عيب.. يا وزير العدل..!!
عثمان ميرغني
قبل عدة سنوات وفي صالة كبار الزوّار بمطار الخرطوم.. فُوجئ الناس بوزير العدل يُكبِّر ويُهلِّل.. وكان عائداً من (جنيف).. الفرحة تغمره لأن السودان بالكاد نجح في الإفلات من مصيدة التسلل الدولية في حُقُوق الإنسان بفارق صوت واحد.. كان ذلك صوت دولة “كوبا”.. أعتى عتاة مُنتهكي حُقُوق الإنسان في العالم..
أمس، ظَلّ كثيرون يتابعون بترقب بالغ -وكأنهم يتفرّجون على الدوري الأوروبي- ينتظرون (نتيجة) السودان في اجتماعات اللجنة الدولية لحُقُوق الإنسان في (جنيف).. رأيت فرحة عارمة في وجوه بعض الرسميين لأنّ السودان نجا من حالة كونه في خانة (سيئ جداً) وظفر بوضع (سيئ) من دون جداً..
هذا (النصر) الكبير!!!! كان حصيلة وفد كبير على رأسه وزير العدل.. ووفد آخر مُوازٍ.. وجيش جرّار من المُؤازرين والمُتابعين.. ومُفاوضات سفيرنا في (جنيف) د. مصطفى عثمان.. واجتهاد وتعب ورهق..
لماذا نفعل هذا؟؟ من قال لكم إن حُقُوق الإنسان السوداني هناك في (جنيف) أو في (نيويورك) حيث تُعقد الامتحانات الموسمية لحكومتنا و(تصحح) كراسة الإجابة.. وتراجع تقارير المُنظّمات والخبير الدولي لحُقُوق الإنسان الذي يزورنا بين الفينة والأخرى لمُراقبة (ذمتنا) الإنسانية.. ويتأكّد من صيانة حُقُوق إنساننا السوداني..
حُقوق الإنسان ملفٌ (داخلي) تفتيشه بواسطة الأجانب أشبه بتفتيش (ملابسنا الداخلية).. عيب قومي كبير.. كان الأجدر أن نتولّى صيانة حُقوق إنساننا السوداني لكونه يستحق.. فهو كريمٌ ومُحترمٌ بما يكفي لرفعه فوق كل الانتهاكات ومَا يُسيئ إليه.. لكن الواقع على نقيض ذلك.. تبدو الحكومة وكأنّها لا تحترمنا إلاّ بما يكفي ? بالكاد- لرفعها من قوائم الشجب والإدانة الدولية.. لا أكثر..
أسألكم بالله.. كم دولة في العالم مثلنا.. مشغولة حتى النخاع.. ويحج وزير عدلها على رأس وفد كبير في العام مرّتين إلى جنيف ونيويورك لـ(مباصرة) ملفنا في حُقوق الإنسان.. ونفرح لمجرد أننا نجونا من السقوط في (الفصل الرابع)..
كم في العالم شعبٌ مثل شعبنا في كريم خصاله وتسامحه وسلميته.. فأعطوني سبباً واحداً يُبرِّر أن تكون حكومة مثل هذا الشعب.. في حاجة للدفاع عن سجلها في حُقُوق الإنسان..
نحن شَعبٌ مُسالمٌ.. مَحفوفٌ بكثير من قيود العيب الاجتماعية التي لا تجبله على اقتراف الشرور بما يستوجب قهره وكبته ومُمارسة أيِّ قسوة أو شظف في حُقُوقه الأساسية.. فلماذا حكومتنا ومنذ حوالي (27) عاماً منذ مجيئ الإنقاذ تكابد حالة الإدانة الدولية المُزمنة في ملف حُقُوق الإنسان.. أعطوني سبباً واحداً يجعلنا نسقط في مادة (حُقُوق) الإنسان دولياً..
لن ينصلح ملفنا في حُقُوق الإنسان إلاّ عندما يتحوّل ملف حُقُوق الإنسان من وزارة الخارجية.. إلى وزارة الداخلية.. أن يصبح شأناً داخلياً..
ويا وزير عدلنا… عيب والله كبير.. مجرد سفركم إلى (جنيف)!! فزملاؤك وزراء العدل في الدول الموفورة الاحترام لإنسانها يكلون الأمر لسفرائهم في جنيف..
لماذا.. حُقُوق إنساننا هَــــم عالمي..
عيب.. والله عيب.. أن يفتش العالم ملابسنا الداخلية!!
التيار
وهم يا عثمان القال ليك منو لابسين ملابس داخلية!!!!!!!!جيل قاعدين ام فكو
مالك عاوز تحرم وزير العدل من:
النثريات بالعملة الصعبة؟!!
الفسحة؟!!
تغير جو؟!!
التبضيع؟!!
شوف يا عثمان ، اسلوب الموضوع محبوك ومسبك …الحمدلله . التقديم التسلسل رائع . ده كله عرضة برة الطار . يوم كدة خليك ضكران وأملا خشمك وقول بصوت مسموع تنظيم الاخوان المسلمين والكيزان نظام اجرامي يجب ان يحارب ويجتث من العالم البشري .
خلينا من الكلام البوج . انت جزء من هذا النظام طبلت له وسعيت وسعدت لسرقتةالسلاطة . وحليك من مسك العصاية من النص . سنحترمك لمن يكون موقفك واضح وانك مع المعارضة . ما تكون ايدك في الخمارة وعينك في السحارة …. فاهم ؟؟
عيب.. والله عيب. أن تكتب ونقرأ لك .
عيب.. والله عيب. أن تتحدث ويسمع لك
عيب.. والله عيب. أن تكون مع القاتل يا هذا وتمشي في جنازة القتيل
عيب.. والله عيب.أنك تعتقد أن شعب السودان من الغباء بمكان لتصديقك
عيب.. والله عيب. أن تحاول القفز من السفينة الغارقة
اقتباس :
عيب.. والله عيب.. أن يفتش العالم ملابسنا الداخلية!!
كلمات من ذهب واضيف عليها عار ثم عار ان يتم ذلك .
ديل ما بيعرفوا العيب!!!!
حياتهم كلها في زي دا ولا شاعرين بالتكتح!!!
وكمان بيفتكروا النتيجه نجاح للدبلوماسية السودانية
من شر البلية ما يضحك هههههع
((أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ))
(((وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِلَى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ لَيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ أَلَا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفًا عَنْهُمْ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ) صدق الله العظيم.))
مقال ممتاز جداً لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد.. ويضاف هذا المقال لأفضل المقالات التي كتبها الاخ/ عثمان ميرغنى..
لقد قلنا حتى بح صوتنا وبكينا حتى جفت مآقينا من البكاء ..ان حقوق الانسان تبدأ من الداخل وان وزير العدل كوز مناصر للكيزان وليس مناصرا لحقوق الانسان ولا يهمه حقوق الانسان في السودان بقدر ما يهمه حقوق الكيزان وتلك افة العدل في بلادنا.. ان تسند وزارة العدل الى كادر تمكيني مارس الظلم ويمارس الظلم وان تعيينه في منصبه السابق او الحالي كانت نتيجة ظلم وتمكين..
كيف نطلب من وزير تمكيني تم تعيينه ظلماً وعدواناًورضي التمتع بالظلم ان يكون عوناً للمظلومين ومدافعا عنهم .. وزير العدل يذهب الى جنيف ومعه جيش من حارقي البخور وضاربي الطبول لا للدفاع عن سجل حقوق الانسان في السودان بل للدفاع عن انفسهم وعن نظامهم وعن استمرارهم في مناصبهم لمزيد من الحوافز والمرتبات العالية جدا… ليتبرعوا من مال الشعب لدعم حزب اسس من اول يوم على الغدر والعدوان..وهو حزب ضرار الذي يريد ان يبنى مقراً ضراراًمحاربة لله ورسوله ومحاربة وتفريقاً بين ابناء الشعب بالظلم والعدوان والتمكين والتزوير والغش والخداع
حزب يبني داره في ارض مغصوبة لا يجوز الصلاة في الارض المغصوبة وكل ذلك من اجل الاراضي ويطل على المبنى في شارع افريقيا في مواجهة مطار الخرطوم الدولي ليكون شاهدا لكل من تطأ قدماه ارض السودان ان اول ما يقابله هو صرح الظلم والظلام.
وسبق ان قلنا ان الذين ينتظرون من وزير العدل ان يحارب المفسدين او يناصر المظلومين فهو واهم وموهوم فوزير العدل من الفئة الباغية يأكل معهم ويشرب شربتهم ويمشى معهم ويساعدهم من الافلات من العقاب .. الدولي والمحلي حتى لو كانت الجريمة المرتكبة جريمة قتل…
عرفوا غش حقوق الإنسان لا كن الموطن السودانى عايش في بلدو فى ظلم وتهجير وفقر ديل دخلوا العنصريه فى المواطن عمرو مايعرف كلام ذيد دا الله لا بارك فيهم والله يشيلم ذي ماجو
لك الف تحيه يا باشمهندس والله كتاباتك رائعه وذكيه
شوف يا عثمان ميرغني…… مادام موقفك غير معلن وغير واضح من جماعة الحكم يبقى انتقادك للأفراد بلو وأشرب مويتو…….. عثمان ميرغني لمعرفتنا بملفك فأنت عندنا أسوأ من وزير العدل……. يا منتهك حقوق الآخرين……. اخبار حزبك شنو؟
السلام عليكم يا باشمهندس عثمان،، كتر خيرك على كتاباتك القوية و الهادفة، وان كان هناك سبب واحد لآلاف القرّاء للاستمرار في متابعة الصحافة السودانية، فهو ما يكتبه امثالك و قلة اخرى، و اذا أردت دليل على ذلك فما عليك سوى النظر لعدد المتابعين لمقالاتك . سر على نهجك هذا و كان الله في عونكم ، و لا تلفت لما يكتبه البعض من تعليقات انصرافية لا علاقة لها بالموضوع و يحسبون انهم بذلك يعدوا من كبار المعارضين.
حسبي الله ونعم الوكيل على الكيزان الظلمة , اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر
اها رجعت تاني لموضوع الملابس الداخلية و الامفكو انت ما بتتوب و لا شنو يا هندسة
قال الأستاذ شوقى يدرى أيده الله بنصره : ( يوم كدة خليك ضكران وأملا خشمك وقول بصوت مسموع تنظيم الاخوان المسلمين والكيزان نظام اجرامي يجب ان يحارب ويجتث من العالم البشري )ونحن نضيف على كلامه : ( وحتى نصدق ماتقوله تبرأ من جماعة الأخوان الملسمين وأعلن الندم والتوبة على مافات وأعتذر للشعب السودانى من أى دعم معنوى قدمه قلمك لنظام الأنقاذ الذى أزل وأهان ودمر السودان والسودانيين )
بعد كده يمكن أن تكتب ويمكن أن نصدقك
لكن أن تصلى خلف مسلمي السودان وتأكل من صحن الكيزان فأنت كذوب كذوب لا تصدق له كلمه ولا تقبل لك مغفره ولا صدقه ولا كلمة فعثمان ميرغنى فى نظرنا سيظل الكوز المنافق ذو القلبين – قلب يخاطب به صدق وامانة الشعب السودانى العظيم وقلب يلعب به لعبة الثلاث ورقات مع كيزان الانقاذ والأنسان السودانى بطبعه مسلم كيس فطن لا يصادق الا الصادق – افهموها بقى
وزاء العدل فى الدول المحترمة لا يوكلون السفراء للدفاع عن الحكومة
بل هم اول من يدافعون عن حقوق الانسان فى بلدانهم ويدينون حكوماتهم
ويقدمونهم للمحاكمة اذا كان هناك انتهاك لحقوق الانسان .
,
والله شر البلية ما يضحك ……يا أبو عفان انت ناسى في يوم حساب؟
هى بقت على وزير العدل يا ابوعفان !!!
التعليقات اعلاه في محلها تماما وليس من بينها ماهو شاذ او مختلف… ليت الاخ عثمان يقرأها بامعان وحتما سيري بنفسه الطريق العديل والمعوج كذلك ويكون له مطلق القرار في اتباع الطريق الذي يريده…بمعني آخر الناس واعية والحمد لله …
يا استاذ عثمان انت قلت السبب بنفسك بسبب من كريم خصالنا وتسامحنا وهلم جرا حكمنا الانقاذ فمزقت كل شئ كما تري وجعلت منا وحوشا علي قارعة الطريقلذلك الشعب باجماعه يقول اهل الانقاذ ليسوا من السودان لذلك ملفنا عالمي وليس داخلي !!!رحم شيخك الترابي الذي رمانا وذهب لحال سبيله والشكوي لغير مذلة وكل سوداني يشكو الحكومة يوميا للله وان الله يمهل ولا يهمل حاشاا انتظروا انا معكم من المنتظرين !!1!ما قلته قال احمد بهاء الدين لنميري ثم قاله فهمي هويدي للانقاذ قبل شهور (لو اللطف النسبي للشخصية السودانية ) وايام نميري قال احمد بهاء (ان اللطف كان كاملا )فاصبح نسبيا والسبب السودان محنته في نخبه !!!وهنا الكارثه!!!
السبب جماعتك ياعثمان الذين قال عنهم الطيب صالح قولته المشهوره العبقريه التى اختصرت كل شىء ( من اين اتى هولاء) والله ياعثمان ناسك ديل تقول جايين من كوكب اخر .لا بحسوا لابشعروا ولابختشوا يااخى سفوا لمن عايزين اطروشوا وما مكفيهم
نحن يا عثمان قال ليك منو لابسبن ملابس داخلية ?!!! ده نحن زمااااان مشونا عرايا من كلو خليك من الداخلية وبقينا اصلا ما سائلين منو من ناس العالم بكشف عورتنا
أعطوني سبباً واحداً يجعلنا نسقط في مادة (حُقُوق) الإنسان دولياً..الجواب هوحكومتنا ومنذ حوالي (27) عاماً منذ مجيئ الإنقاذ تكابد حالة الإدانة الدولية المُزمنة في ملف حقوق الانسان لانها ببساطه الانقاذ لم يتم اختيارها من الشعب ديمقراطيا بل هى التى فرضت نفسها بقوه السلاح وكتمت انفاس الشعب لمده 27 سنه! معقوله باشمهندس عثمان دى تفوت عليك؟ هل تذكر مره واحده على ايام الديمقراطيه1985-1989 على قصرها هل أتانا زائر اجنبى واحد يتفحص ملابسنا الداخليه؟
” الكلب ينبح و الجمل ماشي “….فمافتئ “القراي ” بعوائه في مفازات الإفك ينبح “كلاب الحوأب ” بكلمة الحق التي يريد بهاالباطل إشتهاء لحكومة ” المسيخ الدجال”…الذي أذن له الله ” بالوحي الوتري دون وحي المصطفي عليه السلام الشفعي و الذي رسالته لا تصلح لإنسانية القرن {العشرين}…حكومة يجلي فيها إفك زبالعة العصر و فقيه قرامطتهم المتهالك “منصور خالد”…مشايع المرتد الهالك الذي ” أطاع الله حتي ( أستغفر الله )أطاعه الله معاوضة له عن فعل الترك إذ أوصلته “ذات الحركات “المكتوبة”إلي صلاة الأصالة…فوصل و ههنا “يسجد القلب بوصيد آخر أبواب العبودية…فيكون المرء ” حيا حياة الله …و عالما علم الله..و قادرا قدرة الله (عليك لعنة الله) …فيكون الله ( أستغفر الله )
كم في العالم شعبٌ مثل شعبنا في كريم خصاله وتسامحه وسلميته>>اقتباس من المقال
وكمان شعب يتحمل الجوع والفقر ولا يطالب بحقوقه..
اجع نفسك وكتابتك عن حقوق الانسان فى السودان التى لم تعرف التباكى عليها الا بعد ان مستك شرورها وهى لا تقارن مع اهل دارفور ةالنيل الاررق وحتى مواطنى الخرطوم عبر النظام العام والمحاكمات الجائرة
وددت أن أكتب مقالا أتطرق فيه الى مشاكل كثيرة تواجه بلادنا منذ مجيئ الأنقاذ قبل خمسة و عشرين عاما وهي تنكل بالشعب السوداني الأبي و تطبق فيه النظريات تلو الأخرى زاعمة أنها تدعو ألى كتاب الله وسنة رسوله رغم الكل يعلم بان الشعب السوداني شعب متسامح كريم طيب الخصال لكن كل هذه الصفات الطيبة تبدلت الى صفات اهل السوء و النفاق لم يكن قبل مجيئ الانقاذ جرائم غسيل الاموال الا في حدود ضيقة للغاية و لا توجد جرائم اغتصاب الاطفال إلا ما ندر و لا جرائم المخدرات داخل الجامعات و لا جرائم حرق مكاتب الاساتذة و حرق داخليات الطلاب, و لا توجد جرائم سرقة المال العام بصورة خدشت صورة الاسلام امام العالم اجمع. و لا توجد جرائم القتل و السحل كما يحدث الان في دارفور و النيل الازرق و جنوب كردفان.
بالمناسبة :- ماهي اخبار قضيتك في موضوع التهجم عليك ومحاولة اغتيالك؟
لسع ما قبضوا الناس الدقوك ؟؟
MR. osman …With complement and respect to all your article ,,and subjects included in,which ,are all of great interest and admired via your respectable readers at Rakoba….Mr shawgi badri,mentioned at his comment,the issue of your past time you spent with ,those dirty islamist kaizan,,,but,it seems you are radically changed after the great bloody attack…Therefore ,Mr osman l agree with mr shawgi that,it is high time to expose,and write more about the dark history of those kaizan,to proof you are outside of their grip circle,and moreover will reduce the pain and agoney made to our exhausted hearts under a 27 years of misrable savage brutal rule…. s
…
تاني الطيش نجاح باهر عندهم .. سبحان الله ..
وضع حقوق الانسان فى السودان أحسن من الدول الغربيه التى تتشقدق بذلك والدليل انت يا عثمان ميرغنى تسىء وانت عايش فى الخرطوم ولا حد يسألك . لو كنت فى اى دوله اخرى لوضوع فى زنزانه ولم ترى الشمس .
لو لم تكتب سوى هذا لكفاك يا أستاذ.
أعطوني سبباً واحداً يجعلنا نسقط في مادة (حُقُوق) الإنسان دولياً.. !!
انتهى
أنت احد منسوبي السبب المسبب لهذا السقوط في مادة (حقوق) الانسان !! هكذا انتم معشر الكيزان تعرفون الحق ولا تعترفون به !!!!
إضافة لما سبق لماذا لم تقدم هذه الصورة إلى اللجنة الدولية لحُقُوق الإنسان في (جنيف) حتى تكون دليلا قطعيا أن جماعة الإخوان المجرمين تعامل الجميع بالمثل حتى أنها (تؤدب) منسوبيها ابتغاء لوجه الله في القسط والعدل بين الناس !!!!
إضافة لما سبق لماذا لم تقدم هذه الصورة إلى اللجنة الدولية لحُقُوق الإنسان في (جنيف) حتى تكون دليلا قطعيا أن جماعة الإخوان المجرمين تعامل الجميع بالمثل حتى أنها (تؤدب) منسوبيها ابتغاء لوجه الله في القسط والعدل بين الناس !!!!
عيب كبير أن يكون رجل مثل البشير حاكماً على شعب مثل السودانيين وأن يكون أحد أعضاء عصابة البشير وزيراً للعدل في بلد لا ينقصه غير العدل بين الناس!
أدعوكم للحوار الوطني و خاصة أنه قد دخل مرحلة المخرجات
الأستاذ عثمان / متعك الله بالصحة والتقوى. مقال رائع ومن أجمل ما قرأت لك. وروعة المقال أتت من الشرح الواضح والصادق لحالة السودان اليوم، وما أحاط البلاد من بؤس وشقاء ، نما وترعرع على مدى 27 عاما ، هي فترة حكم الإنقاذ المشئوم بقيادة السفاح عمر البشير.
ويا أستاذ عثمان ، الحق يعلو ولا يعلو عليه ، وهذا الوزير الفاسد الذي اعتلى وزارة العدل ، هو من نفس فصيلة الوزراء والولاة ونواب الشعب ، من أبخس المعادن وأرذل العباد.
ونقول للسفاح البشير ومن معه ، هناك يوم يحمل المرء على آلة حدباء ويوضع في حفرة يصنعها عمله ، يتوسد فيها يده اليمنى.
والله عيب .. لاننا اصلا لولا التدخلات فالسودان سوف يخسر هذا الملف دائما ..لا يوجد عدل في السودان .. بل يوجد فساد ذمم وشراء ذمم .. يوجد اهدار للكرامة الإنسانية …اسفي على بلد يسمى السودان
لقد افحمت بنى جلدتك ياعثمان ميرغنى وهذا يوجعهم اكثر ان تبقى لهم بعض من عصب الاحساس
من المفاهيم التي اصبحت المتفق عليها بين افراد الشعب السوداني : ان الاسلاميين السودانيين لا دين و لا قيم و لا مثل و لا اخلاق و لا مبادئ لهم — كاذبون و ماكرون و مخادعون لصوص و قتلة مجرمون و فاسفون و منحرفون —
قوم بهذه الصفات ماذا يرجى منهم ؟ — غير الذل و الهوان و الضياع —-
ارتكبوا جرائم الابادات الجماعية و اغتصبوا النساء و نهبوا الممتلكات و استباحوا المال العام و عطلوا الانتاج و دمروا الاقتصاد — هجروا الملايين الي معسكرات التزوح و اللجوء و التشرد —
استخدموا الاسلحة الكيماوية و القنابل العنقودية ضد المواطنيين المدنيين العزل كآخر فضيحة انسانية يشهدها العالم اليوم —
هؤلاء القوم لا علاقة لهم باي دين سماوي — و قد تضرر الدين الاسلامي كثيرا بمحاولتهم الانتساب اليه — اذن هؤلاء المسوخ لا يعرفون معنى حقوق الانسان و لا يعرفون ماذا تعني الكرامة الانسانية —
عليهم اللعنة —
إنها الفضيحة السنوية لنظام كيزان الشيطان و مسئوليه و وفوده التى تحج كل عام لجنيف للتضرع و لشغل الحى ووب لدول العالم لمسامحتهم فى سجلاتهم النتنة فى حقوق الإنسان .
الشاهد ان كل وفود الدول المشاركة فى إجتماعات مجلس حقوق الإنسان في جنييف التابع للأمم المتحدة تتكون من عدة أفراد قلائل يعَدو على الاصابع يترأسهم سفير الدولة فى سويسرة او ماجاورها حال عدم وجود سفارة للدولة المعنية , و لكن وفد السودان سنوياً يترأسه وزير العدل و يضم العشرات لو لم تكن مئات من القادمين للسياحة و للتبضع و لزيارة الاطباء و كله من خزينة الدولة و من مال الشعب الفقير !!
ثم ثانياً سودان الإنقاذ دة تاريخه أسود و وسخان ومعفن مع مجلس حقوق الإنسان في جنييف حيث ان نظام اكيزان خضع للبند الرابع من 1993 حتى 2009 وتناوب على السودان خلال الفترة خمسة مُقررين خاصين , و منذ العام 2009 حتى اليوم 2016 يوجد سودان الإنقاذ فى البند العاشر , و فى خلال تلك الفترات حُرم شعب السودان و بلده من الامتيازات التي تحصل عليها دول العالم الثالث , كما تحاشت دول غربية عديدة التعاون مع السودان (وحتى اليوم) بسبب ملف حقوق اانان المزرى لديه .
و الغريبة ان مجلس حقوق الإنسان فى كل سنة يُبدى قلقه و عدم إرتياحه بشأن إغلاق بعض المنظمات غير الحكومية، والقيود المفروضة على وسائط الإعلام، والرقابة على المنشورات قبل صدورها وبعده، ومصادرة الصحف، وفرض الحظر على بعض الصحفيين، وانتهاك الحق في حرية التعبير وفي حرية تكوين الجمعيات والتجمع السلمي و النظام لا يهمه و مستمر فى سجله السيئ فى حقوق الانسان و مستمر فى حرمان شعبه من حقوقه ومن المزايا و التعاون و الإنفتاح الإقتصادى مع دول العالم .
لذلك فالعيب يا استا عثمان ليس فقط لوزير عدل النظام بل العيبلكل النظام بدأً برئيسه و ل تِحت لباقى العصابة
هو اصلا ..نحن في نظر النظام لا (انسان)..تاني حقوق شنو..ولمنو !!!
لو دايرين تساعدونا..الحقيقة هي ان اسقاط هذا النظام اللا انساني..اعتبرها من حقوق الانسان…
تحياتنا للاستاذ عثمان ميرغني علي هذا المقال الصادح بالحق والحقيقة..ان تقلها تمت وان لم تقلها تمت، اذا قلها ومت.
وهم يا عثمان القال ليك منو لابسين ملابس داخلية!!!!!!!!جيل قاعدين ام فكو
مالك عاوز تحرم وزير العدل من:
النثريات بالعملة الصعبة؟!!
الفسحة؟!!
تغير جو؟!!
التبضيع؟!!
شوف يا عثمان ، اسلوب الموضوع محبوك ومسبك …الحمدلله . التقديم التسلسل رائع . ده كله عرضة برة الطار . يوم كدة خليك ضكران وأملا خشمك وقول بصوت مسموع تنظيم الاخوان المسلمين والكيزان نظام اجرامي يجب ان يحارب ويجتث من العالم البشري .
خلينا من الكلام البوج . انت جزء من هذا النظام طبلت له وسعيت وسعدت لسرقتةالسلاطة . وحليك من مسك العصاية من النص . سنحترمك لمن يكون موقفك واضح وانك مع المعارضة . ما تكون ايدك في الخمارة وعينك في السحارة …. فاهم ؟؟
عيب.. والله عيب. أن تكتب ونقرأ لك .
عيب.. والله عيب. أن تتحدث ويسمع لك
عيب.. والله عيب. أن تكون مع القاتل يا هذا وتمشي في جنازة القتيل
عيب.. والله عيب.أنك تعتقد أن شعب السودان من الغباء بمكان لتصديقك
عيب.. والله عيب. أن تحاول القفز من السفينة الغارقة
اقتباس :
عيب.. والله عيب.. أن يفتش العالم ملابسنا الداخلية!!
كلمات من ذهب واضيف عليها عار ثم عار ان يتم ذلك .
ديل ما بيعرفوا العيب!!!!
حياتهم كلها في زي دا ولا شاعرين بالتكتح!!!
وكمان بيفتكروا النتيجه نجاح للدبلوماسية السودانية
من شر البلية ما يضحك هههههع
((أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ))
(((وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِلَى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ لَيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ أَلَا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفًا عَنْهُمْ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ) صدق الله العظيم.))
مقال ممتاز جداً لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد.. ويضاف هذا المقال لأفضل المقالات التي كتبها الاخ/ عثمان ميرغنى..
لقد قلنا حتى بح صوتنا وبكينا حتى جفت مآقينا من البكاء ..ان حقوق الانسان تبدأ من الداخل وان وزير العدل كوز مناصر للكيزان وليس مناصرا لحقوق الانسان ولا يهمه حقوق الانسان في السودان بقدر ما يهمه حقوق الكيزان وتلك افة العدل في بلادنا.. ان تسند وزارة العدل الى كادر تمكيني مارس الظلم ويمارس الظلم وان تعيينه في منصبه السابق او الحالي كانت نتيجة ظلم وتمكين..
كيف نطلب من وزير تمكيني تم تعيينه ظلماً وعدواناًورضي التمتع بالظلم ان يكون عوناً للمظلومين ومدافعا عنهم .. وزير العدل يذهب الى جنيف ومعه جيش من حارقي البخور وضاربي الطبول لا للدفاع عن سجل حقوق الانسان في السودان بل للدفاع عن انفسهم وعن نظامهم وعن استمرارهم في مناصبهم لمزيد من الحوافز والمرتبات العالية جدا… ليتبرعوا من مال الشعب لدعم حزب اسس من اول يوم على الغدر والعدوان..وهو حزب ضرار الذي يريد ان يبنى مقراً ضراراًمحاربة لله ورسوله ومحاربة وتفريقاً بين ابناء الشعب بالظلم والعدوان والتمكين والتزوير والغش والخداع
حزب يبني داره في ارض مغصوبة لا يجوز الصلاة في الارض المغصوبة وكل ذلك من اجل الاراضي ويطل على المبنى في شارع افريقيا في مواجهة مطار الخرطوم الدولي ليكون شاهدا لكل من تطأ قدماه ارض السودان ان اول ما يقابله هو صرح الظلم والظلام.
وسبق ان قلنا ان الذين ينتظرون من وزير العدل ان يحارب المفسدين او يناصر المظلومين فهو واهم وموهوم فوزير العدل من الفئة الباغية يأكل معهم ويشرب شربتهم ويمشى معهم ويساعدهم من الافلات من العقاب .. الدولي والمحلي حتى لو كانت الجريمة المرتكبة جريمة قتل…
عرفوا غش حقوق الإنسان لا كن الموطن السودانى عايش في بلدو فى ظلم وتهجير وفقر ديل دخلوا العنصريه فى المواطن عمرو مايعرف كلام ذيد دا الله لا بارك فيهم والله يشيلم ذي ماجو
لك الف تحيه يا باشمهندس والله كتاباتك رائعه وذكيه
شوف يا عثمان ميرغني…… مادام موقفك غير معلن وغير واضح من جماعة الحكم يبقى انتقادك للأفراد بلو وأشرب مويتو…….. عثمان ميرغني لمعرفتنا بملفك فأنت عندنا أسوأ من وزير العدل……. يا منتهك حقوق الآخرين……. اخبار حزبك شنو؟
السلام عليكم يا باشمهندس عثمان،، كتر خيرك على كتاباتك القوية و الهادفة، وان كان هناك سبب واحد لآلاف القرّاء للاستمرار في متابعة الصحافة السودانية، فهو ما يكتبه امثالك و قلة اخرى، و اذا أردت دليل على ذلك فما عليك سوى النظر لعدد المتابعين لمقالاتك . سر على نهجك هذا و كان الله في عونكم ، و لا تلفت لما يكتبه البعض من تعليقات انصرافية لا علاقة لها بالموضوع و يحسبون انهم بذلك يعدوا من كبار المعارضين.
حسبي الله ونعم الوكيل على الكيزان الظلمة , اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر
اها رجعت تاني لموضوع الملابس الداخلية و الامفكو انت ما بتتوب و لا شنو يا هندسة
قال الأستاذ شوقى يدرى أيده الله بنصره : ( يوم كدة خليك ضكران وأملا خشمك وقول بصوت مسموع تنظيم الاخوان المسلمين والكيزان نظام اجرامي يجب ان يحارب ويجتث من العالم البشري )ونحن نضيف على كلامه : ( وحتى نصدق ماتقوله تبرأ من جماعة الأخوان الملسمين وأعلن الندم والتوبة على مافات وأعتذر للشعب السودانى من أى دعم معنوى قدمه قلمك لنظام الأنقاذ الذى أزل وأهان ودمر السودان والسودانيين )
بعد كده يمكن أن تكتب ويمكن أن نصدقك
لكن أن تصلى خلف مسلمي السودان وتأكل من صحن الكيزان فأنت كذوب كذوب لا تصدق له كلمه ولا تقبل لك مغفره ولا صدقه ولا كلمة فعثمان ميرغنى فى نظرنا سيظل الكوز المنافق ذو القلبين – قلب يخاطب به صدق وامانة الشعب السودانى العظيم وقلب يلعب به لعبة الثلاث ورقات مع كيزان الانقاذ والأنسان السودانى بطبعه مسلم كيس فطن لا يصادق الا الصادق – افهموها بقى
وزاء العدل فى الدول المحترمة لا يوكلون السفراء للدفاع عن الحكومة
بل هم اول من يدافعون عن حقوق الانسان فى بلدانهم ويدينون حكوماتهم
ويقدمونهم للمحاكمة اذا كان هناك انتهاك لحقوق الانسان .
,
والله شر البلية ما يضحك ……يا أبو عفان انت ناسى في يوم حساب؟
هى بقت على وزير العدل يا ابوعفان !!!
التعليقات اعلاه في محلها تماما وليس من بينها ماهو شاذ او مختلف… ليت الاخ عثمان يقرأها بامعان وحتما سيري بنفسه الطريق العديل والمعوج كذلك ويكون له مطلق القرار في اتباع الطريق الذي يريده…بمعني آخر الناس واعية والحمد لله …
يا استاذ عثمان انت قلت السبب بنفسك بسبب من كريم خصالنا وتسامحنا وهلم جرا حكمنا الانقاذ فمزقت كل شئ كما تري وجعلت منا وحوشا علي قارعة الطريقلذلك الشعب باجماعه يقول اهل الانقاذ ليسوا من السودان لذلك ملفنا عالمي وليس داخلي !!!رحم شيخك الترابي الذي رمانا وذهب لحال سبيله والشكوي لغير مذلة وكل سوداني يشكو الحكومة يوميا للله وان الله يمهل ولا يهمل حاشاا انتظروا انا معكم من المنتظرين !!1!ما قلته قال احمد بهاء الدين لنميري ثم قاله فهمي هويدي للانقاذ قبل شهور (لو اللطف النسبي للشخصية السودانية ) وايام نميري قال احمد بهاء (ان اللطف كان كاملا )فاصبح نسبيا والسبب السودان محنته في نخبه !!!وهنا الكارثه!!!
السبب جماعتك ياعثمان الذين قال عنهم الطيب صالح قولته المشهوره العبقريه التى اختصرت كل شىء ( من اين اتى هولاء) والله ياعثمان ناسك ديل تقول جايين من كوكب اخر .لا بحسوا لابشعروا ولابختشوا يااخى سفوا لمن عايزين اطروشوا وما مكفيهم
نحن يا عثمان قال ليك منو لابسبن ملابس داخلية ?!!! ده نحن زمااااان مشونا عرايا من كلو خليك من الداخلية وبقينا اصلا ما سائلين منو من ناس العالم بكشف عورتنا
أعطوني سبباً واحداً يجعلنا نسقط في مادة (حُقُوق) الإنسان دولياً..الجواب هوحكومتنا ومنذ حوالي (27) عاماً منذ مجيئ الإنقاذ تكابد حالة الإدانة الدولية المُزمنة في ملف حقوق الانسان لانها ببساطه الانقاذ لم يتم اختيارها من الشعب ديمقراطيا بل هى التى فرضت نفسها بقوه السلاح وكتمت انفاس الشعب لمده 27 سنه! معقوله باشمهندس عثمان دى تفوت عليك؟ هل تذكر مره واحده على ايام الديمقراطيه1985-1989 على قصرها هل أتانا زائر اجنبى واحد يتفحص ملابسنا الداخليه؟
” الكلب ينبح و الجمل ماشي “….فمافتئ “القراي ” بعوائه في مفازات الإفك ينبح “كلاب الحوأب ” بكلمة الحق التي يريد بهاالباطل إشتهاء لحكومة ” المسيخ الدجال”…الذي أذن له الله ” بالوحي الوتري دون وحي المصطفي عليه السلام الشفعي و الذي رسالته لا تصلح لإنسانية القرن {العشرين}…حكومة يجلي فيها إفك زبالعة العصر و فقيه قرامطتهم المتهالك “منصور خالد”…مشايع المرتد الهالك الذي ” أطاع الله حتي ( أستغفر الله )أطاعه الله معاوضة له عن فعل الترك إذ أوصلته “ذات الحركات “المكتوبة”إلي صلاة الأصالة…فوصل و ههنا “يسجد القلب بوصيد آخر أبواب العبودية…فيكون المرء ” حيا حياة الله …و عالما علم الله..و قادرا قدرة الله (عليك لعنة الله) …فيكون الله ( أستغفر الله )
كم في العالم شعبٌ مثل شعبنا في كريم خصاله وتسامحه وسلميته>>اقتباس من المقال
وكمان شعب يتحمل الجوع والفقر ولا يطالب بحقوقه..
اجع نفسك وكتابتك عن حقوق الانسان فى السودان التى لم تعرف التباكى عليها الا بعد ان مستك شرورها وهى لا تقارن مع اهل دارفور ةالنيل الاررق وحتى مواطنى الخرطوم عبر النظام العام والمحاكمات الجائرة
وددت أن أكتب مقالا أتطرق فيه الى مشاكل كثيرة تواجه بلادنا منذ مجيئ الأنقاذ قبل خمسة و عشرين عاما وهي تنكل بالشعب السوداني الأبي و تطبق فيه النظريات تلو الأخرى زاعمة أنها تدعو ألى كتاب الله وسنة رسوله رغم الكل يعلم بان الشعب السوداني شعب متسامح كريم طيب الخصال لكن كل هذه الصفات الطيبة تبدلت الى صفات اهل السوء و النفاق لم يكن قبل مجيئ الانقاذ جرائم غسيل الاموال الا في حدود ضيقة للغاية و لا توجد جرائم اغتصاب الاطفال إلا ما ندر و لا جرائم المخدرات داخل الجامعات و لا جرائم حرق مكاتب الاساتذة و حرق داخليات الطلاب, و لا توجد جرائم سرقة المال العام بصورة خدشت صورة الاسلام امام العالم اجمع. و لا توجد جرائم القتل و السحل كما يحدث الان في دارفور و النيل الازرق و جنوب كردفان.
بالمناسبة :- ماهي اخبار قضيتك في موضوع التهجم عليك ومحاولة اغتيالك؟
لسع ما قبضوا الناس الدقوك ؟؟
MR. osman …With complement and respect to all your article ,,and subjects included in,which ,are all of great interest and admired via your respectable readers at Rakoba….Mr shawgi badri,mentioned at his comment,the issue of your past time you spent with ,those dirty islamist kaizan,,,but,it seems you are radically changed after the great bloody attack…Therefore ,Mr osman l agree with mr shawgi that,it is high time to expose,and write more about the dark history of those kaizan,to proof you are outside of their grip circle,and moreover will reduce the pain and agoney made to our exhausted hearts under a 27 years of misrable savage brutal rule…. s
…
تاني الطيش نجاح باهر عندهم .. سبحان الله ..
وضع حقوق الانسان فى السودان أحسن من الدول الغربيه التى تتشقدق بذلك والدليل انت يا عثمان ميرغنى تسىء وانت عايش فى الخرطوم ولا حد يسألك . لو كنت فى اى دوله اخرى لوضوع فى زنزانه ولم ترى الشمس .
لو لم تكتب سوى هذا لكفاك يا أستاذ.
أعطوني سبباً واحداً يجعلنا نسقط في مادة (حُقُوق) الإنسان دولياً.. !!
انتهى
أنت احد منسوبي السبب المسبب لهذا السقوط في مادة (حقوق) الانسان !! هكذا انتم معشر الكيزان تعرفون الحق ولا تعترفون به !!!!
إضافة لما سبق لماذا لم تقدم هذه الصورة إلى اللجنة الدولية لحُقُوق الإنسان في (جنيف) حتى تكون دليلا قطعيا أن جماعة الإخوان المجرمين تعامل الجميع بالمثل حتى أنها (تؤدب) منسوبيها ابتغاء لوجه الله في القسط والعدل بين الناس !!!!
إضافة لما سبق لماذا لم تقدم هذه الصورة إلى اللجنة الدولية لحُقُوق الإنسان في (جنيف) حتى تكون دليلا قطعيا أن جماعة الإخوان المجرمين تعامل الجميع بالمثل حتى أنها (تؤدب) منسوبيها ابتغاء لوجه الله في القسط والعدل بين الناس !!!!
عيب كبير أن يكون رجل مثل البشير حاكماً على شعب مثل السودانيين وأن يكون أحد أعضاء عصابة البشير وزيراً للعدل في بلد لا ينقصه غير العدل بين الناس!
أدعوكم للحوار الوطني و خاصة أنه قد دخل مرحلة المخرجات
الأستاذ عثمان / متعك الله بالصحة والتقوى. مقال رائع ومن أجمل ما قرأت لك. وروعة المقال أتت من الشرح الواضح والصادق لحالة السودان اليوم، وما أحاط البلاد من بؤس وشقاء ، نما وترعرع على مدى 27 عاما ، هي فترة حكم الإنقاذ المشئوم بقيادة السفاح عمر البشير.
ويا أستاذ عثمان ، الحق يعلو ولا يعلو عليه ، وهذا الوزير الفاسد الذي اعتلى وزارة العدل ، هو من نفس فصيلة الوزراء والولاة ونواب الشعب ، من أبخس المعادن وأرذل العباد.
ونقول للسفاح البشير ومن معه ، هناك يوم يحمل المرء على آلة حدباء ويوضع في حفرة يصنعها عمله ، يتوسد فيها يده اليمنى.
والله عيب .. لاننا اصلا لولا التدخلات فالسودان سوف يخسر هذا الملف دائما ..لا يوجد عدل في السودان .. بل يوجد فساد ذمم وشراء ذمم .. يوجد اهدار للكرامة الإنسانية …اسفي على بلد يسمى السودان
لقد افحمت بنى جلدتك ياعثمان ميرغنى وهذا يوجعهم اكثر ان تبقى لهم بعض من عصب الاحساس
من المفاهيم التي اصبحت المتفق عليها بين افراد الشعب السوداني : ان الاسلاميين السودانيين لا دين و لا قيم و لا مثل و لا اخلاق و لا مبادئ لهم — كاذبون و ماكرون و مخادعون لصوص و قتلة مجرمون و فاسفون و منحرفون —
قوم بهذه الصفات ماذا يرجى منهم ؟ — غير الذل و الهوان و الضياع —-
ارتكبوا جرائم الابادات الجماعية و اغتصبوا النساء و نهبوا الممتلكات و استباحوا المال العام و عطلوا الانتاج و دمروا الاقتصاد — هجروا الملايين الي معسكرات التزوح و اللجوء و التشرد —
استخدموا الاسلحة الكيماوية و القنابل العنقودية ضد المواطنيين المدنيين العزل كآخر فضيحة انسانية يشهدها العالم اليوم —
هؤلاء القوم لا علاقة لهم باي دين سماوي — و قد تضرر الدين الاسلامي كثيرا بمحاولتهم الانتساب اليه — اذن هؤلاء المسوخ لا يعرفون معنى حقوق الانسان و لا يعرفون ماذا تعني الكرامة الانسانية —
عليهم اللعنة —
إنها الفضيحة السنوية لنظام كيزان الشيطان و مسئوليه و وفوده التى تحج كل عام لجنيف للتضرع و لشغل الحى ووب لدول العالم لمسامحتهم فى سجلاتهم النتنة فى حقوق الإنسان .
الشاهد ان كل وفود الدول المشاركة فى إجتماعات مجلس حقوق الإنسان في جنييف التابع للأمم المتحدة تتكون من عدة أفراد قلائل يعَدو على الاصابع يترأسهم سفير الدولة فى سويسرة او ماجاورها حال عدم وجود سفارة للدولة المعنية , و لكن وفد السودان سنوياً يترأسه وزير العدل و يضم العشرات لو لم تكن مئات من القادمين للسياحة و للتبضع و لزيارة الاطباء و كله من خزينة الدولة و من مال الشعب الفقير !!
ثم ثانياً سودان الإنقاذ دة تاريخه أسود و وسخان ومعفن مع مجلس حقوق الإنسان في جنييف حيث ان نظام اكيزان خضع للبند الرابع من 1993 حتى 2009 وتناوب على السودان خلال الفترة خمسة مُقررين خاصين , و منذ العام 2009 حتى اليوم 2016 يوجد سودان الإنقاذ فى البند العاشر , و فى خلال تلك الفترات حُرم شعب السودان و بلده من الامتيازات التي تحصل عليها دول العالم الثالث , كما تحاشت دول غربية عديدة التعاون مع السودان (وحتى اليوم) بسبب ملف حقوق اانان المزرى لديه .
و الغريبة ان مجلس حقوق الإنسان فى كل سنة يُبدى قلقه و عدم إرتياحه بشأن إغلاق بعض المنظمات غير الحكومية، والقيود المفروضة على وسائط الإعلام، والرقابة على المنشورات قبل صدورها وبعده، ومصادرة الصحف، وفرض الحظر على بعض الصحفيين، وانتهاك الحق في حرية التعبير وفي حرية تكوين الجمعيات والتجمع السلمي و النظام لا يهمه و مستمر فى سجله السيئ فى حقوق الانسان و مستمر فى حرمان شعبه من حقوقه ومن المزايا و التعاون و الإنفتاح الإقتصادى مع دول العالم .
لذلك فالعيب يا استا عثمان ليس فقط لوزير عدل النظام بل العيبلكل النظام بدأً برئيسه و ل تِحت لباقى العصابة
هو اصلا ..نحن في نظر النظام لا (انسان)..تاني حقوق شنو..ولمنو !!!
لو دايرين تساعدونا..الحقيقة هي ان اسقاط هذا النظام اللا انساني..اعتبرها من حقوق الانسان…
تحياتنا للاستاذ عثمان ميرغني علي هذا المقال الصادح بالحق والحقيقة..ان تقلها تمت وان لم تقلها تمت، اذا قلها ومت.
اللهم استر هذا البلد ووفق اَهلها الي مل خير
امل ان تكون حسن السجايا موفرة عند يمتلك خدمة الرعية حتى وان كان رجل امن فى جامعة دعك من مؤسسة ومقال الفذ يعتبر فلتة وتقويم اخلاقى وعدم تبديد المال فى حين مواطن الداخل يموت كمدا وجوعا
اللهم استر هذا البلد ووفق اَهلها الي مل خير
امل ان تكون حسن السجايا موفرة عند يمتلك خدمة الرعية حتى وان كان رجل امن فى جامعة دعك من مؤسسة ومقال الفذ يعتبر فلتة وتقويم اخلاقى وعدم تبديد المال فى حين مواطن الداخل يموت كمدا وجوعا