ياسر عرمان : هل يمول الإتحاد الأوروبي حروب الإبادة الجماعية بتوفير الدعم لمليشيا قوات الدعم السريع التابعة للبشير المطلوب المحكمة الجنائية.

هل سيقوم الإتحاد الأوروبي بتمويل حروب الإبادة الجماعية في جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور عبر توفير الدعم لمليشيا قوات الدعم السريع التابعة للمشير البشير المطلوب عند المحكمة الجنائية الدولية
وردتنا معلومات دقيقة عن خطة أشرف على رسمها المشير عمر البشير وأجهزة أمنه لتمويل قوات (الجنجاويد ) المسماة قوات الدعم السريع، التابعة لرئاسة الجمهورية عبر جهاز الأمن من أموال الإتحاد الأوروبي، ولاسيما المانيا والدعم الفني الإيطالي، وترمي الخطة الشيطانية التي بدأ تنفيذها خلال الثلاثة أشهر الماضية بأن تتولى قوات الدعم السريع حراسة الحدود بدعوة مكافحة الهجرة الي أوروبا ووقف الإتجار بالبشر ومكافحة الإرهاب، وذلك لربط هذه القوات بمصالح أوروبا ووقف الهجرة وبمشروع (عملية الخرطوم-Khartoum Process ) لوقف الإتجار بالبشر وإصباغ صبغة دولية لهذه القوات وإخفاء جرائمها في الإبادة الجماعية وقتل المدنيين السودانيين بغطاء أوروبي ودولي.
وقد قطع هذا المخطط شوطاً بعيداً بمافي ذلك الدعاية له في وسائل الإعلام وقد عقد قائد قوات الدعم السريع مؤتمرات صحفية ومقابلات إعلامية وتم الإعلان عن فقدان هذه القوات لعدد يزيد عن (150) عربة في حراسة الحدود السودانية الليبية والمصرية، والخطوة الآخرى هي تسديد هذه الفواتير وشراء العربات والمعدات لهذه القوات من الدعم والأموال الإوروبية في أثناء فترة الخريف (موسم الأمطار) وتجهيز هذه القوات وإستخدامها في حروب الإبادة وقتل المدنيين في الصيف القادم بتمويل أوروبي ودولي، معلوم الوضع الإقتصادي للنظام الآن فهو يسعى لتمويل حروبه على حساب أوروبا.
وقد إعتدت هذه القوات وإرتكبت جرائم ضد المدنيين سودانيين ومن بلدان الجوار في الحدود الليبية والمصرية -السودانية، إننا ندعو الإتحاد الأوروبي للإنتباه لهذا المخطط ووقف تمويل هذه القوات والتعامل معها وتمويلها هو دعم للإبادة الجماعية في السودان.
ونوجه مكاتبنا في أوروبا وأمريكا لتصعيد هذه القضية في البرلمان الأوروبي والبريطاني والكنغرس الأمريكي والكتابة رسمياً لهذه المؤسسات كأولوية عاجلة لا تقبل الإنتظار، كما نتوجها لكآفة السودانيين والناشطين في الداخل والخارج لأخذ هذه القضية مأخذ الجد وهي تصب في خانة جرائم الحرب والإبادة الجماعية في السودان، ونلفت إنتباه المحكمة الجنائية الدولية بأن هذه القضية ذات صلة بجرائم الحرب في السودان.
ومن الغريب إن قوات الدعم السريع أخذت تتحدث عن مكافحة الإرهاب وهي تترقب تمويل أمريكي أيضاً بعد أن ضمنت تمويلاً أوروبياً.
إننا نثق في إن الرآي العام الأوروبي والأمريكي ومؤسساته ستنتبه لهذا المخطط الإجرامي.
ياسر عرمان
الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان
02/09/2016م
شكراً أستاذ ياسر عرمان علي هذه المعلومات القيمة التي تؤكد أنكم واعين لما يحدث في السودان ولستم نائمين كما كنا نظن.. فعلاً قوات الدعم السريع أستلمت أموالاً طائلة من أوروبا لحماية الحدود ومنع تهريب البشر وستستلم أموالاً من أمريكا أيضاً.. عارف ده معناه شنو يا سيد عرمان؟ معناهو شيل شيلتك مع الدعم السريع المدعوم من أوروبا وأمريكا !! حميدتي طلع أذكي منكم كلكم وحيطلع عينكم.
منذ متى توكل حماية الحدود الى قطاعين الطرق وناهبى أموال الناس فالمثل يقول حاميها حراميها. أين الجيش السودانى الذى كان.هل حماية الأتجار بالبشر توكل لقاتلى البشر.حميدتى الجاهل الجهلول القاتل المأجور لايعرف غير لغة القتل والسلب والنهب وعمر البشير فاكر نفسه ذكى يستغل الظروف لكن هناك من هم أذكى منك ويفهموهت طايرة.يا عرمان أفشلوا مخطط خائنى وطنهم وقاتلى أبناءه ونحن من خافكم نشد من أزركم.
اتفق تماما مع الاخ ممكون والاخ طارق فهولا القوم تهمهم مصلحتهم فقط 4
انا لا استغرب التعاون الاوربي الاميركي مع حكومة المؤتمر الوطني لعدة اسباب
اولها مصالح الدول الاوربيه في حماية شعبها من مايسمى بالارهاب
ثانيا منع تدفق اللاجئين الى بلدانها وتاثيرهم الديموغرافي بمرور السنين؛ لذلك الدول الغربيه لا يهمها ان تتعاون مع من. المهم عندها ان تكون شعوبها في امان وفليذهب المهاجرين الى الجحيم المهم مصلتحها تقتضي ذلك وهذاء النوع من المصالح يجد هوى وقبول جماعة الارهاب الوطني فهي فرصه للبقاء اكثر وايضا تعتبر فرصه للتنكيل بالشعب السوداني لذلك لا امل في الاتحاد الاوربي او اميركا لمسانده شعبنا المقهور لاقتلاع هذاء النظام لذلك لابد من ثوره لاقتلاع هذاء النظام .وبعدها سوف نقيم نحن الشعب علاقاتنا الدوليه حسب مصلحتنا كما تفعل اميركا وحلفائها الان
اسد افريقيا اصابته الشيخوخه ولن يستطيع ان يحكم ولاية اخري لذلك انا ارشح الاسد الشاب حميدتي للحصول علي 30 سنة رئيسا للسودان خلفا للقائد البشير لانه انسب بدل له
تسلم الناضل ياسر عرمان فعلا هذا العصابة تخطط لهذا العمل الشنسع,وهذا الامر يحتاج لمجوداتكم فى الخارج لتنوير الاتحاد الاروبي بما تنوى هذه الحثالة القيام به,والله لخوفنا ان يطمح حرامى الحمير هذا ان يكون رئيس السودان بعد هذا الدعم,وكل يوم الحكومة تمكن فى عصابة الجنجويد,فسوف ياتى يوما وتنقلب على الحكومة.
طيب خلاس.. انتو الناس ديل قاعدين معاهم
اتصلو بيهم و وروهم الحيحصل.
لكن باقي لي مصلحتهم عندهم اهم من ما تناضل انت من اجله و ما بهمهم البحصل عليكم…!!!
غايتو انكربو للجاي في السكه. و سراق الحمير ده ما بصرح كان ما ضامن..!!! و يكون في علمك بأن هذا الدعم قد وصل و البلد اتملت عربات عساكر كبيره دخلت البلد اليومين ديل.
الواهمون ينتظرون
الباحث في مفردات البيان الذي كانت ناصيته هل؟ ومفردة وردتنا معلومات؟
وعبارة الخطة الشيطانية التي بدأ تنفيذها قبل ثلاثة أشهر؟
لقد أعدت الخطة منذ بداية العام2016وتتدفق المال على الخرطوم من الإتحاد
الأوربي .
لقد أجبرت الخرطوم الإتحاد الإوربي أن يقبل أن يقوم بهذا الدور قوات الدعم
السريع وهذا يبين لنا أن الخرطوم صارت تجيد اللعب الدولي فكثرة التكرار يعلم
الشطار ،ولكن البعض يقول كثرة التكرار يعلم……….؟
يدرك السيد /ياسر عرمان بأن اللعبة قد إنتهت (Game over) لقد وضح ذلك في
قرار مجلس الأمن رقم 2296 جلسة رقم 7728بتاريخ29 يونيو2016 الذي يوضح لنا بأن
القوى العالميةتدرك بأن الخرطوم اليوم بالتأكيد ليست خرطوم 1989 وبأن الحركة
الشعبية موديل1983ليست موديل2016وحركات دارفور2003ليست حركات2016 الغريب في
الأمر بأن رفاق الأمس صاروا ينتظرون مدد الإمبريالية العالمية وإسلاميي الأمس
وأمريكاقد دنا عذابها إلى حليف لا يمكن الإستغناء عنه الأن ،أيها الرفاق
الحالمون سوف يطول الإنتظارأيها الواهمون ،فالقوى العظمى نجدها حيت توجد
وإن كانت مصلحتها مع الشيطان فالقوى العظمى أبعدت الدين والأخلاق عن السياسة
منذ أمد بعيد فصرخة ياسر في وادي عبقر حيث الجن والشباطين حسبك ياسر من
الجنون.
التحية للقائد ياسر عرمان و هو يكشف خداع نظام الإبادة الجماعية فى الخرطوم الذى يستغل أزمة اللاجئين و الهجرة لاوروبا يستغلها بوقاحة و عدم أخلاق لتركيز اركان نظامه الضعيف المتهاوى و لتمكين عصابات إجرامية خارجة عن القانون و إعطائها شرعية لمزيد من قتل المواطنين بدم بارد كما فعلو فى أحداث سبتمبر 2013 فى خطة المشير التى سماها الخطة “ب” ..
يجب على مكاتب المعارضة فى اوروبا و فى الغرب جميعاً منظمات المجتمع المدنى و منظمات حقوق الانسان ان يقابلو تقارب النظام الفاشى و خططه الإستغلالية القائمة على خداع الاوربيين بالتعرية و الكشف و العمل السياسى المضاد .
على الجاليات السودانية التى هَجّرها النظام و الموجودة فى الدول الاوروبية و امريكا و كندا و استراليا عليها ان تقيم المسيرات و الندوات لفضح النظام و خداعه للاوروبيين و حكوماتهم , على الجاليات السودانية و منظمات حقوق الانسان بهذه الدول ان تكثف من نشاطها فى الإتصال بالسياسيين فى كل المستويات سوى ان كانت مع سياسيين فى القاعدة فى الاحياء و المجتمعات التى يعيشون بها حتى سياسيين البرلمانات و الحكومات الاوروبية حتى يعلمو بأن لقاآتهم مع نظام الإبادة الجماعية فى الخرطوم سوف لن يحل مشكلة الهجرة لأوروبا بل ان الحل هو ان هذه ال 100 مليون يورو (1,3 مليار دولار) التى يدفعها الاتحاد الاوروبى للنظام السودانى ان تذهب لمشاريع فى دول المهاجرين (فى اثيوبيا وارتريا) وهى الدول التى يأتى منها عبور اغلب المهاجرين للاراضى السودانية .
حتى متى وانتم تناشدون بلا حول, والحول واحد لا بديل له وهو إعادة القوة للشارع والتفاعل معه بشكل مباشر.
التلاحم مع الشارع يمكن برصد وروده مرارا وتكرارا في هامش الراكبة وحدها, ان يتأكد انه استفتاء شعبي, ولابد انه ملزم لكل من يقول انا قائد معارض.
نفهم ان ترفض وتعاكس السلطة مطالب الشعب. لكن من الصعب تقبل وتفهم ان ترفض قيادات المعارضة مطالب الشعب.
مطلب واحد من شقين :
-وحدة المعارضة.
-تلاحم الشارع.
بالفعل يا استاذ عرمان يجب “توجيه مكاتبكم فى أوروبا وأمريكا لتصعيد هذه القضية في البرلمان الأوروبي والبريطاني والكنغرس الأمريكي والكتابة رسمياً لهذه المؤسسات كأولوية عاجلة لا تقبل الإنتظار،”
الاوربيين مخدوعين من النظام بأنه قادر على توقيف الهجرة لأوروبا فى حين ان المهاجرين غير الشرعيين لأوروبا الذين يعبرون السودان للذهاب ل ليبيا ومنها لعرض البحر هم أثيوبيين و أرتريين فقط , باقى المهاجرين الأفارقة (من مالى وغانا ونيجريا ودول غرب افريقيا) يدخلون ليبيا للوصول للبحر المتوسط من النيجر و تشاد اللتان لهما حدود طويلة غير محروسة مع ليبيا .
هذه المعلومة غابت عن الدول الاوروبية و إستغلها نظام الانقاذ بصفاقة لخداع الاوربيين . و هنا يأتى دور مكاتبكم فى الخارج فى التأكيد على هذه المعلومة و شرحها لتعرية خداع حكومة السودان للحصول على اموال دول الغرب من دون وجه حق.
يازول ماتسيب حكاية المديدة حرقتنى دى وخليك جاد شوية واقعدوا كسودانيين من غير شروط واتفاوضوا بمسئولية حتى تتجنب ماتقول عليه الابادة الجماعية الان العالم تعلم من درس العصر وماعاد تنطلى عليه مثل هذه الاقاويل فكل ينتبه لمصلحته واذا كانت مصلحة الغرب ابادة الناس فلن يترددو لكن ازمة فصل الجنوب والتى ساهمتم جميعا فيها لن يجازف الغرب مرة اخرى وتستنزف موارده الحل يكمن فى الجلوس جميعا واختيار اطراف سودانية وطنية محايدة تدير الحوار والشروط المسبقة من اى طرف لن تؤدى الى نتيجة فهل نستمع لصوت العقل وحلايب ونتؤ حلفا والفشقة اراضى سودانية
وعلى المعارضة أن تنظم وقفات احتجاجية في تلك الدول وخاصة الاتحاد الاوربى والاتصال بألصحف ووسائل الاعلام لكشف هذا المخطط الخبيث, فشل المعارضة في الوصول الى الاعلام الخارجي هو أبرز نقاط ضعفها, عليكم بألتركيز على مراسلى الصحف و الصحفيين.
كلام الصغير ما بتسمع . الناس دى وراها جن ومشايخة اولياء الشيطان . ألا تعلمون كيف يقتلون عادى وقتل النفس الواحدة كالذى قتل الناس جميعا . يابشر السفير الامريكى تجول بين مقامات الصوفية وقالوا له اننا لا نسلم العمة الى المحكمة الجنائية . وقد عزموا السفير فى افطار رمضان !!!!! . واليوم وين البعشوم مغير عينيه ورعا وزهدا مظهر التقوى لغش الناس ودعمته البقية وقالوا انه زاهد لدرجة ما عنده بيت يسكن فيه وعملوا له حملة تبرعات . وهل الناس لا تعرف المزارع التى يملكها ناهيك عن السكن . فالناس دى ما بتخجل ولا تستحى وتختشى لا يشعرون . وقد جابوا عقل بوش الجمهورى فما بالك بما دونه . خلاص المومن يعلم انهم لا يرجعون فقد خرج منهم الايمان بالكلية وبالكامل وقد قنطهم الشيطان والعياذ بالله . وانتم ترون التبع لهم يذدادون ومهمة شيطان الجن فى الارض ضلال البشر وعندما يجد من الانس من يقوم بهذه المهمة بكل يسر فسوف يخدمه شيطان الجن بكل ما يملك من استطاعة وانتم تعلمون استطاعته الكابح الوحيد لها الذكر والبسملة والاستعاذة . فهل حكام اروبا او امريكا يعلمون الذكر والاستعاذة والبسملة اذ نحن اكثرنا لا يعلم . اصبروا حتى ينكشف الغطاء ويصير البصر حديد . بالله عليكم فنلة مسى والحبشية التى ترقص بموخرتها فى وجه الكرامة المتمثلة فى رمز هولاء ماذا تعنى لكم ؟ انتهى وعليكم بالدعاء خفية وتضرع بعد ان تتأدبوا باداب الدعاء وتتحروا عن اوقات الاجابة وقوموا الى اعتصامكم المدنى ولا احد يخرج للعمل لكى لا يدفع قرش واحد يدعم استمرارهم ولنرى هل فلوس اروبا سوف تدعم استمراريتهم وابادة من تبقى .
الاساذ المناضل ياسر
ده لعب كبير بعد كده من الصعب حصاره
اوربا بقت تنطر لمصالحها اكتر من باقي الشعوب التعبانه
فعلا في دهم اوربي وعلي راس القصة المانيا
بعداك اكيد البكشير يكون اقترح ليهم انو انا بسدها ليكم بس البحصل خوه البلد
ماعندكم بيهو قضيه وقالوا ليهو امسح اكسح وكاننا ماشفنا حاجه
ده الحاصل هسه
شكراً أستاذ ياسر عرمان علي هذه المعلومات القيمة التي تؤكد أنكم واعين لما يحدث في السودان ولستم نائمين كما كنا نظن.. فعلاً قوات الدعم السريع أستلمت أموالاً طائلة من أوروبا لحماية الحدود ومنع تهريب البشر وستستلم أموالاً من أمريكا أيضاً.. عارف ده معناه شنو يا سيد عرمان؟ معناهو شيل شيلتك مع الدعم السريع المدعوم من أوروبا وأمريكا !! حميدتي طلع أذكي منكم كلكم وحيطلع عينكم.
منذ متى توكل حماية الحدود الى قطاعين الطرق وناهبى أموال الناس فالمثل يقول حاميها حراميها. أين الجيش السودانى الذى كان.هل حماية الأتجار بالبشر توكل لقاتلى البشر.حميدتى الجاهل الجهلول القاتل المأجور لايعرف غير لغة القتل والسلب والنهب وعمر البشير فاكر نفسه ذكى يستغل الظروف لكن هناك من هم أذكى منك ويفهموهت طايرة.يا عرمان أفشلوا مخطط خائنى وطنهم وقاتلى أبناءه ونحن من خافكم نشد من أزركم.
اتفق تماما مع الاخ ممكون والاخ طارق فهولا القوم تهمهم مصلحتهم فقط 4
انا لا استغرب التعاون الاوربي الاميركي مع حكومة المؤتمر الوطني لعدة اسباب
اولها مصالح الدول الاوربيه في حماية شعبها من مايسمى بالارهاب
ثانيا منع تدفق اللاجئين الى بلدانها وتاثيرهم الديموغرافي بمرور السنين؛ لذلك الدول الغربيه لا يهمها ان تتعاون مع من. المهم عندها ان تكون شعوبها في امان وفليذهب المهاجرين الى الجحيم المهم مصلتحها تقتضي ذلك وهذاء النوع من المصالح يجد هوى وقبول جماعة الارهاب الوطني فهي فرصه للبقاء اكثر وايضا تعتبر فرصه للتنكيل بالشعب السوداني لذلك لا امل في الاتحاد الاوربي او اميركا لمسانده شعبنا المقهور لاقتلاع هذاء النظام لذلك لابد من ثوره لاقتلاع هذاء النظام .وبعدها سوف نقيم نحن الشعب علاقاتنا الدوليه حسب مصلحتنا كما تفعل اميركا وحلفائها الان
اسد افريقيا اصابته الشيخوخه ولن يستطيع ان يحكم ولاية اخري لذلك انا ارشح الاسد الشاب حميدتي للحصول علي 30 سنة رئيسا للسودان خلفا للقائد البشير لانه انسب بدل له
تسلم الناضل ياسر عرمان فعلا هذا العصابة تخطط لهذا العمل الشنسع,وهذا الامر يحتاج لمجوداتكم فى الخارج لتنوير الاتحاد الاروبي بما تنوى هذه الحثالة القيام به,والله لخوفنا ان يطمح حرامى الحمير هذا ان يكون رئيس السودان بعد هذا الدعم,وكل يوم الحكومة تمكن فى عصابة الجنجويد,فسوف ياتى يوما وتنقلب على الحكومة.
طيب خلاس.. انتو الناس ديل قاعدين معاهم
اتصلو بيهم و وروهم الحيحصل.
لكن باقي لي مصلحتهم عندهم اهم من ما تناضل انت من اجله و ما بهمهم البحصل عليكم…!!!
غايتو انكربو للجاي في السكه. و سراق الحمير ده ما بصرح كان ما ضامن..!!! و يكون في علمك بأن هذا الدعم قد وصل و البلد اتملت عربات عساكر كبيره دخلت البلد اليومين ديل.
الواهمون ينتظرون
الباحث في مفردات البيان الذي كانت ناصيته هل؟ ومفردة وردتنا معلومات؟
وعبارة الخطة الشيطانية التي بدأ تنفيذها قبل ثلاثة أشهر؟
لقد أعدت الخطة منذ بداية العام2016وتتدفق المال على الخرطوم من الإتحاد
الأوربي .
لقد أجبرت الخرطوم الإتحاد الإوربي أن يقبل أن يقوم بهذا الدور قوات الدعم
السريع وهذا يبين لنا أن الخرطوم صارت تجيد اللعب الدولي فكثرة التكرار يعلم
الشطار ،ولكن البعض يقول كثرة التكرار يعلم……….؟
يدرك السيد /ياسر عرمان بأن اللعبة قد إنتهت (Game over) لقد وضح ذلك في
قرار مجلس الأمن رقم 2296 جلسة رقم 7728بتاريخ29 يونيو2016 الذي يوضح لنا بأن
القوى العالميةتدرك بأن الخرطوم اليوم بالتأكيد ليست خرطوم 1989 وبأن الحركة
الشعبية موديل1983ليست موديل2016وحركات دارفور2003ليست حركات2016 الغريب في
الأمر بأن رفاق الأمس صاروا ينتظرون مدد الإمبريالية العالمية وإسلاميي الأمس
وأمريكاقد دنا عذابها إلى حليف لا يمكن الإستغناء عنه الأن ،أيها الرفاق
الحالمون سوف يطول الإنتظارأيها الواهمون ،فالقوى العظمى نجدها حيت توجد
وإن كانت مصلحتها مع الشيطان فالقوى العظمى أبعدت الدين والأخلاق عن السياسة
منذ أمد بعيد فصرخة ياسر في وادي عبقر حيث الجن والشباطين حسبك ياسر من
الجنون.
التحية للقائد ياسر عرمان و هو يكشف خداع نظام الإبادة الجماعية فى الخرطوم الذى يستغل أزمة اللاجئين و الهجرة لاوروبا يستغلها بوقاحة و عدم أخلاق لتركيز اركان نظامه الضعيف المتهاوى و لتمكين عصابات إجرامية خارجة عن القانون و إعطائها شرعية لمزيد من قتل المواطنين بدم بارد كما فعلو فى أحداث سبتمبر 2013 فى خطة المشير التى سماها الخطة “ب” ..
يجب على مكاتب المعارضة فى اوروبا و فى الغرب جميعاً منظمات المجتمع المدنى و منظمات حقوق الانسان ان يقابلو تقارب النظام الفاشى و خططه الإستغلالية القائمة على خداع الاوربيين بالتعرية و الكشف و العمل السياسى المضاد .
على الجاليات السودانية التى هَجّرها النظام و الموجودة فى الدول الاوروبية و امريكا و كندا و استراليا عليها ان تقيم المسيرات و الندوات لفضح النظام و خداعه للاوروبيين و حكوماتهم , على الجاليات السودانية و منظمات حقوق الانسان بهذه الدول ان تكثف من نشاطها فى الإتصال بالسياسيين فى كل المستويات سوى ان كانت مع سياسيين فى القاعدة فى الاحياء و المجتمعات التى يعيشون بها حتى سياسيين البرلمانات و الحكومات الاوروبية حتى يعلمو بأن لقاآتهم مع نظام الإبادة الجماعية فى الخرطوم سوف لن يحل مشكلة الهجرة لأوروبا بل ان الحل هو ان هذه ال 100 مليون يورو (1,3 مليار دولار) التى يدفعها الاتحاد الاوروبى للنظام السودانى ان تذهب لمشاريع فى دول المهاجرين (فى اثيوبيا وارتريا) وهى الدول التى يأتى منها عبور اغلب المهاجرين للاراضى السودانية .
حتى متى وانتم تناشدون بلا حول, والحول واحد لا بديل له وهو إعادة القوة للشارع والتفاعل معه بشكل مباشر.
التلاحم مع الشارع يمكن برصد وروده مرارا وتكرارا في هامش الراكبة وحدها, ان يتأكد انه استفتاء شعبي, ولابد انه ملزم لكل من يقول انا قائد معارض.
نفهم ان ترفض وتعاكس السلطة مطالب الشعب. لكن من الصعب تقبل وتفهم ان ترفض قيادات المعارضة مطالب الشعب.
مطلب واحد من شقين :
-وحدة المعارضة.
-تلاحم الشارع.
بالفعل يا استاذ عرمان يجب “توجيه مكاتبكم فى أوروبا وأمريكا لتصعيد هذه القضية في البرلمان الأوروبي والبريطاني والكنغرس الأمريكي والكتابة رسمياً لهذه المؤسسات كأولوية عاجلة لا تقبل الإنتظار،”
الاوربيين مخدوعين من النظام بأنه قادر على توقيف الهجرة لأوروبا فى حين ان المهاجرين غير الشرعيين لأوروبا الذين يعبرون السودان للذهاب ل ليبيا ومنها لعرض البحر هم أثيوبيين و أرتريين فقط , باقى المهاجرين الأفارقة (من مالى وغانا ونيجريا ودول غرب افريقيا) يدخلون ليبيا للوصول للبحر المتوسط من النيجر و تشاد اللتان لهما حدود طويلة غير محروسة مع ليبيا .
هذه المعلومة غابت عن الدول الاوروبية و إستغلها نظام الانقاذ بصفاقة لخداع الاوربيين . و هنا يأتى دور مكاتبكم فى الخارج فى التأكيد على هذه المعلومة و شرحها لتعرية خداع حكومة السودان للحصول على اموال دول الغرب من دون وجه حق.
يازول ماتسيب حكاية المديدة حرقتنى دى وخليك جاد شوية واقعدوا كسودانيين من غير شروط واتفاوضوا بمسئولية حتى تتجنب ماتقول عليه الابادة الجماعية الان العالم تعلم من درس العصر وماعاد تنطلى عليه مثل هذه الاقاويل فكل ينتبه لمصلحته واذا كانت مصلحة الغرب ابادة الناس فلن يترددو لكن ازمة فصل الجنوب والتى ساهمتم جميعا فيها لن يجازف الغرب مرة اخرى وتستنزف موارده الحل يكمن فى الجلوس جميعا واختيار اطراف سودانية وطنية محايدة تدير الحوار والشروط المسبقة من اى طرف لن تؤدى الى نتيجة فهل نستمع لصوت العقل وحلايب ونتؤ حلفا والفشقة اراضى سودانية
وعلى المعارضة أن تنظم وقفات احتجاجية في تلك الدول وخاصة الاتحاد الاوربى والاتصال بألصحف ووسائل الاعلام لكشف هذا المخطط الخبيث, فشل المعارضة في الوصول الى الاعلام الخارجي هو أبرز نقاط ضعفها, عليكم بألتركيز على مراسلى الصحف و الصحفيين.
كلام الصغير ما بتسمع . الناس دى وراها جن ومشايخة اولياء الشيطان . ألا تعلمون كيف يقتلون عادى وقتل النفس الواحدة كالذى قتل الناس جميعا . يابشر السفير الامريكى تجول بين مقامات الصوفية وقالوا له اننا لا نسلم العمة الى المحكمة الجنائية . وقد عزموا السفير فى افطار رمضان !!!!! . واليوم وين البعشوم مغير عينيه ورعا وزهدا مظهر التقوى لغش الناس ودعمته البقية وقالوا انه زاهد لدرجة ما عنده بيت يسكن فيه وعملوا له حملة تبرعات . وهل الناس لا تعرف المزارع التى يملكها ناهيك عن السكن . فالناس دى ما بتخجل ولا تستحى وتختشى لا يشعرون . وقد جابوا عقل بوش الجمهورى فما بالك بما دونه . خلاص المومن يعلم انهم لا يرجعون فقد خرج منهم الايمان بالكلية وبالكامل وقد قنطهم الشيطان والعياذ بالله . وانتم ترون التبع لهم يذدادون ومهمة شيطان الجن فى الارض ضلال البشر وعندما يجد من الانس من يقوم بهذه المهمة بكل يسر فسوف يخدمه شيطان الجن بكل ما يملك من استطاعة وانتم تعلمون استطاعته الكابح الوحيد لها الذكر والبسملة والاستعاذة . فهل حكام اروبا او امريكا يعلمون الذكر والاستعاذة والبسملة اذ نحن اكثرنا لا يعلم . اصبروا حتى ينكشف الغطاء ويصير البصر حديد . بالله عليكم فنلة مسى والحبشية التى ترقص بموخرتها فى وجه الكرامة المتمثلة فى رمز هولاء ماذا تعنى لكم ؟ انتهى وعليكم بالدعاء خفية وتضرع بعد ان تتأدبوا باداب الدعاء وتتحروا عن اوقات الاجابة وقوموا الى اعتصامكم المدنى ولا احد يخرج للعمل لكى لا يدفع قرش واحد يدعم استمرارهم ولنرى هل فلوس اروبا سوف تدعم استمراريتهم وابادة من تبقى .
الاساذ المناضل ياسر
ده لعب كبير بعد كده من الصعب حصاره
اوربا بقت تنطر لمصالحها اكتر من باقي الشعوب التعبانه
فعلا في دهم اوربي وعلي راس القصة المانيا
بعداك اكيد البكشير يكون اقترح ليهم انو انا بسدها ليكم بس البحصل خوه البلد
ماعندكم بيهو قضيه وقالوا ليهو امسح اكسح وكاننا ماشفنا حاجه
ده الحاصل هسه
عاني الشعب ما عانه من حكومه تعمد علي ازلاله و قتله مني ما أتيحت لها فرصه و قام بتدمير كافه البني التحتية طوال فتره حكمه الطويله
امتلك النظام المال و السلاح و باع الأراضي و كأنما يتعاون مع دول ومنحها اراضي بدون شعب
لذا ندعو كافه الشعب للنهوض عبر و سيله احتجاج يعجز عن صدها أو اعتقال و قتل أبنائنا
فكره الاضراب :-
1/الاضراب يوم الثلاثاء من الصباح حتي الساعة 3 بعد الظهر
2/المرحله الأولي إسقاط المحليات المرتشيه و صدها ضد قطع الارزاق
3/شعار الثوره (رفع أصابع اليد الثلاثه )
4/متابعه تحركات المحليه و عرباتها و الترويج لأصحاب المحليات و الجهات المتضررة بفكره الاضراب يوم الثلاثاء
5/استهداف الترويج الاضراب أصحاب المحلات التجاريه الواجهه التي تفتح في الزلط
6/الترويج للفكره عبر كافه و سائل التواصل الاجتماعي
للتواصل
[email protected]
عجيب آمرك يا ياسر عرمان أنت ما قعاد معهم هناك في لندن ، والكلام ال كتبتة حقيقة،……يبدوا أن السقوط الاخلاقي والانساني الكبير للحركة الشعبية جنوب ، أوضح السبب الحقيقي في عجزكم في أنجاز عمل حقيقي يلبي تطلعات الغالبية المسحوقة من شعوب السودان….أذا كنت تحلم بالاعتماد علي ألاجنبي لتحقيق حلمك ” الاناني” …فقط الحكم….فهذا يا سيدي كرت محروق….لان نظام الانقاذ …..خلال 27 عام…نجاح في بناء شبكة العمل السياسي عبر تقنين سيطرة العامل الجهوي مزدوجا “دائما” بالمنافع بشكالها المختلفة……اتقوا الله في هذا الشعب المغلوب على آمره
….. وأخلصوا النوايا
حساب و لا كوار
بدون عواطف و تشنجات ، سأذكر حقائق ، و على القراء الكرام التفكير فيها بعقلانية قبل إبداء الرأي.
* منذ إنضمام عرمان للتمرد ، أشتهر ببرنامجه الإذاعي الذي كان يهاجم فيه الجيش السوداني بشدة (سبق يونس في الأسلوب) ، و في ذلك الزمن كان الجيش قومياً و كان له إحترامه و مكانته من المجتمع ، (إستن سنة أكلمها الإنقاذ و أدلج الجيش القومي).
* إنتخابات ٢٠١٠ ، قام مشار بتغيير مرشح سلفا كير للرئاسة (رمضان حسن لاكو) ، و عين بدلاً منه ياسر عرمان ، لإستخدامه كورقة لعب في صفقة كارتر الشهيرة:
(سحب عرمان من الإنتخابات مقابل إكمال إتفاقية السلام – أو بالأصح إنفصال الجنوب) ، و يشهد على ذلك رمضان و جميع أبناء الجنوب الداعين للوحدة.
الأمثلة كثيرة ، و متعددة ، و كل ذلك لم يكن بمعزل عن الغرب الداعم للحركة الشعبية.
الغرب يعمل بمنهجية و علمية و لديه ملفات ، و لا يستند على الذاكرة كما يحدث عندنا في السودان و يا ليتنا نحتفظ في ذاكرتنا الأحداث التي عايشناها ، ناهيك عن تلك البعيدة.
لذا الغرب يعلم من هو ياسر عرمان و إستخدموه جيداً في تحقيق أهدافهم.
الغرب يسعى لمصالحه فقط ، و كلما غابت الإرادة الشعبية ، كلما كان ذلك أيسر لهم في تنفيذ مخططاتهم ، و التاريخ الموثق (وثائق المخابرات و الخارجية المفرج عنها) ، يحوي تفاصيل تعاونه مع جماعات الإسلام السياسي منذ عشرينات القرن الماضي ، و تتعدد أشكال هذا التعاون تبعاً للشد و الجذب و المصالح.
عرمان ليس هو المناسب لهذا الخطاب ، فهو ورقة محروقة لأجهزة العرب ، و كان الأجدى أن يتصدى لهذا المشهد لمن صحيفة نظيفة.
و الأمر ببساطة كما يلي:
أمريكا رغم تفوقها ، إلا إنها كثيراً ما تلجأ لبريطانيا للعب الأدوار القذرة في الإقليم ، لسابق خبرة البريطانيين بالمنطقة ، و لقدرتهم على تنفيذ عمليات سرية في مناطق لا يستطيع الأمريكان التعامل معها ، مثل ليبيا و سوريا و العراق.
أي أن السياسة العامة تحقيق الأهداف و المصالح بأي وسيلة ، و أمريكا إستحدثت شركات أمنية لتنفيذ أدوار لا يستطيع جيشها التعامل معها (بلاك وتر).
لذا الغرب عموماً لا يهمه ، من ينفذ مصلحته ، حميدتي أم غيره.
و في الجانب الآخر لا يستطيع النظام أن يرسل مليشيات حميدتي لقوات التحالف.
عالم متناقض ، خاصةً في ظل غياب الإرادة الشعبية و غياب الذاكرة و إستكانة الشعوب و إعتمادها على رموز زائفة ، بدلاً من إستنهاض قيادات جماعية من صفوفها تتبنى قضاياها و لا تتاجر بها.
مسكين عرمان هذة دروس الحياة المجانية لو وقعت ليك افهمها ولو دقست !!!!!!!!!!القريق قدامك جنائيية شنو واباد ه شنو وجنجويد شنو دا زمن المصالح وبس والله الجماعة الاتكمت عنهم ديل ،الاتحاد الاربي ،،مريكا ،فلتكان، مصلحتهم بتقول اتعامل مع الشيطان خليك. عن حكومة السودان
في حاجة واحدة انا داير اقولها ى ا مستر عرمان هل انت واثق تمام الثقة بانك صادق ومخلص في ما تقولة تفعلة هذا السؤال له علاقة مباشر بنجاحك وفشلك في المعارضة للحكومة
بالنسبه للاسلاميين فد وعوا الدروس الحياتية وقاموا عملوا ما يضمن لهم البقاء سوى كان في السودان اوفي الحكمواكسبوا انفسهم مناعة قد تصمد تطويلا امام كثير مت الامراص فعلى سبيل المثال تجنيد طلاب المدارس ، التغلغل في الجيش واللختطافه والجمعيات الدينية والثقافية والاجتماعية وغيرها مت الانشطة مما سهل عملية التمكين والبقاء دون صعوبة تذكر. . اما انتم فامركم يحير ترون كل هذه المعطيات والمكونات. الاولية ولا تستطيعون ان تغير شعرة هذا دليل على تفشى البلادة وعدم الدراية داخل مكوناتكم الهشة اصلا والتي قد تفتقر القواعد البنيوية الديمققراطية يلاحظ ذلك في تحراتكم التي لا تخلوا منها واحدة لا تصب فيي مصلحت الحكومة
كانت لكم فرصة ذهبية اضعتوها من المفترض ان تبثوا فيها افكاركم وتوجهاتكم ومشروعكم المنشود للشعب حتى تتمكنوا من ان تخلقوا ارضية مناسبة وبيئة مواتية لنشاطكم السياسي في البلد لكن!!!!!!!؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ضاعت سد
داير اسالك بوص اي زمن يسمح ليكم تاني تجوا وتبلقوا برنامجكم تقنعوا الناس بيهو ثم تبداوا التنفيز والله دا درس عصر عديييل كده زمن بقى مافي
ما مصلحة الاتحاد الاوربي في احداث ابادة جماعية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اصبح معلوم لعامة الناس بان السياسة هي لعبة المصالح… الغرب خلق و دعم كيانات و حكومات و استخدمها و من بعد باعها و الذي يستغرب ذلك لا يفهم للسياسة معني!
في السياسة عدو اليوم صديق الغد و صديق اليوم عدو الغد… اين المشكلة و قواعد السياسة مبنية علي ذلك!
قامت الحركات المسلحة في دارفور و الحكومة عاجزة و منشغلة بحرب الجنوب فدعمت القبائل في دارفور للدفاع عن نفسها و حصل ما حصل من مآسي فمن جٌرح في الجنوب لجرحان و جروح لا و بل استئصال لجزء غالي من السودان….
ما في عاقل يتلكم عن سلام و تنمية تحت صوت الرصاص… الحرب تعني الدمار و القتل و التشريد… الخاسر فيها هو انسان السودان… بعد ان كنا في مصاف الدول علي كافة المجالات اصبحنا نتذيل الدول في كل شيء لا ينافسنا في ذلك الا الجزء المبتور منا و الصومال…
من الطبيعي ان تحارب اي دولة مهما كان نوع نظام الحكم فيها طبيعي ان تحارب من يحمل السلاح ضدها… فالجيش السوداني يحارب منذ الاستقلال في تعاقب الحكومات الديمقراطية و العسكرية…
بغض النظر عن دوافع حمل السلاح ضد الدول فان الدعوة الي حمل السلاح من اجل التنمية دعوة متناقضة اذ لا يجتمع التنمية و الرصاص!!! كانت هنالك فرصة ذهبية للسلام و التمية في السودان عقب انتفاضة ابريل و لكن اضاعها ذلك الجون قرنق بتعنته و تبعيته لأعداء السلام و السودان…
ذلك التعنت ادي الي اضعاف الجيش و انهاكه مما ادي الي ضعف الحكومة الديمقراطية اضف الي ذلك سعي الكيزان الي النيل من الديمقراطية ليمهد لهم الانقضاض عليها و هذا ما حصل في نهاية المطاف لذلك انا علي قناعة تامة بان الحركات المسلحة و خاصة الحركة الشعبية هي الشريك الاساسي للكيزان في تدمير السودان ان كان ذلك بمعرفة منهم او غير معرفة بالمحصلة واحدة….
استمرار الحرب هو الزاد و شريان الحياة لحكومة الكيزان و في نفس الوقت استمرار الحرب لن يؤدي الي اسقاط حكومة الكيزان فلو انهم سقطوا لسقطوا بالحرب مع الحركة الشعبية الام بجيشها و دعمها من الغرب و دول الجوار…
خطوة نداء السودان خطوة في الاتجاه الصحيح من وقف الحرب و تبني التفاوض و الانتفاضة كوسائل لأسقاط الكيزان لكن استجداء الغرب لوقف الدعم للكيزان او قوات الدعم السريع لن يؤدي الي نتيجة و ذلك لتقاطعات المصالح و لعبة السياسة…
الحل يمكن في انتفاضة الشعب و لن ينتفض الشعب في وجود حرب اهلية خاصة من تهميش الجيش القومي و الاعتماد علي قوات الدعم السريع و الدفاع الشعبي… فالقتل مصير من ينتفض بحجة الخلايا النائمة للحركات المسلحة اذن لو ارادت المعارضة المسلحة و السياسية للشعب ان ينتفض عليها الاتي:-
اعلان وقف الحرب نهائيا من جانب واحد و تسليم الاسلحة لقوات الامم المتحدة خطوة تحتاج الي قرار وطني شجاع.
رجوع كافة رجال المعارضة للسودان و الاعتصام السلمي حتي النصر.
تكوين حكومة ظل من تكنقراط تكون جاهزة لاستلام و تيسير الامور لحين قيام انتخابات.
الاعتماد علي الشعب و التعويل عليه و كسب ثقته بدل الجري وراء الامم المتحدة و الاتحاد الافريقي الذين لا يحلا و لا يربطا…
هذه هي الديمقراطية الغربية كما ذكر الاستاذ معاذ عمر حمور ..مبدأ النسبية و المصالح ..الغرب دائما هكذا أفهمها يا عرمان ..الامريكان و الغربيون عندما يسقط حليف لهم أو يجدوا مصالحهم مع آخر يبدلون مواقفهم,هذه هي ديمقراطية الغرب و لا عزاء لمن يرفض.
أكلت المقلب يا عرمان