الحساسية ..!!.. مدير مكتب الأستاذ علي عثمان طه : ?قد قررنا مقاطعة الأوساخ المصرية?..

عبد الباقى الظافر
?قد قررنا مقاطعة الأوساخ المصرية?.. كان ذلك ملخص حديث مدير مكتب الأستاذ علي عثمان بالقصر الجمهوري.. المسؤول الرفيع نثر كلامه في مجموعة (واتساب ) تشمل مجموعة من السياسيين والصحفيين رداً على كلمة (حتى) التي كتبها الأستاذ احمد منصور في معرض نقده للحكومة المصرية التي فشلت في التبادل التجاري حتى مع السودان الجار الجنب.. العقل الباطني للمسؤول السوداني كان يتحدث بصراحة وهو يوجه نقداً قاسياً للأستاذ منصور.. يقول في نقده إن المصريين يعاملون السوداني مثل عم (عصمان) البواب في الدراما المصرية.
* تحسس السودانيون كثيراً من عبارات تفتقر للكياسة جاءت من موظف مصري بإحدى محافظات مصر في معرض نقده لقرار الحكومة السودانية بمنع استيراد الفاكهة المصرية.. الموظف المصري وصف بلادنا بأنها أرض الزنوج والكوليرا.. وحسب الأخبار فإن القناة الفضائية التي أوردت التصريحات قد اعتذرت لنا.. ولكن السؤال هل وصف بلادنا بأنها أرض الزنوج تستوجب اعتذاراً.. كلمة السودان جاءت مقابلة لكلمة البيضان.. وصفنا بالأفارقة أو الزنوج يجب ألا يزعجنا.. أما وباء الكوليرا فهو مرض كسائر الأمراض من كبد وبائي وبلهارسيا ليس له أي مدلولات إيحائية مثل مرض نقص المناعة .. الآن الكوليرا تنتشر في أجزاء من جنوب السودان والذي كان إلى وقت قريب جزءًا من وطننا الغالي
لاحظت في الآونة الأخيرة ارتفاع حساسيتنا من أي تعبير يرد على لسان أحد الأشقاء العرب.. الحساسية ليست وفقاً للنقد السالب للشخصية السودانية، يمكن لأي كاتب خليجي درجة خامسة أن يصبح نجماً في السودان اذا ما امتدح بلدنا.. المقال الذي لا يحمل شهادة خبير يتم تداوله على نطاق واسع بين السودانيين ..تحليل هذا السلوك يشير إلى خلل بنيوي.. إحساس بالضعف لدرجة الاحتفاء بأي كلام إيجابي دون معرفة مصدره او وزن قائله.. كما في ذات الوقت يشير إلى أننا نتعلق بثقافات اخرى تزدرينا أحيانا..في عاصمتنا تكثر أسماء المدن العربية ولم أجد شارعاً باسم الخرطوم أو السودان إلا في مصر أخت بلادي
أما اذا أرادت إعلامية إثارة الصخب والضوضاء وجذب الأنظار فليس عليها سوى أن تدون تدوينة في حسابها الشخصي في الفيس بوك أو تويتر تقوم فيها بانتقاد الزول السوداني.. هذا تحديداً ما فعلته الاعلامية الكويتية المثيرة للجدل ..انتفض السودانيون وتوحدت مشاعرهم ضد الإعرابية التي كانت تتبسم في سرها وهي تحصد الاهتمام عبر مائة كلمة..
في تقديري.. إن علينا أن نفتح مبحثاً مهماً يحاول أن يغوص في الشخصية السودانية..ليرد على أسئلة موضوعية لماذا يسهل استفزازنا .. ولماذا نضخم من ذواتنا.. الغريب أن الحالة السلوكية هذه تمتد لساستنا
..كلمة واحدة تثير غضبهم واُخرى تجعلهم يجيشون الجيوش لنصرة أصدقائهم
بصراحة.. علينا أن نتعلم من الآخرين .. قبيل أسابيع اعتذر الرئيس الأمريكي أوباما من مقابلة الرئيس الفلبيني رودريغز ديوترتي .. الحقيقة أن ابن عمنا الفلبيني وصف الرئيس الأمريكي بابن العاهرة.. كل ما حدث بيان إدانة قصير من أحد موظفي البيت الأبيض، ثم الغاء اجتماع الرئيسين على هامش قمة دول جنوب آسيا..
اخر لحظة
القصة يا شيخ العرب ليست (حساسية) الشيخ بابكر بدري رحمه الله قال في مذكراته: إن المأمور في مركز رفاعة أسر له بأن المصريين ، لا يكرهون السودانيين وإنما (يحتقرونهم) وقس على ذلك ماشئت.. والله حكى لي دكتور ومدرس لغة عربية وكاتب وخبيرإعلامي سوداني كبيروأنا قادم من الفجيرة إلى الشارقة سألني مصري:
الأخ سوداني؟؟
نعم
بتتكلموا (عربي)
قال: لحسن الحظ كانت معي شهاداتي ومنها البكالريوس في اللغة العربية بامتياز ومن جامعة القاهرة..والماجستير والدكتوراه. وبطاقات ، وخطابات تثبت حضوري لتدريب مذيعين ومحررين من الوطن العربي كله في (دبي).
يشهد الله أن المصري سكت سكتة لم ينبت بعدها ببنت شفة حتى نزلنا في سوق (الغوير) في الشارقة .. وسط إعجاب من كان بالتاكسي من العرب
الان تأكدوا تماما من انك فعلا واحد من العملاء المصريين من يقبضون ثمن مقالاتهم المؤيدة للمصريين.
والله يا اخى عبدالباقي انى لاتعجب أشد العجب فيما أن وصفت السودان بأرض الزنوج تقام الدنيا ولا تقعد ،، طيب هل السودان دولة عربية ؟؟؟؟؟ طبعا انا كسودانى اقول لا لأننى ببساطة لا أشبه العرب طيب من يشبه العرب فى السودان ؟؟ هل وصال المهدى أو الخيشة حسن مكى أو مؤسس الفتن فى السودان الطيب مصطفى أو هل دخول السوريين سيشفع لنا عند العرب لقبولنا أعضاء كاملى العضوية يا جماعة انحن من 50 سنة بنقولكم انتم زنوج وشينيين كمان مش زنوج بس احترمو نفسكم أن اردتم احترام الغير لكم
ليبيا القذافي لم تتجه صوب إتجاه التنمية الاقتصادية إلا عندما كانت علاقاتها مقطوعة مع مصر سنين عددا
انا ليس مع قطع العلاقة مع مصر ولكن لازم يتم دراسة ذلك بحكمة وتاني
لازم تقدم إبحاث من عامة الشعب خاصة الاشخاص المختصين بسؤال هل الاستمرار مع العلاقات المصرية السودانية او من عدمها
أرجع بكم للوراء قبل سنتين أظهر الاعلام إعتداءات كثيرة من قبل السلطات الامنية المصرية على السودانيين المقيمين بمصر وعند السؤال عن ذلك جاء الرد من قبل الامن المصري أقبح من الذنب قالوا بان هؤلاء الاشخاص المعتدى عليهم جاؤوا من السودان لتجفيف العملات الصعبة من السوق المصري وهذا يعتبر أمن وطني هذا هو المبرر
فانتم يا السودانيين أطلب منكم عكس هذه التهمه فانظروا كم دهر او من السنيين وانتم مجففين سوقكم من قبلهم
المهم كلمة قطع علاقة ليس بالسهلة ولكن لازم يدرس ذلك بتان من عدمه بتقديم دراسات من مختصين تمسك الشان الاقتصادي والاجتماعي والمحيط الامني والجوار وما غيره حتى لا تتخذ أجراءات في غير محلها
من قال لك ان مصر وحدها اطلقت اسم الخرطوم علي احد ازقتها؟ في مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية ميدان الخرطوم امام البريد السعودي وشارع دنقلة بحي الربوة. نعم المصريون لا يعرفون السودان, ولا تاريخ السودان ولا حتي تاريخ مصر, هنالك فنان مصري لا يدري ان مصر دولة افريقية الا بعد انعقاد مؤتمر القمة الافريقية بالقاهرة(تخيلوا)!!!! كثيرين مثله.
كلامك صحيح يعنى نحنا ليه سريعى الحساسية خاااااااااااااصة اذا جاءت الاساءة من العنصر العربى بالجد عندنا مشكلة فى الشخصية السودانية ياخى المفروض تكون فى حبة ثقة والعارف عزو مستريح الدنيا قامت وقعدت عشان واحد نكرة قال نحنا زنوج ولا وحاد قال حتى ياخى والله نحنا زنووووج ونعتز بذلك بالجد عايزين اعادة صياغة للشخصية السودانية
كدي خلينا من موضوع المصريين السفلة وفراولتهم المعفنة .علي قشران دا موش ترك الحكومة واستقال وذهب الى مزرعته أو بالأحرى مزرعة الشعب ؟ فلماذا يحتفظ له بمكتب ومدير مكتب في قصر الشعب وامتيازات لا حصر لها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نجن من صنع مصر الحديثهه ولا فخر ولكن بدل الشكر نتلقي الشتائم
ذاك جزاء سمنار
نجن من تنازل عن مدنه وتاريخه لتغرق وتحيا مصر ورقم ذلك يشتمنا
من يغني اهله يا عيني علي الباسطه شكرا قناة الجزيره توظفين من
يسيءاليك ويفتقر الي الكياسة و الحسافة.
نحن المصريين ما بنقدر عليهم فلذلك علينا بتطبيق المثل الثائل الباب البجيب الريح سدوا واستريح علينا بسد حدودنا دي البنقدر عليها أمر علاقاتنا ليس متوقف في مياة نيل او وقف خضر وفواكهه الامر أعمق من كذلك إن سبب تكبيل إقتصاد البلد منهم وبطرق لن يعلمها أي إنسان
ده كلام انبطاحي ما يأكل عيش ، خلاص كفانا انبطاح وانبراش للمصريين ، مهما تعاملت معهم بعقلانية فلن يجدي ذلك من تغيير وجهة نظرهم تجاه السوداني ….. وهم يتعاملون معنا بنظرية : ( الكيشة دقو واعتذر له ).
فيا كتابنا وإعلاميينا قولوا خيراً أو اصمتوا
— مدير مكتب الأستاذ علي عثمان بالقصر الجمهوري…!!!!!! سيبك من كلامك ده كله – هل هذا اللعين فأر الفحم على عثمان مازال لديه مكتب بالقصر الجمهورى ؟؟؟ مش قالوا أن هذا الكريه قد أعتزل السياسة و انقطع فى مزرعته فى سوبا ؟؟ فتنفسنا الصعداء … يعنى لا أمل فى أن نتخلص من هؤلاء الارزال حتى بعد اعتزالهم ؟؟ لعنهم الله جميعا لعنا كبيرا …
اضافة لكلام الكاتب فانني لاحظت ايضا ان السودانيين يحتفون باعمال عادية ومتوقعة ولا تستحق الاحتفاء مثل حادثة الراعي وافراد الحجيج خيامهم لتكون مشافي ميدانية عند سقوط الرافعة السعودية في الحرم المكي..
لن يتغير احساس السودانيين بالدونية عند ملاقاتهم للعرب وهم يدقون دفوف تعظيم الذات كسلوك تعويضي عن ما يجيش بداخلهم من شعور بفارق اللون واللهجة!!
كونوا سودانيين فحسب وعندها سنحس بالفرق!!
قمة الجهل والتخلف يعني الجنة حيدخلوها باللون.ديل مصريين جهلة بلد مسلمين وازهر من غير إسلام. السبب المباشر في الانفعال يرجع لضعف
الحكام من زمن عبود وضعف الرد الصحفي القوي والمنقنع السودانيين من صحافتنا الموبوءة.
فعلا معظم السودانيين حساسين أكتر من اللزوم ودى مشكلة نفسية عاوزة معالجة.
يا الظافر نحن لا يهمنا النقد او المدح لكن الكلام من فم صاحبه ممكن يقول احد ايها الزنج بفخر وممكن ان يقول لك اخر وهو ينتقصك فلم لخبطة الكلام فالمصري لما قالها قاصد بها النقصان وليه تدعونا للسكوت ايها الكوز وان كان الكيزان ربوك علي الحقارة الدل فدا انت واكتب عن نفسك وطبيعتكم التربوية المبنية علي المهانة ولحس احدية الاقوياء والارتماء في احضان المستعمر مند القدم وشايفنه شطارة وتفتيح
كل الهوان اتي الينا من علي عثمان ومن بني ماسون قال مسئول رفيع قال ياخي يرفعك من لسانك يا دجال
نحن لسنا لنا حساسية فى الشخصية السودانية بل الذين لهم الحساسية هم الذين يدعون العروبية
وعند ملاقاتهم بنى جلدتهم حسب اعتقادهم تطرق زفرات بنى جلدتهم حروف البراءة منهم ونصيحتى
عدم التشدق بالعروبية والشعور بالدونية عندما تتساقط حروف السودانية
اتعجب من تفكيكك للجملة فجعلت كل كلمة بمفردها (الكوليرا…زنوج ..)
لاتعني شتيمة ..طيب قراءة الجملة كاملة شتيمة واستفزاز..
بلاخيبة..ي ظافر..مثلك يجيب لينا الحقارة
المقال ده ما بشبهك وفيه غموض ودغمسة
لولا الانتقادات لما قدمت القناة المصرية اي اعتذار
الكوز احمد منصور قدم اعتذار مدغمس زي كتابتك دي
انت يا الكاتب زعلان من الشعب السوداني والا ايه يا ابن النيل
يعنى نلغى لقاء بشة وبلحة فى اكتوبر زى ما عمل اوباما وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
السيد الخواض انت كدي رجع الاموال التي نهبتها اولا والشركات والمزارع والشقق من وراء الشعب السوداني انت وشيخك الموهوم والذي صدق الكذبه والذي اعتبر نفسه شيخا وهو ينهب ويظلم ويقتل سبحان الله ?وشركة الطيران ياخواض وابنائك الذين يدرسون بالخارج وانت فقط مدير مكتب .
انت زول عجيب و غريب يا عبدالباقي الظافر. كلمة زنوج تعتبر نوع من التحقير لأصحاب البشرة السمراء و تحتاج لأكثر من اعتذار. إطلاق كلمة زنجي للشخص الأسود في أمريكا تعتبر غير مقبولة أبداً. افتكر انك لا تحتاج لاعتزار إذا تم احتقارك.
غايتو يالظافر اسمح لينا دى مشكلتك انت كعربى
اتعامل معاها بالطريقة التريحك ..لكن السودانيين
الغير عرب دى ما مشكلتهم لكن موضوع الكوليرا
دا موضوع عادى وممكن يصيب اى بلد واى شعب
وماشتيمة والكوليرا موجودة الان.
أنحنا بجأ لا زنج ولا عرب..سودانيين نعم لكن مختلفين ..شكلنا ولغتنأ وما عندنا حساسية مع اي جنس بس عندنا حساسية من المسخرة وقلة الادب وبالذأت قولة انفخ ولو وزنك ريش
إ
ليس هناك ما يبرر مضيعة الجهد والوقت في معتركات جانبية لا تفيد، وفروا هذه الجهود وصوبوا غضبكم نحو العدو الحقيقي الذي مرغ كرامتنا في التراب وسامنا الخسف وجعل بغاث الطير تتجرأ علينا واستنبح علينا اكثر كلاب الارض خسة ووضاعة. فاذا اردنا الثأر لكرامتنا المهدرة فلنقتلع هذه الحكومة التي خانت كل قيم الشعب السوداني، فلم يكفها أن نهبت امواله وقتلت وشردت ابناءه وها هي تريد أن تجرده من كبريائه وهو من اعز ما يملك.
حكامنا الذين تجردوا من كل فضيلة و هانوا فهان شعبنا وهرت اسوده فنبحت علينا كلاب الجيران ورمتنا بدائها وما انسلت!
الم يفض بنا الكيل بعد؟؟؟ هل هنا فسهل الهوان علينا؟؟؟
فعلا يسهل استفزازنا وفعلا نسعى لتضخيم ذواتنا مع البسوى والما بسوى لماذا ؟
ﻷننا ما زلنا مجتمع بدائى خالى شغل وكل واحد ماسك الواتساب هذا الكائن اللعين ويكتب .
عندنا عشرات القضايا المعلقه مع مصر أبتداء من قضية المعدنين الذين جعلتهم السلطات المصريه ملطشه وحيطه قصيره الى مثلث حلايب الذى ظل شوكة فى خاصرة السودان ولا نستطيع حتى مجرد الشكوى لمجلس الامن او محكمة العدل الدوليه .
.
.
أحمد منصور دا انا شفتو يتحدث في لقاء مع المذيع حماميزو (الدكتور التور حمزة عوض الله) في تلفزيون السودان القناة القومية غير القومية
وقال أحمد منصور إن السودانيين لا يفرقوا بين القاف والغين في الحروف ودا طبعا شيء جديد ظهر في عهد الانقاذ التي جاءت لتنصر العربية والعروبية المتوهمة
ولكن حماميزو العبقري ما فتح خشمو عشان يرد طوالي لأحمد منصور على الهواء ويقول ليهو طب ما انتو المصريين جعلتم القاف دي زاتا الف
بأولك ايه يعني أنحنا على القل خلطناه مع شيتن قريب غاف وغين ودي قضية بتاعت علم صوتيات وشوية جهل وعدم تجويد
مُحدث في تعليم اللغة العربية حليل مردسين زمان، المهم الزول دا مصري وحلبي ما منو فايدة يروح في ستين داهية هو ومصر بتاعتو دي
وتاني ا يجينا في بلدنا ويقفل خشمو المعفن دا
حقيقة نحن فاكنها فى نفسنا ساكت بس عليكم الله انظروا لأنفسكم وسترون أقبح الصفات فى البشر منها على سبيل المثال( القذارة الجرب الكذب التضليل الفسق العفن التضليل السرقه التحول على حقوق الآخرين البؤس الحقارة البناءة وووو… إلخ)خلو مصر فى حالها.
حرروا حلايب وتعالوا اتكلموا يا كيزان يا وسخ يا حرامية ماشفتو الرجال المحجوب وعبد الله خليل لما هرشوا وخوفوا المصريين زمان لما دخلوا حلايب واذا كنتو ما قادرين خلوها لينا والله نفرم المصريين فرم الحلب الوسخانيين
بصراحة.. علينا أن نتعلم من الآخرين .. قبيل أسابيع اعتذر الرئيس الأمريكي أوباما من مقابلة الرئيس الفلبيني رودريغز ديوترتي .. الحقيقة أن ابن عمنا الفلبيني وصف الرئيس الأمريكي بابن العاهرة.. كل ما حدث بيان إدانة قصير من أحد موظفي البيت الأبيض، ثم الغاء اجتماع الرئيسين على هامش قمة دول جنوب آسيا..
————-
إساءة الرئيس الفلبيني للرئيس الأمريكي شخصية أي في شخص الرئيس الأمريكي وليست الإساءة لأمريكا ولشعب أمريكا
رد صغير علي صغير اراد ان يكبر
فزرع كلمات سقاها حقدا كما تسقي بلاده مزوعاتها
المتعجرف احمد منصور
حتي الحلبي بقالو لسان
لمن جاتو انيميا ف ادبو
جاي اتمسخر بالسودان
لما بضاعه بلدك بارت
وقالو عليها قرف وسخان
ياخ بس نضف انتا لسانك
ختو كلامك في الميزان
مامحتاجه بلدنا لزرعك
عندنا منو اشكال والوان
زرعنا صحي ومامتصنع
بي مويتنا يمين رويان
بيكفينا وبيشبعنا
ونهدي نصدر للحبان
ودمتم
علي اسماعيل
رد صغير علي صغير اراد ان يكبر
فزرع كلمات سقاها حقدا كما تسقي بلاده مزوعاتها
المتعجرف احمد منصور
حتي الحلبي بقالو لسان
لمن جاتو انيميا ف ادبو
جاي اتمسخر بالسودان
لما بضاعه بلدك بارت
وقالو عليها قرف وسخان
ياخ بس نضف انتا لسانك
ختو كلامك في الميزان
مامحتاجه بلدنا لزرعك
عندنا منو اشكال والوان
زرعنا صحي ومامتصنع
بي مويتنا يمين رويان
بيكفينا وبيشبعنا
ونهدي نصدر للحبان
ودمتم
علي اسماعيل