حول أسمار وأباطيل : حسين خوجلي!!

حيدر احمد خيرالله
*كتب صديقي الأستاذ / حسين خوجلي على زاويته الأشهر (ولألوان كلمة) صبيحة الإثنين الثالث من أكتوبر 2016تحت عنوان ( أسمار وأباطيل) وبطريقته التى تخصه وحده حتى يمكن ان نطالب له بها ببراءة اختراع عنها ، جاء قوله ضارباً في عدة زوايا ممزوجاً بالجد والجفوة والجلافة والقيافة ثم ينسلُ بعيداً كالمستغفر الذى أسبغ الضوء وأكلت الندامة منه (جنبة) ، ولأنه الحسين ربيب هذه الجماعة التى ستنبحها كلاب السودان وتنهشها نهشاً إن عاجلاً او آجلا ، فإننا سنتناول بالرد تساؤلاته وهو الذى مافتئ مشغولاً بأمر الفكر الجمهوري بأكثر من إنشغاله بجماعته التى أهلكت الحرث والنسل ، وطغت ثم بغت وتجبرت وتاهت منها البوصلة حتى اضاعت بلادنا ..والحسين يكتب:-
*( هذه محاولة شبه يائسة نشغل بها صديقنا حيدر احمد خيرالله المحامى. عن الشأن الإنقاذى حتى تلقي الحرب اوزارها أو السلام .عزيزي حيدر: هل هناك اجتهادات جديدة مابعد الرسالة الثانية في الفكر الجمهوري ، ام ان هذه الشلة من الاذكياء مازالت تجتر ماقاله (الاصيل )؟ثم ثانيا : ماذا صنع الله بالحزب الجمهوري الجديد ؟ وهل صحيح أن السيدة المحترمة أسماء قد سئمت الكفاح والقت عن كاهلها السلاح أم مازالت تعتقد جازمة في شك عرفانى بانه مازال هنالك قبس في آخر وادي موسى وعلى شط ماء مدين ان الذى يهمنى أخيراً في دائرة المعرفة الاجتماعية في السياسة والفكر سؤالي المباشر غير المشاتر . ترى ماهى رؤية الاخ الاديب الاريب الفنان النور حمد الترابي فيما تزعمه اسماء ومايدعيه الدكتور عبدالله النعيم وآخرون) .
*أولا : إن محاولة الأستاذ حسين خوجلي شبه اليائسة في بعدها القريب والبعيد قد اكدت لنا أن حربنا ضد الشأن الانقاذي ستفضي بان تضع الحرب اوزارها ويعم السلام ، وسنشكر لجماعته جهودها في انها قد سدت كل المنافذ على أي فصيل يحاول خداعنا باسم الدين ثانية ، وان التشويه الذى وقع على ديننا على ايدي هذه الجماعة قد جعل من امتنا امة دقيقة التمييز بين الدين وادعياؤه ، ولا ارانى بحاجة لاعادة مانشرناه على الناس قبل عشرين عاما من (حديث السوفات السبعة) ، وتتساءل عن اجتهادات جديدة في الرسالة الثانية ؟ وهل وافق اخي الحسين على الرسالة الثانية كاملة حتى ينتظر الاجتهادات الجديدة ؟ وشلة الاذكياء التى تعنيها فهى تستقبل كل صباح جديد اذكياء جدد يعملون بشكل جاد على شرح وتمهيد الارض لماحوته الرسالة الثانية من ماهو مجمل إجمالاً فماهو الإجتهاد الذى يرتجيه صديقي أكثر من هذا ؟! وحديثك عن الأصيل والحزب الجمهوري سنتناوله معك عسانا نتفق على حجم المؤامرة التى يتعرض لها الجمهوريون حالياً مثلما تعرضوا لها تاريخياً ، لكنهم مؤمنون بأن الله متم نوره ولو كره الكافرون ..وسلام يااااااااااوطن..
سلام يا
(قال مدير ديوان الحسابات بوزارة المالية رئيس المجلس المهني العام لإتحاد المحاسبين والمراجعين هشام آدم مهدي إن الإقتصاد سيودع ما يرد من مخالفات واعتداءات في تقرير المراجع العام بعد التطوير الذي تم للمراجعين والمحاسبين، ) ماعلاقة تطوير المراجعين ولصوص المال العام ياهشام ؟ وكيف ستكون حفلة الوداع؟!هذا التصريح نفسه دعوة لنهب المال العام ياديوان الحسابات؟!!وسلام يا..
الجريدة الاحد 9/10/2016
يا استا1 حيدر اذا كان حسين خوجلي المأفون هو صديقك فعلي الدنيا السلام!
ماذا سفعل إسلام الكيزان و ماذا فعل إسلام الجمهوريين في السودان؟ وهل تعلمون كم عدد الجمهوريين الذين دخلوا العراق كمترجمين في جيش المارينز الأمريكي المحتل أي إسلام هذا؟
وماذا فعل حسين خوجلي وأضرابه بالرسالة الاولى حتى يسأل عن رسالة ثانية؟
كلكم خارج الموضوع – فى انسان عاقل يقول انا جمهورى وحسين حوجلى يتكسب بالكلام والكتابة وكل يوم فى جهة ما عارفين ليه اتجاه – انتو ياحيدر وحسين تتكسبون فقط لا قضية لكم بعدين جمهورى دى لا يقبلها عقل ولا دين – اذا حسين يتكسب بالادعاء بالدين فانت تتكسب يا حيدر بهدم الدين الرسول قال أدى الامانة وبلغ الرسالة وكفى
الأخ حيدر , هل أنت في كامل عقلك لا زلت , أو زلتم تشايعون إملاءات ” مركوب السفلي ” حاسد الرسول صلي الله عليه و سلم الهالك المحدود , ملفوظ القبلة ” مهمود مهمد تاها “….مسلمون أنتم أم كفار أن تتبعون بغلا كهذا كانت تنزل عليه الشياطين , وكان لواذا بالمراحيض حين يحين وقت “المكتوبة”… قال أن الإنسان يمكن أن يكون الله !!!ألا لعنة الله عليه في الأولين و الآخرين…..تلك أمة ملعونة مهترأة لم يتبقيى لها غير التسول عند الأميريكان من “المجذوب ” المهبول في جامعة “اموري” هبنقة “النعيم” الي الموتور “القراي” …و أضف إليهم في البيعة ” الدلاي لاما” (دالي)… أصبحوا يرسلون “فروخهم ” جواسيس بلهاء كمترجمين في ركاب جيوش الغزو الأمريكية للعراق و غيره , وليتهم يجيدون الإنجليزية تيوس الردة الحمقاء الذين أصبحوا يثيرون الشفقة و الرثاء. .. دعك من الأستاذ الفاضل نير العقل حسين خوجلي فأمثالكم لا يستطيعون الصمود أمامه فهو “صعب ” المراس قوي الشكيمة أزرى بكم جميعا أيام ” الديماغوجية” الهالكة و ذقتم الويل من يراعه.. أي “رذالة ” ثانية تتكلم عنها….اتقي الله في عقلك….شوهت الإنقاذ الدين أم لم تشوهه… فأنتم أبأس من شوه الدين و الدنيا يا ردفاء كل الديكتاتوريات …يا زبالعة العصر…يوم أن تملي عليكم رسالة ثالثة و رابعة و ….تعالوا الي ساح المناظرة إن كان لكم منطق و ليأتي خلفكم ” خنزب ” ” الأصيل ” الذي هلك مع جحشه
يا حسين خوجلي الجمهوريين لم يسرقوا السودان كما فعلتم يا كيزان ،الجمهوريين لم يفسدواعلينا ديننا كما افسدتموه أنتم سرقة وزنا الجمهوريين بدأوا دعوتهم كأي فرقة من فرق الإسلام سواء كانت ضاله أم راشده أماأنتم شككتم الناس في دينهم أنتم لا يشبهكم أحدا في سلوككم حتي القرامطه أفضل منكم سلوكا شوهتم الدين وأحدثتم فيه ما لم يحدثه أحدا قبلكم شرعتم فقه السترة لتزنوا وفقه الضروره لترتشوا وتسرقوا وفقه السرقه وكل كريهة في الدين إقترفتموها اغتينتم سرقة وشيدتم الأبراج السكنيه سرقه وأفسدتم أخلاق الناس انتم أسوأ من فرعون والنمرود لعنة الله عليكم ما أشرقت شمس.
المدعو حسين خوجلي رجل فاشل ضحل الثقافة ما عنده من معلومات قديمة انتهت اكل عليها الدهر وشرب … يظنه الناس عالما ولكنه فاشلا فشلا مخجلا … اكرهه عندما اراه في الشاشة واكره قناته انه الفشل لا تسمعوا لهذا الدجال فهو رجل دجال مدجل سخيف كوز نتن
هذا الضخم الفخم خوجلي كأنه ماثل أمامي ألآن بشحمه وقلة أدبه وهو يكيل السياب للديمقراطية الوليدة في عهد حكومة الصادق المتهالك ويحرض وينتهك كل القواعد الصحفية والأخلاقية بايعاز من الترابي وعصابته حتي قاموا بالأنقلاب علي الناس و الشعب ولا اقول الصادق فهو يستحق اكثر من ما جري له لتفريطه في مسئولياته وخنوعه للسلطة طالما سيظل ابن المهدي وليحترق الشعب. ولكن تبقي امام التنبل ومعطري دورات المياه تبقي لهم مؤامراتهم ومكائدهم وخيانتهم للشعب السوداني مهما طال الزمن ومهما امتلك من قنوات وصحف يتفرغ فيها للكذب وتلبس اثواب الثقافة والعلم. ضايع صايع ينخدع فيه السذج. لك الله ياسودان كان فيه الرجال الحقيقيون والأدباء المفكرون والمحاضرون المؤثرون ولهذا هنا وصغرنا امام شعوب الأرض. اللهم اصلح بلادنا.
ارجو منك يا استاذ حيدر ان تبحث لنا عن مؤهلات السيد/ هشام آدم مهدي ليكون رئيسا” لمجلس المحاسبين والمراجعين وتفيدنا بما تصل اليه من معلومات
“… .. دعك من الأستاذ الفاضل نير العقل حسين خوجلي فأمثالكم لا يستطيعون الصمود أمامه فهو “صعب ” المراس قوي الشكيمة أزرى بكم جميعا أيام ” الديماغوجية” الهالكة و ذقتم الويل من يراعه…”
يا اسماعيل، انت أظنك “حكيم”** و عنده “ضرس” قرنه ماكن. حسين خوجلي صعب المراس؟؟ يا راجل قول كلام غير دا، انت مالك عايز تطفش منه الزبائن.
** “حكيم” دي بلغة أهلنا ناس الديم، معليش يا ديامة على الاستعارة.
ن كنت حقا داعية حرية وخير وجمال يا حسين لماذا لا تكتب عن حق الحرب الجمهورى المنتهك بان يكون حربا وقد نال هذا الحق الطيب مصطفى بلا روية ولا ناحية سيلسية او اقتصادية وكذلك غارى صلاح الدين وحسن ررق وجميعهم من مكونات حرب الجبهة الاسلامية الفاشيسبى اما احراب الفكة المنبثقة عنها فحدث ولا حرج
هاش الجمهوريون سندا للوطن وذاد له فى وجه الظلمة سارقى قوت الشعب ولو كره المترفون
?ومن الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة حكم جماعة الهوس الديني. وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب مدى زيف شعارات هذه الجماعة. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسياً واقتصادياً حتى ولو بالوسائل العسكرية. وسوف يذيقون الشعب الأمرين. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل. وسوف تنتهي فيما بينهم. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.?
تأملوا هذه الكلمات أيها الاوغاد.
ولحيدراحمد خيرالله اقول;
حسين هو تلميذ الشيخ البلعوطي المقبور،وفضايحه تزكم احياء امدرمان وهو لا حياء له. لكن هل ناس الراكوبة محتاجين معرفة صداقتكم يا ود خيرالله؟؟
لقد وعدوهم بالجنسية و الجواز الأمريكي بشرط المشاركة في حروب أمريكا الخارجية وقد وقع بعضهم أسرى في أيدينا (فدائي صدام) و طلبوا منا سترهم وعدم فضحهم فغذا كان عندك ما ينفي هذا فأحسنت و إما فالصمت أفضل لك دون الإساءة لغيرك..
يا استا1 حيدر اذا كان حسين خوجلي المأفون هو صديقك فعلي الدنيا السلام!
ماذا سفعل إسلام الكيزان و ماذا فعل إسلام الجمهوريين في السودان؟ وهل تعلمون كم عدد الجمهوريين الذين دخلوا العراق كمترجمين في جيش المارينز الأمريكي المحتل أي إسلام هذا؟
وماذا فعل حسين خوجلي وأضرابه بالرسالة الاولى حتى يسأل عن رسالة ثانية؟
كلكم خارج الموضوع – فى انسان عاقل يقول انا جمهورى وحسين حوجلى يتكسب بالكلام والكتابة وكل يوم فى جهة ما عارفين ليه اتجاه – انتو ياحيدر وحسين تتكسبون فقط لا قضية لكم بعدين جمهورى دى لا يقبلها عقل ولا دين – اذا حسين يتكسب بالادعاء بالدين فانت تتكسب يا حيدر بهدم الدين الرسول قال أدى الامانة وبلغ الرسالة وكفى
الأخ حيدر , هل أنت في كامل عقلك لا زلت , أو زلتم تشايعون إملاءات ” مركوب السفلي ” حاسد الرسول صلي الله عليه و سلم الهالك المحدود , ملفوظ القبلة ” مهمود مهمد تاها “….مسلمون أنتم أم كفار أن تتبعون بغلا كهذا كانت تنزل عليه الشياطين , وكان لواذا بالمراحيض حين يحين وقت “المكتوبة”… قال أن الإنسان يمكن أن يكون الله !!!ألا لعنة الله عليه في الأولين و الآخرين…..تلك أمة ملعونة مهترأة لم يتبقيى لها غير التسول عند الأميريكان من “المجذوب ” المهبول في جامعة “اموري” هبنقة “النعيم” الي الموتور “القراي” …و أضف إليهم في البيعة ” الدلاي لاما” (دالي)… أصبحوا يرسلون “فروخهم ” جواسيس بلهاء كمترجمين في ركاب جيوش الغزو الأمريكية للعراق و غيره , وليتهم يجيدون الإنجليزية تيوس الردة الحمقاء الذين أصبحوا يثيرون الشفقة و الرثاء. .. دعك من الأستاذ الفاضل نير العقل حسين خوجلي فأمثالكم لا يستطيعون الصمود أمامه فهو “صعب ” المراس قوي الشكيمة أزرى بكم جميعا أيام ” الديماغوجية” الهالكة و ذقتم الويل من يراعه.. أي “رذالة ” ثانية تتكلم عنها….اتقي الله في عقلك….شوهت الإنقاذ الدين أم لم تشوهه… فأنتم أبأس من شوه الدين و الدنيا يا ردفاء كل الديكتاتوريات …يا زبالعة العصر…يوم أن تملي عليكم رسالة ثالثة و رابعة و ….تعالوا الي ساح المناظرة إن كان لكم منطق و ليأتي خلفكم ” خنزب ” ” الأصيل ” الذي هلك مع جحشه
يا حسين خوجلي الجمهوريين لم يسرقوا السودان كما فعلتم يا كيزان ،الجمهوريين لم يفسدواعلينا ديننا كما افسدتموه أنتم سرقة وزنا الجمهوريين بدأوا دعوتهم كأي فرقة من فرق الإسلام سواء كانت ضاله أم راشده أماأنتم شككتم الناس في دينهم أنتم لا يشبهكم أحدا في سلوككم حتي القرامطه أفضل منكم سلوكا شوهتم الدين وأحدثتم فيه ما لم يحدثه أحدا قبلكم شرعتم فقه السترة لتزنوا وفقه الضروره لترتشوا وتسرقوا وفقه السرقه وكل كريهة في الدين إقترفتموها اغتينتم سرقة وشيدتم الأبراج السكنيه سرقه وأفسدتم أخلاق الناس انتم أسوأ من فرعون والنمرود لعنة الله عليكم ما أشرقت شمس.
المدعو حسين خوجلي رجل فاشل ضحل الثقافة ما عنده من معلومات قديمة انتهت اكل عليها الدهر وشرب … يظنه الناس عالما ولكنه فاشلا فشلا مخجلا … اكرهه عندما اراه في الشاشة واكره قناته انه الفشل لا تسمعوا لهذا الدجال فهو رجل دجال مدجل سخيف كوز نتن
هذا الضخم الفخم خوجلي كأنه ماثل أمامي ألآن بشحمه وقلة أدبه وهو يكيل السياب للديمقراطية الوليدة في عهد حكومة الصادق المتهالك ويحرض وينتهك كل القواعد الصحفية والأخلاقية بايعاز من الترابي وعصابته حتي قاموا بالأنقلاب علي الناس و الشعب ولا اقول الصادق فهو يستحق اكثر من ما جري له لتفريطه في مسئولياته وخنوعه للسلطة طالما سيظل ابن المهدي وليحترق الشعب. ولكن تبقي امام التنبل ومعطري دورات المياه تبقي لهم مؤامراتهم ومكائدهم وخيانتهم للشعب السوداني مهما طال الزمن ومهما امتلك من قنوات وصحف يتفرغ فيها للكذب وتلبس اثواب الثقافة والعلم. ضايع صايع ينخدع فيه السذج. لك الله ياسودان كان فيه الرجال الحقيقيون والأدباء المفكرون والمحاضرون المؤثرون ولهذا هنا وصغرنا امام شعوب الأرض. اللهم اصلح بلادنا.
ارجو منك يا استاذ حيدر ان تبحث لنا عن مؤهلات السيد/ هشام آدم مهدي ليكون رئيسا” لمجلس المحاسبين والمراجعين وتفيدنا بما تصل اليه من معلومات
“… .. دعك من الأستاذ الفاضل نير العقل حسين خوجلي فأمثالكم لا يستطيعون الصمود أمامه فهو “صعب ” المراس قوي الشكيمة أزرى بكم جميعا أيام ” الديماغوجية” الهالكة و ذقتم الويل من يراعه…”
يا اسماعيل، انت أظنك “حكيم”** و عنده “ضرس” قرنه ماكن. حسين خوجلي صعب المراس؟؟ يا راجل قول كلام غير دا، انت مالك عايز تطفش منه الزبائن.
** “حكيم” دي بلغة أهلنا ناس الديم، معليش يا ديامة على الاستعارة.
ن كنت حقا داعية حرية وخير وجمال يا حسين لماذا لا تكتب عن حق الحرب الجمهورى المنتهك بان يكون حربا وقد نال هذا الحق الطيب مصطفى بلا روية ولا ناحية سيلسية او اقتصادية وكذلك غارى صلاح الدين وحسن ررق وجميعهم من مكونات حرب الجبهة الاسلامية الفاشيسبى اما احراب الفكة المنبثقة عنها فحدث ولا حرج
هاش الجمهوريون سندا للوطن وذاد له فى وجه الظلمة سارقى قوت الشعب ولو كره المترفون
?ومن الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة حكم جماعة الهوس الديني. وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب مدى زيف شعارات هذه الجماعة. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسياً واقتصادياً حتى ولو بالوسائل العسكرية. وسوف يذيقون الشعب الأمرين. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل. وسوف تنتهي فيما بينهم. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.?
تأملوا هذه الكلمات أيها الاوغاد.
ولحيدراحمد خيرالله اقول;
حسين هو تلميذ الشيخ البلعوطي المقبور،وفضايحه تزكم احياء امدرمان وهو لا حياء له. لكن هل ناس الراكوبة محتاجين معرفة صداقتكم يا ود خيرالله؟؟
لقد وعدوهم بالجنسية و الجواز الأمريكي بشرط المشاركة في حروب أمريكا الخارجية وقد وقع بعضهم أسرى في أيدينا (فدائي صدام) و طلبوا منا سترهم وعدم فضحهم فغذا كان عندك ما ينفي هذا فأحسنت و إما فالصمت أفضل لك دون الإساءة لغيرك..