صحيفة روسية : السودان اشترى 170 دبابة روسية( T-72) وفي طريقه لتسلم طائرات هيلكوبتر في معرض بجنوب افريقيا

الف مبروك عشان يهش بيها عصابات الجداد الجاى من خلف الحدود كر كر كر

رينا يكضب الشينة ، رينا يستر .
غايتو ناس أغبياء بشكل ! يكذبوا على العالم ويكشفوا كذبتهم بنفسهم .
وهل يحتاج السودان لكل هذه الترسانة من الأسلحة والشعب يموت بأمراض الجوع والإهمال والكوليرا

من حق الحكومه شراء الاسلحه لتطوير الجيش السودانى كما تفعل جميع الدول فى شراء السلاح

الحكومة بقال ارتفاع الدولاار ماشة تشتري 170 دابابة ربنا اكون في العون الشعب السوداني والجنوبي لانو البيعمل فيهو البشير دا ما هظار

الحمد لله قريبا نحرر الاراضى المحتلة من دول الجوار . ثم نتجه الى امريكا بالطائرات . وعندما ينتج مصنع اليرموك صواريخ مدى الفين كيلو نصل القدس مشاة ونكمل الثلة التى بشرنا بها رسول الله صل الله عليه وسلم .

اولا: هل السودان بحاجة الى هذه الكمية من السيف والرمح؟!! بل ان السودان وانسانه بحاجة ماسة الى القرطاس والقلم..الى الاسبيرين والبندول والبنسلين..الى مياه الشرب والغسل.. وما يسد الرمق من رغيف خبز جاف..الى البف باف والجمكسين..بل بحاجة الى اشعاره بانسانيته ومواطنته وحريته وتلك هي الترسانة الحقيقية التي نحن بحاجة لها…وكفى!!

* ان ترسانة القتل والقمع من دبابات وطائرات وقنابل حارقة لن تشفع للظالم مهما طغى وتجبر..بل ستخذله يوما وان طال الامد..فدوننا في العهد القريب ترسانة القذافي وحسني مبارك وعلي صالح !!! دوننا ترسانة منقستو هيلامريام ونيكولاي شاوسيسكو وشاه ايران..

* فعندما تهب الشعوب .. فلا عاصم لكم أيها الكيزان من أمر الله الا من رَحِم…

مبروك للسودان عفبال لاامتلاك مفاعل نووي شغل صح

يا خي بقيمة الدبابات دي اشتروا آلات ورشاشات ري محوري وازرعوا الصحراء وخلوا العطالة يشتغلوا بدل ما يزرعوها الأماراتيون والسعوديون ..
بلاء يخمكم واحد واحد يا كيزان يا خونة

الحكومة تسعى لتسليح الحركات المسلحة —- لانها تعلم علم اليقين ان هذه الاسلحلة سوف تصل لايدي الثوار كغنائم باردة كما اثبتت تجارب السنين الماضية — تسليح الحركات المسلحة السودانية اذن من مال الشعب السوداني الي ابناء الشعب السوداني الشرفاء لمنازلة الكيزان الماسونيين اللصوص الخونة عملاء اسرائيل –
عليهم اللعنة —

وماهو الجديد في الامر كل هذا معروف…. الشعب السوداني يموت بالكوليرا والنظام يوظف ليس 70 بالمئة بل 85 بالمئة للدفاع والحرب في جنوب كردفان والنيل الازرق ودارفور المرشحة للالتهاب مجددا ومع ذلك يتم المطالبة برفع العقوبات الامريكية والتي تاذي المواطن السوداني منها بسبب تصرفات حكومته الغير مسئولة اطلاقا ويدفع المواطن الفاتورة دائما والحكومة تقبض بدون مقابل كالعادة…وده اول الغيث بالمناسبة الجاي اكثر

ربما تنوى الحكومة تحرير حلايب وشلاتين من المصرين والفشقة من اثيوبيا والله اعلم.

هل سلمت الدبابات الروسية من قذائف المجاهدين في افغنستان
عالم اليوم يشهد تطور كبير في الاسلحة المحمولة بصورة حققت توازن نوعي حتي ضد افضل الجيوش في العالم تسليحاً

لقد ولي زمن الحروب المرنة فهي وان حققت انتصار عسكري
تفشل في تحقيق انتصار امني

مضيعة فلوس لبلد يحتاج اكثر للغذاء والدواء

السلام يحتاج لمتطلبات واضحة وصريحة وليس دبابات

جزاء من شمال شرق السودان وجنوب شرق (والفشة كامثله معروفة)، ولكن هذه الدبابات حسب تعبر امل دنقل ستطلق نيرانها بعنف حينما يقوم صبية ونساء واطفال بمظاهرة يستنكرون الظلم ويرجون اصلاح الحال … فقال :
ان المدافع التي تصطف على الحدود فى الصحارىى
لاتطلق النيران الا حين تستدير الى الوراء
إن الرصاصة التي ندفع فيها ثمن الكسرة والدواء
لاتقتل الاعداء ……
انما تقتلنا اذا رفعنا صوتنا جهارا !!!!!!!

فهذه الاسلحة المزعومة اذا صدق خبرها فلا غرابة فى امرها مادام البلد يحكمها المستعمرون الطليان الجدد !!!! فالطليان حكموا ليبيا وعدد سكانها ستة مليون وغادروها وسكانها لايزيدون عن سكان قرية حوش بانقا التي رفدت السودان بأسوء من جلس على كرسي الرئاسة خيانة وسرقة فى جنح الظلام وجاء بأسوأ اسطاف من العاملين من حوله لملمهم من قاع المجتمع لاخلقة والا اخلاق !!!!! كلهم لايوجد بينهم سوداني ابن بلد ( صباح خير ) عليه سيماء القيادة !!!! ففعلوا بالبلد مالم يفعله التتار فى بغداد ، التتار قتلوا فى بغداد مائة الف مسلم وهؤلاء قتلوا الملايين ولا يزالون يجلبون السلاح لتصويبه الى صدور الاطفال وحراير السودان اذا ارتفعت الاصوات تطالب برحيل الجراد الصحراوي الذي قضى على الاخضر واليابس .. نعوذ بالله من شرورهم ونسألك النصر عليهم بازالتهم من وجه البلد بين ليلة وضحاها ..

نحن محتاجين تعليم و مستشفيات و زراعة و خدمات ذي الناس عشان ننهض و نلحق الناس الفاتونا

الدبابات والطائرات مكانها الجنوب ولطالما احتفظ الشمال بالجنوب في حروبه الطويلة بهذه الاسلحة!! وجود ريك مشار في الخرطوم (وهو نائب شرعي لسلفاكير) وتعنت الأخير (الدينكا) سيشق الرأي الاقليمي والعالمي ويضيف ذلك إلى سخط الأمم المتحدة من حكومة الجنوب. إضافة روسيا إلى هذه المعادلة (مثلما تفعل الآن في سوريا) سيعطي السودان الشمالي المبررات للوقوف مع ريك مشار وسيجد الأخير كل الاسباب (وهو دكتور جامعي ويتمتع بصيت كبير في الغرب) والزخم للتحرك من مواطنه ومواطن اتباعه (في شمال جنوب السودان) التي ربما يتحرك معها باقان أموم ولام أكول من الشلك وهو دكتور لا يقل صيتاً من ريك مشار. أما أمريكا وانحسارها دورها تدريجياً من مشاكل العالم رجوعاً إلى عزلتها القديمة (سياسة الديموقراطيين الحاليين) من شأنه حتماً ترك فراغات في افريقيا والشرق الأوسط لن يقوى الاتحاد الاوروبي على شغلها أو الصين التي تتبع سياسة عدم التدخل في شؤون الدول الداخلية. ومع (الطناش) الأمريكي الذي تنتهجه أمريكا ضد محاولات نظام الخرطوم للاصطفاف معها مدفوعاً بازمته الافتصادية ورغبته في تهدئة المعارضة المسلحة وغير المسلحة التي تتعاظم وتهدد وجوده، فإن ارتماء السودان مجدداً في حضن روسيا يكون منطقياً. كما أن السودان الذي كان ولا زال يحدوه الأمل في أن ترد له أمريكا الجميل في تحركه ضد اعداء أمريكا في المنطقة (ايران والحوثيين وحماس وحزب الله) غير أن سياسة (الطناش) تلك التي دعت دولة أسرائيل حتى إلى التحرك والحث على مساعدة النظام الذي (لجأ إلى تخفيف ايديولوجيته الحادة) من اجل تحسين وضعه المتردي، لن يفعل ذلك إلى الأبد وهو معروف (بضيق النفس ووضع امريكا تحت الجزمة كما قال رئيسه).
مع هذا التحليل المتواضع اعتقد بأن النظام ينوي التحرك جنوباً لقطع خطوط الامداد والوجود العسكري المعارض في ابيي والمنطقتين وهكذا يتمدد جنوباً مستفيداً من طرحه القديم بأن الجنوب لن يصبح دولة مستقرة مع ميل الدينكا المعروف إلى الحرب وعداوتهم للنوير والشلك والباريا وكل قبائل الجنوب تقريباً. وهكذا يتم عزل جوبا لا سيما وقد كسبت عداوة المجتمع الدولي بتشريدها لملايين الجنوبيين وباقتصادها الذي لن تقوى كينيا ويوغندا على رفده بما يمكنه من الدفاع عن نفسه حتى.
واعتقد جازماً أن الملايين الذين عادوا من الجنوب إلى الشمال كلاجئين اليوم وقد كانوا مواطنين بالأمس سيرفدوا هذه الاتجاهات طمعاً في الاستقرار والعيش الكريم. وسيكون المشهد في تقديري دور روسي أقوى من أمريكا والصين في (المنطقة) بعد انزواء امريكا (خلف عزلتها المجيدة) ورجوع السودان رويداً رويداً إلى حلفاء ايران بلعب دوره الاسلامي المعروف فإيران دولة مسلمة ولها ابواب مفتوحة وسوف تقبل بوساطة النظام السني لرأب صدع الفتنة الشيعية السنية التي اشعلت شرارتها سياسة أمريكا في الشرق الأوسط.
هذه الدبابات والطائرات الروسية ليست سوى البداية وستلحق بطمع الروس في الذهب والحديد واليورانيوم والاراضي البكر وفوق ذلك الوجود في قلب افريقيا. ولعل السؤال عن أوروبا تكفيه ما تعانيه من مشاكل في وحدتها واقتصادها. وهنا يصدق قول الشاعر : خلا لكِ الجو فبيضي واصفري *** ونقِّري ما شئتِ أن تنقري!!
وهكذا لا يهم أن تكون الدبابات قديمة الطراز طالما ستكون في يد جيش حارب بها خمسين عاماً ويستطيع أن يتحرك بها (بعد الخريف) إلى توريت ونمولي وليس جوبا وحدها. ومن سيقف مع سلفاكير والجنوبيون واخوتهم في الشمال يتحركون ضد النظام الفاشل في جوبا الذي اصبح رئيسه مثل بشار الاسد يقتل ويسحل تحت انظار العالم ولن تجد من يقول (بغم) ويجب حل الأمر سياسياً كما تقول أمريكا بعيداً من وراء البحار (اذاما نجحت كلنتون الديموقراطية في دخول البيض الأبيض).
نظام الخرطوم به ثعالب يلعبون بالبيضة والحجر ولا يتخيلون السودانين بدون جلوسهم وتمسكهم بمقاليد الحكم فيهما وما انفصال الجنوب إلا الشوط الأول!! ويقيني يقول لسان حالهم: ” لنا الصدر دون العالمين أو القبر”.

يا لجمال التعليقات والله تقول اسى الواحد فيكم لو بقى وزير او رئيس بغير حال البلد شعب بيكرهه الجيش الوزراء والموسسات الحكومية ليس لظلامها امنا حسدا اسى الواحد لو لقى المنصب داا ح يعمل ليهو كرش ويسكت ساى وما ح يعاين لو الوراء المشكلة فى الشعب ليس الا لو صلح الشعب لصلحت الحكومة لان الحكومة مكونة من ابناء الشعب