دولة الخلافة الإسرائيلية !!

زهير السراج
* تخطئ الحكومة إذا ظنت ان الحصول على الرضا الأمريكي أو الأوروبي أو (الإسرائيلي) أو كل هذه القوى مجتمعة، سيحل مشاكلها ويُمكنّها من الحكم، وغرس مخالبها اكثر في جسد الشعب المسكين ــ أو الذي تظن غباءاً أنه مسكين ــ وهو سلوك ظلت تمارسه بشغف كبير ولذة عارمة كلما حظيت بقبلة حب زائف من شيطان بعيد او قريب تصيبها بالخدر اللذيذ، بينما يكمن في ثناياها السم الزعاف الذي يتسرب الى جسمها ببطء، ويصيبها بالشلل التدريجى حتى يقضي عليها تماما فى اللحظة المناسبة!!
* كما تخطئ إذا ظنت أنها ستحظى بهذا الرضا الكاذب، وهى التي جربت الوعود الأمريكية سنوات طويلة، فلم تحصل على شيء سوى الترهيب والتجويع والتركيع والتمزيع، فلا عقوبات اقتصادية رُفعت، ولا اسم السودان من قائمة الدول الارهابية رُفع، ولا العلاقات الدبلوماسية بين أمريكا والسودان تجاوزت محطة (القائم بالأعمال)، ولا حتى المعونات الانسانية المستثناة من العقوبات زادت عن حدها الأدنى!!
* بل كلما زاد الخنوع، زاد طمع الأمريكان في الحصول على المزيد، حتى وصل الحال الآن إلى إغرائها بالتفاهم مع إسرائيل، في مقابل ما يُبذل لها من وعود بالحماية من خطر السقوط، وهى لا تدري ان الاستجابة للإغراء ستفتح عليها وعلى الشعب السوداني المسكين نيران المزيد من الاختلاف والتشرذم، وغلو الحركات الارهابية التي تكره اسرائيل أو (تتذرع) بكراهية إسرائيل للانتقام ممن يتقربون لاسرائيل بينما ترفل اسرائيل في الامن والنعيم، وليس للسودان قدرة على مواجهة هذا الغلو، أو إضافة عبء خلاف جديد للخلافات التي تكتظ بها الساحة السودانية الهشة، ويُهدر عليها الدم السوداني الغالي بلا سبب او مبرر مقبول!!
* لا يخفى على أبسط إنسان حالة الفوضى والاحتراب التي تعيشها المنطقة من كل الجهات، وتكاثر وتوالد الحركات الارهابية المسلحة بأخطر انواع الأسلحة والأفكار المدمرة، وهي حركات لديها شغف كبير بفتح جبهات جديدة، ومناطق نفوذ جديدة، ومناطق هروب ولجوء جديدة كلما اشتد عليها الحصار في مناطقها القديمة، وهنالك الكثير من شذاذ الآفاق الذين يحلمون باعتلاء كرسى الخلافة الاسلامية في مناطق جديدة تكون حكرا عليهم وتميزهم عن غيرهم، وإذا نظرنا فقط لسوريا والعراق ولييبيا ومالي والنيجر ونيدجيريا والصومال ..إلخ، لاكتشفنا كم عدد الساعين للخلافة، وهم على مرمى حجر من السودان أو داخل السودان، وما أسهل أن يفتح لهم التفاهم الإسرائيلي السوداني الباب على مصراعيه لإنشاء خلافتهم فى السودان تحت ذريعة محاربة اسرائيل، خاصة مع وجود كل المقومات المطلوبة من سلاح وصراع وحدود مفتوحة ودولة هشة، وعالم مشغول بهمومه ومشاكله لا يعرف كيف يتصرف فيها، بل ربما وجد الفرصة سانحة لتمزيع ما بقى من السودان ضمن مخططه التآمري المعروف باسم (الشرق الأوسط الكبير)!!
* قد يظن البعض أن هذا الحديث ضرب من المبالغة أو الجنون، ولكن نظرة واحدة الى الوراء، نتأمل فيها الحالة (الجيوسياسية) للمنطقة قبل عشر سنوات فقط، وحال السودان نفسه، ومقارنتها بالحالة اليوم، فضلا عن التردي الذي ظل يشهده السودان من عام الى عام، بل من يوم الى يوم، لاكتشفنا كم هو مظلم واسود المصير الذى ينتظرنا مما لاينفع معه رضا امريكي أو تفاهم مع اسرائيل !!
* الروشتة الوحيدة للنجاة .. هي التصالح مع الشعب، هي احترام رغبات الشعب، هي التنازل عن الغطرسة والغرور، هي الاعتراف بالأخطاء، هي محاسبة المخطئين، هي بسط العدل والشورى .. هي الشعب، وليس أمريكا أو اسرائيل!!
الجريدة
نسال الله يخلينا حتى نشوف اخر الناس ديل شنو.
نسال الله يخلينا حتى نشوف اخر الناس ديل شنو.
نبيك قال
اللهم اجعلني مسكينا واحشرني مع المساكيين
الله يكفينا شر السم الزعاف26
الكيزان يعلمون كل ذلك يازهير وكل سنة وانت طيب
الأخ زهير
حياك الله
وكل عام وانتم جميعا بخير
أقول الكيان الان فى حالت لخبطه أقول لو حصل توافق مع إسرائيل حتشوف إسرائيل
حتعمل فيهم نجار ما عملها فى خشبه .كلها يا أخي أحلام ظلوط
الحاصل فى المنطقة العربيه كلها صناعة أمريكيه إسرائيليه . وعند يحصل التطبيع سيحصل الاتي هنا داعش وبعدها جبهات وتفتح نيران وما حصل فى سوريا
سيحصل فى السودان سيحرقها ويهرب ومصير البلد حيروح فى شربة مويه
الدولة الاسرائيلية يا استاذ زهير ليست منظمة خيرية توزع المنح و العطايا يميناً و يساراً من دون حساب , لذا فإن التقارب الاسرائيلى – الكيزانى ليس من أجل عيون الإنقاذ و مسئوليها و إنما من أجل المصالح الإسرائيلية فى المقام الاول و بسبب ضعف النظام الانقاذى و سهوله ترويضه لخدمة الاهداف و المصلحة الاسرائلية خاصة ان الوضع النهائى لخريطة الشرق الاوسط الجديد قد شارف التنفيذ ..
االمقال التالى ربما يوضح الامر أكثر:
———————————–
في عدد جريدة العرب القطرية رقم 10226 بتاريخ 11 يونيو2016
كتب الكاتب السوداني عادل ابراهيم حمد مقالاً بعنوان ( جرس إنذار )
جاء فيه :
.
يقول الفريق الطيب عبدالرحمن مختار ، إنه قد تلقى دعوة شخصية للمشاركة في سمنار بجامعة ( أكسفورد ) عام 2008 حول مشكلة دارفور .. اهتم المنظمون بتوجيه الدعوة للفريق الطيب باعتباره مديراً سابقاً لشرطة الإقليم قبل ان تجتاحه حالة الإضطراب….
يواصل القيادي السابق في الشرطة السودانية سرده فيقول إن خريطة عرضت على المشاركين في اليوم الثالث للسمنار كان عنوانها :
New Map of Africa وقد تملك العجب والصدمة محدثنا عندما افتقد السودان في خريطة افريقيا الجديدة ، حيث برزت بوضوح دولة جنوب السودان منذ تاريخ السمنار الذي سبق الإعلان الرسمي لفصل الجنوب بأكثر من ثلاث سنوات !!
.
وظهرت في الخريطة دولة كبيرة في غرب أفريقيا تضم دارفور وجزءاً كبيراً من كردفان وجزءاً من الولاية الشمالية ، ودولاً مثل تشاد والنيجر ومالي..
.
وفي الشرق دولة كبيرة في القرن الأفريقي ضمت إليها ولايات شرق السودان الحالية ، أي القضارف وكسلا والبحر الأحمر بجانب الجزء الشرقي من ولاية نهر النيل .
.
لا أظن أن القاريء يعتقد ان منظمي ذلك السمنار قد عرضوا تلك الخريطة من باب التسلية ، فهي ابلغ دليل على خطة بعيدة لا يكتفي أصحابها بإعادة رسم خريطة افريقيا على الورق .
.
يبدو واضحاً ان التغيير الدموقرافي هو أساس خطة ( توزيع ) السودان ! ولا أقول تقسيمه .! فالإقليم المتاخم لولاية القضارف في أثيوبيا يسكنه خمسة وثلاثين مليوناً ، بينما يبلغ سكان ولاية القضارف بالكاد مليوناً ونصف المليون .. هذا وضع لا يستغرب معه تدفق سكاني من جهة الشرق على الولاية الخالية ذات الأراضي الخصبة .. فإذا ما اقترن الزحف السكاني الأثيوبي بخطة حكومية إثيوبية ، أو رؤية مستقبلية لأفريقيا من قوى من خارج القارة يكون الوجود الأثيوبي الذي بات كثيفاً في السودان ضمن خطة التوزيع القائمة .
.
أما في غرب السودان فقد تمت تغطية التغيير السكني بإيهام الحكومة بترجيح الكفة العسكرية لصالحها من خلال تدفق سكاني جديد .. وانطلقت الخطة عندما أعان الوافدون الجدد الحكومة كثيراً في محاربة الحركات المسلحة في دارفور ، عوناً كانت الحكومة في أشد الحاجة إليه ، وقد أعمت الحاجة الحكومة عن رؤية حقيقة اخرى في جانب آخر من المشهد ، هي انها تنفذ خطة غيرها بتغيير سكاني يمهد لإعادة رسم خريطة المنطقة بما يجعل السودان أثراً بعد عين !!!
.
هذه الخطة يمكن تنفيذها بسهولة ما دامت وراءها جهات تخطط بدقة لعقود وقرون قادمة . وتملك إمكانات ضخمة تؤهلها لتنفيذ مخططاتها ، ولا تفشل هذه الخطط أو المؤامرات إلا في حالة واحدة هي وجود إرادة وطنية مضادة ، فهل تشير المعطيات
إلى وجود هذه الإرادة الضرورية ؟؟؟.(انتهى)
(منقول).
هذا هو الشرق الاوسط الجديد ولاعزاء لنا وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
هذا هو ماذهب اليه بيريز فى كتابه الشرق الاوسط الجديد وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
أي أنباء ترد في أي وكالة أنباء غربية أو أمريكية عن نية أو رغبة أمريكية في التطبيع مع نظام الخرطوم هي محض تخدير من شاكلة تخدير نظام البشير للشعب بمقالات إسحاق أحمد فضل الله. الحكومة تخدر الناس بمقالات إسحاق والنظام الأمريكي يخدر الحكومة ببعض التسريبات عن رغبة الحكومة الأمريكية في التطبيع مع نظام الخرطوم! ألا يسأل البشير وعصابته أنفسهم لماذا تقوم الحكومة الأمريكية بالتطبيع مع نظام تتهمه بالإرهاب والإبادة الجماعية وهي تجد من نفس النظام كل ما تحتاجه من خضوع وتنازلات؟ في نظام البشير المجرم 23 كوز متأمرك يضمنون للأمريكان تمرير كل أجندتهم دون تطبيع وفي مقدمتهم كبار عملاء الامريكان في نظام البشير من أمثال نافع علي نافع ومهدي أبراهيم وسيد الخطيب وكرتي – أما البشير فعميل ولو للشيطان نفسه ليظل رئيساً!
اين المشروع الحضارى هل قبر مع عرابه . ام الحكايه طوق نجاه .اه ه سيد الرايحه فتح خشم البقرة
زهير السراج كل سنة طيب يا استاذ
الله يكون في عون البلد والعباد — اغزر الاشيا ان تكون كوز- لا اخلاق – لا مبدا – لا دين لا لا لا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الدكتور زهير كل عام وانت وكتاب وقراء الراكوبه والوكن بالف خير. لقد كفيت ووفيت وهذا موضوع جد خطير لو اجتهد اخواننا الصحفيون المقيمون فى الغرب على توثيقه من خلال وسائل الاعلام فى الغرب التى تكتشف دبة النمله سوف يكون له مابعده مثل موضوع ال 40 مليون واكثر
لن نذل و لن نهان و لن نطيع الامريكان
يا الامريكان ليكم تسلحنا
امريكا روسيا دنا عذابها حق على ان لاقيتها ضرابها
خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود
الكفتة تحذر امريكا للمرة الاخيرة
ناكل مما نزرع و نلبس مما نصنع
هي لله لا للسلطة و لا للجاه
الجكة دي لله
تمزيق فاتورة القمح
تمزيق فاتورة السكر
الشريعة
الدولة الحضارية
حنفوق العالم اجمع
احلام زلوط!
عمك تنقو بقي رئيس
تصحيح( كل عام انت وكتاب وقراء الراكوبه والوطن بالف خير)
نبيك قال
اللهم اجعلني مسكينا واحشرني مع المساكيين
الله يكفينا شر السم الزعاف26
الكيزان يعلمون كل ذلك يازهير وكل سنة وانت طيب
الأخ زهير
حياك الله
وكل عام وانتم جميعا بخير
أقول الكيان الان فى حالت لخبطه أقول لو حصل توافق مع إسرائيل حتشوف إسرائيل
حتعمل فيهم نجار ما عملها فى خشبه .كلها يا أخي أحلام ظلوط
الحاصل فى المنطقة العربيه كلها صناعة أمريكيه إسرائيليه . وعند يحصل التطبيع سيحصل الاتي هنا داعش وبعدها جبهات وتفتح نيران وما حصل فى سوريا
سيحصل فى السودان سيحرقها ويهرب ومصير البلد حيروح فى شربة مويه
الدولة الاسرائيلية يا استاذ زهير ليست منظمة خيرية توزع المنح و العطايا يميناً و يساراً من دون حساب , لذا فإن التقارب الاسرائيلى – الكيزانى ليس من أجل عيون الإنقاذ و مسئوليها و إنما من أجل المصالح الإسرائيلية فى المقام الاول و بسبب ضعف النظام الانقاذى و سهوله ترويضه لخدمة الاهداف و المصلحة الاسرائلية خاصة ان الوضع النهائى لخريطة الشرق الاوسط الجديد قد شارف التنفيذ ..
االمقال التالى ربما يوضح الامر أكثر:
———————————–
في عدد جريدة العرب القطرية رقم 10226 بتاريخ 11 يونيو2016
كتب الكاتب السوداني عادل ابراهيم حمد مقالاً بعنوان ( جرس إنذار )
جاء فيه :
.
يقول الفريق الطيب عبدالرحمن مختار ، إنه قد تلقى دعوة شخصية للمشاركة في سمنار بجامعة ( أكسفورد ) عام 2008 حول مشكلة دارفور .. اهتم المنظمون بتوجيه الدعوة للفريق الطيب باعتباره مديراً سابقاً لشرطة الإقليم قبل ان تجتاحه حالة الإضطراب….
يواصل القيادي السابق في الشرطة السودانية سرده فيقول إن خريطة عرضت على المشاركين في اليوم الثالث للسمنار كان عنوانها :
New Map of Africa وقد تملك العجب والصدمة محدثنا عندما افتقد السودان في خريطة افريقيا الجديدة ، حيث برزت بوضوح دولة جنوب السودان منذ تاريخ السمنار الذي سبق الإعلان الرسمي لفصل الجنوب بأكثر من ثلاث سنوات !!
.
وظهرت في الخريطة دولة كبيرة في غرب أفريقيا تضم دارفور وجزءاً كبيراً من كردفان وجزءاً من الولاية الشمالية ، ودولاً مثل تشاد والنيجر ومالي..
.
وفي الشرق دولة كبيرة في القرن الأفريقي ضمت إليها ولايات شرق السودان الحالية ، أي القضارف وكسلا والبحر الأحمر بجانب الجزء الشرقي من ولاية نهر النيل .
.
لا أظن أن القاريء يعتقد ان منظمي ذلك السمنار قد عرضوا تلك الخريطة من باب التسلية ، فهي ابلغ دليل على خطة بعيدة لا يكتفي أصحابها بإعادة رسم خريطة افريقيا على الورق .
.
يبدو واضحاً ان التغيير الدموقرافي هو أساس خطة ( توزيع ) السودان ! ولا أقول تقسيمه .! فالإقليم المتاخم لولاية القضارف في أثيوبيا يسكنه خمسة وثلاثين مليوناً ، بينما يبلغ سكان ولاية القضارف بالكاد مليوناً ونصف المليون .. هذا وضع لا يستغرب معه تدفق سكاني من جهة الشرق على الولاية الخالية ذات الأراضي الخصبة .. فإذا ما اقترن الزحف السكاني الأثيوبي بخطة حكومية إثيوبية ، أو رؤية مستقبلية لأفريقيا من قوى من خارج القارة يكون الوجود الأثيوبي الذي بات كثيفاً في السودان ضمن خطة التوزيع القائمة .
.
أما في غرب السودان فقد تمت تغطية التغيير السكني بإيهام الحكومة بترجيح الكفة العسكرية لصالحها من خلال تدفق سكاني جديد .. وانطلقت الخطة عندما أعان الوافدون الجدد الحكومة كثيراً في محاربة الحركات المسلحة في دارفور ، عوناً كانت الحكومة في أشد الحاجة إليه ، وقد أعمت الحاجة الحكومة عن رؤية حقيقة اخرى في جانب آخر من المشهد ، هي انها تنفذ خطة غيرها بتغيير سكاني يمهد لإعادة رسم خريطة المنطقة بما يجعل السودان أثراً بعد عين !!!
.
هذه الخطة يمكن تنفيذها بسهولة ما دامت وراءها جهات تخطط بدقة لعقود وقرون قادمة . وتملك إمكانات ضخمة تؤهلها لتنفيذ مخططاتها ، ولا تفشل هذه الخطط أو المؤامرات إلا في حالة واحدة هي وجود إرادة وطنية مضادة ، فهل تشير المعطيات
إلى وجود هذه الإرادة الضرورية ؟؟؟.(انتهى)
(منقول).
هذا هو الشرق الاوسط الجديد ولاعزاء لنا وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
هذا هو ماذهب اليه بيريز فى كتابه الشرق الاوسط الجديد وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
أي أنباء ترد في أي وكالة أنباء غربية أو أمريكية عن نية أو رغبة أمريكية في التطبيع مع نظام الخرطوم هي محض تخدير من شاكلة تخدير نظام البشير للشعب بمقالات إسحاق أحمد فضل الله. الحكومة تخدر الناس بمقالات إسحاق والنظام الأمريكي يخدر الحكومة ببعض التسريبات عن رغبة الحكومة الأمريكية في التطبيع مع نظام الخرطوم! ألا يسأل البشير وعصابته أنفسهم لماذا تقوم الحكومة الأمريكية بالتطبيع مع نظام تتهمه بالإرهاب والإبادة الجماعية وهي تجد من نفس النظام كل ما تحتاجه من خضوع وتنازلات؟ في نظام البشير المجرم 23 كوز متأمرك يضمنون للأمريكان تمرير كل أجندتهم دون تطبيع وفي مقدمتهم كبار عملاء الامريكان في نظام البشير من أمثال نافع علي نافع ومهدي أبراهيم وسيد الخطيب وكرتي – أما البشير فعميل ولو للشيطان نفسه ليظل رئيساً!
اين المشروع الحضارى هل قبر مع عرابه . ام الحكايه طوق نجاه .اه ه سيد الرايحه فتح خشم البقرة
زهير السراج كل سنة طيب يا استاذ
الله يكون في عون البلد والعباد — اغزر الاشيا ان تكون كوز- لا اخلاق – لا مبدا – لا دين لا لا لا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الدكتور زهير كل عام وانت وكتاب وقراء الراكوبه والوكن بالف خير. لقد كفيت ووفيت وهذا موضوع جد خطير لو اجتهد اخواننا الصحفيون المقيمون فى الغرب على توثيقه من خلال وسائل الاعلام فى الغرب التى تكتشف دبة النمله سوف يكون له مابعده مثل موضوع ال 40 مليون واكثر
لن نذل و لن نهان و لن نطيع الامريكان
يا الامريكان ليكم تسلحنا
امريكا روسيا دنا عذابها حق على ان لاقيتها ضرابها
خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود
الكفتة تحذر امريكا للمرة الاخيرة
ناكل مما نزرع و نلبس مما نصنع
هي لله لا للسلطة و لا للجاه
الجكة دي لله
تمزيق فاتورة القمح
تمزيق فاتورة السكر
الشريعة
الدولة الحضارية
حنفوق العالم اجمع
احلام زلوط!
عمك تنقو بقي رئيس
تصحيح( كل عام انت وكتاب وقراء الراكوبه والوطن بالف خير)
عمليه خطره شديد وحساباتها في علم الغيب لكن اكيدا لسناريو خطير جدا وستكون الضربه المباشره لتنظيم الكيزان وإنهاء وجوده تماما في السودان ١٥٠ الف قتيل وجريح هذه هي الحسابات على اقل تقدير.الله يستر
عمليه خطره شديد وحساباتها في علم الغيب لكن اكيدا لسناريو خطير جدا وستكون الضربه المباشره لتنظيم الكيزان وإنهاء وجوده تماما في السودان ١٥٠ الف قتيل وجريح هذه هي الحسابات على اقل تقدير.الله يستر