مطلوب تدخل وزير العدل.!

عبد الباقى الظافر
مراسلة (واتساب ) بكلمات محدودة قلبت موازين حرب الأسافير..المجني عليه بطوعه أكد أن وزير رئاسة الجمهورية لا علاقة له بحادثة الاعتداء عليه..بل إن حسابات المهندس أحمد أبوالقاسم كانت تعتقد أن الوزير كان ضمن حجاج هذا العام بالتالي لم يكن في مسرح الأحداث.. لكن الذي أكدته ذات الرسالة أن المهندس تعرض لحادث اعتداء بشع خارج إطار القانون.
كنت من أوائل الذين طلبوا التريث في هذه القضية قبل إطلاق الاتهامات.. وكتبت في عدد من مجموعات (الواتساب) أن الرواية ليست مكتملة الأركان.. حذري كان سببه أن الأحداث في تماس مع خصوصيات الناس.. بل عجبت لأمر حزب المؤتمر السوداني الذي أصدر بياناً قبل أن يتبين الحقائق ..والمؤسف أن ذات الحزب حتى بعد أن علم أن بعض الفرضيات التي بنى عليها البيان ليست دقيقة لم يعتذر ولم يتراجع وتلك قصة قد نعود لها في وقت لاحق.
الآن وقعت الواقعة.. أصبحت قضية المهندس أحمد قضية رأي عام..حتى هذه اللحظة المعالجة الحكومية لا تتسم بالحكمة.. لو كنت في مكان وزير الإعلام لقمت بزيارة الأسرة للاطمئنان على صحة هذا المواطن السوداني.. ومن بعدها أعلنت أن وزارة العدل ستتولى التحقيق في حادثة الاعتداء.. بعدها من حق كل من مستهم ألسنة اللهب توضيح موقفه كما فعل الفريق طه عثمان عبر رسالته القصيرة والمعبرة مع المجني عليه.
محاولة استثمار الحادثة سياسياً غطت على الحدث الأهم وهو وجود مواطن ضحية.. حينما اهتزت الرواية السياسية للحدث تجاوزت الأنظار مكمن الأزمة.. لهذا التحقيق الذي من المفترض أن تقوم به وزارة العدل يجب أن يكشف الغطاء عن الذي حدث تحديداً.. هنالك سوابق تعضد من أهمية هذا الدور.. مثلاً وزارة العدل فتحت تحقيقاً فيما يعتقد استغلال السلطة في متابعة قضية الأستاذ محمد حاتم سليمان.. بل إن عقوبات سياسية وإدارية مست بعض الذين حامت حولهم شبهات الإيقاع بمحمد حاتم.. فقد وكيل وزارة الإعلام منصبه فيما تم التحقيق مع المستشار القانوني لوزارة الإعلام.
في تقديري.. لا يحتاج وزير العدل لتوجيه من جهة سيادية للقيام بمهامه في بسط العدل.. وفي ذات الوقت ستقع رئاسة الجمهورية في خطأ كارثي لو لاحقت حزب المؤتمر السوداني في نشره لأخبار غير دقيقة.. هذه المهمة توكل للسيد الوزير بصفته الشخصية.. تدخل الدولة هنا يصنع حالة التهاب حاد.. ستظل القضية تحت الضوء لأطول فترة ممكنة رغم ما تحويه من خصوصيات أسرية .. كما أن هذا التدخل سيكون بمثابة اصطفاف سياسي من مؤسسة يفترض أن تمثل كل السودانيين.
بصراحة.. يحتاج وزير العدل أن يكون عند مستوى توقعات الناس بعد واقعة زيارته للأستاذ محمد حاتم سليمان في قسم الشرطة.. تلك الحادثة خصمت كثيراً من مقام الوزير.. ستكسب العدالة كثيراً إن سعت في تحقيق شفاف في هذه القضية التي لن تنتهي بسهولة بل ربما تكتب في صحائف الحكومة سلباً أو إيجاباً.
اخر لحظة
الفريق ملامحة ملامح الرئيس الأسبق لاثيوبيا السيد منغستو هيلا مريام.ةلا شنو يا شباب
من المهم جدا توضيح الحقائق فقط
البني ادم الاسمو الظافر دا كسار تلج بصورة غريبة. كل كلامك دا تملق لسيدك طه.
الراكوبة مالكم بتقومو فشفاشنا بهطرقات المدعو الظافر!!!!!؟؟؟؟؟
يا آخر لحظه … الدوله تدخلت والضحية بالمسنشفي بمعني
أصح أن الكارثه التي تخشونها قد تمت وتم إدراجها ضمن
العموميه التداوليه .. بمعنى أوضح أنكم قد وصلتم متأخرين
واذا أرادت الدوله إقصاء نفسها عن قضايا هفوات رموزها
فلنبدأ باجهزتها الامنيه والتي يبدو أنها تعمل خارج المنظومة
بقي أن نشير بأن إدارة الدوله برمتها قد أصبحت كالحواكير .
والتفلت قد طال كل مفاصلها .. ماذا تبقي …
قديما كنا نقول الجنس للجنس رحمه!! وفى زمن الكيزان تحول المأثور الى الكوز للكوز رحمه!! طيب يا كوز ماذا عن البروفسير هارون؟ الذى تحول الى فص ملح منذ 4سنوات ولم يجد من يبكى عليه!! وطه حسم موضوعو ونسب نفسه لوالده بالتبنى وقال للجميع (اخرسو) وعندما سأله الصحفى عن علاقته بالقضيه آسف أقصد علاقته بالجريمه قال له في سابقه غير معهوده(خد الباب وراك)!!!!.
والله يا عبدالباقي الظافر لم يحالفك التوفيق أبداً في هذا المقال.
أولاً: أنت قلت لو كنت في مكان وزير الاعلام لقمت بزيارة المعتدي عليه أحمد عبدالقاسم – وهذا يدعوني لطرح عدة أسئلة من شاكلة: هو الوزير فاضي يمشي يزور كل مواطن معتدي عليه في المستشفيات؟ كم مواطن يتم الاعتداء عليه في حوادث جنائية مثل حرامي ضرب شخص بساطور أو سكين وو؟ بأي صفة يقوم وزير الاعلام تحديداً بهذه الزيارة وكأن المواطن يتبع للمجال الاعلامي أو الصحفي؟ لماذا ليس وزير الداخلية مثلاً؟ هي مزاجات وخلاص؟؟ شخصياً أنا أري أنه لا داعي لأي زيارات رسمية للمهندس أحمد أبوالقاسم.. ما عندها معني ولا ضرورة أبداً خاصة أنه أتهم الحكومة زوراً وإعترف بذلك.
ثانياً: كيف تدعو وزير الاعلام أن يعلن أن وزارة العدل ستتولي الموضوع؟؟ سيادتك داير وزير الاعلام يقول وزارة العدل حتشوف الموضوع؟ ده هو اللي حيريحك يعني؟؟ خليني أقول ليك الصراحة والمنطق.. القضية قضية جنائية عادية وبتمشي لقسم شرطة عادي ويحقق فيها ضابط شرطة عادي وتتطور التحقيقات لغاية تصل القضاء وبعد مرحلة القضاء ممكن نشوف إذا تطلب الامر تدخل وزارة العدل… وزارة العدل ما بيمشو ليها في كل قضية زول ضربوهو في الشارع.. زول ضربوهو مجهولين في الشارع دايرين تجروا جري علي وزارة العدل في شنو؟
ثالثاً: بأي منطق تقول أن الحكومة تخطئ لو حاسبت حزب المؤتمر السوداني بالرغم أنك إعترفت أن حزب المؤتمر السوداني تسرع وأخطأ وتجاوز الخطوط الحمراء بإتهام الحكومة زوراً ولم يفكر في الاعتذار أساساً.. يعني منتهي العناد والمكابرة.. هي فوضي ياخي؟؟ لازم يتحاسب بالقانون ولازم الحكومة تحاسبو بالقانون.. الوزير لا يتعامل بصفته الشخصية عشان تقول يتابع المشاكل بصفته الشخصية.. لا.. الوزير يتعامل بصفته الإعتبارية الرسمية الحكومية.. خليكم منطقيين ومافي داعي للسبهللية السودانية دي.
رابعاً: الموضوع كلو علي بعضو عبارة عن كلام فارغ ولا يرقي لمرتبة نسميهو قضية رأي عام.. ده موضوع ينفع لجريدة الدار وخلاص… لا قضية ولا هم يحزنون.. أحمد أبوالقاسم مواطن سوداني عندو مشكلة مع ناس والناس ديل خطفوه وضربوه وكسروهو وخلاص.. دي جريمة جنائية والشرطة ح تشوف شغلها.. تاني مافي نقنقة كتيرة عن قضايا ولا رأي عام ولا وزير اعلام ولا وزير عدل ولا حتي وزير الصحة ما مفروض يشغل نفسو بصحة المواطن ده بشكل شخصي.. الوزراء عندهم قضايا أكبر من قضية أحمد أبوالقاسم.. عندهم قضايا بلد كاملة ومافاضين للمجاملات في المستشفيات.
هسع قبل كم يوم في أمريكا في 3 سودانيين تم قتلهم في منزل واحد بطريقة بشعة جداً ومافي وزير ولا مسؤول أمريكي أتكلم ولا كلمة واحدة.. الشرطة حتساكك المجرم وتشوف القضية في صمت وهدوء وخلاص.. نحن السودانيين برانا بتاعين نقنقة فارغة والواحد لو طعنتو شوكة ساي يقعد يوزع الاتهامات للحكومة والوزراء عشان يعمل من نفسو (بطل).. دي أسمها هيافة.
بغض النظر عن ما شاع عن اسباب للاعتداء الا ان القضية تبقى قضية امنية و خطيرة للغاية و الجريمة جريمة بشعة و بدات تتكرر و لاول مرة في تاريخ السودان قديمه و حديثه ان تقوم مجموعات مسلحة تستخدم عبرات بدون لوحات باختطاف مواطنين و تعذيبهم و سحلهم ثم رميهم في المناطق النائية … كما قامت مجموعة مماثلة بمهاجمة مكاتب صحيفة و الاعتداء على رئيس تحريرها بذات الضرب المبرح الانتقامي و لم نسمع حتى الان عن القاء القبض على تلك المجموعات التي تسعى بكل قوة عين و في وضح النهار – كما في حادث الاعتداء على الصحيفة – …
الدلائل و التعمية و عدم القبض على الجناة تشير الى انها مجموعة من جهاز الامن ، و لكن الفعل عبارة عن جريمة في حق الوطن و المواطن و عمل بلطجة لا يمت بصلة لدين او اخلاق او قانون او رجولة … سواء قام بها جهاز الامن ام مجموعة مجرمين. و السؤال اين دور الدولة من هذه الاحداث التي تكاثرت؟!
ان كان الفعل من جهاز امنها فعلى الدولة ان تكبح هذا الجهاز حتى لا تتحول اجهزة الدولة لاجهزة بلطجة و جريمة منظمة، ذلك يزيد من غبن الناس و انفجارهم او اللجوء للانتقام مما يؤدي لفوضى شاملة … و ان كان عمل مجموعة مجرمة غير جهاز الامن فاين دور الدولة و اجهزتها الامنية التي تصرف عليها ثلاثة ارباع الميزانية؟
كلامك مامنو فايدة…تبحث له عن المبررات.. عادي جدا يمكن لهذا الوزير ان يستاجر اربعة من الشفوت والصعاليك للقيام بهذا الدور وهو ممسك بحجر الكعبة..من جهة اخرى نحن لا يهمنا ان تتهم الحكومة المؤتمر السوداني او غيره الاهم هو القبض على الجناة وتقديمهم للعدالة …
انت عاوز تبرئ الفريق طه من علاقتو بالحادثة ؟ طيب لما انتشر الخبر فى الاول قالو دى فبركة وفوتوشوب والزول دة ما سودانى لما ثبت التعذيب قالو الفريق طه فى الحج ولما ثبت انو ما مشي الحج قالو مافى علاقة بين الفريق طه والمهندس ولما ثبت انو الفريق طه عندو علاقة بالمهندس قالو الفريق طه ما بعمل كدة ولما ثبت انو كان فى مناسبة وحصل نقاش بين المهندس والفريق فى المناسبة دى برضو تجى انت هسي وعاوز تبرئ الفريق طه ………
……..
……
دة بوضح انو حكاية التحرش بزوجة المهندس صحيحة وانو المهندس دق الفريق فى المناسبة وكل الحيثيات صحيحة
وشكرا
اقتباس
((((الفريق ملامحة ملامح الرئيس الأسبق لاثيوبيا السيد منغستو هيلا مريام.ةلا شنو يا شباب)))
انا لااعرف هذا المخلوق الــ طه من اين في سودان الضياع المبتلى بالمرض الكيزانى … لكن لو هو من منطقة نهر النيل او شندى وماجاورها فهو بالتالى ذو جينات حبشية ( هل يقبل فحص الـ DNA) لان المك نمر هر ب لاثيوبيا خوفا من الاتراك ((( ياجماعة تانى لاتتريقوا على البشكير اسد افريقيا اللى بيكب الزوغة من السفر خارج البلاد لانو جعلى والك نمر جعلتى)))
وبالتالي هذا الــ طه ابوعينا زايغة – موريتانيا- من أصول سودانية حبشتية وقالوا ( المابشبه اهلوا الله قبحو…. والله شنو
عبدالباقى الظافر دائما فى المكان الغلط بتحويرك لهذه القضية التى فعلا أصبحت قضية رأى عام.أولا أول من أنزل هذا الخبر هو شقيق المجنى عليه فى حسابه بالفيس بوك على لسان المجنى عليه يتهم فيه جهات سيادية بأرتكاب هذه الجريمة ثم أنزلها حزب المؤتمر السودانى من بعده.تريد حكومتك أن تتهم حزب المؤتمر السودانى بدلا من شقيق المجنى عليه لحاجة فى نفسها.أكيد مورست كل الضغوط على المهندس أحمد وأسرته حتى يشير لجهة غير معلومة.لنفترض أنها جهة غير معلومة فماذا فعلت أجهزة الدولة الشرطية والعدلية حيالها بل لم تتحرك لحماية مواطن وأخذ حقه له فأذن هى الدولة التى فعلت ذلك وأذن كلبها طه عثمان هو الذى فعل ذلك.لماذا يا عبدالباقى يتم تحقيق مع الطبيبة التى عالجت المجنى عليه بسرعة من أجهزة أمنية؟ أذن هى التى فعلت ذلك.عبدالباقى خليك شجاع ووجه أتهامك لأولياء نعمتك بدون تغبيش عقولنا.
اتلهي..
تريدهم يا ابن الظافر ان يتقوا بايديهم الى التهلكة و لو كانوا متاكدين من براءتهم لن ينتظروا ما ورد فى مقالك هذا و لقاموا باجراء ما يلزم من تجقيقات
غايتو بلد راكبي جن منافق عديييل كدي
الشغلانة باظت شديد يا عبد الظافر تاني ما بتلملم — خلاص كل الناس عرفت الرواية الحقيقية —
الحقير مدير مكتب البشير تحرش بزوجة المهندس / احمد قاسم —
ذهب اليه و تشاجر معه و ظهرت الفضيحة —
ارسل الحقير مجموعة من البلطجية يتتسبون لجهاز امن ( ود عطا ) بسيارة حكومية بدون لوحات و تم اعتقاله من منزله بحضور ابنه —
و تم تعذيبه و رميه في الطريق و تهديده بالقتل في المرة الجاية —
قصة زي دي بشهود عيان تقدر تلملما كيف ؟ —
المستغرب ان هناك صحفي غفلة اي يصدقون كل ما يقال
هناك شخص معتدى عليه بالضرب
اذن لابد ان يكون هناك فاعل اي لم تقم بضربه الجن
الشيء الثاني تصريح اخيه الاول بان يتهم هذا الرجل
ثم ناتي للشق الاخر وهو تراجع اخ الضحية عن تصريحاته فتراجعه لا يعني ان المتهم الاول بري قد يكون تم هذا التراجع بالاغراءات المالية او المناصب او التحلل الكيزاني او نتيجة ضغط
وهل هذه المرة الاولى؟
هذه لبست المرة الاولى التي يتراجع فيها الضحايا عن اقوالهم تحت دوافع عدة كما حدث في قضية الدكتورة كما ان هذا النوع من الاختطاف والضرب لا يشبه اي جهةً غير الجهات الامنية ذات النفوذ كما حدث مع الصحفي ميرغني
فيجب عدم در الرماد في العيون فالقضية واضحة وضوح الشمس وخصوصا اذا جمعتهم مناسبة اجتماعية وحدث ماحدث
والمؤسف أن ذات الحزب حتى بعد أن علم أن بعض الفرضيات التي بنى عليها البيان ليست دقيقة لم يعتذر ولم يتراجع.
********************************************
يا صحفى الغفله يا جربوع اولا على مستوى الشعب لحد الان نحنا ماعندنا ثقافة الاعتذار وكحكومات حدث ولا حرج وخاصة حكومتك بتاعة الانقاذ.
إنت لو صحيح مفتكر نفسك صحفى من الذى يعتذر يا سفيه المؤتمر السودانى ام المؤتمر الوطنى اللى اقلاهوا يعتذر للشعب عن إنقلابه على الديموقراطيه وماعايز إتكلم عن الجرائم الاخرى من قتل ونهب…لكن لأنك واحد جبان لاتستطيع ان تتفوه بكلمه عن اسيادك واولياء نعمتك.
عندى ليك سؤال:
لو النظام ده إتغيير تفتكر لسع حتكون صحفى ولا حتشتغل رقاصه.
سؤالي بسيط بغض النظر عن التعليقات ،المناسبة الاجتماعية دي بس فيها الفريق طه واسرة المهندس احمد ابو القاسم فقط ولا في معازيم اخر ؟ اكيد يوجد معازيم طيب ما يؤكدوا لنا هذه الراواية او ينفهوها اي الحضور
الأستاذ/عبدالباقى الظافر افتكرتك انسان محايد لكن يطهر انك مازلت مع هولاء المتوحشين الذين لايخافون الله لانه لايوجد عدل في هذا البلد حيث ان الرئيس يعفى عن ثلاث جرائم أخلاقية في سنة واحدة كيف يستقيم الظل والعود اعوج ولاحول ولا قوة الا بالله
تاكد لى تماما ان طه ماعنده علاقة بالموضوع والقضية فى مجملها خلاف بين اسرتين فى طلاق
طه واحد من الناس الاتوسطوا فى الطلاق فقط لكنه بعيد الموضوع
قد يكون هنالك شخص اخر فى قوة نظامية متورط لكن لسبب اسرى فقط
اذا لم تستحي فافعل ما تشاء ـ كما تدين تدان والديان لا يموت غدا سيفعل باهلك كما تفعل ـ انه دين وستدفه انت اوغيرك
مطلوب تدخل وزير العدل.ههههههههههههههه وزير العدل اوكامبو ونحن لا نعلم … حلوة تدخل وزير العدل دي … كيزان كمان وكمان. والكيزان في كل مكان.
الشمتان في قطيع الضان
وزير العدل (وكأنو في عدل في السودان) يعرف زميله طه جيداً ومتأكد أن زميله في المافيا الكيزانية متورط في موضوع المهندس أبوالقاسم – وعشان كده عامل طنااااااااااااااااش زي ما الرئيس الفاشل عمر البشير عامل طناش! ليكم يوم يا أولاد الهرمة!