وزير المالية: انا ما بخاف من المشاكل حتى لو استشهدت

الخرطوم : أسماء سليمان
أقرت وزارة المالية بتأخر تطبيق الخدمات المصرفية عبر الهاتف السيار لأسباب اعتبرها الوزير بدر الدين محمود غير مبررة، مشدداً على ضرورة إحكام الأطر الرقابية لعمليات التحويل بجانب وضع سقف محدد لكل عملية وذلك حفاظاً علي حق المواطن، وقال محمود خلال المنبر الإعلامي لمساندة الدفع عبر الموبايل أمس إن قرارات وضع سقف للمعاملات ستثير المشاكل وأضاف ” أنا ما بخاف من المشاكل حتى لو استشهدت”، لافتاً إلى أن الدفع الالكتروني خطوة تدعم الإقتصاد القومي من خلال زيادة الكتلة النقدية بالنظام المصرفي، مما سيعمل على استقرار اسعار الصرف، والتي اعتبرها إحدى حلول أزمة السيولة التي تعاني منها البلاد، مؤكداً أن تطبيق الدفع الإلكتروني الغرض منه المصلحة العامة عبر إدخال جميع المعاملات المالية في الأنظمة الرسمية عبر بنك السودان. وفي الأثناء كشف مدير شركة الخدمات المصرفية حسن العمرابي عن ضعف تعامل المواطنين عبر المصارف، وقال عمرابي إن (93%) من السودانيين لا يتعاملون عبر البنوك، منوهاً إلى أن الدفع عبر الموبايل خطوة سيستفيد منها المغتربون عبر التحولات الصغيرة.
اخر لحظة
اطمئن ياوزير الماليه . مافى مليونير زيك بيستشهد ويموت سمبله . فكل من خدم دولة الرئيس امير المؤمنين موعود بطول العمر والمال الوفير والصحه .وكمان ما فى شارع خالى اسم ليطلق عليه اسم سعادتك . كفايه الماتوا سمبله فى الميل اربعين وشوارع الخرطوم باسمائهم بقت زى اسبيرات اللوارى وهسه اهلهم ما لاقين حق السخينه . هنيئا لك خزنة بيت مال المسلمين وما تنسانا من سهم المؤلفة قلوبهم وجزاكم .
قال الدفع عبر الموبايل قال والله ريال ما تشوفوها مني انتو وزراءكم وسفراءكم مكدسين آلاف اليوروهات والدولارات في ادراج المكاتب والدواليب بس علي المغترب المسكين الغلبان قال موبايل قال تفووووو
ان شا الله الله تستشهد في اقرب فرصة انت ورئيسك البليد ومدير مكتبو العوقة وكلكلم
كضاب يا بدر انت بتخاف من ضلك
متى يتم إعلان الافلاس المالي لجمهورية السودان ؟
الإقتصاد السوداني على وشك الانهيار وذلك بسبب دخوله في ( أزمات التوام ) في علم الاقتصاد ( Twin Crises ) وهي أزمة ميزان المدفوعات وازمة المصارف.
على رئيس الجمهورية تفديم إستقالته . وعلى وزير المالية تقديم إستقالته
يابدر منو الغشاك وقال ليك انك لو صفاك (وكتلك) الكيزان المشغلنك خيال مآته في مزرعتهم (مزرعة الحيوانات – جورج اوريل) حتموت شهيييد ؟؟؟ انت ماسمعت الترابى قال (الشباب) الماتوا في حرب الجنوب الدينية مع قرنق ((((فطائس))) اذن كل من يموت مع او بواسطة الكيزان هو فطيس؟؟؟
بعدين بتخاف من منو ياخوى … ماتكون قاصد الشعب … الشعب ده لابطق لابجيب الحجار … خوفك يكون من مافيا الدولار الكيزانية الجبهجية اللااسلامية الاخونجية
وعليه يا اهل بدر الدين من اليوم ولدكم دم في رقبة ابوه البشكير
فهمهم لى الزول الساعى السارح بى غنمو وبقرو في الخلا شنو ولا الحكاية محصورة لي ناس البندر بس ولا جابو سماسرة جداد فى سوق العملة يااااااااا ناس كفاية من موية الفول من صباح الرحمن “””””!
يا بِدِير الإخوان الحراميّة
أنتم تعلمون أنّ 93% من أفراد الأمّة لسودانيّة
لا يتعاملون مُطلقاً عبر بنوك الحركة الإخوانيّة غير الإسلاميّة
ومنذ عهد مايو الشموليّة الإخوانيّة كنتم تطبعون سيولتكم البنكيّة
الموازية للسيولة الموجودة خارج تعاملات البنوك الإجراميّة
وإن أدّى ذلك إلى التضخّمات الماليّة السرطانيّة
في عهود الإخوان الحراميّة
وأضاف ” أنا ما بخاف من المشاكل حتى لو استشهدت”!!!
** قول حتى لو فِطستا..لانه الشهادة لها شروط لا تنطبق عليكم..
يا أخي انتو ما خفتوا من الله !! مشاكل شنو البتخافوا متها وانتو العاملنها !! بس نسيتوا حاجة (البيليد المحن بلوليهن) !!!!
من ايجابيات وزير المالية الوقوف بشدة فى التحصيل الاالكترونى الذى ادى لضبط الايرادات وايقاف الظواهر السالبة التى كانت تحدث فى هذا الجانب الهام من العمليات المحاسبية نامل ضبط وزاؤة المالية للمصروفات وذلك باعداد برنامج محاسبي موحد ينتهى عند وزير المااية لتحقيق الضبط المالى
افرض استشهدت او منا عادى او دقشك قطر يعنى
شنو .انت أصلا عبد المأمور .
انا مابخاف من المشاكل حتى لو استشهدت ؟؟؟؟ بالله عليكم الله ده كلام يقولو وزير ..ما هى العلاقة بين االاستشهاد ومشاكل التحويل ؟؟ ثم من الذى سيكتبك مع الشهداء عندما تموت زى الكلب ؟؟ هل سيكتبك ملائكة الرحمن الذين يكتبون ذنوبكم ؟؟هل يكنبونك كلص ثم يكتبونك كشهيد ؟؟؟
و ايه مناسبة الاستشهادهذه ومن الذي قال أنك لو مت بسبب المشاكل ستموت شهيدا
الزول ده الظاهر دي ايامه الاخيرة
امس صرح وقال انهيار العملة الوطنية ليس مؤسر للانهيار الاقتصادي
واليوم يربط بين الاستشهاد والخوف
الزول ده شايت على وين
والله الان عرفنا البلد دي ماماسة ليقدام
كل المتعاقبون على هذه الوزارة في عهد الانجاس
وهم سبب البلاوي
الشهاده الي بنعرفها منذ ١٤٠٠عام هي شهاده ان لااله إلى الله وأن محمد صلعم رسول الله أما كلمه الاستشهاد التي ذكرتها في حديثك فيعني الموت فطيسا والذي اشار اليها سيدك وإمامك ذو اللحيه زات الشعار “دعني اعيش” ) تراب( وهي تعني الموت في سبيل المال لاتعفيك من الاقاله قريبا لفشلك الزريع
أنا متأكد أنك كنت زمان عويييير الحله .. الله لاتريحك يا لص.
نحن المغتربين ديل الفينا مكفينا والله لو انطبقت الارض والسماء ما نرسل ليكم ريال واحد لبنوككم المشبوهة ي مخنث وكان فطست ما تفطس وتلحق امات طه زي شيخك الهالك الترابي الله العنكم قي القبل الاربعة يا حرامي
(وزير المالية: انا ما بخاف من المشاكل حتى لو استشهدت)
ده كلام وزير المالية: اول شئ انت ياوزير الغفلة كذاب: الزيك لا يمكن ان يستشهد لانك ما من النوع الذى يضع نفسة فى موضع الشهادة دون المال او العرض او الارض وهو يؤمن بالشهادة فى سبيل الله. كذاب وكضاب.
ثم بعدين لزومو شنو تصل بك الامور حتى تصرح بهذا التصريح الكاذب: اية علاقة الشهادة والاستشهاد فى سبيل الله بوزارة المالية التى فشلت انت فيها, انت بقشلك فى المالية والحال الذى اوصلته الشعب السودانى من فقر وجوع وعدم: حقو يشنقوك مش تموت بالشهادة العظيمة فى قدرها, انت يشنقوك ويعلقوك قى ساحة عامة.
انت ياوزير الغفلة: الا تعلم ان الوزير كلامه محسوب علية: ليك حق لان رئيسك ما بيعرف يتكلم وغير حاسب اى حساب لكلامه, فما بالك انت تحت منه بالضرورة تصرح هذا التصريح, لان ( اذا كان رب البيت بالدف ضارب, فشيمة اهل الدار كلهم الرقص) , ما اصلوا البلد ما فيها حكومة, قيها جبانة هايصة والسلام.
ده شنو ده
شنو الاستشهدت دي
ما خلاص تاني استشهاد شنو
اسرائيل بقت صحبتنا وسمن على عسل وزيادة
وامريكا قربت
والخزينة حتتملي دولار وشيكل
تاني استشهاد شنو وخوف شنو يا وزير
تاني في موت الله ساكت
اقعد كمان قول لينا استشهدت وجهاد وطير الصهاينة مننا يبدو يخافوا مننا
الزول ده عايز كورس فياستخدام مصطلحات الحقبة القادمة
امتداد “للشتارة” الذي تبرز في أفواه المسؤولين الإنقاذيين، من شاكلة “الدفاع بالنظر و”لا فائدة من الاستعداد للخريف بس أرفعوا يديكم” و “ناس المحكمة ما بسلمهم كديس”.
هذا الوزير باذات صرح تصريح مستفز قبل كام يوم، حيث انتقد الهجرة خارج السودان وطالب الناس بالصبر.
كله يدل على عدم التأهيل لتولي المسؤولية.
ونرجو من الأستاذ بكري الصائغ أن يضيف هذا التصريح لرصده المفصل.
اطمئن ياوزير الماليه . مافى مليونير زيك بيستشهد ويموت سمبله . فكل من خدم دولة الرئيس امير المؤمنين موعود بطول العمر والمال الوفير والصحه .وكمان ما فى شارع خالى اسم ليطلق عليه اسم سعادتك . كفايه الماتوا سمبله فى الميل اربعين وشوارع الخرطوم باسمائهم بقت زى اسبيرات اللوارى وهسه اهلهم ما لاقين حق السخينه . هنيئا لك خزنة بيت مال المسلمين وما تنسانا من سهم المؤلفة قلوبهم وجزاكم .
قال الدفع عبر الموبايل قال والله ريال ما تشوفوها مني انتو وزراءكم وسفراءكم مكدسين آلاف اليوروهات والدولارات في ادراج المكاتب والدواليب بس علي المغترب المسكين الغلبان قال موبايل قال تفووووو
ان شا الله الله تستشهد في اقرب فرصة انت ورئيسك البليد ومدير مكتبو العوقة وكلكلم
كضاب يا بدر انت بتخاف من ضلك
متى يتم إعلان الافلاس المالي لجمهورية السودان ؟
الإقتصاد السوداني على وشك الانهيار وذلك بسبب دخوله في ( أزمات التوام ) في علم الاقتصاد ( Twin Crises ) وهي أزمة ميزان المدفوعات وازمة المصارف.
على رئيس الجمهورية تفديم إستقالته . وعلى وزير المالية تقديم إستقالته
يابدر منو الغشاك وقال ليك انك لو صفاك (وكتلك) الكيزان المشغلنك خيال مآته في مزرعتهم (مزرعة الحيوانات – جورج اوريل) حتموت شهيييد ؟؟؟ انت ماسمعت الترابى قال (الشباب) الماتوا في حرب الجنوب الدينية مع قرنق ((((فطائس))) اذن كل من يموت مع او بواسطة الكيزان هو فطيس؟؟؟
بعدين بتخاف من منو ياخوى … ماتكون قاصد الشعب … الشعب ده لابطق لابجيب الحجار … خوفك يكون من مافيا الدولار الكيزانية الجبهجية اللااسلامية الاخونجية
وعليه يا اهل بدر الدين من اليوم ولدكم دم في رقبة ابوه البشكير
فهمهم لى الزول الساعى السارح بى غنمو وبقرو في الخلا شنو ولا الحكاية محصورة لي ناس البندر بس ولا جابو سماسرة جداد فى سوق العملة يااااااااا ناس كفاية من موية الفول من صباح الرحمن “””””!
يا بِدِير الإخوان الحراميّة
أنتم تعلمون أنّ 93% من أفراد الأمّة لسودانيّة
لا يتعاملون مُطلقاً عبر بنوك الحركة الإخوانيّة غير الإسلاميّة
ومنذ عهد مايو الشموليّة الإخوانيّة كنتم تطبعون سيولتكم البنكيّة
الموازية للسيولة الموجودة خارج تعاملات البنوك الإجراميّة
وإن أدّى ذلك إلى التضخّمات الماليّة السرطانيّة
في عهود الإخوان الحراميّة
وأضاف ” أنا ما بخاف من المشاكل حتى لو استشهدت”!!!
** قول حتى لو فِطستا..لانه الشهادة لها شروط لا تنطبق عليكم..
يا أخي انتو ما خفتوا من الله !! مشاكل شنو البتخافوا متها وانتو العاملنها !! بس نسيتوا حاجة (البيليد المحن بلوليهن) !!!!
من ايجابيات وزير المالية الوقوف بشدة فى التحصيل الاالكترونى الذى ادى لضبط الايرادات وايقاف الظواهر السالبة التى كانت تحدث فى هذا الجانب الهام من العمليات المحاسبية نامل ضبط وزاؤة المالية للمصروفات وذلك باعداد برنامج محاسبي موحد ينتهى عند وزير المااية لتحقيق الضبط المالى
افرض استشهدت او منا عادى او دقشك قطر يعنى
شنو .انت أصلا عبد المأمور .
انا مابخاف من المشاكل حتى لو استشهدت ؟؟؟؟ بالله عليكم الله ده كلام يقولو وزير ..ما هى العلاقة بين االاستشهاد ومشاكل التحويل ؟؟ ثم من الذى سيكتبك مع الشهداء عندما تموت زى الكلب ؟؟ هل سيكتبك ملائكة الرحمن الذين يكتبون ذنوبكم ؟؟هل يكنبونك كلص ثم يكتبونك كشهيد ؟؟؟
و ايه مناسبة الاستشهادهذه ومن الذي قال أنك لو مت بسبب المشاكل ستموت شهيدا
الزول ده الظاهر دي ايامه الاخيرة
امس صرح وقال انهيار العملة الوطنية ليس مؤسر للانهيار الاقتصادي
واليوم يربط بين الاستشهاد والخوف
الزول ده شايت على وين
والله الان عرفنا البلد دي ماماسة ليقدام
كل المتعاقبون على هذه الوزارة في عهد الانجاس
وهم سبب البلاوي
الشهاده الي بنعرفها منذ ١٤٠٠عام هي شهاده ان لااله إلى الله وأن محمد صلعم رسول الله أما كلمه الاستشهاد التي ذكرتها في حديثك فيعني الموت فطيسا والذي اشار اليها سيدك وإمامك ذو اللحيه زات الشعار “دعني اعيش” ) تراب( وهي تعني الموت في سبيل المال لاتعفيك من الاقاله قريبا لفشلك الزريع
أنا متأكد أنك كنت زمان عويييير الحله .. الله لاتريحك يا لص.
نحن المغتربين ديل الفينا مكفينا والله لو انطبقت الارض والسماء ما نرسل ليكم ريال واحد لبنوككم المشبوهة ي مخنث وكان فطست ما تفطس وتلحق امات طه زي شيخك الهالك الترابي الله العنكم قي القبل الاربعة يا حرامي
(وزير المالية: انا ما بخاف من المشاكل حتى لو استشهدت)
ده كلام وزير المالية: اول شئ انت ياوزير الغفلة كذاب: الزيك لا يمكن ان يستشهد لانك ما من النوع الذى يضع نفسة فى موضع الشهادة دون المال او العرض او الارض وهو يؤمن بالشهادة فى سبيل الله. كذاب وكضاب.
ثم بعدين لزومو شنو تصل بك الامور حتى تصرح بهذا التصريح الكاذب: اية علاقة الشهادة والاستشهاد فى سبيل الله بوزارة المالية التى فشلت انت فيها, انت بقشلك فى المالية والحال الذى اوصلته الشعب السودانى من فقر وجوع وعدم: حقو يشنقوك مش تموت بالشهادة العظيمة فى قدرها, انت يشنقوك ويعلقوك قى ساحة عامة.
انت ياوزير الغفلة: الا تعلم ان الوزير كلامه محسوب علية: ليك حق لان رئيسك ما بيعرف يتكلم وغير حاسب اى حساب لكلامه, فما بالك انت تحت منه بالضرورة تصرح هذا التصريح, لان ( اذا كان رب البيت بالدف ضارب, فشيمة اهل الدار كلهم الرقص) , ما اصلوا البلد ما فيها حكومة, قيها جبانة هايصة والسلام.
ده شنو ده
شنو الاستشهدت دي
ما خلاص تاني استشهاد شنو
اسرائيل بقت صحبتنا وسمن على عسل وزيادة
وامريكا قربت
والخزينة حتتملي دولار وشيكل
تاني استشهاد شنو وخوف شنو يا وزير
تاني في موت الله ساكت
اقعد كمان قول لينا استشهدت وجهاد وطير الصهاينة مننا يبدو يخافوا مننا
الزول ده عايز كورس فياستخدام مصطلحات الحقبة القادمة
امتداد “للشتارة” الذي تبرز في أفواه المسؤولين الإنقاذيين، من شاكلة “الدفاع بالنظر و”لا فائدة من الاستعداد للخريف بس أرفعوا يديكم” و “ناس المحكمة ما بسلمهم كديس”.
هذا الوزير باذات صرح تصريح مستفز قبل كام يوم، حيث انتقد الهجرة خارج السودان وطالب الناس بالصبر.
كله يدل على عدم التأهيل لتولي المسؤولية.
ونرجو من الأستاذ بكري الصائغ أن يضيف هذا التصريح لرصده المفصل.