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الوسخ الشايفنه دا ما اغذر من الحكومة البشير البرقص دا ما بشوف حاجات زي دي لانه كلابه ما بخلوه يشوف وحى لو شاف ما حا يهمه بشي لكن طال الزمن او قصر حا يجي اليوم البلقى نفسه براه في القبر لا زوجة ابراهيم شمس الدين و لا رقيصه حا يفيدنه بشي ونحن شكيناه لله
يجب ان لا نحمل الحكومة كل شئ حتى لو كانت هناك حكومة افضل من الموجودة حاليا سيكون هو نفس الوضع لسبب بسيط معظم الشعب لايهتم بالنظافة فى نفسة او حوله تخلف بالفطرة ومزمن هذا هو حال السودان وشعب السودان الذى يفتقد لثقافة النظافه والمحافظه عليها النظافة والمحافظة على الاماكن العامة نظيفة هى مسؤولية على كل فرد منا
هل تعلم عزيزي المشاهد أن عدم وجود بنية تحتية في شوارع الخرطوم يكلف الدولة أموال طائلة ومشاكل لا حصر لها ليس أولها ولا آخر ليس بداية بالامراض وليس نهايةً بصيانة الشوارع وحفر المجاري بعد كل خريف؟؟!!
حتى المواطن نفسه بعد 27 سنة من التجهيل وعدم الالمام لحقوق المواطنة أصبح يعتقد أن مثل هذة الاشياء رفاهية وكماليات وليس ضرورة لأن الحرب والصرف على الحرب ضد الحركات المسلحة عملاء أمريكا أهم !!
سكان الخرطوم يعانون اليوم من جميع الامراض وانتشار خطير للسرطانات وأمراض الربو من الغبار المتصاعد والقاذورات!!
لك الله ياوطن
حسبنا الله ونعم الوكيل
امير صور انضف حتة فى الخرطوم
الاماكن السياحيه و الناس النضاف
دى الحرطوم ام دبى؟
كدى تعال صور سوق حى العرب و لا
حوالى استاد الهلال..تعال شعبى ام درمان
وشوف المورده امبده البوسطه
او الحمامات السياحيه التى ارتفع
سعر الدخول 2 جنيه
نعم توضح الصور غيابا تاما لأجهزة النظافة ولكن كيف يقبل بائع مأكولات ان يعرض بضاعته فى مكان تحيط به الأوساخ من كل جهة ؟ الواجب عليه ان يقوم بنظافة المكان بنفسه ولا يعتمد على عمال البلدية ليقوموا بذلك وهو يعرف بأنهم لن يحضروا لأنه هو المستفيد من نظافة المكان الأمر الذى سوف يشجع الزبائن بأن يشتروا منه بدلا من ان ينصرفوا عنه ولسان حالهم يقول بأن هذه المأكولات المعروضة اكيد بها جراثيم نسبة للأوساخ التى تحيط بها . ماذا يكلفه لو قام بنظافة المكان ؟ الشعب السودانى شعب كسلان أولا فى عقله . عقولنا متبلدة , غير مبالية بالنظافة اذا كانت مهمة ومقدسة أو لا .الأنسان يجلس مطرح ما يجلس وحتى فى الأماكن الوسخة وكمان لا مانع لديه ان يأكل فى نفس المكان المتسخ هذا ولا يبالى . نحن شعب عجيب , منتهى السبهللية ومنتهى عدم الأكتراث واللا مبالاة .
ياخ الواحد بعد شاف الصور دي وبي حكم المنصب الليلي ده ك مساعد حلة ما عارف اقول ليكم شنو ايها الشعبالسوداني .
انا فعلا محتاج اخد لي لفة في الاسواق دي لانو فعلا في مشكلة كبيرة حاصلة
نفسي اعرف ناس المحلية ديل هم مفتكرين شغلتهم شنو ؟ بس كشات للناس كيف تكشني من حتة انت اصلا سايبها وسخانة ؟.
حسبي الله ونعم الوكيل
يا سلااااااام .. منقه وليمون وطماطم وركشات وأمجادات وطين وعفن ووسخ وسمير ماشي .. والله ماكنا قايلين حا تنقذونا كده ……. اللمبي يا شفت.
دي مخاخيط المشروع الحضاري
لكن مفروض اي محل يجبر علي تنظيف محيطه
واي خضرجي اوبائع
كلكم شاردين من البلد وعايزن يجو ملائكة ينضفوها ايكم
الخرطوم دي من ما جوها ناس الاقاليم ديل عفنوها
الخرطوم العاصمة الحضارية في الاعلام بس والتلفزيونات التي تعرض المذيعات البيض بفعل فاعل وهذا الاعلام هو سبب كل البلاوي لانه غير صادق ويعكس صور غير حقيقية
ي سلااام ياخ زكرتني مدينة لوكسمبورغ في السويد قاعد فيها ود خالتي رسل لي صور من هناك قبل كم يوم كدا نفس الملامح والشبه ، خسارة والله دولة زي السودان تمتلك كمية كبيرة من الجامعات وبعد دا ما قدر يطلع منها راجل واحد متعلم يحكم البلد وينقلها رغم انو الخير الفي السودان لا يتوفر في دولة اخري الا روسيا خسارة والله خسارة
ارجو من الاخوة الأعزاء عدم نشر مثل هذه القاذورات حتى لا نفضح انفسنا اكثر من ذلك على الأقل دعوانا نحافظ على صورة البلد أمام بعض من لا يعلمون عنا شي فعلا ليس هنالك اقذر ولا انتن من ذلك لكن نحنا نستحق
الصور والأخبار وموسم الخريف في السودان , ما تعكسه من أوساخ تقشعر منها الأبدان … ليس كله بسبب إهمال الحكومة وعدم أداء دورها بكنس النفايات وتهيئة مجاري الأمطار ورصف الطرقات رغم إيماننا التام بأنها مقصرة في هذا الأمر..بعدم توفير الآليات والأيدي العاملة .. وغيرها .. بما أنه نحن كشعب وحدنا الأكثر تضررا ونحن من يدفع الثمن عندما تتدهور البيئة . يكثر الناموس والذباب وتنتشر الأمراض .. لكن كدي أول ننسى انه عندنا حكومة أصلا توجد سلبيات كثيرة في سلوكنا خلونا نتطرق لها ونتعهد على تغييرها ..
1- النفايات : أولا نقر ونعترف بأن البيوت في السودان نظيفة جدا مهما كانت درجة فقر أهلها ممكن تلاقي حوش كبير وفيه قطية واحدة لكن مكنوس ونظيف ومرشوش ويمكن مبخر كمان . لكن عندنا شعور سلبي تجاه الشارع كأنه ليس لنا فيه حق ..
تردم النفايات المستخرجة من البيوت في مجاري الأمطار فتسدها أو تكدس في الطرقات .. تغرف بلاعات الحمامات وتهرق في الشوارع .. وماء غسل الأواني كذلك .. حيث يكثر الذباب والناموس ويجد مرتعا خصبا نحن نصنعه له . ( طيب نوديها وين ؟) هذا هو السؤال المتوقع الذي يرد في ذهن أي واحد الآن .. لكن ببساطة ممكن يتفق أهل كل حي يخصصوا مكان معين في زاوية الحي ويمكن يبنوها في شكل سور صغير وقصير للتجمع به أكياس النفايات ونهاية كل أسبوع ولو بمشاركة من أصحاب السيارات في الأحياء يتم ابعادها الى خارج الحي في الخلاء . . ثانيا أي بيت سوداني فيه آلات حفر من نوع طورية وكرك وجاروف وكوريك .. ممكن في شكل نفير يتم حفر وتنظيف مجاري الأمطار قبل وبعد واثناء موسم الخريف .. وكذلك قبل الخريف أطلعوا في سقوف بيوتكم فتحوا السبلوكات .. ولو في بيوت مستواها أدنى من مستوى الشارع ممكن تردم بالتراب المستخرجة من حفر المجاري .. ويتعاون شباب الحي في شكل النفير العادة الجميلة المعهودة في هذا الشعب العظيم ونرمم بيوت بعضنا البعض .. لأن هذه البيوت لو سقطت في الخريف لن تجدوا من يعوضكم وحتى الدعم الخارجي يتم سرقته ونسمع بوجود الخيام تباع في الأسواق حتى لو كان مطبوع عليها توزع مجانا ولا تباع .
ثاينا بخصوص النفايات أيضا توجد عندنا سلوكيات شينة ومعيبة .. تجد شاب أو شابة ماشي في الشارع وفي يده كيس تسالي أو نبق أو قونقليس .. يقشر ويأكل ويتفل كيفما اتفق وهو ماشي ..لا يعبأ أين سقط القشر . لا حد يقول لا تأكلوا هذه الأشياء لكن ممكن ببساطة لو طلبت كيس فاضي من البائع لن يمانع .أستخدمه لجمع القشر وأرميه في أقرب مكب نفايات .. ونفس السوك تجده في أكل الفواكه موز وبرتقال وغيرها .. يقشر ويرمي ..وكذلك السجائر و التمباك .
2- باعة الأطعمة الجاهزة .. عادة يستخدمون أياديهم المجردة لا يوجد بها قفازات أو حتى كيس نايلون ؟.. بائع الطعمية جالس في الأرض يدردم العجينة بيده ويريميها في الصاج لو جيت تشتري منه مسح اياديه على ملابسه وبدأ يعد لك أيضا بيده ..
وكافتريات الشاورما تجد ماكينة الشاورما خارج المحل في الشارع حتى لا تخنق داخل الكافتريا بالدخان . لكن هي نفسها معرضة لغبار الطريق خاصة محلات الزحام وقرب مواقف المواصلات..
3- باعة الخضر و الفاكهة يفرشونها في شوالات على الأرض تحت أقدام المارة ومعرضة للتلوث والغبار .. ياخ لو ما قادر تشتري تربيزة عالية ..أي قطعة خشب أرفعها انشاء الله على برميل حديد .. لا يمكن أكل الناس يفترش تحت مستوى أقدامهم .
4- الجزارين في الجزارت التقليدية زنك اللحمة وغيرها تجد اللحم معلق في الهواء الطلق ومغطى بالذباب . لا حد يطلب منكم عمل جزارة مقفلة بالزجاج ونظام ستارة هواء الكترونية في الباب تمنع دخول الذباب اثناء فتحه .. لكن على الأقل قطعة قماش نظيفة غطي بها اللحم تكشفها أثناء تقطيع اللحم للبيع . وثانيا عمل مبخرة بخور التيمان المعروف دا ممكن يطفش الذباب ..ارحموا الغلابا وهم في غنى عن الأمراض التي لا قبل لهم بعلاجها .. يكفي أنهم قدروا يشتروا لحم .
5- ستات الشاي تلاقي الواحدة تغسل في الكبابي واواني الشاي والقهوة تمصمص وتكشح حولها في أي مكان .. بسيطة أعملي جردلين واحد للغسل وواحد للمصمصة كلما يتملوا أدفقيهم في مجرى المطر .
6- المستوصفات والمستشفيات .. في حاجة أسمها النفايات الطبية وهي أخطر انواع النفايات وخاصة في هذا الزمن العجيب بعد تفشي الأمراض الخطرة من أيدز وكبد وبائي وغيرها .. ياخ النفايات الطبية دي عندها حفاظات صفراء لها فتحة صغيرة تسمح بأدخالها عليها .. حتى مش سلة الزبالة المعهودة كما أن لها شركات جمع نفايات خطرة متخصصة في أبادتها .. ما عندكم ياخ جيبوا جركانة الزيت العادية دي وافتحوها فتحة صغيرة بالسكين وأرموا فيها هذه البلاوي الخطرة .. بعدين ان شاء الله تكلفوا عربة خاصة وعمال وأمشوا احفروا حفرة في الخلاء وأدفنوها ..حتى هذه الأمراض الخطرة المشهور أنها تنشنتر بالسلوكيات اللا أخلاقية عندنا ممكن تنشتر بسبب أخطاء ساذجة كهذه ونتيجة للإهمال وعدم الأحساس بالمسؤولية .
.وهذا قليل من كثير
لو اتبعنا هذه الأجراءات البسيطة لعملنا وقاية لكثير من الأمراض والبلاوي التي لا قبل لنا بعجلاها .. لا تنتظروا منا من أحد قوموا الى حياتكم وصححوا وضعها بأنفسكم .
انا عايز اعرف الوالي دا معيننو لي شنو هو والحاشية حقتو بعملو في شنو
فعلا أقذر واسخ مدينة في العالم بجدااااااااره…
الجديد شنو ياها الخرطوم منذ ثلاثون سنة الصورة نفس الصورة
بالمناسبة رأى مختلف تماما, دة ما وسخ الخرطوم ,, دة وسخ الناس الفى الخرطوم !! مالو لو اى زول قاعد قدام سلعته ونظف مكانه القاعد فيه؟ الوساخة فيكم ما فى الخرطوم ..الخرطوم مسكينة وبريئة من اعمالكم القذرة النتنة , ودة بيدل على البيئة الطلعتوا منها ..هسة يقولوا ليك وين الوالى ؟ووين المعتمدية ؟؟ وليه ما نظفووا؟؟ انتوا بللاى بشر ؟؟ استحوا ..واستحموا .
ورائحة البول تحوم فى كل مكان وخاصة اماكن بائعى الخضروات فى الشارع….بس دى مافى طريقة لتصويرها
هل تعلمون اخوتي انه في يوم من الأيام كان هناك مصرف يبدأ من جامعة الخرطوم شرقاً مروراً بشارع الطابية و بمستشفي الخرطوم جنوباً ثم الي داخليات كلية الطب جنوباً حتي شارع الغابة ليصب في النيل الابيض مرورا بالغابة !!! هل تعلمون ما حصل تم ردم هذا المصرف بحجة توسيع الشارع و بعد توسيع الشارع لم يتم وضع و لو ماسورة لجرف مياه الأمطار !! شفتوا العقلية الانقاذية كيف و المصرف لمعومية من يهمة الامر كان مرصوفاً بالداخل بحجر سميك و اسمنت ليمنه التسرب و الانهيارات عجبي ثم عجبي هذه كانت بداية انهيار البني التحتيه! عليكم الله هسع نحن ما بنخجل لما نقول دي عاصمة!!!
من يريد ان يعرف الفرق بين ما قدمه الخالق لنا ومافعلناه نحن ببلادنا فليلاحظ الفرق بين نضارة الفاكهه وقذارة الطريق
وكل العايشين في الخارج يعرفون ان منظر الفاكهه المعروضه اشد نضارة من اي فاكهه معروضه في اسواق العالمين
اما قذارة الطرق والحال فهي كذلك اشد قذارة من ان توصف
الصور أبلغ من مقالات ومقالات
الاخ / امير السلام عليكم
ما نشاهده فى الخرطوم عاصمه السودان نشاهده ونحن فى بلاد المهجر ايضضا وفى اكبر المدن العالميه وفى السودان هذه المناظر مالوفه من قديم الزمان وتعاقبت الحكومات وهو نفس الحال
فهولاء الفراشه الذين يعرضون بضائعهم على الارصفد همهم الاول هو الكسب الحلال بدلا من الانخراط فى التجاره المحرمه ويكسبون قوت يومهم حامدين شاكرين الله على فضائله على عبادة
وبدلا عن الجرى وراء تصاديق البلديه وموظف الضرائب وهم على قدر حالهم بسعون الى الكسب القليل الذى يسدون به رمغ الجوع لهم ولاسرهم
ولكن لاننسى اصحاح البئه ودور البلديه فى فى العمل الدؤوب فى التنظيم وعكس الوجه المشرق للعاصمه ونحن لانعتبر ان هذه ظواهر سالبه لان المواطن السودانى يعيش على قدر حاله ويبحث دوما عن الصرف المحدود حتى يستطيع الوفاء بالتزاماته فمثلا بدلا من ان يشترى المواطن كيلو الطماط او الليمون او غيره من السلع الضروريه باسعار تفوق الخيال من تاجر نظام يدفع ضرائب ورسوم بلديه ويضيف كل التكاليف على سعر السلعه فيفضل الشراء من الفراشه باسعار ترضيه
ولاتدرى مدى السعاده التى نعيشها ونحن نقضى اجازاتنا فى السودان ونرى جل اخوانا فى السودان كل يسعى فى كسب العيش الحلال
ولماذا لاتعمل البلديه والجهات الحكوميه الاخرى على توفير محال لهؤلاء بدلا من الافتراش على الطرقات وباسعار رمزيه
التحيه والتقدير لكل اهلى فى السودان والتحيه لكل القائمين على راحه المواطن
حرااااام والله حرااااام / يقول الحق عز وجل (ولقد كرمنا بني ادم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم علي كثير ممن خلقنا تفضيلا)يا ولاة أمر المسلمين ؟؟؟ ياحرامية الغفلة..اين أنتم من قول الحق عز وجل // هؤلاء بشر أرجوكم انظروا لهم بعين الإنسانية أرجوكم أرجوكم///والله العظيم ليس رياءاً أو تكبر ولا فرحاً بالإغتراب/ لكن الواحد لما ينظر للعيشة في بلد هو غريب فيها ويقارنها بهذه الصور لأهلنا وهم في وطنهم وتراب أجدادهم يدمي قلبه…اللهم هؤلاء بشر أنت أكرمتهم في كتابك الكريم اللهم زلزل أقدام الذين أوصلوهم الي هذا الحال يامجيب الدعاء
معليش انا مامع الحكومه نهائي لاكن بكل صراحه السودانين وسخين وانا واحد منهم ما بنهتمه لي النظافه والمنظر العام اي الحكومه مقصره لاكن الرمي الوساخه الشعب ما الحكومه فماتحملو الحكومه اي شي
فعلا لايعقل بان تكون هذه عاصمه يجب علي الحكومه توفير العربات للنظافه وجمع القمامه
وتنظيف الشوارع وفتح المجاري لتصريف مياه الامطار وكذلك مطلوب من المواطن
التعاون مع الحكومه في المحافظه علي النظافه
لا نحلم. العيب فى سلوكيات الشعب السودانى والتربيه المدرسيه والعائليه فليس عذه الصوره المذرىه فى الاسواق ولا فى العاصمه فقط وللاسف الشديدحتى داخل الجامعات والمدارس ومكاتب المحليات فالخرطوم وبل السودان مفتوح لكل من هب ودب لمن هو ات من الريف او الغابها او دول الجوار يتفقون جميعا فى بربريتهم وسلوكهم الخاطى فلمعالجة ذلك لابد من تضافر جهودالدوله من خلال منهج تعليمى متكامل فى المدارس يرتكز على التربيه قبل التعليم ودور المساجد والتوادى الثقافيه اينما. كانت لا تستطيع اى دولة مهما كانت ان تقوم بالنظافه ما لم تقوم سلوكيات شعبها لذا يجب معالجة القضيه من جذورها من قبل المختصين فما نقوم به الدوله الان كمن يكنس فى البحر .
لله درك ياوطن من اناس لايعرفون قيمتك ويبحثون عن قيمتهم التي لاتسوى ذرة من ترابك
اكان ما خاف الكضب اقول البلد دي اتباعت خلاص
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا في ردي علي الاخ اللي زكر بان الحكومة يجب ان لا نحملها تفشي الاوساخ و القاذورات في شوارع عاصمة المشروخ الحضاري وان انسان العاصمة يتحمل النصيب الاكبر ؟؟؟؟؟؟
لا والله الحكومة وسياساتها التعليمية والاقتصادية والاستراتيجية هي السبب الاول والاخير في كل ما وصلنا اليه من تردي في الخدمات والسلوكيات وغيره من نواحي الحياة حتي الان لم تعي بان الانسان هو الاساس والاصل في كل عمليات التنمية وان الاستثمار الحقيقي هو في الانسان ؟؟
لكن اخوتنا في حكومة الفاقد التربوي الانسان ليس من اولوياتهم من اولوياتهم تتمثل في النهب النهب ومزيدا من تدمير انسان وطني الغالي وشكرا
أين المسبحون بحمد الإنقاذ … وأين الناعقون لجلالها … هذا هو الحال بعد ربع قرن من ألسفاف في الحكم ونهب الثروات .. العجيب وألعجب يخرج الناس حفاة عراة لمدح الأوساخ والزبالة الحاكمة في البلد؟؟ لا نملك غير أن نقول سبان الله الذي بيده قلوب العباد
شعبنا نفسه صراحة شعب قذر وبيتحمل اشياء لايتحملها عامة البشر كيف هؤلاء البشر عايشين وسط هذه القاذروات والغريبة يبيعون ويشترون وكمان يأكلون ويشربون بالله ده شعب لو ما قذر فى نفسه بيقدر يتحملها ، الناس دى لو كل واحد جمع الوسخ اللى حوليه قبل ما يفرش بضاعته والله كان حال المكان بقى احسن ولكن صراحة شعبنا شعب غريب وطول ما الحكومة شايفاهو بيتحمل هذا التحمل سوف ترص عليه والقادم العن بس مفروض الشعب يساعد نفسو مادام الحكومة شايفة رافعه يدها عن خدماتو وحتى فى المناطق كل واحد بس بيهمو بيتو اما الشارع امام بيته فحدث ولاحرج منتظر الحكومة تنظفوا ليهو شعبنا شعب قذر وإتكالى ويستاهل .
دة المشروع الحضاري يا سادة
بالله يا (أمير) ثبت لينا موضوع الصور دي وكل اسبوع نزل صور جديدة عشان نتابع معاك المحن الجديدة في كل فصل من فصول السنة في البلد المنكوب دا
الجديد شنو في الموضوع ؟ من قمنا شفنا وعرفنا الخرطوم اوسخ عاصمة في العالم !!! وسخ عام في كل شئ ،، شوارع / كافتيريات / مطاعم / سيارات / محل البيع ……………. الخ بالإضافة للوسخ الأكبر : السودانيين نفسهم اوسخ شعب سواء في اللبس أو طريقة الأكل أو طريقة السير في الشوارع وآخر اهتماماتهم النظافة وساعدتهم علي ذلك الحكومة بعدم اهتمامها بالنظافة والنظام وتفرغت لنظافة جيوب الناس لتملأ كروش منسوبيها !!!
سبق ان كتب بعض الصحافيين و الكتاب عن وسخ الخرطوم و عدم اهتمامنا بمظهرنا و جوطتنا في السفر في مختلف مطارات العالم ، قاموا صعاليك النت من بقايا الفاقد التربوي ينكروا المواضيع دي و يشتموا في الصحافيين و الكتاب و ديل طبعا النوع ما طلع من السودان حتى الى تشاد و ما ناقشين حاجة فاكرين السودان احسن بلد، اها اقروا الكلام الفوق دا كلو عشان تبطلوا صعلكة و كلام فاضي.
بفرشوا في الارض لانو اليسع مسيطر على 1000طربيزة عرض لنفسه … ومفروض تعطى للكادحين ديل ….
انتو اخبار اليسع شنوووووووو
يا جماعة دي الخرطوم .. انا و الله لي ١٥ سنة من السودان , انتو جادين ,,,امنت بالله و انا هسع حالتي قلت ارجع نهائي
الخرطوم عاصمة الثقاف…آسف عاصمة الوساخة .
اللهم دمر الكيزان الفسدة .
ياامير ماصورت ناس السعوط كان تصور واحد بيسف او ماسك الحقه ولا الكيس بتاع ود عمارى عصمة قال وعليك الله الفى الصور ديل سودانيين ؟
عليك الله واصل تصوير طوالي ياخ
محلات الصعوط انظف من محلات الاكل ووالشرب والكافتريات لانك ما بتشوف ضبانة واحدة حايمة في محل صعوط.
انا محتار في أكياس البلاستيك دي حكايتها شنو
الوسخ كله اكياس بلاستيك
ليه الحكومة ما تعمل مصانع تدير وتشتري الاكياس
وبكدة 99 % من الاوساخ تختفي
و لما السوريين قالوا نحن في السودان انا وصديقي نشعر بالعفن من قلب العفن .. قمتواعليهم ولعنتوهم وهاجمتوهم هجموم عنيف !!!اها الجديد شنو ؟؟؟؟
بعدين الناس البتدافع عن الحكومة .. الحكومة بتاخذ حق النفايات لماذا لا تقوم بواجبها وحق النفايات دة بمشي وين ؟؟؟
وساخة في الارض ووساخة في زمم المسؤلين ولن تزول وساخة الارض الا بازالة وساخة زمم المسؤلين ( لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم )
للمشكلة جانبين واحد جانب تربوى واخر ادارى الجانب التربوى يتمثل فى سلوك السودانيين الذى يتميز باللامبالاة وهو ناتج جهل او تخلف سلوكى لان بصراحة الخرطوم ليست هى الخرطوم القديمة كما كانت فى الستينات والسبعينات تلك المدينة الراقية الان الخرطوم مستوع للنازحين واللاجئين الفارين من مناطق الحرب والجوع الذين يمثلون الان اكثر من ثلثى سكان الخرطوم هؤلاء نقلوا سلوكهم معهم اصبحت الخرطوم بشكلها الحالى
الجانب الثانى جانب ادارى وهو يتعلق يالحكومة اولا الخرطوم تعانى من مشاكل تصريف بالذات منطقة المقرن مما تسبب فى الفوضة الحاصلة دى كما فى الصور اعلاه ثانيا تجاهل السلطات لكل ما يتعلق بصحة المواطن كيف لحكومة تسمح بعرض ميؤكل فى الارض وسط الذباب والاتربة ودخان العربات
برضوا يا جماعة الشعب السوداني مش برئء من الحاصل … برضوا شعبنا ثقافته ضعيفة في عملية الأهتمام بنظافة مدينته حتى الاهتمام بمنظره العام .. لا ثقافه صحية للشعب السوداني وطالما الشعوب لا يعلم عن صحة البيئة شيئا فاكيد حيكون في جهل من أين يضع النفايات وأين يأكل وكيف يشرف وووووو ألوم الشعب قبل أن ألوم حكومته !!!!!!!!!!!
أنا ما بصدق دي الخرطوم .. دي واحدة من الدول الإسكندنافية … إنتو غلطانين.
ده كلو بمجهود أبو ريالة وأبو فنلة ميسي … سير سير !!!
المصور دا لو طلع من منطقة موقف المواصلات المسمى جاكسون او كركر سابقا
وهي مساحة لايزيد قطرها عن 300 متر
وجاب ليكم صور من مناطق اخرى
كان طممم بطنكم جد جد
على المصور ان يتجول في مناطق اخرى ويصور بطريقة افضل وما يخاف
غايتو البجى نازل رأسا من دبى للخرطوم مفروض تجيهو جلطة, الله يجازيكم يا الكيزان حولتوا كل شيء لخرابة وعفن يا معفنين.
السلام عليكم …
فالحين في الفصاحة والنقد و99% بيرمي كيس النايلن في الشارع وقشر الموز والتسالين والتباك وكل شيئ … حتي لبس العام وسخان خاصة ناص المواصلات … الفقر او ضيق ذات اليد ما عزر للوسخ (( وأبسطها وأرقاها )) النظافة من الإيمان تفتكروا البشير حاككم ليه ولا قادر يعمل كل البيقدر علية لية … أنتم السبب الرئيسي … تنتقدون من غير عمل ولا موقف أبسطها حاربوا الكيزان اقتصاديا زي ما حاربوكم ماتشتروا منهم ماتتعاملوا معاهم ماتقوهم عليكم بزيادة أموالهم ورضوخكم المكمم السلبي
للوم ما علي حكومة الفقر الدمار بس…في نسبة كبيرة من الشعب قذر صراحة…لدينا عقار مؤجر في بحري به عدد من الشقق…سكنو عندنا ناس من جنسيات مختلفة…مصريين و سوريين و إردنيين و يمنيين وفي فترة سكن لدينا إسرتين من تونس بالاضافة للسودانيين طبعا… والله والحق يقال أقذر من السودانيين ما شفتا…المرة بتلقاها تلمع لمعان و ريحة الخمرة (بضم الخاء) ما تديك الدرب، لكن لو شاءت الاقدار و دخلتا البيت تعف نفسك حتي من شرب الضيافة لقذارة الشقة و عدم نظافتها. والله يمكن اسرتين أو ثلاثة فقط هم من شذو عن القاعدة. و أضم صوتي لصوت القائلين أن الموضوع هو ثقافة تبدأ من الاسرة فالمدرسة و الشارع…أذكر مرة في روسيا في صيف 2005 كنا نتنزه رفقة صديق قدم من السودان لتوه…إشترينا ايسكريم و قام صديقنا برمي الكيس المغلف به الآيسكريم علي الأرض رغم وجود سلة مهملات كل خطوة تقريبا و البلد نظيفة نظافة شاذة…قام أحد الأطفال الروس لا يتعدي عمره السبع سنوات بإعطاءه درس و طلب منه أن يرمي مخلفات الآيسكريم في السلة و قال لصديقنا بصورة جادة جدا و حاسمة أن من يساعد علي نظافة المدينة هم سكانها و إذا رمي كل واحد شئ في الارض مهما كان صغير فسوف تتسخ المدينة و نعاني من الامراض. والله يا اخوان خجلت خجل ما بعده خجل و ترجمت لصديقنا محاضرة الطفل و إكتفي صاحبنا بالتعليق باللهي شوف للشافع المسلط دة
لا نحلم. العيب فى سلوكيات الشعب السودانى والتربيه المدرسيه والعائليه فليس عذه الصوره المذرىه فى الاسواق ولا فى العاصمه فقط وللاسف الشديدحتى داخل الجامعات والمدارس ومكاتب المحليات فالخرطوم وبل السودان مفتوح لكل من هب ودب لمن هو ات من الريف او الغابها او دول الجوار يتفقون جميعا فى بربريتهم وسلوكهم الخاطى فلمعالجة ذلك لابد من تضافر جهودالدوله من خلال منهج تعليمى متكامل فى المدارس يرتكز على التربيه قبل التعليم ودور المساجد والتوادى الثقافيه اينما. كانت لا تستطيع اى دولة مهما كانت ان تقوم بالنظافه ما لم تقوم سلوكيات شعبها لذا يجب معالجة القضيه من جذورها من قبل المختصين فما نقوم به الدوله الان كمن يكنس فى البحر .
لله درك ياوطن من اناس لايعرفون قيمتك ويبحثون عن قيمتهم التي لاتسوى ذرة من ترابك
اكان ما خاف الكضب اقول البلد دي اتباعت خلاص
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا في ردي علي الاخ اللي زكر بان الحكومة يجب ان لا نحملها تفشي الاوساخ و القاذورات في شوارع عاصمة المشروخ الحضاري وان انسان العاصمة يتحمل النصيب الاكبر ؟؟؟؟؟؟
لا والله الحكومة وسياساتها التعليمية والاقتصادية والاستراتيجية هي السبب الاول والاخير في كل ما وصلنا اليه من تردي في الخدمات والسلوكيات وغيره من نواحي الحياة حتي الان لم تعي بان الانسان هو الاساس والاصل في كل عمليات التنمية وان الاستثمار الحقيقي هو في الانسان ؟؟
لكن اخوتنا في حكومة الفاقد التربوي الانسان ليس من اولوياتهم من اولوياتهم تتمثل في النهب النهب ومزيدا من تدمير انسان وطني الغالي وشكرا
أين المسبحون بحمد الإنقاذ … وأين الناعقون لجلالها … هذا هو الحال بعد ربع قرن من ألسفاف في الحكم ونهب الثروات .. العجيب وألعجب يخرج الناس حفاة عراة لمدح الأوساخ والزبالة الحاكمة في البلد؟؟ لا نملك غير أن نقول سبان الله الذي بيده قلوب العباد
شعبنا نفسه صراحة شعب قذر وبيتحمل اشياء لايتحملها عامة البشر كيف هؤلاء البشر عايشين وسط هذه القاذروات والغريبة يبيعون ويشترون وكمان يأكلون ويشربون بالله ده شعب لو ما قذر فى نفسه بيقدر يتحملها ، الناس دى لو كل واحد جمع الوسخ اللى حوليه قبل ما يفرش بضاعته والله كان حال المكان بقى احسن ولكن صراحة شعبنا شعب غريب وطول ما الحكومة شايفاهو بيتحمل هذا التحمل سوف ترص عليه والقادم العن بس مفروض الشعب يساعد نفسو مادام الحكومة شايفة رافعه يدها عن خدماتو وحتى فى المناطق كل واحد بس بيهمو بيتو اما الشارع امام بيته فحدث ولاحرج منتظر الحكومة تنظفوا ليهو شعبنا شعب قذر وإتكالى ويستاهل .
دة المشروع الحضاري يا سادة
بالله يا (أمير) ثبت لينا موضوع الصور دي وكل اسبوع نزل صور جديدة عشان نتابع معاك المحن الجديدة في كل فصل من فصول السنة في البلد المنكوب دا
الجديد شنو في الموضوع ؟ من قمنا شفنا وعرفنا الخرطوم اوسخ عاصمة في العالم !!! وسخ عام في كل شئ ،، شوارع / كافتيريات / مطاعم / سيارات / محل البيع ……………. الخ بالإضافة للوسخ الأكبر : السودانيين نفسهم اوسخ شعب سواء في اللبس أو طريقة الأكل أو طريقة السير في الشوارع وآخر اهتماماتهم النظافة وساعدتهم علي ذلك الحكومة بعدم اهتمامها بالنظافة والنظام وتفرغت لنظافة جيوب الناس لتملأ كروش منسوبيها !!!
سبق ان كتب بعض الصحافيين و الكتاب عن وسخ الخرطوم و عدم اهتمامنا بمظهرنا و جوطتنا في السفر في مختلف مطارات العالم ، قاموا صعاليك النت من بقايا الفاقد التربوي ينكروا المواضيع دي و يشتموا في الصحافيين و الكتاب و ديل طبعا النوع ما طلع من السودان حتى الى تشاد و ما ناقشين حاجة فاكرين السودان احسن بلد، اها اقروا الكلام الفوق دا كلو عشان تبطلوا صعلكة و كلام فاضي.
بفرشوا في الارض لانو اليسع مسيطر على 1000طربيزة عرض لنفسه … ومفروض تعطى للكادحين ديل ….
انتو اخبار اليسع شنوووووووو
يا جماعة دي الخرطوم .. انا و الله لي ١٥ سنة من السودان , انتو جادين ,,,امنت بالله و انا هسع حالتي قلت ارجع نهائي
الخرطوم عاصمة الثقاف…آسف عاصمة الوساخة .
اللهم دمر الكيزان الفسدة .
ياامير ماصورت ناس السعوط كان تصور واحد بيسف او ماسك الحقه ولا الكيس بتاع ود عمارى عصمة قال وعليك الله الفى الصور ديل سودانيين ؟
عليك الله واصل تصوير طوالي ياخ
محلات الصعوط انظف من محلات الاكل ووالشرب والكافتريات لانك ما بتشوف ضبانة واحدة حايمة في محل صعوط.
انا محتار في أكياس البلاستيك دي حكايتها شنو
الوسخ كله اكياس بلاستيك
ليه الحكومة ما تعمل مصانع تدير وتشتري الاكياس
وبكدة 99 % من الاوساخ تختفي
و لما السوريين قالوا نحن في السودان انا وصديقي نشعر بالعفن من قلب العفن .. قمتواعليهم ولعنتوهم وهاجمتوهم هجموم عنيف !!!اها الجديد شنو ؟؟؟؟
بعدين الناس البتدافع عن الحكومة .. الحكومة بتاخذ حق النفايات لماذا لا تقوم بواجبها وحق النفايات دة بمشي وين ؟؟؟
وساخة في الارض ووساخة في زمم المسؤلين ولن تزول وساخة الارض الا بازالة وساخة زمم المسؤلين ( لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم )
للمشكلة جانبين واحد جانب تربوى واخر ادارى الجانب التربوى يتمثل فى سلوك السودانيين الذى يتميز باللامبالاة وهو ناتج جهل او تخلف سلوكى لان بصراحة الخرطوم ليست هى الخرطوم القديمة كما كانت فى الستينات والسبعينات تلك المدينة الراقية الان الخرطوم مستوع للنازحين واللاجئين الفارين من مناطق الحرب والجوع الذين يمثلون الان اكثر من ثلثى سكان الخرطوم هؤلاء نقلوا سلوكهم معهم اصبحت الخرطوم بشكلها الحالى
الجانب الثانى جانب ادارى وهو يتعلق يالحكومة اولا الخرطوم تعانى من مشاكل تصريف بالذات منطقة المقرن مما تسبب فى الفوضة الحاصلة دى كما فى الصور اعلاه ثانيا تجاهل السلطات لكل ما يتعلق بصحة المواطن كيف لحكومة تسمح بعرض ميؤكل فى الارض وسط الذباب والاتربة ودخان العربات
برضوا يا جماعة الشعب السوداني مش برئء من الحاصل … برضوا شعبنا ثقافته ضعيفة في عملية الأهتمام بنظافة مدينته حتى الاهتمام بمنظره العام .. لا ثقافه صحية للشعب السوداني وطالما الشعوب لا يعلم عن صحة البيئة شيئا فاكيد حيكون في جهل من أين يضع النفايات وأين يأكل وكيف يشرف وووووو ألوم الشعب قبل أن ألوم حكومته !!!!!!!!!!!
أنا ما بصدق دي الخرطوم .. دي واحدة من الدول الإسكندنافية … إنتو غلطانين.
ده كلو بمجهود أبو ريالة وأبو فنلة ميسي … سير سير !!!
المصور دا لو طلع من منطقة موقف المواصلات المسمى جاكسون او كركر سابقا
وهي مساحة لايزيد قطرها عن 300 متر
وجاب ليكم صور من مناطق اخرى
كان طممم بطنكم جد جد
على المصور ان يتجول في مناطق اخرى ويصور بطريقة افضل وما يخاف
غايتو البجى نازل رأسا من دبى للخرطوم مفروض تجيهو جلطة, الله يجازيكم يا الكيزان حولتوا كل شيء لخرابة وعفن يا معفنين.
السلام عليكم …
فالحين في الفصاحة والنقد و99% بيرمي كيس النايلن في الشارع وقشر الموز والتسالين والتباك وكل شيئ … حتي لبس العام وسخان خاصة ناص المواصلات … الفقر او ضيق ذات اليد ما عزر للوسخ (( وأبسطها وأرقاها )) النظافة من الإيمان تفتكروا البشير حاككم ليه ولا قادر يعمل كل البيقدر علية لية … أنتم السبب الرئيسي … تنتقدون من غير عمل ولا موقف أبسطها حاربوا الكيزان اقتصاديا زي ما حاربوكم ماتشتروا منهم ماتتعاملوا معاهم ماتقوهم عليكم بزيادة أموالهم ورضوخكم المكمم السلبي
للوم ما علي حكومة الفقر الدمار بس…في نسبة كبيرة من الشعب قذر صراحة…لدينا عقار مؤجر في بحري به عدد من الشقق…سكنو عندنا ناس من جنسيات مختلفة…مصريين و سوريين و إردنيين و يمنيين وفي فترة سكن لدينا إسرتين من تونس بالاضافة للسودانيين طبعا… والله والحق يقال أقذر من السودانيين ما شفتا…المرة بتلقاها تلمع لمعان و ريحة الخمرة (بضم الخاء) ما تديك الدرب، لكن لو شاءت الاقدار و دخلتا البيت تعف نفسك حتي من شرب الضيافة لقذارة الشقة و عدم نظافتها. والله يمكن اسرتين أو ثلاثة فقط هم من شذو عن القاعدة. و أضم صوتي لصوت القائلين أن الموضوع هو ثقافة تبدأ من الاسرة فالمدرسة و الشارع…أذكر مرة في روسيا في صيف 2005 كنا نتنزه رفقة صديق قدم من السودان لتوه…إشترينا ايسكريم و قام صديقنا برمي الكيس المغلف به الآيسكريم علي الأرض رغم وجود سلة مهملات كل خطوة تقريبا و البلد نظيفة نظافة شاذة…قام أحد الأطفال الروس لا يتعدي عمره السبع سنوات بإعطاءه درس و طلب منه أن يرمي مخلفات الآيسكريم في السلة و قال لصديقنا بصورة جادة جدا و حاسمة أن من يساعد علي نظافة المدينة هم سكانها و إذا رمي كل واحد شئ في الارض مهما كان صغير فسوف تتسخ المدينة و نعاني من الامراض. والله يا اخوان خجلت خجل ما بعده خجل و ترجمت لصديقنا محاضرة الطفل و إكتفي صاحبنا بالتعليق باللهي شوف للشافع المسلط دة