أزمة بين الشرطة والحرس بجامعة الخرطوم

الخرطوم: أنفجرت أزمة بين الحرس الجامعي والشرطة الجامعية في جامعة الخرطوم بسبب فتح بلاغات في اثنين من أفراد الحرس بعد اعتراضهم على حملة “كشة” طالت إمرأة تبيع الشاي داخل مقر الحرس القديم لحوالي عشر سنوات.
ورفعت قيادات الحرس مذكرات لوزارة التعليم العالي ومدير الجامعة ووكيلها ونقابة العاملين بجامعة الخرطوم، تطالب بفصل الإختصاصات بين الشرطة والحرس، واستنكرت قيادات الحرس الأسلوب الذي اتبعته الشرطة في مواجهة زملائهم.
وفتحت الشرطة بلاغات في مواجهة عز الدين آدم، ومبارك ويزو لاتهامهما بالإزعاج العام واعتراض السلطات.
ومن جهتهم وقف طلاب الجامعة مع الحرس الجامعي، ونددوا بسلوك الشرطة في مواجهة الحرس والطلاب، واشار الطلاب إلى حادثة الشرطي الذي صعق مؤخراً طالباً بكلية الآداب بالعصاء الكهربائية. وكانت وزارة التعليم العالي وإدارة الشرطة قد دشنت في وقت سابق الشرطة الجامعية لمنع العنف بالجامعات.
الجريدة
بعض الاخوة المعلقين تنبأ بالاسوأ من وجود شرطة في الجامعات وسنسمع ونرى العجب العجاب قريبا …
بعدين السودانى معروف عنه (نسبة كبيرة) انه حامل لفيروس ازدواج الشخصية (مرض نفسى)
وخاصة ان وجد فرصة عمل في مضارب الميرى (الحكومة) والشرطى عندنا في السودان وقبل ان يكون شرطي قد يكون فاقد تربوى ومصاحب اسياد الدكاكين ومصدر للشمارات بالحلة والأسواق القريبة من محل ماهو عاطل وساكن ومكسر امام باب البيت وتحت الشجر او في نوادى المشاهدة والبلى استيشن …. وبمجرد ما يتفضل عليه فردة او ناس البيت انفسهم الذين زهجوا من عدم نفعه تعليميا وعطالته بان الشرطة فتحت باب للتجنيد ويذهب وبمجرد ماتتم المعاينات ويكون من المستوعبين … ينشط فيروس داء (النابليونية العسكرية) وصاحبنا يفتكر نفسه نابليون ..
مارايكم في شخص والده شرطي وتربى في اشلاقات الشرطة ويكره الشرطة
ولله يا sasa يشهد الله اليوم الصباح مررت بموقف يؤكد كلامك هذا بنسبة 500% واحد لابس ميري فيي خشمو سيجارة بصورة لم اراها الا في افلام الكابوي ماشيا بخيلاء مارايت مثلها في حياتي امتطى عربة قادها بتفحيط مخرجا راسه ليرى رد فعل الناس. ولله محن سودانية بجد ياعم شوقي.كلمة فاقد تربوي دي محترمة.
لماذا الشرطه؟ لماذا لا تستدعى الحكومه حميدT
الشرطى بيفتكر اننا ما عارفين السلطات التى منحتها له الدولة _ بالخطأ _ ويحاول يظهر ان له سلطات فى غير مكان الاظهار هذا لسبب ومن غير سبب ، لعلمكم هو يبحث عن الاسباب لاظهار سلطاته ولا ينتظر ان ياتى سبب لذلك ويتحشر حتى فى الذى لا يعنيه ، مما يثبت ان الشرطى السودانى ( الاغلبية ) مريض نفسيا ، يعانى من عدم الثقة بالنفس ، عدوانى لكل ملكى ، غير جدير بالسلطات الممنوحة له ، قطعة شطرنج فى يد من يدفع المال ، قطعة شطرنج فى يد النظام ، لا تثق ان يحميك شرطى بل ابحث عن الحماية من الشرطى ، اقول هذا وفى بيتنا شرطى وقد يكون فى بيت بعضكم شرطى او يصادق شرطى لكن الحق يقال
الطالب الجامعى زول مسوؤل بلا شك فى كل العالم
لماذا زيادة الصرف الامنى للدولة فى مكان
لا يحتاج لذلك …..
منذ 1904 م لم يدخل احد السلاح لجامعة الخرطوم
غير الاخوان المسلمين ((الدين المصري ))
واحد عرفته ايام العمل فى القرى و نحن نلعب كونكان عشرة اخر العب فقلت له العب يا ل…. قال لى عليك الله الكلمك منو قلت ليه ما بعرفو قال لى ده سل… هو زاتو ل.. المهم افترقنا لدهر بعدها سألت عنه احد معارفه فحك لى دخل السجن فى سرقة بس الله فتحا عليه دخل الشرطة و اليوم سائق خاص لشخصية كبيرة- هكذا هم المتأسلمة – و خليها حكاية صاحبنا بتاع بنك فيصل حينما وجدته يعمل فى البوفى و قلت ليه الجاب هنا شنو قال لى اجي يا ود امى نحن بتاعين ناس تقال
اعوز بربى الذى احبه من هكذا اسلام نفاقى ايها المستغفلون ربكم
بعض الاخوة المعلقين تنبأ بالاسوأ من وجود شرطة في الجامعات وسنسمع ونرى العجب العجاب قريبا …
بعدين السودانى معروف عنه (نسبة كبيرة) انه حامل لفيروس ازدواج الشخصية (مرض نفسى)
وخاصة ان وجد فرصة عمل في مضارب الميرى (الحكومة) والشرطى عندنا في السودان وقبل ان يكون شرطي قد يكون فاقد تربوى ومصاحب اسياد الدكاكين ومصدر للشمارات بالحلة والأسواق القريبة من محل ماهو عاطل وساكن ومكسر امام باب البيت وتحت الشجر او في نوادى المشاهدة والبلى استيشن …. وبمجرد ما يتفضل عليه فردة او ناس البيت انفسهم الذين زهجوا من عدم نفعه تعليميا وعطالته بان الشرطة فتحت باب للتجنيد ويذهب وبمجرد ماتتم المعاينات ويكون من المستوعبين … ينشط فيروس داء (النابليونية العسكرية) وصاحبنا يفتكر نفسه نابليون ..
مارايكم في شخص والده شرطي وتربى في اشلاقات الشرطة ويكره الشرطة
ولله يا sasa يشهد الله اليوم الصباح مررت بموقف يؤكد كلامك هذا بنسبة 500% واحد لابس ميري فيي خشمو سيجارة بصورة لم اراها الا في افلام الكابوي ماشيا بخيلاء مارايت مثلها في حياتي امتطى عربة قادها بتفحيط مخرجا راسه ليرى رد فعل الناس. ولله محن سودانية بجد ياعم شوقي.كلمة فاقد تربوي دي محترمة.
لماذا الشرطه؟ لماذا لا تستدعى الحكومه حميدT
الشرطى بيفتكر اننا ما عارفين السلطات التى منحتها له الدولة _ بالخطأ _ ويحاول يظهر ان له سلطات فى غير مكان الاظهار هذا لسبب ومن غير سبب ، لعلمكم هو يبحث عن الاسباب لاظهار سلطاته ولا ينتظر ان ياتى سبب لذلك ويتحشر حتى فى الذى لا يعنيه ، مما يثبت ان الشرطى السودانى ( الاغلبية ) مريض نفسيا ، يعانى من عدم الثقة بالنفس ، عدوانى لكل ملكى ، غير جدير بالسلطات الممنوحة له ، قطعة شطرنج فى يد من يدفع المال ، قطعة شطرنج فى يد النظام ، لا تثق ان يحميك شرطى بل ابحث عن الحماية من الشرطى ، اقول هذا وفى بيتنا شرطى وقد يكون فى بيت بعضكم شرطى او يصادق شرطى لكن الحق يقال
الطالب الجامعى زول مسوؤل بلا شك فى كل العالم
لماذا زيادة الصرف الامنى للدولة فى مكان
لا يحتاج لذلك …..
منذ 1904 م لم يدخل احد السلاح لجامعة الخرطوم
غير الاخوان المسلمين ((الدين المصري ))
واحد عرفته ايام العمل فى القرى و نحن نلعب كونكان عشرة اخر العب فقلت له العب يا ل…. قال لى عليك الله الكلمك منو قلت ليه ما بعرفو قال لى ده سل… هو زاتو ل.. المهم افترقنا لدهر بعدها سألت عنه احد معارفه فحك لى دخل السجن فى سرقة بس الله فتحا عليه دخل الشرطة و اليوم سائق خاص لشخصية كبيرة- هكذا هم المتأسلمة – و خليها حكاية صاحبنا بتاع بنك فيصل حينما وجدته يعمل فى البوفى و قلت ليه الجاب هنا شنو قال لى اجي يا ود امى نحن بتاعين ناس تقال
اعوز بربى الذى احبه من هكذا اسلام نفاقى ايها المستغفلون ربكم