لقاء سري بين نظام البشير والحركات المسلحة بحضور الرئيس الأوغندي

الخرطوم: أسامه عبد الماجد
أنهت الحكومة لقاءات تشاورية سرية مع قطاع الشمال وحركات دارفور بحضور الرئيس الأوغندي يوري موسفيني، بالعاصمة الأوغندية كمبالا، وقاد وفد الحكومة رئيس سلطة دارفور د. التجاني سيسي ، ومدير مكتب سلام دارفور د. أمين حسن عمر نائباً له ، فيما حضر عن قطاع الشمال مالك عقار وياسر عرمان ، وعبد العزيز الحلو، ومثل حركات دارفور د. جبريل إبراهيم ومني مناوي. وكانت الجلسات تمت بطلب من الرئيس موسفيني ، الذي أبدى موقفاً إيجابياً تجاه الحكومة بعد رفضه الاستماع إلى رؤية الطرف الثاني منفرداً ، ونقل الأمر للرئيس البشير الذي وجه بتشكيل الوفد. وبحسب مصدر أن اللقاءات قربت الشقة بين الأطراف من خلال الدور الكبير الذي قام به موسفيني، و أكدت الحكومة من جانبها تمسكها بخارطة الطريق ووثيقة الدوحة، وضم الوفد الحكومي كلاً من الوزيرة تابيتا بطرس ومعتمد الكرمك.
اخر لحظة
نصيحتي للحركات الدارفوريه وقادتها وكذلك ياسر عرمان وعقار وغيرهم
موسيفيني ليس موضع ثقه بالبلدي بياااااأاااااااع واعملوا حسابكم من القدر
ولكم فى جون قرنق خير مثال مات وهو راكب طيارة موسيفني الخاصه يعني طيارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
They should of come to juba for that meeting dum ass government of south Sudan why always in Uganda make in juba what we afraid of those crook of NCP when they always behind destruction in south Sudan
Conservative owyeee
من يفكر فى ابعاد الامه من العمليه السياسيه فهو غبى ومن يعلق على انو الامام (وين) فهو اكثر غباء وحقد
لن يتحقق السلام في السودان ابدا في ظل حكومة الانقاذ و البشير علي رأسها —
هذه حقيقة ثابتة يعلمها الجميع و أولهم وفود التفاوض الحكومية نفسها —- البشير يريد اخضاع الجميع لسيطرته بقوة السلاح و لكنه فشل فشلا زريعا و تكبد خسائر فادحة و هزمت قواته و مليشياته و تم نزع سلاحها عنوة و اقتدارا طيلة سنوات الحروب الممتدة — الحكومة الآن في وضع اقتصادي مزري و عزلة داخلية و خارجية خانقة و لكنها لازالت تريد السلام و ايقاف الحروب بشروطها هي : ان يستسلم الجميع و يسلموا اسلحتهم و يستلموا مناصب و وظائف في الدولة —
تحقيق السلام و تحقيق العدالة في السودان تعني للبشير الانتحار بطريقة الساموراى اليبانية و هي ان يفرس المنتحر السيف في احشائه حتى بخرج من الجهة الاخرى و البشير لا يملك مثل هذه الشجاعة —
* لقاءات “علاقات عامه و وساطات” لن تحل الأزمه الوطنيه السياسيه الإقتصاديه المستفحله و “المزمنه”!..و بالتالى لا قيمة لها و لن تنفع!
* قضية “الوطن” و مطالب الشعب السودانى واضحه وضوح شمس يونيو!..يشهد عليها المجتمع الدولى و مجلس الامن، و توثق لها سجلات “المحكمه الجنائيه الدوليه”!
* و فى هذا الشأن، موسيفينى يصبح عاجزا!..لن يشفع للعصابه!..و لا يستطيع، و لو أراد، فعل ما عجز عنه “الإتحاد الأفريقى” بحاله و وسيطه، و منظمة “الإيقاد”!
* و القصاص و العقاب و “العيدان” قائمه، و لا فكاك منها بإذن الله الواحد الأحد!
اولا: بلا شك ان الاجتماع السري قد تم بايعاز وتوجيه ودعم من امريكا..لموسيفيني “رجل امريكا الاول في افريقيا” للعب هذا الدور..ولعلاقة موسيفيني الجيدة بالحركات ووجود بعض قياداتها في يوغندا.
ثانيا: ان الادارة الامريكية صرحت بأنها تريد وقف الحرب في السودان وايصال المساعدات للمتضررين قبل انتهاء فترة الرئيس اوباما بأي ثمن كان حتى لو أدى ذلك لمهادنة النظام..وان ذلك سيُحسب نقطة لصالح الديمقراطيين بغض النظر عن موضوعية وعدالة الحل..والدليل هو النشاط الامريكب والهمة العالية التي نراها هذه الايام من ارسال للمبعوثين..والضغط على الحركات للتوقيع على خارطة طريق امبيكي..وتقارب الادارة الامريكيةوالتنسيق مع نظام الخرطوم لما يسمى مكافحة الارهاب ووقف تدفق الهجرة والاتجار بالبشر..الخ..ومعروف ان الغرب يهمه بالمقام الاول مصلحته ومصالحه بغض النظر عن نوعية النظام الذي يتعامل معه سواء كان استبداديا او ديكتاتوريا او حتى دمويا مثل نظام الكيزان..
ثالثا: وبما ان الاجتماع تم مع الحركات المسلحة..فذلك بالطبع يعني المنطقتين ودارفور.. مما يشي بأن الحل سيكون “جزئياً” وهذا ما ظل يرفضه تحالف قوى المعارضة بجميع مكوناته بما فيها الحركات المسلحة!!واذا تم ذلك فان الحوار التمهيدي الذي يطالب به نداء السودان والحوار الوطني المزعوم نفسه يصبح ليس له مكان من الاعراب..
رابعا:المؤسف والمضحك في آن واحد..ان نظام الكيزان الاستفزازي ارسل الوفد برئاسة تجاني سيسي وان فاقد الشئ لا يعطيه وامين حسن عمر نائبا له وناس تابيتا بطرس وبقية الاذناب لهذا اللقاء.. وان النظام ليبرهن عدم جديته في السلام انظر لتصريحه المسبق (أكدت الحكومة من جانبها تمسكها بخارطة الطريق ووثيقة الدوحة)!!
**والله لا أمل في التغيير الا عن طريق الشعب مهما كلف من ثمن..
betrayal of almohamasheen
هذا يؤكد ما ذهبنا إليه سابقا : نقول لهم مبروك لكم الثمن البخص (الصادق) رئيسا للوزراء (ليس الآن لاحقا تم تأجيله) لمناورات أخرى و (مناوي) مساعد رئيس جمهورية لشئون دارفور و (جبريل إبراهيم) والي لدارفور العظمى و (عقار) والي للنيل الأزرق و (عرمان) والي لجنوب كردفان و (غازي) وزير دولة بالخارجية و كلهم تحت جزمة (البشير) وبقية الشعب طظ فيهم !!! ولذلك يجب أن يكون ردنا توقيع خارطة طريق لإسقاط النظام تلتزم به (قوى الإجماع الوطني) و قوى الشعب الحقيقية ذات المصلحة قبل أن تتحول خارطة البشير لهدنة محاربين و لـ(نيفاشا)2 و ندخل في دوامة حلقة مفرغة من إستمرار و وقف المفاوضات و مزيد من المناورات وتجدد العدائيات و نقض الإتفاق….ألخ ما يطيل من أمد الحرب والضحية المواطن البسيط وما يخدم مصلحة النظام… و لزوم الدعاية و الدعاية المضادة لإخراج مسرحية مفاوضات خارطة الطريق الهزلية علت أصوات أبواق الثلاثي المرح (أمين حسن عمر + كمال عمر + عرمان) … بلابل النظام أعلى صوتا و زعيقا ضد المعارضين والمنتقدين و أكثر شراسة دفاعا عن النظام الفساد الساقط!!!
بسم الله الرحمن الرحيم يا جماعة الناس شغالة كيف مناوي متين فات أوغندا هههههههههه غايتو صحي متمرد الناس راجياه لذكرى آل15 لتأسيس الحركة وهو لافي .
طيب كيف يبقى سرى وأنتم عارفين!!!!!!!!!!! ربنا ينعم على بلادنا بالامن والسلام ويكفينا حرامية المؤتمر الوطنى والانتهازين أمثال تابيتا بترس واحمد بلال…الى الامام المناضلين الاشاوس : عقار -الحلو -ياسر- منى
طالما الوفد الحكومى يتكون من هذه الشخصيات الهامشيه – اعنى بهامشيه بالنسبه لهم للنظام نفسه – فهؤلاء مؤلفة قلوبهم ويعتبروا بالنسبه لهم ( شغالين بى بطنهم ) وليس فى يدهم صلاحية اتخاذ قرار ولا يمكن ان يعطوا زخم التوصل الى حلول لهذه القضايا الشائكه ولا يمكن ان يسمحوا لهم بفضيلة انهم توصلوا الى حل المشكله ووقف الحرب ..!! هذه من المستحيلات .. فلو كانت هنالك نية للتوصل الى سلام فعلا لظهر اصحاب ( الجلد والراس ) وان كنت اشك تماما فى وجود نيه حقيقيه للتوصل الى اى تسويه او سلام فى صورة من الصور .. !!
فهو لقاء علاقات عامه واهو الحركات المسلحه لتبارى الكضاب حتى الباب ويورى موسفينى سوف يكتشف فى النهاية انه قد ( ريس وتيس ).
الوفد ضم تابينا بطرس ولم يضم عفاف تاور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحبيب الإمام الصادق المهدي راح فيها! !
يعني موسفيني حيعمل ماذا لشعب السوداني التافه هذا تم تصفيه د.قرنق واقتال امل شعبين بحالهم يعني انفصالات لا اكلت ولاشربت
BE AWARE OF NIFASHA TWO…Any solution ,or treatment ,not singed,or agreed or accepted by all national alliance factors, shall carry same agenda of Nifasha,which will result in destroying what is little left for people of sudan
كيان الحركات الرفاقيّة الثورانيّة
وكيان مُؤتمرات الحركات الإخوانيّة النورانيّة
هما المعنيّان بإيقاف حُروب الإقتسامات الآيديولوجيّة السرطانيّة
أمّا المُؤسّسات العسكريّة السودانيّة المهنيّة الحقيقيّة فهي تماماً معنيّة
بتحرير نفسها ثمّ تحرير وتوحيد وبناء دولة الأجيال السودانيّة
تماماً كما فعلت المُؤسّسات العسكريّة المصريّة
التي حسمت الشموليّات الآيديولوجيّة
القضيّة ذات الأولويّة والأهميّة
هي أن تفرض المُؤسّسات العسكريّة السودانيّة المهنيّة
الوحدة السودانيّة والسيادة الوطنيّة والقانونيّة والدستوريّة
عبر إيقاف حروبها الإقتساميّة الآيديولوجيّة الإستنزافيّة التدميريّة الإستباحيّة
تمهيداً لإعادة الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة
هذا ما يصبّ في مصلحة الدولة الأوغنديّة الموسيفينيّة
كغيرها من الدويلات النيليّة
تحية
عناد النظام يتمثل في اصراره علي جر القوي صاحبة التاثير في المشهد الي طاولة حوار سمي وطنيا لكنه يحمل جينات ومقويات المؤتمر الوطني محاولا جر الجميع الي قاطرته…
يقرا المؤتمر الوطني الاحداث وعينه علي متطلبات الغرب لا هموم الشعب السوداني حيث يعتبره النظام في جيبه ان لم يكن تحت حذائه..
الدور الاقليمي حين يلعب دورا مسنودا يفعل ذلك وعينه علي الخارطة الجيوسياسية المخطط لها .
لا خير يرجي في نظام يري بسقف الحاجة الي الاستمرار باي ثمن…والثمن هو المزيد من الطحن للغلابة والتمزق للجسد المعلول..
المنتظر هو لقاء وافعال وبيان من النداء- تحالف باريس زايدا قوى الاجماع.-
ما لم تبادر قوى الاجماع لكسر انفراد الوطني بالشعبية اذن هي تمهد للتجزئة وما وراءها. وطبعا المسئولية على الشعبية وحركات دارفور أيضا.
وان كانت كل تلك القوى تتهرب من الالتحام والاعتماد على الشارع, فاذن هي ضالعة في عمل مشين.
من يفكر فى ابعاد الامه من العمليه السياسيه فهو غبى ومن يعلق على انو الامام (وين) فهو اكثر غباء وحقد
لن يتحقق السلام في السودان ابدا في ظل حكومة الانقاذ و البشير علي رأسها —
هذه حقيقة ثابتة يعلمها الجميع و أولهم وفود التفاوض الحكومية نفسها —- البشير يريد اخضاع الجميع لسيطرته بقوة السلاح و لكنه فشل فشلا زريعا و تكبد خسائر فادحة و هزمت قواته و مليشياته و تم نزع سلاحها عنوة و اقتدارا طيلة سنوات الحروب الممتدة — الحكومة الآن في وضع اقتصادي مزري و عزلة داخلية و خارجية خانقة و لكنها لازالت تريد السلام و ايقاف الحروب بشروطها هي : ان يستسلم الجميع و يسلموا اسلحتهم و يستلموا مناصب و وظائف في الدولة —
تحقيق السلام و تحقيق العدالة في السودان تعني للبشير الانتحار بطريقة الساموراى اليبانية و هي ان يفرس المنتحر السيف في احشائه حتى بخرج من الجهة الاخرى و البشير لا يملك مثل هذه الشجاعة —
* لقاءات “علاقات عامه و وساطات” لن تحل الأزمه الوطنيه السياسيه الإقتصاديه المستفحله و “المزمنه”!..و بالتالى لا قيمة لها و لن تنفع!
* قضية “الوطن” و مطالب الشعب السودانى واضحه وضوح شمس يونيو!..يشهد عليها المجتمع الدولى و مجلس الامن، و توثق لها سجلات “المحكمه الجنائيه الدوليه”!
* و فى هذا الشأن، موسيفينى يصبح عاجزا!..لن يشفع للعصابه!..و لا يستطيع، و لو أراد، فعل ما عجز عنه “الإتحاد الأفريقى” بحاله و وسيطه، و منظمة “الإيقاد”!
* و القصاص و العقاب و “العيدان” قائمه، و لا فكاك منها بإذن الله الواحد الأحد!
اولا: بلا شك ان الاجتماع السري قد تم بايعاز وتوجيه ودعم من امريكا..لموسيفيني “رجل امريكا الاول في افريقيا” للعب هذا الدور..ولعلاقة موسيفيني الجيدة بالحركات ووجود بعض قياداتها في يوغندا.
ثانيا: ان الادارة الامريكية صرحت بأنها تريد وقف الحرب في السودان وايصال المساعدات للمتضررين قبل انتهاء فترة الرئيس اوباما بأي ثمن كان حتى لو أدى ذلك لمهادنة النظام..وان ذلك سيُحسب نقطة لصالح الديمقراطيين بغض النظر عن موضوعية وعدالة الحل..والدليل هو النشاط الامريكب والهمة العالية التي نراها هذه الايام من ارسال للمبعوثين..والضغط على الحركات للتوقيع على خارطة طريق امبيكي..وتقارب الادارة الامريكيةوالتنسيق مع نظام الخرطوم لما يسمى مكافحة الارهاب ووقف تدفق الهجرة والاتجار بالبشر..الخ..ومعروف ان الغرب يهمه بالمقام الاول مصلحته ومصالحه بغض النظر عن نوعية النظام الذي يتعامل معه سواء كان استبداديا او ديكتاتوريا او حتى دمويا مثل نظام الكيزان..
ثالثا: وبما ان الاجتماع تم مع الحركات المسلحة..فذلك بالطبع يعني المنطقتين ودارفور.. مما يشي بأن الحل سيكون “جزئياً” وهذا ما ظل يرفضه تحالف قوى المعارضة بجميع مكوناته بما فيها الحركات المسلحة!!واذا تم ذلك فان الحوار التمهيدي الذي يطالب به نداء السودان والحوار الوطني المزعوم نفسه يصبح ليس له مكان من الاعراب..
رابعا:المؤسف والمضحك في آن واحد..ان نظام الكيزان الاستفزازي ارسل الوفد برئاسة تجاني سيسي وان فاقد الشئ لا يعطيه وامين حسن عمر نائبا له وناس تابيتا بطرس وبقية الاذناب لهذا اللقاء.. وان النظام ليبرهن عدم جديته في السلام انظر لتصريحه المسبق (أكدت الحكومة من جانبها تمسكها بخارطة الطريق ووثيقة الدوحة)!!
**والله لا أمل في التغيير الا عن طريق الشعب مهما كلف من ثمن..
betrayal of almohamasheen
هذا يؤكد ما ذهبنا إليه سابقا : نقول لهم مبروك لكم الثمن البخص (الصادق) رئيسا للوزراء (ليس الآن لاحقا تم تأجيله) لمناورات أخرى و (مناوي) مساعد رئيس جمهورية لشئون دارفور و (جبريل إبراهيم) والي لدارفور العظمى و (عقار) والي للنيل الأزرق و (عرمان) والي لجنوب كردفان و (غازي) وزير دولة بالخارجية و كلهم تحت جزمة (البشير) وبقية الشعب طظ فيهم !!! ولذلك يجب أن يكون ردنا توقيع خارطة طريق لإسقاط النظام تلتزم به (قوى الإجماع الوطني) و قوى الشعب الحقيقية ذات المصلحة قبل أن تتحول خارطة البشير لهدنة محاربين و لـ(نيفاشا)2 و ندخل في دوامة حلقة مفرغة من إستمرار و وقف المفاوضات و مزيد من المناورات وتجدد العدائيات و نقض الإتفاق….ألخ ما يطيل من أمد الحرب والضحية المواطن البسيط وما يخدم مصلحة النظام… و لزوم الدعاية و الدعاية المضادة لإخراج مسرحية مفاوضات خارطة الطريق الهزلية علت أصوات أبواق الثلاثي المرح (أمين حسن عمر + كمال عمر + عرمان) … بلابل النظام أعلى صوتا و زعيقا ضد المعارضين والمنتقدين و أكثر شراسة دفاعا عن النظام الفساد الساقط!!!
بسم الله الرحمن الرحيم يا جماعة الناس شغالة كيف مناوي متين فات أوغندا هههههههههه غايتو صحي متمرد الناس راجياه لذكرى آل15 لتأسيس الحركة وهو لافي .
طيب كيف يبقى سرى وأنتم عارفين!!!!!!!!!!! ربنا ينعم على بلادنا بالامن والسلام ويكفينا حرامية المؤتمر الوطنى والانتهازين أمثال تابيتا بترس واحمد بلال…الى الامام المناضلين الاشاوس : عقار -الحلو -ياسر- منى
طالما الوفد الحكومى يتكون من هذه الشخصيات الهامشيه – اعنى بهامشيه بالنسبه لهم للنظام نفسه – فهؤلاء مؤلفة قلوبهم ويعتبروا بالنسبه لهم ( شغالين بى بطنهم ) وليس فى يدهم صلاحية اتخاذ قرار ولا يمكن ان يعطوا زخم التوصل الى حلول لهذه القضايا الشائكه ولا يمكن ان يسمحوا لهم بفضيلة انهم توصلوا الى حل المشكله ووقف الحرب ..!! هذه من المستحيلات .. فلو كانت هنالك نية للتوصل الى سلام فعلا لظهر اصحاب ( الجلد والراس ) وان كنت اشك تماما فى وجود نيه حقيقيه للتوصل الى اى تسويه او سلام فى صورة من الصور .. !!
فهو لقاء علاقات عامه واهو الحركات المسلحه لتبارى الكضاب حتى الباب ويورى موسفينى سوف يكتشف فى النهاية انه قد ( ريس وتيس ).
الوفد ضم تابينا بطرس ولم يضم عفاف تاور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحبيب الإمام الصادق المهدي راح فيها! !
يعني موسفيني حيعمل ماذا لشعب السوداني التافه هذا تم تصفيه د.قرنق واقتال امل شعبين بحالهم يعني انفصالات لا اكلت ولاشربت
BE AWARE OF NIFASHA TWO…Any solution ,or treatment ,not singed,or agreed or accepted by all national alliance factors, shall carry same agenda of Nifasha,which will result in destroying what is little left for people of sudan
كيان الحركات الرفاقيّة الثورانيّة
وكيان مُؤتمرات الحركات الإخوانيّة النورانيّة
هما المعنيّان بإيقاف حُروب الإقتسامات الآيديولوجيّة السرطانيّة
أمّا المُؤسّسات العسكريّة السودانيّة المهنيّة الحقيقيّة فهي تماماً معنيّة
بتحرير نفسها ثمّ تحرير وتوحيد وبناء دولة الأجيال السودانيّة
تماماً كما فعلت المُؤسّسات العسكريّة المصريّة
التي حسمت الشموليّات الآيديولوجيّة
القضيّة ذات الأولويّة والأهميّة
هي أن تفرض المُؤسّسات العسكريّة السودانيّة المهنيّة
الوحدة السودانيّة والسيادة الوطنيّة والقانونيّة والدستوريّة
عبر إيقاف حروبها الإقتساميّة الآيديولوجيّة الإستنزافيّة التدميريّة الإستباحيّة
تمهيداً لإعادة الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة
هذا ما يصبّ في مصلحة الدولة الأوغنديّة الموسيفينيّة
كغيرها من الدويلات النيليّة
تحية
عناد النظام يتمثل في اصراره علي جر القوي صاحبة التاثير في المشهد الي طاولة حوار سمي وطنيا لكنه يحمل جينات ومقويات المؤتمر الوطني محاولا جر الجميع الي قاطرته…
يقرا المؤتمر الوطني الاحداث وعينه علي متطلبات الغرب لا هموم الشعب السوداني حيث يعتبره النظام في جيبه ان لم يكن تحت حذائه..
الدور الاقليمي حين يلعب دورا مسنودا يفعل ذلك وعينه علي الخارطة الجيوسياسية المخطط لها .
لا خير يرجي في نظام يري بسقف الحاجة الي الاستمرار باي ثمن…والثمن هو المزيد من الطحن للغلابة والتمزق للجسد المعلول..
المنتظر هو لقاء وافعال وبيان من النداء- تحالف باريس زايدا قوى الاجماع.-
ما لم تبادر قوى الاجماع لكسر انفراد الوطني بالشعبية اذن هي تمهد للتجزئة وما وراءها. وطبعا المسئولية على الشعبية وحركات دارفور أيضا.
وان كانت كل تلك القوى تتهرب من الالتحام والاعتماد على الشارع, فاذن هي ضالعة في عمل مشين.