حلقة (قناة الجزيرة) حول الأديب التجاني يوسف بشير مأساة يا نسرين نمر..!!.

أحمد سليمان
نحن السودانيون قدرنا أن نتعذب في هذه الدنيا ونتألم من كل من له علاقة بنا وكل من يرتبط بنا وبحاضرنا وبمستقبلنا، وبتاريخنا وبثقافتنا وبإعلامنا، لكن يبقى جرح الألم طويلا من أقرب الناس إليك الذين في فاصلة سوداء من تاريخنا، وغصبنا عنا امتلكوا زمام أمرنا، فهربنا منهم ومن كوارثهم فينا ثم جاءوا إلينا عبر الفضائيات الكبيرة وقد سمموا علينا هذا الفضاء الرحب بجهلهم واستعراضهم خوائهم المعرفي والأخلاقي، متحدثين باسمنا دون رضاء منا.
اليوم الجمعة قدمت (قناة الجزيرة) ضمن سلسلة برامجها بعنوان (مشاء) حول الثقافة السودانية والابداع والمبدعين في بلادنا، قدمت حلقة كانت عن التجاني يوسف بشير لكن بقدر ما فرحنا بقدر ما غضبنا ولعنا حظنا العاثر، وكنت قد قاطعت هذه القناة سنوات عديدة لكنها مؤخرا استضافت الأخ الأستاذ المبدع هاشم صديق وقد ارسل لي أحد الاخوة رابط هذه الحلقات عبر اليوتيوب، وعرفت بأن القناة لها سلسلة توثيقية فقدر لي الله أن اشاهد حلقة اليوم، بعد حلقتين ممتعتين مع هاشم صديق وقد أبدعت تلك المذيعة في مهمتها وكانت بردا وسلاما علينا.
لكن..ولكن هذه بعدها آهات وأوجاع دفينة..لم تكن الحلقة على مستوى حلقة المبدع هاشم صديق برغم ان التجاني يوسف بشير يعتبر من المبدعين السودانيين الذين ظلمهم السودان والاعلام السوداني والمثقف السوداني، وكنت شخصيا في أشد الحاجة لمعرفة المزيد عن هذه الشخصية الفذة الفلتة التاريخية في حياتنا كسودانيين مهمومين بحب هذا الوطن الغالي.
الحلقة كانت سيئة اعدادا واخراجا ولم تكن في مستوى التجاني يوسف بشير هذه القامة الأدبية الرفيعة، ومن أولى ملامح الفشل الاختيار الخاطي لهذه المذيعة التي تعاني فقرا وجدبا ثقافيا ومعرفيا ولغويا بل لا تملك حسا إعلاميا ولا حتى فنيا، فشلت حتى في ظهورها الجسدي، وهي سمراء اللون بقدرة قادر أصبحت بيضاء لا تسر الناظرين، وحسها المتبلد جعلها لا تفرق في مخاطبتها بين المشاهد السوداني والمشاهدين على امتداد العالم.
كانت نسرين نمر في قمة الغباء عندما كررت الكثير من العبارات السودانية المحلية وبطريقة سودانية تنم عن جهل برسالتها كإعلامية حتى خيل إليّ انها مهتمة بظهورها الجسدي أكثر من الرسالة التي كلفت بها في إيصال سيرة هذا العملاق الكبير التجاني يوسف بشير، فلم تدرك أي رسالة هي تحملها ولعمري هذه المذيعة أضاعت علينا بأنانيتها وحبها لذاتها الكثير من الأهداف التي كان بالإمكان تحققها وهي معرفة متابعي هذه القناة لهذا المبدع السوداني، فإنا كنت شخصيا قد تضايقت من طريقة حديثها وأكثر ما أغاظني مقاطعتها للمتحدثين، وخاصة عبارتها التي كررتها اكثر من مرة وهي “وبعد دااك”، وغيرها من العبارات ما كان لها أن تقال في محفل كهذا..!!!.
واضح ان مكتب (قناة الجزيرة) في الخرطوم لم يضع أهمية لحلقة توثيقية عن الشاعر الاديب التجاني يوسف بشير وما يمكن ان تخلقه من تأثير إيجابي، لذلك لم يكن حاضرا تسجيل هذه الحلقة او لم يشاهدها او انه شاهدها ومررها بأخطاءها ما يؤكد أن القناة نفسها غير جديرة باحترام المشاهدين وهي تتحدث عن التجاني يوسف بشير الذي ظلمناه كثيرا واليوم أمعنا في ظلمه عندما رأينا هذه الحلقة وهذه المذيعة الجاهلة التي حملت في نافوخها الكبير كل أمراض (نون النسوة).
ومن المفارقات المؤلمة جدا أن المذيعة داخل مركز العلامة البروفسيور محمد عمر بشير تسأل ضيفها الكريم بجهل وغباوة وعدم معرفة وتذكر له بأن النقاد قد تناولوا اعمال الشاعر وقالوا فيه كذا وكذا وكذا ..أين أنتم من ذلك..؟؟؟؟؟؟؟.
حتى الضيف نظر إليها مستغربا ..ثم استدرك ان عليه الرد حول ما قاله النقاد متجاوزا هذا السؤال العجيب ..”أين أنتم من ذلك”..!!.
دائما يذكر أصحاب التجارب الكبيرة في الحياة بان الانسان مع تطور الحياة بوجود الأنترنيت امكنه ان يتعلم كل ساعة شي جديد دون أن يذهب إلى معاهد أو أكاديميات، مثلا دراسي العلوم السياسية يتعلمون يوميا من خلال الحوارات السياسية ذات العلاقات الدولية ومتابعة التحليلات حول الانتخابات التي تجري في المعمورة..والدراسات الحية المنشورة على الانترنيت ما إلى ذلك، والمهندسون في كافة مجالات عملهم يتعلمون من القنوات الفضائية ومن الدراسات التنطبيقية الموجودة على الشبكة، وان كتاب السيناريو يتعلمون يوميا من خلال البرامج التلفزيونية والوثائقيات والأفلام حتى يطوروا امكانياتهم الفنية فتنصل تجاربهم، وان المذيعين والمذيعات يتعلمن من القنوات الفضائية كل ساعة من خلال بث البرامج الحوارية وبرامج المنوعات التي تستضيف الفنانين والمبدعين، والصحفيين يتعلمون يوميا مما يجدوه في الصحف الخارجية من نقلات وتطور يضيف إليهم الكثير.
لكن العديد من مذيعاتنا ومذيعينا لا يتعلمون للأسف مما يشاهدون هذا إذا كانوا يشاهدون، ومنهم المذيعة نسرين نمر التي ارتقت من خلال الونسة السودانية في قنواتنا لكنها أبدا لم تتحسب لهذه التجربة بل كانت في مستوى أقل كثير جدا جدا وظهر ذلك من خلال مقاطعتها لضيوفها ولم تجعلهم يسترسلون في دفق المعلومات وكانت مقاطعاتها بليدة ولم تضف شيئا مهما، لا أدري كيف سمحت (قناة الجزيرة) في قطر ببث هذه الحلقة..؟!.
يا اهل السودان التجاني يوسف بشير عليه رحمة الله مات في الثلاثينات من القرن الماضي لم يجد الاهتمام المطلوب من الحكومات المتعاقبة ولا من المثقفين ولا من أهله ولا من المؤسسات الإعلامية والثقافية، فعندما سنحت لنا فرصة للتعريف به كان من الأفضل أن نستثمر هذه الفرصة بشكل جيد وان لا نضيعها بسبب تقاعسنا عن أداء الواجب، ثم لماذا لم تكلف المذيعة التي قدمت حلقة الأستاذ هاشم صديق لتقديم حلقة التجاني يوسف بشير..؟!؟.
على مكتب (قناة الجزيرة) في الخرطوم يدرك بأن هناك ألبون شاسع بين (ونسة) الفضائيات السودانية، ومهرجانات التمظهر التي كرهتنا الفضائيات الوطنية وبين مخاطبة العالم الذي لا يفهم الدارجة السودانية بطرقتنا السريعة في الحديث، أعتقد أن الشاعرة روضة الحاج كان يمكن تكون مناسبة لهذا النوع من البرامج التوثيقية للأدباء لأنها أديبة وزاخرة بالتجارب الفنية الإبداعية.
أحمد سليمان
روضة الحاج بتاعت الوثبة ولا واحدة تانية
دا الرماد ودا قدحه
هذا زمن حسن فضل المولي والشفيع عبد العزيز
عمرهم لم ياتوا بمذيعة محترمة
بس همهم واحدة ترقش وتتلمع
والمظهر والخشلعة
هذه اهم مميزات المذيع الناجح في عهد حسين خوجلي وجماعته
رنا يلزمنا الصبر
والله يااستاذ أحمد سليمان عندك كل الحق واتفق معك على ان المقدمة او المذيعة التى تعانى من فقرا ثقافيا ومعرفيا ولغويا بل ولا تملك حسا إعلاميا كما قلت !!! لقد شاهدت الحلقة عن شاعرنا الشاب الاستاذ التجاني يوسف بشير رحمه الله. لقد كانت اسوى من كتاحة الخرطوم وشمسها الحارقة لقد كانت مقاطعة واسئلتها ركيكة لا تدل سوى على فقرها الاعلامى وعدم معرفتها بالشعر والشعراء السودانيين الاوائل كانت فى دنيا بعيده كل البعد عن شاعرنا العملاق ويا اسفاي لكونها قدمت هذه الحلقة لتعكس لكل العالم من هو التجاني يوسف بشيرنصيحتى لها ان تبحث عنjob another!!!
ا لتجانى يوسف بشير ظلم حيا وميتا نحن لانجيد الترويج عن مبدعينا لكن قسوت جدا على المذيعة الجميلة المجتهده نسرين
اول عيب في مقالك انه يمكن تلخيصه في اربعة سطور والباقي حشو لاىقدم ولا يؤخر
انا شخصيا من المعجبين بنسرين النمر لذلك استغربت الهجوم عليها
استخدامها التعبير السوداني بعد داك ليس عيبا بل هو ميزة ونتمني ان يدرج عليها كل المتحدثين السودانيين في القنوات العربية
أخطأت في قولها (اين انتم من هذا) عادي من لا يخطئ
اما لونها الاسمر فلا علاقة له بموضوع المقال
هل بقي شئ … لا اعتقد
بكل اسف معاييير اختيار المزيعة السودانية تعتمد علي اشيا غريبة فعلا ومريية في نفس الوقت لذلك تجد المذيعات في القنوات السودانية بعيدات كل البعد عن التلقائية الثقافة عموما فتجد نفسك امام دمية تتحرك وتتكلم من غير اي هدف واضح في كل انواع البرامج وبصورة الية غريبة جدا رغم وجود استثناءت متميزة ولاكن الغالبية العظمي تتميز بالسطحية والالية الغريبة فمثلا عندما قدمت قناة العربية برنامج عن جنوب السودان اقسمت ان هذه المذيعة الشامية من بنات جنوب السودان نسبة لغزارة المعلومات التي سردتها وقد كنا نجهل بعضها فكان ادا في قمة الادهاش وبالرجوع الي مذيعاتنا السودانيات نجد انا هاجس المظهر يسيطر عليها تماما لذلك تجدها بدلا ان تجمع معلومات عن المادة المقدمة يكون جل اهتمامها شكل التوب ااو الازيا واختيار الكريمات لذلك تفاجا بدمية تفتقر لكل مؤهلات الممهنة والية غريبة في التقديم وابتسامات صفرا مصنعة محليا ما هذه الالة
في ألسودان كل شئ في غير مكانه….. المال عند بخيله والسيف عند جبانه
وزارة التعليم …. وزارة التجهيل والتسطيح
وزارة الصحه ….. وزارة الأمراض والموت
وزارة البيئه …. وزارة التلوث
الوالي ……. الحرامي .
والرئيس …. كبير الرقاصين.
وكفي.
لقد نصبت نفسك المصحح لكل شى ابتدا من قناة الجزيرة التى تقاطعها انت ومرورأ بالمذيعة ومن ثم دلفت الى تقديم ما هو مناسب فعله وما يجب تركه حتى يكون برنامج ( المشاء) هو من اخراجك واعدادك..
ان تقاطع قناة الجزيرة لانها لاتناسب هواك السياسى والفكرى ورؤيتك للاعلام هذا شى لا يجب ذكره للقارى ولا يهم احد وكونك تنازلت عن هذه المقاطعة لمشاهدة حلقات الشاعر هاشم صديق فهذا يدل بان لك نظرة منحازة ضيقة فقط لان هاشم صديق سودانى ..قدمت هذه القناة حلقات توثيقية وحوارية ادبية مع كثير من الكتاب والادباء العرب وغيرهم وكانت حلقات رائعة وجميلة .. ان كنت تهتم للادب لماذا لم تشاهد هذه الحلقات ؟؟
اما المذيعة فهذا هو حال المذيعات السودانيات والمذيعين , ضعف التدريب عدم الرغبة فى التطور او غياب الرغبة فى التطور , عدم وجود مؤسسات اعلامية يمكن ان تساهم فى تطوير اداء المذيعين والمذيعات فلا احد يتوقع اداء احترافى من مذيعة سودانية .
التجانى يوسف بشير معروف لكثير وبكثرة لكل مثقف سودانى توفى ,فى عمر صغير وله ديوان شعر وحيد (اشراقة) , اختار اهله ان يكونوا من اهل الجبهة الاسلامية وتقلد ابن اخته صديق المجتبى منصب وزير للثقافة ولم يفعل شى من اجل توثيق او توضيح سيرة خاله وهو فى ذلك المنصب , من فى استطاعته ان يفعل شى فى بلد لا تعترف بالثقافة ولا بالادب ..
اما كونك اقترحت ان تكون روضة الحاج بدل من المذيعة , هذه وجهة نظرك انت ورؤيتك التى تناسبك وقد لا تناسب الكثيرين وانا شخصيأ لا اعتبر روضة الحاج الا صناعة انقاذية ووجدت حظ من اعلام الانقاذ ومن سلطتها لو توفر لاى هاوى للشعر لصار شاعرأ ,على اقل تقدير فقد وجدت المال وهى فى بداية عهدها مبذول لها فحل ذلك الشفرة التى ينهزم امامها حتى الشاعر الحقيقى وجعلها لا تحمل هم وهى بعد فى بداية الطريق .
التجانى يوسف بشير موجود وحاضر فى ذاكرة المثقفين السودانيين ولا تزيده حلقات الجزيرة الا المزيد من التعريف خارج السودان باعتبار ان قناة الجزيرة لا زالت تحتل المركز الاول من حيث المشاهدة فى العالم العربى بفارق كبير جدأ جدأ من اى قناة عربية اخرى .
والله ي استاذنا كلامك جميل ومنطقي رغم عدم مشاهدتي للحلقة واستغربت اشد الاستغراب من ان تكون المذيعة نسرين النمر تغفل عن كل النقاط التي ذكرتها لانني كنت من المعجبين
بتقديما لبعض البرماج السودانية ولم الحظ كل هذه النقاط ربما للاعداد الجيد .
ياستاذ لقد أوفيت وأصبت. بكل أسف معظم المذيعين الآن ينقصهم الإلمام بقدركافِ من الثقافة ولا يحسنون القراءة ويجهلون الكثير عن تاريج وجغرافية السودان. وإن هذا الكلام بنطبق على الجنسين والإناث العاملات في الأجهزة الإعلامية أكثر جهلاً!!!
أهرقت حبر كتيراً قدحاً في بنت النمر، ولم تأت لنا ببديل يا “حاج”.
لك التحية اخونا الاسناذ احمد سليمان. من نكد الدنيا علينا انو تكون قنواتنا بهذا الشكل البائس… غناء بمعدل كل يوم فنان وفنانة و استعراض اشباه المذيعات بعلاتهم الواضخة وبملابسهم الرقاشة. بعدين خلل حلقة الجزيرة عن الشاعر التجاني يوسف بشير كان وواضح جذا.
اجد استحسان في السماع لها نسرين وكما قلت في قنوات الونسة السودانية
لكن لم يوفقوا في الاختيار لهذا الشاعر العظيم وفعلا فرصة تاريخية للتوثيق له عبر قناة كالجزيرة
حسبى هذا اللقاء يليق بالطيب عبد الماجد او مصعب الصاوى
لكن كما ذكرت جماعتك بيحبوا ال بيرقش وحاجات تانية حاميانى (كما يقول البونى)
السلام عليكم الاستاذ/ احمد سليمان .
ما هذا الهجوم غير المبرر علي الصحفية و المذيعة الاستاذة /نسرين نمر.
يا استاذ هذا عمل توثيقي لقامة سودانية في بلد سوداني .لذلك كان لابد من ان تكون مجريات الحوار باللهجة السودانية العامية حتي يتعرف من يشاهد الحلقة علي عامية اهل السودان والتي لايجد فيها حرجا الاديب العالمي الطيب صالح تحدثا وكتابة بل ترجمت كتبه الي عدة لغات.
ثم هل يطلب المشاهد والمستمع المصري او الشامي من مزيعات بلادهم بالتحدث بلغة غير اللهجة المصرية او الشامية .
التحية للاستاذة نسرين نمر ولجميع مزيعات ومزيعي بلاد
ماذا تقول في كلية قناة النيل الصناعية او قل مزرعة دواجن قناة النيل الازرق للبيض.
الانسب كانت المذيعة سلمى سيد
كلام جميل ،،، أوفيت وكفيت ،،، وما قصرت في حق الشاعر ،،، ولكن هذه حالنا كسودانيين ،،، من حيث عدم الإهتمام واللامبالاة
يا استاذ احمد من تربى فى جزيرة محاطة بالمياه من الجهات الأربع لا يجيد الا فنون السباحة فقط وان وجد فرصة للسباحة فى البحر او المحيط فمصيرها الغرق .. والمذيعات فى السودان لا يجيدن الا الظهور بلغة كريمات التبييض المسرطنة وازالة لون الآباء والأجداد بكل قوة أوتيت لهن انكارا واستنكارا بانتمائهن الى قارة افريقيا السوداء صدقنى يا أستاذ أحمد حتى روضة الحاج ستجدها مثل قشرة البصل لو ازلت قشرة تخرج لك قشرة أخرى مثلها فمن تربت فى احضان القنوات السودانية لن تجد ثقافتها أكثر من حد أنفها .. ألم ترى يا استاذ أحمد سليمان المذيع القدير أحمد منصور المصرى فى قناة الجزيرة فى برنامجه شاهد على العصر رغم أنف المعارضين له وهو يلعب بضيف البرنامج يمنة ويسرى بثقافته الغذيرة والعميقة حتى لو كان الضيف هنديا .. وعليك فقط أن تعرف بأن قناة الجزيرة أوكلت الى هؤلاء المذيعات المثقلات بالغباء حتى الثمالة على برنامج حول الثقافة السودانية وهى تعلم جيدا بكل قواها العقلية بأنهن ثملات فقط بلغة الجسد وموضات الثياب السودانية .. لا تحزن فجلهن خريجات جامعات اسياد هى لله هى لله فما عليك الا أن تواكل أمرك للواحد القهار ..
شنو يا شيخنا انت داخل طوالي كدا وشايت ضفاري.. انا صراحة حصلت مقالك لحد بعد داااك.. وبعد داك وقفت.. قراءة تعقيبك.. انت بعتبروا شخصي جداً.. مالو ياخي لو اتكلمت بالدارجي السوداني والعامية السودانية ما كل الدنيا بتتكلم بالعامية المصرييين السورييين الخليجيين.. ليه نحنا ما نتكلم بعمايتنا مثل[داير شنو] واااااااي بتاعت الخليجييين اللي بيقولها بطريقة هبلة.. ورحكاكا.. وهناي واي حاجة ما يهمنا الداير يهم يفهم.. ما نحنا بالغصب وبالدراما السورية والمصرية والخليجية كسر رقب عرفنا كلام ولا كلام عشان عندهم بترول والباقين عندهم بنات سمحات..
أنا شخصيا معاك في ان المذيعة دي قبل كدا انا هنا في تعليق نقدتها كمتفرج ومتابع.. لكن دا برضو ما بمنع من انها تتكلم بالعامية السودانية حتى لو لم يجدوها لها ترجمة بالعربية.. ما ممشكلة..
نسرين دا ااااااي مرات كلام كتير وبتختف الكلام من الضيف ختف.. لكن برضو فيها شيء جميل مثقفة وليها كاريزما وبعدين فوق دا كلو ربنا مديها طلة حلوة رغم ان عيونها بدون عدسات وبدون مكياج ما حلوات..
بعدين انت شنو ياخي بتصفي خلافات مع الاستاذة دي ولا شنو؟!! انا والله اللي مزعلني منك.. زعلك انت في انها اتكلمت بالعامية السودانية عشان كدا ما قدرت اكمل تعقيبك أو مقالك؟
الله عليك يا استاذ انا ايضا ارى هذه المذيعة منفوخة راس فاضى كلام ما عندو معنى عدم تركيز ما ملما باى ملمح من الثقافة السودانية جهل جهل حتى النخاع والغريبة تجاوب وتتحدث بثقة كأنها بحر للعلوم لم أشاهد حلقة التيجانى يوسف بشير لكن مرة شاهدت حلقة استضافوا فيه مذيعات من اجيال مختلفه سسألوهن عن الكابلى أجابت سهام العمر ابى بى فهم وكذلك غادة جات نسرين قالت يكفى الكابلى انه رفض ان يغنى باوركسترا يقل عدد أفرادا عن خمسه وعشرين عازف ! ده الاستاذ الكابلى الذى نعرف ان الغنا أطوع من بنانو ممكن يغنى بالعود وبالصفارة وبدون اى آلة يكفيه صوتو الشجى وهو من التواضع بمكان
كان تقولى ما بعرف عنو شى. او فنان كبير وتسكت أنتجت للنصرى وهو ما عندو شيتا فايت وايضاً شادن اكتر من عاديه المهم عندها شركة انتاج فنى تنتج الغث وتروجو فى قناة النيل الازرق ،فعلا زمن حسن فضل المولى وما ادراك ما حسن فضل المولى والشفيع عبد العزيز
(( لكن العديد من مذيعاتنا ومذيعينا لا يتعلمون للأسف مما يشاهدون هذا إذا كانوا يشاهدون، ))…..
ان الانتماء الاعلام التلفزيزني واالراديوي …. يعتمد على الوسطة …. والقرابات والنسب ….. والمظاهر …. واما حكاية اللون الابيض …. فسال عنه الجزلي ….. اذ كان ….. متسيدا …. مترفعا …. عن بشرة اهل البلد … ثم اسال عن الدراما العربية …. وكيف كان اثرها على الاجيال المتعاقبة …. لدرجة وصل باحدهم ان قال …… ان مصر …..خط احمر ……
هذه هي معضلتنا …. ومشاكل الهوية المتنازعة …. بين القسمات والسحنات …. والولاء …. والنزعات …. وهذه مشاعر انسانية …. مقبولة ان لم تجر الى الظلم …. واستحقار السمراوات …. او البيضان …. او السوادنة …. فهذا خلق الله ….. ارونا انسانا اختار …. بلده او قبيلته او جنسه …. او لغته ….. ؟؟؟؟!!!!
اذا دعونا …. نقيم دولة القانون والعدالة …. والانصاف …. حتى يشعر كل مواطن …. ان له حقوقا … وواجبات …. وانتماء لشعب عظيم …. وصفات انسانية قل نظيرها كمجتمع كامل …. في عالمنا المعاصر …..
السوداني قامة وصفات ….واخلاق رفيعة ومثل …. حية ….. تطبق بين الناس …. شرقا وغلربا وجنوبا ….. ومن لم يخرج في حياته .. من العاصمة …. ويتجول بين الاقليم هو …… انسان ناقص التجرية …. والمعرفة والعلم …. بالاميين الذين كادوا ان يكونوا …… علماء …. نبوغا وحكمة وفضائل ….
ولما جاء الارجاس ….. اوصلونا الى ما نحن فيه بانواع الاقصاء فاصبح القوس لغير باريه ….. والقلم لغير … صاحبه …. هذا ربع قرن من المشروع الحضاري …. الذي اقعد بنا عن كل المجالات …. بل ودمر كل … ابداع ثقافي وارثي ….. وحياتي …..
والله انا محاضرات الحلقه دي لكن يظهر أن شاعرنا البطل قد ظلم ظلما فادحا اللهم وسع نزله وأكرم مثواه يا أرحم الراحمين
سأترك للقراء مشاهدة مقطع الفيديو عن الشاعر العملاق التيجاني يوسف بشير…حتى يروا بأنفسهم كم انك قد تجنيت وظلمت المذيعة نسرين النمر يا كاتب المقال…لست ادري ما هو سبب كل هذا الهجوم الغير مبرر على المذيعة التي لم تخطيء في شيء..بعد قراءتي لمقالك وما جاء فيه كان كل همي مشاهدة الفيديو لأجد شيئا مما تقول… ولكني وجدت في نفسك بغضا لها واضح ليس له علاقة بتقديمها لهذه الحلقة…..؟ لماذا..؟
https://youtu.be/oVj1nIQonIM
لقد تحاملت كثيرا علي المذيعةالمبدعة نسرين! لقد حضرت الحلقة التي تتحث عنها كاملة ولم اجد ماتتحدث عنه! اتقي الله يارجل!!!. يبدو ان لديك مشكلة شخصية معها وخلطت بين النقد المهني وبين ماهو شخصي.
يمنك ان تشاهدوا الحلقة علي الرابط ادناه للتاكددوا من ان ماجاء به هذا الرجل غير صحيح.
[SITECODE=”youtube oVj1nIQonIM”].[/SITECODE]
الحديث عن التيجاني يحتاج لوضوء من نوع خاص ..
يؤسفني أن يعقب الجمع هنا عن الشابة المدعوة ..
ولكنها سنة 2016 فلا عجب ..
إذهبوا فأنتم الطلقاء فعلا ..
الحديث عن التيجاني يحتاج لوضوء من نوع خاص ..
يؤسفني أن يعقب الجمع هنا عن الشابة المدعوة ..
ولكنها سنة 2016 فلا عجب ..
إذهبوا فأنتم الطلقاء فعلا ..
..هذا دائما حالنا .. نحن من نحطم مبدعينا .. وجبلنا على تحطيم ذاتنا ..
اولا هذا الشخص قدم نقدا ضد مذيعة سودانية من الجيل الجديد بحقد وكراهية ..وتحدث عن لونها وجسدها .. ..رضيت أم ابيت.. نسرين النمر .. صاحبة ابداع ومثقفه .. وعندها حضور .. هذا رأى نقاد ..
أنا شخصيا شهدت لها موقفا .. انقذت القناة التى تعمل فيها .. من الفضيحة .. لماذا لم تتحدث عندما قدمت حميد ؟؟
أغرب شىء هذا الناقد لم يتحدث عن الكتيابي الضيف .. وكان هو المهم فى الموضوع .. وهو قريب الشاعر تركت له مساحة يعبر وفرصة .. ولك أن تعرف هناك مخرج للبرنامج .. والكاميرا تتحرك وليست هى التى تحركها ..
هناك شيء مهم وغريب .. انتقد العامية السودانية .. كانها عيب .. كل شخص يقترب من الشخصية السودانية ويبعدها .. يعاني من عيب .. الطيب صالح .. ايضا انتقده البعض .. كتب بالعامية السودانية .. قال .. لماذا لا تكون من ضمن العاميات الاخري ؟؟
يتحدث عن المبدع هاشم صديق .. لماذا ؟؟ اين الكتابيى فى المقارنه ؟؟؟
وهاشم صديق نفسه تحدث بعامية سودانية .. وهاشم صديق المبدع .. ايضا صدمنا .. عندما كتب قصيدة .. قال فيها .. زي قجة داخلة السوق .. وهذا يسند حديثه فى المقابلة .. الاخيرة ..
نسرين المثقفة الخلوقة اصبحت جوهرة في يد هذا الفحام عذرا نسرين فزماننا العربي مختص بذبح الياسمين وقتل كل الانبياء وقتل كل المرسلين
قم يا طرير الشباب غنِِ ِ لـنا غنِِ ِ
يا حلو يا مستطاب أنشــودة الجن
وأقطف لى الأعناب وأمـلأ بها دنى
من عبقري الرباب أو حرمِ ِ الفن ِ
سح فى الرُبى والوهاد واسترقص البيدا
وأسكب على كل نـاد ما يسحر الغيدا
وفـجر الاعـواد
اصدقائي المعلقين الكرام
مابنى على باااااطل فهو بااااطل. هل نسيتم أن الالغااااز انقلاب باطل ممتطى صهوة الدين الحنيف..فكل شئ فى بلادنا صار مسخا مشوها…
للعلم مكتب الجزيرة لا علاقة له بانتاج البرامج وهو مكتب لانتاج التقارير الاخبارية وتغطيات الاحداث وبث اللقاءات المباشرة فى النشرات الاخبارية اما مايخص البرامج مثلا برنامج المشا له مخرج ومعد باتون الى الدولة التى يراد عمل حلقة عن احدى الشخيات فيها ويتعاقدوا مع احدى شركات الانتاج الموجودة فى البلد المعنى لتوفير مستلزمات انتاج البرنامج من تصوير واضاءة ووسيلة تنقل بعدها ياخذون مواد البرنامج ليتم مونتاجه بالقناة يعنى باختصار مكتب الجزيرة بالخرطوم قد يكون شاهد الحلقات مثلك تماما دون ان يكون له علم بالموضوع فالمسئول الاول المعد ويليه المخرج
الاستاذ احمد سليمان
بالله عليك لو شفت امس مراسي الشوق والمذيعة العينة غادة عربي بالله كنت حا تقول شنو..؟؟.
والله يا جماعة مذيعاتنا حالتهن صعبة
الله يكون في عونا
مييين احمد سليمان دا كمان !!؟؟؟؟؟؟؟
طبعا في بعض أنصاف الرجال لما الانثي تظهر مفاتنا وانوثتا بتهزم رجولتم وبتوضح نقصهم ، عشان كدة مابستحملوا الصراع الداخلي البعيشوا نتيجة ذلك، هذا السليمان ماعارف ينتقد من وين مسك ألَّبت في شكلها وعرج علي محاورتا و ثقافتا
بس الواضح انك من أنصاف هؤلا الانصاص
كل شئ ولا بت النمر .. الله فوقها كان تهبشوها .
روضة الحاج بتاعت الوثبة ولا واحدة تانية
دا الرماد ودا قدحه
هذا زمن حسن فضل المولي والشفيع عبد العزيز
عمرهم لم ياتوا بمذيعة محترمة
بس همهم واحدة ترقش وتتلمع
والمظهر والخشلعة
هذه اهم مميزات المذيع الناجح في عهد حسين خوجلي وجماعته
رنا يلزمنا الصبر
والله يااستاذ أحمد سليمان عندك كل الحق واتفق معك على ان المقدمة او المذيعة التى تعانى من فقرا ثقافيا ومعرفيا ولغويا بل ولا تملك حسا إعلاميا كما قلت !!! لقد شاهدت الحلقة عن شاعرنا الشاب الاستاذ التجاني يوسف بشير رحمه الله. لقد كانت اسوى من كتاحة الخرطوم وشمسها الحارقة لقد كانت مقاطعة واسئلتها ركيكة لا تدل سوى على فقرها الاعلامى وعدم معرفتها بالشعر والشعراء السودانيين الاوائل كانت فى دنيا بعيده كل البعد عن شاعرنا العملاق ويا اسفاي لكونها قدمت هذه الحلقة لتعكس لكل العالم من هو التجاني يوسف بشيرنصيحتى لها ان تبحث عنjob another!!!
ا لتجانى يوسف بشير ظلم حيا وميتا نحن لانجيد الترويج عن مبدعينا لكن قسوت جدا على المذيعة الجميلة المجتهده نسرين
اول عيب في مقالك انه يمكن تلخيصه في اربعة سطور والباقي حشو لاىقدم ولا يؤخر
انا شخصيا من المعجبين بنسرين النمر لذلك استغربت الهجوم عليها
استخدامها التعبير السوداني بعد داك ليس عيبا بل هو ميزة ونتمني ان يدرج عليها كل المتحدثين السودانيين في القنوات العربية
أخطأت في قولها (اين انتم من هذا) عادي من لا يخطئ
اما لونها الاسمر فلا علاقة له بموضوع المقال
هل بقي شئ … لا اعتقد
بكل اسف معاييير اختيار المزيعة السودانية تعتمد علي اشيا غريبة فعلا ومريية في نفس الوقت لذلك تجد المذيعات في القنوات السودانية بعيدات كل البعد عن التلقائية الثقافة عموما فتجد نفسك امام دمية تتحرك وتتكلم من غير اي هدف واضح في كل انواع البرامج وبصورة الية غريبة جدا رغم وجود استثناءت متميزة ولاكن الغالبية العظمي تتميز بالسطحية والالية الغريبة فمثلا عندما قدمت قناة العربية برنامج عن جنوب السودان اقسمت ان هذه المذيعة الشامية من بنات جنوب السودان نسبة لغزارة المعلومات التي سردتها وقد كنا نجهل بعضها فكان ادا في قمة الادهاش وبالرجوع الي مذيعاتنا السودانيات نجد انا هاجس المظهر يسيطر عليها تماما لذلك تجدها بدلا ان تجمع معلومات عن المادة المقدمة يكون جل اهتمامها شكل التوب ااو الازيا واختيار الكريمات لذلك تفاجا بدمية تفتقر لكل مؤهلات الممهنة والية غريبة في التقديم وابتسامات صفرا مصنعة محليا ما هذه الالة
في ألسودان كل شئ في غير مكانه….. المال عند بخيله والسيف عند جبانه
وزارة التعليم …. وزارة التجهيل والتسطيح
وزارة الصحه ….. وزارة الأمراض والموت
وزارة البيئه …. وزارة التلوث
الوالي ……. الحرامي .
والرئيس …. كبير الرقاصين.
وكفي.
لقد نصبت نفسك المصحح لكل شى ابتدا من قناة الجزيرة التى تقاطعها انت ومرورأ بالمذيعة ومن ثم دلفت الى تقديم ما هو مناسب فعله وما يجب تركه حتى يكون برنامج ( المشاء) هو من اخراجك واعدادك..
ان تقاطع قناة الجزيرة لانها لاتناسب هواك السياسى والفكرى ورؤيتك للاعلام هذا شى لا يجب ذكره للقارى ولا يهم احد وكونك تنازلت عن هذه المقاطعة لمشاهدة حلقات الشاعر هاشم صديق فهذا يدل بان لك نظرة منحازة ضيقة فقط لان هاشم صديق سودانى ..قدمت هذه القناة حلقات توثيقية وحوارية ادبية مع كثير من الكتاب والادباء العرب وغيرهم وكانت حلقات رائعة وجميلة .. ان كنت تهتم للادب لماذا لم تشاهد هذه الحلقات ؟؟
اما المذيعة فهذا هو حال المذيعات السودانيات والمذيعين , ضعف التدريب عدم الرغبة فى التطور او غياب الرغبة فى التطور , عدم وجود مؤسسات اعلامية يمكن ان تساهم فى تطوير اداء المذيعين والمذيعات فلا احد يتوقع اداء احترافى من مذيعة سودانية .
التجانى يوسف بشير معروف لكثير وبكثرة لكل مثقف سودانى توفى ,فى عمر صغير وله ديوان شعر وحيد (اشراقة) , اختار اهله ان يكونوا من اهل الجبهة الاسلامية وتقلد ابن اخته صديق المجتبى منصب وزير للثقافة ولم يفعل شى من اجل توثيق او توضيح سيرة خاله وهو فى ذلك المنصب , من فى استطاعته ان يفعل شى فى بلد لا تعترف بالثقافة ولا بالادب ..
اما كونك اقترحت ان تكون روضة الحاج بدل من المذيعة , هذه وجهة نظرك انت ورؤيتك التى تناسبك وقد لا تناسب الكثيرين وانا شخصيأ لا اعتبر روضة الحاج الا صناعة انقاذية ووجدت حظ من اعلام الانقاذ ومن سلطتها لو توفر لاى هاوى للشعر لصار شاعرأ ,على اقل تقدير فقد وجدت المال وهى فى بداية عهدها مبذول لها فحل ذلك الشفرة التى ينهزم امامها حتى الشاعر الحقيقى وجعلها لا تحمل هم وهى بعد فى بداية الطريق .
التجانى يوسف بشير موجود وحاضر فى ذاكرة المثقفين السودانيين ولا تزيده حلقات الجزيرة الا المزيد من التعريف خارج السودان باعتبار ان قناة الجزيرة لا زالت تحتل المركز الاول من حيث المشاهدة فى العالم العربى بفارق كبير جدأ جدأ من اى قناة عربية اخرى .
والله ي استاذنا كلامك جميل ومنطقي رغم عدم مشاهدتي للحلقة واستغربت اشد الاستغراب من ان تكون المذيعة نسرين النمر تغفل عن كل النقاط التي ذكرتها لانني كنت من المعجبين
بتقديما لبعض البرماج السودانية ولم الحظ كل هذه النقاط ربما للاعداد الجيد .
ياستاذ لقد أوفيت وأصبت. بكل أسف معظم المذيعين الآن ينقصهم الإلمام بقدركافِ من الثقافة ولا يحسنون القراءة ويجهلون الكثير عن تاريج وجغرافية السودان. وإن هذا الكلام بنطبق على الجنسين والإناث العاملات في الأجهزة الإعلامية أكثر جهلاً!!!
أهرقت حبر كتيراً قدحاً في بنت النمر، ولم تأت لنا ببديل يا “حاج”.
لك التحية اخونا الاسناذ احمد سليمان. من نكد الدنيا علينا انو تكون قنواتنا بهذا الشكل البائس… غناء بمعدل كل يوم فنان وفنانة و استعراض اشباه المذيعات بعلاتهم الواضخة وبملابسهم الرقاشة. بعدين خلل حلقة الجزيرة عن الشاعر التجاني يوسف بشير كان وواضح جذا.
اجد استحسان في السماع لها نسرين وكما قلت في قنوات الونسة السودانية
لكن لم يوفقوا في الاختيار لهذا الشاعر العظيم وفعلا فرصة تاريخية للتوثيق له عبر قناة كالجزيرة
حسبى هذا اللقاء يليق بالطيب عبد الماجد او مصعب الصاوى
لكن كما ذكرت جماعتك بيحبوا ال بيرقش وحاجات تانية حاميانى (كما يقول البونى)
السلام عليكم الاستاذ/ احمد سليمان .
ما هذا الهجوم غير المبرر علي الصحفية و المذيعة الاستاذة /نسرين نمر.
يا استاذ هذا عمل توثيقي لقامة سودانية في بلد سوداني .لذلك كان لابد من ان تكون مجريات الحوار باللهجة السودانية العامية حتي يتعرف من يشاهد الحلقة علي عامية اهل السودان والتي لايجد فيها حرجا الاديب العالمي الطيب صالح تحدثا وكتابة بل ترجمت كتبه الي عدة لغات.
ثم هل يطلب المشاهد والمستمع المصري او الشامي من مزيعات بلادهم بالتحدث بلغة غير اللهجة المصرية او الشامية .
التحية للاستاذة نسرين نمر ولجميع مزيعات ومزيعي بلاد
ماذا تقول في كلية قناة النيل الصناعية او قل مزرعة دواجن قناة النيل الازرق للبيض.
الانسب كانت المذيعة سلمى سيد
كلام جميل ،،، أوفيت وكفيت ،،، وما قصرت في حق الشاعر ،،، ولكن هذه حالنا كسودانيين ،،، من حيث عدم الإهتمام واللامبالاة
يا استاذ احمد من تربى فى جزيرة محاطة بالمياه من الجهات الأربع لا يجيد الا فنون السباحة فقط وان وجد فرصة للسباحة فى البحر او المحيط فمصيرها الغرق .. والمذيعات فى السودان لا يجيدن الا الظهور بلغة كريمات التبييض المسرطنة وازالة لون الآباء والأجداد بكل قوة أوتيت لهن انكارا واستنكارا بانتمائهن الى قارة افريقيا السوداء صدقنى يا أستاذ أحمد حتى روضة الحاج ستجدها مثل قشرة البصل لو ازلت قشرة تخرج لك قشرة أخرى مثلها فمن تربت فى احضان القنوات السودانية لن تجد ثقافتها أكثر من حد أنفها .. ألم ترى يا استاذ أحمد سليمان المذيع القدير أحمد منصور المصرى فى قناة الجزيرة فى برنامجه شاهد على العصر رغم أنف المعارضين له وهو يلعب بضيف البرنامج يمنة ويسرى بثقافته الغذيرة والعميقة حتى لو كان الضيف هنديا .. وعليك فقط أن تعرف بأن قناة الجزيرة أوكلت الى هؤلاء المذيعات المثقلات بالغباء حتى الثمالة على برنامج حول الثقافة السودانية وهى تعلم جيدا بكل قواها العقلية بأنهن ثملات فقط بلغة الجسد وموضات الثياب السودانية .. لا تحزن فجلهن خريجات جامعات اسياد هى لله هى لله فما عليك الا أن تواكل أمرك للواحد القهار ..
شنو يا شيخنا انت داخل طوالي كدا وشايت ضفاري.. انا صراحة حصلت مقالك لحد بعد داااك.. وبعد داك وقفت.. قراءة تعقيبك.. انت بعتبروا شخصي جداً.. مالو ياخي لو اتكلمت بالدارجي السوداني والعامية السودانية ما كل الدنيا بتتكلم بالعامية المصرييين السورييين الخليجيين.. ليه نحنا ما نتكلم بعمايتنا مثل[داير شنو] واااااااي بتاعت الخليجييين اللي بيقولها بطريقة هبلة.. ورحكاكا.. وهناي واي حاجة ما يهمنا الداير يهم يفهم.. ما نحنا بالغصب وبالدراما السورية والمصرية والخليجية كسر رقب عرفنا كلام ولا كلام عشان عندهم بترول والباقين عندهم بنات سمحات..
أنا شخصيا معاك في ان المذيعة دي قبل كدا انا هنا في تعليق نقدتها كمتفرج ومتابع.. لكن دا برضو ما بمنع من انها تتكلم بالعامية السودانية حتى لو لم يجدوها لها ترجمة بالعربية.. ما ممشكلة..
نسرين دا ااااااي مرات كلام كتير وبتختف الكلام من الضيف ختف.. لكن برضو فيها شيء جميل مثقفة وليها كاريزما وبعدين فوق دا كلو ربنا مديها طلة حلوة رغم ان عيونها بدون عدسات وبدون مكياج ما حلوات..
بعدين انت شنو ياخي بتصفي خلافات مع الاستاذة دي ولا شنو؟!! انا والله اللي مزعلني منك.. زعلك انت في انها اتكلمت بالعامية السودانية عشان كدا ما قدرت اكمل تعقيبك أو مقالك؟
الله عليك يا استاذ انا ايضا ارى هذه المذيعة منفوخة راس فاضى كلام ما عندو معنى عدم تركيز ما ملما باى ملمح من الثقافة السودانية جهل جهل حتى النخاع والغريبة تجاوب وتتحدث بثقة كأنها بحر للعلوم لم أشاهد حلقة التيجانى يوسف بشير لكن مرة شاهدت حلقة استضافوا فيه مذيعات من اجيال مختلفه سسألوهن عن الكابلى أجابت سهام العمر ابى بى فهم وكذلك غادة جات نسرين قالت يكفى الكابلى انه رفض ان يغنى باوركسترا يقل عدد أفرادا عن خمسه وعشرين عازف ! ده الاستاذ الكابلى الذى نعرف ان الغنا أطوع من بنانو ممكن يغنى بالعود وبالصفارة وبدون اى آلة يكفيه صوتو الشجى وهو من التواضع بمكان
كان تقولى ما بعرف عنو شى. او فنان كبير وتسكت أنتجت للنصرى وهو ما عندو شيتا فايت وايضاً شادن اكتر من عاديه المهم عندها شركة انتاج فنى تنتج الغث وتروجو فى قناة النيل الازرق ،فعلا زمن حسن فضل المولى وما ادراك ما حسن فضل المولى والشفيع عبد العزيز
(( لكن العديد من مذيعاتنا ومذيعينا لا يتعلمون للأسف مما يشاهدون هذا إذا كانوا يشاهدون، ))…..
ان الانتماء الاعلام التلفزيزني واالراديوي …. يعتمد على الوسطة …. والقرابات والنسب ….. والمظاهر …. واما حكاية اللون الابيض …. فسال عنه الجزلي ….. اذ كان ….. متسيدا …. مترفعا …. عن بشرة اهل البلد … ثم اسال عن الدراما العربية …. وكيف كان اثرها على الاجيال المتعاقبة …. لدرجة وصل باحدهم ان قال …… ان مصر …..خط احمر ……
هذه هي معضلتنا …. ومشاكل الهوية المتنازعة …. بين القسمات والسحنات …. والولاء …. والنزعات …. وهذه مشاعر انسانية …. مقبولة ان لم تجر الى الظلم …. واستحقار السمراوات …. او البيضان …. او السوادنة …. فهذا خلق الله ….. ارونا انسانا اختار …. بلده او قبيلته او جنسه …. او لغته ….. ؟؟؟؟!!!!
اذا دعونا …. نقيم دولة القانون والعدالة …. والانصاف …. حتى يشعر كل مواطن …. ان له حقوقا … وواجبات …. وانتماء لشعب عظيم …. وصفات انسانية قل نظيرها كمجتمع كامل …. في عالمنا المعاصر …..
السوداني قامة وصفات ….واخلاق رفيعة ومثل …. حية ….. تطبق بين الناس …. شرقا وغلربا وجنوبا ….. ومن لم يخرج في حياته .. من العاصمة …. ويتجول بين الاقليم هو …… انسان ناقص التجرية …. والمعرفة والعلم …. بالاميين الذين كادوا ان يكونوا …… علماء …. نبوغا وحكمة وفضائل ….
ولما جاء الارجاس ….. اوصلونا الى ما نحن فيه بانواع الاقصاء فاصبح القوس لغير باريه ….. والقلم لغير … صاحبه …. هذا ربع قرن من المشروع الحضاري …. الذي اقعد بنا عن كل المجالات …. بل ودمر كل … ابداع ثقافي وارثي ….. وحياتي …..
والله انا محاضرات الحلقه دي لكن يظهر أن شاعرنا البطل قد ظلم ظلما فادحا اللهم وسع نزله وأكرم مثواه يا أرحم الراحمين
سأترك للقراء مشاهدة مقطع الفيديو عن الشاعر العملاق التيجاني يوسف بشير…حتى يروا بأنفسهم كم انك قد تجنيت وظلمت المذيعة نسرين النمر يا كاتب المقال…لست ادري ما هو سبب كل هذا الهجوم الغير مبرر على المذيعة التي لم تخطيء في شيء..بعد قراءتي لمقالك وما جاء فيه كان كل همي مشاهدة الفيديو لأجد شيئا مما تقول… ولكني وجدت في نفسك بغضا لها واضح ليس له علاقة بتقديمها لهذه الحلقة…..؟ لماذا..؟
https://youtu.be/oVj1nIQonIM
لقد تحاملت كثيرا علي المذيعةالمبدعة نسرين! لقد حضرت الحلقة التي تتحث عنها كاملة ولم اجد ماتتحدث عنه! اتقي الله يارجل!!!. يبدو ان لديك مشكلة شخصية معها وخلطت بين النقد المهني وبين ماهو شخصي.
يمنك ان تشاهدوا الحلقة علي الرابط ادناه للتاكددوا من ان ماجاء به هذا الرجل غير صحيح.
[SITECODE=”youtube oVj1nIQonIM”].[/SITECODE]
الحديث عن التيجاني يحتاج لوضوء من نوع خاص ..
يؤسفني أن يعقب الجمع هنا عن الشابة المدعوة ..
ولكنها سنة 2016 فلا عجب ..
إذهبوا فأنتم الطلقاء فعلا ..
الحديث عن التيجاني يحتاج لوضوء من نوع خاص ..
يؤسفني أن يعقب الجمع هنا عن الشابة المدعوة ..
ولكنها سنة 2016 فلا عجب ..
إذهبوا فأنتم الطلقاء فعلا ..
..هذا دائما حالنا .. نحن من نحطم مبدعينا .. وجبلنا على تحطيم ذاتنا ..
اولا هذا الشخص قدم نقدا ضد مذيعة سودانية من الجيل الجديد بحقد وكراهية ..وتحدث عن لونها وجسدها .. ..رضيت أم ابيت.. نسرين النمر .. صاحبة ابداع ومثقفه .. وعندها حضور .. هذا رأى نقاد ..
أنا شخصيا شهدت لها موقفا .. انقذت القناة التى تعمل فيها .. من الفضيحة .. لماذا لم تتحدث عندما قدمت حميد ؟؟
أغرب شىء هذا الناقد لم يتحدث عن الكتيابي الضيف .. وكان هو المهم فى الموضوع .. وهو قريب الشاعر تركت له مساحة يعبر وفرصة .. ولك أن تعرف هناك مخرج للبرنامج .. والكاميرا تتحرك وليست هى التى تحركها ..
هناك شيء مهم وغريب .. انتقد العامية السودانية .. كانها عيب .. كل شخص يقترب من الشخصية السودانية ويبعدها .. يعاني من عيب .. الطيب صالح .. ايضا انتقده البعض .. كتب بالعامية السودانية .. قال .. لماذا لا تكون من ضمن العاميات الاخري ؟؟
يتحدث عن المبدع هاشم صديق .. لماذا ؟؟ اين الكتابيى فى المقارنه ؟؟؟
وهاشم صديق نفسه تحدث بعامية سودانية .. وهاشم صديق المبدع .. ايضا صدمنا .. عندما كتب قصيدة .. قال فيها .. زي قجة داخلة السوق .. وهذا يسند حديثه فى المقابلة .. الاخيرة ..
نسرين المثقفة الخلوقة اصبحت جوهرة في يد هذا الفحام عذرا نسرين فزماننا العربي مختص بذبح الياسمين وقتل كل الانبياء وقتل كل المرسلين
قم يا طرير الشباب غنِِ ِ لـنا غنِِ ِ
يا حلو يا مستطاب أنشــودة الجن
وأقطف لى الأعناب وأمـلأ بها دنى
من عبقري الرباب أو حرمِ ِ الفن ِ
سح فى الرُبى والوهاد واسترقص البيدا
وأسكب على كل نـاد ما يسحر الغيدا
وفـجر الاعـواد
اصدقائي المعلقين الكرام
مابنى على باااااطل فهو بااااطل. هل نسيتم أن الالغااااز انقلاب باطل ممتطى صهوة الدين الحنيف..فكل شئ فى بلادنا صار مسخا مشوها…
للعلم مكتب الجزيرة لا علاقة له بانتاج البرامج وهو مكتب لانتاج التقارير الاخبارية وتغطيات الاحداث وبث اللقاءات المباشرة فى النشرات الاخبارية اما مايخص البرامج مثلا برنامج المشا له مخرج ومعد باتون الى الدولة التى يراد عمل حلقة عن احدى الشخيات فيها ويتعاقدوا مع احدى شركات الانتاج الموجودة فى البلد المعنى لتوفير مستلزمات انتاج البرنامج من تصوير واضاءة ووسيلة تنقل بعدها ياخذون مواد البرنامج ليتم مونتاجه بالقناة يعنى باختصار مكتب الجزيرة بالخرطوم قد يكون شاهد الحلقات مثلك تماما دون ان يكون له علم بالموضوع فالمسئول الاول المعد ويليه المخرج
الاستاذ احمد سليمان
بالله عليك لو شفت امس مراسي الشوق والمذيعة العينة غادة عربي بالله كنت حا تقول شنو..؟؟.
والله يا جماعة مذيعاتنا حالتهن صعبة
الله يكون في عونا
مييين احمد سليمان دا كمان !!؟؟؟؟؟؟؟
طبعا في بعض أنصاف الرجال لما الانثي تظهر مفاتنا وانوثتا بتهزم رجولتم وبتوضح نقصهم ، عشان كدة مابستحملوا الصراع الداخلي البعيشوا نتيجة ذلك، هذا السليمان ماعارف ينتقد من وين مسك ألَّبت في شكلها وعرج علي محاورتا و ثقافتا
بس الواضح انك من أنصاف هؤلا الانصاص
كل شئ ولا بت النمر .. الله فوقها كان تهبشوها .
اعتقد ان الكاتب مغيوظ من المذيعة وحاول يلقي فرصة فيها وينتقدها .. ثم قصة انك تهاجم انثي وتتكلم عن لونها الاسمر والابيض فده ليس من الشهامة والرجولة .. ونسرين لها معجبينها ولها منتقدينها بس الانتقاد يكون موضوعي ومهني وليس بالهجوم علي الاشياء الشخصية … جانبك الصواب وتذكر ان هذه امراة وانت رجل فكن شهما ولا تهين النساء
الأستاذه نسرين النمر من أميز المذيعات السودانيات على الساحه تقدم برامجها بكل تلقائيه وحرفيه عاليه بعيدا عن الإسفاف والتكلف الزائد والبرنامج برنامج حواري تلقائي لعلك تريدها أن تقدمه مثل نشرة الأخبار؟
ممكن تحدثنا عن مشكله شخصية بينك وبينها لكن لا أحد يقبل وقد رأيناها كيف تدير برامجها في قناة النيل الأزرق وقناة الجزيره قناة ليست قناة سودانيه لتجد لها واسطه تدخلها لتقدم برنامجا ان لم تكن على قدر التحدي وبهذا المستوى الراقي من الأداء
أما استخدام العاميه السودانيه في بعض ملامح الحلقه فليس هناك ما يعيب وأحمد منصور يؤدي كل برامجه باللهجه العاميه المصريه ولا أحد يعترض فلما جات منا تستنكر عالم الله دي تسمع عاميتنا دي متين؟