أخبار السودان

وزير المالية : سياسات لإعادة سعر الصرف تدريجياً

أعلن وزير المالية والتخطيط الاقتصادي السوداني، بدرالدين محمود، الأحد، جملة من السياسات لإعادة سعر الصرف بشيء من التدرج حتى يكون وقعها على المواطن غير كبير، بجانب فك الاحتكار في القمح وتدرّج الدولة في رفع الدعم عن السلع.

وأكد أن رفع الدعم وفّر “ملياراً و200 مليون جنيه” لافتاً إلى أن السياسات تتضمن بجانب التحرير الجزئي في المنتجات البترولية، خطوات محسوبة في تحرير المنتجات البترولية .

وشدّد الوزير محمود لدى مخاطبته احتفال المعايدة الذي نظمه العاملون بوزارة المالية، على سعيه الجاد لاستعادة الاستقرار لسعر الصرف واستدامة نمو الناتج المحلي ليكون نوعياً، وذلك باتباع سياسات جادة تعزز النمو النوعي، الذي يصب في مصلحة تطوير الصادرات لتجاوز فجوة الموارد الداخلية، ومحاصرة عجز الموازنة في الحدود الآمنة والمحافظة على الاستقرار الاقتصادي ليقف على قواعد قوية في الفترة المقبلة .

التحصيل الإلكتروني

وكشف وزير المالية محمود، أن زيادة إيرادات التحصيل الإلكتروني خلال العام بلغت 11 مليار جنيه وفي النصف الأول حققت 6 مليارات جنيه، بجانب ما حققه في محاربة تجنيب الإيرادات وقفل أبواب الفساد التي كانت تكتنف التحصيل الورقي .

وقال نستشرف مرحلة جديدة وهي مرحلة السداد الإلكتروني، بربط كل جهات المال العام والمال الذي تتصرف فيه الحكومة الاتحادية أو تتصرف فيه جهات أخرى ونتطلع للدفع الإلكتروني .

وأبان محمود أن إنجازات الوزارة تتمثل في تنشيط نظام تخطيط موارد الحكومة الذي تم اقترانه بنظام الخزانة الواحدة، مشيراً إلى أنه وفر خلال العام 2016 من السيولة ملياراً و400 مليون جنيه .

وأشار إلى إنفاذ عدد من السياسات لمعالجة التهرب الضريبي والجمركي، والعمل سوياً على محاصرة الإعفاءات الضريبية والجمركية التي وفرت “ملياراً و200 مليون جنيه” من إيرادات الدولة كانت تذهب للإيرادات غير المرشّدة .

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. والوزير بتاع الملايه ده دخلوا شنوا
    بزيادة الدخل النوعى اويعنى الناتج المحلى
    وطيب وزير الزراعه ووزير الصناعه يعملوا شنو

  2. اذا انت جادى وداير اقتصاد جد راجع المال المسروق خفض ميزان الامن والصرف الرئاسي تجد فائض من العملات بكميات مأهوله تمام

  3. نستشرف مرحلة جديدة ولا نستفرش …. هاهاهاهاهااااااي …بتاعة السر قدور

    دولة تصرف 80% من ميزانيتها على الحروب وصعاليق الامن ماتقوم ليها قائمة لي يوم الدين

    ……
    عيش ياحمار

  4. اولا : رفع الدعم عن السلع
    دي فرية واكذوبة ولاتنطلي علي احد ليس هناك دعم من الاساس ..كل الحكاية هي زيادة غير معلنة في الاسعار تحت غطاء رفع الدعم.

    ثانيا : رفع الدعم وفر مليار و 200 الف جنيه
    هذه الاموال لاتذهب للشعب السوداني بل تختلس علي عينك يا تاجر او تصرف علي مليشيات المؤتمر الواطي في الاخر لايتسفيد منها الشعب في شي ودونكم حال الصحة والمستشفيات وما الي ذلك من الخدمات الردئية والمتردية الي اسفل سافلين يوما بعد يوم

    ثالثا : احتفال المعايدة دا مافي ليه لزوم ..صرف في الفاضي والفارغة

    رابعا : وشدد على سعيه الجاد لاستعادة الاستقرار لسعر الصرف واستدامة نمو الناتج.. دي اسطوانة مشروخة ومملة وكررها من سبقوك وقدو طبلة اذننا بيها وليس لها دليل علي ارض الواقع

  5. يا ناس ما تاكلوا مخنا:
    لن يستعيد الجنيه عافيته في ظروف غياب الانتاج دا كله تخدير وين الصادر الزراعي والحيواني من دائرة الاقتصاد؟
    وين المشاريع الزراعية من دائرة الانتاج؟
    وين الصناعات المحلية من نسيج وجلود وغيره من دائرة الانتاج؟
    لماذا 18 ولاية لكل ولاية حكومة وبرلمان ونظام اداري مترهل؟
    لماذا جهاز امن ومليشيات تصرف 75% من ميزانية البلاد؟
    لا يمكن للاقتصاد ان يتعافى في ظل الظروف القائمة.

  6. هو الكلام بي قروش ؟ وزير المالية دا أكبر واحد بياع كلام ، دا مش هو نفسه القال بعد دا أحسن نرجع للكسرة ، قال استقرار سعر الصرف ،، أها ودي يسووها كيف دي ، بي سجم رمادك ؟ ولا بي تمن بيتك الأشتريتوا بي تلاتة مليون دولار ، ولا بس الحكاية بقت طولة لسان وكضب ولف ودوران ، داهية تخمك يا حرامي يا رمة.

  7. الوزير الساذج ده متفائل مفتكر انه عمل اجراءات لكبح انهيار الجنيه بدون انتاج وبدون ترشيد في الصرف الحكومي أهه الآن الناس منشغلة بالعيد وسوف يعاود التجار عملهم قريبا وسيصل سعر الدولار 20 جنيه قبل نهاية 2016م اها قولك شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  8. سجم خشمنا .. لسه فيها تحرير صرف للمحروقات .. وجزئي كمان
    ياخ ما تمشوا تغادرونا
    انتو مالكم لكك وسغيلين ودمكم بقرى كده
    ياخ الناس دى ما كرهت اى حاجه بى سببكم

  9. وزير الغبرة
    يتوعد المواطن بمزيد من التضييق ورفع الدعم غير الموجود أصلاً ، الصرف يستقر وترتفع قيمة الجنيه بالإنتاج وليس بهذا العبث الذي تقومون به لعنة الله عيكم لعنة الله عليكم لعنة الله عليكم أيها اللصوص الفسقة.
    أضعتم البلد وضعيتم العباد وهجرتم خيرة أبناء الوطن ليحل محلهم الغربان من الكيزان المعفنيين فلم يعد في خيالكم المريض إلا جيب المواطن لتعتاشوا عليه.
    وها هو المواطن يضربه الكساد والمرض والكوليرا وغيرها ، اللهم احفظ البلاد من هؤلاء الكذبة وأخرجهم منها إذلاء حقراء

  10. بدرالدين محمود وزير المالية يعتبر مصلح اقتصادى يمتلك رؤية متكاملة لادارة الاقتصاد ،
    1،،، التحصيل الالكترونى الذى منع الفساد والتجنيب .
    2،،، تحرير السلع والمواد البترولية بالتدريج .
    3،، فك الاحتكار عن استيراد القمح وهو غذاء لاهل المدن على حساب اهل الهامش .
    4. توفير موارد النقد الاجنبى استيراد السلع الاساسية .
    5. نطبيق نظام الخزانة الواحدة للدولة لولاية وزارة المالية على المال العام .
    6. الاستدانة من النظام المصرفى فى حدود الامان المسموح به ،
    وهذه كلها تفاصيل اقتصادية تصب فى صالح الرجل مع وجود بعض السلبيات
    منها ،، شراء الدهب من عجز الموازنة مما يزيد من حجم الكتلة النقدية و المضاربات فى النقد الاجنبى وقلة ايرادات النقد الاجنبى لخروج البترول والصرف الحكومى المتزايد وهو عنل سياسى وليس مالى ورعم لتحقيقه فائض فى موارد الحكومة للنصف الاول
    بالمجمل ممكن نقوا انه وزير شاطر ماليا ويحتاج لمعاونة سياسبة وصبر على السياسات

  11. قال رفع الدعم وفّر “ملياراً و200 مليون جنيه .. مليار و 200 دي أي صعلوك من صعاليك المؤتمر اللاوطني شايلها في جيبه وحايم بيها وممكن ينهبها حرامي واحد من حرامية الكيزان في لحظات وما فعله طه مدير مكتب الرئيس نفسه ليس ببعيد (400 مليون دولار) لاحظ دولار وليس جنيه يا سيادة الوزير

  12. (فاتكم القطار) … (فاتكم القطار) … علي قولة القائل . وباذن الله تلحقوه …

    ايرادات من جيب الشعب المنهك المنهوب ومن عرق ستات الشاي … … (يجمعها النمل ويوطا فيها الفيل) …

    وان شاء الله ماتنفعكم ..

  13. التدريجيّون

    يا بدير الحركة الإخوانيّة الحراميّة
    حرّر نفسك أوّلاً ثمّ طوّرها إلى سعادة وزير المالية
    والتخطيط الإقتصادي للدولة السودانيّة الأطلسانيّة الواسعة الغنيّة
    ثمّ حدّد السعر الأمثل للجنيهات السودانيّة مُقابل اليوروهات والدولارات الأميريكيّة
    وتدرّج إنتاجيّاً وتصديريّاً إلى أن توقف طباعة العملات السودانيّة
    لإحتكاركم تجارة الماشية والمحاصيل الزراعيّة
    والذهب وكلّ الموارد الأحفوريّة

    يا أيّها الإخوان الحراميّة
    لا تحرموا أجيال الدولة السودانيّة الغنيّة
    من حقّها في الإستمتاع بالعولمات الغذائيّة والصناعيّة والتجاريّة
    لا تفرضوا جبايات عشوائيّة إنتقائيّة إفقاريّة وتعجيزيّة على المقوّمات الإنتاجيّة
    الجبايات المثاليّة والشرعيّة لا ينبغي أن تتجاوز 2.5 في المائة
    ولا يتعدّاها إلاّ همباتة وربابيط وحراميّة
    لبناء شاهقاتهم الإستثماريّة

  14. مثل هذه التدابير اسمها معالجات وليس سياسات.السياسات هي ما طالب به المعلقون وهل تدابيراعمق واشمل مما ينوي الوزير تطبيقه اذا بقي في الوزارة للوقت الكافي =ذلك وينبغي ان نلاحظ ان الاصلاحات المطلوبة هي بالاساس مطالب سياسية(وقف الحروب ووقف الصرف الامني وكف ايدي المفسدين)وهذه كلها خارج اختصاص الوزير الحالي وهي من عمل الرئاسةولكنهاتفضل ان تنام وتترك هذا الرجل وامثاله يضيعون وقتهم ووقتنا في اللت والعجن.الا ان هنالك فائدة وحيدة عادت علينا وهي ازدياد الوعي لدى جمهورنا وتطابق الرؤى حول الحلول المستقبلية وباذن واحد احد سيبدأ الاصلاح الاقتصادي عقب انهيار النظام الحالي مباشرة دون اضاعة الزمن في البحث عن الحلول

  15. الرجاء من سعادة الوزير الهمام أن يجرب مرة واحدة تخفيض مخصصات الجيش الجرار من الدستوريين بما فيها السيارات بنسبة 50 في المائة فقط وسيرى أن عائد ذلك يساوي اضعاف ما سيعود على الوزارة من رفع الدعم أو سياسات استقرار سعر الصرف المدعى بها.

  16. مافى زول ناقش القضية اقتصاديا كل الكلام الذكر كلام هتافى بتاع اركان نقاش ماكلام اقتصادى
    1. العجز فى الميزان التجارى يحدث اختلال فى سعر الصرف ودى دايرة معالجة ،
    2. العجز فى الموازنة العامة فى حدود الامان .
    3. التحكم فى الكتلة النقدية مهم لضبط التضخم .
    4. التحرير للسلع لى صالح المنتج واهل الهامش لانو ماباكلوا قمح ولا شكوته

  17. بلد حملة صادراتها لا تتعدى ال 4 مليار دولار
    جملة احجتياجاتها الضرورية تفوق ال 12 مليار دولار — العجز حوالي 8 مليار دولار
    بارك الله في المغتربيين بيسدوا جزء كبير من العجز —
    السعر الرسمي الاسمي للدولار 6600 جنيه و السعر الحقيقي الذي يغتمده السوق هو 16200 جنيه — و الفرقة كبيرة شديد —
    فشلت كل برامج الحكومة لمعالجة الوضع الاقتصادي بعد فصل الجنوب —
    الحكومة الآن اصبحت تعتمد علي نشر التفاؤل و البشريات الكاذبة لرفع الروح المعنوية للجنيه السوداني حتي يصمد لضربات الدولار الفنية المتتالية —
    الجنيه مريض يا وزير المالية مصاب ( باسهال مائي ) اسم الدلع ( للكوليرا ) و لا أمل في تعافيه من و عكته هذه — و الحل استخدام الدولار بصورة مباشرة بدلا عن الجنيه بعد موافقة ( اوباما ) —
    لا عزاء للسيدات —
    كسرة : النسوان ( حنينات ) كان حضرن و بكن بحرقة علي ( المرحوم ) بيضيعن صبر الرجال — و عليه لا عزاء للسيدات مرة اخرى —

  18. زمان من 27 سنة جات محموعة من الكلية الحربية السودانية ومسكوا حكم البلد الكانت ديونه الخارجية 16 مليار دولار والدولار بـ 4 والتعليم والعلاج مجاني وسلع المواطن البسيط (الفقير) مدعومة. وقاموا ناس العساكر ديل عينوا محموعة من خريجي جامعة الخرطوم (الفاشلة) لحكم الاقتصاد. كلهم كانوا موظفين وشغالين بالبنوك ما عدا واحد منهم كان موظف وشغال بالمالية الاتحادية.

    كان اول واحد من مجموعة الاقتصاديين الفاشلين اسمه غبد الرحيم حمدي. وقال انه عندو دوا لعلاج امراض الاقتصاد السوداني القلوعوهو من ناس الديمقراطية وورثوهو. دواه كان بيقول انه لازم يرفع الدعم عن السلع الضرورية حقت المساكين ويخفض الجنيه السوداني لزيادة الصادرات وتقليل الواردات وتحرير الاسعار. لكن المريض المسكين اللي اسمه الاقتصاد السوداني زادت حرارة الاسعار في دمه وفاتت الـــ 100% (وكان المفروض يموت ولولا ان الاعمار بيد الله) وفلس وزادت ديونه الخارجية الكانت (على ما اتذكر) 16 مليار دولار في عام 1989م.

    جابوا بعده الوزير بتاع الجيولوجيا حقهم في 1995م وبعده جابوا عبد الوهاب عثمان (وده الوحيد الكان شغال بوزارة المالية من الالف لغاية المعاش) وبعدو جابو الزبير محمد الحسن وجابو عوض الجاز وعلى محمود (صاحب القصور والثلاثة نسوان والطالب الشعب السوداني بالرجوع لاكل الكسرة والتقشف، تتذكروه).

    كل الجماعة ديل قلدوا عبد الرحيم حمدي وقاموا نفذوا نفس الروشتة بتاعتة بالنص، على الاقل الجزئيات بتاعت رفع الدعم عن السلع الضرورية حقت المساكين وخفض الجنيه السوداني لزيادة الصادرات وتقليل الواردات وتحرير الاسعار. كانت النتيجة انه برضه الاسعار طارت السما وديون مريضنا (الاقتصاد السودامي) وصلت 42 مليار دولار

    لمن وصلنا 2016م جابو لينا واحد تاني اسمه بدرالدين محمود وبيؤدد كلام عبد الرحيم حمدي بتاع زمان داك (والقاعد يجعجع لغاية حسع باوهاموا بتاعة التحرير والعولمة). قرينا كلنا كلامه الفوق.

    اهااااا، تفتكروا الذول ده حيعمل حاجة لمريضنا السوداني ده غير يرفع حرارة الاسعار في دمه ويوقع الجنية (حقهم ما بتاع 1989م) ده اكتر زي ما عملوا زملائه القبالوا (لانو ديلاك ما ارجل منو يا اخوانا)ويزيد الديون الخارجيةللمريض المفلس حقنا (الكاتب ليهو الله عمر ساي) اكتر ولا حيشذ منهم ويخلي نفس روشتتهم تعمل المعجزات وتعالج مريضنا ده؟ (رغم انو الشافي الله)

    يا خريجين جامعة الخرطوم يا جهلة يا فاشلين ده اقتصاد شعب (كان ليهو شنة ورنة). قوموا امشوا اشتغلوا ممثلين وبتاعين طبالي ولحاسين ريسان احسن وبطلوا حركات النهب والسرقة دي. بقت مكشوفة يا ناس

  19. فرحان خلاص انك وفرت ليك مليار واحد.
    ياوزير الغفلة. ما اهو الأسبوع الفائت الأصم مزور الانتخابات زعيم الحرامية اداوها اربعه مليار.

  20. ههه والله الوهم ديل مضخكين خلاص .. قال وفرت مليار و ٢٠٠ مليون، ياخ ده راتب ومخصصات بتاع سوق الاوراق المالية بس.. ااي الاتفضح داك وفضح تكالبكم على حق اطفالنا وحاضرنا ومستقبلنا.. الاف الارزقية مثله ومثل الوزير بغرفوا من مستقبل الوطن.. ما ارخصكم .. ما اكءبكم .. واخجلتنا لكم وعليكم وكفى،

  21. يازول أنت فاكرنا (جنود) ،، التجربة علمتنا من يوم ما شفناكم ياكيزان أن عجلة الحياة في السودان كلها للخلف دور.. الا الدولار والاسعار لا ترجع للخلف ابداً ولن يصدقك الا قطيع الضان الفيها أنا شمتان. وتستاهلي وتستاهلي

    ولعنة الله على من جمعكم يا كيزان كمان وكمان

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..