كلامات

كلامات
د.كمال عبد القادر
تقدم شاب لخطوبة إحدى معارفه فعلم أنها محجوزة وفي طريقه للخروج وجد فتاة في صاج العواسة فعرف أنها الأخت الصغرى فخطبها وتزوجها في اليوم التالي.
النسوان أصبحن يقولن لي بناتهن “يجيك سعد بت عيدروس اللقوها تعوس وصبحت عروس”
بت عيدروس قالت لي صاحباتها إنها زعلانة عشان ما رقصوها وما لقت وقت للتعليمة
أحد مساعدي رئيس الجمهورية الذين تم تعيينهم على طريقة بت عيدروس اختفى منذ فترة. الناس قالوا إن حزبه ما راضي عن أدائه وأنه يتلقى كورسات مكثفة في التواصل والمخاطبة وهي تعادل التعليمة بعد العرس
بت عيدروس لقوها تعوس وصبحت عروس وأولاد ناس هناي الواحد لقوهو يكوس ويصبح عريس ومساعد رئيس
ناس قسمة والطقطاقة ديل يشتغلوا ليكم شنو؟.
السوداني
والله يا كمال انا كان منك اختفى من الساحة ويا ناس الراكوبة ارحمونة من الحرامية وحكاية المستشفى الصينى ما نسيناها………….الخ
واحد أطباء السودان عينوه وبقى عب كبير فى الوزارة وخسر الجميع وفى اول لفه جدعوه ذى أنبوبة الأكسجين وبت عيدالرؤس تركت طرفة ومعنى لكن كعب الراجل البترك كبه وفضيحة بسببك بيوت أغلقت لعنة الله. عليك
شرفنطح ده يغيب مدة ويظهر تانى … الظاهر بيفتش كتب النكات الرخيصة لما يلاقى ليه نكتة تافهة يظهر بيها.
وبعدين لما عينوك بالواسطة وكيل وزارة كنت متعلم الرقيص؟ ما لليوم إنت أشتر.
ود ناس هناى دا جابوه من بيتهم عشان يرضو ابوه … انت جابوك من وين وعشان يرضو منو ؟؟؟؟ ينطبق عليك مثلنا السودانى ( …….. وشايلا موسها وتطهر )
ياخ قوم لف بلا هبالة وعباطة معاك ، كلاماتك دي بلها واشرب مويتها يا دنيء ، يا آكل فضلات الكيزان
من الاشياء التي تزيد الاستغراب جداً جداٍ انه هذا الانسان بيفتكر انه ساخر وانه بيفهم في الرابط العجيب..! ويا راااكوبه حلونا من السخف دا
م.ن للكيزان جدعوه في جردل غرق كان مامصدقين أسألو عمال صحة أخر الليل
طريقه جميله للكتابه وللفت الأنتباه بالقصص المعبره والشيقه والممتعه في طريقة الربط فجزاك الله كل خير وبارك الله فيك
واحد انت وواحد ثروت قاسم يادكتور طريقتكم في الكتابة عبيضة لمن غلط بس الله يهديكم
اسلوب جميل جدا فى الكتابة
يا دكتور كمال
انت كذبت في انني قد حرضت الاطباء للقيام بالاضراب في اخر احتجاج للاطباء وكتبت اسمي في الصفحة الاولي اتمني منك معرفة الحقيقة لكي تنال رضاء عصابة الخرطوم الحاكمة
في الصفحة الاولي كتبت ان صبري محمد الحسن الشريف طبيب قادم من امريكا وهو حرض الاطباء للاضراب وانا لا طبيب ولا حرضت الاطباء
وان كانت الدولة دولة لقاضيتك في ساحات عدالتها لكن العصابة لا تعرف الحقوق ولا قضاء ولا حريات بها