أيلا يعفي مدير التمويل الأصغر ويتعهد بتخفيف أعباء المعيشة
مدني- عبد الوهاب السنجك
وعد محمد طاهر أيلا والي ولاية الجزيرة العاملين في ولايته بالعمل على تخفيف أعباء المعيشة عبر فتح عدد من منافذ البيع المخفض وتوفير الاحتياجات من المصانع ومناطق الإنتاج وتخفيض كلفة الضروريات من تعليم وصحة وغذاء ومياه، مضيفا خلال تدشين توزيع خراف الأضحية عن طريق اتحاد عمال ولاية الجزيرة أمس (الأربعاء) أنه سيتم افتتاح محفظة بنكية للعاملين وذلك لتوفير الاحتياجات بتخفيض الضرائب والرسوم على كل ما يحتاجه العاملون من السلع الضرورية موجها بأن يعامل العامل باحترام وأن لا يذل في حالة تعسره في سداد اقساط الأضحية.
وفي سياق آخر أصدر أيلا والي قرارا قضى بإعفاء بدر الدين عوض حمزة من منصب المدير العام لمؤسسة الجزيرة للتمويل الأصغر يذكر أن بدر الدين كان يعمل مديرا عاما لهيئة الاستثمار التابعة لوزارة المالية والاقتصاد والقوى العاملة وقد كلف بمهام مؤسسة الجزيرة للتمويل الأصغر منذ فترة.
اليوم التالي
تخفف عنهم أعباء المعيشة كيف.. و انت بتوزع ليهم خرفان الأضاحي لغير المستطلعين بالتقسيط؟؟!!!!..
الأضحية عبادة وليست عادة ، وهي لمن استطاع أعجب من ايلا يحرص عليها للفقراء ولا يحرص على تخفيف المعيشة عنهم د دى نفاق سياسى
حتى شهر 8 حكومة ولاية الجزيره قبضت من إيرادات فقط مشروع مدنى الجديده 80 مليار كانت مباعه بالأقساط سابقا. ولم تدفع التزامات البنوك حتى زادت حاليا عن 350 مليار. حاليا الولاية متعسره مع كل البنوك (بنك الخرطوم. بنك أم درمان. بنك النيل. بنك الجزيره. بنك الإدخار. محفظة بنك السودان للسكن. جميع محافظ تمويل إنارة القرى متعسره. ) الولاية متعسره مع كل المقاولين فى السداد عدا الذين جاءوا من الشرق وأخذوا كل الأموال الكانت موجوده سابقا. فشلت الحكومة الحاليه فى تنفيذ مشروع كهرباء المشاريع الزراعيه وقد وجدت مبلغ 160 مليار من الحكومة السابقه فى بنك فيصل والعقود موقعه مع شركة قولدن شركة لازوتين. فشلوا اولا فى تنفيذ الموجود. وثانيا فى الاستفاده من مبلغ التمويل التكميلي للمشروع المصدق اصلا من البنك الزراعى بمبلغ 350 مليار لكهربه جميع مزارع الجزيره على النيل والانكى وأمر وزعوا أولا عدد 23 عربه بكس تم شرائها لتنفيذ المشروع وأخيرا وزعوا مواد المشروع لغير غرضه ومازالت بقية مواد المشروع فى المخازن.: فى مارنجان
: فشلت حكومتكم فى الاستفاده من خطابات ضمان تم إصدارها من بنك السودان لبنك ام درمان الوطنى الأول بمبلغ 75 مليار مخصص لطريق القرشي أبو حبيره. والثانى بمبلغ 15 مليار مخصص لمشروع المياه لتشغيل عدد 30 حفاره للحفر العميق للمياه تم استلامها من وزارة الموارد المائية كانت جميعها فى الجزيرة. هذه الحفارات سحبت لعدم قدرة الولاية على التشغيل. حاليا موزعه فى ولايات أخرى. هل تصدقوا انو خطابات الضمان رجعت الماليه لعدم التنفيذ.: لم تستطع الولاية الحاليه الاستفاده من مبلغ من 300مليار مصدق من الحكومه المركزي وموقع مع شركة زادنا لتنفيذ طرق بودمدنى موزع فى العام 1015 مبلغ 100 مليار ومبلغ 200 مليار للعام 2016. لم يتم صرف على أي شي منه. فشلت الولاية فى دفع أقساط يسيره من قيمة الآليات الجديده مع شركة دال. وحاليا أوقفت شركة دال إمداد الولاية بالاسبيرات ومعظم هذه الأليات متعطله لعدم وجود الاسبيرات : وصل الامر من العجز فى جلب الأموال وتطوير الايرادات أن تأخذ الولايه حاليا من استحقاقات أموال المحفظة المبرمج على المواطنين ببنك الخرطوم للمساكن. وكذلك استحقاقات المقاولين المبرمجه بشركة توزيع الكهرباء. الذين نفذوا أعمال سابقه واستحقاقاتهم مبرمجة تأتي عن طريق الولاية تغولوا عليها لعجزهم عن جلب المال.
حاليا الإنارة الشهريه لمدينة ودمدنى تدفع وتخصم من استحقاقات المقاولين. حتى الإنارة غلبهم دفع تكلفة التشغيل.
: عجز وشلل كامل
فشلوا فى الاستفاده من مشروع البستنه الممول من الحكومه المركزية.والسداد فيه يبدأ بعد ثلاثه اعوام وقد تم تصديق للجزيره بمبلغ 500 مليار لم يبدأ المشروع بعد. الولاية غائبة عن كل الاجتماعات المركزية حتى فى شئون الزراعة.
: بدأت الحكومة اول برامجها بتقليل مخصصات العاملين الطبقات الضعيفة والمسحوقه فى درهمات لاتغنى من فقر. وانتهت بأكل استحقاقات المواطنين والمقاولين وكذلك المعاشيين والمرفودين وحتى الدستوريين لم يأخذوا استحقاقهم وهو للفرد لايتجاوز 40 الف. اخي الوالي ليس بالخطب السياسه والتحديات الجوفاء يمكن ان تبني مستقبلا نحن شعب اشرقت الشمس علينا من هنا من الجزيرة ليس شعبا 80% منه اميون وسنستمر معك في جرد الحساب وحشد الصحفييين الذين جاءوا ببص خاص في حملة كتشنر خصما علي من جزية القمح لا تحول الجزيره الي رفاه ولا الي تنمية
تخفف عنهم أعباء المعيشة كيف.. و انت بتوزع ليهم خرفان الأضاحي لغير المستطلعين بالتقسيط؟؟!!!!..
الأضحية عبادة وليست عادة ، وهي لمن استطاع أعجب من ايلا يحرص عليها للفقراء ولا يحرص على تخفيف المعيشة عنهم د دى نفاق سياسى
حتى شهر 8 حكومة ولاية الجزيره قبضت من إيرادات فقط مشروع مدنى الجديده 80 مليار كانت مباعه بالأقساط سابقا. ولم تدفع التزامات البنوك حتى زادت حاليا عن 350 مليار. حاليا الولاية متعسره مع كل البنوك (بنك الخرطوم. بنك أم درمان. بنك النيل. بنك الجزيره. بنك الإدخار. محفظة بنك السودان للسكن. جميع محافظ تمويل إنارة القرى متعسره. ) الولاية متعسره مع كل المقاولين فى السداد عدا الذين جاءوا من الشرق وأخذوا كل الأموال الكانت موجوده سابقا. فشلت الحكومة الحاليه فى تنفيذ مشروع كهرباء المشاريع الزراعيه وقد وجدت مبلغ 160 مليار من الحكومة السابقه فى بنك فيصل والعقود موقعه مع شركة قولدن شركة لازوتين. فشلوا اولا فى تنفيذ الموجود. وثانيا فى الاستفاده من مبلغ التمويل التكميلي للمشروع المصدق اصلا من البنك الزراعى بمبلغ 350 مليار لكهربه جميع مزارع الجزيره على النيل والانكى وأمر وزعوا أولا عدد 23 عربه بكس تم شرائها لتنفيذ المشروع وأخيرا وزعوا مواد المشروع لغير غرضه ومازالت بقية مواد المشروع فى المخازن.: فى مارنجان
: فشلت حكومتكم فى الاستفاده من خطابات ضمان تم إصدارها من بنك السودان لبنك ام درمان الوطنى الأول بمبلغ 75 مليار مخصص لطريق القرشي أبو حبيره. والثانى بمبلغ 15 مليار مخصص لمشروع المياه لتشغيل عدد 30 حفاره للحفر العميق للمياه تم استلامها من وزارة الموارد المائية كانت جميعها فى الجزيرة. هذه الحفارات سحبت لعدم قدرة الولاية على التشغيل. حاليا موزعه فى ولايات أخرى. هل تصدقوا انو خطابات الضمان رجعت الماليه لعدم التنفيذ.: لم تستطع الولاية الحاليه الاستفاده من مبلغ من 300مليار مصدق من الحكومه المركزي وموقع مع شركة زادنا لتنفيذ طرق بودمدنى موزع فى العام 1015 مبلغ 100 مليار ومبلغ 200 مليار للعام 2016. لم يتم صرف على أي شي منه. فشلت الولاية فى دفع أقساط يسيره من قيمة الآليات الجديده مع شركة دال. وحاليا أوقفت شركة دال إمداد الولاية بالاسبيرات ومعظم هذه الأليات متعطله لعدم وجود الاسبيرات : وصل الامر من العجز فى جلب الأموال وتطوير الايرادات أن تأخذ الولايه حاليا من استحقاقات أموال المحفظة المبرمج على المواطنين ببنك الخرطوم للمساكن. وكذلك استحقاقات المقاولين المبرمجه بشركة توزيع الكهرباء. الذين نفذوا أعمال سابقه واستحقاقاتهم مبرمجة تأتي عن طريق الولاية تغولوا عليها لعجزهم عن جلب المال.
حاليا الإنارة الشهريه لمدينة ودمدنى تدفع وتخصم من استحقاقات المقاولين. حتى الإنارة غلبهم دفع تكلفة التشغيل.
: عجز وشلل كامل
فشلوا فى الاستفاده من مشروع البستنه الممول من الحكومه المركزية.والسداد فيه يبدأ بعد ثلاثه اعوام وقد تم تصديق للجزيره بمبلغ 500 مليار لم يبدأ المشروع بعد. الولاية غائبة عن كل الاجتماعات المركزية حتى فى شئون الزراعة.
: بدأت الحكومة اول برامجها بتقليل مخصصات العاملين الطبقات الضعيفة والمسحوقه فى درهمات لاتغنى من فقر. وانتهت بأكل استحقاقات المواطنين والمقاولين وكذلك المعاشيين والمرفودين وحتى الدستوريين لم يأخذوا استحقاقهم وهو للفرد لايتجاوز 40 الف. اخي الوالي ليس بالخطب السياسه والتحديات الجوفاء يمكن ان تبني مستقبلا نحن شعب اشرقت الشمس علينا من هنا من الجزيرة ليس شعبا 80% منه اميون وسنستمر معك في جرد الحساب وحشد الصحفييين الذين جاءوا ببص خاص في حملة كتشنر خصما علي من جزية القمح لا تحول الجزيره الي رفاه ولا الي تنمية
لله درك يا الزبير بشير طه
يا رب العالمين اهلك من هلك شعب السوداني ون تقم منه .ودافع للمظلومين يا رب العالمين
من هنا يبدأ فساد ايلا . هذه القرارات وفتح المنافذ للبيع وغيرها هي الفساد المبطن ( نهب وضرب المواطن تحت الحزام الضرب الذي لا يراه أحد إلا هو ) الله يكون في عون مواطن الجزيرة .
عبثا يحاول الطابور الخامس عرقلة ايلا…الماض بعزيمة لا تعرف الكلل.بشراكم يا اهل الجزيرة، و كانما اراد بكم المولي خيرا لتنعموا اخيرا بمجتمع العدالة.هذا الرجل مقاتل و ثبت بما لا يدع مجالا للشك انه يعرف طريقه جيدا و يعرف مواطن الخلل، و ما اقالة بدرالدين عوض “و ما ادرك ما بدرالدين عوض” الا اول الغيث.البشري ايضا للطابور الخامس:ليس من سمع كمن راي..فانتم لا تعلمون الرجل جيدا…فعلاجه يبدا من الكي و ينتهي الي البتر…و هو ما لم تخبرونه من قبل…فليهم الفاسدون ببل روؤسهم، فقريبا ياتي دورهم.اخيرا “يا جبل ما بهزك ريح”..و الله من وراء القصد.
من الواضح ان محمد طاهر ايلا برغم الدعم السند الذي و جده من بعض اهل مدنى يعيش حالة تخبط واضحة للعيان , ففي اقل من سنة اعفى المدير السابق و قام بتعببن المدير الجديد و اتى وقام باعفائه …الذى اعفاه ايلا كان قد عينه ايلا … الكثبر من الاستفاهامات رجحت الى السطح بعد هذه القرارات …. الرجل يتسرع او مؤثر عليه بتضليل وهذه ليست شيمة من يتمتع بقدرات قيادية ….. الله يكون فى عون الجزيرة و اهلها
لله درك يا الزبير بشير طه
يا رب العالمين اهلك من هلك شعب السوداني ون تقم منه .ودافع للمظلومين يا رب العالمين
من هنا يبدأ فساد ايلا . هذه القرارات وفتح المنافذ للبيع وغيرها هي الفساد المبطن ( نهب وضرب المواطن تحت الحزام الضرب الذي لا يراه أحد إلا هو ) الله يكون في عون مواطن الجزيرة .
عبثا يحاول الطابور الخامس عرقلة ايلا…الماض بعزيمة لا تعرف الكلل.بشراكم يا اهل الجزيرة، و كانما اراد بكم المولي خيرا لتنعموا اخيرا بمجتمع العدالة.هذا الرجل مقاتل و ثبت بما لا يدع مجالا للشك انه يعرف طريقه جيدا و يعرف مواطن الخلل، و ما اقالة بدرالدين عوض “و ما ادرك ما بدرالدين عوض” الا اول الغيث.البشري ايضا للطابور الخامس:ليس من سمع كمن راي..فانتم لا تعلمون الرجل جيدا…فعلاجه يبدا من الكي و ينتهي الي البتر…و هو ما لم تخبرونه من قبل…فليهم الفاسدون ببل روؤسهم، فقريبا ياتي دورهم.اخيرا “يا جبل ما بهزك ريح”..و الله من وراء القصد.
من الواضح ان محمد طاهر ايلا برغم الدعم السند الذي و جده من بعض اهل مدنى يعيش حالة تخبط واضحة للعيان , ففي اقل من سنة اعفى المدير السابق و قام بتعببن المدير الجديد و اتى وقام باعفائه …الذى اعفاه ايلا كان قد عينه ايلا … الكثبر من الاستفاهامات رجحت الى السطح بعد هذه القرارات …. الرجل يتسرع او مؤثر عليه بتضليل وهذه ليست شيمة من يتمتع بقدرات قيادية ….. الله يكون فى عون الجزيرة و اهلها
لا تعطي الجائع سمكاً بل علمه كيف يصطاده ……………….
لا تعطي الجائع خبزاً بل علمه كيف يصنعه …………….
النظيف نظيف مهما فعل به الزمن .. والفاسد فاسد وان قصر عمره
.. الفساد باين والحق باين ولا يعني نجاحك في مكان النجاح في مكان اخر ( افهموا الحقائق كما هي )
لا تعطي الجائع سمكاً بل علمه كيف يصطاده ……………….
لا تعطي الجائع خبزاً بل علمه كيف يصنعه …………….
النظيف نظيف مهما فعل به الزمن .. والفاسد فاسد وان قصر عمره
.. الفساد باين والحق باين ولا يعني نجاحك في مكان النجاح في مكان اخر ( افهموا الحقائق كما هي )