أسوأ 3 جوازات عربية… وفق ترتيب العام 2016

في وقتٍ تتمتع فيه دول بحظ وافر في ما يتعلق بجواز السفر، لا يبدو أن شعوب مناطق أخرى، بما فيها دول عربية، تتمتع بنفس الحظ، إذ صدر التقرير الذي أعلن عنه منذ أيام منتدى الاقتصاد العالمي بترتيب الجوازات الأقوى. والذي تضمن ألمانيا والسويد على رأس قائمة الترتيب، بينما جاءت دول عربية في آخرها.
وحظيت دول عربية بترتيب سيئ مقارنة مع باقي الدول العربية الأخرى وباقي دول العالم، إذ احتلت كل من السودان والعراق وسورية المرتبة الأخيرة بين الدول العربية، بينما احتلت مراتب تتراوح بين 90 و92 على المستوى العالمي.
وجاء العراق في المرتبة الأخيرة عربياً وفي المرتبة 92 عالمياً، في حين حلّت سورية في المرتبة 91، أما السودان فقد اكتفى بالمرتبة 90 عالمياً.
ويحتاج العراقيون إلى الحصول على تأشيرات في أغلب الدول حول العالم إلا في 29 دولة فقط. وتقاسمت سورية مع الصومال المرتبة 91 عالمياً، إذا لا تملك إلا 31 ملجأً بدون فيزا في كل العالم. أما السودان فلا يدخل إلا 36 بلداً بلا تأشيرة، ما يجعله يتقاسم المرتبة 90 مع كل من دولة جنوب السودان الفتية وإثيوبيا.
في المقابل احتلت دول عربية أخرى مراتب متقدمة. إذ احتلت كل من قطر والإمارات والكويت المراتب الثلاثة الأولى عربياً من حيث قوة الجواز، وقدرته على عبور الحدود دون حواجز التأشيرات.
هذا واحتلت باقي الدول العربية مراتب مختلفة، منها البحرين التي احتلت المرتبة 55، وسلطنة عمان الني جاءت في المرتبة 56، والسعودية في المرتبة 58، وتونس في المرتبة 65، والمغرب في المرتبة 68.
كما جاءت موريتانيا في المرتبة 72، متقدمة على مصر التي اكتفت بالمرتبة 76، ثم تلتها الأردن والجزائر اللتان تقاسمتا المرتبة 78. بينما حلّ لبنان في المرتبة 86 وليبيا في المرتبة 89.
(العربي الجديد)
بعد ان اصبح كل من هب و دب و دفع يحصل على جواز سوداني … قريبا جوازاتنا دي تاني حج ما تودينا
حيرتونا في صورة الجواز اعلاه مولود في حلب وحلبي وسوداني
ترتيب غير منصف ويجب عدم الاهتمام به . ليس جواز السفر وحده الذى يحدد المكانة بل يجب تقييم حامل الجواز من حيث الأمانة والصدق والشهامة وأيضا الاصالة التي هي معدومة في معظم حاملى جوازات تلك الدول
السودان وجواز سفره سيظل هو الأول في تصنيفنا ولا يمكن باية حال من الأحوال يمكن ان يقنعنى احد بان بعض دول الجوار التي تعانى حروبا منذ عقود من الزمان تتمتع بجواز سفر افضل في التعامل الدولى من السودان .
قد يختلف بعضنا مع النظام السياسى القائم وقد يتأفف بعضنا عن ضيق المعيشة وكسر الحال ولكننا لن نختلف ابدا حول الثوابت ومنها وثيقة سفرفنا التي تثبت بانني سودانى وهذا وحده شرف نعتز به ولن يتقدم عليه اى جواز سفر اخر لانه ببساطة لا يهمنى امر
ورونا ال 36 دولة دي
ليس عيب ان يأخذ السوري جواز سوداني
ولكن العيب ان يمزق هذا الجواز بعد ان تصبح سوريا امنه مطمئنة
بدون نظام ديمقراطى وبرلمان منتخب بحرية وتنافس بين الاحزاب يناقش ويحاسب وقضاء مستقل وقانون يطبق اى شيىء ممكن يحصل الم يحصل اجانب اسلامويون على جوازات سفر سودانية وكمان دبلوماسية فى اى نظام ديكتاتورى عاهر داعر وسخ واطى قذر ممكن يعمل اى حاجة فى البلد ولا يابه للرأى العام او الشعب او القانون فالحكومة فى اى نظام ديكتاتورى قذر هى السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية ولا تخاف من الشعب بل تخاف من القوى الاجنبية التى تنتفذ اجندتها فى السودان فى ظل نظام تعرف جيدا انه لا يخاف من شعبه ويخاف من الخارج ويعمل اى شيىء فى سبيل الحفاظ على السلطة والخارج لا يهمه مصلحة السودان بل مصلحته فقط ويعرف جيدا ان النظام الديمقراطى لا ينفذ له اجندته لان هناك راى عام ومعارضة وحريات اعلامية الخ الخ الخ النظام الديكتاتورى ضعيف امام الخارج وهو العار والخيانة والعمالة وليس المعارضة التى تريد الحرية والديمقراطية ودولة القانون ونظام ورائه شعب حر ما بيخاف من الخارج!!!
كسرة دائمة:الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى واطى قذر عاهر داعر عطل التطور الديمقراطى فى السودان وخلانا بقينا دولة زبالة وحثالة مثل الدول العربية التى حكمت بالعسكر او الاحزاب العقائدية والقومجية اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووووو!!!وتحية خاصة للهند الدولة الديمقراطية العظيمة التى لم يحكمها انقلاب عسكرى قذر واطى او عقائدى عاهر داعر!!!!!
وقريبا ي وحيد تلغى البطاقات الشخصية وجوازات السفر التى استخرجت من 1988
وكلو محسوب بدقة!!!
1975 كنت مترجما لوفد من دوله عربيه نفطيه وفي احدي مطارات دوله غربيه احتجز الوفد وخرجت سالما بجوازي…….حكي لي صديق مقيم في امريكا لم يتعرض للتفتيش الذاتي الا بعد الانقاذ…ليس جوازنا وحده الذي فقد قيمته اخلاقنا التي نتميز بها دون خلق انهارت…لعن الله الماسونيه اينما حلت