باحث «سودانى» يتوصل إلى خروف «مهجن» وزنه 160 كيلو جراماً فى عمر 89 يوماً- صور

خطوه ممتازه وفقك الله.هذا هو الكلام بدل الحروب والاستقطاب والعنتريات واكل مال الناس بالباطل ومعافره طواحين الهواء يجب تشجيع واعطاء الفرص لمثل هولاء الباحثين كان تطورنا زراعيا وصناعيا بدل استيراد تفاهات المصريين المرويه بماء خرائهم!.

ماشاء الله
ونعم العلم النافع والتحية للدكتور خليفة باخت على هذا الانجاز الوطنى والعلمى الهام جدا وهو يمثل فتحا فى مجال الانتاج الحيوانى نرجو ان تتمكن الشركة المنتجة من نشر هذه السلالة فى اماكن الانتاج حتى يستفيد الوطن والمواطن من هذه الميزة التنافسية فى انتاج الضان مما يساهم بصورة مباشرة فى تحسين الاحوال المعيشية والاقتصادية للناس .
ونسأل الله ان يحفظكم من لصوص وهمباتةالاختراعات فى البلد

ياتو فيهم الخروف, لابس ابيض ولا بني؟

خطوة جيدة وطفرة فى مجال الثروة الحيوانية السودانية .. اتمنى ان يتم الاستفادة منها فى نطوير صادر الذبيح وليس الماشية نفسها.. لا اعلم ماهو قدر مساهمة الذين شكرهم الدكتور البيطرى ولكن اشك بان لدكنور فيصل حسن ابراهيم وزير الثروة الحيوانية دور ايجابى فالرجل كان يعمل بكل جهده لتصدير اناث الضان فى خطوة ابتدائية لتدمير السلالات السودانية..

لأول مرة احس ان بيننا اناس يعملون عملا مفيدا وفى صمت خلال ثلاث سنوات ليخرجوا بهذا الانجاز العظيم . ارجو ان نرى ونسمع كمان وكمان انجازات فعلية و ليس انجازات واعجازات وهمية كما تعودنا

هناك فشل واضح للتلقيح الصناعي لسد الفجوة الغذائية في العالم وذلك للتأثير السلبي علي صحة الانسان والبئية وقد نتج عن ذلك ضعف في المقاومة الطبيعية للأنسان وتطور جيني للفيروسات التي تصيب الانسان اضافة لاتطراب في السلوك العضوي والاجتماعي

فأيهما افضل بطناً فارغة تعيش علي اضعف الايمان ام بطنا مليئة مريضة لا تشبع

هناك فضلُ للجوع وخشونة العيش انا كنا مؤمنيين
وبركات السماء تنزل لمن آمن واتقي

دعوا خلق الله فأنه البديع الذي ابدع في خلقه

يجب العودة للنشاط التقليدي وتطوير القري

الخرطوم اليوم هي نتاج لسياسة الكيزان العنصرية في التمكين للسلطة
فلا معني لهذا التعداد السكاني الضخم الذي لاينتج الا اوساخاً ليست لها مصارف صحية

لنبداء موسم الهجرة من المدن

ابعدونا من الحيوانات المعدلة وراثيا
الخرفان الحمرية ثروة لا تقدر بثمن

يا تري الخروف ده جائز يضحي به

لأول مرة نقرأ خبرا يمكن أن يمثل بصيص أمل بأن أبناء هذه البلاد قادرون على الوقوف بها في مصاف الدول المرموقة إذا توفرت الوسائل المطلوبة والإدارة الراشدة

نجرب التهجين في لعيبة الكورة عشان نفوز بكاس العالم.

كان الاولي اجراء مقابلة مع الباحث د. خليفة ليقدم شرح اوفي.

خروف كلو كرش وبعدين بكرشو الكبير البشبعو شنو ….

يا زول الخروف ده تاكلوا برااااااااااااااااااااااك.

اولاً كل الشكر لهذا الدكتور الباحث الذي تكبد المشاق للوصول الي نتيجة هذا البحث.
ولكن هنالك عدة نقاط يكتنفها الغموض
اولاً ان يبلغ وزنة 160 كيلو جرام فهذا شي اشبة بالمستحيل ولو قيل مثلاً 60 كيلوجرام ممكن يكون كان ممكن يكون اقرب للمنطق
ثانياً ان يبلغ هذا الوزن في 89 يوماً اي ما يعادل ثلاثة اشهر علماً بان الاضحية تقبل في عمر ستة اشهر اذاً لو بلغ عمرة ستة اشهر كم يكون وزنة

ماشاء الله
ونعم العلم النافع والتحية للدكتور خليفة باخت على هذا الانجاز الوطنى والعلمى الهام جدا وهو يمثل فتحا فى مجال الانتاج الحيوانى نرجو ان تتمكن الشركة المنتجة من نشر هذه السلالة فى اماكن الانتاج حتى يستفيد الوطن والمواطن من هذه الميزة التنافسية فى انتاج الضان مما يساهم بصورة مباشرة فى تحسين الاحوال المعيشية والاقتصادية للناس .
ونسأل الله ان يحفظكم من لصوص وهمباتةالاختراعات فى البلد

ياتو فيهم الخروف, لابس ابيض ولا بني؟

خطوة جيدة وطفرة فى مجال الثروة الحيوانية السودانية .. اتمنى ان يتم الاستفادة منها فى نطوير صادر الذبيح وليس الماشية نفسها.. لا اعلم ماهو قدر مساهمة الذين شكرهم الدكتور البيطرى ولكن اشك بان لدكنور فيصل حسن ابراهيم وزير الثروة الحيوانية دور ايجابى فالرجل كان يعمل بكل جهده لتصدير اناث الضان فى خطوة ابتدائية لتدمير السلالات السودانية..

لأول مرة احس ان بيننا اناس يعملون عملا مفيدا وفى صمت خلال ثلاث سنوات ليخرجوا بهذا الانجاز العظيم . ارجو ان نرى ونسمع كمان وكمان انجازات فعلية و ليس انجازات واعجازات وهمية كما تعودنا

هناك فشل واضح للتلقيح الصناعي لسد الفجوة الغذائية في العالم وذلك للتأثير السلبي علي صحة الانسان والبئية وقد نتج عن ذلك ضعف في المقاومة الطبيعية للأنسان وتطور جيني للفيروسات التي تصيب الانسان اضافة لاتطراب في السلوك العضوي والاجتماعي

فأيهما افضل بطناً فارغة تعيش علي اضعف الايمان ام بطنا مليئة مريضة لا تشبع

هناك فضلُ للجوع وخشونة العيش انا كنا مؤمنيين
وبركات السماء تنزل لمن آمن واتقي

دعوا خلق الله فأنه البديع الذي ابدع في خلقه

يجب العودة للنشاط التقليدي وتطوير القري

الخرطوم اليوم هي نتاج لسياسة الكيزان العنصرية في التمكين للسلطة
فلا معني لهذا التعداد السكاني الضخم الذي لاينتج الا اوساخاً ليست لها مصارف صحية

لنبداء موسم الهجرة من المدن

ابعدونا من الحيوانات المعدلة وراثيا
الخرفان الحمرية ثروة لا تقدر بثمن

يا تري الخروف ده جائز يضحي به

لأول مرة نقرأ خبرا يمكن أن يمثل بصيص أمل بأن أبناء هذه البلاد قادرون على الوقوف بها في مصاف الدول المرموقة إذا توفرت الوسائل المطلوبة والإدارة الراشدة

نجرب التهجين في لعيبة الكورة عشان نفوز بكاس العالم.

كان الاولي اجراء مقابلة مع الباحث د. خليفة ليقدم شرح اوفي.

خروف كلو كرش وبعدين بكرشو الكبير البشبعو شنو ….

يا زول الخروف ده تاكلوا برااااااااااااااااااااااك.

اولاً كل الشكر لهذا الدكتور الباحث الذي تكبد المشاق للوصول الي نتيجة هذا البحث.
ولكن هنالك عدة نقاط يكتنفها الغموض
اولاً ان يبلغ وزنة 160 كيلو جرام فهذا شي اشبة بالمستحيل ولو قيل مثلاً 60 كيلوجرام ممكن يكون كان ممكن يكون اقرب للمنطق
ثانياً ان يبلغ هذا الوزن في 89 يوماً اي ما يعادل ثلاثة اشهر علماً بان الاضحية تقبل في عمر ستة اشهر اذاً لو بلغ عمرة ستة اشهر كم يكون وزنة