أخبار السودان

فتح مراكز لتسجيل الأجانب.. اكتمال خطة انتشار الجواز الإلكتروني بالولايات والخارج

الخرطوم-أكد اللواء شرطة أبوبكر سليمان مدير الإدارة العامة للجوازات والهجرة اكتمال خطة الانتشار الخاصة بالجواز الإلكتروني بجميع الولايات. وكشف اللواء أبوبكر في تصريح صحفي عن انتشار تسعة مجمعات ثابتة بولاية الخرطوم بالإضافة لوجود عدد من الوحدات المتحركة التي تهدف لمساعدة المرضى والعجزة وكبار السن بجانب الانتشار على مستوى المراكز الثابتة والوحدات المتحركة بجميع ولايات السودان، مشيرا لوجود عدد أربعة مراكز ثابتة بالخارج بكل من القاهرة والرياض ودبي وجدة بجانب إرسال عدد من أتيام الجوازات لعدد من الدول بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية لاستخراج الجوازات للسودانيين المقيمين بتلك الدول مشيرا إلى أن التقديم للجواز الإلكتروني يتم بعد الحصول على الرقم الوطني حيث يتم التأكد من بيانات الشخص ومطابقتها بالسجل المدني، وأوضح اللواء أبوبكر أن إدارته لم تواجه أي إشكاليات في استخراج جوازات الحجاج لهذا العام، وأضاف أبوبكر أن عام 2016 يعد عام حصر وتسجيل الأجانب بالسودان حسب خطة المجلس الأعلى للهجرة، كاشفا عن افتتاح عدد من مكاتب تسجيل الأجانب بولاية الخرطوم لتعمل إلى جنب مكاتب التسجيل الموجودة أصلا مع التوسع في خطة الانتشار بجميع الولايات بهدف حصر وتسجيل جميع الأجانب

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. حكاية أغرب من الخيال حكاها لي قريبي. إذ قال: كنت مسافراً إلى جدة على متن الطائرة السعودية…. في صالة المغادرة اقترب مني ضابط برتبة ملازم أول وسألني عن وجهتي النهائية. فقلت له أن مقصدي النهائي هو جدة. فطلب مني تقديم مساعدة له، حيث رددت بقولي ع العين والرأس. فناولي أربعة جوازات سودانية لسوريين حصلوا عليها وهم بمدينة جدة دون أن يكلفوا أنفسهم حتى مشقة السفر إلى السودان (الوسخ الحار)، وذكر لي أن هناك شخص ينتظر بمطار جدة سوف يأخذ منك تلك الجوازات. ناولني الضابط رقم هاتف الشخص المنتظر بجدة كما طلب مني أيضاً رقم هاتفي. وصلت مطار جدة واتصلت على الرجل وحدد له موقعه بالخارج. خرجت من المطار ووجدت الرجل بانتظاري ثم ناولته الجوازات حيث تناولها دون أدنى اكتراث كأنما يتناول نصف كيلو (بندورة). انتهت الحدوته الحقيقية….. القصة مهداة إلى وزير الداخلية ووزير العدل وإلى جهاز الأمن وإلى وطني غيور على هذا الوطن. اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه…….

    على الهامش: هل يعلم أخواننا في السودان أن هناك الألوف من طائفة الروهنجا جاءوا إلى السودان دون أي ضجة أو إعلام؟ هل يعلم الناس أن زعيمهم الذي يعيش بالسعودية قابل البشير، وأن الأخير وعده باستقبال هؤلاء ومعاملتهم معاملة السودانيين؟

    – لا تنسوا الاعداد الكبيرة من مسلمي أفريقيا الوسطى التي عرض البشير استقبالهم وإيوائهم… لا تنسوا الأعداد الكبيرة من الفارين من جحيم الحرب في جنوب السودان… لا تنسوا الأعداد الكبيرة من الأحباش الباحثين عن لقمة العيش في بلد يوصف بأنه الأكثر نموا في أفريقيا، وهو البلد الذي يثير غيرة أهل السودان؟
    – لا تنسوا الأعداد الكبيرة من الأرتريين الفارين من ديكاتورية أفورقي ممن وجدوا في السودان ملاذا آمناً لهم فقاموا بامتلاك الركشات ومحلات العصير والفول والطعمية في كل ربوع السودان….
    – لا تنسواالاعداد الهائلة من قبيلة المحاميد الذين استقدمتهم الدولة من مالي والنيجر لنصرتها في حربها في دارفور!!!
    – لا تنسوا الأعداد الهائلة من السودانيين الذين يهاجرون إلى الخارج بوتيرة يومية غير مسبوقة…

    أخيراً يجب على آخر من السودان لا ينسى إغلاق الباب وراءه.

  2. وماذا عن بيع الجواز السوداني بالدولار ياخنازير
    ياخي انتو السوريين ديل كان تخلوهم قاعدين معززين مكرمين في السودان كلاجئيين بس ماتدو الجواز بالساهل كدا
    اسي كمية منهم طولوا لسانهم انو الجواز اشتروات بحقهم وانو هم مضطرين اشتروهو عشان اقدروا اسافروا بلد تانية
    قاتلكم الله ياكيزان ياخنازير

  3. كان من الافضل اخذ رقم ذلك الملازمالذى سلمك تلك الجوازات ولو كنت فى مكانك لما سلمتها لمن انتظر استلامها واسلمها للسفاره السودانيه – والسفاره تستدعى من مكلف بالاستلام واستدعاء اصحاب هذوه الجوازات ولو كنت مكاك لصورت هذه الجوازات وارسلت صورها لوزير الداخليه – اليس هذه مهزله – وان كا صحيحا با الشير قد فتح الباب لكل المهجرين من جميع انحاء العالم فليس هذا من حقه فالسودان ليس مزرعه يملكها ليدخل فيها من يشاء واتمنى ماقراته الا يكون صحيحا – الا يكفينا شظف العيش الذى يعيشه شعبنا – ياسيد الرئيس ان كان مايقال صحيحا بفتح ابواب السودان لمن هب ودب فهذه جريمه فى حق بلد لايستحق ان يحكمه مثلك – راجعوا هذه الجوازات ويجب سحبها من هولاء الذين حصلوا عليها بدون وجه حق –

  4. قصدك تسجيل المواطنين الجدد من السوريين والروهينجيا وعرب النيجر ومالي والاحباش والاريتريين وطرد المتسللين السودانيين من السودان بكل الطرق والوسائل من جهاز المغتربين ومرورا باستخدام السلاح الكيماوي مش كده…..الاجانب ديل انا ومحمد احمد المسكين وغيرنا من السودانيين نحن الاجانب في السودان والافضل تسمية الشعب السوداني بالاجانب لاننا اضحينا اجانب في بلادنا حرفيا وبكل ماتعنيه الكلمة من معني يالمناسبة واي جولة في العاصمة المثلثة كافية لاثبات صدق حديثي حرفيا…شخصيا ادعو الحكومة السودانية او الاصح تسميتها بي الوكالة السودانية الماسونية الي استخراج هوية مقيم للسودانيين ويادار مادخلك شر

  5. حكاية أغرب من الخيال حكاها لي قريبي. إذ قال: كنت مسافراً إلى جدة على متن الطائرة السعودية…. في صالة المغادرة اقترب مني ضابط برتبة ملازم أول وسألني عن وجهتي النهائية. فقلت له أن مقصدي النهائي هو جدة. فطلب مني تقديم مساعدة له، حيث رددت بقولي ع العين والرأس. فناولي أربعة جوازات سودانية لسوريين حصلوا عليها وهم بمدينة جدة دون أن يكلفوا أنفسهم حتى مشقة السفر إلى السودان (الوسخ الحار)، وذكر لي أن هناك شخص ينتظر بمطار جدة سوف يأخذ منك تلك الجوازات. ناولني الضابط رقم هاتف الشخص المنتظر بجدة كما طلب مني أيضاً رقم هاتفي. وصلت مطار جدة واتصلت على الرجل وحدد له موقعه بالخارج. خرجت من المطار ووجدت الرجل بانتظاري ثم ناولته الجوازات حيث تناولها دون أدنى اكتراث كأنما يتناول نصف كيلو (بندورة). انتهت الحدوته الحقيقية….. القصة مهداة إلى وزير الداخلية ووزير العدل وإلى جهاز الأمن وإلى وطني غيور على هذا الوطن. اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه…….

    على الهامش: هل يعلم أخواننا في السودان أن هناك الألوف من طائفة الروهنجا جاءوا إلى السودان دون أي ضجة أو إعلام؟ هل يعلم الناس أن زعيمهم الذي يعيش بالسعودية قابل البشير، وأن الأخير وعده باستقبال هؤلاء ومعاملتهم معاملة السودانيين؟

    – لا تنسوا الاعداد الكبيرة من مسلمي أفريقيا الوسطى التي عرض البشير استقبالهم وإيوائهم… لا تنسوا الأعداد الكبيرة من الفارين من جحيم الحرب في جنوب السودان… لا تنسوا الأعداد الكبيرة من الأحباش الباحثين عن لقمة العيش في بلد يوصف بأنه الأكثر نموا في أفريقيا، وهو البلد الذي يثير غيرة أهل السودان؟
    – لا تنسوا الأعداد الكبيرة من الأرتريين الفارين من ديكاتورية أفورقي ممن وجدوا في السودان ملاذا آمناً لهم فقاموا بامتلاك الركشات ومحلات العصير والفول والطعمية في كل ربوع السودان….
    – لا تنسواالاعداد الهائلة من قبيلة المحاميد الذين استقدمتهم الدولة من مالي والنيجر لنصرتها في حربها في دارفور!!!
    – لا تنسوا الأعداد الهائلة من السودانيين الذين يهاجرون إلى الخارج بوتيرة يومية غير مسبوقة…

    أخيراً يجب على آخر من السودان لا ينسى إغلاق الباب وراءه.

  6. وماذا عن بيع الجواز السوداني بالدولار ياخنازير
    ياخي انتو السوريين ديل كان تخلوهم قاعدين معززين مكرمين في السودان كلاجئيين بس ماتدو الجواز بالساهل كدا
    اسي كمية منهم طولوا لسانهم انو الجواز اشتروات بحقهم وانو هم مضطرين اشتروهو عشان اقدروا اسافروا بلد تانية
    قاتلكم الله ياكيزان ياخنازير

  7. كان من الافضل اخذ رقم ذلك الملازمالذى سلمك تلك الجوازات ولو كنت فى مكانك لما سلمتها لمن انتظر استلامها واسلمها للسفاره السودانيه – والسفاره تستدعى من مكلف بالاستلام واستدعاء اصحاب هذوه الجوازات ولو كنت مكاك لصورت هذه الجوازات وارسلت صورها لوزير الداخليه – اليس هذه مهزله – وان كا صحيحا با الشير قد فتح الباب لكل المهجرين من جميع انحاء العالم فليس هذا من حقه فالسودان ليس مزرعه يملكها ليدخل فيها من يشاء واتمنى ماقراته الا يكون صحيحا – الا يكفينا شظف العيش الذى يعيشه شعبنا – ياسيد الرئيس ان كان مايقال صحيحا بفتح ابواب السودان لمن هب ودب فهذه جريمه فى حق بلد لايستحق ان يحكمه مثلك – راجعوا هذه الجوازات ويجب سحبها من هولاء الذين حصلوا عليها بدون وجه حق –

  8. قصدك تسجيل المواطنين الجدد من السوريين والروهينجيا وعرب النيجر ومالي والاحباش والاريتريين وطرد المتسللين السودانيين من السودان بكل الطرق والوسائل من جهاز المغتربين ومرورا باستخدام السلاح الكيماوي مش كده…..الاجانب ديل انا ومحمد احمد المسكين وغيرنا من السودانيين نحن الاجانب في السودان والافضل تسمية الشعب السوداني بالاجانب لاننا اضحينا اجانب في بلادنا حرفيا وبكل ماتعنيه الكلمة من معني يالمناسبة واي جولة في العاصمة المثلثة كافية لاثبات صدق حديثي حرفيا…شخصيا ادعو الحكومة السودانية او الاصح تسميتها بي الوكالة السودانية الماسونية الي استخراج هوية مقيم للسودانيين ويادار مادخلك شر

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..