وزير الدولة الأسبق بوزارة المالية يكشف عن (3) أسعار للدولار ويطالب يضرورة توسيع وزيادة الضرائب

الخرطوم: تقوى موسى
كشف وزير الدولة الأسبق بوزارة المالية د. حسن احمد طه، عن وجود (3) أسعار للدولار، حددها في السعر الرسمي من البنك المركزي البالغ 6 جنيهات، وسعر السوق الأسود 16,40جنيهاً، وسعر ثالث للصرافات بمنشور رسمي من بنك السودان يصل الى 14,5 جنيهات، وشدد على أهمية تحديد السعر، وقال (لايمكن توسيع السياسات النقدية في ظل ارتفاع التضخم).
وقال حسن خلال ندوة (سعر الجنيه الى اين) بمركز التنوير المعرفي أمس، ان وصفة حمدي بتحرير سعر الصرف ستوصل سعر الجنيه مقابل الدولار الى ما فوق المائة، ووصفها بأنها أخطر وصفة لمعالجة الاقتصاد السوداني الراهن.
ورهن معالجة الوضع الراهن بتخفيف الإنفاق الحكومي وزيادة الإيرادات وتوجيهها للقطاعات الإنتاجية الحقيقية، وحذر من خدعة الناس بوجود معالجات آنية وسهلة التحقيق، ونوه الى اهمية الالتفات الى إعادة ترتيب أولويات الدولة بخفض الإنفاق العام الذي يستحوذ على الجزء الأكبر في طلب الدولار مقابل الطلب الخاص وزيادة الموارد.
وشدد وزير الدولة الاسبق بالمالية على ضرورة توسيع وزيادة الضرائب التي ابان انها لا تتعدى حتى الآن 7% مقارنة بـ 17% بكافة دول القارة، واشار الى التزام 142 ألف فقط هم المسجلون تحت المظلة الضريبية من حوالي 40 مليون نسمة بالبلاد.

الجريدة

تعليق واحد

  1. لو تم تخفيض الانفاق الحكومي وممكن ذلك جداً يمكن أن يصل التحصيل الضريبي الحالي الي 50% من الايرادات

  2. انتو الدكاتره بتاعننا ديل بيتلموا وين والله طالب اقنصاد فى سنة اولى ما ممكن يقول كلام فارغ زى ده فال فى ندوة قال والله حاجة عجيبة

  3. الاقتصاد السوداني تديره شبكة تجار العملة التي انشأتها الجبهة الاسلامية خلال فترة نميري وعبر بنك فيصل الاسلامي وبرنداته ومراسلي البنك في مناطق الخليج واوربا وافرخت تلك الشبكة ما نراه اليوم من تجار عملة علي راس الاقتصاد السوداني تحميهم الزعامة السياسية التي رعتهم وكما في سوق العملة يضيق التفكير ويتوسع مساحة الاستحواذ وضرب وافلاس المنافس واخراج الاخر من السوق كما بدأ في قول يوسف عبد الفتاح مخاطبا التجار ( من اراد ان تثكله امه— اي اخر مقاله القمئ)- زيادة الضرائب والوسائل التي يتحدثون عنها لمعافاة الاقتصاد يمكن ان تنجح في اقتصاديات معافاة وليس في اقتصاد معاق ولد مشوها تحرسه فئة لا تؤمن بسياسة تحرير الاقتصاد وترك الاخر يعمل معك لزيادة الغلة ورفع مستوي الانتاج وتصدير الفائض وجلب العملات الحرة من خلال التبادل مع العالم الخارجي الذي يملك الدولار واليورو ولا نشمت ولا نشتم بل ندلو كما الاخرين بدلو وهو أن تتداعي النخبة الي مؤتمر اقتصادي في ظل حرية سياسية واقتصادية وهي اولي متطلبات مناخ الاقتصاد الحر وبئة العمل فيه والروشتات التي يبعث بها من يقيمون في الخارج ويزورون السودان نزلاء في الفنادق لمراقبة امتدادات اعمالهم لا تسمن ولا تغني من جوع ويتواصل معها منهج تجار العملة في مناطق خارج السودان حيث توجد اموالهم الحقيقية المنزوعة من شظف العيش السوداني.

  4. طالما البلد ما فيها تخطيط سليم و الكل عاوز يغني سريع و ثقافتنا واخلاقنا بقت منحطه و التجاره اصبحت حرام في حرام علي البلد السلام

  5. هذه كُلها مُسكنات تتناول أعراض المرض، وتتجاهل أسبابه الجذرية.

    الأسباب الحقيقية للإنهيار الإقتصادي (وأعراضه تدهور سعر الصرف) تكمن في الآتي:
    1. سوء الإدارة السياسية للبلاد (Bad Governance)،
    حيث أن البلاد يديرها فعلياً ولمدة نصف قرن (50 سنة من ستين سنة بعد الإستقلال، 83%) عساكر وأمنجية ليس لهم دُربة أوخبرة أو كفاءة مهنية لإدارة إقتصاد البلاد وسياساتها الإستراتيجية العامة.

    2. ضعف الإنتاج بسب تخلف وسائله(طورية وملود في القطاع الزراعي) وعلاقات إنتاجه (الرسوم والمكوس وعدم توفر التمويل العادل للطرفين).

    بدون حل هاتين المسألتين سنظل نحرث في البحر، ولن تنفع وصفات عبدالرحيم حمدي أو صدقي كبلو.

    مهدي إسماعيل

  6. الناس دى كيسها فاضى 27 سنه ةالله راعى البل من الخلاء خلال الفترة دى كان جعل البلد دى ذى مدينة شن زن

  7. برضوا زيدوا الضرايب انت مصيبة الاقتصاد السوداني

    سياسة التخرير الي الان مصر المجاورة لم تعمل بها رغم انها تلقت12 مليار دولار
    وانتم نشفتم ريق الشعب
    بالله يا ناس الراكوبة الزول ده بجيب لينا طمام البطن ماجيبوا لينا
    هؤلاء النوع من البشر سيء عديم الاحساس

  8. قلنا الحلبي البلعوم المنعول دا سبب البلاوي كلها قال خبير اقتصادي انت مدمر اقتصادي ايها اليهودي العميل بلا حمدي بلا شارون انتفوا الوهم

  9. لو تم تخفيض الانفاق الحكومي وممكن ذلك جداً يمكن أن يصل التحصيل الضريبي الحالي الي 50% من الايرادات

  10. انتو الدكاتره بتاعننا ديل بيتلموا وين والله طالب اقنصاد فى سنة اولى ما ممكن يقول كلام فارغ زى ده فال فى ندوة قال والله حاجة عجيبة

  11. الاقتصاد السوداني تديره شبكة تجار العملة التي انشأتها الجبهة الاسلامية خلال فترة نميري وعبر بنك فيصل الاسلامي وبرنداته ومراسلي البنك في مناطق الخليج واوربا وافرخت تلك الشبكة ما نراه اليوم من تجار عملة علي راس الاقتصاد السوداني تحميهم الزعامة السياسية التي رعتهم وكما في سوق العملة يضيق التفكير ويتوسع مساحة الاستحواذ وضرب وافلاس المنافس واخراج الاخر من السوق كما بدأ في قول يوسف عبد الفتاح مخاطبا التجار ( من اراد ان تثكله امه— اي اخر مقاله القمئ)- زيادة الضرائب والوسائل التي يتحدثون عنها لمعافاة الاقتصاد يمكن ان تنجح في اقتصاديات معافاة وليس في اقتصاد معاق ولد مشوها تحرسه فئة لا تؤمن بسياسة تحرير الاقتصاد وترك الاخر يعمل معك لزيادة الغلة ورفع مستوي الانتاج وتصدير الفائض وجلب العملات الحرة من خلال التبادل مع العالم الخارجي الذي يملك الدولار واليورو ولا نشمت ولا نشتم بل ندلو كما الاخرين بدلو وهو أن تتداعي النخبة الي مؤتمر اقتصادي في ظل حرية سياسية واقتصادية وهي اولي متطلبات مناخ الاقتصاد الحر وبئة العمل فيه والروشتات التي يبعث بها من يقيمون في الخارج ويزورون السودان نزلاء في الفنادق لمراقبة امتدادات اعمالهم لا تسمن ولا تغني من جوع ويتواصل معها منهج تجار العملة في مناطق خارج السودان حيث توجد اموالهم الحقيقية المنزوعة من شظف العيش السوداني.

  12. طالما البلد ما فيها تخطيط سليم و الكل عاوز يغني سريع و ثقافتنا واخلاقنا بقت منحطه و التجاره اصبحت حرام في حرام علي البلد السلام

  13. هذه كُلها مُسكنات تتناول أعراض المرض، وتتجاهل أسبابه الجذرية.

    الأسباب الحقيقية للإنهيار الإقتصادي (وأعراضه تدهور سعر الصرف) تكمن في الآتي:
    1. سوء الإدارة السياسية للبلاد (Bad Governance)،
    حيث أن البلاد يديرها فعلياً ولمدة نصف قرن (50 سنة من ستين سنة بعد الإستقلال، 83%) عساكر وأمنجية ليس لهم دُربة أوخبرة أو كفاءة مهنية لإدارة إقتصاد البلاد وسياساتها الإستراتيجية العامة.

    2. ضعف الإنتاج بسب تخلف وسائله(طورية وملود في القطاع الزراعي) وعلاقات إنتاجه (الرسوم والمكوس وعدم توفر التمويل العادل للطرفين).

    بدون حل هاتين المسألتين سنظل نحرث في البحر، ولن تنفع وصفات عبدالرحيم حمدي أو صدقي كبلو.

    مهدي إسماعيل

  14. الناس دى كيسها فاضى 27 سنه ةالله راعى البل من الخلاء خلال الفترة دى كان جعل البلد دى ذى مدينة شن زن

  15. برضوا زيدوا الضرايب انت مصيبة الاقتصاد السوداني

    سياسة التخرير الي الان مصر المجاورة لم تعمل بها رغم انها تلقت12 مليار دولار
    وانتم نشفتم ريق الشعب
    بالله يا ناس الراكوبة الزول ده بجيب لينا طمام البطن ماجيبوا لينا
    هؤلاء النوع من البشر سيء عديم الاحساس

  16. قلنا الحلبي البلعوم المنعول دا سبب البلاوي كلها قال خبير اقتصادي انت مدمر اقتصادي ايها اليهودي العميل بلا حمدي بلا شارون انتفوا الوهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..