إختفاء لاجئين من معسكر الشجراب بولاية كسلا

شكرا الأخوة المعلقين سامى وأبو عزوز على كلامك الطيب .. الحقيقة لايوجد فرق بين السودان وأرتريا كشعب فهم شعبين شقيقين وأقرب طبعاًوسلوكاً لبعضهم .. وكلماتكم الطيبات فى حق الشعب الأرترى هى السبب فى كتابة تعليقى هذا .. فأنا من أرتريا ودرست وتعلمت فى السودان وما وجدته فى السودان وشعبه يحتاج ألى مجلدات لتدوينه ..
فيما يخص معسكر الشجراب للأسف المشكلة هذا المعسكر يقع على مقرب من الحدود بارتريا ونظامها الباطش والذى يلاحقهم داخل هذا المعسكر خاصة وأن معظمهم شباب هاربين من خدمة وطنية بمرتب أقل من 10 دولار شهريا وليست لها نهاية (العمر كله) فيلاحقهم النظام لأن قانون الهروب من الخدمة هو القتل والتعذيب فى ارتريا . بالإضافة لتجار الأعضاء من المهربين وهنالك حالات ممثالة كثيرة حدثت وللاسف احيانا هنالك تعاون أفراد من جهات بعصابات الإتجار بالبشر
للأسف طالبنا مراراً بأن يكون المعسكر فى موقع أمن بعيداً من الحدود ولكن بلا جدوى . لا نتكلم عن الحياة المعيشية فالحال معروف ولكن على الأقل الجانب الأمنى كان من المفترض معالجته .. أتمنى أن يجد هذا التعليق بعضاً من القبول لدى المسؤولين بالدولة او معتمدية شؤون اللاجئين بالسودان .
فى الختاك

We do request sudanese border authority to accepcpt any refugee coming from Erteria,, and be treated as sudanese citizen ….hoping in future .and after removing of the two dictators of Asmara and Khartoum,national unit shall be performed between the two countries…Eretrian people are so friendly ,,peaceful and generally of good caracters