مادبو: الحركات المتمردة لن تصبح موازية لحزب الأمة

الخرطوم:
سخرت قوى التغيير بحزب الأمة القومي من اتهامات ياسر عرمان لقيادة الحزب بالعمل ضد الحركة الشعبية، في وقت قال فيه إن الحركات المسلحة باتت تقود خطاً مغايراً لحزب الأمة والحوار الوطني. وأوضح رئيس التيار العام بالحزب د. آدم موسى مادبو لـ(إس إم سي) إن الحركات المسلحة تسعى لرئاسة قوى نداء السودان بدلاً عن المهدي مع علمها أنها ليست موازية لحزب الأمة ولن تكون كذلك على حد تعبيره، مشيراً إلى ضرورة فك ارتباط الحزب بهذه الحركات وعودة الإمام المهدي للبلاد والجلوس مع الحكومة والمعارضة المدنية وقوى الإجماع للوصول إلى حل لقضايا البلاد، وقال مادبو إن الحركات المتمردة عليها ألا تشغل نفسها بالقضايا الانصرافية إذا كان حقاً تهتم بالقضايا الوطنية وجادة في حلها، داعياً إياها لتحديد موقف واضح تجاه مشاركتها في الحوار والعودة للبلاد.
آخرلحظة
جندي في الحركات المسلحة ولا خموم الصادق كلو…… هسه يا مادبو لو مت (الله لا قدر وربنا يطول عمرك) ما حيدفنوك في مقابر آل البيت….. وعملوها قبل كدا وانت عارف…… فما تنفخ نفسك في الفاضي….. هو حزبك عندو وزن شان يقارنوه بأبطال كاودا ودارفور والنيل الأزرق؟
أنت وحزبك ومهديك لا تسوا جناح باعوضة مقارنة مع الحركات المسلحة من حيث النضال والتضحية بألارواح من أجل هذا الوطن المنكوب بكم وزبانيتكم المتأسلمين, عودوا لهم لتتقاسموا ما تبقى من ولائم المال الذى يسيل له لعابكم ولا تستطيعون مقاومته.
انتو والحركات كلكم كذابين وماعندكم اي وجعه للوطن عايزين مناصب وسرقة من دم الشعب المظلوم الله ينتقم منكم ومن الكيزان ويريحنا منكم اللهم عليك بهم
مادبو كوز والصادق بتاعه كوز
لعنة الله علي الصادق ومادبو الذين يخذلون المعارضة و
ويقبضون من الكيزان مع انهم الاحق بحكم البلاد
يظهر مادبو ده عاوز يحجز من بدرى في التوزيعة الجديدة مع الكيزان.
وزن المهدي في الداخل لو رجع حسب قول حميدتي لو قلنا امسكوه امسكوه و لو قلنا فكوه فكوه
الفضل يرجع للحركات في تلميعه بعد ان فقد بريقه و تبخرت كل مبادراته من تهتدون الى ان تعودون
حزب الامة دا مصيبة وكارثة على البلد
…. قبل الارجاس …. ياتو حوار …..وياتو …… حل لمشكلات البلاد …… متى تفيقوا من الغيبوبة ومتى يتعلم الامام وحوارييه …… ان الحكومات العسكرية بداً من نميري …. لا تقيم وزنا لمعارضة ….. لانها ببساطة ….. لا تراها تستحق ذلك ….
متى يفيق حزب الامة ….. متى تتعلم المعارضة من دروس الماضي … ان اي اتفاق بلا ضمانات دولية …. وبلا تطبيق على الواقع …. هو عبارة …. تطبيق فعلي لقول المافون (( الزارعنا غير الله …. الليجي يقلعنا …..)…
عمنا الجليل وزعيمنا الكبير الدكتور آدم محمودموسى مادبو، لكم التحية والتقدير وبعد،،، منذ تلك الحقبة البائسة، عندما كنا نهتف بروح الأمام وقدسية آل المهدي في منتصف ثمانينات القرن الماضي، فأن هناك مياه كثيرة قد مرت تحت الجسر … ولم تعد الأشياء هي ذاتها، وأحترامنا لهذه الأسرة تناقص حد التلاشي، بل حد النقيض …
بفضل الثورة الرقمية وتدفق الكثيف للمعلومات أكتشف الكثير، حجم التيه والضلال الذي تمثله لنا هذه الأسرة وزعماءهاالأنتهازيين … تعرفنا عن قرب على أمثلة حية لسياسات الأقطاع التي كنا نسمع عنها في قرغيزياوتركمانستان وكازاخستان في الجزيرة آبا…. الحركة الشعبية أضحت لنا اليوم كأنصار وأبناء وأحفاد أنصار، ليس مشروع وطني لمكافحة الظلم والأنتهازية، بل أكثر من ذلك خارطة طريق خاصة بنا كأنصار لرد الأعتبار لأجدادنا الذين أمتهنوا وعذبوا في مشاريع النيل الأبيض والجزيرة بأعمال السخرة…
الحركة الشعبية ولتحرير السودان ومن خلفها الجبهة الثورية الباسلة والمنتصرة بأذن الله وبعد طرحها الأخير لمشروع إعادة هيكلة الدولة وإنهاء السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الحاكمة والمسيطرة على جهاز الدولة ومفاصل ومؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، لم يعد الصادق المهدي ومبارك الفاضل ومريم الصادق المهدي وأتباعهم في نظرنا سوى “بوير” أنتهازيين يتجولون على ظهور جيادهم في حقول البن والشاي بجنوب أفريقيا في حقبة ما قبل التسعينات…
مادبو ده واقع من جمل ولا يادووب صاحي من نوم ؟ شن جاب ده لده ؟
على مادبو أن يعلم أن قوانين اللعبة قد تغيرت وإن مياه كثيرة قد جرت تحت الجسر وأن دارفور وكردفان ليستا مرتعاً لحزب الأمة كمان كانت . حزب الأمة الآن يستقوي بالحركات المسلحة للضغط على النظام وهو بدون الحركات لا يساوي شيء . يبدو أن الصادق المهدي اشطر في السياسة من السيد مادبو !
أتساءل إن كان الشيخ الجليل آدم موسى مادبو يدرك حقيقة موقف (شباب حزب الأمة) المفترضين اليوم .. هؤلاء الشباب ليسوا مثل جيلكم المكنكش بأسنانه في أثواب القفطان والعباءة العتيدة ..
ونحن على كل حال نحترمك لما تمثله لنا نحن أبناء كردفان ضمن الجيل الطليعي المشارك في الحركة الوطنية السودانية (الشمالية) .. وكونكم من كبارنا .. على أننا لا نقبل منك ساقط القول في الحركة الشعبية التي تمثل صوت الحق والعدل الساعي لعتق جميع هامش السودان من ربقة الإقطاعية والبيوت (الكبيرة) التي ترضى بها أنت وذلك بدءً بالضعين ..
لاول مرة يظهر السيد مادبو بشخصيته الحقيقية بانه مجرد كوز والكوز معروف بالغباء. وارجو ان لا ينسى بانه مجرد واحد من رعايا حوش المهدى . المهدى الكبير يعرف قيمة القوة لذلك بدا نشاطه بالذهاب لمواطن اصحابها بكردفان ,و الصادق يعلم ذلك والا لما خرج من الخرطوم فى بدايات الحوار و انضم للحركات. و الحركات تعرف جيدا من هم الكيزان و حزب الامة لذلك احتفظوا بالصادق ووقعوا على خارطة الطريق. ولان الحركات تعلم ماذا يريد الشعب السودانى اعلنت اصرارها على هيكلة كل مؤسسات القوة الوهمية الكيزانية فى الجيش والشرطة و الامن لذلك استطاعت ان تكسب كل القوة الوطنية الصامته .اما انتم فى حزب الامة واحد و اثنين وثلاثة و مبارك الفاضل فمبروك عليكم حوار الوثبة الضارب.
مادبو لا علاقة له بحزب الامه فقد خرج ولم يعد ويريد العوده عن طريق بوابة المؤتمر السجمى وتصريحاته تعبر عنه وليس عن حزب الامه ولكنه الدس والتشويش ونحن فى حزب الامه لايهمنا من يحكم السودان ولكن كيف يحكم السودان وكذلك فى نداء السودان لايعنينا من يرأسه ولكن يهمنا ان النتيجه لابد ان تكون تفكيك او اسقاط النظام ومادبو غواصة كيزان ظن هو ومن شايعه انهم بخروجهم من حزب سيشلونه ولكن شلوا انفسهم
يصيبني جيل دكتور مادبو حينما يتحدث باسم التغيير ، التغيير يا سيدي هو ان تغيروا عقليتكم المستبيحة على حقوق اجيال كثيرة بعدكم ، فأنتم تمارسون ديمقراظية الاستدامة و تلك هي الوجه الآخر للديكتاتورية.
لست معنيا بالحديث عن تحالف فاشل و مترهل ، فهو تحالف يحمل بذور فنائه لكونه تحالف أضداد ، جمعت بينهم أحلام ظفولية …. يتحدثون عن تفكيك نظام الانقاذ و اضحك متسائلاً ألم تجلسوا في كنبة الانتظار و الانقاذ تتمكن من مفاصل الدولة السودانية و انتم تريدونها اسقاط بمعارضة ناعمة، و سؤال لبائعي الأحلام الوردية : هل الانقاذ غبية لدرجة أن تتصالح معكم و تمكنكم من نحر رقبتها؟ يا لكم من مثرثرين و تائهون في عتمور التيه.
أفق يا دكتور ، الشباب هم من يحق لهم: يقودوا لا انتم ، فجيلكم أورثنا الإحباط و الانتظار في برزخ أعلامكم…. أنتم لستم عونا لنا بل عونا لإنقلابي مستبد … قال تغيير ناعم قال.
مادبو التي بمثابة تلفزيون داخل حزب الأمة وللاسف (الكنترول)الرموت في يد المؤتمر الوطني يشاهد م يشاء فعلي الانسان ان لا يكون تابع من الخلف ويدار بك كما يريدون كن مستقل كن زاتك الي متي التبعية العمياء وهجومة علي الحركات الثورية من الحركة الشعبية وتحرير السودان وبما فيهم العدل والمساوة لولاء ولاءهم التام للوطن والوطنية والاحساس العليم بظلم المواطن من قبل عقول رجعية ريدكالية كألذي تملكة فمن الاسهل لهم أن يمارسون ملازاتهم الزاتية في العاصمة الخرطوم ولم تكلفهم شي ويعيشون في إرتياح مع اسرهم الكبيرة والصغيرة وراحة البال للجيش الذي انقضي بمعظم حياتة في الغابة ولكن للاسف الشديد هؤلاء الحركات ومن يحملون معهم ويحملون بة علي م اعتقد لا يستوعبة عقل سلفي ريدكالي كلاسيكي من اعادة هيكلة الدولة السودانية بباريس والرؤية الواضحة لمشروع السودان الجديد اليست كافية لديك ؟؟
عمنا الجليل وزعيمنا الكبير الدكتور آدم محمودموسى مادبو، لكم التحية والتقدير وبعد،،، منذ تلك الحقبة البائسة، عندما كنا نهتف بروح الأمام وقدسية آل المهدي في منتصف ثمانينات القرن الماضي، فأن هناك مياه كثيرة قد مرت تحت الجسر … ولم تعد الأشياء هي ذاتها، وأحترامنا لهذه الأسرة تناقص حد التلاشي، بل حد النقيض …
بفضل الثورة الرقمية وتدفق الكثيف للمعلومات أكتشف الكثير، حجم التيه والضلال الذي تمثله لنا هذه الأسرة وزعماءهاالأنتهازيين … تعرفنا عن قرب على أمثلة حية لسياسات الأقطاع التي كنا نسمع عنها في قرغيزياوتركمانستان وكازاخستان في الجزيرة آبا…. الحركة الشعبية أضحت لنا اليوم كأنصار وأبناء وأحفاد أنصار، ليس مشروع وطني لمكافحة الظلم والأنتهازية، بل أكثر من ذلك خارطة طريق خاصة بنا كأنصار لرد الأعتبار لأجدادنا الذين أمتهنوا وعذبوا في مشاريع النيل الأبيض والجزيرة بأعمال السخرة…
الحركة الشعبية ولتحرير السودان ومن خلفها الجبهة الثورية الباسلة والمنتصرة بأذن الله وبعد طرحها الأخير لمشروع إعادة هيكلة الدولة وإنهاء السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الحاكمة والمسيطرة على جهاز الدولة ومفاصل ومؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، لم يعد الصادق المهدي ومبارك الفاضل ومريم الصادق المهدي وأتباعهم في نظرنا سوى “بوير” أنتهازيين يتجولون على ظهور جيادهم في حقول البن والشاي بجنوب أفريقيا في حقبة ما قبل التسعينات…
مادبو ده واقع من جمل ولا يادووب صاحي من نوم ؟ شن جاب ده لده ؟
على مادبو أن يعلم أن قوانين اللعبة قد تغيرت وإن مياه كثيرة قد جرت تحت الجسر وأن دارفور وكردفان ليستا مرتعاً لحزب الأمة كمان كانت . حزب الأمة الآن يستقوي بالحركات المسلحة للضغط على النظام وهو بدون الحركات لا يساوي شيء . يبدو أن الصادق المهدي اشطر في السياسة من السيد مادبو !
أتساءل إن كان الشيخ الجليل آدم موسى مادبو يدرك حقيقة موقف (شباب حزب الأمة) المفترضين اليوم .. هؤلاء الشباب ليسوا مثل جيلكم المكنكش بأسنانه في أثواب القفطان والعباءة العتيدة ..
ونحن على كل حال نحترمك لما تمثله لنا نحن أبناء كردفان ضمن الجيل الطليعي المشارك في الحركة الوطنية السودانية (الشمالية) .. وكونكم من كبارنا .. على أننا لا نقبل منك ساقط القول في الحركة الشعبية التي تمثل صوت الحق والعدل الساعي لعتق جميع هامش السودان من ربقة الإقطاعية والبيوت (الكبيرة) التي ترضى بها أنت وذلك بدءً بالضعين ..
لاول مرة يظهر السيد مادبو بشخصيته الحقيقية بانه مجرد كوز والكوز معروف بالغباء. وارجو ان لا ينسى بانه مجرد واحد من رعايا حوش المهدى . المهدى الكبير يعرف قيمة القوة لذلك بدا نشاطه بالذهاب لمواطن اصحابها بكردفان ,و الصادق يعلم ذلك والا لما خرج من الخرطوم فى بدايات الحوار و انضم للحركات. و الحركات تعرف جيدا من هم الكيزان و حزب الامة لذلك احتفظوا بالصادق ووقعوا على خارطة الطريق. ولان الحركات تعلم ماذا يريد الشعب السودانى اعلنت اصرارها على هيكلة كل مؤسسات القوة الوهمية الكيزانية فى الجيش والشرطة و الامن لذلك استطاعت ان تكسب كل القوة الوطنية الصامته .اما انتم فى حزب الامة واحد و اثنين وثلاثة و مبارك الفاضل فمبروك عليكم حوار الوثبة الضارب.
مادبو لا علاقة له بحزب الامه فقد خرج ولم يعد ويريد العوده عن طريق بوابة المؤتمر السجمى وتصريحاته تعبر عنه وليس عن حزب الامه ولكنه الدس والتشويش ونحن فى حزب الامه لايهمنا من يحكم السودان ولكن كيف يحكم السودان وكذلك فى نداء السودان لايعنينا من يرأسه ولكن يهمنا ان النتيجه لابد ان تكون تفكيك او اسقاط النظام ومادبو غواصة كيزان ظن هو ومن شايعه انهم بخروجهم من حزب سيشلونه ولكن شلوا انفسهم
يصيبني جيل دكتور مادبو حينما يتحدث باسم التغيير ، التغيير يا سيدي هو ان تغيروا عقليتكم المستبيحة على حقوق اجيال كثيرة بعدكم ، فأنتم تمارسون ديمقراظية الاستدامة و تلك هي الوجه الآخر للديكتاتورية.
لست معنيا بالحديث عن تحالف فاشل و مترهل ، فهو تحالف يحمل بذور فنائه لكونه تحالف أضداد ، جمعت بينهم أحلام ظفولية …. يتحدثون عن تفكيك نظام الانقاذ و اضحك متسائلاً ألم تجلسوا في كنبة الانتظار و الانقاذ تتمكن من مفاصل الدولة السودانية و انتم تريدونها اسقاط بمعارضة ناعمة، و سؤال لبائعي الأحلام الوردية : هل الانقاذ غبية لدرجة أن تتصالح معكم و تمكنكم من نحر رقبتها؟ يا لكم من مثرثرين و تائهون في عتمور التيه.
أفق يا دكتور ، الشباب هم من يحق لهم: يقودوا لا انتم ، فجيلكم أورثنا الإحباط و الانتظار في برزخ أعلامكم…. أنتم لستم عونا لنا بل عونا لإنقلابي مستبد … قال تغيير ناعم قال.
مادبو التي بمثابة تلفزيون داخل حزب الأمة وللاسف (الكنترول)الرموت في يد المؤتمر الوطني يشاهد م يشاء فعلي الانسان ان لا يكون تابع من الخلف ويدار بك كما يريدون كن مستقل كن زاتك الي متي التبعية العمياء وهجومة علي الحركات الثورية من الحركة الشعبية وتحرير السودان وبما فيهم العدل والمساوة لولاء ولاءهم التام للوطن والوطنية والاحساس العليم بظلم المواطن من قبل عقول رجعية ريدكالية كألذي تملكة فمن الاسهل لهم أن يمارسون ملازاتهم الزاتية في العاصمة الخرطوم ولم تكلفهم شي ويعيشون في إرتياح مع اسرهم الكبيرة والصغيرة وراحة البال للجيش الذي انقضي بمعظم حياتة في الغابة ولكن للاسف الشديد هؤلاء الحركات ومن يحملون معهم ويحملون بة علي م اعتقد لا يستوعبة عقل سلفي ريدكالي كلاسيكي من اعادة هيكلة الدولة السودانية بباريس والرؤية الواضحة لمشروع السودان الجديد اليست كافية لديك ؟؟