نجم الغد الذي أفرح الناس ثم تركوه يبكى وحده !!

سيف الدولة حمدناالله
? منذ أن وقعت عيني على الفتى “شول مانوت” قبل عدة شهور وهو يقف بجسده النحيل على المسرح يغني في برنامج نجوم الغد، منذ أن شاهدته شعرت بأن قلبي قد وقع في جوف بطني، وبرغم أنه كان يغني في ألحان شجيّة وبصوت رخيم من بينها أغنية للفنان خلف الله حمد، شعرت كأنه كان يُريد أن يُنهي إلينا رسالة مفادها أنه إبن هذا البلد لا مجرد صاحب صوت جميل، وبرغم التجاوب الذي وجده من الجمهور، شعرت بأن الذين كانوا يُصفّقون له داخل المسرح كانوا يفعلون ذلك وكأنهم يسألونه الصفح عنهم لكونه قد أصبح أجنبي بأكثر مما أطربهم صوته.
? بكل أسف، لم يُكتب للفتى الأسمر أن يمضي في طريق الشهرة والنجاح حتى نهايته، فإختفى عن الأنظار بعد إنقضاء تلك الليلة، وقد يكون قد عاد إلى ممارسة عمله في بيع المناديل على الأرصِفة أو العمل كصبي درداقة، فيما شقّ كثير من رِفاقة من أهل الطرب الذين يتفوق عليهم في الموهبة وحسن الأداء طريقهم إلى عالم الشهرة والأضواء وأصبحوا “نجوم الحاضِر” ولهم حُرّاس شخصيين.
? حتى كان يوم أمس، حيث وقع بصري من جديد على “مانوت” عبر لقطات مصورة وصلتني عبر تطبيق “الواتساب”، ظهر فيها المسكين وقد كاد يقضى المرض والهزال على جسده النحيل، وبدا في الصور هو يستلقي على جنبه في لِحافٍ مُتّسِخ فُرِش على الأرض تحت حائط لمبنى مستشفى، وقد وُضِعت أمامه قيروانه بها بقية طعام يشبه الطحين الممزوج بالماء، وإلى جانبه قنينة بلاستيك بها سائل يُشبه الماء. كان وحيداً وليس هناك ما يشير إلى وجود أحد يقوم برعايته، وكان ينظر نحو الكاميرا بعيون زائغة وقلب مُلتاع، وكأنه يستنجِد بأهل المعروف.
? المأساة التي يعيشها “مانوت” لم تحدث له لكونه واحد من أبناء الجنوب الذين يعيشون في الشمال، فهناك ألوف من أبناء الشمال الذين يفقدون أرواحهم بسبب أمراض يمكن علاجها بمقابلة طبيب عمومي ودواء بثمن ساندوتش، وقد كتبت مرة عن حالة أخرى وصلتني عبر نفس الطريقة لصبي صغير كان يحمل شقيقه الأصغر بعد أن ربطه بخرقة قماش بالية على ظهره وهو يطوف به في شارع مستشفى الخرطوم يسأل من بين المحسنين من يتكفّل بعلاجه.
? جِنس هذه المآسي التي يعيشها الفقراء، تكشف عن حجم المفارقة والتمييز في رعاية الدولة لأبنائها، فالفقراء هم الذين يتحملون نفقات علاج الأثرياء من المسئولين (وعوائلهم) الذين يتعالجون في الخارج على حساب خزينة العام التي يُجمع شِق كبير من أموالها عن طريق الضرائب التي يتحملها كادِحون وفقراء.
? نعم، هناك خلل لا تخطئه العين من النظام في معاملة أبناء “العشيرة” عند المرض وغيرهم من أبناء “البدون” المساكين، فالأموال التي أنفقتها الدولة قبل أيام في تأبين أحد أبنائها المتوفين بقاعة الصداقة تكفي لعلاج ألوف من الموجوعين الفقراء الذين هدّهم المرض ولا يقدرون على مواجهة نفقاته، أنظر إلى حجم الأموال التي تبرّع بها الرئيس البشير (20 مليار) في سبيل إحياء ذكرى الوزير صلاح ونسي (رحِمه الله) بإنشاء مركز يحمل إسمه لأبحاث ومكافحة السرطان (وهو المرض الذي توفى به الفقيد العام الماضي بعد رحلة علاج في ألمانيا) كما وجّه الرئيس وزارة المالية بتخصيص ميزانية ثابتة للمركز ضمن الميزانية العامة السنوية.
? هذا عبث، فليس مطلوباً من دولة مثل السودان وهو في عرض ما يلزمها من أموال لإستيراد الطحين أن تقوم بمثل هذه الأبحاث التي تُخصّص لها الدول الغنية أموالاً تجاوز الميزانية العامة للسودان لبضعة سنوات دون أن تتوصّل لنتائج ملموسة.
? لا ينبغي النظر إلى أبناء الجنوب – ومنهم الفتى “مانوت” – على أنهم غُرباء أو أجانب، فالذين يعيشون بيننا من أبناء الجنوب هم أبناء هذا الوطن، فقد وُلِدوا فيه وعاشوا في أرضه، ولهم فيه من الحقوق أكثر من غيرهم الذين إنحدروا من أصول أجنبية وأصبحوا ولاة لأمرنا، فقد عاش أبناء الجنوب معنا وبيننا عبر القرون، وتزاملوا معنا في المدارس والعمل، وتوحدت مشاعرنا وقلوبنا معهم وتآلفت، فهم يلبسون (على الله) ويشجعون الهلال والمريخ ويحلِفون بالطلاق مثلنا ويطربون لعثمان حسين ووردي ويشاطروننا الرأي في عمر الجزلي.
? كم يُثلِج الصدر أن يرى المرء الأستاذ الكبير والمُربّي بابكر الصديق مُقدّم برنامج نجوم الغد وهو يقف في إحدى الصور إلى جانب “مانوت”، كما أن هناك فُضلاء من أبناء الوطن قد تحرّكوا لنجدة هذا الفتى المسكين، وهي نفس المجموعة التي سبق لها الوقوف إلى جانب المُفكّر حيدر إبراهيم، وقد خفق قلبي بقوة حين إطلعت على رسالة تقدم بها نجل الأستاذ حيدر “مُظفّر” ذكر فيها أن هناك مبلغ متبقي من علاج والده ويريد أن يُسهِم به في علاج “مانوت”، وهذه بمثابة دعوة للجميع للسماهمة في تدبير نفقات علاج “مانوت” عبر الموقع الذي أُنشيئ لهذا الغرض في عدد من مواقع التواصل الإجتماعي، فقد أصبح قدر هذا الشعب أن يتكفّل بشئون نفسه بنفسه بعد أن رفعت الدولة يدها عنه.
? لا يليق أن نترك نجم الغد الذي أدخل الفرحة في قلوبنا أن يواجه محنته وحده.
? ولا حول ولا قوة إلاّ بالله،،
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email] [CENTER]
[/CENTER]
لاحول ولاحول ولاحول وحسبي الله ونعم الوكيل في كل كوز وكل مؤتمرنجي وحسبي الله في رئيس البلاد فانه راع ومن يدعي رئاستها ورعاية مواطنييها ويشارك حكومتها وحسبي الله … اللهم أشفي الغلابه المساكين المستضعفين وسخر لهم بلسم إنهم عبادك فارحمهم وأشفيهم شفاء لايقادر سقما ..وسلط على الفاسدين وارينا فيهم عجائب قدرتك يامجيب الدعاء يارحمن يارحيم .
ياسلااااااام أحسنت مولانا سيف الدولة حقيقة الوقوف مع هذا الفتى واجب ديني وأخلاقي وإنساني جزاك الله خيرا وجزى الله خيراً مقدم برنامج نجوم الغد لهذه اللفتة الإنسانية البارعة وليست غريبة على أي سوداني أصيل.
دي دولة شنو التافهة بهذا المقدار حتي السل ما عارفين علاجوا,(كل امراض الصدر اصبحت من الماضي) طيب بتعرفوا شنوا الله لا وفقكم يا زبالة الحكومات.
ذودونا ب رقم حساب…يرحمكم الله
اعتب عليك يا سيف الدولة فابناء الجنوب ليس فقط يشاركوننا الثقافة بل هم اصل ومكون اساسي من مكونات الثقافة والمتجمع السوداني وليسو فقط يطربون لعثمان حسين بل ان منهم فنانين وشعراءوموسيقيين ونجوم مجتمع بقامة عثمان حسين وغيره من رموز السودان ! نتمني لمنوت عاجل الشفاء والعودة لفنه ومواصلةابداعه متعه الله بشيابه ومروته
ياجماعة شمشارات عمر البشير المسؤول امام الله من كل السودانيين ناس الامن ما اوصلوا له هذا الامر… والله مانوت جنوبي … طيب ريك مشار ماجنوبى؟؟؟
سؤال : هل وجبة غذائية للبشير ونسوانه لمدة أسبوعين الا يكفى ثمنها لعلاج مانوت
سؤال : اين انت أيها الهمام امام مسجد العارف بالله بن العارف بالله عمر البشير د. عصام أحمد البشير … الاتتبرع لعلاج هكذا ((الكبد الرطب))
بسم الله الرحمن الرحيم
رياض الصالحين
شرح حديث أَبِي هريرةَ -رضي الله عنه-: “في كُلِّ كَبِدٍ رَطْبةٍ أَجْرٌ” وحديث البغيِّ التي سقت الكلب فغفر الله لها
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فهذا هو الحديث العاشر من الأحاديث الدالة على كثرة طرق الخير، وهو حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئراً فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث…))([1])، ومعنى يلهث أي: أنه يخرج لسانه -يحرك لسانه- من شدة العطش، ومثل هذا لا يكون عادة إلا في الكلب، يقول: ((فوجد بئراً فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثَّرى من العطش))، والثَّرى هو التراب الذي فيه رطوبة، وهو من شدة عطشه يريد أن يبرد حر العطش بأكل هذا التراب الرطب.
((فقال الرجل: لقد بلغ هذا الكلبُ من العطش مثل الذي كان بلغ مني))، ويحتمل أن يكون: لقد بلغ هذا الكلبَ من العطش، يعني: العطش هو الذي بلغ منه، العطش هو الفاعل.
يقول: ((فنزل البئر فملأ خفه ماء، ثم أمسكه بفيه حتى رَقِي فسقى الكلب، فشكر اللهُ له فغفر له))، وفي بعض الروايات: ((أنه سقاه حتى ارتوى -حتى ذهب عنه العطش-، فشكر اللهَ له))، إذا ضُبطت هكذا يكون الذي صدر منه الشكر هو هذا الكلب، والله -عز وجل- يجعل لهذه البهائم من الإدراكات ما لا يخفى، وقد يكون بالحال، والمشهور “فشكر اللهُ له”، أي: أن الله -تبارك وتعالى- شكور لعباده، أي: أنه يجزي بالإحسان إحسانًا، ويوفي عمل العاملين، ويضاعف ذلك، فهذا من شكره -تبارك وتعالى- للعبد.
على درب التجانى ، والخليل ، وجماع ..وقائمة الماسى تطول فى وطن تفجعه النهايات ..
ولا باس عليك منوت ..
نرجو بذل الجهد للحصول على رقم يوصلنا لمنوت وانزاله بالراكوبة حتى نتواصل مباشرة معه دون أي وسيط
لك التقدير أستاذ سيف الدولة …….. الإنسانية لن تعدم في السودان مهما وصل الحال …… سيجد شول من يعينه و سيجد تسماي الحبشي من ياخد بيده طالما هذا او ذاك في حاجة لمعين و خاصة لو كان الظرف مرضيى
و لكن ان تحاول أخي تستبدل الحقائق و تنكر الوقائع و تعطي ما لا تملك لمن لا يستحق فهذا غير مقبول …….. لا يحق لك او حتى للبشير ان توزعوا في الجنسية السودانية لمن تريد او يريد ……. شول ليس سوداني بل هو جنوب سوداني …. دعنا متعاطف معه على هذا الأساس
و لا نريد أن نتوسع
طيب ماهي الطريقة المناسبة لإيصال هذا المبلغ للمريض دون أن يمر بالذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون
نتمني له عاجل الشفاء ومرض السل من اهم اسبابه سؤ التغذية وهو منتشر في قري الجزيرة وهو يعكس مدي الحالة التى وصل لها شعب السودان
أخشى أن تأتي الحريه ونفتقدك ي مولانا في زحمة الإضرابات والمشغوليات
وتنغشل انت بأهم مننا في متابعة الحراميه والفاسدين جحر جحر وإنه زنقه
أنت انسان بكل مانحمل هذه العبارة من تفاصيل فقد حركت فينا احساسا حسبناه قد ذهب الى غير رجعة في خضم مشاغلنا اليومية نحن بحاجة ملحة لان نحس بمعاناة الآخر فوالله العظيم أنا هذة اللحظة أكتب تعليقي هذا وأجد صعوبة بالغة لرؤية الحروف فقد دمعت عيناي من هول الصورة التي أفلحت يا أخي الكريم في رسمها ببراعة عن واقعنا المذري موضوعك هذا جدير بان يقراه كل مسؤول في هذا البلد ليدرك الفجوة السحيقة تين ماهو كائن ومايجب أن ان يكون ،،،،،
فضيلة مولانا الأستاذ / سيف الدولة حمدنا الله حفظه الله
تحية طيبة
لك الشكر الجزيل عل مقالاتك الهادفة الصادقة دوما وأبدا.كل الأمنيات لأخينا مانوت بالشفاء العاجل وان شاء الله سوف تجد مناشدتكم تجاوبا كبيرا من الجميع.
معليش سؤال خارج الموضوع ولكن له علاقة بالفساد الذي خيم على كل المرافق والمؤسسات في السودان ، بما فيها للأسف ساحة القضاء.أصدر أحد القضاة اليوم ، وبعد سنتين من التأجيل والتطويل ، حكما على متهمين بالتسبب في الأذى الجسيم وكان الحكم دفع مبلغ 32 مليون للحكومة و16 مليون للمشتكين الاثنين.كنا نتوقع حكما رادعا وسجنا لهم ولكن القاضي قال للمتهمين : لو ما الدنيا قبايل عيد كنت سجنتكم .
نرجو شاكرين تعليقكم على الحكم وعلى الجملة الأخيرة.
ما أجملك و أروعك يا مولانا عندما تتحدث عن معاناة المواطن وآماله وأحلامه التى تصطدم بصخر الاستحالة المصنوعة من وهم العدم. وما أروعك عندما تعبر عن الغلابه والمطحونين بنار الحروب الوهم وبورك فيك يا سلطان الكلم لن نجد من يعبر عن عجزنا المتناهى فى الكبر سواك يا ود حمدنا الله.
كيف تكون المساهمة ؟؟افيدونا افادكم الله ..
نتمنى له الشفاء العاجل ولكن كيف تكون المساهمه اقصد عنوان بالله بالله عليكم لو وزير الصحه تكفل بعلاجه فى المستشفى ينقص منه شى وبعدين وين بابكر صديق يعمل له ندا يشوف ناس وناس النيل الازرق
ارجو السماح يا مانوت ……..لا املك اى سهم اقدمه اليك
غير دمغه حارقة حرينة (لا حول و لا قوة الا بالله)))
منو يصفح عن منو يا استاذ
هم الانفصلوا بمحض اختيارهم المفروض هم اليعتذروا
بالله خلونا من الكلام العاطفي اللا بودي لالا بجيب
لا حول ولا قوة الا بالله
عار علينا وقوفنا متفرجين عاي محنة ابن ااسودان منوت ..
متأسين باللامنتمي الطيب مصطفي و زمرته ..
أو حتي مستكثرين عليه ( حقنة ) الوزير كمال عبيد
أسترجعوا وطنكم وساهموا بقلب سودانى واحد فى علاجه فالوطن الان فى أمس الحاجة الى
حبكم وماتجود به أياديكم البيضاء, لاأدرى أخى حمدنا الله عندى إحساس قوى بأننا سوف
نعود معا وبقوة من خلال هذا الموقف الحزين وهذا الشعب النبيل ووالله لقد بكيت مر
البكاء حزنا على أهلى وأصدقائى حينما تأمروا عليهم ودفعوهم الى الانفصال.
نعم علينا فى الأول علاج الأبن الفنان شول بإذن الله وليكن أيقونة الحب والأمل والوحدة
من جديد !
صديقى جون كير عندما رأنى حزين بعد الإنفصال قال لى يا صحبى ماتزعل ساكت دا كلام بتاع سياسة وهو فى شنو , ماهو نحنا مع بعض , يعنى إتغير شنو!
لنا عودة إنشاءالله بعد أن يمن الله بالشفاء على إبننا الرائع شول فنان الوحدة القادمة من جديد.
موالله والله يامولانا سال دمعى مدرارا .وقد تسألت هل يكون هذا الفتى ضحية حقنة كمال عبيد. نحن يامولانا انشدنا ونحن اطفال ( نحن روحان حللنا بدنا…منقو قول لا عاش من يفصلنا) لا نعترف بهذا الانفصال السياسى .فنحن وجداننا واحد غنينا مع وردى ولعبنا كرة الشراب فى الشارع وتعاركنا وتصالحنا فى هلال مريخ . الرائد لايكذب اهله وانت احد رواد التنوير وحملة المشعل فى بلادى عشت
أنظر إلى حجم الأموال التي تبرّع بها الرئيس البشير (20 مليار) في سبيل إحياء ذكرى الوزير صلاح ونسي (رحِمه الله) بإنشاء مركز يحمل إسمه لأبحاث ومكافحة السرطان (وهو المرض الذي توفى به الفقيد العام الماضي بعد رحلة علاج في ألمانيا) كما وجّه الرئيس وزارة المالية بتخصيص ميزانية ثابتة للمركز ضمن الميزانية العامة السنوية.
? هذا عبث، فليس مطلوباً من دولة مثل السودان وهو في عرض ما يلزمها من أموال لإستيراد الطحين أن تقوم بمثل هذه الأبحاث التي تُخصّص لها الدول الغنية أموالاً تجاوز الميزانية العامة للسودان لبضعة سنوات دون أن تتوصّل لنتائج ملموسة.
دى من الورثة بتاعت الغارف بالله حسن احمد البشير
يا جماعه والله إهتزت قلوبنا ومتعاطفين مع هذا الشاب وعاوزين نتبرع له..لكن خايفين القروش ما تصل ليهو…وكمان التبرع بالنت دا يخلي الناس متردده… أولا أن لا يصل المبلغ لمستحقه..وكمان حرامية الأسافير يأخذوا بيانات الناس..ويدخلوا حساباتهم…نريد ان نعرف عنوانه ومكانه بالتحديد في السودان وكيف يمكننا تكليف شخص هناك لمقابلته شخصيا وتسليمه تبرعاتنا؟
يا سلااااام.ما في كلام.
و الله لولا إننا مهمومين و مضغوطين ببناء مدرسة البنات الأساس في قريتنا لساهمت في علاج هذا الفتي.
سمعته و شاهدته يغني أربعة سنين فطربت.و قلت ما حكاية الأربعة سنين هذه؟هل هي عمر الحب.ود اللمين ذاته غني أربعة سنين عاشهم الحب.هل كان ينعي هذا الفتي نفسه و هو يغني أربعة سنين أديته ريدي؟!
إنها دورة الزمان و تصاريف القدر.
اأقترح أن يكون الاستاذ بابكر صديق هو همزة الوصل بين المتبرعين لعلاج الابن منوت و المشافي التي يتعالج بها .. و الله من وراء القصد .
“أمير مؤمنين” بأولويات معكوسة… جيوش الشحاذين والغلابى تجوب الشوارع وقد يكون الواحد منهم في أمس الحاجة إلى 20 جنيه فقط ليعيش بها يومه ورئيس العصابة – عمر البشير – يتبرع بعشرين مليار لتأبين واحد من عصابته قد ذهب إلى الله وليس بحاجة إلى غير الدعاء وما أحوجه إلى الدعاء بالنظر إلى أنه كان من عصابة البشير!
ماذا يفرق معنا اذا ساهمنا فى علاجه فى رويال كير .
المساهمه تكون من ناس الداخل اولا ومستعجلا .
امسحها في وجهونا ي منوت شكرا حيدر احرجتنا كنت اتمني امد يد المساعدهلشخصكم وانا اخجلنا كرمك والله
نطالب فوراً بحساب بنكي موحد لدعمه بالتبرعات من خارج وداخل السودان
لفتة بارعة منكم يامولانا وجزاكم الله خير
نعم بجب ان يتم علاج منوت ورعايته وهذه حقه ودين على كل قادر ان يقدم له يد العون – ولكن يا حمدان دايما تدس السم فى الدسم وتطرقك لهذا الموضوع ليست لاجل هذا الفتى وانما باب تريد منه بس الفرقة وقولك (ولهم فيه من الحقوق أكثر من غيرهم الذين إنحدروا من أصول أجنبية وأصبحوا ولاة لأمرنا، )من الذين انحدرو من اصول اجنبية ويحكمون السودان )
المعارضة لها حدود
كيف تكون المساهمة ؟؟افيدونا افادكم الله ..
ارجو من اتحاد الفنانين عمل رقم حساب لعلاج هذا المبدع والمساهمة بعمل حفلات خيرية له
مولانا الفنان ده قاعد وين لو سمحت موقعه الحالي او المحتمل انتقل ليهو وين بالضبط ؟
وشكرا ليك علي نشر الخبر اولا وعلي الاجابة علي استفساري مقدما ؟
السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته
أهلا وسهلا ومرحبا بالرجل الفاضل سيف الدولة حمدناالله
أبلغ عبارة تناولتها
(جِنس هذه المآسي التي يعيشها الفقراء، تكشف عن حجم المفارقة والتمييز في رعاية الدولة لأبنائها، فالفقراء هم الذين يتحملون نفقات علاج الأثرياء من المسئولين (وعوائلهم) الذين يتعالجون في الخارج على حساب خزينة العام التي يُجمع شِق كبير من أموالها عن طريق الضرائب التي يتحملها كادِحون وفقراء.) أسأل الله العظيم أن يرفع عنه هذا المرض وأن يعجل له بالشفاء
لا حول ولا قوة إلا بالله.
لا حولة ولا قوة الا بالله ماذا اصحاب هذا الفتى واين هو الأن لم يوضح المقال هذه المعلومات نسأل الله له الشفاء وكيف يتم جمع التبرعات لعلاجه ارجو الافادة
انا ما عارف ليه اتذكرت المدعو كمال حقنةعند قراءتي للمقال.
هذا الشاب الصغير يذكرني بعبد الله دينق الذي صدح بالأغنية الوطنية الخالدة (عازة في هواك) رائعة خليل فرح في الزمن الجميل.. عندما تشكل الوجدان الوطني للسودانيين قبل خروج الإنجليز.. والعازة التي أصبح إسمها رمزاً للوطنية ترجع اصولها للخنادقة والجعافرة والدينكا وهي زوجة البطل علي عبد اللطيف ذو الأصول الجنوبية والنوباوية..
الذي يربط الشعب السوداني لهو أكبر من قرار سياسي بتقسيم الوطن الواحد متهم فيه النخبة الحاكمة في الشمال والجنوب.. كم جنوبي ولد ونشأ في الشمال وأصبح سوداني الهوى والهوية؟!.. لماذا يتحمل هؤلاء وزر الإنفصال ويتم طردهم ليجدوا أنفسهم غرباء في الجنوب ومنبوذين في مسقط رأسهم؟!..
أما البشكير أبو المتاعب كالسفيه يضيع أموال الشعب في توافه الأمور.. تارة فنيلة ميسي وتارة أخري بردلوبة وطربوش الكرامة!!.. ورشوة الأفارقة في رحلاته العبثية لتحدي الجنائية.. يتبرع بالمليارات كأنه ورثها بينما أطفالنا لا يجدون العلاج والتعليم!!..
شكرا الاخ سيف .فيك من الانسانية ما لو توفر ربعها في ولاة امورنا لما وصلنا لهذا الحال .وفيك من الشجاعة مالو اظهرنا ربعها لما استبد هؤلاء الذين يتولون امرنا الآن .فشكرا لمشاعرك الانسانية وشكرا على شجاعتك .
يا راكوباب كما فيكم الخير دائما اجمعو لمنوت حق التذكرة
ذهاب واياب لمصر وشوية مصاريف ويتعالج في مستشفي
حكومي عاااادي بالمجان واذا كانت العلة مرض السل ففي
مستشفي الدمرداش في اطباء يعالجو كل انواع السل وفي
مدة اقل من 5شهر وبصفة نهائية.
هم شعب الله المختار ونحن شعب الله البن
المثل السوداني الأصيل (سفر البن دق وحريق )
لا تساورني مثقالة ذرة من شك أن قائل هذا المثل كوز لئيم نزع الله الرحمة والبركة من قلبه.
وربما يكون كوز ذو نفوذ وله باع طويل في إدارة الحروب وتخريب الإقتصاد وتدمير البلاد وإفقار العباد.
وحكومتنا الرشيدة تتأمر بأمره، ولذلك هم يتعاملون مع المواطنينن الفقراء بنظرية( سفر البن دق وحريق)
البن يُحرق ويُدق وهو عزيز ومكرم
أما نحن شعب السودان نُحرق ونُدَق بذل ومهانة
ما هم مسلمين ونحن كفار وصدقوا ان الله كلفهم بحكمنا وحسابنا وعقابنا
وهم الآن بتعاملوا معانا بموجب الأيه القرآنية القائلة (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا) صدق الله العظيم
ولسان حالهم يقول هذا شعب ابن ستين كلب لازم يُؤدب
وليهم حق ما هم شعب الله المختار ونحن شعب الله البن
ربما ناسف عليه كانسان عاني الظلم من بني جلدته الذين اثرو الانفصال والتمتع بثروتهم من النفط ..ولكن ان تسالنا الاحسان له فهو في نظري لايجوز لانه بداية اجنبي …وفي شمال السودان ومن المسلمين من احق منه باحساننا وصدقتنا….لماذا يري البعض ماسي الاجانب ولايري ماسي اهلنا من حولنا؟؟؟؟ فهل هو العطف الزائد الذي يحملونه ويتسع لكل المنكوبين في العالم ام هو كما قال المثل ضل الدليب البيجدع بعيد
شفاء العاجل يارب لى اخونا منوت
الاخ سيف الدولة صراحة كلما ارى صورة ذلك الصبي الذي ربط اخاه المريض بخرقة في ظهره ويتجول به بين الناس طالبا المساعدة في علاجه …. أكاد ابكي فعلا منظر انساني يدعو للشفقة والرحمة تغرورق له العيون الرحيمة بكاءا وشفقة . لو كان هنالك مثقال ذرة من البشير لما رأينا امثال هذه المناظر الانسانية الصعبة . البشير بنى حائطا كبثيرا بينه وبين الشعب الفقير وينفق في اموال البلد باسراف وفساد لا يتخيله عاقل وهو لايرى عيبا في ذلك فقد اعمى الله بصيرته بالسلطة المفطة والثوة الصخمة التي تؤخذ قسرا من الشعب وحتى ستات الشاي بدون رحمة . صدق الاديب الراحل الطيب صالح ( من اين اتى هؤلاء ) والله لولا سمرتهم وشكلهم لا نحسبهم سودانيين من قمة الوقاحة والظلم والفساد .الوطن على شفاة حفرة من الضياع والشنات نسأل الله قهر هذا الفرعون الغاشم واغرراقه قي بركة آثنة . عليه لعنة الله الى يوم الدين .
لعل هذا (الشول منوت ) لفت أنظار الناس بحكم الشهرة الغنائيه ، لكن كم من أمثاله يعانون المرض والخوف والجوع في الطرقات وفي مناطق الحروب وفي المنافي ؟؟ أطفال ونساء وشيوخ يعيشون بين الصخور وفي الجبال ، وليس ضحايا الفيضانات والسيول عنكم ببعيد ، الموضوع كبير أكبر من حصره في فرد يا أستاذ سيف الدوله ، المشكله عويصه .
أيها الصديق سيف الدولة أنت رجل كاتب ذو باع ومناضل من النوع الذي نعتز به،, وصاحب قلم صادق ومدافع صلب عن وحدة وهوية السودان بكل ما يمثله من ألوان الطيف، ولهذا يهما أن لا يُذلّ ذلك َالقلم بأي شكل …
قرأنا بين سطور تلك الفقرة التي تحدثت فيها عن ” عمر الجزلي ” ما يوحي بأنه مجرد حلبي أرزقي وافد من أصول أجنبية وهو ما لا نرضاه خاصة من كاتب مثلك . فمهما كان رأيك في عمر الجزولي، وأنا شخصيا لي رأي سلبي عنه كشخص، إلا أنه سليل أسرة سودانية حتى النخاع، وحتى لو كان قد إكتسب الجنسية كمجرد وافد إستوفى شروط وقوانين ومتطلبات الحصول على الجنسية بشكل قانوني، فهو سوداني .
أردت أن أعبر لك أيها الصديق في أن ما كتبته في تلك الفقرة لا يشبه قلمك، ولا يشبه تفكيرك، ولا يشبه خلفيتك كقانوني ضليع .
يا ريت يا عزيزنا لو تصحح وتوضح هذا الأمر من خلال مقالة من مقالاتك أياها حتى لا تؤثر مثل تلك التعليقات بأي شكل على نسيج مجتمعنا السوداني بكل ألوانه خاصة وإنك تتحدث عن شول مانوت .
معليش لكن في ناس هنا ما عارفين انوا ناس منوت ديل هم
السودانيييييين الاصلييييييين للبلد دي
اما نحن ملونين مهاجرين لاجئين
لماذا سمي السودان ( نسبة للأرض التي يسكنها السووووووووووود )
هم ناس منوت و غيرهم من السود
السودان في قلب افريقيا كيف يكون عربي او من يسكنونه عرب
خلونا في سودانيتنا دي احسن و ناس منوت ديل في راسنا لهم
كل الود و التقدير
اللهم اشفه و عافه و اعفوا عنه
و اشفي كل مرضانا يا الله يا رب
اعوذ بالله
كبير ياسيف
ٌقرأت كل التعليقات ما زال السودان بخير ونحن شعب طيب ونادر و المفروض يكون فى رقم حساب الناس تحول فيهو قروش وانتهى الكلام.
https://www.gofundme.com/2mgyz9tk
نتمنى من الجميع الوقوف معه فى هذه المحنة
شول يتعالج بمستشفى ابو عنجة بامدرمان لمن اراد الوصول اليه
هنالك انباء ان شباب شارع الحوادث فى الصورة جزاهم الله كل خير ويمكن التبرع عبرهم
من خارج السودان يمكن استعمال الرابط:
https://www.gofundme.com/2mgyz9tk
شكرا مولانا سيف دولة الحق
يا جماعة فاعل خير يورينا لو عارف،، نساهم كيف؟ هل هناك أي رقم حساب او رقم موبايل يمكن تحويل مساهمتنا عبره؟
اعتب عليك يا سيف الدولة فابناء الجنوب ليس فقط يشاركوننا الثقافة بل هم اصل ومكون اساسي من مكونات الثقافة والمتجمع السوداني وليسو فقط يطربون لعثمان حسين بل ان منهم فنانين وشعراءوموسيقيين ونجوم مجتمع بقامة عثمان حسين وغيره من رموز السودان ! نتمني لمنوت عاجل الشفاء والعودة لفنه ومواصلةابداعه متعه الله بشيابه ومروته
ياجماعة شمشارات عمر البشير المسؤول امام الله من كل السودانيين ناس الامن ما اوصلوا له هذا الامر… والله مانوت جنوبي … طيب ريك مشار ماجنوبى؟؟؟
سؤال : هل وجبة غذائية للبشير ونسوانه لمدة أسبوعين الا يكفى ثمنها لعلاج مانوت
سؤال : اين انت أيها الهمام امام مسجد العارف بالله بن العارف بالله عمر البشير د. عصام أحمد البشير … الاتتبرع لعلاج هكذا ((الكبد الرطب))
بسم الله الرحمن الرحيم
رياض الصالحين
شرح حديث أَبِي هريرةَ -رضي الله عنه-: “في كُلِّ كَبِدٍ رَطْبةٍ أَجْرٌ” وحديث البغيِّ التي سقت الكلب فغفر الله لها
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فهذا هو الحديث العاشر من الأحاديث الدالة على كثرة طرق الخير، وهو حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئراً فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث…))([1])، ومعنى يلهث أي: أنه يخرج لسانه -يحرك لسانه- من شدة العطش، ومثل هذا لا يكون عادة إلا في الكلب، يقول: ((فوجد بئراً فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثَّرى من العطش))، والثَّرى هو التراب الذي فيه رطوبة، وهو من شدة عطشه يريد أن يبرد حر العطش بأكل هذا التراب الرطب.
((فقال الرجل: لقد بلغ هذا الكلبُ من العطش مثل الذي كان بلغ مني))، ويحتمل أن يكون: لقد بلغ هذا الكلبَ من العطش، يعني: العطش هو الذي بلغ منه، العطش هو الفاعل.
يقول: ((فنزل البئر فملأ خفه ماء، ثم أمسكه بفيه حتى رَقِي فسقى الكلب، فشكر اللهُ له فغفر له))، وفي بعض الروايات: ((أنه سقاه حتى ارتوى -حتى ذهب عنه العطش-، فشكر اللهَ له))، إذا ضُبطت هكذا يكون الذي صدر منه الشكر هو هذا الكلب، والله -عز وجل- يجعل لهذه البهائم من الإدراكات ما لا يخفى، وقد يكون بالحال، والمشهور “فشكر اللهُ له”، أي: أن الله -تبارك وتعالى- شكور لعباده، أي: أنه يجزي بالإحسان إحسانًا، ويوفي عمل العاملين، ويضاعف ذلك، فهذا من شكره -تبارك وتعالى- للعبد.
على درب التجانى ، والخليل ، وجماع ..وقائمة الماسى تطول فى وطن تفجعه النهايات ..
ولا باس عليك منوت ..
نرجو بذل الجهد للحصول على رقم يوصلنا لمنوت وانزاله بالراكوبة حتى نتواصل مباشرة معه دون أي وسيط
لك التقدير أستاذ سيف الدولة …….. الإنسانية لن تعدم في السودان مهما وصل الحال …… سيجد شول من يعينه و سيجد تسماي الحبشي من ياخد بيده طالما هذا او ذاك في حاجة لمعين و خاصة لو كان الظرف مرضيى
و لكن ان تحاول أخي تستبدل الحقائق و تنكر الوقائع و تعطي ما لا تملك لمن لا يستحق فهذا غير مقبول …….. لا يحق لك او حتى للبشير ان توزعوا في الجنسية السودانية لمن تريد او يريد ……. شول ليس سوداني بل هو جنوب سوداني …. دعنا متعاطف معه على هذا الأساس
و لا نريد أن نتوسع
طيب ماهي الطريقة المناسبة لإيصال هذا المبلغ للمريض دون أن يمر بالذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون
نتمني له عاجل الشفاء ومرض السل من اهم اسبابه سؤ التغذية وهو منتشر في قري الجزيرة وهو يعكس مدي الحالة التى وصل لها شعب السودان
أخشى أن تأتي الحريه ونفتقدك ي مولانا في زحمة الإضرابات والمشغوليات
وتنغشل انت بأهم مننا في متابعة الحراميه والفاسدين جحر جحر وإنه زنقه
أنت انسان بكل مانحمل هذه العبارة من تفاصيل فقد حركت فينا احساسا حسبناه قد ذهب الى غير رجعة في خضم مشاغلنا اليومية نحن بحاجة ملحة لان نحس بمعاناة الآخر فوالله العظيم أنا هذة اللحظة أكتب تعليقي هذا وأجد صعوبة بالغة لرؤية الحروف فقد دمعت عيناي من هول الصورة التي أفلحت يا أخي الكريم في رسمها ببراعة عن واقعنا المذري موضوعك هذا جدير بان يقراه كل مسؤول في هذا البلد ليدرك الفجوة السحيقة تين ماهو كائن ومايجب أن ان يكون ،،،،،
فضيلة مولانا الأستاذ / سيف الدولة حمدنا الله حفظه الله
تحية طيبة
لك الشكر الجزيل عل مقالاتك الهادفة الصادقة دوما وأبدا.كل الأمنيات لأخينا مانوت بالشفاء العاجل وان شاء الله سوف تجد مناشدتكم تجاوبا كبيرا من الجميع.
معليش سؤال خارج الموضوع ولكن له علاقة بالفساد الذي خيم على كل المرافق والمؤسسات في السودان ، بما فيها للأسف ساحة القضاء.أصدر أحد القضاة اليوم ، وبعد سنتين من التأجيل والتطويل ، حكما على متهمين بالتسبب في الأذى الجسيم وكان الحكم دفع مبلغ 32 مليون للحكومة و16 مليون للمشتكين الاثنين.كنا نتوقع حكما رادعا وسجنا لهم ولكن القاضي قال للمتهمين : لو ما الدنيا قبايل عيد كنت سجنتكم .
نرجو شاكرين تعليقكم على الحكم وعلى الجملة الأخيرة.
ما أجملك و أروعك يا مولانا عندما تتحدث عن معاناة المواطن وآماله وأحلامه التى تصطدم بصخر الاستحالة المصنوعة من وهم العدم. وما أروعك عندما تعبر عن الغلابه والمطحونين بنار الحروب الوهم وبورك فيك يا سلطان الكلم لن نجد من يعبر عن عجزنا المتناهى فى الكبر سواك يا ود حمدنا الله.
كيف تكون المساهمة ؟؟افيدونا افادكم الله ..
نتمنى له الشفاء العاجل ولكن كيف تكون المساهمه اقصد عنوان بالله بالله عليكم لو وزير الصحه تكفل بعلاجه فى المستشفى ينقص منه شى وبعدين وين بابكر صديق يعمل له ندا يشوف ناس وناس النيل الازرق
ارجو السماح يا مانوت ……..لا املك اى سهم اقدمه اليك
غير دمغه حارقة حرينة (لا حول و لا قوة الا بالله)))
منو يصفح عن منو يا استاذ
هم الانفصلوا بمحض اختيارهم المفروض هم اليعتذروا
بالله خلونا من الكلام العاطفي اللا بودي لالا بجيب
لا حول ولا قوة الا بالله
عار علينا وقوفنا متفرجين عاي محنة ابن ااسودان منوت ..
متأسين باللامنتمي الطيب مصطفي و زمرته ..
أو حتي مستكثرين عليه ( حقنة ) الوزير كمال عبيد
أسترجعوا وطنكم وساهموا بقلب سودانى واحد فى علاجه فالوطن الان فى أمس الحاجة الى
حبكم وماتجود به أياديكم البيضاء, لاأدرى أخى حمدنا الله عندى إحساس قوى بأننا سوف
نعود معا وبقوة من خلال هذا الموقف الحزين وهذا الشعب النبيل ووالله لقد بكيت مر
البكاء حزنا على أهلى وأصدقائى حينما تأمروا عليهم ودفعوهم الى الانفصال.
نعم علينا فى الأول علاج الأبن الفنان شول بإذن الله وليكن أيقونة الحب والأمل والوحدة
من جديد !
صديقى جون كير عندما رأنى حزين بعد الإنفصال قال لى يا صحبى ماتزعل ساكت دا كلام بتاع سياسة وهو فى شنو , ماهو نحنا مع بعض , يعنى إتغير شنو!
لنا عودة إنشاءالله بعد أن يمن الله بالشفاء على إبننا الرائع شول فنان الوحدة القادمة من جديد.
موالله والله يامولانا سال دمعى مدرارا .وقد تسألت هل يكون هذا الفتى ضحية حقنة كمال عبيد. نحن يامولانا انشدنا ونحن اطفال ( نحن روحان حللنا بدنا…منقو قول لا عاش من يفصلنا) لا نعترف بهذا الانفصال السياسى .فنحن وجداننا واحد غنينا مع وردى ولعبنا كرة الشراب فى الشارع وتعاركنا وتصالحنا فى هلال مريخ . الرائد لايكذب اهله وانت احد رواد التنوير وحملة المشعل فى بلادى عشت
أنظر إلى حجم الأموال التي تبرّع بها الرئيس البشير (20 مليار) في سبيل إحياء ذكرى الوزير صلاح ونسي (رحِمه الله) بإنشاء مركز يحمل إسمه لأبحاث ومكافحة السرطان (وهو المرض الذي توفى به الفقيد العام الماضي بعد رحلة علاج في ألمانيا) كما وجّه الرئيس وزارة المالية بتخصيص ميزانية ثابتة للمركز ضمن الميزانية العامة السنوية.
? هذا عبث، فليس مطلوباً من دولة مثل السودان وهو في عرض ما يلزمها من أموال لإستيراد الطحين أن تقوم بمثل هذه الأبحاث التي تُخصّص لها الدول الغنية أموالاً تجاوز الميزانية العامة للسودان لبضعة سنوات دون أن تتوصّل لنتائج ملموسة.
دى من الورثة بتاعت الغارف بالله حسن احمد البشير
يا جماعه والله إهتزت قلوبنا ومتعاطفين مع هذا الشاب وعاوزين نتبرع له..لكن خايفين القروش ما تصل ليهو…وكمان التبرع بالنت دا يخلي الناس متردده… أولا أن لا يصل المبلغ لمستحقه..وكمان حرامية الأسافير يأخذوا بيانات الناس..ويدخلوا حساباتهم…نريد ان نعرف عنوانه ومكانه بالتحديد في السودان وكيف يمكننا تكليف شخص هناك لمقابلته شخصيا وتسليمه تبرعاتنا؟
يا سلااااام.ما في كلام.
و الله لولا إننا مهمومين و مضغوطين ببناء مدرسة البنات الأساس في قريتنا لساهمت في علاج هذا الفتي.
سمعته و شاهدته يغني أربعة سنين فطربت.و قلت ما حكاية الأربعة سنين هذه؟هل هي عمر الحب.ود اللمين ذاته غني أربعة سنين عاشهم الحب.هل كان ينعي هذا الفتي نفسه و هو يغني أربعة سنين أديته ريدي؟!
إنها دورة الزمان و تصاريف القدر.
اأقترح أن يكون الاستاذ بابكر صديق هو همزة الوصل بين المتبرعين لعلاج الابن منوت و المشافي التي يتعالج بها .. و الله من وراء القصد .
“أمير مؤمنين” بأولويات معكوسة… جيوش الشحاذين والغلابى تجوب الشوارع وقد يكون الواحد منهم في أمس الحاجة إلى 20 جنيه فقط ليعيش بها يومه ورئيس العصابة – عمر البشير – يتبرع بعشرين مليار لتأبين واحد من عصابته قد ذهب إلى الله وليس بحاجة إلى غير الدعاء وما أحوجه إلى الدعاء بالنظر إلى أنه كان من عصابة البشير!
ماذا يفرق معنا اذا ساهمنا فى علاجه فى رويال كير .
المساهمه تكون من ناس الداخل اولا ومستعجلا .
امسحها في وجهونا ي منوت شكرا حيدر احرجتنا كنت اتمني امد يد المساعدهلشخصكم وانا اخجلنا كرمك والله
نطالب فوراً بحساب بنكي موحد لدعمه بالتبرعات من خارج وداخل السودان
لفتة بارعة منكم يامولانا وجزاكم الله خير
نعم بجب ان يتم علاج منوت ورعايته وهذه حقه ودين على كل قادر ان يقدم له يد العون – ولكن يا حمدان دايما تدس السم فى الدسم وتطرقك لهذا الموضوع ليست لاجل هذا الفتى وانما باب تريد منه بس الفرقة وقولك (ولهم فيه من الحقوق أكثر من غيرهم الذين إنحدروا من أصول أجنبية وأصبحوا ولاة لأمرنا، )من الذين انحدرو من اصول اجنبية ويحكمون السودان )
المعارضة لها حدود
كيف تكون المساهمة ؟؟افيدونا افادكم الله ..
ارجو من اتحاد الفنانين عمل رقم حساب لعلاج هذا المبدع والمساهمة بعمل حفلات خيرية له
مولانا الفنان ده قاعد وين لو سمحت موقعه الحالي او المحتمل انتقل ليهو وين بالضبط ؟
وشكرا ليك علي نشر الخبر اولا وعلي الاجابة علي استفساري مقدما ؟
السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته
أهلا وسهلا ومرحبا بالرجل الفاضل سيف الدولة حمدناالله
أبلغ عبارة تناولتها
(جِنس هذه المآسي التي يعيشها الفقراء، تكشف عن حجم المفارقة والتمييز في رعاية الدولة لأبنائها، فالفقراء هم الذين يتحملون نفقات علاج الأثرياء من المسئولين (وعوائلهم) الذين يتعالجون في الخارج على حساب خزينة العام التي يُجمع شِق كبير من أموالها عن طريق الضرائب التي يتحملها كادِحون وفقراء.) أسأل الله العظيم أن يرفع عنه هذا المرض وأن يعجل له بالشفاء
لا حول ولا قوة إلا بالله.
لا حولة ولا قوة الا بالله ماذا اصحاب هذا الفتى واين هو الأن لم يوضح المقال هذه المعلومات نسأل الله له الشفاء وكيف يتم جمع التبرعات لعلاجه ارجو الافادة
انا ما عارف ليه اتذكرت المدعو كمال حقنةعند قراءتي للمقال.
هذا الشاب الصغير يذكرني بعبد الله دينق الذي صدح بالأغنية الوطنية الخالدة (عازة في هواك) رائعة خليل فرح في الزمن الجميل.. عندما تشكل الوجدان الوطني للسودانيين قبل خروج الإنجليز.. والعازة التي أصبح إسمها رمزاً للوطنية ترجع اصولها للخنادقة والجعافرة والدينكا وهي زوجة البطل علي عبد اللطيف ذو الأصول الجنوبية والنوباوية..
الذي يربط الشعب السوداني لهو أكبر من قرار سياسي بتقسيم الوطن الواحد متهم فيه النخبة الحاكمة في الشمال والجنوب.. كم جنوبي ولد ونشأ في الشمال وأصبح سوداني الهوى والهوية؟!.. لماذا يتحمل هؤلاء وزر الإنفصال ويتم طردهم ليجدوا أنفسهم غرباء في الجنوب ومنبوذين في مسقط رأسهم؟!..
أما البشكير أبو المتاعب كالسفيه يضيع أموال الشعب في توافه الأمور.. تارة فنيلة ميسي وتارة أخري بردلوبة وطربوش الكرامة!!.. ورشوة الأفارقة في رحلاته العبثية لتحدي الجنائية.. يتبرع بالمليارات كأنه ورثها بينما أطفالنا لا يجدون العلاج والتعليم!!..
شكرا الاخ سيف .فيك من الانسانية ما لو توفر ربعها في ولاة امورنا لما وصلنا لهذا الحال .وفيك من الشجاعة مالو اظهرنا ربعها لما استبد هؤلاء الذين يتولون امرنا الآن .فشكرا لمشاعرك الانسانية وشكرا على شجاعتك .
يا راكوباب كما فيكم الخير دائما اجمعو لمنوت حق التذكرة
ذهاب واياب لمصر وشوية مصاريف ويتعالج في مستشفي
حكومي عاااادي بالمجان واذا كانت العلة مرض السل ففي
مستشفي الدمرداش في اطباء يعالجو كل انواع السل وفي
مدة اقل من 5شهر وبصفة نهائية.
هم شعب الله المختار ونحن شعب الله البن
المثل السوداني الأصيل (سفر البن دق وحريق )
لا تساورني مثقالة ذرة من شك أن قائل هذا المثل كوز لئيم نزع الله الرحمة والبركة من قلبه.
وربما يكون كوز ذو نفوذ وله باع طويل في إدارة الحروب وتخريب الإقتصاد وتدمير البلاد وإفقار العباد.
وحكومتنا الرشيدة تتأمر بأمره، ولذلك هم يتعاملون مع المواطنينن الفقراء بنظرية( سفر البن دق وحريق)
البن يُحرق ويُدق وهو عزيز ومكرم
أما نحن شعب السودان نُحرق ونُدَق بذل ومهانة
ما هم مسلمين ونحن كفار وصدقوا ان الله كلفهم بحكمنا وحسابنا وعقابنا
وهم الآن بتعاملوا معانا بموجب الأيه القرآنية القائلة (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا) صدق الله العظيم
ولسان حالهم يقول هذا شعب ابن ستين كلب لازم يُؤدب
وليهم حق ما هم شعب الله المختار ونحن شعب الله البن
ربما ناسف عليه كانسان عاني الظلم من بني جلدته الذين اثرو الانفصال والتمتع بثروتهم من النفط ..ولكن ان تسالنا الاحسان له فهو في نظري لايجوز لانه بداية اجنبي …وفي شمال السودان ومن المسلمين من احق منه باحساننا وصدقتنا….لماذا يري البعض ماسي الاجانب ولايري ماسي اهلنا من حولنا؟؟؟؟ فهل هو العطف الزائد الذي يحملونه ويتسع لكل المنكوبين في العالم ام هو كما قال المثل ضل الدليب البيجدع بعيد
شفاء العاجل يارب لى اخونا منوت
الاخ سيف الدولة صراحة كلما ارى صورة ذلك الصبي الذي ربط اخاه المريض بخرقة في ظهره ويتجول به بين الناس طالبا المساعدة في علاجه …. أكاد ابكي فعلا منظر انساني يدعو للشفقة والرحمة تغرورق له العيون الرحيمة بكاءا وشفقة . لو كان هنالك مثقال ذرة من البشير لما رأينا امثال هذه المناظر الانسانية الصعبة . البشير بنى حائطا كبثيرا بينه وبين الشعب الفقير وينفق في اموال البلد باسراف وفساد لا يتخيله عاقل وهو لايرى عيبا في ذلك فقد اعمى الله بصيرته بالسلطة المفطة والثوة الصخمة التي تؤخذ قسرا من الشعب وحتى ستات الشاي بدون رحمة . صدق الاديب الراحل الطيب صالح ( من اين اتى هؤلاء ) والله لولا سمرتهم وشكلهم لا نحسبهم سودانيين من قمة الوقاحة والظلم والفساد .الوطن على شفاة حفرة من الضياع والشنات نسأل الله قهر هذا الفرعون الغاشم واغرراقه قي بركة آثنة . عليه لعنة الله الى يوم الدين .
لعل هذا (الشول منوت ) لفت أنظار الناس بحكم الشهرة الغنائيه ، لكن كم من أمثاله يعانون المرض والخوف والجوع في الطرقات وفي مناطق الحروب وفي المنافي ؟؟ أطفال ونساء وشيوخ يعيشون بين الصخور وفي الجبال ، وليس ضحايا الفيضانات والسيول عنكم ببعيد ، الموضوع كبير أكبر من حصره في فرد يا أستاذ سيف الدوله ، المشكله عويصه .
أيها الصديق سيف الدولة أنت رجل كاتب ذو باع ومناضل من النوع الذي نعتز به،, وصاحب قلم صادق ومدافع صلب عن وحدة وهوية السودان بكل ما يمثله من ألوان الطيف، ولهذا يهما أن لا يُذلّ ذلك َالقلم بأي شكل …
قرأنا بين سطور تلك الفقرة التي تحدثت فيها عن ” عمر الجزلي ” ما يوحي بأنه مجرد حلبي أرزقي وافد من أصول أجنبية وهو ما لا نرضاه خاصة من كاتب مثلك . فمهما كان رأيك في عمر الجزولي، وأنا شخصيا لي رأي سلبي عنه كشخص، إلا أنه سليل أسرة سودانية حتى النخاع، وحتى لو كان قد إكتسب الجنسية كمجرد وافد إستوفى شروط وقوانين ومتطلبات الحصول على الجنسية بشكل قانوني، فهو سوداني .
أردت أن أعبر لك أيها الصديق في أن ما كتبته في تلك الفقرة لا يشبه قلمك، ولا يشبه تفكيرك، ولا يشبه خلفيتك كقانوني ضليع .
يا ريت يا عزيزنا لو تصحح وتوضح هذا الأمر من خلال مقالة من مقالاتك أياها حتى لا تؤثر مثل تلك التعليقات بأي شكل على نسيج مجتمعنا السوداني بكل ألوانه خاصة وإنك تتحدث عن شول مانوت .
معليش لكن في ناس هنا ما عارفين انوا ناس منوت ديل هم
السودانيييييين الاصلييييييين للبلد دي
اما نحن ملونين مهاجرين لاجئين
لماذا سمي السودان ( نسبة للأرض التي يسكنها السووووووووووود )
هم ناس منوت و غيرهم من السود
السودان في قلب افريقيا كيف يكون عربي او من يسكنونه عرب
خلونا في سودانيتنا دي احسن و ناس منوت ديل في راسنا لهم
كل الود و التقدير
اللهم اشفه و عافه و اعفوا عنه
و اشفي كل مرضانا يا الله يا رب
اعوذ بالله
كبير ياسيف
ٌقرأت كل التعليقات ما زال السودان بخير ونحن شعب طيب ونادر و المفروض يكون فى رقم حساب الناس تحول فيهو قروش وانتهى الكلام.
https://www.gofundme.com/2mgyz9tk
نتمنى من الجميع الوقوف معه فى هذه المحنة
شول يتعالج بمستشفى ابو عنجة بامدرمان لمن اراد الوصول اليه
هنالك انباء ان شباب شارع الحوادث فى الصورة جزاهم الله كل خير ويمكن التبرع عبرهم
من خارج السودان يمكن استعمال الرابط:
https://www.gofundme.com/2mgyz9tk
شكرا مولانا سيف دولة الحق
يا جماعة فاعل خير يورينا لو عارف،، نساهم كيف؟ هل هناك أي رقم حساب او رقم موبايل يمكن تحويل مساهمتنا عبره؟