تفاصيل جديدة في محاكمة وكيل سابق لوزارة البيئة

الخرطوم: مسرة شبيلي
كشف المهندس البيئي عمار جاه الله بصفته شاهداً في قضية اتهام وكيل سابق لوزارة البيئة، ومسؤولين بالوزارة، ومدير شركة متعاقدة بتبديد أكثر من ثلاثة مليار من أموال الوزارة، بأن المتهم الثاني وهو مدير إداري بالبيئة أخطره بوصول أجهزة رصد بيئي، وكلفه ضمن لجنة لمتابعة وتركيب الأجهزة بالولايات بواسطة خبير أجنبي باعتباره مشروعاً جديداً لمعرفة تلوث الهواء، لافتاً إلى أن الخبير لم يشارك في التركيب، وقال عند مثوله بمحكمة مخالفات المال العام برئاسة القاضي د. صلاح الدين عبد الحكيم أمس بأنه شاهد استلام الأجهزة من المخزن، وتوجه إلى الولايات بمعية فريق مكون من مهندس وموظفين بالوزارة، وفرد من الأمن الاقتصادي، بغرض تركيب محطات الأجهزة بولاية نهر النيل والبحر الأحمر والنيل الأبيض والخرطوم، مشيراً إلى أن المحطات عقب تركيبها خرجت من الخدمة، وتعطلت محطتا نهر النيل والبحر الأحمر، ونفى علمه بأن المحطات لها علاقة بتهديد أمن بالبلاد، أو صلتها بوزارة الخارجية أو الجيش، مضيفاً أن مهندساً بالبيئة قام بتغيير كلمة المرور للمحطات، وفور ذلك اتصل الخبير الأجنبي من خارج البلاد متسائلاً عن توقف الخدمة لديه، وطلب رقم المرور الجديد، ومثل الاتهام عن الحق العام المستشار أبو قراط عبد الله من نيابة المال العام . وتشير الوقائع إلى أن المراجع العام كشف عن وجود عقودات مشبوهة لإدخال أجهزة رصد بيئية تجاوزت قيمتها 3 مليارات جنيه، مشتبهاً فيها بالمراقبة والتجسس على البلاد، وأشارت التحقيقات إلى أن الوكيل والمتهمين هم الذين باشروا التعاقد لشراء الأجهزة (المغشوشة) مثار القضية، بجانب تلفها وعدم صلاحيتها
اخر لحظة
هكذا تم تعين الموظفين الجدد بالولاء واحالت المخلصين الاكفاء الى الصالح العام خبر ونتيجة طبيعيه فى السودان لاعلى المستويات وزير او وكيل 0 ماذا كان جزاء وزير الداخليه السابق عبدالرحيم هحمد حسين عندما انهارت مبانى جامعة الرباط تمت تلاقيته لوزير دفاع. ابكى ياوطنى الحبيب cry my beloved country
الحكومة تحرم أبناء المغتربين من دخول الجامعات الحكومية وتجبرهم على التنافس الشرس فيما بينهم فقط على الجامعات والكليات الخاصة، ومنشآت التعليم الخاص ترفع أسعارها لأرقام قياسية. بعد أن حطمت آمال المواطنين في الداخل ها هي تعامل أبناء المغتربين كأجانب من دول الخليج، وفوق ذلك تريد من المغتربين أن يدعموا التنمية والاقتصاد، لكم الله يا مغتربين، يد المؤتمر الوطني طويلة، وهذه أحدث جرائمهم، ولا يوجد من يشتكي له المغتربين، لا جامعة عربية، ولا إتحاد أفريقي، ولا أمم متحدة، ولا حقوق إنسان ولا حتى محكمة جنائية.
الشكوى لله، الله من شق على المغتربين اللهم فأشقق عليه في الدنيا والآخرة.
عمر البشكير والبردلوبـــــه…. الله لا كسبك يا البشكير ..فعلاً الغريق يتمسك بأي شيء يظن انه ينجيه من الغرق .. البردلوبه دي مثل قميص بتاع الكوره لا قيمه لها مع الجنائيه الدوليه …
اخشي أن ياتي يوم تقوم فيه الحكومة بتعيين الشعب كمان كما تفعل الان بالخدمة المدنية والجيش والامن .. الخ
ما فهمت أي حاجة؟
و لم يعطونا رأي فني من مختص لأجل تحديد مواصفات الأجهزة.
موضع التجسس ده ، ما لافق أبداً في سودانا الحالي ، فترة حكم مرسي لمصر باع أسرار تنظيم الجيش المصري ، و سرب معلومات الأمن القومي لمكتب مرشد الأخوان ، و الملف كبير جداً.
التنظيم الحاكم لا ولاء له للوطن و لا يهمه أمره و باعوا الأرض ظاهر و باطن.
هذه الكلمة السمجة (تجسس) ، يكثر النظام من إستخدامها ، لكن لنتحاسب!
الأعداء هم من يتجسسون على الوطن! من أكثر عداءاً للوطن من التنظيم الحاكم؟ و هل يمكن لأي عدو خارجي أن يفعل فينا ما فعلته الإنقاذ؟
طيلة فترة حكم الإنجليز لم يمتلكوا متراً واحداً في السودان و قد أورد شوقي بدري محاكمة القضاة السودانيين بالجلد و السجن لإداري بريطاني (أموال عامة) ، هل تقوم الإنقاذ بذلك بشأن كوادرهم الفاسدة.
نسبة كبيرة من كوادر التنظيم الحاكم تحمل جوازات أجنبية ضمن إستراتيجية التنظيم لتنفيذ عدة أغراض ، منها تهيئة البلدان كملاجئ للهروب بأموالنا ، خلق قنوات إتصال مع أجهزة المخابرات الغربية ، و غيرها من أغراض التنظيم الدنيئة.
الجميع يعلم نوعية التربية التي تنشأ عليها كوادر التنظيم و نوعية الأبالسة التي تفرخهم بشهادة عرابهم الترابي؟
بنفس المبررات التي يسروقون و يستبحيون بها الوطن ، ما هو الضامن لأمانة عناصرهم و كوادرهم من حملة الجوازات الأجنبية لعدم بيع معلومات عن السودان ، خارج أطر التنظيم (التنظيم يقوم بذلك قطعياً) ، و المستشار الصحفي الرئاسي المقال ، لديه صولات و جولات مع الجماعات المشبوهة في أوربا ، و حتى إن لم يكن قد باع ، فإنه مرشح بشدة للبيع في سوق نخاسة الجاسوسية الدولية ، إن لم يلمه التنظيم أو يصفيه ، و مهما كان فقط أصبح قنبلة موقوتة ، فبالتأكيد لديه معلومات حساسة عن الرئاسة و العائلة المالكة ، و لمعرفة كوادر التنظيم بتشوهاتهم الخلقية (تخريج معبد الشيطان) ، يعلمون جيداً بإنه أصبح يشكل تهديداً محتملاً ، حتى على مستوى صراع الأجنحة ، و بصراحة و نظراً لخبرة التنظيم في التخطيط الإجرامي ، فإن تعيين هذا المأفون ، شغل فطير جداً ، و غالباً ما يكون تم زرعه بواسطة أحد أجنحة الصراع داخل التنظيم.
واحد من المتهمين لديه صلة بأحد الصحفيين صدع رأسنا به ، في مقالاته.
أجهزة لمعرفة تلوث الهواء ؟؟؟؟
وهي دي عايزة ليها أجهزة ؟؟؟ ياعمي كل شئ ملوث في البلد ، الهواء ، الموية ، الأكل ، غرف العمليات ، الأفكار …..ألخ
المشروع عبارة عن مدخل للمأكلة ليس إلا ….
هكذا تم تعين الموظفين الجدد بالولاء واحالت المخلصين الاكفاء الى الصالح العام خبر ونتيجة طبيعيه فى السودان لاعلى المستويات وزير او وكيل 0 ماذا كان جزاء وزير الداخليه السابق عبدالرحيم هحمد حسين عندما انهارت مبانى جامعة الرباط تمت تلاقيته لوزير دفاع. ابكى ياوطنى الحبيب cry my beloved country
الحكومة تحرم أبناء المغتربين من دخول الجامعات الحكومية وتجبرهم على التنافس الشرس فيما بينهم فقط على الجامعات والكليات الخاصة، ومنشآت التعليم الخاص ترفع أسعارها لأرقام قياسية. بعد أن حطمت آمال المواطنين في الداخل ها هي تعامل أبناء المغتربين كأجانب من دول الخليج، وفوق ذلك تريد من المغتربين أن يدعموا التنمية والاقتصاد، لكم الله يا مغتربين، يد المؤتمر الوطني طويلة، وهذه أحدث جرائمهم، ولا يوجد من يشتكي له المغتربين، لا جامعة عربية، ولا إتحاد أفريقي، ولا أمم متحدة، ولا حقوق إنسان ولا حتى محكمة جنائية.
الشكوى لله، الله من شق على المغتربين اللهم فأشقق عليه في الدنيا والآخرة.
عمر البشكير والبردلوبـــــه…. الله لا كسبك يا البشكير ..فعلاً الغريق يتمسك بأي شيء يظن انه ينجيه من الغرق .. البردلوبه دي مثل قميص بتاع الكوره لا قيمه لها مع الجنائيه الدوليه …
اخشي أن ياتي يوم تقوم فيه الحكومة بتعيين الشعب كمان كما تفعل الان بالخدمة المدنية والجيش والامن .. الخ
ما فهمت أي حاجة؟
و لم يعطونا رأي فني من مختص لأجل تحديد مواصفات الأجهزة.
موضع التجسس ده ، ما لافق أبداً في سودانا الحالي ، فترة حكم مرسي لمصر باع أسرار تنظيم الجيش المصري ، و سرب معلومات الأمن القومي لمكتب مرشد الأخوان ، و الملف كبير جداً.
التنظيم الحاكم لا ولاء له للوطن و لا يهمه أمره و باعوا الأرض ظاهر و باطن.
هذه الكلمة السمجة (تجسس) ، يكثر النظام من إستخدامها ، لكن لنتحاسب!
الأعداء هم من يتجسسون على الوطن! من أكثر عداءاً للوطن من التنظيم الحاكم؟ و هل يمكن لأي عدو خارجي أن يفعل فينا ما فعلته الإنقاذ؟
طيلة فترة حكم الإنجليز لم يمتلكوا متراً واحداً في السودان و قد أورد شوقي بدري محاكمة القضاة السودانيين بالجلد و السجن لإداري بريطاني (أموال عامة) ، هل تقوم الإنقاذ بذلك بشأن كوادرهم الفاسدة.
نسبة كبيرة من كوادر التنظيم الحاكم تحمل جوازات أجنبية ضمن إستراتيجية التنظيم لتنفيذ عدة أغراض ، منها تهيئة البلدان كملاجئ للهروب بأموالنا ، خلق قنوات إتصال مع أجهزة المخابرات الغربية ، و غيرها من أغراض التنظيم الدنيئة.
الجميع يعلم نوعية التربية التي تنشأ عليها كوادر التنظيم و نوعية الأبالسة التي تفرخهم بشهادة عرابهم الترابي؟
بنفس المبررات التي يسروقون و يستبحيون بها الوطن ، ما هو الضامن لأمانة عناصرهم و كوادرهم من حملة الجوازات الأجنبية لعدم بيع معلومات عن السودان ، خارج أطر التنظيم (التنظيم يقوم بذلك قطعياً) ، و المستشار الصحفي الرئاسي المقال ، لديه صولات و جولات مع الجماعات المشبوهة في أوربا ، و حتى إن لم يكن قد باع ، فإنه مرشح بشدة للبيع في سوق نخاسة الجاسوسية الدولية ، إن لم يلمه التنظيم أو يصفيه ، و مهما كان فقط أصبح قنبلة موقوتة ، فبالتأكيد لديه معلومات حساسة عن الرئاسة و العائلة المالكة ، و لمعرفة كوادر التنظيم بتشوهاتهم الخلقية (تخريج معبد الشيطان) ، يعلمون جيداً بإنه أصبح يشكل تهديداً محتملاً ، حتى على مستوى صراع الأجنحة ، و بصراحة و نظراً لخبرة التنظيم في التخطيط الإجرامي ، فإن تعيين هذا المأفون ، شغل فطير جداً ، و غالباً ما يكون تم زرعه بواسطة أحد أجنحة الصراع داخل التنظيم.
واحد من المتهمين لديه صلة بأحد الصحفيين صدع رأسنا به ، في مقالاته.
أجهزة لمعرفة تلوث الهواء ؟؟؟؟
وهي دي عايزة ليها أجهزة ؟؟؟ ياعمي كل شئ ملوث في البلد ، الهواء ، الموية ، الأكل ، غرف العمليات ، الأفكار …..ألخ
المشروع عبارة عن مدخل للمأكلة ليس إلا ….